حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! (/showthread.php?tid=20837) |
الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - خالد - 02-14-2006 اقتباس: Abanoob كتب/كتبت الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - Abanoob - 02-15-2006 اقتباس:كتبت مسلمة: لم يتنازل ابراهيم عن زوجته ولكنه أخفى حقيقة أنها زوجته حتى لا يقتله المصريون ويأخذوها منه .. ومما لا شك فيه أن ابراهيم أخطأ وضعف .. شأنه شأن باقى البشر والأنبياء .. ليس هناك إنسان معصوم من الخطأ . ابراهيم كرجل ذو ايمان جبار لم يتنازل عن زوجته ولكنه أسلم الموضوع فى يد الله واثقاً أن الله سيحفظها ويردها له سالمة وهذا ما حدث . وهناك بعض الرجال الذين يعتمدون على رجولتهم وقوتهم وبأسهم فى الحفاظ على عرضهم وتكون النتيجة فضيحة وعاراً منقطع النظير .. الله هو الذى يحمى العرض ويحفظ من الفضيحة والعار . ولكن أن يطلق أحدهم زوجته بسبب خرافة أخوة الرضاعة التى ينكر العلم الحديث أن يكون هناك علاقة بين الأخوة والرضاعة فتلك مأساة لا نظير لها . أنتِ تعتقدى أنه حكم إلهى ولكن المشكلة أننا قد أثبتنا أنه تشريع خاطئ علمياً لأنه لا علاقة بين الرضاعة والنسب .. والرضاعة لا تغير الصفات الوراثية .. ولا ينشأ عن الرضاعة أخوة ولا بنوة . فإذا إقتنعتى بكلام العلم والعقل فعليكى أن تبحثى عن دين آخر لا يناقض العلم والعقل غير الإسلام لأنه ثبت بالدليل القاطع أن تشريعاته عبارة عن خرافات ومعتقدات شعبية خاطئة . ونحن لم نقل أن الرجل الذى ترك زوجته بسبب الرضاعة نذلاً .. ولكن نقول أنه قد تم إستغفاله تحت غطاء الدين حتى يتخلى عن زوجته أم أطفاله لكى يربيهم آخر وينكح زوجته آخر . اقتباس:كتبت مسلمة: الجواب : 1- ليس للرضاعة علاقة بالنسب ولا بالأخوة ولا البنوة وهذا ما يتفق مع معطيات العلم الحديث التى تقول أن البنوة والأخوة والأبوة يحددها الأمشاج الذكرية والأنثوية وليست الرضاعة على الإطلاق .. وليس هناك علاقة بين الرضاعة والنسب . 2- شريعتنا فى الكتاب المقدس . 3- رسولكم شرع أن ما يحرم بالنسب يحرم بالرضاعة حسب الخرافات الشعبية السائدة فى ذلك الوقت بين العرب التى كانت تقول بـ "أخوة الرضاعة" و "بنوة الرضاعة" دون أن يعرف الحقيقة لأنه غير موصول بالوحى الإلهى ولكنه يشرع من عندياته ومن عقله دون إرشاد إلهى فوقع فى هذا الخطأ الفادح . 4- هل تحاولى أن توحى بأن العلم قد يكتشف بأن الرضاعة تغير فى الصفات الوراثية ؟ رفقاً بعقولنا . 5- لقد تم الرد عليها منذ زمن بعيد .. بل وتم إثبات الإعجاز العلمى فى الكتاب المقدس بعهديه ولكن من يقرأ ومن يفهم ؟ مثال: يقول القرآن كسونا العظام لحماً . يقول الكتاب المقدس فى أيوب 10: 11 كسوتني جلدا ولحما فنسجتني بعظام وعصب. الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - ABDELMESSIH67 - 02-16-2006 اقتباس: muslimah كتب/كتبت فعلا العلاقة واضحة جدا , هل قرأت من الكتاب المقدس أن ابراهيم تنازل عن زوجته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابراهيم أخفى أنها زوجته و ساعة الجد أعترف بهذا و لم يتنازل عنها لأحد . اقتباس: muslimah كتب/كتبت لا يوجد هذا اللغو الفارغ بالكتاب المقدس , هل تعتقدين أن الاشتراك في شرب اللبن يجعل صلة قرابة بين الشاربين و بعضهم على هذا الاساس يكون كل البشر الذين يشربون من اللبن الصناعي الذي يباع بالاسواق أخوة و قيسي على هذا يصبح البشر أخوة لأنهم يشربون من نفس