حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مُرتكب الكبائر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: مُرتكب الكبائر (/showthread.php?tid=26813) |
مُرتكب الكبائر - Abanoob - 07-21-2005 كتب أتماكا: اقتباس:ماأحلى هذا الجهل و الهراء الذى يتقولهُ الابانوب المبنى على جهل عميق بلغة العرب ,,هذا شأن المسلمين دائماً عندما لا يجدوا مخرجاً فى المناقشة ... يبدأون فى إستخدام سلاح الترهيب بالتحقير من شخص المتحدث ووصفه بالجاهل وتحقيره بإسمه بتعريف المعرف "الأبانوب" ... ولكننا نعرف نفسية هؤلاء المشعوذين المرضى ونحفظ أساليبهم جيداً ولن ترهبنا قلة أدبهم ولا سوء خلقهم ... بل سنحشى أفواههم القذرة بما تستحقه ... اقتباس:المباشرة تأتى بمعنى اللمس فقط ,, وهى من بشرة - مباشرة ,, اى انها اللمس فقطعندما يباشر الرجل إمرأته هل معناها أنه يلمسها فقط ؟ خذوا الحكمة من أفواه المجانين .... ألم تقرأ ما أورده صاحبك من موقع الوراق : اقتباس:وفي الحديث: أَنه كان يُقَبِّلُ ويُباشِرُ وهو صائم؛ أَراد بالمباشَرَةِ المُلامَسَةَ وأَصله من لَمْس بَشَرَةِ الرجل بَشَرَةَ المرأَة، وقد يرد بمعنى الوطء في الفرج وخارجاً منهوهذا دليل على أنه كان يقبض ثمن الفتاوى ... فلهذا يجوز ولهذا يجوز .. حسب الجودة .. والجودة بالموجود .. اقتباس:ثم ان الانجيل والتوراة اهانوا السيدات تماماً ,,, فقالت المسيحية ان السيدة الحائض لايلمسها احد الى الليل ,, واذا جلست فى مكان لايجلس فية اى احد نظراً لقذارة المرأة ,,تعاليم العهد القديم هى الأساس التى بُنى عليها العهد الجديد ... نجاسة المرأة فى طمثها فى العهد القديم تعبير عن حال الإنسان المذرى الذى صار نتيجة سقوطه ومعاناته بسبب هذا السقوط .. ولكن أتى السيد المسيح وأعطانا العهد الجديد وبررنا بدمه الطاهر وأعطانا طبيعة جديدة : فى العهد الجديد لا نجاسة .. كل شئ طاهر للطاهرين وأما لغير المؤمنين فكل شئ نجس .. قد تنجس فكرهم وذهنهم أيضاً . فى العهد الجديد تلتزم المرأة ببعض المحاذير أثناء فترة طمثها إحتراماً لقداسة العلاقة الزوجية وقداسة الطقوس الروحية فى الكنيسة . قد طهر المسيح الجميع بدمه القدوس وصار الجميع طاهراً فى المسيح ... لقد صار الجميع خليقة جديدة . 2كو 5: 17 اذا ان كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة.الاشياء العتيقة قد مضت.هوذا الكل قد صار جديدا. مُرتكب الكبائر - خالد - 07-21-2005 انتفخ سحر قوم عن أنهم لا يحيرون لنا جوابا! وبدت لنا من أفواههم خبايا نفوس لا نحمد ما فيها، وأبدع الرجل وصاحبه فيما أرادا، وغضبا إذ أن ما أراداه ليس عندنا. إسمع يا إنسان، حرم الله تعالى على المسلمين أن يدخلوا القضيب في فرج نسائهم وهن حوائض، ذلك لأن المحيض أذى، ولم يحرم سوى ذلك من العلاقة الزوجية الطبيعية، من مجالسة وملاعبة ومحادثة ومآكلة ومشاربة وممارسة جنس ما لم يكن فيه إيلاج. وقد عرفنا أن الله حرم الإيلاج لقوله: (يسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض) وقد