حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
لقاء هالك مع السيد المسيح - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: لقاء هالك مع السيد المسيح (/showthread.php?tid=1743)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7


لقاء هالك مع السيد المسيح - أندروبوف - 01-03-2009

Array
الزميل أندروبوف ..

كونك وُلدت فى مجتمع مسلم وسمعت عن المسيح لا يعفيك من المسئولية .. فالله خلق لك عقلاً وإرادة لتفكر وتقرر وتريد وتفعل .. وعليك أن تتحمل مسئولية قرارك .

كونك كائن عاقل حر الإرادة فتلك ميزة هائلة عليك أن تتحمل مسئوليتها .. فالله لم يخلقنا كالبهائم نُساق الى الماء لنشرب ونُساق الى الحقل لنرعى ونُساق الى المزود لننام .

وكون الإنسان وُلد فى بيئة مسلمة وقرأ عن المسيحية وإقتنع بها وإعتنقها فتلك تمثل دينونة مثلاً على مسيحى وُلد كمسيحى ثم عاش عيشة تخالف تعاليم المسيح وهلك أو مسيحى أنكر مسيحه من أجل مال أو نساء .[/quote]
لا جديد في كلامك , كم نسبة هؤلاء المستعدين للانقلاب على مجتمعاتهم ؟

ثم ألا تظن أن الرب أعطاك أفضلية كبيرة أنه أختصك أنت و باقي الزملاء المسيحية في مجتمعاتكم المسيحية عن الذين هم في المجتمع المسلم أو غيره.!

هل هذه الأفضلية ضمن العدالة المطلقة ؟

Array
.. بينما نجد إمرأة زانية مثل بائيسة تخرج من بيت دعارة على يد راهب قديس تائبة نادمة عن كل حياتها السابقة الشائنة وتموت فى نفس الليلة فيحزن القديس على موتها قبل أن تقدم حياة تائبة فيرى روحها تسوقها الملائكة الى الملكوت ويسمع صوتاً أن توبة ليلة واحدة لتلك الخاطئة تعادل وتفوق توبة الكثيرون فى سنوات طويلة .. فالله لا ينظر الى المظهر ولكن ينظر الى القلب .[/quote]
و هل ترى عدالة الرب المطلقة في تعذيب عاهرة بجحيمه !! على فرض عدم توبتها ؟


و بالمناسبة هالستالين اللي تحت معرفي هو نوع من التهكم ليس أكثر .

تحياتي (f)



لقاء هالك مع السيد المسيح - أندروبوف - 01-03-2009

Array

كلما اشاهد فيلم "هجرة الرسول" اتسائل: ما الفرق بين هؤلاء العبيد الذين يُعذبون لأجل إيمانهم، و مارجرجس و مارمينا و بقية الفريق؟!

لا فرق على الإطلاق، جميعهم تعذبوا لأجل إصرارهم على إيمانهم بالحقيقة التى لمسوها للدرجة التى جعلت الحياة فى نظرهم ارخص بكثير من التنازل عن هذه الحقيقة...

هل نظن انفسنا افضل حالاً من هؤلاء الرجال؟
[/quote]

باعتبار أن جهنم قادمة لا محالة ..

سامحني , لكن هل يجوز أن نتحدث بهذا المثال عن الرب أيضاً و محرقته حيث يتوعد عباده الكافرين منهم ؟؟!!

إذاً مالفرق ؟. :(



لقاء هالك مع السيد المسيح - إبراهيم - 01-03-2009

أخي العزيز Greg:

تحية قلبية وبعد...

مثال الشياطين أعطيتك إياه كمثال وليس لأني أقول أن حوادث إخراج الشياطين على يد المسيح كانت ليست بشياطين. لا أملك الحق أن أقول هذا لأني لم أكن حاضر أيامهم ولم أعاين أي حالة من حالات اللبس الشيطاني والتي قام المسيح بإخراجها. ما قصدت أن أقوله لك هو أن النص يجب أن يفهم بحسب مدارك عصره ولا نقصره على وعي محدود ودون أن يمس هذا بالرسالة الأصلية. الرسالة الأصلية لدى المسيح هي رسالة خلاصية وبما أنه كلمة الله فالله يعمل بالمادة ويسخرها لتحقيق أهدافه ومقاصده بما أنه ارتضى أن يلبس المادة في التجسد كبداية.

