اقتباس:من هي هذه الكنيسة؟ هل هي مؤلفة من مجموع أشخاص أتوا من المريخ؟ كيف تفرق بين المسيحيين و بين الكنيسة؟

بكل بساطة سأقول لك كيف أفرق بين الكنيسة والمسيحية , فالكنيسة هي مجموعة أعضاء ضمن جسد واحد وهو جسد يسوع المسيح , وكل عضو له وظيفته في الجسم كما في الكنيسة أيضا ً , وبما أن الكنيسة مشتقة على بعضها وما زالت الى الأن تتخبط في أخطاء الماضي فهي لم تعد جسد واحد بل أجساد متناقضة كل التناقض عن بعضها ... والمثال الفرق الشاسع بين البروتستنت والكاثوليك !!! فهؤلاء مثلا ً أي منهم يمشي على الصواب !!!
وبما أن الأمر هكذا أسست كنيسة لنفسي يسكن بها يسوع المسيح فقط وليس موسى أو يشوع أو شمشموم أو شاول القاتل أو إلههم القاتل ...ألخ


[QUOTE]لم أجد في ردود الزملاء المسيحيين ما يناقض ذلك

اقتباس:شو علاقة الطيخ بالبطيخ؟ التبشير ناتج من تعليم المسيح نفسه، المسيحي لا يأنف من التبشير لكن التبشير حسب المفهموم المسيحي هو في إظهار الدين على حقيقته و في تعريف الناس على المسيح له المجد، و انتقاض بعض الظواهر في الإسلام ليس إلا من باب المحبة و تنبيه الآخرين على ما هو خطأ و ما هو صحيح.

اقتباس:وبما أن الأمر هكذا أسست كنيسة لنفسي يسكن بها يسوع المسيح فقط وليس موسى أو يشوع أو شمشموم أو شاول القاتل أو إلههم القاتل ...ألخ

اقتباس:المسيح هو الكلمة الإلهية كما يذكر يوحنا في إنجيله عن ولادة المسيح الأزلية  

فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ.

اقتباس:ولن أدخل أكثر من ذلك في تفاصيل الثالوث لأنني لا أؤمن كثيرا ً بما تضعه كنيستنا المتهودة من كتب وتشريعات في الكثير من الأحيان ...

اقتباس:أعذرني فأنا لا أستقي إيماني إلا من فم المسيح ومن كتاب العهد الجديد بجوهره العام وليس بالحرف كما تفعلون ..!!!!

اقتباس:المباركين ليسوا المسيحيين واليهود كما يزعم مفهومكم الخاطئ ..!! هم الذين يتحلون بهذه الصفات المدونة بالأحمر ... هم فاعلوا الخير والناهون عن المنكر .. وليس المتعجرفون والمتعصبون في دينهم عشاق الحرف القاتل ... والهجومات الطائفية التي لا تجلب سوى المسبات على مسيحنا المبارك ..

اقتباس:معلومات لك : " يسوع لا يقسم كما فعلوا بثوبه الطاهر ..!!! المسيح واحد شئت أم أبيت مسيحي ومسيحك واحد .. أنا معمد وأنت أيضا ً .. فلا تتفاخر بروح القدس الذي معك لأنك لا تحسن استعماله إلا إلى الأمور الحاقدة ..
وبهذا فهو ليس فيك لأنه لا يعطى سوى للمتقين وليس الى الذين يلونون أديان غيرهم ويهاجمونها .

اقتباس:أظنك لست باللاهوتي البارع ..! فاللاهوتي عليه أن يتحلى بروح النعمة المسيحية ... ويقرأ جيدا ً كلام الله في العهد الجديد ( فقط )  
دعني أورد لك هذا النص وأوله كما تشاء :

اقتباس:وتذهب أنت لتأتيني ببولس ماذا يقول .!!! وأنا بولس بالنسبة لي رسول كغيره من الرسل .... إنما المسيح هو شريعة حياتي وليست كنيستك الفاضلة أو الهك التوراتي المتعطش للدماء ...

