حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: إرهابى يلتقى مع ملك الملوك (/showthread.php?tid=31572) |
إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - عبد الرحمن ويصا - 02-17-2005 اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبت [SIZE=5]اعزك الله اخى استشهادى واسئل الله ان نلتقى جميعا مستظلين بعرش الرحمن يوم لا ظل الا ظلة وجزى الله اخى فرى على نصائحة الغالية لى اخوكم عبد الرحمن ويصا إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - _الصاعقة_ - 02-18-2005 في البداية تحياتي لك أخي عبد الرحمن ، و أنا بدوري اشهد الله انى احب الاخ عبد الرحمن - الدرقطنى- free mind- وعقاب- khaledالملاحظ-وعلى نور-وبشار- الفصايلي - وفايز- وصبحان- voodoo -واستشهادى المستقبل-the snipr-وقل هو الله وجميع الاخوة اشهد الله انى احبكم فى الله اقتباس: Abanoob كتب/كتبت [SIZE=4] Abanoobهل نحن نحل لغز ؟ لقد قلت لك بكل بساطة و ثقة المسيح لم يقل أبدا أو ينطق بنفسه اعبدوني ، و ها أنت تبرهن على صدق كلامي ، ها أنت محتار و تقول كيف ؟ ثم كيف ، اذا فان ؟ و كننا نحل لغز ، أي أنه لم يقلها أبدا ، و لكنك بفهمك القاصر المنبثق من فكرة مسبقة و هي تأليه المسيح ، فهمته كذلك ، مع أن النص يمكن أن يفهم بطريقة عادية جدا و أكثر قبولا لو قلنا أن المسيح رسول ، و من لا يكرم رسول الله فهو لا يرضي الله اقتباس: Abanoob كتب/كتبت[SIZE=4]سؤال هل أنت لا تبصر بعينيك فقط أم بقلبك أيضا ؟ "وأما ينزغنك من الشيطان" سورة الأعراف 200:7 فها هو Abanoob أفندي يعلن نفسه وصيا على نفسية و دواخل أكثر من مليار من بني البشر المسلمين ، و يدعي أنهم يعبدون الشيطان ، مع أنهم يعبدون الله ، نستعيذ بالله السميع العليم هل الشيطان سميع عليم ؟ و يقولون الله رب العالمين فهل الشيطان هو رب العالمين يا Abanoob ، يدعون الله الخالق فهل الشيطان هو الخالق يا Abanoob ? يعبدون الله الذي لا اله الا هو فهل الشيطان اله أصلا ؟ نحن لسنا مثلكم يا Abanoob نحن نعبد الله الذي خلقنا و نطلب من الذي خلقنا الهداية أما أنت فتضع مسبقا فكرة أن المسيح اله ثم تطلب من المسيح ، أنظر الفرق [SIZE=5]و الأن اسمحوا لي أن نضحك قليلا لأن Abanoob أفندي مصر أنه ننام فطسانين على نفسنا من الضحك [SIZE=4]كنت سألتAbanoob و ركزوا في الاسئلة 1_الكهرباء و الضوء و الليزر؟؟!!! 2_أي ذكر لذلك في الازمان الماضية ؟ 3_أيضا ، فهي أم الاله ؟و هل تسجدون لتماثيلها ؟ لا تكذب 4_؟ و توقعت أن Abanoob يجيبني اجابت واضحة مرقمة على كل نقطة لكنه أجابني بمجموعة من المواقع ، ظننت أني بعدها لن أنام الا و أنا ذاهب الى القس ، و لكن :lol: سأختصر لكم الادلة الدامغة التي جا بها للاجابة على أسئلتي _في الرابط الاول أنقل لكم اقتباسات (وظهورات العذراء القديسة مريم بصفة خاصة ، في القرن العشرين ، وفي القرن العشرين بالذات ، بصورة كثيفة ومذهلة ) :lol::lol: يعني زي ما بسأل ليه بعد اكتشاف الكهرباء و الليزر ؟ (وارتبط ظهورها بحدوث آيات ومعجزات... وتحرك الشمس تجاه الأرض في فاتيما ) لكن لم ينم الى علم الكاتب المجهول أن الشمس اذا تحركت اتجاه الارض و لو مسافة صغيرة خارج اطار تحركها الطبيعي لاحترقت الارض و من عليها و لما بقي ليكتب هذا الكلام :lol: (وكان الرائي عادة ما يدرك كلامها بعقلة ويخاطبها بشفتيه فيسمع الحضور حديث الرائي ولا يسمعون حديث العذراء) قمة الاستخفاف بالعقل ، ان الدجالين و المشعوذون يقومون بأفضل من ذلك ، و سؤال جديد ان كانت العذراء تظهر فلماذا لا تتكلم و نسمع صوتها ، و لماذا لا تقترب من الحضور ؟ لمذا دائما تحتاج الى وسيط ليضحك علينا ؟:lol::lol: _ في الرابط الثاني تجدون أحد أدلة Abanoob الدامغة :lol::lol: بالله عليكم ، هل هذه الصورة دليل على أن السيدة العذراء تظهر ؟ أو أن الذي في الصورة هو السيدة العذراء ؟ [SIZE=4]_ في الرابط الثالث لا تجد ما يمس الموضوع الا عن الظهور المزعوم عام 1968 ، بعد اكتشاف الليزر :aplaudit: _و بقية الروابط كلها تتكلم عن هذا التاريخ :lol: أي لم تجبني على أي من الأسئلة يا Abanoob :lol::lol::lol: و الأن أنا مصر أكثر أن تجيبني أنت اجابات محددة عن الاسئلة الأربعة ، و أضيف اليها سؤالا خامسا [COLOR=Blue]5_ [SIZE=4]و لا تريدني أن أضحك :lol::lol::lol: لقد زهقت من الضحك :lol::lol::lol: يوه كنت هنسى يا أبانوب ياخويا ، لماذا في الظهور المزعوم للسيدة العذراء تحاولون أن تكون الظهورات قريبة الشبه من الصور المرسومة للمسيح و العذراء _ و هي صور مرسومة حديثا كلها فلا أحد يعلم كيف كانت العذراء تحمل ابنها ..._ و بالذات الهالات المرسومة حول الوجه ، مع أن هذه الهالات هي اختراع حديث فلم يذكر لنا الكتاب المقدس أن المسيح_عليه السلام _ أو السيدة العذراء كانا يمشيان و حول وجههما هالات مضيئة ، فهل هذه سرقة أدبية ؟ أااااااااااه من الضحك :lol::lol::lol: إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - الزعيم رقم صفر - 02-18-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله يا اخوان هل نسيتم الصفى و العاقل اضيفوهم الى قائمة المحبه :10: إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - الزعيم رقم صفر - 02-18-2005 بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله اود ان اضيف الى اسئلة الصاعقه هذا السؤال لينضم الى قائمة الدجل و الشعوذه اليسوعيه اماذا تظهر العدار و لا يظهر اليسوع دائما الظهروات للعدار فاين ظهورات اليسوع و هل تظهر العدار علشان تبحث عن شئ ما طيب و لماذا تختفى بعد ظهورها؟ إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - خالد - 02-18-2005 بسم الله الرحمن الرحيم، بعد حمد الله والصلاة والسلام على رسوله الطاهر المبارك وآله وصحبه، وبعد السلام نقول: الروح من الألفاظ العربية المشتركة كلفظ العين لها عدة معان، وقد ورد فيها معان لغوية وشرعية واصطلاحية كثيرة. ومن معانيها الواردة في القرآن: الروح سر الحياة : (يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) الروح وهو ملك جليل عظيم وهي جبريل عليه السلام: (نزل به الروح الأمين* على قلبك لتكون من المنذرين*) الروح وبراد به الشريعة: (وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا) وللمزيد من معاني الروح اللغوية، يرجع إلى لسان العرب أو القاموس المحيط تحت مادة روح. إلا أن هذه المعاني كلها ليست هي المقصودة من القول فيه ناحية روحية أو هذا شيء روحي أو فعل روحي أو إنسان روحي أو فصل المادة عن الروح أو ما شابه ذلك. ولا علاقة بما نريده عن الروح بما ورد فعلا بالقرآن الكريم. بل المعنى المقصود والمطلوب هو المعنى المتعلق بخلق المادة أي من حيث كون الأشياء مخلوقة لخالق هو الله تعالى، وإدراك الإنسان لصلة الأشياء