![]() |
جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها (/showthread.php?tid=24262) |
جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - عادل نايف البعيني - 09-27-2005 أولاً: اعذروني لأنني لا أثق بأي فصيل مقاوم يحمل فكرا دينيا لأنني متأكد في النهاية وإذا لا سمح الله استلم حكما سيعيد البلاد مئات السنين نحو الخلف. فأنا لا أفرق بين حماس وابن لادن والزرقاوي. مع كل احترامي للأعمال البطولية التي يقوم بها أبطال فلسطين فقط. ثانيا: بخصوص الاستعراض أقول إذا قامت مصر باستعراض فلها الحق بذلك فهي دولة انتصرت في حرب اوكتوبر واستعادت كل ما احتل من أراضيها بغض النظر عن الطريقة اللاحقة التي تمت بالمفاوضات. أما بالنسبة لسوريا فقد توقفت عن الاستعراضات العسكرية كما يعرف الجميع منذ هزيمة حزيران، ولم يحدث بعدها أي استعراض عسكري. بالنسبة لحزب الله فيحق له أن يستعرض قواه أمام انتصار المقاومة وانسحاب اسرائيل من جنوب لبنان. ولكن هنا لماذا الاستعراض والكل يعرف بأن انسحاب اسرائيل من غزة كان انسحاب اختياريا لها خططها من ورائه وها هي الخطط تظهر االيوم وليس تحت ضغط المقاومة كما يظن الكثيرون. أما بخصوص انفجار العرض أقول:لماذا علي أن أصدق ( حماس ) وهي التي كذبت قبل فترة من الزمن بادعائها أن اسرائيل استهدفت بيتا بصاروخ، تبين فيما بعد بأن الانفجار ناتج عن حطأ في تجهيز عبوة ناسفة. ثم يقولون أن اسرائيل أطلقت أربعة صواريخ. يا أخي نحن نعرف الصواريخ الاسرائيلية، إنها ليست مناشير، وليست طائرات ورقية تأتي بدون صوت، وليست فراشات مخفية. ولاتحتاج لكثير عناء كي يراها الانسان أو يسمع صوتها. فكيف تسقط من الجو والناس في العرض فلا يرونها أكثرهم، وتتوقف الرؤية أولا على شاهد عيان، ثم تبدأ الروايات بعشرة، ثم يستخرجون من صدر أحد المرضى بالقلب قطعة ويقولون إنها قطعة ألكترونية من الصاروخ. علما بأننا نعرف جميعا بأن كثير من الكوادر الفلسطينية من حماس نفسها كانت تنجو من القصف الصاروخي وهي داخل السيارة المستهدفة حيث يعرفون بأن الصواريخ قادمة عليهم فيفرون منها. وقلت يا صديقي بأن الاستعراض كان مجسمات، بينما يقول السيد الزهار بادئ ذي بدء بأن صاروخا واحدا سقط على سيارة جيب في الاستعراض أدى إلى تتابع الانفجارات، فكيف الصواريخ مجسمات... لقد جاء تعبير مجسمات بعد أكثر من عدة ساعات فطنوا خلالها إلى هذا المخرج. مع ذلك يا أخي أنا أحمل حماس هذه المجزرة لأنه ما كان يجب عليها أن تستعرض أسلحتها بالأصل، لأنها ليست وحدها الفصيل المقاوم في غزة. ثانيا: علام الاستعراض؟ وأي انتصار هذا الذي يدفع للاستعراض؟ يا صديقي أنا لست بالفتحاوي كما يظن البعض، وإنني أحترم من أحمل اسمه، ولكنني أريد العمل بصمت أريد أن أصل إلى الهدف من دون ضجيج وتطبيل وتزمير. أريد أن أكون أكثر عقلانية في تفهم الغدر الصهيوني الذي ما انسحب من غزة إلاّ لكي ينفرد بنا عن طريقين: حرب أهلية بين الفصائل المسلحة . استهداف مباشر كما يفعل اليوم بحجج فسحتها له الجها وحماس. وإن كان عدوّا لا تعجزه الحجج ليغدر. محبتي ومودتي(f) محمد الدرة جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - نسمه عطرة - 09-28-2005 الزميل الدرة هذه الفقرة هي درة كل ما ذكرته .......:9: ولكنني أريد العمل بصمت أريد أن أصل إلى الهدف من دون ضجيج وتطبيل وتزمير. أريد أن أكون أكثر عقلانية في تفهم الغدر الصهيوني الذي ما انسحب من غزة إلاّ لكي ينفرد بنا عن طريقين: حرب أهلية بين الفصائل المسلحة . استهداف مباشر كما يفعل اليوم بحجج فسحتها له الجها وحماس. وإن كان عدوّا لا تعجزه الحجج ليغدر. ......................................... لي تحفظات على بعض الفقرات .... لك تحية عطرة :97: جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - أبو عامر المهاجر - 09-28-2005 :) لا حول ولا قوة إلا بالله ============ في استطلاع لـ"الجزيرة.نت": 75% يعتقدون أنّ مجزرة "جباليا" وقعت جراء قصفٍ صهيونيّ غزة – المركز الفلسطينيّ للإعلام أعربت غالبية في استطلاع أجراه موقع "الجزيرة.نت" عن اعتقادهم بأنّ مجزرة "جباليا" وقعت جراء قصفٍ صهيونيّ لاستعراض كتائب القسام العسكريّ، وذلك بنسبة 75.5% مقابل 24.5% أعربوا عن اعتقادهم بأنّ المجزرة نتيجة خطأ من حركة "حماس"، حيث شارك في التصويت 34565 زائراً للموقع، وقد امتدّت فترة التصويت من 24-27/9/2005. وجاءت صيغة الاستطلاع على النحو التالي، "هل تعتقد أنّ مجزرة جباليا جاءت نتيجة لـ: قصف (إسرائيلي) أم خطأ من حماس؟". وكان أكثر من 19 فلسطينياً قد استشهدوا وجُرِح العشرات يوم الجمعة الماضي في انفجارٍ وقع خلال استعراضٍ عسكري نظّمته كتائب القسام الجناح العسكريّ لحركة "حماس" بجباليا شمال قطاع غزة، حيث أكّدت "حماس" أنّ الانفجار ناجمٌ عن قصفٍ صهيونيّ مستدلةً على ذلك بعثورها على بقايا الصواريخ الصهيونيّة. لكن وزارة الداخلية الفلسطينية زعمت فور وقوع المجزرة أنّها نتيجة انفجار داخليّ مستبعدةً تورط الاحتلال فيها، رغم أنّ أيّاً من موفديها لم يعاين مسرح الجريمة مطلقاً إلا بعد حدوث المجزرة بأيّام. ========== ولنا لقاء،، جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - زياد - 09-28-2005 :no: جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-28-2005 اقتباس: أبو عامر المهاجر كتب/كتبت الاستطلاع الذي أوردته لا يحمل أي قيمة إخبارية؛ لأن المستطلعة آراؤهم هم ليسوا فلسطينيين ولكن من مخلف البلدان وقد يشكل الفلسطينيون نسبة قليلة، ولذلك هو يفقد مصداقيته لأن الفلسطينيين وحدهم هم من لديه القدرة على رؤية الأمور لأن أهل مكة أدرى بشعابها.. والمواقف الشعبية العربية معروفة بأنها مؤيدة لحماس ومعارضة للسلطة على طول الخط، لأنها نابعة من إسقاط الوضع السياسي العربي على الفلسطينيين بشكل عام دون مراعاة للتفاصيل في الداخل.. لذلك هذا الرأي لا يعتد به كقراءة موضوعية للأحداث.. ولعلك تلاحظ أن من تشبث بهذا الاستطلاع هو المركز الفلسطينيّ للإعلام التابع لحماس، وهذا دليل على وهن موقفها لذلك هي تتمسك بالوهم.. ثم لاحظ آخر الخبر الذي يقول: اقتباس:لكن وزارة الداخلية الفلسطينية زعمت فور وقوع المجزرة أنّها نتيجة انفجار داخليّ مستبعدةً تورط الاحتلال فيها، رغم أنّ أيّاً من موفديها لم يعاين مسرح الجريمة مطلقاً إلا بعد حدوث المجزرة بأيّام.