![]() |
الهذا الحد يشك النصارى فى كتابهم المقدس!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الهذا الحد يشك النصارى فى كتابهم المقدس!!! (/showthread.php?tid=29570) |
الهذا الحد يشك النصارى فى كتابهم المقدس!!! - طريف سردست - 05-02-2005 لقد كان النبي محمد نفسه يعاني من حالة الشك الشديد في بعثته وربما قبلها ايضا. أن حالة الشك الشديد الذي كان يعاني منها محمد، جعلته يشك حتى في قرانه، هذا ما أكده لنا الواقع القرآني الذي نسب الشك إلى نبيه. ( أن كنت في شك مما أنزلنا إليك فسئل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك) يونس 94 جاء في سورة هود (فلا تكن في مريه منه إنه الحق من ربك) هود17. المرية= الشك. لقد جاءك الحق من ربك فلا تكن من الممترين. يونس94. أنه منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين. أنعام114. الحق من ربك فلا تكونن من الممترين به. البقرة47 – وحديثه صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة: قال رسول الله: نحن أحقّ بالشكّ من إبراهيم إذ قال: (ربّ أرني كيف تحيي الموتى...) سنن ابن ماجه ( لا اعلم عن صحة الحديث ) كلها شواهد صحيحة تبين بشكل لا ريب فيه حالة شك نبي الإسلام الشديدة والمستعصية . لقد كاد النبي أن يفتتن عن القران، حين هم بالركون الى المشركين، كما يؤكد اللهوإن كادوا ليفتنوك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره… ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً) إسراء 73-74" بل بقيت حالة الشك النبوي تزداد شدة وتطول مدة، لدرجة جعلته يحاول الانتحار اكثر من مرة عندما فتر الوحي عنه! فهل في محاولة انتحار النبي اكثر من مرة أي عصمة؟ . عن البخاري قال: فتر الوحي حتى حزن النبي فيما بلغنا حزناً غدا منه مراراً كي يتردى من رءوس شواهق الجبال، فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي نفسه تبدى له جبريل فقال: يا محمد انك رسول الله ( حقاً ) فيسكن لذلك جأشه وتقر نفسه فيرجع. راجع السيرة النبوية لابن كثير 1/412 مسند احمد. فأذا كان الرسول الذي رأى بأم عينه جبريل وملائكة اخرين، بل حتى زار الجنة والنار عدة مرات والتقى الله جل جلاله وبقية الانبياء، ومع ذلك كان على شك. فلماذا يعاب على الاخرين شكهم، وهم ليسوا انبياء، ولم يروا ماادعى الرسول العظيم رؤيته، ام انه لم يكن ليصدق نفسه؟ عجبي الهذا الحد يشك النصارى فى كتابهم المقدس!!! - أنور - 05-03-2005 [MODERATOREDIT]يا سيدي المسيحي دخل في دوامة من الشك أثرت حتى على نفسيته و الأحداث التي تقع الآن ماهي إلا دليل على ما يعانيه من حيرة وشك في كل ما يسمعه ويراه ويسمعه فحين يقرأ مثلا هذا الكلام الذي قيل نتيجة دراسة: __________________ * الكتاب المقدَّس هو مجموع الكتب التي أوحى بها الله، وتحتوي على إعلان الله عن نفسه وعن إرادته للجنس البشري وسائر الخليقة. * اختار الله عدداً كبيراً من الأنبياء والرسل وأوحى إليهم أن يكتبوا كلامه وإعلاناته ووعوده للبشرية. __________________ ثم يقرأ ما يقوله بولس :" الرداء الذي تركته في ترواس عند كاربس احضره متى جئت و الكتب ايضا و لا سيما الرقوق" "اراستس بقي في كورنثوس و اما تروفيمس فتركته في ميليتس مريضا " " بادر ان تجيء قبل الشتاء يسلم عليك افبولس و بوديس و لينس و كلافدية و الاخوة جميعا " " سلم على فرسكا و اكيلا و بيت انيسيفورس " ماذا سيقول . وكيف سيواجه منتقديه . وهل سيقتنع بأن هذا الكلام وحي وأنه قد أوحي لبولس أن يكتب هذا الكلام البشري الشخصي الخالص . إرحموهم وقولوا لهم الحقيقة.