بخالقها. وهو ما سنراه لاحقا! إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - خالد - 02-18-2005 بالنظر للإنسان والكون والحياة نرى أنها جميعا مادة فقط، وليست روحا، ولا مركبة من المادة والروح. والمراد بالمادة هنا الشيء المدرك المحسوس، سواء عرفت المادة بأنها ما أشغلت حيزا وكان لها ثقل، أو عرفت بأنها الطاقة المشحونة ظاهرة أو خفية. اذ ليس البحث عن ماهية المادة بل البحث عن الكون والإنسان والحياة هذه الأشياء المحسوسة المدركة من ناحية كونها مخلوقة لخالق. والمراد بالروح هنا ادراك الصلة بالله، وليس المراد سر الحياة، اذ ليس البحث عن الروح بمعنى سر الحياة، وانما البحث عن علاقة الكون والانسان والحياة بالمغيّب عنا أي بالخالق، وعن إدراك هذه العلاقة. أي هل إدراك صلة الكون والحياة والانسان بخالقها جزء من الكون والإنسان والحياة أو ليس كذلك. فبالنظر للكون والانسان والحياة من حيث معنى الروح بأنها ادراك الصلة بالله لا من حيث الروح سر الحياة، نرى أنها مادة فقط، وليس روحا ولا مركبة من المادة والروح. أما أنها مادة فظاهر غير خفي لأنها مدركة محسوسة. وأما أنها ليست روحا فذلك أن الروح هي إدراك الإنسان صلته بالله تعالى، وهذا الإدراك من الإنسان لصلته بالله ليس هو الإنسان ولا الكون ولا الحياة، بل هو شيء آخر غيرها. وأما أنها ليست مركبة من المادة والروح فظاهر في الكون والحياة، وأما في الإنسان فإن إدراكه لصلته بالله ليس جزءا من تركيبه بل صفة طارئة، بدليل أن الملحد المنكر لوجود الله لا يدرك صلته بالله ومع ذلك فهو إنسان. وعلى هذا فإن ما يقوله بعض الناس من أن الإنسان مركب من مادة وروح، فإذا غلبت فيه المادة على الروح كان شريرا، وإذا غلبت فيه الروح على المادة كان خيرا، وأن عليه أن يغلب الروح على المادة ليكون خيرا، هذا القول غير صحيح. فالإنسان ليس مركبا من المادة والروح، وذلك لأن الروح المبحوث عنها هنا عند جميع البشر الذين يؤمنون بوجود إله هي أثر الخالق أو ما يشاهد من آثار للناحية الغيبية أو كون الشيء مدركا فيه ما لا يوجد إلا من الله أو بهذا المعنى، أي هي بمعنى الروحانية أو الناحية الروحية الموجودة في الإنسان. وليست هي سر الحياة ولا ناشئة عن سر الحياة ولا علاقة لها بسر الحياة، بل هي شيء غيرها قطعا. بدليل أن الحيوان فيه سر الحياة ومع ذلك فليس لديه روحانية ولا ناحية روحية. ولا أحد يقول عنه أنه مركب من المادة والروح، مما يقطع بأن الروح بهذا المعنى ليست سر الحياة ولا ناشئة عن سر الحياة ولا علاقة لها بسر الحياة. فكما أن الحيوان ليس مركبا من المادة والروح ولو كان فيه سر الحياة، فكذلك الإنسان ليس مركبا من المادة والروح ولو كان فيه سر الحياة، لأن الروح التي يتميز بها الإنسان والتي توجد لديه ليست متعلقة بسر الحياة ولا ناشئة عنه وإنما هي إدراك الصلة بالله، فلا يقال أنها جزء من تركيب الإنسان بحجة أن فيه سر الحياة. ومادامت الروح المبحوث عنها في هذا الموضوع هي إدراك الصلة بالله ولا علاقة لها بسر الحياة، فإنها لا تكون جزءا من تركيب الإنسان. لأن إدراك الصلة ليست جزءا من تركيبه، بل هو صفة طارئة، وذلك كما قلنا فإن الملحد لا يدرك صلته بالله ومع ذلك فهو إنسان. إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - خالد - 02-18-2005 وعلى ما تقدم، ومع أن الكون والإنسان والحياة مادة وليست روحا، إلا أن الناحية الروحية بالنسبة