وهذا محض افتراء لأن الوزارة تواجدت في المكان بعيد الانفجار للتحقيق رغم تعرضها لمضايقات من أتباع حماس.. جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-28-2005 من المسؤول عن التصعيد الأخير في المناطق الفلسطينية؟ د. أحمد أبو مطر من يجرؤ على الإجابة أعرف مسبقا وعن وعي كامل حساسية هذا السؤال في ظل العنف الذي يجتاح قطاع غزة مرة من قبل صواريخ ومتفجرات حماس، ومرات من قبل جيش الإحتلال الإسرائيلي، وأعرف أن الغوغائيين المتلفعين برداء الدين جاهزون لإلقاء الإتهامات التي تبدأ بالعمالة للموساد و لاتنتهي بتهمة الدفاع عن السلطة الفلسطينية. أعرف كل هذا فقد تعودت عليه كلما كتبت كلمة حق في وجه السلاطين الجائرين في الأنظمة العربية ومناطق السلطة الفلسطينية، وهم كثيرون وفي مقدمتهم مسؤولي حماس الذين يعتقدون لمجرد أنهم يضعون صفة (الإسلامية) ضمن إسم حركتهم، فهذا يعطيهم الحق في أن يكونوا فوق البشر وفوق الحقيقة..يكذبون و يكذبون ويريدوننا أن نصدق أكاذيبهم كما صدقوها هم... نحن نحترم شهداءكم وتضحيات المخلصين منكم..ولكن نرفض السكوت على أخطائكم التي تصل أحيانا حد الجرائم في حق الشعب الفلسطيني..ونعرف رأي الغالبية العظمى من الشعب الفلسطيني في تصرفاتكم، فنحن نعيش في أوسلو وغيرنا في العديد من العواصم الأوربية، ولكننا أبناء المخيمات وأهلنا مازالوا فيها ونسمع يوميا عبر الهاتف شكاويهم منكم وحجم الإرهاب الذي تفرضونه عليهم ونسمع شهادات العديد من عناصركم الذين هربوا طلبا للجوء الإنساني في أكثر من عاصمة أوربية، وكانت المفاجأة لنا ولمحققي وزارات العدل التي تدرس طلبات اللجوء، أنهم لم يهربوا خوفا من جيش الإحتلال ولكن خوفا من ظلمكم وإفتراءاتكم عليكم بتهم أبسطها التعامل مع الموساد، وقد منحوا اللجوء على هذا الأساس..ولعلمكم حياتنا في أوسلو والعواصم الأوربية لا ترقى إلى حد عشرين في المائة من حياة قياداتكم في بعض العواصم العربية حيث هم نزلاء دائمين في شيراتون الدوحة والقاهرة ودمشق وغيرها...لذلك فاقرأوا وردوا بحقائق وليس بشتائم، وإن كانت حقائقكم تنقض ما سنذكره فلدينا الجرأة على تبني حقائقكم وتعميمها على القراء، فلا عداوة شخصية بيننا وبين واحد منكم، فلم نتشرف بعد بلقاء واحد منكم والتعرف عليه...لذلك آمل أن تسمعوا وتعوا!!. إستكمل جيش الإحتلال الإسرائيلي إنسحابه من قطاع غزة ظهر يوم الإثنين الموافق الثاني عشر من سبتمبر الحالي، بدليل الأفراح والعرضات والدبكات والإستعراضات التي أقمتموها في كافة مدن وقرى ومخيمات القطاع، واستمر الهدوء كاملا حتى مساء الجمعة الموافق الثالث والعشرين من سبتمبر الحالي، وقمتم مساء هذا اليوم بتنظيم إستعراض عسكري ضخم في قرية جباليا شمال القطاع، وكنتم منتشين بالنصر وسط الهتافات والأسلحة وأعلامكم المرتفعة ماعدا علم فلسطين....وفجأة دوّى إنفجاركبير رهيب في إحدى سيارات عرضكم العسكري، فقتل عشرين فلسطينيا وجرح قرابة المائة، وقبل نقل الجرحى إلى المستشفيات بدأت تصريحاتكم الصاروخية تتهم الجيش الإسرائيلي بأنه أطلق صاروخا من مروحية كانت في سماء العرض العسكري...