الفكرة هي أن نقرأ بوعي وفي ضوء مداركنا التي تتسع ودون أن نخشى على أن يؤثر ذلك على الرسالة الخلاصية.

Arrayكلامك جميل جدا
لكن ما المعيار الثابت الذى يبقى عندى عندما أتعاطى النص بنظرة جديدة
و إن سقطت قدسية النص ..
فما الحاجة بعد لتعاطيه ؟

خصوصا و إن أثبتت نظرتى الجديدة للنص أن النص كله مملوء بخرافات و أباطيل لا يقبلها العقل !!![/quote]

أستاذي: شكراً لذوقك العالي أولاً.

ثانياً.. المعيار الثابت للتعاطي مع النص بوجه عام هو تفسير الكتاب بالكتاب وهي رؤية أغسطينس فيما أذكر أن الكتاب يفسر بعضه. الهدف هنا القراءة الروحانية الباحثة عن دعم الإيمان. الحدث التاريخي شيء آخر تماماً وما هو إلا مركبة لتوصيل رسالة أهم منه وهي قصد الله "الدائم". إذا الله بمقاصده الدائمة الثابتة التي تتحدث عنها يتكلم من خلال بشر ضعاف كلهم خطايا ويستخدم نسبية أفكارهم ونسبية معاييرهم ومحدودية وقصر نظرهم. كيف يتم هذا الدمج بين ما هو إلهي لا محدود وبشري محدود وعاجز وضعيف هو سرّ الأسرار في عملية الوحي الإلهي إزاء إله يكشف ويعلن عن نفسه على أساس أنه "رب الإعلان".

Arrayو لكننى سأنظر للنص و أقول نعم الشرور تحدث بسماح من الله

الله سمح بأن تحدث عواصف فى سفينة يونان النبى ..
سمح بأن تقع القرعة على يونان و يلقى فى البحر
سمح أيضا بأن يبتلع حوت كبير يونان
كل هذه أراها شرور للحظة
بعدها أدرك أن الله سمح بكل هذا لأجل خلاص يونان و خلاص أهل نينوى
[/quote]


هذه أمور لم أستوعبها بعد ويأست من مجرد محاولة تحليلها. أتمنى أن يحالفك النجاح بشكل أفضل مني فيما تصل إليه وكم هي معقدة! كما نقول بالعامية المصرية: "سلمت النمر فيها". أشكرك على صراحتك ورفضك الجمود واستعداد أن تعيد البحث والتأمل في هذه الأمور. أحب المرونة ويعجبني ذلك فيك.

Arrayبل و أرى بعد كل هذا موته و دفنه فى قبر
كل هذه شرور ..
تحولت بالقيامة إلى خلاص الجميع
[/quote]

بحسب فهمي المحدود أن الرب يقوم بتحويل شر الإنسان إلى مقاصد خيره الأسمى كما قال يوسف لإخوته: أنتم قصدتم بي شراً وأما الله فقد أراد به خيراً.

بسبب خلفيتي الإسلامية أرفض أن أنسب لأبي السماوي أي شيء سوى الصلاح وأراه مصدر كل صلاح وكل خير والشر ليس منه ولا يمت له بشيء. هو يقوم بتحويل شري وفسادي لما فيه الخير مثلما عمل مع إبراهيم في غلطته حيث قال "أما من جهة إسماعيل فسوف أباركه مباركة". لم يقل لإبراهيم أن غلطته ستتسبب في شر يدفع ثمنه من حياته ولكن بما أنه إله الفداء فهو يفدي الإنسان من أخطائه ويقوم بتحويلها لخيره الأدنى. يقوم بتحويل اللعنة إلى بركة.

Arrayلكن هل كل كتابات يوحنا تستدعى أن أقول عليه إرهابى من الطراز الأول ؟
[/quote]

يوحنا ذهبي الفم كنت أقرأه وكأن كلامه تنزيل السماء.. كنت أعبده عبادة!

عندما عرفت بما قاله عن اليهود حزنت جداً.