لها هي كونها مخلوقة لخالق. أي هي صلتها بوصفها مخلوقة بالله تعالى خالقها. فالكون مادة، وكونه مخلوقا لخالق هو الناحية الروحية التي يدركها الإنسان. والإنسان مادة، وكونه مخلوقا لخالق هو الناحية الروحية التي يدركها الإنسان. والحياة مادة، وكونها مخلوقة لخالق هي الناحية الروحية التي يدركها الإنسان. فالناحية الروحية ليست آتية من ذات الكون أو الإنسان أو الحياة، بل هي آتية من كون تلك الثلاثة مخلوقة لخالق خلقها هو المولى عزوجل. وهذه الصلة هي الناحية الروحية المقصود بحثها. والأصل في معنى الروح اصطلاحا هنا أن الناس الذين يؤمنون بوجود الإله يرددون كلمات الروح والروحانية والناحية الروحية، ويريدون بها أثر الخالق في المكان أو ما يشاهد من آثار للناحية الغيبية، أو كون الشيء مدرك فيه ما لا يوجد إلا من الله أو بهذا المعنى. فهذه المعاني التي يطلق عليها الروح والروحانية والناحية الروحية تبدو لنا ابتداء غامضة غير مبلورة، فهي لها واقع في ذهن قائلها ولها واقع في الخارج ألا وهو المغيب المدرك وجوده والغير مدرك ذاته وأثر هذا المغيب في الأشياء، لكن هذا الواقع الذي يحس لا نجد عند الكثير من مطلقيه حدا واضحة ومفهوما مبلورا. وكان من جراء عدم البلورة هذا المعنى أن اختلط فيه غيره. فاختلط عند البعض بالروح التي هي سر الحياة، وصار يطلق على الإنسان أنه مركب من مادة وروح لمجرد وجود الإحساس بوجود الروح فيه والتي هي هنا سر الحياة. ولوجود الروح من حيث الروحانية أو الناحية الروحية، ظن البعض أن هذه الروحانية ناشئة عن تلك الروح أو هي تلك. ولم يلتفت هناك أن الحيوان أيضا فيه روح أي سر الحياة وليس لديه الروحانية أو الناحية الروحية. بله الإنسان الملحد الذي لا يؤمن بإله في سر الحياة وليس عنده روحانية. وأدى عدم البلورة أيضا أن صار ما يجده الإنسان من انتعاش نفسي بأنه روحانية، فيقول الشخص عن نفسه: "أحسست بروحانية فائقة"، أو فلان لديه روحانية عظيمة. وأدى عدم البلورة أيضا أن صار يؤتى إلى المكان فيُحس فيه بانشراح أو تجلٍّ فيقال في هذا المكان ناحية روحية أو روحانية. وكان من جراء عدم البلورة أيضا أن صار الإنسان يجيع نفسه ويعذب جسده ويضعف جسمه زاعما أنه يريد تقوية روحه. كل ذلك كان لعدم وضوح مفاهيم الروح والروحانية والناحية الروحية عند أولئك. يشبه الروح في ذلك واقع العقل عند القدامى، ذلك أن العقل هو مصطلح يراد منه الإدراك والحكم على الواقع أو الشيء ومافي ذلك المعنى. لكن القدامى كانوا يتصورون أن هذه الأمور من إدراك وغيره إنما هي آثار العقل وليست ذات العقل. والعقل له واقع مدرك لديهم يحسون به لكن لا يتبينون حقيقته وهو غير مبلور لديهم. وكان من جراء انعدام البلورة أن اختلف تصورهم للعقل ولمكانه واختلطت عليهم حقيقته. فمنهم من قال هو في القلب ومنهم من قال في الدماغ ومنهم من يقول غير ذلك. وفي هذه العصور استمر ذلك الاختلاط عند بعض المفكرين حتى قال بعضهم هو انعكاس الدماغ على الواقع وقال آخرون هو انعكاس المادة على الدماغ...