[/MODERATOREDIT] الهذا الحد يشك النصارى فى كتابهم المقدس!!! - الزعيم رقم صفر - 05-03-2005 اقتباس: طريف سردست كتب/كتبت هذا افتراء لعدم وجود نص صحيح يقول ان الرسول كان يشك اقتباس:ن حالة الشك الشديد الذي كان يعاني منها محمد، جعلته يشك حتى في قرانه، هذا ما أكده لنا الواقع القرآني الذي نسب الشك إلى نبيه. الايه فى سورة يونس تقول إن كنت ...يعنى حالة افتراضيه لا تستلزم الحدوث باقى الايات تنهى عن الشك و لا تفيد حدوثه ...فمثلا ايات تحريم الخمر تأمر بعدم تناوله فهل تفيد ان كل من قرأها انه تناولها اقتباس:وحديثه صلى الله عليه وسلم سبحان الله الرد من نفس النص المرفق ان راوى الحديث قال لا اعلم عن صحة الحديث اقتباس:كلها شواهد صحيحة تبين بشكل لا ريب فيه حالة شك نبي الإسلام الشديدة والمستعصية . :lol: اقتباس:لقد كاد النبي أن يفتتن عن القران، حين الايه تقول كادوا هم و لم تقول ان النبى كاد يفتن و لو حضرتك اكلمت الايه بدلا من النقط لعلمت المغزى منها بدلا من التخبط الواضح عندك اقتباس:بل بقيت حالة الشك النبوي تزداد شدة وتطول مدة، لدرجة جعلته يحاول الانتحار اكثر من مرة عندما فتر الوحي عنه! فهل في محاولة انتحار النبي اكثر من مرة أي عصمة؟ . الروايه السابقه ضعيفه حتى و ان وردت فى صحيح البخارى لان البخارى نفسه سبقها بكلمة بلغنا دون اى اسناد و هذه الطريقه فى الروايه تنزلها لمرتبة الضعيف حتى و ان رواها البخارى لان البخارى كان صداقا حينما قال بلغنا لعدم ثقته فى الروايه الهذا الحد يشك النصارى فى كتابهم المقدس!!! - طريف سردست - 05-03-2005 اقتباس: free mind كتب/كتبت عدم تتطابق ردك مع التفسيرات المعتمدة المعروفة، يدل على ان جوابك لم يكن عن علم او من اجل استجلاء الحقيقة وانما فقط لاعادة الكرة لاغير. ان التفسيرات تؤكد وجهة نظري وتنفي تماما توضيحك واليك الدليل: وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَك عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْك لِتَفْتَرِي عَلَيْنَا غَيْره } اِخْتَلَفَ أَهْل التَّأْوِيل فِي الْفِتْنَة الَّتِي كَادَ الْمُشْرِكُونَ أَنْ يَفْتِنُوا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَا عَنْ الَّذِي أَوْحَى اللَّه إِلَيْهِ إِلَى غَيْره ; فَقَالَ بَعْضهمْ : ذَلِكَ الْإِلْمَام بِالْآلِهَةِ , لِأَنَّ الْمُشْرِكِينَ دَعَوْهُ إِلَى ذَلِكَ , فَهَمَّ بِهِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 17003 - حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا يَعْقُوب الْقُمِّيّ , عَنْ جَعْفَر , عَنْ سَعِيد , قَالَ : كَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَلِم الْحَجَر الْأَسْوَد , فَمَنَعَتْهُ قُرَيْش , وَقَالُوا : لَا نَدَعهُ حَتَّى يَلُمّ بِآلِهَتِنَا , فَحَدَّثَ نَفْسه , وَقَالَ : " مَا عَلَيَّ أَنْ أَلُمّ بِهَا بَعْد أَنْ يَدْعُونِي أَسْتَلِم الْحِجْر , وَاَللَّه يَعْلَم أَنِّي لَهَا كَارِه " , فَأَبَى اللَّه , فَأَنْزَلَ اللَّه : { وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَك عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْك لِتَفْتَرِي عَلَيْنَا غَيْره } الْآيَة . 