جواباً على سؤالك أعلاه أعتقد أن الحل هو القراءة بوعيّ وبانتقاء. لكن لا أخفيك أن هذا يسبب لي أحياناً إحباط شديد.

لا يمكن قراءة المسيحية بعيد عن أباء الكنيسة ولكن هم فيهم وفيهم.. مثلا أنا معجب جداً بـ إكليمندس السكندري إعجاب بلا حدود وكذلك أوريجانوس وإيرينيوس وقد يكون هناك محل للاعتراض على ما نقرأه ونرى أنه لا يوافق روح المسيح.

ونهارك فل يا أمير.

-------------------------------------------
Array
أبانوب تافه وساذج ولا يفهم .. مع الشكر ..

ابراهيم عرفات فيلوسوف عظيم وفادى مفكر اعظم .. حسناً .

فدعونى فى أوهامى وسأدع لكم فلسفاتكم .[/quote]


الأستاذ أبانوب:

نحن في حوار. حوار يعني أن أسمع "الآخر" وأحاول أن "أفهم" هذا الآخر. المسألة ليست مسألة عالم أو جاهل أو فيلسوف أو أي شيء وإنما هي مسألة محاولة للتفكير بصوت مسموع. المعرفة الكاملة كفيلة بأن تقودنا لطريق الخلاص ولكن المعرفة المشوهة المبتورة المجتزأة لن تصل بنا لأي شيء. أتمنى أن تحاول أن تسمع رأي الآخر وتتفاعل معه لا أن تغضب وتأتي بعظة على طراز وعظات الشيخ عبد الحميد كشك. كلنا مللنا من الوعظ والكلام من فوق. إلهنا الذي نؤمن به نفسه يا أبانوب لا يكلمنا من فوق أبداً بل لبس طبيعتنا ونزل إلى مستوانا وكلمنا في اللوجوس أي جسد ابنه. قديما عرفوا أنه العالي المتعالي ولكن جاء بولس وأكد على إخلاءه لذاته فصرنا نتبع إله "كلي التواضع" و"كلي الحب"... أسماء حسنى له لن تجدها في أي دين وهو أعلنها بذاته بحياته وتصرفاته تجاه الجنس البشري. يجب أن نشجع التفكير والانطلاق وبذاك نكون نموذج ومثل أعلى للمسلم الذي نريد له أن يرتقي وأن يصبح إنسان حضاري فكرياً. لابد أن نبدأ بأنفسنا أولاً.

نهارك سعيد.
-------------------------------------
Arrayالفداء عند الأرثوذكسى شىء، و الفداء عند البروتستانتى شىء آخر. انا اؤمن بأن الإنسان نفذ العقاب، و البروتستانتى يؤمن ان المسيح هو الذى نفذ العقاب، من سيدخل السماء و من سيدخل الجحيم؟ ام ان المطلوب هو الإيمان بأن المسيح "مات و خلاص" ولا يهم ما معنى موته؟![/quote]

صديقي الغالي وأخويا الحبيب فادي:

موضوع الفداء هذا معقد. هو سرّ بما أنه عمل إلهي وكل ما نعمله هو أننا نقدم قراءات ومحاولات مجتهدة ولكن تقريباً لا أحد من اللاهوتيين يسبر إلى غور سر الفداء سبراً كاملاً. الفداء قام به المسيح وعلينا قبوله لا مناقشته. الله حمل الصليب من البداية أمام عناد الإنسان قبل أن يأتي المسيح ويحمل الصليب في مشواره على درب الجلجثة. رجاء أن تحاول قراءة الجزء المختص بالفداء في كتاب "بين المسيحية والإسلام" لـ الأب جوزف قزي. وجميع الطوائف المسيحية تقريباً متفقة في العقائد.. صدق أو لا تصدق ولا أبالغ. الخلاف هو بين أن أنال الخلاص كمسيحي في داخل الكنيسة الأم أم في خارج الكنيسة ضمن فرقة مسيحية معينة. الكنيسة تحمي الجماعة المؤمنة من الشطط والانشقاقات. لهذا قال قبريانوس: من لم يكن الله أبوه فلن تكون الكنيسة أمه. ولكنهم إجمالاً يتفقوا في المضمون اللاهوتي بصرف النظر عن التأويلات الطفيفة المثيرة للاهتمام والترف الفكري الذي قد لا نملكه أحياناً. نهارك عسل يا جميل. المسيح معك.