عرفنا أن الله قد أحل ما دون ذلك من معاشرة زوجية بفعل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم مع أهله، ذلك أن فعله هو وحي يوحى من الله تعالى. والمباشرة تعني الجماع في الفرج والذي هو محرم في الحيض، وتعني الجماع خارجه والذي هو مباح وطيب ولا شيء فيه. إنتهى! أما جهل قوم في لساننا، وظنهم أنهم قد غدوا حجة علينا لهو أمر عجيب بذاته، ولا يفوقه عجبا إلا أن يغضب قوم من لفظ بعينه يصف عضوا أو فعلا، ولا يغضبون من أنفسهم حين يقحمون فهما قاصرا، ومعرفة ضحلة، ليفتروا بها على من كرمه الله على الناس، أو على أي إنسان غيره! مُرتكب الكبائر - ضيف - 07-21-2005 اقتباس: ATmaCA كتب/كتبت ما هذا يا عم خوليو :lol: كل ما حد يناقشكم حد بتقولوا ماهو انتم ما بتعرفوش لغه القران وما بتعرفوش اللسان العربي.... :emb: يا استاذ خالد روح صلح الاخطاء اللغوية في القران وبعدين تعال اتكلم والا الاخوه المسيحين لهم رأي ثاني ؟؟؟؟ :confused: قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كُفُواً أحد (112: 1 4). (1) في لم يلد ولم يولد خطأ زمني، فلا يمكن أن كائناً يلد قبل أن يولد! (2) لم يلد ولم يولد تنفي الميلاد في الماضي فقط. أما ما وُلِد ولا وَلَدْ فتشمل كل زمان ومكان. أليس اقتراحنا أبلغ، علاوة على أنه أصحّ؟! التهمه لابسه محمد لابسيته فبلاش مراوغه يا عم خالد الله يخليك ، وعلى كل حال انت معاك الحق بالدفاع عن سيدك محمد باي طريقة كانت لان من يتكلم كلمه منكم على سيدكم محمد سيكون جزاءه الموت لا محاله حسب الفتاوي خاصتكم ، لهذا السبب تلجأون بالمراوغه بالدفاع ... الله يعينكم . مُرتكب الكبائر - ضيف - 07-21-2005 مُرتكب الكبائر - خالد - 07-22-2005 اقتباس: reyad كتب/كتبت مُرتكب الكبائر - Abanoob - 07-22-2005 كتب خالد: اقتباس:والمباشرة تعني الجماع في الفرج والذي هو محرم في الحيض، وتعني الجماع خارجه والذي هو مباح وطيب ولا شيء فيه.هل سمعت يا سيد صفى .. هل سمعت يا أتماكا ؟ المباشرة تعنى الجماع ... لقد عرفتها أنا "مولد اللسان" ولم تعرفانها أنتما العربيان الأقحاح . اقتباس:حرم الله تعالى على المسلمين أن يدخلوا القضيب في فرج نسائهم وهن حوائض، ذلك لأن المحيض أذى، ولم يحرم سوى ذلك من العلاقة الزوجية الطبيعية، من مجالسة وملاعبة ومحادثة ومآكلة ومشاربة وممارسة جنس ما لم يكن فيه إيلاج.الدليل الذى يسوقه السيد خالد على حرمة الإيلاج هو "يسألونك عن المحيض قل هو أذى فإعتزلوا النساء فى المحيض" ... فقوله "إعتزلوا النساء" لم يمنع محمد من أن يجامع زوجاته مجامعة الأزواج ... ولكن عفواً ... لا يوجد دليل على عدم إيلاجه ... فالإيلاج ممكن مع الإعتزال كما أن المجامعة ممكنة مع الإعتزال أيضاً ... فمن وسائل تنظيم الأسرة ما يقال له "العزل" وهو القذف خارجاً وهو ما كان أصحاب محمد يتبعونه مع الأسيرات لكى لا يحبلن منهم ... وأيضاً قد يكون الإعتزال بإستعمال الواقى الذكرى ... وقد يكون محمد قد إستعمله ... فالإعتزال ممكن مع الإيلاج