17004 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة { وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاك لَقَدْ كِدْت تَرْكَن إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا } ذُكِرَ لَنَا أَنَّ قُرَيْشًا خَلَوْا بِرَسُولِ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَات لَيْلَة إِلَى الصُّبْح يُكَلِّمُونَهُ وَيُفَخِّمُونَهُ وَيُسَوِّدُونَهُ وَيُقَارِبُونَهُ , وَكَانَ فِي قَوْلهمْ أَنْ قَالُوا : إِنَّك تَأْتِي بِشَيْءٍ لَا يَأْتِي بِهِ أَحَد مِنْ النَّاس , وَأَنْتَ سَيِّدنَا وَابْن سَيِّدنَا , فَمَا زَالُوا يُكَلِّمُونَهُ حَتَّى كَادَ أَنْ يُقَارِفَهُمْ ثُمَّ مَنَعَهُ اللَّه وَعَصَمَهُ مِنْ ذَلِكَ , فَقَالَ : { وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاك لَقَدْ كِدْت تَرْكَن إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا } * - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْأَعْلَى , قَالَ : ثنا مُحَمَّد بْن ثَوْر , عَنْ مَعْمَر , عَنْ قَتَادَة { لِتَفْتَرِي عَلَيْنَا غَيْره } قَالَ : أَطَافُوا بِهِ لَيْلَة , فَقَالُوا : أَنْتَ سَيِّدنَا وَابْن سَيِّدنَا , فَأَرَادُوهُ عَلَى بَعْض مَا يُرِيدُونَ فَهُمْ أَنْ يُقَارِفَهُمْ فِي بَعْض مَا يُرِيدُونَ , ثُمَّ عَصَمَهُ اللَّه , فَذَلِكَ قَوْله : { لَقَدْ كِدْت تَرْكَن إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا } الَّذِي أَرَادُوا فَهُمْ أَنْ يُقَارِفَهُمْ فِيهِ . 17005 - حَدَّثَنَا الْقَاسِم , قَالَ : ثنا الْحَسَن , قَالَ : ثني حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج , عَنْ مُجَاهِد قَالَ : قَالُوا لَهُ : اِئْتِ آلِهَتنَا فَامْسَسْهَا , فَذَلِكَ قَوْله : { شَيْئًا قَلِيلًا } وَقَالَ آخَرُونَ : إِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَمَّ أَنْ يُنْظِر قَوْمًا بِإِسْلَامِهِمْ إِلَى مُدَّة سَأَلُوهُ الْإِنْظَار إِلَيْهَا . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 17006 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد , قَالَ : ثني أَبِي , قَالَ : ثني عَمِّي , قَالَ : ثني أَبِي , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ اِبْن عَبَّاس , قَوْله : { وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَك عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْك لِتَفْتَرِي عَلَيْنَا غَيْره وَإِذًا لَاِتَّخَذُوك خَلِيلًا } وَذَلِكَ أَنَّ ثَقِيفًا كَانُوا قَالُوا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا رَسُول لِلَّهِ أَجِّلْنَا سَنَة حَتَّى يُهْدَى لِآلِهَتِنَا , فَإِذَا قَبَضْنَا الَّذِي يُهْدَى لِآلِهَتِنَا أَخَذْنَاهُ , ثُمَّ أَسْلَمْنَا وَكَسَرْنَا الْآلِهَة , فَهَمَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُعْطِيهِمْ , وَأَنْ يُؤَجِّلهُمْ , فَقَالَ اللَّه : { وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاك لَقَدْ كِدْت تَرْكَن إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا } وَالصَّوَاب مِنْ الْقَوْل فِي ذَلِكَ أَنْ يُقَال : إِنَّ اللَّه تَعَالَى ذِكْرُهُ أَخْبَرَ عَنْ نَبِيّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , أَنَّ الْمُشْرِكِينَ كَادُوا أَنْ يَفْتِنُوهُ عَمَّا أَوْحَاهُ اللَّه إِلَيْهِ لِيَعْمَل بِغَيْرِهِ , وَذَلِكَ هُوَ الِافْتِرَاء عَلَى اللَّه ; وَجَائِز أَنْ يَكُون ذَلِكَ كَانَ مَا ذُكِرَ عَنْهُمْ مِنْ ذِكْر أَنَّهُمْ دَعَوْهُ أَنْ يَمَسّ آلِهَتهمْ , وَيَلُمّ بِهَا , وَجَائِز أَنْ يَكُون كَانَ ذَلِكَ مَا ذُكِرَ عَنْ اِبْن عَبَّاس مِنْ أَمْر ثَقِيف , وَمَسْأَلَتهمْ إِيَّاهُ مَا سَأَلُوهُ مِمَّا ذَكَرْنَا ; وَجَائِز أَنْ يَكُون غَيْر ذَلِكَ , وَلَا بَيَان فِي الْكِتَاب وَلَا فِي خَبَر يَقْطَع الْعُذْر أَيْ ذَلِكَ كَانَ , وَالِاخْتِلَاف فِيهِ مَوْجُود عَلَى مَا ذَكَرْنَا , فَلَا شَيْء فِيهِ أَصْوَب مِنْ الْإِيمَان بِظَاهِرِهِ , حَتَّى يَأْتِي خَبَر يَجِب التَّسْلِيم لَهُ بِبَيَانِ مَا عُنِيَ بِذَلِكَ مِنْهُ . وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَقَوْله : { وَإِذًا لَاِتَّخَذُوك خَلِيلًا } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : وَلَوْ فَعَلْت مَا دَعَوْك إِلَيْهِ مِنْ الْفِتْنَة عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْك لَاِتَّخَذُوك إِذًا لِأَنْفُسِهِمْ خَلِيلًا , وَكُنْت لَهُمْ وَكَانُوا لَك أَوْلِيَاء . http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...BARY&tashkeel=0 :bye: الهذا الحد يشك النصارى فى كتابهم المقدس!!! - الزعيم رقم صفر - 05-04-2005 طريف سردست ساقتبس هذا الجزء من نص تفسير الطبرى للايه و الذى قمت بارفاقه فى المداخله السابقه ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 17006 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد , قَالَ : ثني أَبِي , قَالَ : ثني عَمِّي , قَالَ : ثني أَبِي , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ اِبْن عَبَّاس , قَوْله : { وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَك عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْك لِتَفْتَرِي عَلَيْنَا غَيْره وَإِذًا لَاِتَّخَذُوك خَلِيلًا } وَذَلِكَ أَنَّ ثَقِيفًا كَانُوا قَالُوا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا رَسُول لِلَّهِ أَجِّلْنَا سَنَة حَتَّى يُهْدَى لِآلِهَتِنَا , فَإِذَا قَبَضْنَا الَّذِي يُهْدَى لِآلِهَتِنَا أَخَذْنَاهُ , ثُمَّ أَسْلَمْنَا وَكَسَرْنَا الْآلِهَة , فَهَمَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُعْطِيهِمْ , وَأَنْ يُؤَجِّلهُمْ هل ترى تقرأ قصة ثقيف المظلله بالاحمر ما علاقتها بالشك فى كتاب الله ؟ و هل يمكنك ان تعدد كم مره ذكرت كلمة جائز ؟ علامة على عدم التأكد فانت يا سردست تستشهد باقوال غير محكمه تخضع للاحتمال غير حاسمه ضعيفة هل تلك هى الطريقه التى ترد بها على شك قومك فى كتابهم ان تستشهد باقوال بشر جائزة الصحه او الخطأ ؟ |