اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
التغيير جاء عزيزي في كيفية التعامل مع الخاطئ لأختلاف العهدين و لأختلاف الشعوب التي شملتها الدعوة ثم ان الفارق بين العهدين 1600 عاما تغيرت فيهم مفاهيم كثيرة للبشرية و للعالم

اقتباس: عزيزي أنا مسلم
في انتظار باقي ردك لكي أجاوب على كل أدعاءاتك مرة واحدة
عبد المسيح

اقتباس:  مسلم سلفي   كتب/كتبت  
السلام عليم ن اتبع الهدي

الزميل عبد المسيح لماذا لا تقوم بعملية حصر للفقرات المنسوخة من كتابك المبجل اولا  

لماذ؟!!!!

لماذا  تري القشة في عين اخيك‚ ولا ترى الخشبة في عينك ؟!!  

ان كان هناك قشة اصلا في اعيننا  



الزميل عبد المسيح كفاية جهل وتعلم اولا  

هل تعلم ماذا يعني مفهوم النسخ عن السلف الصالح؟  

اتحداك انك تعلم

يا عزيزي سلفنا الصالح كانوا يريدون بالنسخ ما قد يسميه المتأخرون تخصيصا للعام أو تقييدا للمطلق، أو تفسيرا للمجمل، أو غير ذلك، ولا يعنون به (رفع حكم شرعي بدليل شرعي متأخر) فقط كما هو عند الفقهاء.  
وهذا ما نبه عليه المحققون من أمثال الإمام ابن القيم الحنبلي، والإمام الشاطبي المالكي، وهذا في المغرب، وذاك في المشرق.  
يقول الإمام ابن القيم: "ومراد عامة السلف بالناسخ والمنسوخ، رفع الحكم بجملته تارة، وهو اصطلاح المتأخرين، ورفع دلالة العام والمطلق وغيرها تارة، إما بتخصيص عام أو تقييد مطلق، وحمله على المقيد وتفسيره وتبيينه، حتى إنهم يسمون الاستثناء والشرط والصفة نسخا، لتضمن ذلك رفع دلالة الظاهر وبيان المراد، فالنسخ عندهم وفي لسانهم هو بيان المراد بغير ذلك اللفظ، بل بأمر خارج عنه، ومن تأمل كلامهم رأى من ذلك فيه ما لا يحصى، وزال عنه به إشكالات أوجبها حمل كلامهم على الاصطلاح الحدث المتأخر".  
ويقول الإمام أبو إسحاق الشاطبي: "الذي يظهر من كلام المتقدمين أن النسخ عندهم في الإطلاق أعم منه في كلام الأصوليين، فقد كانوا يطلقون على تقييد المطلق نسخا، وعلى تخصيص العموم بدليل متصل أو منفصل نسخا، وعلى بيان المبهم والمجمل نسخا. كما يطلقون على رفع الحكم الشرعي بدليل متأخر نسخا، لأن جميع ذلك مشترك في معنى واحد". و ايضا للشيخ العلامة بن الباز كلام نفيس في كتابه فتح المجيد في شرح كتاب التوحيد عن معني مصطلح النسخ عند المتقدمين(السلف)


فمثلاً: كل لفظ جَاءَ في الحث عَلَى إقامة الصلاة فهذا لفظ عام يشمل جميع الْمُسْلِمِينَ، لكن الحائض والنفساء، لا تدخل في هذا اللفظ العام. إذاً هذا العموم يُخصُ منه الحائض والنفساء، ومثل: عتق الرقبة في الكفارات، فقد جعل في بعض الآيات مطلقاً وفي بعضها مقيداً بالإيمان، كما قال تعالى:: فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ [النساء:92] فذاك يسمى إطلاق وهذا يسمى تقييد  


انتهي

اقتباس: مسلم سلفي كتب/كتبت
السلام علي من اتبع الهدي

الزميل عبد المسيح لماذا تجاهلت مداخلتي؟!!!!!


[quote] مسلم سلفي كتب/كتبت
السلام عليم ن اتبع الهدي

الزميل عبد المسيح لماذا لا تقوم بعملية حصر للفقرات المنسوخة من كتابك المبجل اولا

لماذ؟!!!!