![]() |
الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن (/showthread.php?tid=26760) |
الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - Arab Horizon - 07-11-2005 أتتناسى ما يلاقيه العرب و التركمان من سوء العذاب بعد سيطره البشمركه الكرديه على كركوك...أم تتناسى دور البشمركه في ضرب الفلوجه... أم تريدني أن أرجع الى الوراء بسرد خيانات مصطفى البرازاني و علاقاته مع الموساد.... لا داعي لذكر تارخ حافل من الخيانه لضرب وحده العراق وأمنه...بالطبع من قبل البعض و ليس الكل المطلق كما تدعي..!!! الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - محارب النور - 07-11-2005 وهل ننسى دور الاكراد في قمع انتفاضة الشواف, قومي الذي كان يقول لعبد الناصر انتظر على حدود سوريا اسلمك العراق يا حامي العروبة والقومية العربية ,وما قام به جنود الشواف من تصفية كاملة لبعض القبائل العربية في الموصل واغتصاب النساء بالجملة ,وتعليق ملابسهم الداخلية على اسوار السجن وجعلهم مطية لمن يرغب في نكاح هذة هي القومية الرائعة قومية الشواف لا رحمة الله ,صرخ عبد الكريم قاسم يا ملا مصطفى الحقني ودخل الاكراد على موصل واوقفو هذة المذبحة السخيفة تحت اسم القومية وماذا كان جزاء الاكراد قصف لقراهم بعد تصفية القلاقل في موصل لمدة سبع سنوات عجاف هلك فيها المئات من الاكراد . بالاخير ,لا ادافع عن الاكراد عندهم اخطاء لا تعد ولا تحصى في حق انفسهم ولكن معروفة عن الكردي يقلل من حقة ويعتدي على قومة ولكن يتحرم عدوة ,اما الخيانة يا سيدي الفاضل فان لا اقول شي فقط اقراء التاريخ واعرف من خان من الاول وعلى فكرة من وصل الى حدود تل ابيب في حرب 1948 كان قائد كردي اسمة عمر علي ولقد حصل على مكافاة جميلة من زعيم عبد الكريم قاسم ان فجر سيارتة ومن اوقف فيضان بغداد 1956 هو وزير الخارجية الكردي البزاز ولقد اعدمة عبد الكريم قاسم وهو على عود المشنقة انا افتخر انكم تحت قدمي وعفا عبد الكريم قاسم عن جميع السجناء المحكومين بالاعدام ومنهم عبد الرحمن عارف وعبد سلام عارف واحمد حسن البكر اصحاب انقلاب الاسود سنة 1963 ولكن اعدم الكردي فقط تحية طيبة (f) الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - العلماني - 07-12-2005 فجاء لنا "أمنحوتب" آخر كي يقول هذا: "اما عن راي العلماني فهو لا يتكلم من زاوية البعبع الصهيوني خاصتك و إنما يتكلم من زاوية تبريرية ( الغرب هو الذي بدا بالعدوان لذا فالبادئ هو الاظلم ) ... و بهذا إتفقتما و كنت أراكما مخطئين لان ببساطة أنتم لا تفهمون أنه لا يوجد شياطين او ملائكة في عالمنا الحقيقي الموجود خارج خيالكم .." يا سندي يا "أمنحوتب" أنا لم أتكلم من زاوية بعبع ولا من زاوية تبريرية، وليتك لم تعد لنا بعد امتحانات الثانوية العامة مباشرة. فعقلك ما زال مجهداً، وفهمك ما زال مقعدا - كما يبدو - . أنا قلت بأن "إسرائيل" هي في "جذور" كل إرهاب متوسطي، وركز معي على "جذور" هذه. فأنا لم أقل بأن إسرائيل هي من دفع هؤلاء المجرمين إلى ارتكاب جرائمهم، ولم أقل بأن هناك ارتباط مباشر بين "وجود إسرائيل" وبين "ضحايا لندن"، ولكني قلت بأن "وجود إسرائيل" بحد ذاته له علاقة "غير مباشرة"(وهذا معنى كلمة "جذور") بكل إرهاب في الشرق الأوسط. شوف يا سندي عندما نبحث عن أسباب الحرب العالمية الأولى فإننا نفرق بين حادثة اغتيال الدوق "فرانس فرديناند" في البوسنة في 28 يونيو|حزيران 1914 والتي تشكل سبباً "مباشراً" للحرب، وبين الأسباب "غير المباشرة" التي أدت إلى إشعال الحرب (طمع ألمانيا الاستعماري، ثأر فرنسا، محاولة الموازنة الانكليزية، إرادة روسيا في الوصول إلى المياه الدافئة... إلخ). عندما نرصد أسباب اجتياح لبنان سنة 1982 ومحاصرة بيروت، فإننا نفرق بين العملية التي استهدفت السفير الإسرائيلي في لندن (ذريعة وسبب مباشر) وبين الأسباب "غير المباشرة" التي دعت إسرائيل إلى هذه المغامرة (القضاء على منظمة التحرير، إقامة كيان طائفي في لبنان ... إلخ). الشرارة التي تحرق الغابة هي سبب مباشر، أما الورق الأصفر اليابس والصيف القائظ فهي أسباب "غير مباشرة" للحريق. أن يأتي "رعمسيس" آخر مثلك ويكتب رداً على ما نقوله هنا، "أسبابه المباشرة" هو أنه شاب صغير (ومصيبة لو لم تكن كذلك:)) وجد لديه ما يقوله أمام ما نكتبه، فركب جواد كيبورده، وحمل رأيه بيمينه، ووجد في الساحة متسعاً فقال. أما أسبابه "غير المباشرة" فهي أنه أنهى امتحانات الثانوية العامة، ولديه قناعات كونها على مدى بعض السنين تعارضت مع ما "فهمه" من كلام "العلماني" و"فضل". أن نرد نحن هنا على ما يقوله ربع "خوفو" و"خفرع" و"منقرع"، أسبابه " المباشرة" هو ما نقرأه لهم من كلمات على بساط أثيري، وأسبابه "غير المباشرة" هو "حزازات النفوس" التي نراها خلف هذه السطور البلهاء، وتعارض قناعات "تحتمس وحتشبسوت" مع قناعاتنا وأيديولوجيتنا ومفاهيمنا. نخلص إذاً بأن لكل "فعل" أسبابه "المباشرة" و"غير المباشرة". وعندما أقول - وأصر على هذا "إلحاحاً":)- بأن "إسرائيل هي في جذور كل إرهاب متوسطي، على مستوى الدولة والأفراد" فإنني أتكلم عن "أسباب الإرهاب غير المباشرة" الموجهة من قبل الإسلامويين إلى الغرب. فهل هذا صحيح؟ لنتفحص الأمر قليلاً عبر هذه "النقاط" المتسلسلة: 1) قامت "إسرائيل" على أرض "فلسطين". وحال قيامها شردت ونكبت 80% من الشعب الفلسطيني، وأحدثت على الأرض حالة غريبة جداً لم يعرفها التاريخ إلا قليلاً. إنها حالة ترحيل شعب بأكمله عنوة عن أرضه، واستبداله بجميع حجارة الشواطيء والمنافي الغريبة (وفي هذا الترحيل لن نخوض كثيراً، فالإسرائيليون أنفسهم يقرون بمسؤوليتهم عن الترحيل، ومؤرخيهم "الجدد" من أمثال "بني موريس" و"ناحوم بارنيع" و"توم سيغيف" و"شبتاي طيفيت" يقرون بهذا في كتب كثيرة صدرت في العقد الأخير من القرن المنصرم). 2) منذ نكبة فلسطين، وقيام اسرائيل، والعرب والمسلمون يريدون استرجاع حقوقهم. إسرائيل تمنعهم (تدافع عن نفسها) والغرب يقف مع اسرائيل في هذا الغبن للحقوق (ولا يهمنا الأسباب هنا، فهي كثيرة). 3) ما كان لفلسطين أن تٌنكب لولا الوجود البريطاني فيها، وما كان لإسرائيل أن تستمر لولا الدعم الغربي لها. وما كان للشعب الفلسطيني أن يتشرد بدون اغتصاب أرضه. 4) الجرح الفلسطيني بقي جرحاً مفتوحاً نازفاً يسمم جميع علاقات العرب والمسلمين بالغرب. وكل ما حدث في الشرق الأوسط من أمور دموية جسام (حروب، عمليات ... إلخ) كان هذا الصراع، وإسرائيل بالذات في مركزه. 