حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. (/showthread.php?tid=18622) |
نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - seeknfind - 04-23-2006 اقتباس: توما الرائى كتب/كتبتشكراً لك أخي توما! عقبالك! ... اقتباس: توما الرائى كتب/كتبتراجع كل مداخلاتي وانظر كل حججي إن كنت قد استعملت ولو مرة واحدة ترجمة العالم الجديد. ومع ذلك لا أجد حججكم كافية على الوقوف أمام حق الكتاب المقدس ومنطقه. (بالمناسبة: أنت أيضاً مدعو للحوار في موضوع الثالوث. فأهلاً بقدومك من أجل محاولة إنقاذ ثالوثكم من الغرق إن استطعتم! وللأسف لاحظتُ بأنك مررت بطريقة سطحية وعابرة في المداخلة رقم 20 ، واكتفيت بالقول بأن "الموضوع مقتول بحثاً" فقط، والتي جعلتني فيها أشعر بأنك تسعى لتجنب البحث!) http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...fid=5&tid=39657 اقتباس: توما الرائى كتب/كتبتهل يمكن أن أفهم بأنك ترى في هذه الآية دعماً لعبادة أداة الصلب، وأن تلك الأداة صارت لك بنفس الأهمية التي للمسيح؟ يا خسارة على الضلال!! في حال كنت ترغب بالفهم الصحيح لتلك الآية يا عزيزي؛ يمكنك العودة إلى الرابط التالي من أجل رؤية كيفية نقلها من قِبَل مختلف المترجمين. وبالمناسبة، ترجمة العالم الجديد ليست واردة بينهم. وستلاحظ بأن الرسول بولس لم يكن يقصد هنا "كلمة الصليب" ذاتها أو أداة الصليب الوثنية الأصل؛ بل الرسالةالتي قدمها يهوه الله بموت المسيح. قارنها بالضغط على زر "Update" (كورنثوس الأولى 1 : 18) وسترى الحقيقة: http://www.biblegateway.com/passage/?searc...1:18&version=31 اقتباس: توما الرائى كتب/كتبتأعرف شيئاً واحداً بأن من يحب الحق ولا يعاند دعوة الله له بالروح القدس لتوجيهه؛ لا يمكن أن يبقى في الضلال، بل سيضمه الله إلى شعبه حامل الحق بأي وسيلة كانت: اقتباس:" 6: 44 لا يقدر احد ان يقبل الي ان لم يجتذبه الاب الذي ارسلني و انا اقيمه في اليوم الاخير"– يوحنا 6 : 44. http://www.st-takla.org/pub_newtest/43_john.html اقتباس: توما الرائى كتب/كتبتتمنيات مشتركة! نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - توما الرائى - 04-23-2006 ماذا بك يا عزيزى " seek " ؟؟؟ :?: هل تقولنى ما لم اقله ؟؟؟ طيب نضع الامور فى نصابها . 1 / الصليب فى مفهومى = الفعل وليس الاداه . ورمز الصليب هو مجرد رمز لمرموز .. مجرد نوع من الطوطميه :) ورغم ذلك لا اجد فى وضع علامه † ما لا يليق بالمسيح او اشراك به او وثنيه ... انا اعبد الله والصليب عندى رمز تذكيرى . 2 / انا لا اعبد الصليب بأى شكل ومفهوم واعتبر كلمه " نسجد لصليبك " هى وثنيه واشراك وضلال ما بعده ضلال . 3 / موضوع الثالوث الذى مررت عليه سطحيا مقتول بحثا بالفعل .. ومللت بصدق تكرار نفس المفاهيم اللاهوتيه التى قدمناها بالفعل سابقا . اعتقد الان انك تعرف مع من تتكلم واى لغه تحاوره بها :) انا لست من الذين ينتهجون المبالغات الدينيه والتأليف على كتاب وشخص الرب يسوع ... انا منهجى ومقياسى ودليلى فى اى حوار مسيحى - مسيحى هو شىء واحد : الكتاب المقدس والايام ستثبت لك ذلك . احترامى :wr: نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - fancyhoney - 04-23-2006 كل سنة و انتم بالف خير (f) ارثوذوكسيي الاتجاة كاثوليكيي المنهج بروتستانتيين علي الفاسدات - علي حد مفهوم العزيز توما الرائي - شهودا للحق القيامة و الحياة اقباطا و يونانيين روسا و غربيين ايضا بلا جدال فيما اتمنى لان صلبوته يمتد الي الشمال و اليمين ليجمع كل اهل الارض الكروية و يصعد بهم الي القيامة بالروح و عزيزي ابانوب اخرستوس انستي :) (f) نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - اللامنتمي - 04-23-2006 كلما اردت الكتابة عن الدين شعرت بالعبث , لست ادري لماذا كتب السيد ابانوب عن الوهية المسيح يعني ببساطة ان كان المسيح الها او ليس باله فهل كان سيتغير شئ بالنسبة لحياته ولما فعله وقاله , ثم اين العظمة في ان يقوم اله بما قام وقاله المسيح؟ لأنه امر سهل على اله ان يفعل كل ذلك ولكن العظمة ان يقدر انسان على ان يعيش تلك الحياة ايها السيد ابانوب ليس كل المسيحيين يقولون بما تقول ,الرحمة ياسيدي وسلملي على كل المتعصبين نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - Beautiful Mind - 04-23-2006 اقتباس: اللامنتمي كتب/كتبت بغض النظر عن الموضوع أحببت فقط أن أسجل إعجابي بتلك العبارة. لها منطق محبب .. تحياتي لللامنتمي و لبقية المشاركين في الموضوع (f) نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - مستر كامل - 04-23-2006 الموضوع تشتت وتشرذم وتفرق دمه بين القبائل ... وأصبح فى اتجاهات عدة ما بين مسلمين وملحدين وكاثوليك و بروتستانت وأرثوذكس وشهود يهوة(يهوه) .. ولا ندرى فى أى اتجاه نرد : السيد أبانوب : أن تقول أن من يسجد للصليب هو ضال أو ليس مسيحى وتقولون انكم تعبدون الله وحده ... وأرجع و أقول أن الله ليس بانسان ولا ابن انسان ... وبالنسبة لموضوع "اقامة القواعد من البيت" و زيارة ابراهيم لمكة أو عدمها فهذا يحتاج لبحث ودراسة و توبيك منفصل و الخلاصة أن الله وعد ابراهيم بأن يجعل اسماعيل أمة وتتبارك به قبائل الأرض وترنمت الديار التى سكنها قيدار ابن اسماعيل بالاغنية الجديدة .... و من أين أتت الديانة الحنيفية التى كانت موجودة بالجزيرة العربية ؟؟؟!!! ..... ما علينا الموضوع يطول شرحه السيد سيك أند فايند : ما هو الشيطان أو ابليس فى الكتاب المقدس وهذا الذى جرب يسوع و عرض عليه أن يملك ممالك العالم ... متى ظهر هذا الشيطان ان لم يكن موجودا فى بداية الخلق ... وما هى المعلومات المتوفرة عنه فى الكتاب المقدس ... وأعود و أقول ان هناك مساحة كبرى من الاتفاق ... السيد ابراهيم عرقات : صعقت بقولك أن مجامعة المرأة فى المحيض شىء عادى ولا أدرى بأى كتاب مقدس أو حتى طبى تؤمن. تحياتى للجميع وتهانينا بالعيد على اعتبار انه أجازة وفرحة ... وانتوا عارفين ان العيد فرحة وأجمل فرحة يجمع شمل قريب وبعيد :uvu: وتحياتى نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - إبراهيم - 04-24-2006 الحبيب جدا "توما الرائى" و الذي يكبرني مقاما: لمس قلبي كلامك و تأثرت له و أشكرك على شعورك تجاهي. الحوار يا يوري شيء كبير جدا و أعتبره مثل مراحل العمر و الدراسة.. مرحلة عقب مرحلة. و عندما يدخل الإيمان في المسألة و الطوائف تزداد المشاعر شحنا و قلما نناقش بعقلنا. يمكن أن نتحاور في هذه الأمور و لكن الموقع هنا لا يصلح حيث يكثر الشباب ذو الأسلوب المميز و الأخلاق "التي تعودنا عليها".. ليس أمامهم. في الحقيقة يا يوري، نحن أبناء ثقافتنا، سواء كانت ثقافة سلافية أو أوروبية أو إسلامية.. الثقافة العامة للأسف تطغى علينا و هذا يدفعنا جميعا لنقف من حيث اتضح لنا كم بعدنا عن المسيح و نعود نلبس المسيح. اقتباس:ايهما اهم : ابراز مسيحيه المسيح المحبه ام " تغطية المستور " ؟؟؟ الحقيقة يا يوري أن المحبة تستر كثرة من الخطايا و العيوب كما يقول الرسول الألصق بالمسيح يوحنا. نحن لا نغطي مستور لأنه لا يوجد عندنا مستور من الأساس و لكن أمام الجسدانيين لا نلقي بدررنا و نطرحها أمامهم فيلتفتوا و يمزقونا كما قال ربنا. لكل إنسان حوار و لكل مقام مقال.. لا أقول أني أتقن تطبيق هذا الكلام فكثيرا ما فشلت و ندمت بيني و بين نفسي و لكن هذه فرصة لننتصر على أنفسنا و نحن نحتفل بقيامة ربنا و كل عام و أنت و الأسرة الحبيبة بخير و بألف خير. نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - إبراهيم - 04-24-2006 اقتباس:فحظر شهود يهوه في مصر أو غيرها يظهر بأنه يشكل دليلاً وافياً لك بأن شهود يهوه ليسوا بمسيحيين، أليس كذلك؟ الأخ العزيز Seek&Find: تحياتي لك، حيث أقيم بالولايات المتحدة جاري رجل مكسيكي من شهود يهوه و أحبه و أحترمه من كل قلبي.. كثيرا ما تعاملت مع ناس لطفاء من شهود يهوه و دائما ما أفتح لهم البيت عندي لنتحاور و نتناقش و يخرجوا في النهاية محتارين: هل أنا مسيحي أم ملحد؟ لا أدري.. لكن اسمح لي.. بما أنك تؤمن بالمسيح و تؤمن بالإنجيل و أنا كذلك أؤمن به.. هل تعتقد لو أن المسيح كان مجرد نبي عادي أو مثله مثل موسى كان سيتجاسر أن يقول: "أنا هو القيامة و الحياة"؟ من هو القيامة إلا الله نفسه! هل تقدر أن تشرحها لي كما تفهمها و لك جزيل الشكر؟ مع شديد احترامي لك.. على فكرة، أنا مسلم و كنت متدين جدا كمسلم و اعتنقت النصرانية أو المسيحية و أنا عندي عشرين عاما و كل عام و بمجيء 6 سبتمبر أحتفل بدخول المسيح الملك الكلمة المتجسد إلهنا إلى قلبي.. لم أشك لحظة في ألوهة المسيح منذ أن سمعت بها تخرج من فم رجل قبطي عجوز يقول لي لي: سيدنا موسى نبي و سيدنا محمد نبي لكن المسيح له المجد يا بني لا يمكن أن ننكر ألوهيته.. و أحسست و كأن نور ما قد اخترق قلبي و من يومها و أنا على نصرانيتي. تحيات لك و مرحبا بك معنا في نادي الفكر، أخوك بالمسيح: إبراهيم عرفات نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - إبراهيم - 04-24-2006 اقتباس:السيد ابراهيم عرقات : صعقت بقولك أن مجامعة المرأة فى المحيض شىء عادى ولا أدرى بأى كتاب مقدس أو حتى طبى تؤمن. آسف أني سببت لك الصعقة يا عزيزي ولكن لا أرى مشكلة بالمرة في ممارسة الجنس مع زوجتي أثناء فترة الدورة الشهرية و لا يحدث لي أو لها ضرر و لكن نحن نختار أن لا نفعل هذا من باب التفضيل الشخصي أي personal perference. لا شيء عندنا في الإنجيل يقول لنا أننا مجرمين لو مارسنا الجنس من الخلف أو من الأذن أو في أثناء الحيض أو قبل الحيض و لكن هذه أمور تختلف و تحتكم إلى الذوق الشخصي و التمييز و الذي يحكم فيه كل إنسان عقله و ما يريد أو لا يريد. لكن أذكر جيدا أني مارست الجنس أثناء فترة الدورة الشهرية و كان شيء عادي جدا و لم يحدث لي أي مكروه لا سمح الله.. مادام الرغبة موجودة و الاثنان متفقان فالأمر يتوقف عليهما فقط. هكذا أفكر في الأمور كمسيحي و لكن ستجد إخوة لي في المسيحية ينتمون لتفكير مختلف و هذا هو جمال المسيحية أنه لا دوغماطيقية فيها و المسيح هو الفيصل و حيث روح الرب هناك حرية فنفعل كل شيء في ضوء قيادة و إرشاد روح الله لنا لأن كل الذين ينقادون بروح الله فأولئك هم أبناء الله. نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا .. - seeknfind - 04-25-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتعزيزي ابرهيم تحياتي، وشكراً لكلماتك المهذبة. كما وأشكرك لإعطائي فرصة التعرف والتحدث إليك. بالنسبة لسؤالك إن كان المسيح مثله مثل موسى فالجواب هو "نعم!" و "لا!" بنفس الوقت. "نعملاني ماض الى ابي" (يوحنا 14 : 12). فالفضل في العظمة يجب نسبه دائماً إلى الله وروحه. "لا!": فيسوع لم يكن إنساناً عادياً. لقد كان له وجود سابق لبشريته في السماء عينها في حضرة الله. فدوره الأساسي في عمل الخلق كـ "صانع" تحت إشراف السيد الأسمى يهوه الله لا يجب تجاهله (أمثال 