حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الفتنة الطائفية تطل برأسها في الاسكندرية !!! لعن الله من أيقظها ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الفتنة الطائفية تطل برأسها في الاسكندرية !!! لعن الله من أيقظها ... (/showthread.php?tid=23524) |
الفتنة الطائفية تطل برأسها في الاسكندرية !!! لعن الله من أيقظها ... - نسمه عطرة - 10-24-2005 الإجابة سنجدها فى المقالة التالية المقالة نشرتها مجلة كيفونيم ( توجهات ) , التى تصدرها " المنظمة الصهيونية العالمية " فى القدس , عن " خطط إسرائيل الإستراتيجية فى عقد الثمانينات " , ومما جاء فيها :- " لقد غدت مصر , باعتبارها كياناً مركزيا , مجرد جثة هامدة , لاسيما إذا أخذنا فى الإعتبار المواجهات التى تزداد حدةً بين المسلمين والمسيحيين. وينبغى أن يكون تقسيم مصر إلى دويلات منفصلة جغرافيا هو هدفنا السياسى على الجبهة الغربية خلال سنوات التسعينات " " وبمجرد أن تتفكك أوصال مصر وتتلاشى سطلتها المركزية , فسوف تتفكك بالمثل بلدان أخرى مثل ليبيا والسودان وغيرهما من البلدان الأبعد. ومن ثم فإن تشكيل دولة قبطية فى صعيد مصر , بالإضافة إلى كيانات إقليمية أصغر وأقل أهمية , من شأنه أن يفتح الباب لتطور تاريخى لا مناص من تحقيقه على المدى البعيد , وإن كانت معاهدة السلام قد أعاقته فى الوقت الراهن . وبالرغم مما يبدو فى الظاهر , فإن المشكلات فى الجبهة الغربية أقل من مثيلتها فى الجبهة الشرقية . وتعد تجزئة لبنان إلى خمس دويلات ... بمثابة نموذج لم سيحدث فى العالم العربى بأسره . وينبغى أن يكون تقسيم كل من العراق وسوريا إلى مناطق منفصلة على أساس عرقى أو دينى أحد الأهداف الأساسية لإسرائيل على المدى البعيد . والخطوة الأولى لتحقيق هذا الهدف هى تحطيم القدرة العسكرية لهذين البلدين. فالبناء العرقى لسوريا يجعلها عرضة للتفكك , مما قد يؤدى إلى قيام دولة شيعية على طول الساحل , ودولة سنية فى منطقة حلب , وأخرى فى دمشق , بالإضافى إلى كيان درزى قد ينشأ فى الجولان الخاضعة لنا , وقد يطمح هو الآخر إلى تشكيل دولة خاصة , ولن يكون ذلك على أى حال إلا إذا انضمت إليه منطقتا حوران وشمالى الأردن .ويمكن لمثل هذه الدولة على المدى البعيد , أن تكون ضامنةً للسلام والأمن فى المنطقة , وتحقيق هذا الاهدف فى متناول يدينا. أما العراق , ذلك البلد الغنى بموارده النفطية والذى تتنازعه الصراعات الداخلية , فهو يقع على خط المواجهة مع إسرائيل , ويعدد تفككيه أمراً مهما بالنسبة لإسرائيل, بل أكثر أهمية من تفكيك سوريا , لأن العراق يمثل على المدى القريب أخطر تهديد لإسرائيل " ] المصدر : مجلة كيفونيم , القدس , العدد 14 , فبراير 1982 , ص 49-59[ |