نادي الفكر العربي
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل (/showthread.php?tid=26628)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - حسان المعري - 07-19-2005

اقتباس:  thunder75   كتب/كتبت  
أمر أخير  

لو فرضت جدلا أن القمني هو مفكر و اصلاحي عظيم كما يتصور محبيه فسوف يسقط من عيني في اللحظة التي يتخذ فيها هذا الموقف التراجعي و الذي يرضخ فيه لكل ما يريده خصومه في مقابل الحفاظ على حياته و تركه بسلام و سوف أعتبره غير جدير بالاحترام.


:9:


بلا نيله ..
موقفه سياسي وبكره حتشوفو

(f)


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - thunder75 - 07-19-2005

و الله يا حسان أنا أعتقد أن موقفه هذا هو من قبيل المناورة لجلب الانتباه له على طريقة :


يا ناس شوفوني

هناك أناس تحب ان تعيش دائما تحت الاضواء


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - حسان المعري - 07-19-2005

لا أعتقد الأمر بهذا الشكل يا جواد ، فسيد القمني مفكر له مكانته مهما اختلفنا معه ومع طروحاته .
كالعزيزة سكيبتك ، لم أقرأ له الكثير .. قرأت عنه أكثر ، وبالتالي ليس حكمي على (( فكره )) إلا من نقطة واحده هي رأيه بالفتح الإسلامي لمصر ، وبشعوبيته التي - أعتقد - أن أفكاره الدينية تنطلق منها ..

برأيي الذي قلته سابقا : سيد القمني سدد ضربة موجعة للإسلاميين ولللإسلام السياسي بالتحديد في غمرة ما يسمى الحرب على الإرهاب ، وفي غمرة الإستحقاق الرئاسي المصري المقبل والتجاذبات التي ترافقه .

تحياتي لك
(f)



سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - thunder75 - 07-19-2005

اقتباس:لا أعتقد الأمر بهذا الشكل يا جواد ، فسيد القمني مفكر له مكانته مهما اختلفنا معه ومع طروحاته .
كالعزيزة سكيبتك ، لم أقرأ له الكثير .. قرأت عنه أكثر ، وبالتالي ليس حكمي على (( فكره )) إلا من نقطة واحده هي رأيه بالفتح الإسلامي لمصر ، وبشعوبيته التي - أعتقد - أن أفكاره الدينية تنطلق منها ..

برأيي الذي قلته سابقا : سيد القمني سدد ضربة موجعة للإسلاميين ولللإسلام السياسي بالتحديد في غمرة ما يسمى الحرب على الإرهاب ، وفي غمرة الإستحقاق الرئاسي المصري المقبل والتجاذبات التي ترافقه .

تحياتي لك

إذا كان هذا التحليل صائبا فسوف يكون هذا السلوك من قبل القمني عملا في منتهى الخسة .

فالمعركة الآن في مصر هي بين انصار الديموقراطية و الحرية و بين النظام المستبد العفن و انصاره الذين يردون له ان يبقى في السلطة الى ما لا نهاية و بأي ثمن.

و أي محاولة لتحويل مجرى المعركة إلى معركة بين الإسلاميين الارهابيين و بين النظام و الدولة كما كان الحال في اواسط التسعينات سوف تكون عملية في غاية الحقارة و تشويش على المعركة الحقيقية لحساب مبارك و نظامه.

تماما كما لا يتوقف بعض [MODERATOREDIT]كلاب الاحتلال [/MODERATOREDIT]هنا عن محاولة تصوير الصراع و المواجهة الدائرة في العراق كمعركة بين الارهابيين و الدولة و الحكومة و ليست صراعا بين حركات تحرر وطني و المستعمر و القوى المحلية المتحالفة معه.


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - Arab Horizon - 07-19-2005

إن ماحدث أشبه ما يكون بتمثيليه هزليه من تأليف و بطوله و إخراج القمني نفسه..!!!!

مالذي دعى الرجل في هذه اللحظه بالذات من تبني هذا الموقف على الرغم أن رسائل التهديد لم تنقطع على مدى الخمسة عشر عاما الماضية....

المتابع للقآءات الرجل يلاحظ تبني خطاب إستفزازي تهكمي و كأنه يصبوا الى الظهور الأستعراضي المسئ لنفسه و التيار اليساري التنويري بأجمله....

