(08-08-2010, 09:57 PM)عاشق الكلمه كتب:  مشكلتكم أنكم بتعمموا على جميع المسلمين , رغم أن ما ترصدوه من مظاهر لا يعبر أصحابها عن 1/ 10000000 من حقيقه الوضع .

(08-08-2010, 10:07 PM)أرمـانـد كتب:  

(08-08-2010, 09:57 PM)عاشق الكلمه كتب:  مشكلتكم أنكم بتعمموا على جميع المسلمين , رغم أن ما ترصدوه من مظاهر لا يعبر أصحابها عن 1/ 10000000 من حقيقه الوضع .

خبر عاجل : اختفاء 10000000 مسلم معتدل في ظروف غامضة
ولم تبد أي جهة استعدادها للبحث عن المختفين :p

(08-08-2010, 10:03 PM)observer كتب:  

(08-08-2010, 09:18 PM)عاشق الكلمه كتب:  الزميل أوبزرفر :

من فضلك لا تتحفنا بمقالات بسام درويش التى تعبر عن مشاعرك النبيله تجاه اخوانك المسلمين الذين تعيش بينهم بالكثير من النفاق
, موقع الناقد معروف للجميع والحكايه مش ناقصه قراءه هذا الاسم القذر هنا , لا تستعير كتابات الأخرين للتعبير عن رأيك , سن قلمك واكتب حتى نستطيع الرد عليك مباشره .

عن اي نفاق تتحدث؟؟!! رأيي و اقوله بصراحة، ولم اجد ابلغ من هذين المقالين للتعبير عنه، و لا مانع عندي في مناقشتهما معك.
ولا ادري الى متى ستظلون تستنزلون اللعنات و الشتائم على من يخالفكم الرأي؟!! فلا ادري اين اخطأ الرجل فيما كتب هنا؟؟!!

(08-09-2010, 12:03 AM)مواطن مصرى كتب:  كل عام وانتم طيبون ، رمضان كريم

جميل هذا الشعور ان ننقاش حق المسيحى والمسلم فى الافطار جهارا نهارا فى رمضان بدعوى الحرية الشخصية ونقرر أن المتعصب المسلم لن يسمح بالافطار وأنه حرية شخصية.

ولكن على الجانب الآخر ماذا يفعل المتعصب المسيحى لو كان فى نفس مكان المتعصب المسلم ؟

من خلال تعاملى مع بعض المسيحيين المتعصبين وجدتهم يرون أن المسلمين هم عرب غزاة حتى لو كانوا مصريين وان مصر ليست بلدهم.

ماذا يفعل هذا المتعصب لو كان له الامر فى مصر ؟

اقتباس:إن تصور أن ثلاثمائة مليون عربي يعيشون اليوم في هذا الوطن الكبير هم نتاج أصلاب الفرسان القرشيين الذين خرجوا من الجزيرة العربية في القرن السابع الميلادي هو أمر لا يقبله العقل ولا المنطق ولا التاريخ، والحقيقة التي لا تحتاج لكثير كلام ليفهمها المرء هو أن هذه الشعوب العربية كانت مسلوبة الإرادة بفعل الاحتلال الروماني والفارسي والإغريقي، وكانت كل أشكال الاحتلال ماضية في سلخ الهوية العربية لهذه الشعوب وإلحاقها بعواصمها الغربية على هيئة رعايا ومحميات، وهو الأمر الذي رفضه في الواقع النبي العربي محمد وقال بوضوح: إذا مات كسرى فلا كسرى بعده وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، وهي عبارة تعادل بالمعنى السياسي تماماً كلمة أرض العرب للعرب.
وحين أتيح لهؤلاء أن يتخلصوا من المحتل الروماني والفارسي فإنهم لم يذهبوا إلى مكة واليمن ومضارب لخم وتنوخ وكندة لتأصيل الهوية العربية، إنهم عادوا ببساطة إلى ثقافتهم وتاريخهم، وواصلوا في العلانية ما كانوا يمارسونه في السر من دراسة تاريخهم وهويتهم وأبطالهم، ووصلوا حاضرهم بماضيهم ووجدوا أنفسهم كما كانوا منذ فتحوا أعينهم على التاريخ عرباً يطوفون بين الشمال والجنوب برحلة الشتاء والصيف، وبين المغرب والمشرق بروح الفينيق العربي الأول الذي سكن هذه الأرض من لبنان إلى وهران منذ فجر التاريخ

(08-09-2010, 01:33 AM)أندروبوف كتب:  ... يعني هلئ بدي أفهم شو الحكمة من الصيام و نفسي حدا من الزملاء يشرحلي ياها ...