ثم تواترت الأنباء، فكذّبكم العديد من شهود العيان، وكذلك حركة فتح التي كان لها عناصر وعيون في العرض كذبتكم، ووزارة الداخلية الفلسطينية التي كان لها مراقبون ومشاهدون للعرض كذبتكم، ولما أدركتم أن عمر الكذب قصير، وأن الشعب الفلسطيني سينقم عليكم نتيجة وضع هذا الكم الهائل من المتفجرات في ساحة العرض، تفتق ذهن مفكريكم الإستراتيجيين عن أن أفضل وسيلة لتضييع معالم جريمتكم هي إضاعتها وسط جريمة مشابهة أو جرائم أكبر، فبدأتم حسب بياناتكم بإطلاق ما لا يقل عن ثلاثين صاروخا على منطقة سديروت الإسرائيلية، وأنتم تعرفون أن إسرائيل لن تقف صامته خاصة في ظل التحدي الذي واجهته حكومة شارون من اليمين الإسرائيلي الرافض لإنسحابه من القطاع بما فيهم وزير ماليته بينيامين نيتنياهو الذي إستقال إحتجاجا على الإنسحاب، ورغم ذلك أكملت حكومة شارون الإنسحاب بشجاعة وصلت حد التصدي بالقوة لبعض المستوطنين، وهذا ليس إدعاءا مني بدليل إحتفالاتكم وعروضكم العسكرية بالنصر المبين!!!. وبالطبع وكما هو متوقع بدأ الرد الإسرائيلي الذي يعيش القطاع والضفة تداعياته الخطيرة، ووسط هذه التداعيات ورغم هولها حققتم ما تريدون، فقد نسى الشعب جريمتكم في العرض العسكري ونسى عشرين قتيلا ومائة جريح، وبدأ الإنشغال بالرد الإسرائيلي الجارف وكيفية وقفه، بما فيها السلطة الفلسطينية، واحد فقط من وزراء هذه السلطة، تجرأ على قول الحقيقة، وهو صائب عريقات مسؤول ملف المفاوضات في السلطة الفلسطينية، إذ صرّح لصحيفة (دنيا الوطن) الإليكترونية الصادرة في مدينة غزة، يوم الأحد الموافق الخامس والعشرين من سبتمبر الحالي، حيث قال حرفيا: (إن أسباب التصعيد الإسرائيلي الجاري في الأراضي الفلسطينية يعود إلى تجاوز الفصائل للسلطة الفلسطينية والإستقواء عليها) وأوضح أنه (منذ أن أدركت هذه الفصائل ان السلطة الفلسطينية ضد نشوب حرب أهلية بدات الإستقواء عليها)، وطبعا من الواضح أنه يقصد من ضمن هذه التجاوزات هذه العروض العسكرية التي لا تكرس سلطة واحدة، ولا أمنا واحدا، بدليل كل هذه التجاوزات التي حصلت وتحصل يوميا ليس آخرها مجزرة العرض العسكري لحماس، فمسلسل الإغتيالات والقتل في الشوارع طال وزراءا وألوية ومحافظين من رجال السلطة. وعودة لمجزرة العرض العسكري، صرّح توفيق أبو خوصة الناطق بإسم وزارة الداخلية الفلسطينية لنفس الصحيفة الفلسطينية وفي نفس التاريخ : (إن لدى وزارة الداخلية أدلة قاطعة تؤكد أن الإنفجار الذي حصل خلال عرض عسكري لحركة حماس في مخيم جباليا قبل يومين، نجم عن خلل في المتفجرات التي عرضها أفراد من حركة حماس)، وأوضح (أن الشارع الفلسطيني يعلم حقيقة ماجرى في جباليا)، وبالتالي هل كان هناك ضرورة لإطلاق الصواريخ على مستعمرة إسرائيلية؟ النتيجة هي أن حماس أنست الجماهير المجزرة التي حصلت في عرضها العسكري، ولكنهم إنشغلوا بمجازر جديدة ردّ بها جيش الإحتلال الإسرائيلي!! لذلك أعلن محمود الزهار عضو المكتب السياسي لحماس، فجأة مساء الأحد الماضي (أن حركته سوف توقف هجماتها الصاروخية التي تطلقها ضد إسرائيل). هكذا دون أن يوضح للشعب الفلسطيني ماذا حققت حركته من إطلاق ثلاثين صاروخا تلفزيونيا، بإعتراف إسرائيل أنها لم تهدم مبنى ولم تقتل إسرائيليا، ولكنها كانت السبب في كل هذه الغارات الإسرائلية على القطاع...أليس هذه التصرفات مغامرات سياسية ذات أهداف خاصة بأجندة حماس في (دولة غزة)، وإلا فليوضحوا للشعب الفلسطيني : لماذا بدأوا بإطلاق صواريخهم عابرة القارات، طالما كل الشواهد والقرائن والشهود و حركة فتح و وزارة الداخلية الفلسطينية، أكدوا أن إنفجار متفجراتهم الذي أدّى لمجزرة جباليا لم تكن إسرائيل وراءه؟؟ ولماذا فجأة أعلنوا وقف إطلاق هذه الصواريخ؟ وماذا حققوا سوى تغييب وعي الناس وحرف أنظارهم عن مسؤوليتهم عن مجزرة جباليا؟؟. ولكن مقابل كل هذا الدمار والموت الذي رد ّبه الجيش الإسرائيلي، ومن ضمنه إغتيال محمد الشيخ خليل أحد المسؤولين العسكريين في حركة الجهاد الإسلامي، فردت الحركة بإطلاق ثمانية صواريخ على مستعمرة سديروت ذاتها، ليدخل الشعب الفلسطيني حلقة صاروخية جديدة، فما إن تتوقف صواريخ حماس عابرة القارات حتى تنطلق صواريخ الجهاد الكيماوية، وكلاهما دوما على مستعمرة سديروت شبه الخالية من السكان الإسرائيليين، لذلك فهي لا تقتل أحدا في أغلب الحالات لكنها تعطي الذرائع للحكومة الإسرائيلية لتنفيذ وإغتيال من تريد، فلولا صواريخ حماس لما إغتالت محمد الشيخ خليل في هذا الوقت بالذات، وهذا ليس دفاعا عن جريمة الإغتيال، ولكنه تأكيد للغباء السياسي الذي يتحكم في تصرفات وردود فعل بعض التنظيمات الفلسطينية، بدليل أن محمد الهندي أحد مسؤولي الجهاد، أعلن إن (المقاومة التي هزمت المشروع الإستيطاني في غزة، ستهزم عما قريب بإذن الله مجرم الحرب شارون)، وكأن الهدف الفلسطيني هو إسقاط شارون، متناسيا أن المؤسسة الإسرائيلية الحاكمة ليست مقترنة بالشخوص، بدليل أن أكبر مصائب الشعب الفلسطيني تمت في زمن حكومات حزب العمل.....وهذه النقطة ليست موضوعنا، فالأمر يتعلق با لتخبط السياسي والسلوكي لهذه المنظمات الذي لا يحقق هدفا سوى المزيد من التخريب والتدمير والقتل، وهو يوصلنا إلى السؤال المركزي : ماذا جنيتم للشعب الفسطيني من عسكرة الإنتفاضة طوال السنوات الخمس الماضية، سوى مالايقل عن خمسة الآف قتيل أو شهيد، فالتسميات ليست مهمة في هذا المقام، وآلآف الجرحى والمعوقين والأسرى والمعتقلين وتدمير شبه كامل للبنية التحتية في القطاع والضفة، وغالبية الشعب تعيش في فقر مدقع، وكل ما تطلبونه هو إنسحاب الجيش الإسرائيلي إلى حدود ما قبل إندلاع الإنتفاضة والإفراج عن الأسرى والمعتقلين والتوقف عن سياسة الإغتيالات!!. وعندئذ من المسؤول عن كل هذه الخسائر الجسيمة التي هي فعلا فوق طاقة الشعب الفلسطيني؟؟. وهذا التساؤل ليس مني فقط، فالعديد من إستطلاعات الرأي الفلسطينية المحايدة، كانت نتيجتها أن نسبة عالية من الشعب الفلسطيني كانت وما زالت ضد عسكرة الأنتفاضة...