لقاء هالك مع السيد المسيح - Fadie - 01-03-2009

اندروبوف

هل قرأت كلامى جيداً؟

انا كررت أكثر من مرة بما لا يسمح لسوء الفهم بالدخول، البحث عن الحقيقة بجدية و بإجتهاد و بكل ما يملك الإنسان من آليات و قوى عقلية و طاقات فكرية = الخلاص الإلهى.

اذا توصلت الى الإلحاد او اللادينية او اى عقيدة أخرى غير المسيحية عن طريق "البحث عن الحقيقة بجدية و بإجتهاد و بكل ما يملك الإنسان من آليات و قوى عقلية و طاقات فكرية"، فهذا يساوى الخلاص الإلهى.

سخافة أخرى أكرهها فى العقل الشرقى، هو انه يتخيل ان جهنم هى نار! لأن نصاً ما مقدساً قال انه نار إذن فهى نار!

كلا، انا لا اراها نار!

انا اتخيل جهنم هذه على انها مجرد رد فعل مساوى لفعل الإنسان.

مثال: لدينا ملحد رفض فكرة وجود الإله، و رفض العيش بحسب منهجه. مات و وجد الله أمامه، فأتخيل رد فعل الله هو مساوى لفعل هذا الملحد، أن يتجاهله و يُطرد من حضوره. هذه هى جهنم فى نظرى، و قد يتخيل البعض ان هذا أمر هين، و لكن أنظر الى مثال الغنى و لعازر فى الكتاب المقدس، لتدرك مفهوم الحرمان من الله بحسب الإيمان المسيحى. فى نفس الوقت، لا اظن ان هناك ملحد "هيفتح بقه" امام هذا النوع من العقاب. و مرة أخرى، هنا انا اتكلم عن الملحد المُستهتر بالله و خلاص نفسه و حقيقة وجوده، لا عن الملحد الجاد الذى ضيع سنوات عمره و زهرة شبابه فى البحث عن الله بمداركه العقلية البحتة، و وصل الى مرحلة الإرتياح النفسى لقراره الأخير، و اصبح راضياً عن نفسه. ما اقوله هذا هو رؤية كتابية آبائية، و مستعد لتقديم أدلتى عليها.

أكثر ما يحتاج له العقل الشرقى فى تعامله مع النص الدينى، هو ان يدرك ان هذا النص ليس مُطلق، و يحتمل تأويلات مختلفة.

صديقى العزيز الغالى ابراهيم، تعلمت منك الكثير، و مازلت أتعلم، و ساظل اتعلم. ما قصدته بمثالى يا اخى هو ان المسيحيين بداخلهم غير متوحدين فى رؤية الفداء. نعم الجميع يؤمن انه تم، و لكن كيفية إتمامه مختلفين فيها. فهل مطلوب من غير المسيحى ان يؤمن انه تم و خلاص كى يخلص؟ و هل الخلاص يكمن فقط فى الحدث التاريخى بموت يسوع المسيح فوق الصليب و فقط؟! انا لا ارى هذا، الموضوع أعمق بكثير!


لقاء هالك مع السيد المسيح - إبراهيم - 01-03-2009


حبيبنا فادي:

الخلاص عمل فريد وانفرد به المسيح كتتويج لمرحلة "الأنبياء والرسل". هو تتويج لما بدأه إله العهد مع الأنبياء كما نفهم من عبرانيين 1: 1. سيصل ناس كثيرون لمعرفة الله وبعيداً عن الأنبياء والرسل والمسيح ولكن معرفتهم بالله هي معرفة ناقصة وخارج "خطة الله". المعرفة الكاملة حصلت بمجيء ابن الله في التجسد كتتويج لما عمله الله عبر التاريخ من بداية آدم وإبراهيم وموسى وكل هؤلاء (مرحلة "العهد" لإله العهد الذي يقطعه مع شعبه) إلى أن يتم حدث التجسد ويتجلى العهد هذه المرة مع الكنيسة والتي هي "لحم من لحمه وعظم من عظامه". لو أن التجسد مجرد حدث عابر ويمكن محاكاته لربما كان من الممكن أن يصل الناس إلى الله وينالوا الخلاص تحديداً بعيداً عن المسيح. ولكن الخلاص هو خلاص "إله العهد" والذي حققه في "المسيح" على وجه الحصر والقصر. البوذي يعرف الله ويصل إليه ولكن هو يحاول الصعود من تحت إلى ما فوق في حين أن حدث التجسد هو عمل الرب معكوساً أي أن الرب هذه المرة هو الذي ينزل للإنسان ولا يتكبد الإنسان أي مشقة في الوصول إليه. البوذي كمثال ينال معرفة بالله ولكنها معرفة ناقصة ولكنه لا ينال الخلاص. والخلاص كما تقول لا يتركز فقط في موت يسوع المسيح ولكنه يتركز في المسيح بالكامل ولكن الصليب هو أبرز علامة فارقة في تحقيق هذا الخلاص لأنه تجسيد للمحبة الكاملة حينما يموت البار لأجل الفجار. بدون يسوع المسيح لا يوجد أي خلاص بالمرة حيث "ليس بأحد غيره الخلاص...". بدون يسوع المسيح وبدون خلاص يسوع المسيح ما لدينا هو معرفة ناقصة ومشوهة ومبتورة عن الله ولكنها أفضل من لا شيء. ولكن لابد من حضور يسوع المسيح لنوال هذا الخلاص والذي يعني نعمة الدخول إلى ملء الحياة الإلهية فنشارك الله حياته في المسيح الذي بارك طبيعتنا فيه كما تقولون في القداس القبطي "باركت طبيعتي فيك".

واذكرني في صلاتك يا أمير يا غالي.


لقاء هالك مع السيد المسيح - اسحق - 01-04-2009

إقتباس
. ما اقوله هذا هو رؤية كتابية آبائية، و مستعد لتقديم أدلتى عليها.
_______________________-
ليتك تفعل
تحياتى


لقاء هالك مع السيد المسيح - Abanoob - 01-04-2009


الزميل فادى .. إنحرافاتك العقائدية لا يمكن أن أقبلها .. لا خلاص بدون فداء المسيح على عود الصليب .. لا خلاص بدون دم المسيح .. لا خلاص بدون إستحقاق الإنسان لهذا الفداء من خلال عمله وسلوكه .. والإيمان بدون أعمال ميت .. الإيمان وحده لا يكفى

ما تسميه أنت ارهاب فكرى أسميه انا تبكيت وتحذير .. وكما قال المثل البلدى يا بخت من بكانى ولم يبكى الناس على .. يوحنا المعمدان جاء صارخاً توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماء .. كل شجرة غير مثمرة ستقطع وتلقى فى النار .. يا اولاد الأفاعى إصنعوا أثماراً تليق بالتوبة .. وأنا أبكت نفسى وأحذر نفسى قبل أن أبكت أحد فأنا أكثر من أى أحد محتاج للتوبة .

مسألة جهنم مذكورة بالتفصيل فى الكتاب المقدس بأنها نار لا تطفئ ودود لا يموت .. الغنى عندما تكلم مع أبينا ابراهيم قال له اريد رشفة ماء تبل شفتى من هول النار التى تأكل فيه .. العذاب فى جهنم سيكون جسدى ونفسى أى مادى ومعنوى .. وقد يكون العذاب المعنوى أقسى وأشد من هول الندم على ما ضيعه الإنسان من فرص للتوبة .

ولا أدرى لماذا لا يعجبك مارمينا ومارجرجس الذين ماتوا شهداء على إسم السيد المسيح .. ألم يسيروا على درب القديسين العظيمين أعمدة كنيسة المسيح بولس وبطرس العظيمين فى الرسل اللذين ماتا شهداء على إسم السيد المسيح .. أحدهما بقطع الرقبة والآخر صُلب منكس الرأس ؟




الزميل أندروبوف .. إن كنت وُلدت غير مسيحى وإهتديت الى المسيحية فلك مكافأة عظيمة لأنك إستمعت الى صوت الله ولم تركن وتستسلم الى ما أنت فيه .. أما أنا كمسيحى فقد وُلدت بدون تعب كمسيحى فإن توانيت وتكاسلت عن السلوك كمسيحى فدينونتى ستكون أعظم من دينونة غير المسيحى الذى مات فى رفضه للمسيحية .