5) "وجود إسرائيل" بحد ذاته هو "اغتصاب" وطعنة في قلب معظم العرب والمسلمين (لا يهمنا لماذا الآن، ونقصد فقط ان نسجل حقيقة واضحة). 6) هذه "الطعنة" ولدت دائماً "ردود أفعال" معادية، على الصعيد الجماعي (حروب وصراع دول) والفردي (عمليات). 7) "الغرب" هو الحامي لإسرائيل، بدونه لم تكن لتقوم لها قائمة ولم تكن لتستمر. وهو من أعطاها، ويعطيها كل يوم، "كارت بلانش" للغطرسة وممارسة إرهاب الدولة بحق الشعب الفلسطيني. 8) لقد استقر في وجدان العرب والمسلمين (ولا يهم إن كانوا على حق أو لم يكونوا كذلك الآن) بأن إسرائيل هي عدوتهم، وا لغرب، حاميها، هو أيضاً عدو لهم. وفي هذا تعددت الاجتهادات؛ فمن قائل بضرورة مصالحتهم، ومن قائل بضرورة قتالهم ... إلخ. 9) منذ نيف وخمسين سنة، واسرائيل "الاغتصاب | الطعنة" ما زالت في خاصرة "العرب والمسلمين"(هم يرونها كذلك ولا يهمنا إن كان هذا صحيحاً الآن). 10) منذ نيف وخمسين سنة واسرائيل مستمرة في الانتهاك والبطش ويدها ما زالت فوق أيدي العرب والمسلمين، بفضل قوتها الذاتية من ناحية وبفضل قوة من يدعمها من الدول الغربية، وخصوصاً الولايات المتحدة الأمريكية من ناحية أخرى. 11) منذ نيف وخمسين سنة، والإحباط "العربي الإسلامي" يتفاقم أمام "غطرسة إسرائيل وفرعنتها" وممالأة الغرب لها وحمايته، وفشل كل المحاولات العربية الاسلامية في استعادة فلسطين. 12) هذه الإحباطات تضاعفت أكثر وأكثر مع احتلال العراق. وأصبح الجرح جرحين، والهم همين والمصيبة مصيبتين. ناهيك عن الإحباطات الأخرى الداخلية للمواطن العربي والمسلم. 13) هذه "الإحباطات" أفرزت "أيديولوجيات" تقدمية (اليسار العربي) وأخرى "رجعية" (اليمين الديني المتطرف). ولقد استعمل اثنيهما القوة أمام خصوم لا يحسبون إلا للقوة حساباً، على مدار نصف القرن الماضي حتى الآن. 14) نخلص بعد هذا إلى أن "اغتصاب فلسطين" (وهو الوجود الإسرائيلي بحد ذاته) واستمراره أدى، ضمن عدة عوامل أخرى، إلى تفش "الإحباط العربي الإسلامي" وقيام حركات "عنف" عليه، تريد أن تكيل الصاع صاعين للمسؤول عن هذا "الإحباط". هنا، نستطيع أن نجمع "جذور العنف" ضمن معادلة بسيطة هي: 15) إغتصاب فلسطين + فشل الدويلات العربية (وهذا موضوع طويل) + اغتصاب العراق = إحباط = حركات عنف = مقاومة وإرهاب (لن نفرق كثيراً هنا مع البون الشاسع بينهما). مقاومة وإرهاب بحق من؟ بحق المسؤول عن "اغتصاب فلسطين واغتصاب العراق والتآمر على الشعوب العربية منذ قرن من الزمان" .. بحق "الغرب ودميته". أخيراً، نستطيع أن نبتر الغصن عن الشجرة وندعي بأن تفجيرات لندن الأخيرة هي من أنتاج "إسلاموي" مئة بالمئة. ولكننا في هذه الحالة نكون قد اكتفينا بأسباب سطحية تريد "إسرائيل" منا (ومن الغرب أيضاً) الاكتفاء بها، كي لا نبحث عن "جذور الإرهاب" العميقة الراسخة التي تحدثنا عنها. واسلموا لي العلماني الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - فضل - 07-12-2005 العلمانى بدلا من مناكفة هذا الثرثار السطحى المتخلف الذى يسمى نفسه العقل الجميل سوف انقل لك مقالة كنت اقراها قبل قليل لصديقى الصحفى الاسرائيلى فى هاريتس جدعون ليفى..