فقط أرجوكم أجيبوا بجملة واحدة : ماذا حققتم من هذه العسكرة طوال السنوات الخمس الماضية، فربما عندكم ما لا نعرفه ولا تستوعبه عقولنا! ...... بعد كل هذه الوقائع والحقائق و التساؤلات، هل تمتلك قيادة حماس الجرأة على الإعتراف بمسؤوليتها عن الجريمة وتداعياتها المؤلمة، في ظل مقولة (الإعتراف بالذنب فضيلة). وهي أيضا مسؤولية السلطة الفلسطينية التي أعلنت أن ملف التحقيق في هذه المجزرة تمت إحالته إلى النيابة العامة، متذكرين أن هذه السلطة لا تملك الجرأة على الإمساك بالمسؤولين عن الجريمة وإحالتهم للقضاء، فمن أين تأتي الثقة وعشرات القضايا الخطيرة تمت لفلفلتها والسكوت على مرتكبيها، وهل هناك ضرورة للتذكير بجريمة إغتيال الصحفي خليل الزبن ومحاولة إغتيال الوزير نبيل عمرو وجريمة إغتيال اللواء موسى عرفات، والسلطة تعرف القتلة بالإسم والمكان بدليل أن قيادة فتح في غزة فاوضتهم للإفراج عن إبنه منهل، ثم تواترت الأنباء عن تهريب القتلة إلى مصر عبر معبر رفح! وكما كانت تقول جدتي (محتارين من وين نتلقاها)، وفي حالة الشعب الفلسطيني في القطاع والضفة : من عناصر الفصائل و تجاوزاتها أم من سكوت السلطة وإهمالها أم من جيش الإحتلال وجرائمه... والله المستعان عليكم جميعا!! http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/...005/9/93442.htm جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 09-28-2005 حماس واليمين الإسرائيلي أحمد الربعي الذي تفعله حركة حماس في غزه يستحق احتفالا من اليمين الإسرائيلي، شارون يبحث عن مبررات لاستمرار قمع الفلسطينيين وتحويل حياتهم إلى جحيم، وحركة حماس تقدم له هذه المبررات، بل تقدم قطاع غزة وسكانه المدنيين على طبق من ذهب لشارون. هذه الاستعراضات العسكرية في غزة ما هي مبرراتها؟ ولماذا بدل أن يفرح الفلسطينيون بالانسحاب الإسرائيلي ويعيدون زراعة أشجارهم المقلوعة، وتنظيف شوارعهم ومدارسهم، وبناء مؤسساتهم المدنية، يقومون باستعراضات عسكرية كان آخر ضحاياها أكثر من عشرين روحا بريئة، وأكثر من مئة جريح، فقط من أجل أن تقول حماس «نحن هنا»، ومن أجل تنافس سياسي لا يستحق هذه التضحية الكبيرة بالأرواح. ونتساءل إلى متى هذه الصواريخ البدائية التي تطلق على إسرائيل فلا تحدث سوى أصوات انفجار، أو قتل عدد محدود من المدنيين، وهل هناك هدف سياسي أو عسكري لهذه الصواريخ؟ أم أنها استمرار لصواريخ القاهر والظافر المصرية، التي انتهت بسقوط سيناء في يد إسرائيل، أو صواريخ الحسين والعباس الصدامية التي قتلت الأبرياء في قرى إيران، وقامت بإلقاء صواريخ فاشلة على إسرائيل، حصلت مقابلها الدولة العبرية على مليارات الدولارات تعويضا عن خسائر لم تحدث. ربما تنجح حماس لفترة قصيرة في تحريك مشاعر السذج والمحبطين، لكن الناس بعد فترة ستصحو على الحقيقة المرة، وهي أن هذه التصرفات الاستعراضية والصواريخ الفاشلة هي سلاح في يد إسرائيل، وأعذار يستخدمها جيش «الدفاع» الإسرائيلي لقتل المزيد من الأبرياء. وهي تصرفات ستؤدي إلى هروب حقيقي لفكرة الاستثمارات الاقتصادية في القطاع وهي رسالة للجميع بأن الوضع غير آمن وغير مستقر. مؤسف ما يحدث. ومؤسف أن المصلحة الحزبية أصبحت أكبر من المصلحة الوطنية، وأن الروح اللامسؤولة تغلبت على العقل