اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
الزميل صن اوف صن  

المعذرة كل المعذرة  
و لكنى لم اقتنع بقصتك و لم اشعر من قصتك بانك مسلم سابقا .
ما علينا  

بس لم افهم بعد لماذا تركت الاسلام ؟؟؟
يعنى بعد وقاة السيدة الوالدة رحمها الله , لماذا تركت الاسلام ؟؟
يعنى لم تشر الا الى امور كنت تعرفها سابقا , طيب ما الجديد ؟؟؟
ماذا حدث لتنتقل لغير الاسلام و خصوصا المسيحية ؟؟؟

و بالفعل من الواضح لاى قارئ مسلم ان معلوماتك عن الاسلام هى معلومات مواقع و ليست معلومات مسلم .
لكل متحول نقطة تحول اساسية ,ما هى النقطة التى جعلتك تتخذ هذا القرار ؟؟؟؟

ملاحظة :
حضرتك تعتبر الايطالية غربية هادئة  :D  ؟؟؟؟
طيب شو خليت للانجليز و الاسكندناف  :D


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار  

اقتباس:  katz   كتب/كتبت  
اهلا يا بن الشمس  
و الف مبروك يا سيدى تنصرك
و ان كنت انت المخطىء فى عدم تقبلك للأسلام لأنك كلفت نفسك ما لا تطيق ..فانت كنت تنزل للجامع ساعة الفجر فتصلى الخمس صلوات كلها مع بعض ..حد يعمل كده برضه يا راجل (باضحك معاك ما تزعلش منى)

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
الاخ الكريم son of sun  

اشكرك على ثنائك علينا وعلى الملحدين  

قصتك مؤثرة ورائعة جدا  

وحقيقة اقول لك انني كملحد في هذه الايام اصبح اصدقائي معظمهم من المسيحين  

نعم ان في المسيحية رحمة ومحبة ولا اتكلم عن مسيحية الاقدمين انما المسيحية العصرية  

لم يعترض يوما احد من اصحابي او يعلق على كوني ملحد وهذا ما حببني جدا في المسيحيين

بينما للاسف المسلمين فنحن نخشى ان نقول لهم اننا الحدنا او تركنا الدين خوفا من حقدهم وامتعاضهم علينا ولا سيما قد يجن جنون احدهم ويتهمك بالردة وقد يدعو لايذاءك  

المسلمون هذه الايام تكاد تتفجر البغضاء من افواههم حقدا على العالم

فنجدهم يشتمون ويسبون ولا يطيقون اي شخص غير مسلم بل تحيل انهم بدؤوا بقتل بعضهم لان منهم شيعة وومنهم سنة  

وبلغت البغضاء بينهم ان يدعوا بعضهم اشد النعوت مثل رافضي كلب والخ  
من نعوت

فما بالك ان يطيقونا نحن

للاسف الاسلام لا يصبح حاله مثل المسيحية فهو دين سياسة اولا واخيرا واحتلال وتوسع  

وهو دين عداوة فلا تتخذوا عدوي وعدكم اولياء هذا ما اوصاه رب القران لاتباعه

اقتباس:  muslimah   كتب/كتبت  

اقتباس:  SonofSun   كتب/كتبت  

كانوا يقولون لي الإسلام دين سلام و الإسلام دين محبة بملء أفواههم ، مع أن الإسلام لا يعرف أي شيء عن السلام و لا المحبة ، سوى القتل و الكره ، و سوف آتي بدليلي يا أعزائي ، لقد صدقت أن الإسلام دين سلام و محبة ، لأني تربيت منذ صغري على ذلك، بعد أن كنت التزمت في بداية أيامي قررت أن أقرأ القرآن ختمة كاملة ، فلما وصلت لسورة التوبة – اللهم اشهد – كنت مصدوما جدا جدا جدا من آيات القتل و الذبح الموجودة فيها بشكل لا يوصف خصيصا " فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خذوهم و احصروهم و اقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا و أقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم " يعني شغل عصابات  بعد ذلك الله غفور رحيم ، عجبي!

و أيضا " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم الآخر و لا يحرمون ما حرم الله و رسوله و لا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون " ، اللهم اشهد كم صدمت و مع ذلك كتمت في صدري أمرا
و عندما أقرأ القرآن لا أشعر براحة و لا بتلك اللذة التي يتكلم عنها المشايخ و رجال الدين، فقط كنت أول ما أمسكه أحس بالقلق ، مليء بالتهديد و الوعيد ، و قصصه ملخبطة مجزئة مبتورة متناقضة و مكررة ،  كنت أحس الله كأنه وحش مستحيل ، و لكني كنت أستغفر ، كنت أرى المشهد الدرامي في القرآن لمعاقبة الكفار ، و كنت أشفق عليهم من شدة العذاب الذي سوف يلقونه على هذا الإله النازي الفاشي المصاب بتضخم الآنا و الذات و مصاب بجنون العظمة كما في حديث عندما يميت الله كل العالم ثم يقول لمن الملك اليوم ، فيجيب لنفسه " لله الواحد القهار " فعلا إله مجنون!