الله مطلق العدل وفى حسابه يراعى ظروف كل إنسان 100% .. يعنى ربنا سوف يحاسبك بالمليم ولن يظلمك .. هذا إن أدركت معنى كلمة "طلاقة العدل" ..

ولكن ما رأيك أن ترتمى فى أحضان "طلاقة الرحمة" ؟!! .. ما رأيك أن تنسكب أمامه فى صلاة حارة وتعترف أنك إنسان خاطئ وتحتاج الى فدائه ومغفرته وخلاصه وتعاهده على الإخلاص له فى حياتك المستقبلية ؟

مشكلتنا أننا كبشر نخاف ما نختشيش .. يقول لى إنسان المسيح يحبك فأقول له لا أريد حبه .. ولكن عندما نرى جهنم رؤى العين فتصتك ركبنا وترتعش قلوبنا ونقول يا ليت ما جرى لم يكن .


الزميل ابراهيم عرفات .. أنا لا أتكلم مع أحد من فوق يا زميل ابراهيم .. وأستعير قول القديس انطونيوس الكبير وأقول لكم "أنا أحقر من أصغركم" .




وهنا نجد حوار المسيح مع ملحد هالك رفض المسيح بإصرار حتى النفس الأخير ..... وحوار مع عجوز ماتت فى الثمانين مصرة على خطيتها .



جئنا الى حفرة أخرى. وفي هذه الحفرة التي كانت بحجم السابِقة، كان شكل هيكلي أخر. سمِعتُ بكاء رجل من الحفرة قائلاً، "يا رب، إرحمني!" كنتُ أُميّزَ النفوسَ رجلاً أم إمرأة حينما تتكلمُ النفس.

خرجت تنهدات وعويل عظيم من الرجل قائلاً، "أنا أسف جداً، يا يسوع. إغفر لي. إخرجني من هنا. إنني في مكان العذاب هذا سنوات عديدة. أتوسل إليك دعني أخرج!" هزَّت تنهداته العظيمة إطاره الهيكلي عندما إستجدى. وإستمرَّ، "إرجوك، يا يسوع، دعني أخرج!" نظرتُ الى يسوع ورأيتـُه يبكي أيضاً.

وصرخ الرجل من الحفرة المحترقة، "يا رب يسوع، ألم أُعاني بما فيه الكفاية من أجل خطاياي؟ لقد مرَّت أربعون سنة على موتي."

قال يسوع، "مكتوبٌ أنَّ البار بالإيمان يحيا!، كل مستهزئ وملحد له نصيبه في بحيرة النار. لم تـُصدِّق الحق. كثيرون من الناس أُرسِلوا إليكَ ليُرينكَ الطريق، لكنك لم تستمع إليهم. سخرتَ منهم ورفضتَ الإنجيل. بالرغم من مَوتي على الصليب من أجلك. هزأتَ بي ولم تندم عن خطاياك. أبي أعطاك فُرصاً عديدة لكي تخلص. لو إستمعت فقط!" عندها بكى يسوع.

قال الرجل باكياً، "يا رب أعرِف. لكني أندم الأن."

قال يسوع، "فات الوقت، حُكمٌ وضِع."

إستمرَّ الرجل، "با رب، البعض من أقربائي أتين الى هنا لأنهم لم يندموا أيضاً. أرجوك يا رب دعني أذهب وأُخبِرهم بأنه ينبغي عليهم ان يتوبوا عن خطاياهم فيما لا يزالون على الأرض. أنا لا أُريدهم أن يأتوا الى هنا."

قال يسوع، "عندهم وعاظ، معلمون وشيوخ، جميعهم يكرِز بالإنجيل. هم سيُخبرونهم. لديهم فوائد أنظِمة الإتصالات الحديثة أيضاً والعديـد من الطرق الأخرى ليتعلمـوا عنّي. أرسلتُ الفعلةَ إليهـم لكي يؤمنوا ويخلصوا. إن لم يؤمنوا حين سماعِهم الإنجيل فإنهم لن يقتنعوا حتى لو قام واحداً من بين الأموات."