والمنطق. http://www.metransparent.com/texts/ahmad_r...raeli_right.htm جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - red eagle - 09-28-2005 لا أعلم مدى مصداقية هذا الخبر ، سأحاول أن أتأكد منه لاحقا :: الخبر يذكر ان حماس اعترفت في لجنة المتابعة الوطنية العليا في اجتماعها أن الانفجار حدث نتيجة خطأ فني داخلي .. جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - A H M E D - 10-03-2005 النائب العام:انفجار جباليا هو انفجار داخلي سببه انقلاب سيارة كانت تحمل صواريخ وحماس رفضت تسليم السلطة السيارة التي وقع فيها الانفجار غزة-دنيا الوطن أعلن النائب العام أحمد المغني اليوم ان انفجار جباليا الذي اسفر عن استشهاد 22مواطن اثناء عرض عسكري لحركة حماس في مخيم جباليا " داخلي وليس خارجي او جراء قصف اسرائيلي لمكان العرض العسكري مشيرا الي انه تم رفع تقرير اولي الى الرئيس محمود عباس بشان ما حدث وبعد رفض حركة حماس تسليم السيارة التي تعرضت للانفجار والشريحة الالكترونية التي حصلوا عليها قام المعمل الجنائي بإجراء التحقياقت الازمة ورفع التقرير النهائي الي الرئيس ابو مازن" . واستنكر المغني رفض القيادي في حركة حماس نزار ريان الكشف عن اسم الطبيب الذي سلم الشريحة الالكترونية وحتي رفضها الادلاء بشهادته في الحادث وتسليم الشريحة الاكترونية . واضاف المغني ان النيابة العامة من الان ستكون واضحه في كل حادثة في الوطن لانه من حق أي مواطن معرفة الحقيقة مشيرا الي ان النيابة العامة لديها معمل جنائي مزود بكامل الخبرات والاجهزه اللازمة للكشف عن الحقائق مؤكدا على أهمية العمل بكل واجب قانوني وتدقيق وفحص قبل اعلان النتائج اي تحقيق" . من جهته عرض محمد الكحلوت خبير متفجرات في وزارة الداخلية شرحا مفصلا عن بدايات الانفجار بالصور والادلة اضافة الي عرضه لشظايا صواريخ محلية الصنع وشريحه مشابهه للشريحة التي حصل عليها الشيخ نزار ريان في مكان الحادث منوها الي ان الشريحة الالكترونية توجد في اجهزة الخلوي " الجوال " اضافة الي لوحات السيارات التي كانت متواجدة في مكان الحادث ". واضاف انه لدى القسم الجنائي في وزارة الداخلية مخططات وصور كاملة بخصوص عمل طائرات الاستطلاع الاسرائيلية مؤكدا انه لا يوجد اي دليل في مكان الحادث لصواريخ اطلقت من طائرات الاستطلاع او شظايا لصواريخها ". وبما يخص الاحداث المؤسفة التي دارت أمس بين الشرطة الفلسطينية وحركة حماس وادت الي استشهاد ثلاثة مواطنين قال المغني ان التحقيق في هذا الحادث المؤسف لم يوصل حتي الان الي شيء ولكنه مستمر موضحا بان عدد الشهداء وصل الي ثلاثة شهداء و46 اصابة معظم الاصابات نتيجة شظايا لانفجارات قنابل" . http://www.alwatanvoice.com/articles.php?g...ticles&id=29444 جنت على نفسها براقش. هذا ما جنته حماس من غرورها - أبو عامر المهاجر - 10-04-2005 أبو زهري: النائب العام يعرض أدلّة باهتة لا تمتّ إلى مجزرة "جباليا" بصلة خاص: نفى الناطق الإعلامي باسم حركة "حماس"، سامي أبو زهري، ما أعلنه النائب العام أحمد المغني عن طلبه السيارة التي وقع فيها حادث "جباليا". مشيراً