البقرة و هكذا . كل هذه خرافات لا منطق لها البتة و لا داعي للمجادلة لمجرد الجدال هناك بعض الاخوة المسلمين ردوا رد ذكي بلا تحويل للموضوع كما تفعلين و قالوا أن هذه حكمة لا يعرفها ألا الله . اقتباس: muslimah كتب/كتبت عندك الوصايا العشرة و الموعظة على الجبل أقرئيهم . اقتباس: muslimah كتب/كتبت و هذا أكبر دليل على بشرية القرآن و ليس العكس و لا يوجد خطر على دين محمد لأنه كان يحميه بالسيف و آياته الشهيرة بسورة التوبة . عبد المسيح الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - Abanoob - 02-18-2006 اقتباس:كتب خالد: ما نناقشه هو "الرضاعة" وهل ينشأ عنها بنوة أو أخوة ؟ لا نتحدث هنا عن شواذ الأمور .. ولكن ما نناقشه هو الرضاعة وما أنشأته فى المجتمع من مآسى جعلت الزوج يزوج زوجته لرجل آخر ويعطى أطفاله لرجل آخر ليربيهم . فلا تحاول أن تراوغ وتتلاعب للهروب من لب الموضوع يا سيد خالد . اقتباس:ومنذ ذلك العهد أيضا لم يكن أحد يسجل المواليد والزواج والطلاق في العديد من القرى والبوادي، إلا أن عدم تسجيلها لا يعني انتفاء حصولها، وكما أن الرسول قد أمرنا بالتدوين في المهمات على الندب أو الوجوب، فنحن ينبغي علينا أن نسجل أسماء أمهات الرضاعة ومن كان صاحب اللبن من زوج للحوق الحرمة به كأب بالرضاعة. إذا كنتم تؤمنون بأخوة الرضاعة ولم تدونوها فقد وقعتم فى مشكلة زواج المحارم .. أى أن المجتمع ملئ بالأزواج الأخوة . هذا إذا إفترضنا جدلاً أن للرضاعة أخوة كالنسب يحرم بها الزواج . المشكلة أن العلم الحديث لا يقر إخوة الرضاعة وبنوة الرضاعة .. فمن خلال التحليل الجينى يمكن تحديد الأب والأم بكل سهولة ولكن الأم بالرضاعة لا يمكن تحديدها بالتحليل الجينى نظراً للإختلاف البين بين النسب والرضاعة وهو الأمر الذى فشل محمد فى إدراكه وإستيعابه نظراً لعدم إتصاله بالوحى الإلهى العلام بالغيوب . اقتباس:من قال أننا نحرمه؟ التنظيم لا يعني أبدا الحرمان، ويستطيع الطفل أن يرضع من امرأة معروفة غزيرة الحليب، خير من أن يرضع ممن هبت ودبت. كما أنه خير للمرأة أن تضع مني زوجها لتنجب لا أن تلجأ لبنوك المني. القضية تنظيم وليست منع. التنظيم يقول بأنه من الأفضل عمل بنوك للحليب الطبيعى يكون متاحاً فى أى وقت للأطفال الخدج .. وهو ما يعنى عملياً إستحالة معرفة من أرضع من . وقد عُرضت تلك المشكلة على القرضاوى الذى قال: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فلا ريب أن الهدف الذي من أجله أنشئت "بنوك الحليب" كما عرضها السؤال هدف خير نبيل يؤيده الإسلام. الذي يدعو إلى العناية بكل ضعيف أيًا كان سبب ضعفه وخصوصًا إذا كان طفلاً خديجًا لا حول له ولا قوة. ولا ريب أن أية امرأة مرضع تسهم بالتبرع ببعض لبنها لتغذية هذا الصنف من الأطفال، مأجورة عند الله، ومحمودة عند الناس، بل يجوز أن يشترى ذلك منها إذا لم تطب نفسها بالتبرع، كما جاز استئجارها للرضاع كما نص عليه القرآن، وعمل به المسلمون. ولا ريب كذلك أن المؤسسة التي تقوم بتجميع هذه "الألبان" وتعقيمها وحفظها لاستخدامها في تغذية هؤلاء الأطفال في صورة ما سمى "بنك الحليب" مشكورة مأجورة أيضًا. إذن ما المحذور الذي يخاف من وراء هذا العمل؟ المحذور يتمثل في أن هذا الرضيع سيكبر بإذن الله، ويصبح شابًا في هذا المجتمع، ويريد أن يتزوج إحدى بناته، وهنا يخشى أن تكون هذه الفتاة أخته من الرضاع وهو لا يدرى، لأنه لا يعلم من رضع معه من هذا اللبن المجموع، وأكثر من ذلك أنه لا يعلم مَن مِنْ النساء شاركت بلبنها في ذلك، مما يترتب عليه أن تكون أمه من الرضاع، وتحرم هي عليه ويحرم عليه بناتها من النسب ومن الرضاع، كما يحرم عليه أخواتها لأنهن خالاته، ويحرم عليه بنات زوجها من غيرها على رأى جمهور الفقهاء لأنهن أخواته من جهة الأب إلى غير ذلك من فروع وأحكام الرضاع. والاتجاه المرجح عندي في أمور الرضاع هو التضييق في التحريم كالتضييق في إيقاع الطلاق، وللتوسيع في كليهما أنصار. الخلاصة: أننا لا نجد هنا ما يمنع من إقامة هذا النوع من "بنوك الحليب"، مادام يحقق مصلحة شرعية معتبرة، ويدفع حاجة يجب دفعها. آخذين بقول من ذكرنا من الفقهاء، مؤيدًا بما ذكرنا من أدلة وترجيحات. وقد يقول بعض الناس: ولماذا لا نأخذ بالأحوط، ونخرج عن الخلاف، والآخذ بالأحوط هو الأورع والأبعد عن الشبهات. وأقول: عندما يعمل المرء في خاصة نفسه، فلا بأس أن يأخذ بالأحوط والأورع، بل قد يرتقى فيدع ما لا بأس به حذرًا مما به بأس. ولكن عندما يتعلق الأمر بالعموم، وبمصلحة اجتماعية معتبرة، فالأولى بأهل الفتوى أن ييسروا ولا يعسروا، دون تجاوز للنصوص المحكمة، أو القواعد الثابتة. ولهذا جعل الفقهاء من موجبات التخفيف: عموم البلوى بالشيء مراعاة لحال الناس ورفقًا بهم، هذا بالإضافة إلى أن عصرنا الحاضر خاصة أحوج ما يكون إلى التيسير والرفق بأهله. وملخص كلام القرضاوى بعد أن إستعرض آراء الفقهاء المختلفة حول مفهوم الرضاعة هو أنه ما دام الأمر غير معروف من الذى رضع وممن فلا جناح على من يتزوج حتى ولو كانوا أخوة فى الرضاعة . وهو رأى غريب يقول أنه ليس على زواج المحارم (حسب المفهوم الإسلامى العجيب) ما دام الأمر غير معروف . وهناك فرق شاسع يا سيد خالد بين بنوك المنى وبنوك الحليب .. وإذا سألت طبيباً مبتدئاً سيعرفك ما هى وظيفة المنى وما هو وظيفة الحليب وما تأثيرهما على الأنساب والوراثة . اقتباس:هذا مسيحكم الذي هو يسوع تقولون أنتم أنه قد حرم ما أحل الله وأحل ما حرمه، أما المسيح عيسى بن مريم صلوات الله وسلامه عليهما فلم يقم بهذا أبدا، ببساطة لأنه مصدق لما بين يديه من التوراة، ولإن كانت التوراة التي هي أمر الله قد أباحت الزواج من عدة نساء، وأحلت الطلاق، فلا يليق بمن أتى مصدقا للتوراة وخاضعا لها أن يلغيها، سيما وأن إنجيل عيسى بن مريم صلوات الله وسلامه عليهما لم يكن مهيمنا على التوراة. السيد المسيح عاد بالأمور الى أصلها : آدم الواحد له حواء الواحدة .. فهكذا خلقهم الله على الفطرة .. وهكذا أيضاً الطلاق ما جمعه الله لا يفرقه إنسان .. فلماذا كان تعدد الزوجات والتطليق .. الجواب : كانت من أجل قساوة قلوبكم .. ولكن بعد أن جاء السيد المسيح له المجد بشريعة العهد الجديد وجدد الإنسان حسب صورته الأولى عادت الأمور الى فطرتها الأولى السليمة .. ولكن محمد وإسلامه أبى إلا أن يرفض التجديد ويعيش حسب الإنسان العتيق ويغرق أتباعه معه فى غياهب ودياجير الإنسان العتيق الفاسد الهالك الرافض لخلاصه خلال يسوع المسيح ابن الله : متى 19: 3 وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلّق امرأته لكل سبب. 4 فاجاب وقال لهم أما قرأتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى 5 وقال.من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. 6 اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. 7 قالوا له فلماذا اوصى موسى ان يعطى كتاب طلاق فتطلّق. 8 قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم ان تطلّقوا نساءكم.