كنت أصلي الصلوات الخمس و مع ذلك لا أحس بأي سلام و لا طمأننية كانت تنتابيني نوبات رعب بأن الله ربما لم يقبل صلاتي أو زكاتي أو صومي و غيرها ، كنت أصوم كل إثنين و خميس في عز الحر ، و كانت والدتي تقول لي هو على نفسك، و لكني أرفض لم أجد و لا ذرة سلام ، كنت أقارن شيوخ الدين المسلمين عندما يعتلون المنبر ، يبدأون لعن و شتم و سب باليهود و المسيحيين " اللهم العن اليهود من هاودهم و النصارى و من ناصرهم " ، لعن في لعن في لعن ، كنت أقارن عقد الزواج الإسلامي أنه عقد نكاح " نكاح فقط "، و الفقه الإسلامي يجيز للرجل أن يعيد زوجته لبيت أهلها إن مرضت و ينفقون هم عليها لأنه فاته حقه في الاستمتاع بها، و كيف ذبح محمد يهود المدينة بوحشية تسعة مائة رجل ذبحهم و سبى الأطفال و النساء كعبيد ، كنت أسأل نفسي يا ترى لو فعل اليهود هكذا بالمسلمين أو أنهم يملكون نصوص تسمح بقتل المسلمين لرأيت المسلمين يبكون و يولولون ليل نهار ضد الصهيونية ، سمعت مرة في أحد الإذاعات شيخ يبكي و يصرخ و يولول و يعلن باليهود ، فسألت نفسي يا ترى لماذا ، فكان السبب بأن حاخام يهودي قال بأن المسيح القادم سوف يرمي العرب في جهنم ، فاشتظت غضبا في نفسي و ساعتها كنت مسلما و قلت ما شاء الله عليكم ، عندنا حديث شجرة الغرقد الذي يقول للمسلم النازي يوم القيامة بتذبيح كل يهودي على وجه المعمورة!!!! ،  ثم قصص الذين أسلموا أكثرها ملفقة و التي يكون منها صحيح يكون أسبابها تضحك لماذا تركت دينه و واتبع الإسلام مع أني كنت مسلما و لكني عندما أفكر بهذا الشكل أستغفر مئة مرة و أعاقب نفسي بالصوم و كنت أقوم الليل لعل الله يرحمني ، كنت أحس دوما بحقد شديد ضد الجميع كل من هو ليس بمسلم يجب أن يقبل الإسلام أو أن يقتل حسب حديث محمد أمرت أن أقاتل اللناس حتى يقول لا إله إلا الله و جعل رزقي تحت ظل سيفي...
كنت مقتنعا تماما بقضية الإعجاز العلمي للقرآن ، و التي بدأت تنهار رويدا رويدا ، حتى كانت السبب الرئيسي لاتدادي عن الإسلام!


[size=6]بداية طريق الخلاص

بعد أن توفيت والدتي – الله يرحمها – كانت الصدمة كالصخر يقع على الزجاج ، لقد بدأت أعيد النظر في هذا الدين و هذا المسلك الذي أسلكه، و أن بعد الحياة موت حقيقي لا مفر منه ، و أني إن استمريت على طريقي هذا فلن أخطو خطوة واحد للأمام مع هذه اللحية التي في وجهي و عقلي الجامد ، خصيصا و أن والدتي لم تكن راضية عن تصرفاتي و لكنها كانت تحبي كثيرا...
بدأت أعيد التفكير في كل الذي حصل معي في السنوات الماضية، و وضعت كل شيء تحت ميزان الضمير الإنساني و العقل الواعي ، و ليس الذي تحت تخدير الله و محمد
بصراحة في النهاية استنتجت أن الدين الذي كنت عليه نهاية العالم و خراب البشرية ، و كانت تنتابني حالات بكاء هيستيري على تلك الأيام التي قضيتها في الإسلام ، لقد فقدت ثقتي في كل شيء و بدأ المرحلة ما قبل الأخيرة في المشوار


[SIZE=6]لادينيتي [/size]

بقيت على هذه الحالة ستة أشهر أو ما يزيد ، حتى التقيت بيسوع المسيح


يسوع أنقذ حياتي يسوع غير حياتي


كنت في تلك الفترة قد قرأت عن بعض الديانات ، و لكنها لم تعجبني غير المسيحية ، بسبب المحبة و السلام الذي كنت أجده عندما أقرأ الانجيل ، و الاحترام و التقدير لشخص المسيح ، لأنه لم يكن وحش كمحمد ، و تقديري و احترامي لإله الكتاب المقدس لأني لم يكن نازي كإله الإسلام
:wr:

1- بعد موت أمك اعتنقت دينها . إسأل أي طبيب نفسي ليعلل لك ذلك

2- أنت لم تكن مسلماً حقيقياً في يوم من الأيام وتكذب عندما تزعم أنك درستَ الإسلام ودليل ذلك مزاعمك ضد دين الله في الفقرات أعلاه وسوء أدبك مع سيد خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم بما وصفته به