عند ذاك، ملكَ الرجل غضباً فإبتدأ باللعنة وخرجت منه كلمات شريرة ومُجدِّفة. نظرتُ وأنا مرتعبة إذ غمر اللهيب ذلك الرجل، وبدأ لحم فاسِد يتساقط منه. داخل هذا الهيكل الميّت للرجل، رأيتُ النفسَ. بدتِ النفسُ مثل غشاوة رمادية قذرة ملئت هيكله العظمي.

إلتفتُّ الى يسوع باكية، "يا رب، ياله من أمر رهيب!"

قال يسوع، "الجحيم حقيقي والحُكمُ حقيقي. أُحبهم كثيراً يا طفلتي. هذه بداية الأشياء المخيفة التي ينبغي أن أُريكِ إياها، هناك أكثر بكثير ما هو قادِم."

"إخبري العالم مِن قِبلي أن الجحيم مكان حقيقي وأن الرجال والنساء يجب ان يتوبوا عن خطاياهم. تعالي، إتبعيني. علينا أن نستمر."




كان في الحفرة الأخرى إمرأة ذو هيئة صغيرة، تبين لي أنها بعمر ثمانين عاماً. لا أستطيع أن أقول إنني عرِفتُ عمرها، لكني عرِفتُ. كان الجلد قد أُزيل عن عظامها باللهيب المستمر. كل ما تبقى منها كان عظام وغشاوة نفسٍ قذرة داخلها. راقبتها فيما كان النار يحرقها. ثم لاحظتُ عظاماً فقط مع ديدان تزحفُ داخلها، لكن النار لم تستطع حرقَ الديدان.

بكيتُ، "يا رب، ما أفظع هذا! لا أعرف إن كنت أستطيع الإستمرار لأن هذا فظيع جداً غير ممكن تصوّره." وبقدر ما إستطاعت عيني رؤيته كان نفوسٌ تحترقُ في حُفر النار.

أجاب يسوع، "لهذا أنتِ هنا، يجب ان تعرفي وتـُخبري العالم عن حقيقة الجحيم. السماء حقيقة! الجحيم حقيقي! تعالي، يجب ان نستمر."


نظرتُ إلى الوراء نحو المرأة. كانت ندِاءاتها حزينة جداً. وإذ كنتُ أُراقِبُها، رأيتها تضع يديها العظميةِ معاً، كما لو أنها تصلي. لم أستطع مسكَ نفسي عن البكاء. كنتُ بهيئة روح وأنا باكية. عرِفتُ بأن الناس في الجحيم يشعرون بكل هذه الأشياء أيضاً.

عرِفَ يسوع أفكاري، فقال، "نعم يشعرون، يا طفلتي، حينما يأتي الناس الى هنا، لديهم ذات المشاعر والأفكار كما كانوا على الأرض. يتذكرون عائلاتهم وأصدقائهم. كانت لهم الفرصة في كل الأوقات للتوبة لكنهم رفضوا ذلك. الذاكِرة دائماً معهم. فقط لو أمنوا بالإنجيل وتابوا قبل فوات الوقت."

نظرتُ الى المرأة العجوز مرة أخرى، عند هذا الوقت لاحظتُ بأنه كان لها ساق واحدة. وبدا أن ثقوباً حُفِرت في عظام وركِها. سألت، "ما هذه يا يسوع؟"

قال، "يا طفلتي، بينما كانت على الأرض، كان عندها سرطان وكانت في ألمٍ شديد. عُمِلت لها جراحة لإنقاذ حياتها. كانت في مرارة إمرأة عجوز لسنوات عديدة. جاء العديد من أولادي للصلاة من أجلها ولإخبارها أنه بإستطاعتي شِفائِها. قالت، "اللَّه عَمِل هذا لي." لم تتـُب ولم تؤمن بالإنجيل. حتى أنها عرفتني مرةً، لكن مع مرور الوقت صارت تكرهني."