ولكن من البدء لم يكن هكذا. 9 واقول لكم ان من طلّق امرأته الا بسبب الزنى وتزوج باخرى يزني.والذي يتزوج بمطلّقة يزني. اقتباس:ثم إن الرجل وامرأته ليسا ولن يكونا جسدا واحدا، وهذه مغالطة لا أقبلها، فللرجل ذمة مالية وقضائية حقوقية متباينة كل التباين، ومنفصلة كل الانفصال عن ذمة زوجته المالية والحقوقية والقضائية، هما متصاحبان في الحياة، وحين يرغب أحدهما بفك الصحبة فلا يجبر عليها. الرجل والمرأة يكونا جسداً واحداً من خلال الإتحاد الزيجى .. بل وتتحد الأمشاج الذكرية والأنثوية لكل منهما ليأتى الطفل أو الطفلة حاملاً 50% من جينات كل منهما .. فأى إتحاد أكثر من هذا .. إذا نظرت فى وجه إبنك أيوب سترى كيف يصير الرجل والمرأة جسداً واحداً . وهذا لا يمنع أن لكل منهما ذاتيته وخاصيته المتفردة عن الآخر .. ولكن الله أراد الله أنه من خلال الإتحاد الحبى الزيجى يأتى الأبناء ويتكاثر البشر .. ليدرك البشر أن الحب والإتحاد ما بينهم هو البركة والحياة .. وكما تتحد المرأة مع زوجها يطالبنا الله بأن تتحد نفوسنا البشرية بالله جل علاه لننتج فضائل ونرث الحياة الأبدية : أفسس 5: 22 ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب. 23 لان الرجل هو راس المرأة كما ان المسيح ايضا راس الكنيسة.وهو مخلّص الجسد. 24 ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء. 25 ايها الرجال احبوا نساءكم كما احب المسيح ايضا الكنيسة واسلم نفسه لاجلها 26 لكي يقدسها مطهرا اياها بغسل الماء بالكلمة 27 لكي يحضرها لنفسه كنيسة مجيدة لا دنس فيها ولا غضن او شيء من مثل ذلك بل تكون مقدسة وبلا عيب. 28 كذلك يجب على الرجال ان يحبوا نساءهم كاجسادهم.من يحب امرأته يحب نفسه. 29 فانه لم يبغض احد جسده قط بل يقوته ويربيه كما الرب ايضا للكنيسة. 30 لاننا اعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه. 31 من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. 32 هذا السر عظيم ولكنني انا اقول من نحو المسيح والكنيسة. 33 واما انتم الافراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه واما المرأة فلتهب رجلها اقتباس:وبعد، كيف يكون من يتزوج مطلقة زان؟ هل المطلقة نجسة أم مشغولة الذمة؟ وهل كتب عليها حياة العزوبية مدى الحياة؟ لعمري سجن مؤبد خير من هذا الحكم! من يلتصق بزانية فهو زانى .. والمُطلقة لعلة الزنا هى زانية .. أما المُطلقة لزنا زوجها فمسموح لها بالزواج . أما المطلقة الزانية فقد حكمت على نفسها أنها لم تكن أمينة على شرف زوجها فمن يستأمنها على شرفه إن لم يكن هو الآخر بلا شرف .. يكفيها أن تسمح لها الكنيسة بأن تعيش حياة التوبة والإنسحاق بقية حياتها لعل الله يغفر لها ما إقترفته من شر عظيم . أظن أن هذا أرحم من حكم الإسلام الذى يقيم عليها الحد ويقتلها وينهى حياتها ولا يعطى لها فرصة التوبة والرجوع لله . القلق والتعاسة تنتج عن إشباع الغرائز عن طريق الخطأ .. والغريزة مقدسة ما دامت تُشبع عن طريق مقدس وهو الزواج المقدس . لا يوجد كبت فى المسيحية .. من لا يستطيع ظبط نفسه فليتجه للزواج لأن التزوج أصلح من التحرق .. هذا ما يقوله الكتاب المقدس وقد صدق .. من يستطيع ضبط نفسه ويريد أن يتسامى بغرائزه لتكريس طاقاته كلها بحواسه لعبادة الله والإلتصاق به فليفعل .. لا فرض على أحد للإتجاه هنا أو هناك .. مسألة إختيارية .. ومن يختار سلك الرهبنة أو التكريس فله فترة إختبارية لكى يختبر نفسه وإرادته وتختبر السلطة الدينية