(لن أستطرد أكثر في العقل) من أجل ذلك أردنا أن نحاول في هذه العجالة أن نبلور معنى الروح والروحانية والناحية الروحية وما في معناها بشكل يعزلها عما يشبهها ويوضحها لنا. طبعا لا ننكر هنا أن للروح واقعا يحس، إذ أن المشاهد المحسوس لنا أن هناك أشياء مادية نحسها ونلمسها كالرغيف أو نحسها ولا نلمسها كخدمة الطبيب. وهناك أشياء معنوية نحسها ولا نلمسها كالفخر والثناء، وهناك أشياء روحية نحسها ولا نلمسها كخشية الله والتسليم له في الشدائد. وهذا هو الوقع المحسوس للروح مقارنة بما يحسه الإنسان من غيرها، وهذا هو واقع الروح المشخص الذي عليه يقع الحس. وبالتدقيق في واقع الروح والروحانية والناحية الروحية يتبين أنها غير موجودة عند الملحد المنكر لوجود الله وأنها موودة فقط عند المؤمنين بوجود إله. وهذا يعني أنها متعلقة بالإيمان بالله، توجد حيث يوجد الإيمان وتنعدم بانعدامه. والإيمان بوجود الله يعني التصديق الجازم [ان الأشياء مخلقة لخالق خلقها يقينا، فيكون موضوع البحث هو الأشياء من حيث كونها مخلوقة لخالق. فاإقرار بكونها مخلوقة لخالق إيمان، وإنكار أنها مخلوقة لخالق كفر. وفي حالة الإقرار والتصديق الجازم توجد الناحية الروحية والدي أوجدها هو هذا التصديق، وفي حال عدم الإقرار والإنكار تنعدم الناحية الروحية، والذي عدمها هو الإنكار. من هذا تكون الناحية الروحية هي كون الأشياء مخلوقة لخالق، أي هي صلة الأشياء بخالقها من حيث الخلق والإيجاد من عدم. فهذه الصلة إن أدركها المرء، حصل من جراء إدراكه هذا شعور بعظمة الخالق، وشعور بالخشية منه، وشعور بتقديسه. فكان هذا الإدراك الذي ينتج هذا الشعور لهذه الصلة هو الروح. فتكون الروح هي إدراك الصلة بالخالق. والروح هنا ليست كلمة لها مدلول لغوي فنلجأ في ذلك إلى المعجم، ولا هي مصطلح يصطلح عليها كل قوم كما يشاؤون. وإنما هي معنى لواقع معين مهما أطلق عليه من ألفاظ. قالبحث إنما يكون في واقع المعنى وليس عن مدلول لغوي. أما الروح التي هي سر الحياة فهي موجودة قطعا وثابتة بنص الكتاب العزيز، ونؤمن بوجودها، إلا أنها لا علاقة لها بالبحث. سبحانك اللهم وبحمدك، لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك. اللهم ما كان من خير فهو من فضلك علينا، وما كان من تقصير فهو عيب منا، تقبل منا جهدنا ولا تخزنا يوم يبعثون. إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - عبد الرحمن ويصا - 02-20-2005 اقتباس: _الصاعقة_ كتب/كتبت [SIZE=4] Abanoobهل نحن نحل لغز ؟ لقد قلت لك بكل بساطة و ثقة المسيح لم يقل أبدا أو ينطق بنفسه اعبدوني ، و ها أنت تبرهن على صدق كلامي ، ها أنت محتار و تقول كيف ؟ ثم كيف ، اذا فان ؟ و كننا نحل لغز ، أي أنه لم يقلها أبدا ، و لكنك بفهمك القاصر المنبثق من فكرة مسبقة و هي تأليه المسيح ، فهمته كذلك ، مع أن النص يمكن أن يفهم بطريقة عادية جدا و أكثر قبولا لو قلنا أن المسيح رسول ، و من لا يكرم رسول الله فهو لا يرضي الله اقتباس: Abanoob كتب/كتبت[SIZE=4]سؤال هل أنت لا تبصر بعينيك فقط أم بقلبك أيضا ؟ "وأما ينزغنك من الشيطان" سورة الأعراف 200:7 فها هو Abanoob أفندي يعلن نفسه وصيا على نفسية و دواخل أكثر من مليار من بني البشر المسلمين ، و يدعي أنهم يعبدون الشيطان ، مع أنهم يعبدون الله ، نستعيذ بالله السميع العليم هل الشيطان سميع عليم ؟ و يقولون الله رب العالمين فهل الشيطان هو رب العالمين يا Abanoob ، يدعون الله الخالق فهل الشيطان هو الخالق يا Abanoob ? يعبدون الله الذي لا اله الا هو فهل الشيطان اله أصلا ؟ نحن لسنا مثلكم يا Abanoob نحن نعبد الله الذي خلقنا و نطلب من الذي خلقنا الهداية أما أنت فتضع مسبقا فكرة أن المسيح اله ثم تطلب من المسيح ، أنظر الفرق [SIZE=5]و الأن اسمحوا لي أن نضحك قليلا لأن Abanoob أفندي مصر أنه ننام فطسانين على نفسنا من الضحك [SIZE=4]كنت سألتAbanoob و ركزوا في الاسئلة 1_الكهرباء و الضوء و الليزر؟؟!!! 