"قالت بأنها ليست بحاجة الى اللَّه ولم ترِد أن أشفيها. رغم ذلك ناشدتها وكنت لا أزال أُريد مساعدتها، أُريد شفائها وبركتها. لكنها رفضتني ولعنتني. قالت بأنها لا تريدني. ناشدتها بروحي حتى بعد رفِضها لي، إذ كنتُ لا أزالُ أُحاوِلُ سحبها بروحي، لكنها لم تستمع. أخيراً ماتت وجاءت الى هنا."

صرخت المرأة العجوز الى يسوع، "يا رب يسوع، أرجوك إغفر لي الأن. إني أسفة بأني لم أندم حينما كنتُ على الأرض." وبتنهدات عظيمة صرخت الى يسوع قائلة، "لو تـُبتُ قبل فوات الاوان يا رب، ساعدني لأخرج من هنا. أنا سأخدِمُك. أنا إنسانة جيدة. ألم أُعاني بما فيه الكفاية؟ لماذا إنتظرتُ حتى فات الوقت؟ أه، لماذا إنتظرتُ حتى توقفت روحِكَ عن الكِفاح معي؟"

قال يسوع لها، "كانت لديك فرصة تلو الأخرى لتتوبي وتخدميني." بان الحزنُ على وجه يسوع فيما كنّا ننصرف.

وفيما راقبت بكاء المرأة العجوز، سألتُ، "يا رب، ما هي الخطوة التالية؟



لقاء هالك مع السيد المسيح - Fadie - 01-04-2009

الزميل اسحق، سأفرد موضوعاً خاصاً لمفهوم "الكونية المسيحية" بعد العيد ان شاء الله.

الزميل ابانوب، اذا كان كل من سيختلف معك ستعتبره منحرفاً، فتأكد ان هذا اسلوب فاشل فى كرازتك! و هذه هى النتيجة، لم يستمع احد لما تعتقده انت حكمة فى معالجة القضايا الكرازية بما يُسمى (ان لم ينفع الترغيب، ينفع التهديد). تأكد ان هذا اسلوب فاشل جداً، و غالبية القراء و انا منهم يأخذون لقاءاتك المزعومة هذه على انها فكاهة ترفيهية!


لقاء هالك مع السيد المسيح - إبراهيم - 01-04-2009

Array ما تسميه أنت ارهاب فكرى أسميه انا تبكيت وتحذير .. وكما قال المثل البلدى يا بخت من بكانى ولم يبكى الناس على .. يوحنا المعمدان جاء صارخاً توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماء .. كل شجرة غير مثمرة ستقطع وتلقى فى النار .. يا اولاد الأفاعى إصنعوا أثماراً تليق بالتوبة .. وأنا أبكت نفسى وأحذر نفسى قبل أن أبكت أحد فأنا أكثر من أى أحد محتاج للتوبة .[/quote]

التبكيت هو "تبكيت الروح القدس" وهذا موجه لمن يؤمن ولفائدة المؤمن.

يوحنا معمدان من زمن الأنبياء. جاء بعده زمن آخر ختم زمن الأنبياء وهو زمن استعلان ابن الله.

ابن الله لم يستخدم الأسلوب الحاد سوى مع الكتبة والفريسيين لتصلفهم وغطرستهم الدينية ولكن انظر لطريقة تعامله مثلا مع المرأة التي أمسكت في ذات الفعل وانظر لبقية تعاملاته عمن أعرضوا عن اتباعه وانظر لطريقة تعاملاته مع الفلسفات الوثنية الجارية في زمانه وستجد فرق كبير.

وهناك فرق يا أخي العزيز بين تبكيت الذات وجلد الذات. أنت ابن لله وتقدر أن تستريح في يقين البنوة هذا أولاً وتنعم به وهذا الحب الأبوي كفيل بأن "محبة المسيح تحصرنا".

حتى الجهاد المسيحي في أفضل صوره هو جهاد النعمة لا جهاد الذات وهكذا قال القديس أنطونيوس ومار اسحق السرياني وكل أباء النسك.



كل سنة وأنت طيب يا أبانوب.


لقاء هالك مع السيد المسيح - Abanoob - 01-05-2009

وأنت بالصحة والسلامة يا هيما يا حبيبى ..

وأصلى الى الله أن نلتقى فى الفردوس ويقينا الله شر جهنم الأبدية .. قول آمين .