صلاحيته لهذا الطريق .. وكم من أناس رجعوا وتزوجوا لأن الدير وجدهم لا يصلحون لهذا الطريق أو أنهم وجدوا أنفسهم لا يصلحوا لهذا الطريق . أما التزوج المرأة برجل مُطلق زانى فهذا يجعلها زانية أيضاً لأنها إلتصقت بزانى فهى واحد معه . اقتباس:ليست العشرة ما تؤسس للبنوة، بل هو انتقال الجينات، وزعم البنوة لغير مستحقها هو زعم كاذب، يحرم الطفل من حقوقه الطبيعية في أبيه وأمه الحقيقيين من نسب وولاية وحضانة وميراث وتحريم. وظلم لأنه يجعل طفلا غير مستحقا يشارك في نفقة وحضانة وميراث يخص غيره. لم أقارن بين النسب والتبنى ولكننى قارنت بين التبنى والرضاعة .. وحسناً قلت أن ما يؤسس للبنوة هو إنتقال الجينات .. إذاً الرضاعة لا تصلح لكى نجعلها تؤسس للبنوة ولا التبنى أيضاً . ولكننى أظن أن التبنى يؤسس للبنوة أفضل من الرضاعة بكثير .. هذا ما قلته . فلا أظن أن خمسة رضعات مشبعات تجعل طفلاً إبناً لإمرأة أفضل مما تجعل تربية المرأة لهذا الطفل ومعاناتها معه فى أمراضه ومخلفاته وحياته على مر مراحلها المختلفة . اقتباس:وهل يتذكر الطفل المخطوف من أمه الحقيقية والمسلم إلى أم مزورة تدعي أنها أمه بالتبني أهله الحقيقيين؟ أنت تفترض أنه مخطوف .. فلماذا لا يكون يتيماً وهذا حال أغلبية الأطفال ويكونون معرفين بالنسبة للأب والأم ولهم شهادة ميلاد . أما ان تسوق لى أمثلة شاذة وتبنى عليها أحكام فهذا لا يصلح لوضع قواعد وأسس إجتماعية . اقتباس:لأنك لا تريد أن تقر بنزول سورة الأحزاب منجمة، وتزعم بدلائل لا نعرفها. سقت لك دليلاً من ابن سعد فى طبقاته على أن زيداً كان يُدعى زيد بن محمد أثناء زيارة محمد المشهودة لخيمته وزينب بمفردها فيها وقولته سبحان الله مقلب القلوب .. وقد قلت أنت أن تلك دلائل لا تعرفها .. وها هو دليل آخر من مصدر آخر : ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ الله فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ ... 5 (الأحزاب33 : 5) نزلت في زيد ابن حارثة كان عبدا لرسول الله صلعم فأعتقه وتبناه قبل الوحي فلما تزوج النبي صلعم زينب بنت جحش قالت اليهود والمنافقون تزوج محمد امرأة ابنه وهو ينهى الناس عنها فأنزل الله هذه الآية. (*) أسباب النزول للواحدي النيسبوري. البخاري كتاب التفسير بابادعوهم لآبائهم. اقتباس:ثم إن كنت ترى أن الرضاعة لا تؤسس لحرمة لأنها لا تجعل المشاعر طبيعيا تنصرف للمرضع على أنها أم، فكيف تحرم زواج الحما من كنته، والحماة من صهرها؟ هل تعايشا كالأخوة أو أن ذلك تشريع مجهول السبب؟ لا أفهم ما هو وجه المقارنة ؟ الزوجة والزوجة صارا جسداً واحداً .. فأب الزوج هو أب الزوجة .. وأم الزوجة هى أم الزوج .. ويقولون عنهما فى اللغة الإنجليزية : father in-law mother in-law اقتباس:الزواج طاهر وطيب، والبتولية ليست خيرا منه، ولا يقبل من بتول أن يفتي في شؤون الزواج لأنه يقول فيما لا يعرف. هو ليس تسامياً عن تشريع الله بقدر ما هو تكريس الإنسان بكل طاقاته لخدمة الله وتسبيحه وهو ليس صالحاً للجميع ولا يقدر عليه الجميع . وكثير من أنبياء الله القديسي عاشوا بتوليين بدون زواج وبلغوا شأواً عظيماً فى القداسة والمكانة قل من يبلغه من أمثال النبى إيليا والنبى يوحنا المعمدان وغيرهما .. ولا ننسى سيدة البتوليين السيدة العذراء مريم . فليس الزواج حراماً ولا عيباً .. وليست البتولية كذلك .. كلاهما طريقان والعبرة أن يكون الإنسان قلبه ملتصقاً بالله سواء كان متزوجاً أو بتولاً . اقتباس:عزيزي، مع احترامي فأنت لا تتحدث عن مجتمعات بشرية، بل تفترض في الناس الملائكية. شريعة المسيح سهلة لمن كان المسيح عائشاً فى قلبه .. وهى صعبة المنال محفوفة بالأشواك بعيدة وراء الجبال لمن لم يعرفوا المسيح كإله فى القلوب وملك فى النفوس .. وإن حرركم الإبن فبالحقيقة تصيرون أحراراً . اقتباس:أطفال الشوارع قد تكون من الأيتام، ممن فرق الله بين أبويهم بموت أب أو أم أو كليهما، فلم لا تلوم ربك على أخذه أرواح الآباء قبل أن يتم الأبناء سن الرشد؟ النسبة العظمى من أطفال الشوارع هم أبناء المطلقات والمطلقين وهذا واقع ملموس . والواقع أيضاً يقول أنه بإنفضاض العلاقة الزوجية فغالباً يكون مصير الأطفال هو الشارع خاصة بالنسبة للأسر رقيقة الحال .. ومن يهون عليه ضناه فبالتأكيد سيهون على أعمامه أو غيرهم من أقاربه .. فالمعيشة صعبة والظروف الإقتصادية مريرة وكل إنسان يحاول أن يربى أبنائه بأقل القليل .. هذا هو الواقع المعاش . ما أسهل أن تضع الحلول النظرية والتصورات الخيالية التى لا نراها على أرض الواقع .. ولكن عظمة المسيحية أنها تحل المشاكل من جذورها فتجنب المجتمع مشاكل كثيرة فادحة التأثير .. الحل الجذرى هو لا طلاق إلا لعلة الزنا .. وعلى الزوجين أن يحلا مشاكلهما غير الطلاق بالتفاهم والمحبة وليس بالطلاق .. لقد أنشأ الإسلام مشكلة إجتماعية خطيرة بتشريعه للطلاق لأى سبب وحسب الهوى .. ونشأ عن الطلاق نسف لجذور المجتمع .. فأى حلول ننتظر ؟ اقتباس:قد يؤدي وقد لا يؤدي، والطلاق خير من الخصام اليومي والنكد المستمر بما ينشء أطفالا معوقين معقدين. فى مصر وسائر البلاد الإسلامية يُعتبر الطلاق مشكلة المشاكل والقنبلة الموقوتة التى تهدد المجتمعات الإسلامية فى مقتل . وما دام الإسلام قد حلل الطلاق لأى سبب فكيفية وقوع الطلاق لا أهمية له وهى أمور شكلية بروتوكولية .. وهو الواقع المعاش بعيداً عن تجميل الصورة القبيحة للطلاق . اقتباس:بل قل يعطي الرجل الوافر الطاقة، والذي لا يستطيع أن يحتمل ابتعاده عن الجنس في دورة زوجته ومرضها وولادتها ونفاسها فرصة لإشباع الطاقة دون كبت أو انحراف مع امرأة أخرى هو مسؤول أيضا عن نتيجة علاقته معها. تعدد الزوجات مرض يُصاب به بعض الرجال من "وافرى الطاقة" كما تصفهم وتبرر تصرفهم وتحبذه .. ولكن ما هو الحل فى النساء "وافرات الطاقة" .. هل الحل هو الزنى ؟ .. ألا تعلم أن تعدد الزوجات يبخس المرأة حقها فى زوجها من الناحية الجنسية على الأقل ؟ فهل تزنى المرأة لتشبع حاجاتها ما دام الرجل قد إتجه هو الآخر لإشباع حاجاته .. ليشبع الرجل حاجاته ولتشبع المرأة حاجاتها ولتذهب الأسرة للجحيم . وإن لم يقدر الرجل على ظبط نفسه فى فترات ظروف زوجته فكيف تُطالب المرأة بظبط نفسها فى أثناء سفر زوجها لعدة شهور مثلاً ؟ دائناً تُدان . أما عن مسألة الإنجاب فكما ترضى المرأة بزوجها العقيم فعلى الرجل أن يرضى بزوجته العقيمة .. ألا تقولون يهب لمن يشاء ذكوراً ويجعل من يشاء عقيماً ؟ ما شعور الرجل إذا طلبت زوجته الطلاق منه نظراً لعقمه وتزوجت بآخر لكى تنجب ؟ إنه قتل معنوى لهذا الرجل فى هذا المجتمع .. وكذا الحال بالنسبة للمرأة .. وليست الحياة الدنيا هى آخر المطاف وسيكافئ الله الصابرين خير الجزاء . ولكن أن يذبح الزوج زوجته ويتزوج بأخرى لكى ينجب أو تفعل زوجته العكس فهذه هى النذالة بعينها وهذا هو التمرد على قضاء الله . اقتباس:خلق الله لآدم زوجا واحدة، وخلق أيضا لغيره زوجا واحدة، إلا أننا نرى أن ملكة النحل تتزوج من عشرة ذكور، والحمام ذكر وأنثى في كل مرة، وثعلب الفنك زوجتين اثنتين فقط، والديك عشر دجاجات أو خمس عشرة، والكبش ثلاثين نعجة ونيف، والرجل أربعة نساء، والفهود يتزوج فيها ثلاثة ذكور أنثى واحدة. شريعة الله للإنسان هى شريعة الزوجة الواحدة .. والدليل على ذلك أن الله خلق لآدم حواء واحدة . والدليل الآخر هو أنه حسب قوانين علم الوراثية فنسبة الذكور للإناث هى 1 : 1 . أما أن نضع الإنسان فى مجال مقارنة مع الحيوان فى مجال التزاوج والتكاثر فتلك قمة المسخرة . اقتباس:ثم قد ضل من نسب إلى الله الولد والشريك والصاحبة والأب والأم والبنت والابن وأولياء من الذل لا ننسب لله ولداً من خلال تزاوج مادى .. ولا ننسب له شريكاً ولا صاحبة . الله هو مثلث الأقانيم وقد خلق الإنسان على مثاله مثلث الأقانيم .. فالإنسان وجود وعقل متكلم وروح .. والله كائن (آب) وعقل متكلم (ابن) وحى بروحه (روح قدس) .. وقد تجسد الإبن وتأنس ومات بالجسد على عود الصليب لفدائنا من نتيجة عصياننا لله وهو الموت الأبدى ووهبنا الحياة الأبدية . قد أحبنا الله الى المنتهى حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به . ومن أراد الهلاك فهو حر وقد هلك . الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - موحد - 02-18-2006 بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسل الله ثم أما بعد بخصوص القصص الطريفة عن النسب عندي قصة واقعية هايلة دخلت أنا و زميل لي على مديره و هو أمريكي الجنسية فوجدناه مكتئبا فسألناه عن سبب إكتئابه فقال ابنته في أمريكا حامل طيب إيه المشكلة؟ قال أنها غير متزوجة؟ قلنا أووه و استئنا كثيرا فقال لنا لكن هذه ليست المشكلة؟ قلنا و ما المشكلة؟ قال لا نعلم من الأب فهناك عدد كبير قلنا أووه و استئنا أكثر فقال لكن هذه ليست المشكلة قلنا و ما المشكلة؟ قال في هذه الحالة سيضطر إلى كتابة المولود باسمه قلنا أووه و أستئنا أكثر و نحن نفكر طبعا الأم و الإبن يحملوا نفس أسم الأب يعني على الورق هي أمه و هو أخوها و جده هو أبوه و عمه و خاله يبقوا ... لكنه قطع تفكيري قائلا لكن هذه ليست المشكلة قلنا و ما المشكلة؟ قال أنه إذا كتب الولد بإسمه فيجب أن ينفق عليه حتى يكبر هذه هي المشكلة أنا شخصيا خدت بعضي و خرجت قبل أن أنفجر من الضحك و الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - Logikal - 02-22-2006 عفوا دخلت الموضوع بالغلط. (محذوف) الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - Abanoob - 02-22-2006 اقتباس:كتب موحد: الفرق بين القصص المأساوية عن النسب وقصتك الواقعة الهايلة يا سيد موحد أن قصص النسب المتسبب فيها تشريع يدعون أنه سماوى .. وقد أثبتنا أن هذا التشريع خاطئ ويُعتبر فضيحة علمية بكل المقاييس .. لأن الرضاعة بكل بساطة لا تنشئ بنوة ولا إخوة كالنسب .. ولا يحرم بالرضاعة ما يحرم بالنسب . وقد كانت تلك خرافة فى أيام رسول الإسلام فقننها وشرعها دون أن يدرك أنها خرافة لا أساس لها من الصحة .. وترتب على ذلك مآسى لأن المشرع لا يعلم .. فكيف تفرق بين رجل وإمرأة لأنهم رضعوا من إمرأة واحدة ؟ هذا ما نسميه خراب البيوت العمرانة وذلك كله بسبب شريعة خاطئة . أما عن قصة الأب الأمريكى فهى أيضاً مأساة .. ولكن من نوع آخر .. فسبب المأساة هنا أن الرجل وإبنته تركوا شريعتهم فى الكتاب المقدس - إن كانوا مسيحيين - التى تقول لا تزنى .. والتى تقول من نظر الى أمرأة ليشتهيها فقد زنى بها فى قلبه .. وسبحان الله .. مأساة بسبب تطبيق الشريعة الإسلامية الأرضية الخاطئة.. ومأساة بسبب ترك شريعة الإنجيل السماوية . الإسلام يأمر الزوج أن يزوج زوجته !! - موحد - 02-24-2006 اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت لا يوجد هذا اللغو الفارغ بالكتاب المقدس , هل تعتقدين أن الاشتراك في شرب اللبن يجعل صلة قرابة بين الشاربين و بعضهم الكتاب الذي يزعم أنه مقدس غالبيته لا علاقة لها بالتقديس و كله متخوم بالجنس الفاضح و قلة الأدب كما أن هناك نسبة الشنائع لأنبياء الله كما أن هناك التخاريف و الأحلام و الطامة الكبرى هو الإستهزاء بالإله و تلطيشه بل و قتله أم أن هناك كتاب مقدس آخر نسخة منقحة ؟ [/quote] على هذا الاساس يكون كل البشر الذين يشربون من اللبن الصناعي الذي يباع بالاسواق أخوة و قيسي على هذا يصبح البشر أخوة لأنهم يشربون من نفس البقرة و هكذا . [/quote] ذكاء حاد ناتج عن فكر لاهوتي بشع [/quote] كل هذه خرافات لا منطق لها البتة و لا داعي للمجادلة لمجرد الجدال هناك بعض الاخوة المسلمين ردوا رد ذكي بلا تحويل للموضوع كما تفعلين و قالوا أن هذه حكمة لا يعرفها ألا الله . [/quote] الخرافات تجدها في كتابك في السبع رؤوس و العشر عنين و قتل المئات بفك حمار و غيره أما التشريعات فشيء آخر و لا يستلزم أن يعلم كل فرد الحكمة من كل تشريع في كل الأوقات بل هذا يستحيل نظرا لتقدم العلم و تغيره بل أحيانا و تبدله و على هذا قد تغيب الحكمة في وقت و تظهر بعد ذلك و يكون من آمن و مات قبل معرفة الحكمة من المفلحين كما أن هناك نكتة مهمة و هي هل كل التشريعات معللة و لماذا؟ ياللا يا عبد جاوب من دينك [/quote] عندك الوصايا العشرة و الموعظة على الجبل أقرئيهم . [/quote] بس خلاص؟ ألف بركة [/quote] و هذا أكبر دليل على بشرية القرآن و ليس العكس و لا يوجد خطر على دين محمد لأنه كان يحميه بالسيف و آياته الشهيرة بسورة التوبة . عبد المسيح [/quote] يا راجل عيب عليك بقى الكلام ده تقوله للعيال الصغيرين في الكنيسة و تحياتي للحروب الصليبية المهم نحن أمام عقلية منغلقة لا تعطي مجالا لا للتفكير الشرعي و لا العقلي فمن الناحية العلمية العقلية لا يستطيع إنسان أن يجزم أنه لن يوجد دليل إلى قيام الساعة على أن الرضاعة , من نفس الأم طبعا, لها تأثير في من رضع و ما يترتب على ذلك من يقول بذلك هو جاهل يدعي أن العلم وصل إلى نهايته و أن كل هؤلاء العلماء و الباحثين مخبولون لن يأتوا بجديد لأن العلم قد تم و هذا كما ترون منتهى الجهل و نراهم تركوا كل الكلام عن أهمية الرضاعة و عن العلاقة التي تنشأ بين الأم و الرضيع و كأنها لا تنطبق إلا على وليدها أما رضيعها فلا علاقة بينهما البتة و من الناحية الشرعية ففي مسألة التبني لا دليل عندهم البتة فيلجأون إلى الكلام الفارغ و يعيشون في الأوهام أين دليلكم مفيش أين تشريعكم مفيش المهم أن المشاكل تأتي من مخالفة الشرع و ليس من الشرع ففي الإسلام عندما تكتم المرضعة أو من يعلم بالأمر شهادته تحدث المشاكل و الأمر بسيط من أرضع يخبر و تم الأمر أما في النصرانية فالمشاكل تأتي من التشريع فلا المرأة تستطيع الخلاص من رجل بشع و لا الرجل يستطيع الخلاص من امرأة بشعة و ليتعذب الجميع و لتتحول الحياة إلى جحيم لذلك ضرب الكثير من نصارى الغرب بهذه التشريعات عرض الحائط و لم تتقدم أوروبا إلا بعد أن اقصت الكنيسة عن حياتها و حصرتها في حدودها بعدما عانت من التخلف تحت سيطرتها ثم ياتي الآن من يتحدث عن التشريع ياللسخرية |