3- أتحداك أن تدخل معي في حوار حول دينك والإسلام وسنرى أي منهما دين مزور وإرهابي

اقتباس:الزميل ابن الشمس
كان يجب عليك قبل أن تتنصر ان تعرض نفسك على طبيب نفساني ورغم أني من المولعين بعلم النفس الا اني لا استطيع تشخيص حالتك لان التاريخ المرضي الذي عرضته فيه كذب كثير وتلفيق

اقتباس:هذا التصرف طبيعي لواحد تعرض لمثل ظروفك ..... تذكرني باله النصارى وانت تعرف جيدا ماذا كان يفعل في العهد القديم ... مذابح وليس مذابح عادية وانما مذابح جماعية ... ونهب وقتل نساء واطفال .... فحدثت له حالة نفسية صعبة من هذه المناظر وندم على ما فعله وتحول أخيرا الى الاله الوديع الذي تراه في العهد الجديد

اقتباس:زميلي العزيز  
هل تعتقد أنما حدث لك في القصة المفبركة التي سردتها هي حالة جماعية لكل المسلمين ؟

اقتباس:وعلى رأي اخي كاتز : الف مبروك عليك الدين الجديد وعقبال البكاري

اقتباس:ان كانت الاولى فما رأيك ان تفرد مقارنة تفصل فيها الأسباب الرئيسية و تذكر فيها أنك تركت الاسلام بسبب كذا و كذا و كذا و في المقابل لهذا فقد وجدت في المسيحية كذا و كذا وكذا ، و عندها نتناقش كما يحلو لك لأن قصتك التي كتبتها فاسمح لي تتشابه مع معظم القصص في المواقع النصرانية ، تركز على نفس المنطق الخاطئ في الفهم و الحكم و نفس النهج في تدرج القصة ثم في النهاية يظهر يسوع

اقتباس:أما ان كانت الثانية فنحن يا عزيزي ندعو أن يهديك الله الخالق و يهدينا الى الحق الذي يرضاه ، هل يوجد أفضل من هذا ؟

اقتباس:تحياتي

اقتباس:يااستاذ هذه مشكلتك انت !

اقتباس:تتنصّر تسلم تعبد بقرة تعبد قرد ....................هذه مشكلتك

اقتباس:والله ليس بحاجة الى احد

اقتباس:المشكلة ان يتحول كل مرتد الى نار على هذا الدين بالسب وقلة الادب !!

اقتباس:طبعا لن أسألك كم قبضت , أو الى أية دولة سافرت وهاجرت على حساب دينك

اقتباس:طبعا لن أسألك كم قبضت , أو الى أية دولة سافرت وهاجرت على حساب دينك كما قال سيد الخلق صلى الله عليه وسلم :

عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( بادروا بالأعمال الصالحة فستكون فتن كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا و يمسي مؤمنا و يصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا )) - رواه مسلم

اقتباس:هذه نبوءة نبوية أصدقها أنا شخصيا كما أصدق انني اتحدث معك الان

اقتباس:لا والله أبدا . أنت حصلت على عقوبة في مقتل . في الصميم .

( واحد كان غرقان في المعاصي وربنا جازاه .........أنا مالي !! )

اقتباس:والادهى من ذلك والانكى : ان يُظن ان هذا قد يمس الاسلام من قريب او بعيد . ويظل يشتم الله تعالى ويطعن في رسله ثم يختم رسالته بوردة !!

اقتباس:اريدك فقط ان تحترم الاشخاص الذين تتحدث معهم ولا تتعرض لمقدساتهم ثم تختم فحشك بوردة !

اقتباس:يبقى فقط ان اقول لك ( تذكيرا ببيان الحقيقة يوم القيامة - او الملكوت ) بقول الشاعر :

ستعلم حين ينجلي الغبارُ ************ أفرس تحتك أم حمارُ

اقتباس:  SonofSun   كتب/كتبت  
كانوا يقولون لي الإسلام دين سلام و الإسلام دين محبة بملء أفواههم ، مع أن الإسلام لا يعرف أي شيء عن السلام و لا المحبة ، سوى القتل و الكره ، و سوف آتي بدليلي يا أعزائي ، لقد صدقت أن الإسلام دين سلام و محبة ، لأني تربيت منذ صغري على ذلك، بعد أن كنت التزمت في بداية أيامي قررت أن أقرأ القرآن ختمة كاملة ، فلما وصلت لسورة التوبة – اللهم اشهد – كنت مصدوما جدا جدا جدا من آيات القتل و الذبح الموجودة فيها بشكل لا يوصف خصيصا " فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خذوهم و احصروهم و اقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا و أقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم " يعني شغل عصابات  بعد ذلك الله غفور رحيم ، عجبي!
و أيضا " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم الآخر و لا يحرمون ما حرم الله و رسوله و لا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون " ، اللهم اشهد كم صدمت و مع ذلك كتمت في صدري أمرا