حسب المفهوم الإسلامى العجيب والغريب فى نفس الوقت . وقبل أن يأتى لنا أحد المتلحوسين بتلاحيس اللغة العربية الفذة ... نقول له أن "الإعتزال" كلمة فضفاضة وتعنى معانى كثيرة وهى لم تمنع رسولكم عن أن يجامع زوجاته مجامعة الأزواج ... ومع ذلك فهو لم يخالف نص أمر "الإعتزال" حسب ما تفسرون ... وعجبى .. إذاً الإيلاج ممكن مع الإعتزال حسب المفهوم الإسلامى لإعتزال النساء الذى لا يمنعهم عن : اقتباس:كتب خالد إذاً الدليل الذى ساقه السيد خالد لا يُعتبر دليلاً ذو قيمة على عدم الإيلاج ... بل يمكن أن نعتبره دليلاً على الإيلاج على ضوء بقية معطيات القضية .. وبما أن محمداً كان يأمر زوجاته وهن حائضات أن يئتزرن فـ "يباشرهن" ... وبما أن "المباشرة" تعنى الجماع سواء بالإيلاج أو دون الإيلاج ... وبما أنه لم يرد فى نفس الحديث ما يفيد بوجود إيلاج أم لا ... فتكون النتيجة النهائية : إذاً محمد كان يجامع زوجاته مجامعة الأزواج بكل معانيها بالإيلاج فى فترة الحيض بإستخدام الواقى الذكرى أو بـ "العزل" ... مُرتكب الكبائر - خالد - 07-22-2005 فقط لله تعالى ولمن أراد العلم، وليس لإنسان منكوس فهمه! * حياة الرجل مع زوجته تبيح له ولها أن يتمتعا ببعضهما البعض كما يريدان، ومتى يريدان. * في الجماع الطبيعي، إستثني الإيلاج وقت الحيض من السماح بذلك. * بقيت سائر المتع الطيبة مع الزوجة مباحة وقت حيضها، كأنها لم تحض. * عالج الله تعالى مشكلة استنجاس المرأة من قبل بعض اليهود أو المتهودين، أو من عزاب أهل الكتاب، بأن جعل رسوله يتزوج ويعيش حياة طبيعية مع امرأته في حيضها وفي غيره. * للرجل أن يتمتع مع زوجته الحائض كما يريدان، ويجب أن تأتزر الحائض لئلا تغلبهما الشهوة على حرام. وللرجل أن يقرأ القرآن في حجر زوجته الحائض، أو أمه الحائض، أو أخته الكبيرة الحائض إن كانت ممن يجلسه في حجرها. أو أن يضع رأسه في حجر ابنته البالغة الحائض. وذلك لئلا يتأثم جاهل طهوري ظانا أن المرأة أو الفتاة الحائض هي نجس يجب الفرار منه. * اعتزلوا تعني لا تقربوا، ومصدرها الإعتزال، وفعلها اعتزل. وتعني عدم الإيلاج. ومن وسائل منع الحمل الشهيرة الإعتزال، وهي أن يترك الرجل الإيلاج في زوجته في أيام الخصوبة. * اعزلوا تعني القذف خارجا، ومصدرها العزل، وفعلها الثلاثي عزل. ومن وسائل المنع الشهيرة العزل، وهي أن يجامع الرجل زوجته جماعا كاملا، ثم يقذف المني خارجا، سواء بكبوت أو بالقذف خارجا. * الفهم العجيب بأن الإعتزال هو العزل، يشبه فهم امرئ أن انعزال الرهبان في الصحارى والقلايات، يعني جماعهم للنساء مع القذف خارج المهبل، من باب أن الانعزال والعزل عند هذا "الفاهم" غدوا شيئا واحدا، كما أن الخوف هو أحد مشتقات الألبان، كما قال زميلنا المعتزل ميراج جارديان. ويغدوا ضمن هذا الفهم أن المعتزلة، وهم فريق من المسلمين هم من يجامعون نساءهم ويقذغون خارج المهبل، فلا جعلنا الله وإياكم من المعتزلة الذين يقصدهم هذا "الفاهم". ويصبح إعتزال الفتنة يعني القذف خارج مهبلها بعد الفراغ. هذا كله