حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
التهديد بضرب الكعبه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: التهديد بضرب الكعبه (/showthread.php?tid=18196) |
التهديد بضرب الكعبه - النجم اللامع - 05-06-2006 ما دامت ضربات سبتمبر تستهدف المسيحيين لأنهم مسيحيين فلماذا لم يضرب بن لادن الفاتيكان مثلا..؟؟ او لماذا لم يضرب في دولة مسيحية فقيرة وضربها اسهل من امريكا.. يعني دولة في امريكا الجنوبية مثلا..؟ هل إنسان يقول ان ضربات سبتمبر (برغم عدم موافقتي عليها بالطبع) كانت موجهة للمسيحيين بسبب دينهم هو انسان يريد النقاش او يمكن النقاش معه فعلا..؟ هذا الموضوع للاستفزاز فقط والكلام فيه مضيعة للوقت.. التهديد بضرب الكعبه - عدلي - 05-06-2006 اقتباس: Romeo كتب/كتبت مش حترد عليك يا رميو ولا غيرها بعد هذه الكلمات الرائعة التي كتبتها :9: يا اخوان الموضوع موضوع ارهابي بحث يحث عليه القران والحديث بقتل كل انسان غير مسلم فالمسلمون يتحججون بالاحتلال وما شابه ولكن الحقيقة هي فرصة للقتل والتقيل والنيل من غير المسلمين بحجة الكفر والجهاد فهم الوحدين في العالم الذي يرتدون الاحزمة الناسفة ويقومون بقتل الابرياء .. البعض يحتج بالحملات الصليبيه من المسلمين ويقولوا شوفوا المسيحين الارهابين :lol: هل تعرفون ما هو سبب الحملات المسماة ( بالصليبية ) ؟؟؟ لن اسأل من مصادر اجنبية ولكن اسأل الاجابة من المصادر الاسلامية نفسها !!! سبب قيام الحملات الصليبية كما ذكره موقع اسلامي معتبر هو قيام الحاكم بامر الله بهدم كنيسة القيامة في القدس قامت الدولة الفاطمية في إفريقية سنة 298هـ بزعامة عبيد الله المهدي مدعيا أنه صاحب الحق في الخلافة وأنه حفيد محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق وقد مهد لقيامها داعية إسماعيلي يدعى أبو عبد الله الشيعي وحشد لنصرتها قبيلة (كتامة), وعرفت بالدولة العبيدية. .............. , ثم حدثت بها أحداث سياسية واقتصادية واجتماعية تراخت فيها قوتها وانتهت إلى الزوال. وقد بدأ هذا التراخي في عهد الحاكم بأمر الله لسوء تصرفاته, ومنها إقدامه على هدم كنيسة القيامة في القدس وكان هدمها من أسباب قيام الحروب الصليبية, *************** وايضا : نقرا من كتاب الامام الذهبي حول ما فعله الحاكم بامر الله بالمسيحيين واليهود والكنائس : سير اعلام النبلاء – الذهبي وفي سنة اثنتين وأربع مئة حرم بيع الرطب وجمع منه شيئاً عظيماً فأحرقه ومنع من بيع العنب وأباد الكروم وأمر النصارى بتعليق صليب في رقابهم زنته رطل وربع بالدمشقي وألزم اليهود أن يعلقوا في أعناقهم قرمية في زنة الصليب إشارة إلى رأس العجل الذي عبدوه وأن تكون عمائمهم سودا وأن يدخلوا الحمام بالصليب وبالقرمية ثم أفرد لهم حمامات وأمر في العام بهدم كنيسة قمامة وبهدم كنائس مصر. انظر ماذا فعل في المسيحين ، وكيف اطلق على كنيسة القيامة لقب ( كنيسة القمامة ) ؟؟؟؟ :nocomment: التهديد بضرب الكعبه - Romeo - 05-07-2006 اقتباس: Hajer كتب/كتبت هاجر و الزملاء الاعزاء خصوصا المسلمين انا كفلسطيني و باسمي شخصيا اطالبكم و اناشدكم أن تكفوا عن الزج باسم فلسطين في تبرير جرائم القاعدة نحن في فلسطين محتلين منذ العام 1967 و نكبة فلسطين بدأت عام 1948 في حين أن بن لادن بدأ غزواته الكبرى (تفجير السفارات في كينيا و اوغندا) عام 1998 أي بعد 31 سنة من الاحتلال التاني و قبل ذلك عقدين بدأ جهاده في افغانستان التي لا تحوي مقدسات و لم يكلف خاطره يطخ طلقة كرمال فلسطين و حتى الآن لم يكلق طلقة من أجل فلسطين لذلك بلييييييييييييييييييييز ما تكونو زيهم و تحاولوا تبررو جرائم القاعدة بخاطر فلسطين اذا كان هذا هو الدعم العربي و الاسلامي لقضية فلسطين بالفم المليان ما بدنا اياه التهديد بضرب الكعبه - Mr.Glory - 05-07-2006 عزيزي عدلي ... بما أنك مسيحي أظن أن حجتك ستكون ضعيفة، لأن اي شيء ستقوله سوف يحتسب عليك بانه تهجم من طرف مسيحي على المسلمين، حتى لو كان ما تقوله حقا. برأيي : بما أنه بات من المعروف أنك مسيحي فلا يحق لك نقد الإسلام حتى تنتقد المسيحية، وتعلن براءتك الكاملة من كل الأديان. اظن انه شرط مهم من شروط الحوار الديني! وأقول لك: كما يمكن للإسلام أن يكون عنيفا فإنه بإمكانه أن يكون متسامحا، وإلا لما وجدت فرق المتصوفة ولما وجد اين عربي والبسطامي وواصل بن عطاء. وكما ان المسيحية تبدو اليوم متسامحة فهي كانت اكثر الديانات رعبا في فترة القرون الوسطى -الفترة التي كان فيها الإسلام أكثر الديانات تسامحا- فقد كانت الكنيسة تلعب دورا في ذلك التاريخ يشبه دور المسجد الآن، كانت تصدر الإرهابيين والقتلة الذيم يهجمون على قرى بكاملها ويذبحونها ويحرقونها لكونها من مذهب مسيحي آخر. أتمنى أن لاتفهم من كلامي اني أهاجم المسيحية او انحاز للطرف الآخر، ولكني ضد أن يهاجم دين دينا آخر، حكمتي الشخصية هي: هاجم جميع الأديان مع بعضها أو لا تهاجمها أبدا :23: تحياتي (f) غلوووووري التهديد بضرب الكعبه - عدلي - 05-07-2006 اقتباس: Mr.Glory كتب/كتبت اخ غلوري تحياتي اولا عزيزي لا دخل للدين بما كتبتة انت عن القرون الوسطى نحن نتحاور عن الارهاب الديني .. الدين الذي ينص على القتل والتقتيل والارهاب بحق الكفار (غير المسلمين) وهذا ما لا يوجد كتابنا المقدس وهذا ما نحن بصدده الارهاب الديني الذي ينص عليه القران والحديث . تحياتي التهديد بضرب الكعبه - Mr.Glory - 05-07-2006 كيف لا دخل للدين بما كتبته عن القرون الوسطى!؟!؟ ألم تتم المذابح بمباركة الكنيسة والرب!؟ ألا يوجد تكفير في الديانة المسيحية؟ هل مصطلحات الهرطقة والزندقة هي مصطلحات إسلامية؟ أليست مصطلحات الكنيسة بامتياز؟ آلاف الناس اعدموا حرقا لمجرد مخالفتهم تعاليم الإنجيل! على الأقل في الإسلام لا يقتلونك حتى تعلن الكفر الصراح! الآن اتضح لي أنك تهاجم الإسلام بسبب تشددك المسيحي، فأنت لا تقبل أن يحدثك احد عن فترة كانت فيها المسيحية من أبشع وأشنع الاديان، كما هو الإسلام اليوم! ألم يذبح المسيحيون المسلمين في الأندلس؟ ويدمروا حضارة من أهم الحضارات التي قامت في تلك المنطقة ؟ ألم يحاربوهم بإسم الكنيسة؟ ألم يذبح آلاف المسلمين باسم الرب؟ أم أن هذا لا يحتسب!؟ هل أنت مقتنع بان الإرهابيين اليوم يعرفون شيئا عن الإسلام؟ كل ما يعرفونه هو ما يقوله لهم شيخهم او اميرهم الذي يكونون مأسورين بسحره "اللاهوتي". وكل ما يحلمون به هو تشغيل قضيبهم بحوريات الجنة التي يوعدون بها !! ما يحدث الآن قد يكون الدين له دور فيه، ولكنه لا يزيد عن 1% والباقي سببه المصالح السياسية الكبرى، وإن كنت ترى غير ذلك فهو بسبب كرهك للإسلام كمسيحي! لا أريد أن أبدو بأني ادافع عن الإسلام فهو آخر ماأريد أن افعله، ولكني غير مستعد أن اسمع هجوما غير حيادي وغير نزيه، وغير منطلق من ان هذا الدين شانه كشان كل الاديان والإيديولوجيات الصدئة التي يجب أن نتخلص منها، لأن في تخلصنا منها خلاص البشرية. ولعلمك أنت لا تختلف عن هاجر التي تتجادل أنت وإياها في هذا الموضوع، فكلاكما تنطلقان من قاعدة دينية في مهاجمة الأديان الاخرى! ونهاية اقول لك: إن كنت لا تتحدث عن الاديان، فلماذا ذكرت النزاعات بين الإسلام و المسيحية، واظنك كنت انت من تحدث عن الحروب الصليبية التي يعود عهدها للقرون الوسطى! وانها قامت بسبب كنيسة القيامة! يا عمي لا زلت تفكر بالموضوع وحارقلك قلبك خسارة الصليبيين!! الله يعينا بس!!! على كل .... تحياتي غلوووووري التهديد بضرب الكعبه - أبو خليل - 05-08-2006 اقتباس:الدين الاسلامي يأمر بقتل كل انسان غير مسلم باعتبارة كافر وذلك بأي وسيلة كانت المهم القضاء والنيل من هذا الكافر من وجهة نظر محمد والهه . كيف تفسر لنا اذا وجودك على قيد الحياة في ايامنا هذه؟ لماذا لم يتم القضاء على اجدادك لانهم كفار؟ و كبف تفسر لنا وجود الاقباط و الاشوريين و الموارنة و الاورثوذوكس و السريان و اليهود و البطيخ و حتى عبدة الشيطان كأقليات لها وجودها و تأثيرها التي لم ينقطع طيلة القرون الطويلة الماضية مع ما مر على منطقتنا من حروب و اجتياحات و اهوال؟ كيف تفسر ذلك؟ التهديد بضرب الكعبه - عدلي - 05-08-2006 اقتباس: Mr.Glory كتب/كتبتيعني انت راجعلي للعصور الوسطى وجاي تقولي ارهاب مسيحي يا راجل حرام عليك الافتراء ؟؟؟ اولا لا يوجد نص كتابي واحي يدعو للارهاب في الكتاب المقدس .. هذه نقطة ضعها حلقة في اذنك والا لوجدت في المسيحية امثال بن لادن والزرقاوي والقاعدة وغيرهم .. اظن كلامي واضح هل سمعت يوما عن عملية استشهادية مسيحية او عمليات ارهابية مسيحية ؟؟؟ يا ابني فتح عقلك وتكلم بصدق والا مش لاقي دليل واحد يثبت الارهاب المسيحي فأخدت التحجج بالعصور الوسطى !!!! بالنسبة للحروب الصليبية ومحاكم التفتيش لا ينكر أحد أن محاكم التفتيش التي حدثت في القرون الوسطي للمسيحية من الكاثوليك ضد المسلمين والبروتستانت تمثل أحد أسوأ فصول التاريخ الغربي دموية تجاه الآخر، وفى ذلك يقول الصحفي جون دانيال "إن ما فعله مسيحيو العصور الوسطي، بعضهم عن قصد لتحقيق مصالح شخصية، وآخرون عن غير قصد معتقدين أنهم يخدمون كلمة الله ويعلون شأنها. كان إرهاب العصور الوسطي، هو ما يسمونه الآن باسم إرهاب الدولة، فهي دولة (أو امبراطورية) يحكم صاحبها باسم الدين يأمر وينهي، يقتل العلم والمعرفة. انتشرت محاكم التفتيش، صار البابا مقدساً قدسية الإله، و استشرت حارات الفكر المغلقة (أو الكلام الممنوع)، فرش الجهل بضاعته وتزاحم عليها الناس، وأخذ ينادي علي بضاعته بصوت عال " قتل جاليليو الكافر، حروب صليبية، صكوك غفران للبيع" وأخذت الناس تزداد