تعرفت عليه قبل عدة سنوات عبر الصحفية من هاريتس اميرة هاس ( وهذان الشخصان الرائعين قصة عجيبة قد ارويها لاحقا ) هآرتس جدعون ليفي / مراسل مختص في حقوق الانسان بدلا من القوة التي تؤدي الى تأجيجه مكافحة >جنون الارهاب< بمعالجة الجذور لا الاعراض العالم يتعامل مع موجة العمليات في لندن ايضا وكأنها مسألة حتمية ونتيجة ضرورية للقدر المحتوم الذي ينفذه أعوان الشيطان. وسائل الاعلام في العالم غرقت فورا بعدد لا يُحصى من "خبراء الارهاب" الذين أوضحوا وعللوا كيفية مكافحة هذا الوباء: "تجفيف البيضة"، "تدمير البنية التحتية"، تكثيف النجاعة الاستخبارية واجراءات الحراسة والأمان. منذ الآن فصاعدا سيقوم العالم بتطوير وسائله لمكافحة الارهاب: حراسة قطارات الأنفاق بصورة أكثر كثافة، ومحطة فيكتوريا ستصبح شبيهة بمطار هيثرو وكلاهما معا سيشبهان الحصن الحصين - وفي نهاية المطاف سيخرجون في حرب جديدة اخرى لدحر الوباء المستطير. وزير الخارجية الاسرائيلي، سلفان شالوم، الذي لم يوفر أية شاشة كانت أدلى بدلوه هو ايضا: "هذه الحرب هي حرب أبناء الظلام ضد أبناء النور.. مجموعات مهووسة كل هدفها هو منع بث قيم الديمقراطية والحرية في العالم"، قال الشخص الذي يضع نصب عينيه الديمقراطية والحرية التي تسود في المناطق المحتلة. اسود وابيض، أخيار وأشرار، هكذا أصبح كل شيء واضحا أمامنا مثل الشمس، نحن أبناء النور دُعاة الحرية والتقدم. وبالرغم من ذلك تساورنا بعض الشكوك في المسألة. ربما ليس هذا الامر مجرد شر فقط؟ ربما يتوجب ان نسأل ما الذي يريده "أبناء الظلام هؤلاء"؟ ما الذي يدفعهم لتنفيذ مثل هذه الاعمال الوحشية؟ كيف يحدث ان هذا العدد الكبير من الناس يتعاطفون ويشاركون في مثل هذه الاعمال؟ هل من الصحيح القول ان الطريقة الوحيدة لمكافحتهم تنحصر في استخدام المزيد فالمزيد من القوة؟ الحقيقة الراسخة بأن العالم لم يتحول الى مكان أكثر أمنا حتى بعد حربين قاسيتين ولا داعي لهما في العراق وافغانستان واللتان تم شنهما كما يزعمون لمكافحة الارهاب، وبعد استخدام وسائل دفاعية هي من الأكثر شدة وقوة في العالم - هذه الحقيقة يتوجب ان تثير الشكوك في جدية وصحة تلك الشعارات الرنانة. الجميع يتحدثون عن المؤامرة العالمية التي تقف من وراء الارهاب ويربطون عمليات موسكو ومدريد واسطنبول ومومباسا والقدس معا. بهذه الطريقة يمكن للغرب ان يعفي نفسه من كل مسؤولية عن العمليات، ونسب كل شيء لمؤامرة عليا يحيكها أبناء الظلام الذين أعلنوا الحرب على أبناء النور حُماة الحرية والديمقراطية. إلا ان الصورة أكثر تعقيدا من ذلك. وحتى إن كان هناك إجماع مطلق على وحشية الوسائل التي يستخدمها الارهاب العالمي - يتوجب ان نسأل ما الذي يدفعهم فعلا، وإن كان الغرب معفيا حقا من كل مسؤولية عن هذه الهجمات. العمليات في لندن حدثت بعد يوم من وصول البشائر بأن هذه المدينة ستحظى بشرف ضيافة الاولمبياد المقبل في عام 2012 حيث ستستثمر 12 - 17 مليار جنيه استرليني في العاصمة البريطانية على شرف هذه المباريات. لم