اقتباس:وأعطيك مثلا عن اللامنطقية اللاهوتية في العهد القديم

كيف تفهم هذه أن الله يحرِّم الزنا، في جملة أشياء أخرى، ومع ذلك تقولون في نفس الوقت أنه هو الذي يخلق كل طفل يولد، وأنه هو الذي يهبه نفساً. أنفهم عندئذٍ من هذا أن ملايين الأطفال المولودين بالخطيئة والزنا هم من صنع الله؟

اقتباس:"ملعون كنعان عبداً يكون لعبيد إخوته" (تكوين 25: 9) لذا فإن الشعب المسيحي، بل التوراتي، يفضل شريعة موسى على شريعة محبة المسيح. وهم يؤسسون على العهد القديم الذي يلبِّي كل أهوائهم وشرائعهم في الغزو وضم الأراضي والاستبداد على الأجناس التي يدعونها أجناساً دنيا.

اقتباس:وأكتفي بإراد هذا النص من العهد القديم فقط لأن العهد القديم أصلا ً مملؤ بالكذب والأخبار الوهمية عن أبطال اليهود وجواسيسهم من شمشوم ويشوع ولا أعلم ماذا ..!!!!
وهذا سيكون رد على البابلي أيضا ً

خطيئة ابنتي لوط

اقتباس:أنكم تبتهجون بتسمية أنفسكم مسيحيين، وليس إسرائيليين أو يهوداً، على حدِّ ما نعلم، لماذا لا تتبعون بالحري ما يقوله المسيح؟ وهو يأمركم بما لا لبس فيه بعدم اتباع ما قال "الأوَّلون" أو الشريعة الموسوية، بل يحثُّكم على أن تفعلوا ما يقول هو لكم، ويحذِّر أولئك الآخذين بالسيف، أنهم، هم أيضاً، سوف يهلكون بالسيف. لقد أعطاكم المسيح صلاة واحدة جعلتموها صلاة شفاه ومحلَّ تباهي، لا يفهمها إلا الغيبي الحق وحده. فيها تقولون، بمعناكم الحرفي الميت: "أعفنا مما علينا، فقد أعفينا نحن أيضاً من لنا عليه"، الأمر الذي لا تفعلونه أبداً. كذلك أمركم بأن تحبوا أعداءكم وتصنعوا الخير لمضطهديكم. وحتماً ليس "نبي الناصرة الوديع" هو الذي علَّمكم أن تصلوا لـ"أبيكم" لكي يذبح أعداءكم وينصركم عليهم!  

وأعطيك مثلا عن اللامنطقية اللاهوتية في العهد القديم

كيف تفهم هذه أن الله يحرِّم الزنا، في جملة أشياء أخرى، ومع ذلك تقولون في نفس الوقت أنه هو الذي يخلق كل طفل يولد، وأنه هو الذي يهبه نفساً. أنفهم عندئذٍ من هذا أن ملايين الأطفال المولودين بالخطيئة والزنا هم من صنع الله؟ أن يحرِّم إلهكم خرق شرائعه ويعاقب عليه، ومع ذلك، يخلق كل يوم وكل ساعة نفوساً لمثل هؤلاء الأطفال؟ إلهكم، بحسب أبسط قواعد المنطق، متواطئ في الجرم، مادام لا يمكن لأبناء الزنا هؤلاء أن يولدوا بدون مساعدة منه وتدخل. أين العدل في الاقتصاص ليس من الآباء المذنبين وحسب، بل ومن الطفل البريء، على ما فعله ذلك الإله عينه، الذي تعفونه هو مع ذلك من أي ذنب؟"

المسيح قوله: "أحبوا بعضكم بعضاً"، و"أحبوا أعداءكم [...] فإنكم إن أحببتم من يحبكم فأي أجر لكم؟ أوليس العشارون أنفسهم يفعلون ذلك؟ وإن لم تسلِّموا إلا على إخوانكم، أوليس الأمم يفعلون ذلك؟"هذه كلمات المسيح. ولكن جاء في سفر التكوين: "ملعون كنعان عبداً يكون لعبيد إخوته" (تكوين 25: 9) لذا فإن الشعب المسيحي، بل التوراتي، يفضل شريعة موسى على شريعة محبة المسيح. وهم يؤسسون على العهد القديم الذي يلبِّي كل أهوائهم وشرائعهم في الغزو وضم الأراضي والاستبداد على الأجناس التي يدعونها أجناساً دنيا. والجرائم التي اقتُرِفت استناداً إلى هذا النص الجهنمي من سفر التكوين (إذا أُخذ على محمل الحرف الميت) وحده التاريخ يعطينا فكرة عنها، وإنْ ناقصة.