2_أي ذكر لذلك في الازمان الماضية ؟ 3_أيضا ، فهي أم الاله ؟و هل تسجدون لتماثيلها ؟ لا تكذب 4_؟ و توقعت أن Abanoob يجيبني اجابت واضحة مرقمة على كل نقطة لكنه أجابني بمجموعة من المواقع ، ظننت أني بعدها لن أنام الا و أنا ذاهب الى القس ، و لكن :lol: سأختصر لكم الادلة الدامغة التي جا بها للاجابة على أسئلتي _في الرابط الاول أنقل لكم اقتباسات (وظهورات العذراء القديسة مريم بصفة خاصة ، في القرن العشرين ، وفي القرن العشرين بالذات ، بصورة كثيفة ومذهلة ) :lol::lol: يعني زي ما بسأل ليه بعد اكتشاف الكهرباء و الليزر ؟ (وارتبط ظهورها بحدوث آيات ومعجزات... وتحرك الشمس تجاه الأرض في فاتيما ) لكن لم ينم الى علم الكاتب المجهول أن الشمس اذا تحركت اتجاه الارض و لو مسافة صغيرة خارج اطار تحركها الطبيعي لاحترقت الارض و من عليها و لما بقي ليكتب هذا الكلام :lol: (وكان الرائي عادة ما يدرك كلامها بعقلة ويخاطبها بشفتيه فيسمع الحضور حديث الرائي ولا يسمعون حديث العذراء) قمة الاستخفاف بالعقل ، ان الدجالين و المشعوذون يقومون بأفضل من ذلك ، و سؤال جديد ان كانت العذراء تظهر فلماذا لا تتكلم و نسمع صوتها ، و لماذا لا تقترب من الحضور ؟ لمذا دائما تحتاج الى وسيط ليضحك علينا ؟:lol::lol: _ في الرابط الثاني تجدون أحد أدلة Abanoob الدامغة :lol::lol: بالله عليكم ، هل هذه الصورة دليل على أن السيدة العذراء تظهر ؟ أو أن الذي في الصورة هو السيدة العذراء ؟ [SIZE=4]_ في الرابط الثالث لا تجد ما يمس الموضوع الا عن الظهور المزعوم عام 1968 ، بعد اكتشاف الليزر :aplaudit: _و بقية الروابط كلها تتكلم عن هذا التاريخ :lol: أي لم تجبني على أي من الأسئلة يا Abanoob :lol::lol::lol: و الأن أنا مصر أكثر أن تجيبني أنت اجابات محددة عن الاسئلة الأربعة ، و أضيف اليها سؤالا خامسا [COLOR=Blue]5_ [SIZE=4]و لا تريدني أن أضحك :lol::lol::lol: لقد زهقت من الضحك :lol::lol::lol: يوه كنت هنسى يا أبانوب ياخويا ، لماذا في الظهور المزعوم للسيدة العذراء تحاولون أن تكون الظهورات قريبة الشبه من الصور المرسومة للمسيح و العذراء _ و هي صور مرسومة حديثا كلها فلا أحد يعلم كيف كانت العذراء تحمل ابنها ..._ و بالذات الهالات المرسومة حول الوجه ، مع أن هذه الهالات هي اختراع حديث فلم يذكر لنا الكتاب المقدس أن المسيح_عليه السلام _ أو السيدة العذراء كانا يمشيان و حول وجههما هالات مضيئة ، فهل هذه سرقة أدبية ؟ أااااااااااه من الضحك [SIZE=5]وكهدية منى لاخى الصاعقة وابانوب من فضلكم شوفوا الصورة دى إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - _الصاعقة_ - 02-20-2005 [quote] عبد الرحمن ويصا كتب/كتبت [SIZE=5]وكهدية منى لاخى الصاعقة وابانوب من فضلكم شوفوا الصورة دى [MODERATOREDIT][SIZE=5]أشكرك أخي عبد الرحمن هدية مقبولة ، نردها لك ان شاء الله و لكن لي عتاب عليك يا أخي ، ألم ترى أني متعذب من الضحك بقالي كتير كلما دخلت هذا الموضوع و أنت هكذا جعلتني أضحك :lol: و أضحك :lol: و أضحك :lol: و لا أتوقف عن الضحك ، لقد عذبتني بالضحك: إرهابى يلتقى مع ملك الملوك - عبد الرحمن ويصا - 02-20-2005 الله يبارك فيك اخى الصاعقة واضحك الله سنك اخى الفاضل اخوك عبد الرحمن ويصا |