من باب أن الشيء بالشيؤ يذكر، والأمر بالأمر ينشر، وكله صابون ومغات وسمك وتمرهندي وحليب. * التخرص فيما وراء الجدر مع ما من الممكن أن يكون أو لا يكون بين رجل وأهله يدخل ضمن الظن المذموم، فلو أن الرجل نام قريرا ولم يمس أهله تلك الليلة لخرج علينا الخراص قائلا وما يدرينا أنه بات لم يمس أهله، إنه علينا أن نضع عليه ناظورا طول الليل. * ما يقوم به الرسول من مباشرة لأهله هو سنة تعلمنا أن المرأة ليست نجسا في حيضها كما قد فهمت المتهودة، ولا نجسا في كل دهرها كما فهم عزاب أهل الكتاب، بل هي مخلوق كريم يليق به أن يتمتع مع زوجه في كل حين، بحيض أو بدونه، مع الحرص على إجتناب الإيلاج في الفرج لكف الأذى عن الرجل والمرأة، وليس لكف النجس. * الدم المنفصل من الحائض هو وحده النجس، ومثله المذي المنفصل من الرجل، ووجوده لا يمنع الحياة، بل يكتفي افنسان بغسل ما أصابه. مع العلم أن ماء الولادة ومني الرجل ليسا نجسين. والنجاسة هنا لا علاقة لها بالنظافة اللغوية بل هي نجاسة حكمية. * ختاما، فإن إنسانا قد أتى بشيء من ديننا وشيء من دينهم وخلطهما معا ليقيم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وكأنه قد جعل عليه قاضيا. نقول لهذا الإنسان أن ما جعله الله طاهرا لا تجعله أنت نجسا بفهمك الخاطئ، والمرأة طاهرة، وإتيانها ومباشرتها في غير موضع الحيض هو أمر طيب يثاب الرجل والمرأة عليه ويرضيان الله ربهما بذلك. ولا تدن الناس لأنك خاطئ، خاصة أنك تتحامل، واذهب ولا تخطئ بعد! والكبيرة هي وحدها إيلاج الذكر في قبل امرأته إبان حيضها، وليس التمتع معها، فإن كان عندك شهادة عيان بذلك فقلها، وإلا فإن الصمت خير وأحكم! ولعله أن يكون مفيدا أن يراجع امرؤ وأخاه ما يزعمان أنهما كتاب من عند الله فينظرا فيه أين يسمح الله لهما أن يدخلا في هكذا أمر، وإن كان ليس لكتاب ما قداسة عند أهليه، فما ذنب غيرهم فيه؟ مُرتكب الكبائر - Georgioss - 07-22-2005 ما هذه الصدفة يا خالد ...!!! الأن كنت أكلمك على البال ودخلت الى هذا الموضع لأقرأه وجدتك هنا أيضا ً !!! متابعين هذا الموضوع (f) مُرتكب الكبائر - god help us - 07-22-2005 اقتباس: خالد كتب/كتبت سلام ومحبة استاذ خالد (f) أتمني أن تكون بخير سؤال : هل هذه الشئون الزوجية التي ذكرتها مباحة إثناء الصوم ايضا اقصد في نهار الصوم ,, قبل الفطار :what: مع محبتي (f) مُرتكب الكبائر - خالد - 07-22-2005 الصديق god help us أنت تسأل من باب العلم بالفقه أم من باب أن تدين غيرك؟ إن كان من باب العلم بالفقه فأنصحك بمراجعة كتاب فقه في باب الصوم ما يفسده وما لا يفسده، وقد قال فقيهنا تقي الدين الحسيني الدمشقي الشافعي: "والذي يفطر منه الصائم عشرة أشياء: ما وصل عمدا إلى الجوف، أو الرأس، والحقنة من أحد السبيلين، والقيء عامدا، والوطء في الفرج، والإنزال عن مباشرة، والحيض، والنفاس، والجنون، والردة" ولك إن أحببت أن ننقل الدليل الشرعي على كل أمر مما ذكر! أما إنت كنت تقصد أن تدين غيرك، فاذهب أنت أيضا ولا تخطئ بعد! |