8 : 30). يضاف إلى ذلك استعداده لطاعة إلهه إلى حد القبول بتحويل حياته من تلك العظمة السماوية إلى مجرد إنسان. وليس فقط تنازلاً إلى هذا الحد، بل أيضاً لتجري إهانته وشتمه واحتقاره ثم قتله. كل هذه الأمور تجعل منه شخصاً فريداً أعظم من موسى. يضاف إلى ذلك ما هو أهم، وهو صيرورته وسيطاً لعهد جديد (مع أمة روحية هذه المرة)، عهد أعظم بكثير من ذلك العهد الذي عمله يهوه الله مع أمة إسرائيل بواسطة موسى. لكن الأمر الرئيسي الذي يجعله أعظم من الجميع هو ثمن الفدية الذي قدمه. ذلك التدبير الذي يعود كل الفضل فيه ليهوه الله بالذات، لأنه هو الذي قصَده وليس المسيح. ولذلك كان يسوع المسيح قد أعطى تلك الأهمية لتلك المهمة إلى حد التضحية بنفسه من أجل شراء البشر إلى الحياة. لقد استـُعمل من قِبل الله كمفتاح لإعطاء فرصة الحياة الأبدية للبشر المحكوم عليهم بالموت بسبب خطيئة آدم. ولذلك، نظراً لدوره كـ "مفتاح" أو كـ "وسيلة" أو "واسطة" لضمان الحياة للبشر، تمكن بحق من القول: "أنا هو القيامة والحياة" التي حضرتك تقتبسها أعلاه. اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتعزيزي ابرهيم اسمعني يا أخي، من الجميل جداً أن يجد الناس قواسم مشتركة تحدّ من اختلافاتهم ومن أسباب انقساماتهم. فكلمات ذلك الرجل العجوز القبطي كانت قـَيّمة جداً للعب ذلك الدور فيك. لقد أزال من طريقك ما يمكن أن يصدمك ويقربك منه ومن العلاقة به. فاعترافه لك بأن محمدك (آنذاك) كان أيضاً نبياً لا شك أنها لعبت دوراً رئيسياً في قبولك رسالته النصرانية الجديدة عليك. لكن انتبه! أنا أتحدث هنا من ناحية العلاقات الإنسانية البشرية والنفسية، وليس من الناحية الروحية. الآن، إن تكلمنا من الناحية الروحية فالأمر مختلف كثيراً! فعدم اعتراف الكتاب المقدس بمحمد كنبي هو أمر لا يمكن إنكاره. ورسالة محمد أو الإسلام التي تخالف وترفض خاصة الثمن الفدائي الذي دفعه المسيح تضع الدينين في أزمة حقيقية. فالمسيحية الحقيقية ترفض محمد كنبي، والإسلام الحقيقي يرفض أيضاً المسيح كإله (كثالوث). لذلك لا يمكنك أن تجد قاسماً مشتركاً يجمع الرسالتين. عليك أن تختار واحداً وترفض الآخر. أما بالنسبة لما أراه شخصياً على ضوء الكتاب المقدس، فانتقالك من الإسلام الذي لا يعترف به الكتاب المقدس، ومجيئك لقبول "الثالوث" الذي لا يقبل به الكتاب المقدس أيضاً، لم يغير في الأمر شيئاً. إنه مجرد انتقال من المقلاة إلى النار لا أكثر! ويمكنني أن أقول لك بكل ثقة بأنه بإمكانك حتى أن تصبح الآن بوذياً أو هندوسياً أو عضواً في أي دين آخر؛ وموقف الله منك سوف لا يتغير. فالشيطان إبليس اختلق آلاف الأديان كي ترضي شتى الأذواق. ولا مانع لديه من قبولك هذا أو ذاك ما دمت تـُشوى في مقلاته أو ناره هو! اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتيا عزيزي يمكن أن أنسب إحساسك هذا لواحد من إثنين: إما أنه نتيجة لتفاعل نفسي معيّن حدث داخلك، أو نتيجة استعمال ذلك الرجل العجوز قوة معينة كنتَ ولا تزال تجهلها، ألا وهي تعاملهم مع الأرواح (الشياطين)، واعتقادهم بأن تلك القوة العجائبية وأثرها ليس إلاّ قوة الروح القدس. فتلك الفئات المدّعية المسيحية؛ من عادتها القيام بطقوس الإتصال مع الشياطين، والتي تنتج فيهم إمكانيات وظواهر مختلفة، كالتكلم بلغات أجنبية بشكل عجائبي، وإخراج الشياطين، والوقوع في غشية أو غيبوبة، وإلى ما هنالك. وطبعاً لا يجب أن ننسى بأنه لا يمكن لله أن يعطي الروح القدس لمن يصبح مؤمناً بالثالوث الوثني الكاذب الذي ابتدعه الشيطان إبليس. مع تحياتي وتقديري لشخصك الكريم، واإلإعتذار للإخوة المسلمين بسبب لغتي الصريحة. |