يخطر ببال أحد بأن يصرف مثل هذه الاموال الضخمة على دول العالم الثالث. العمليات حدثت ايضا على خلفية الاستعراض الغنائي الحاشد من اجل افريقيا بالتزامن مع قمة الثماني والتي لن تقلص ضائقة هذه القارة بصورة حقيقية. ليس من الممكن تجاهل حقيقة ان الارهاب، الذي نقش على رايته حربا جهادية لا هوادة فيها، ينجح في إنبات أعشاب برية خاصة به في ارض العالم الثالث الفقير والمريض والمقموع والمظلوم. جنوده يأتون من افغانستان المحتلة، ومن باكستان المحكومة بيد قائد يحظى برعاية الغرب، ومن الدول العربية الضعيفة ومن أحياء الفقر الاسلامية في الدول الاوروبية. الاستغلال الاقتصادي أو دعم الطغاة الدمويين بسبب مصالح مختلفة، وبطرق مختلفة، هما السبب في إسهام الغرب بصورة ملموسة في هذا الوضع الذي يمر به العالم الثالث. طالما لم تتقلص الفجوة الفظيعة السائدة بين الغرب الغني والعالم الثالث الضعيف، وطالما واصلوا تنظيم الألعاب الاولمبية الاستعراضية في لندن، في الوقت الذي يموت فيه الملايين من الايدز في افريقيا بسبب عدم توفر الأدوية، وطالما واصل الغرب شن حروبه العدمية بذرائع فارغة وشعر المسلمون في أرجاء العالم أنهم مظلومون وملاحقون، وطالما تواصل الاستغلال الاقتصادي والاحتلال في عدة دول من العالم - سيتواصل الارهاب ايضا. وبالعكس، يمكن القول ان تقليص هذه الآفات هو الطريقة الوحيدة لمكافحة هذا الارهاب. لا شك ان إنهاء الاحتلال الاسرائيلي في المناطق الفلسطينية مثلا كان سيُضعف دوافع الارهاب أو ذرائعه على الأقل. صحيح ان مجموعات من المتشددين ستبقى في العالم بعد حل هذه المشكلات، ولكن هذه المجموعات لن تحظى بهذا الدعم الواسع الذي تتمتع به اليوم. ليس الحارس المسلح لكل مسافر في قطار الأنفاق في لندن، ولا الحرب الهجومية الاخرى ضد سوريا أو الشيشان هي التي ستضع حدا للظاهرة التي سماها رئيس الموساد السابق أفرايم هليفي، الخبير المعروف للارهاب ايضا، "الحرب العالمية". اذا كان هناك طريق واحد يمكن بواسطته بالتأكيد عدم وضع حد للارهاب - فهو طريق القوة والاستغلال الذي هو الطريق الذي سار عليه العالم حتى الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - نسمه عطرة - 07-12-2005 الزميل فضل جدعون ليفي هذا من عقلاء اليهود.... أنا لخصت كل ماقال بأن رد الفعل من الفعل ... ومقولة جعلوني مجرما هي أحسن وصف ... أما الأحمق الكابوي الذي شاهدت عينه الشمال بدأت تحول لهذا لا يرى الأمور بشكل عقلاني وصمم بأن يحارب الارهاب بكل مكان ونسي شيء هام وهو كيف يصنف ما يقوم به في كل مكان .؟؟؟؟؟؟ أليس هو خميرة الارهاب بالعالم ؟؟؟؟؟؟ هناك عقلاء أوروبا بدأت أصواتهم تعلو فأوروبا بتاريخها الاستعماري المخضرم تعلمت الدرس ...