لا أعلم سبب هذا الجنوح في أسلوبه و الذي لا يخدم على الأطلاق الخط الفكري الحداثي بل يسئ له...


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - العلماني - 07-20-2005

اقتباس:بس لو أعرف : العميد زعلا ن ليه ؟!

يقتلني نصف الموقف أكثر (مظفر النواب) ...

لا أستطيع أن أتفهم "المواقف الفكرية المائعة"، ولا ديدن "بدي ياه وتفوه عليه" الذي يعتنقه بعض الزملاء هنا ...

لا أستطيع أن أكف عن "البذار والزرع"، لمجرد أن بعض "نمل الأرض" سوف يشاركني في "غلة" البيدر.

لا أقدر أن أضحي بموسم من الثمار، فقط لأن عصافير السماء سوف "تنقد" بعضاً منها قبل قطافها.

لن أفهم كيف أولي ظهري لطريدة شحيمة لحيمة، لمجرد أن بعض "الضباع" سوف تأكل بقاياها.

هكذا، لن أقوى على أن أكون "علمانياً" ثم أكف ثانية واحدة عن مهاجمة كافة التيارات التي تبشر بمشاريع طائفية ودول ثيوقراطية كانت من تكون. فكل "تيار أصولي" يريد أن يؤسس "لدولة دينية طائفية" هو عدوي "الفكري" اللدود، ولن أدخر وسعاً في مهاجمته كل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية. ولا يهمني إن استفاد، لبعض الوقت، بعض الغربان والضباع والثعالب.

عندما أهاجم "الإسلاموية السياسية"، وأسعى إلى إرساء "دولة محايدة دينياً" (علمانية)، فلا يهمني أن يستفيد بعض "أيتام الكنيسة" و"معوقي آيات الله" من نضالي وكفاحي. بل يهمني بلوغ "هدفي" وتثبيت دولة لا تحكمها "العمائم والطرابيش والقلنسوات"، لأن في هذه الدولة "موت زؤام" لكل الذين استفادوا لبعض الوقت من هجومي على الأصوليين.

"الدولة العلمانية الديمقراطية" هي موت لكل "الطائفيين" على السواء. ومن ابتهج، من الطائفيين المسيحيين أو الشيعة أو الدروز، اليوم لمهاجمتي "للأصولية الإسلامية"، فلسوف يرى غداً، لو مضيت في مهمتي إلى نهايتها، بأن مشروعه هو لن يفلح ولن تقوم له قائمة. "فالدولة العلمانية الديمقراطية" تعني القضاء على الطائفية الدينية بجميع أنواعها وتثبيت كلمة "وطن"، جلية نقية فتية، في روع الدهر إلى أبد الآبدين. وطن كبير يتسع لجميع الطوائف والملل والنحل ولا يدع واحدة منها تطغى على أخرى.

لهذا كله لم يعجبني ما قاله "الحكيم الرائي" و"فضل" فوق. فأنا لن أهادن "إسماعيل أحمد"(الموقف وليس الشخص طبعاً) نكاية "بقطقط" (الموقف أيضاً)، لأن تغلبي على "اسماعيل أحمد" هو في الوقت ذاته نسف لجميع مشاريع "قطقط".

أخيراً، في السياسة، قد أفهم المحاورة والمناورة والمداورة، ولكن في "الخطاب الفكري" فليكن الموقف واضحاً و"لنسم القط باسمه" – كما يقول الفرنسيون-.

واسلم لي
العلماني



سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - حسان المعري - 07-20-2005

فقط دخلت لأسلم عليك يا عميد قبل أن أرد غدا .. فالسلام عليكم :D
(f)

أنا معك في معظم ما قلته ، لا حلول وسط .. أيضا لا بد من (( الوسطية ))

لكن دعني أبدأ معك غدا من حديث عمر بن الخطاب " لست بالخب ، ولا الخب يغلبني " .. لأني هلأ نعوست .

مساؤك خير
وأنا عاتب عليك ..