تدافعاً. بعضهم لأن له مصلحة في هذا فربما كان هو الذي كفّر جاليليو أو هو الذي صنع صكوك الغفران، والبعض الآخر يشتري لأنه يريد أن يشتري وآخرون يشترون ولا يعرفون ما يشترونه، لكن المحصلة النهائية أن الجهل عمل تجارة مربحة في تلك القارة وكانت ثمرة هذا الجهل إرهاباً وتخريباً لصق اسمه بدين الأغلبية في هذه القارة وهو المسيحي". لكنه -أقصد جون- عاد فأكد على أن الدين طاهر في مضمونه ولكن المشكلة دائماً تكمن في حاملي هذا الدين، فإما أن يرفعوا من شأنه أو أن يحطوا من أمره. فالدين كما نعرفه نحن هو رسالة محبة ورحمة للبشر جميعاً، فإما أن يرفع الشخص من دينه بأن يُعمّق رسالة المحبة والرحمة، أو أن يحط منه فيعلي راية العنف والإرهاب. أن الدين كثيراً ما يُُُستغل بسهولة شديدة كأداة للعنف،عندما ينفى الآخر ويرفضه فيكون أداة خصبة للإرهاب، وهذا ما حدث في محاكم التفتيش عندما نفوا الآخر ليس نفياً معنوياً فقط بل أباحوا الدماء والقتل باسم الدين وعن الحروب الصليبية قال الدكتور/أحمد الطيب "إن المسلمين دفعوا فيها ثمناً لا يقدر من أموال ودماء وأعراض، حتى أن المؤرخين قالوا إن في عكا قتل في يوم واحد ثلاثة آلاف مسلم أسير بعد تأمينهم. ومع ذلك لم يجرؤ مسلم واحد لا مفكر ولا كاتب ولا مؤرخ أن يمس المسيحية كدين بكلمة واحدة ولا الإنجيل ولا سيدنا المسيح بكلمة واحدة !! لذلك لا يمكن أن نقول إن المسيحية دين إرهاب نتيجة الحروب الصليبية أو الحرب بين الكاثوليك والبروتستانت" المحامى بالنقض الناشط/ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان قال " إن محاكم التفتيش في العصور الوسطى كانت تحارب العلم باسم الدين ولم تستمر طويلاً لأن الأوربيين ثاروا ضدها واعترفت الكنيسة بخطأها ولكن لم تقتل المسلمين وتمثل بجثثهم كما تفعل عصابات الزرقاوى الآن فى العراق وعصابات بن لادن فى أفغانستان وعمر عبد الرحمن فى مصر" أحد آباء الكنيسة الكاثوليكية الأب/وليم سيدهم اليسوعى – الذي قام بترجمة فكر لاهوت التحرير في آسيا وآمريكا اللاتينية- برر هذه الحملات بالقول " ما حدث فى العصور الوسطى كان ثقافة دينية معينة وعقليات سائدة أنا على حق والآخر على باطل. وسيطرة ذهنية لمبدأ امتلاك الحقيقة المطلقة " وقال أحدهم "على الرغم من أن هذا العنف قد تم تحت اسم المسيحية، إلا أن المسيحية لا توافق عليه. التهديد بضرب الكعبه - عدلي - 05-08-2006 اقتباس: voodoo كتب/كتبت يا سيدي الامر يرجع للدوله فعندنا بالاردن المخابرات قوية وجماعة الاخوان المسلمين مراقبة ومعروفة واحد واحد ولا يسمح جلاله الملك عبد الله بحصول اي توتر ديني او تشابك بين الدين المسيحي والاسلامي وعندنا بالادرن حرية كاملة لنا كمسيحين نستطيع متى نريد بناء الكنائس والصلاه واقامة الشعارات الدينية بحرية .. فلو كان الملك عندنا يسير بالنصوص القرانية والحديث لما وجدت عندنا ما احدثك عنه لان ملكنا الظاهر انه متفتح العقل .. عقلية اوروبية غير متعصبة ولكن اذا ذهبت لمصر عن حد الحريات والارهاب اتجاه المسيحين من قتل وبطش واعتداءات .. فحدث ولا حرج وكفاية قضية الكشح ولا اريد ان اعطيك امثلة كثيرة جدا عن اعتداء المسلمين على المسيحين وعلى كنائسهم والحد من حريات في ممارسة الشعارات الدينية في باقي الدول الاسلامية التي تسير على القران والمتعصبة .. وسوف اهديك شريط فيديو يصور ألبان كوسوفو وهم يدمرون احدى الكنائس ؟؟؟؟ مسلمي كوسوفو (من أصول ألبانية) يدمرون احدى الكنائس (بالمناسبة لاعلاقة للموضوع بحرق السفارات والكنائس بسبب أزمة كاريكاتير محمد,الحادثة قبل ذلك بكثير ) http://www.sosfrance.com/Dossiers%20...esecration.wmv مساله الارهاب الاسلامي هي نصوص موجودة بالقران واحاديث واذا احببت الدليل عليها فلدي ما يجعلك تمل من القرءة ولا تنتهي واليك نبذات لاريك ان الارهاب هو بالاصل نص نص عليه القران والحديث ولا يوجد له اثر في الكتاب المقدس لا عن قريب ولا عن بعيد .. يقول الشافعي : ان كان بالمسلمين قوة لم أرى ان يأتي عليه عام الا وله جيش أو غارة في بلاد المشركين، الذين يلون المسلمين من كل ناحية عانة وان كان يمكنه في السنة بلا تغرير بالمسلمين أحببت له ان لا يدع ذلك كلما أمكنه واقل ما يجب عليه ان لا يأتي عليه عام الا وله فيه غزو حتى لا يكون الجهاد معطلا في عام الا من عذر. راجع: ألام للشافعي 4/177. والمغنى لابن قدامه. وجاء في الشرح الصغير ( الجهاد في سبيل الله لإعلاء كلمة الله تعالى كل سنة فلا يجوز تركه سنة كإقامة الموسم بعرفة والبيت وبقية المشاهد كل سنة فرض كفاية ) الشرح الصغير2/267-272. أمر القتال في الإسلام أمر مطلقا غير مقيد بان يكون القتال رافعا لعدوان أو في مقابله قتال. وهذا الإطلاق واضح في قوله ( فإذا انسلخ الأشهر الحرام فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم وأحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد ) التوبة 5. هذا الإطلاق القرآني بقتال الناس كافة هو أمر عام ونهائي . فلقد أمر القران المسلمين بان يقاتلوا غير المسلمين حتى يسلموا أو يعطوا الجزية وهذا الأمر أمراً مطلقاً غير مقيد بان يكون القتال رفعا لعدوان أو في مقابلة قتال، فدل هذا الإطلاق على انه أمر بالقتال على انه دعوة إلى الإسلام ، وحمل المخالفين على نبذ دينهم واعتناق الإسلام. ( وقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) التوبة 29. هذا أمر عام ومطلق بقتال المسلمين لاهل الكتاب حتى يسلموا . فهذه الآية هي آية سيف أهل الكتاب القاضية بقتالهم لكونهم كفروا بالله ورسوله ولم يدينوا دين الحق وهو الإسـلام . نص الآية واضح وصريح ( وقاتلوا ) ولم يقل القران وجادلوا بالحسنة بل قال وقاتلوا الذين لا يدينون دين الحق اي قاتلوا الذين لا يؤمنون ويدينون بالإسلام حتى يسلموا أو يدفعوا الجزية وهم أذلاء أو يقُتُلوا . وقد جاءت احاديث صحيحة بذلك : أمر الله بقتال أهل الكتاب ابتداءً حتى يدخلوا في الإسلام أو يعطوا الجزيةاخرجه البخاري 3157. وابو داود 3043. الترمذي 1586. عن نبي الإسلام انه قال: إذا لقيت عدوك من المشركين , فادعهم إلى إحدى ثلاث خصال , فأيتهن أجابوك إليها فاقبل منهم , وكف عنهم ; ادعهم إلى الإسلام , فإن أجابوك فاقبل منهم , وكف عنهم , فإن هم أبوا , فادعهم إلى إعطاء الجزية , فإن أجابوك فاقبل منهم , وكف عنهم , فإن أبوا , فاستعن بالله عليهم وقاتلهم " رواه أبو داود ومسلم . أمر الله بقتال أهل الكتاب ومن في حكمهم حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ، ولا شك أن الصغار هو الإذلال وبذلك فسره الإمام البخاري في صحيحه 6/257 . قال ابن منظور في كتابه " لسان العرب " في معنى كلمة الإرهاب ومشتقاتها: رَهِبَ، بالكسر، يَرْهَبُ رَهْبَةً ورُهْباً بالضم، ورَهَباً بالتحريك؛ أي خاف. ورَهِبَ الشيء رَهْباً ورَهْبَةً: خافه. وفي حديث الدعاء:" رغبة ورَهْبَةً إليك "، الرهبة: الخوف والفزع. وترَهَّبَ غيره: إذا توعَّده. وأرهَبَه ورهَّبَه واستَرْهَبَه: أخافَه وفزَّعه . وفي " النهاية " لابن الأثير: الرَّهبَة: الخوف والفزع. وفي حديث بَهْز بن حكيم:" إني لأسمع الرَّاهبةَ " هي الحالة التي تُرهب: أي تُفْزِع وتُخوِّف. وفي روايةٍ:" أسمعك راهِباً" أي خائفاً. نستخلص مما تقدم أن الإرهاب يعني: الخوف .. والفزع، والإرهابي: هو الذي يُحدث الخوف والفزع عند الآخرين. وعليه فكل من أحدث الخوف والفزع عند الآخرين ممن يريد إخافتهم فهو إرهابي، وقد مارس بحقهم الإرهاب، وهو يكون بذلك متلبساً بالإرهاب، ومتصفاً به .. سواء تسمى إرهابياً أم لم يتسمى .. وسواء اعترف بذلك أم لم يعترف. ولقد ذكر القران لفظة الإرهاب بمشتقاتها في اكثر من سورة منها :{ قَالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ } الأعراف:116. قال ابن الجوزي في زاد المسير:{ واسترهبوهم } أي: خوَّفوهم. وقال الزجاج: استدعوا رهبتهم حتى رهبهم الناس ا- هـ. أي خافهم الناس. { قَالَ أَلْقُوا فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ } الأعراف:116. قال ابن الجوزي في زاد المسير:{ واسترهبوهم } أي: خوَّفوهم. وقال الزجاج: استدعوا رهبتهم حتى رهبهم الناس ا- هـ. أي خافهم الناس. وقال :{ لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً حفِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ } الحشر:13. قال ابن كثير في التفسير:{ لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللَّهِ } أي يخافون منكم أكثر من خوفهم من الله ا- هـ. { هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ } الحشر:2. { وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً } الأحزاب:26. فهم وقد أوصه القران المسلمين بضرورة إرهاب عدوهم . أي المخالفين لهم:{وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ { لأنفال:60. قال ابن كثير في التفسير: قوله { ترهبون } أي تخوِّفون { به عدو الله وعدوكم } أي من الكافرين ا- هـ. وفي الحديث عن النبي كما في صحيح البخاري وغيره أنه قال:" نُصرت بالرعب شهراً، يُرعب مني العدو مسيرة شهر ". أي نصرت بخوف العدو مني قبل أن أواجهه بمسيرة شهر .. حيث كان العدو يُصاب بالرعب والخوف لمجرد علمه أن جيش النبي متوجه إليه وبمسيرة شهر كامل .. فهذا إرهاب للعدو .. اذن إرهاب المسلمين لغير المسلمين هو مطلب رباني بحسب النص القرآني والسنة النبوية المطهرة !.. التهديد بضرب الكعبه - أبو خليل - 05-09-2006 يعني تقصد ان المسلمين لم يلتزموا طيلة 14 قرنا بالاسلام؟ وضح رجاء بافكار من عندك و بدون قص و لصق مقاطع ليس لدي الوقت الكافي لمطالعتها... |