بس التابع بلير عليه أن يعيد حساباته والا العالم جميعه مقدم على عنف لن ينتهي وسيطال الجميع العقلاء والمجانين . حينما أتظاهر في شوارع أوروبا صراخي دائما يقول لا عدالة لا سلام .... لك تحية عطرة :97: الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - Logikal - 07-12-2005 اقتباس: محارب النور كتب/كتبت قصة ممتازة يا محارب النور. :9: الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - Logikal - 07-12-2005 اقتباس: Arab Horizon كتب/كتبت هذا إسمه فخر زائف و نفاق و رياء. إذا كان كونكم عرب يعني أنكم تطفئون عقولكم و تفخرون بجنسكم العربي على حق و على باطل، فأعذروني اذا لم أشارك بهذا. هذه إسمها قبلية و عشائرية و ان كانت من نوع أرقى. من ميزة الانسان أن له عقل، و ليس كالحيوانات التي تتبع القطيع الذي تنتمي إليه و لا خيار لها في الأمر. هويتي هي حريتي، و لكن يبدو أن هويتكم هي سجنكم الذي أبيتم الخروج منه. الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - Logikal - 07-12-2005 اقتباس: فضل كتب/كتبت المشهد السياسي في فلسطين منحصر في الصراع بين اسرائيل من جهة، و بين حماس من جهة (اسلاميين) و بين سلطة دستورها ينص على أن الاسلام هو مصدر التشريع من جهة ثالثة. يعني اسلام في اسلام في يهود. أما كوني فلسطيني فلا بد أنه مفارقة لشخص يضع الأعراق و الجنسيات في إطار مغلق و يتوقع أنها تتبع مسارات معينة كالقطيع. اقتباس:هناك مثل لدينا...... صار للخرة مرا ( امراة ) يحلف عليها بالطلاق هاكم مثالا على أخلاقك الفلسطينية الرفيعة. هل كون قائلها هنا فلسطيني هو أمر متوقع و ليس مفارقة؟ و لو أن هذا خارج الموضوع، فأود أن أعلمك أني أعتبر المرأة شخصا مساوٍ لي في القيمة، و ليست قطعة أثاث أقسم أن أرميها في الزبالة كلما غضبت، و هذا الوارد في شخصيتكم الفلسطينية الاسلامية التي تنعكس في أمثالكم التي تتغنى بها حضرتك هنا. طبعا لا أنوي النقد (العفو) و انما تبيان الفرق في الافكار. اقتباس:فبالرغم انه يقضى هنا ومعنا ( فى نادى الفكر العربى )معظم وقته يا سيد أنا وجودي في النادي عبارة عن تسالي. قلت هذا في السابق و أقولها الان. أنا لست من أصحاب المهمات الإلهية التي تقضي بدعوة الاعضاء الى الحقيقة الكاملة التي يمتلكونها، و لست من الساسة الأفذاذ من أمثال حضرتكم الذين يعلـّمون الاعضاء الأمثال الشعبية التي تدعو الى الفخر. ثم يعني النادي يدعو الى حرية الفكر و التعبير، و ليس التبعية العرقية او لون الجلد. اقتباس:فلا تتعبى نفسك فى الحديث معه عن الولاء لاصوله والتزامه الاخلاقى الغير اختيارى تجاه ذلك.. و بئس الأخلاق الغير اختيارية. تذكـّرني ببعض الافارقة في اميركا، اذا ارتكب احدهم جريمة، خرجوا الى الشوارع في مظاهرات لمناصرته مع أنه مذنب، على أساس أنه من واجبهم الاخلاقي مناصرة ابناء عرقهم. للأسف أنا شخصيا أخلاقي عقلانية و ليست مبنية على العرق او اللون او الجنسية، و لا تتحدد معالمها بلون جلدي او بالمكان الذي وُلدت به مثل حضرتك أستاذ فضل. و تقبل الود، الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - فضل - 07-12-2005 [MODERATOREDIT]logikal لا تتفلسف وحياة امك ودعنا من مصطلحاتك الكبرى ففى اول اختبار عملى ( اختبار الاسيد ) و فى حوار كان قبل عدة شهور لم تكن مختلفا اطلاقا فى افقك واستجاباتك عن قطقط[/MODERATOREDIT] الطفيليات الصهيونية وتفجيرات لندن - Logikal - 07-12-2005 اقتباس: العلماني كتب/كتبت هل تريد القول أن اسرائيل هي الشرارة، و العقلية العربية و الاسلامية هي الورق الاصفر اليابس؟ |