كثيرا :)


(f)


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - الحكيم الرائى - 07-20-2005

العلمانى

بمنتهى المرارة اقوول لك ان كل مافعلته وكتبته انا فى السنوات الماضية لم يصب لافى صالح مشروع تقدمى ولاتحررى بل صب فى صالح الطائفية المسعورة,واتباع هذه الطوائف الذين كانوا يهللون لى اذا ما كتبت شيئا نقديا بالاسلام هم انفسهم من انطلق كالكلاب المسعورة تنهش فى لحمى حينما قلت حرفا واحدا انتقد بها معتقداتهم او هوسهم الطائفى...دعنى اقول لك بمنتهى الصدق اننى لم اتلقى ردود حقيرة وعنيفة من السلفية بقدر ماتلقيت من اتباع الطوائف بشكل ارعبنى ,بالطبع لم ترعبنى التهديدات فانا اتعايش معها من سنين طويلة ولكن ارعبنى كم الحقد الطائفى الذى تزول منه الجبال؟!!!!فتسألت بينى وبين نفسى اية كارثة هذه
اانفقنا العمر ندافع عن ثلة من المهاويس والمشعوذين؟اصحاب المشاريع الطائفية الخيانية المدمرة؟!!!
وكانت الاجابة مؤلمة
نعم فعلنا هذا على غير وعى؟!
فالعلمنة والنقد الحر كلها وسائط تستخدم حاليا لتمرير مشاريع خيانية طائفية تستغل من الغرب المنافق كغطاء لضرب المنطقة واغراقها فى دوامة العرقنة والطائفية بحجة حماية الاقليات دينية وعرقية! فتظهر لك فجأة ميليشيات بدر الطائفية الحقيرة كمثال تحت لافتة لواء الذئب ثم يأتى جيش لحد الذى 80% من عناصره شيعة ليظهر فى شكل وحدات فى حرس الحدود الاسرائيلى تضرب وتقتل على المعابر وتتعمد الايغال فى اهانة النساء والشيوخ ؟!!!
الموضوع اكبر مما اختصرته ياعلمانى
واسماعيل احمد كموقف ليس اسوأ مشروع معروض على الساحة بل من افضلها مقارنة بمشاريع بيع الاوطان تحت دعوى حقوق اقليات اعدادها كلها على بعض لايزيد عن عدد سكان شارع شبرا؟!!!


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - بهجت - 07-20-2005

اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
اقتباس:بس لو أعرف : العميد زعلا ن ليه ؟!

يقتلني نصف الموقف أكثر (مظفر النواب) ...

لا أستطيع أن أتفهم "المواقف الفكرية المائعة"، ولا ديدن "بدي ياه وتفوه عليه" الذي يعتنقه بعض الزملاء هنا ...

لا أستطيع أن أكف عن "البذار والزرع"، لمجرد أن بعض "نمل الأرض" سوف يشاركني في "غلة" البيدر.

لا أقدر أن أضحي بموسم من الثمار، فقط لأن عصافير السماء سوف "تنقد" بعضاً منها قبل قطافها.

لن أفهم كيف أولي ظهري لطريدة شحيمة لحيمة، لمجرد أن بعض "الضباع" سوف تأكل بقاياها.

هكذا، لن أقوى على أن أكون "علمانياً" ثم أكف ثانية واحدة عن مهاجمة كافة التيارات التي تبشر بمشاريع طائفية ودول ثيوقراطية كانت من تكون. فكل "تيار أصولي" يريد أن يؤسس "لدولة دينية طائفية" هو عدوي "الفكري" اللدود، ولن أدخر وسعاً في مهاجمته كل ساعة وكل دقيقة وكل ثانية. ولا يهمني إن استفاد، لبعض الوقت، بعض الغربان والضباع والثعالب.

عندما أهاجم "الإسلاموية السياسية"، وأسعى إلى إرساء "دولة محايدة دينياً" (علمانية)، فلا يهمني أن يستفيد بعض "أيتام الكنيسة" و"معوقي آيات الله" من نضالي وكفاحي. بل يهمني بلوغ "هدفي" وتثبيت دولة لا تحكمها "العمائم والطرابيش والقلنسوات"، لأن في هذه الدولة "موت زؤام" لكل الذين استفادوا لبعض الوقت من هجومي على الأصوليين.