إلى أن المغني عرض أدلة باهتة وغير موضوعية لإدانة حركة "حماس" في مجزرة "جباليا". وقال أبو زهري إن التقرير الذي عرضه النائب العام كان باهتاً وغير موضوعي وناقص الأدلة ويسبب إهانة لشعبنا الفلسطيني؛ لأنه في الوقت الذي يتصاعد العدوان ضد شعبنا وفي الوقت الذي يعاني فيه شعبنا بالمئات على المعبر الفلسطيني، وفي الوقت الذي تتوصل فيه حملات الاعتقال ضد أبناء شعبنا الفلسطيني ينظم هذا المؤتمر فقط لإدانة حركة "حماس". وأضاف أن: "ما دعانا إلى الاستهجان أنه في اللحظة التي اكتفى فيها الاحتلال بإصدار تصريح صحفي ينفي مسؤوليته عن الجريمة تتواصل جهود السلطة الفلسطينية بكل مؤسساتها خلال الأسبوعين الماضيين فقط لإثبات إدانة حركة "حماس". و تساءل كيف يجزم رجل قانون بأدلة دون معمل جنائي وهم الذين كانوا يطلقون سراح تجار المخدرات والمخدرات بحجة عدم وجود معمل جنائي؟!!. واعتبر أبو زهري أن "الأدلة التي عرضها النائب العام باهتة وغير موضوعية"، ومضى يقول: "المواد التي عرضت في المؤتمر لم تجمع أصلاً من المكان وعجز منظمو هذا المؤتمر عن التعقيب على الأدلة التي عرضتها الحركة في المؤتمر الصحفي الأول والثاني". وأضاف: "إن إشارة النائب العام أنهم طلبوا تسليم السيارة من حركة حماس وحركة حماس رفضت هو ادعاء غير صحيح؛ لأنه لم يطلب منا هذا الأمر، ونحن نعتبر أن وزارة الداخلية والمؤسسات التابعة لها غير أمينة لإجراء تحقيق في هذا الموضوع؛ لأن هذه الوزارة أصدرت تقريرها الذي أدان الحركة بعد ثلاثة دقائق فقط من وقوع المجزرة". وأضاف الناطق باسم "حماس" إذا كانت السلطة واثقة من إعلانها الأول، فلماذا تجري هذا التحقيق بعد ذلك؟، كذلك فإنه كان واضحاً باعتراف منظمي المؤتمر أنم لم يفحصوا كل الأدلة ذات العلاقة بهذا الموضوع. وتساءل أبو زهري عن صمت النيابة العامة حيال الكثير من القضايا في المجتمع الفلسطيني، ومضى يقول: "النائب العام يقول إنّه سيكون واضحاً في المستقبل مع كل حادثة ويطلع شعبنا الفلسطيني على كل حادثة، نحن نريد أن نسأله أين موقف النيابة العامة من المواطن الفلسطيني الذي قتل يوم أمس في دوار بني سهيلا على يد أحد منتسبي الأجهزة الأمنية؟!، وأين كان عندما تعرض مركز جباليا لاعتداء من مجموعة مسلحة تابعة أصلاً للسلطة؟!". وقال: "الإشارات واضحة أن وزارة الداخلية والمؤسسات الأمنية التابعة لها هي مجندة فقط لمحاربة حركة حماس وليس لإظهار الحقيقة، وإلا فإننا نريد من النيابة العامة أن تطلع شعبنا الفلسطيني على نتائج فضيحة الأسمنت ونريدها أن تحقق في أسباب وفاة السيد الرئيس أبو عمار رغم أنها تمتلك الملف الصحي الخاص بالموضوع بشكل كامل، ونريد منها تحقيقاً حول اغتيال موسى عرفات الذي اغتيل على بعد عشرات الأمتار فقط من التجمعات الأمنية". وتابع يقول: "إن عقد هذا المؤتمر في هذا اليوم بالتحديد هو شيء مبرمج بكل أسف، لأنه في اللحظة التي تضبط فيه الحركة عناصرها وتتحمل كل عمليات الاعتداء التي جرت اليوم على منازل قياديينا عقد هذا المؤتمر الذي لا يهدف إلا إلى توتير الشارع الفلسطيني والتصعيد بما لا يخدم شعبنا الفلسطيني". |