"الدولة العلمانية الديمقراطية" هي موت لكل "الطائفيين" على السواء. ومن ابتهج، من الطائفيين المسيحيين أو الشيعة أو الدروز، اليوم لمهاجمتي "للأصولية الإسلامية"، فلسوف يرى غداً، لو مضيت في مهمتي إلى نهايتها، بأن مشروعه هو لن يفلح ولن تقوم له قائمة. "فالدولة العلمانية الديمقراطية" تعني القضاء على الطائفية الدينية بجميع أنواعها وتثبيت كلمة "وطن"، جلية نقية فتية، في روع الدهر إلى أبد الآبدين. وطن كبير يتسع لجميع الطوائف والملل والنحل ولا يدع واحدة منها تطغى على أخرى.

لهذا كله لم يعجبني ما قاله "الحكيم الرائي" و"فضل" فوق. فأنا لن أهادن "إسماعيل أحمد"(الموقف وليس الشخص طبعاً) نكاية "بقطقط" (الموقف أيضاً)، لأن تغلبي على "اسماعيل أحمد" هو في الوقت ذاته نسف لجميع مشاريع "قطقط".

أخيراً، في السياسة، قد أفهم المحاورة والمناورة والمداورة، ولكن في "الخطاب الفكري" فليكن الموقف واضحاً و"لنسم القط باسمه" – كما يقول الفرنسيون-.

واسلم لي
العلماني
سلمت و الله يا علماني
متألق أنت كالزمن القديم ..
نعم هذه هي خلاصة القضية .
لا نستطيع أن نكون ضد الإرهاب هنا و معه هناك .
من يدعم المشروع الأصولي الشمولي فليدعمه في كل مكان و من يعارضه فليقاتله في كل مكان .
لا يوجد طريق ثالث
لا يمكن لأحدنا ان يركب جوادين دون أن تدق عنقه .
أخشى أن هناك من يعتقد انه ليبرالي بينما ثيابه مبللة برذاذ الأصولية .


سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل - Arab Horizon - 07-20-2005

اقتباس:  الحكيم الرائى   كتب/كتبت  
العلمانى

بمنتهى المرارة اقوول لك ان كل مافعلته وكتبته انا فى السنوات الماضية لم يصب لافى صالح مشروع تقدمى ولاتحررى بل صب فى صالح الطائفية المسعورة,واتباع هذه الطوائف الذين كانوا يهللون لى اذا ما كتبت شيئا نقديا بالاسلام هم انفسهم من انطلق كالكلاب المسعورة تنهش فى لحمى حينما قلت حرفا واحدا انتقد بها معتقداتهم او هوسهم الطائفى...دعنى اقول لك بمنتهى الصدق اننى لم اتلقى ردود حقيرة وعنيفة من السلفية بقدر ماتلقيت من اتباع الطوائف بشكل ارعبنى ,بالطبع لم ترعبنى التهديدات فانا اتعايش معها من سنين طويلة ولكن ارعبنى كم الحقد الطائفى الذى تزول منه الجبال؟!!!!فتسألت بينى وبين نفسى  اية كارثة هذه
اانفقنا العمر ندافع عن ثلة من المهاويس والمشعوذين؟اصحاب المشاريع الطائفية الخيانية المدمرة؟!!!
وكانت الاجابة مؤلمة
نعم فعلنا هذا على غير وعى؟!
فالعلمنة والنقد الحر كلها وسائط تستخدم حاليا لتمرير مشاريع خيانية طائفية تستغل من الغرب المنافق كغطاء لضرب المنطقة واغراقها فى دوامة العرقنة والطائفية بحجة حماية الاقليات دينية وعرقية! فتظهر لك فجأة ميليشيات بدر الطائفية الحقيرة كمثال تحت لافتة لواء الذئب ثم  يأتى جيش لحد الذى 80% من عناصره شيعة ليظهر فى شكل وحدات فى حرس الحدود الاسرائيلى تضرب وتقتل على المعابر وتتعمد الايغال فى اهانة النساء والشيوخ ؟!!!
الموضوع اكبر مما اختصرته ياعلمانى
واسماعيل احمد كموقف ليس اسوأ مشروع معروض على الساحة بل من افضلها مقارنة بمشاريع  بيع الاوطان تحت دعوى حقوق اقليات اعدادها كلها على بعض لايزيد عن عدد سكان شارع شبرا؟!!!

(f)