حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع (/showthread.php?tid=31790) |
طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - ziohausam - 02-13-2005 عزيزتى قطرة الندى تأكدي طالما تبحثين عن الحق.. فهو مصيرك ان شاء الله تعالى مر الكثير بالمشكلة من قبل.. وهاكي رابط لقصة رائعة في هذا الصدد.. أنا واثق أنها ستفيدك كثيرا ( في منهج البحث على الأقل ) http://forum.amrkhaled.net/showthread.php?t=9 ويتم عرضها هنا أيضا على http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=25807&page=1 هدانا الله جميعا الى مافيه رضاه طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - أنور - 02-13-2005 [MODERATOREDIT] للمرة الثالثة: أريد رابط من فضلكم للإنجيل ليس فيه تناقض -ولا أقول تحريف - لأدرسه جيدا وشكرا إيه إنتم خايفين من إيه ?[/MODERATOREDIT] طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - أنور - 02-14-2005 [MODERATOREDIT]للمرة الرابعة: أريد رابط من فضلكم للإنجيل ليس فيه تناقض -ولا أقول تحريف - لأدرسه جيدا وشكرا إيه إنتم خايفين من إيه ? :lol:[/MODERATOREDIT] طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - إبراهيم - 02-14-2005 ٌتم حذف هذا الرد من قبل سيدنا إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد:lol2: طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - أنور - 02-14-2005 يقول الله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم و يحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله و لا يخافون في الله لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء و الله ذو الفضل العظيم " فوالله لقد نطق مسيحيين( 2) بالشهادة أمام عيني الشهر الفارط وهم الآن يدعون إلى سبيل الله في أدغال البرازيل. فوالله إنك لن تنقص من الإسلام شيئا إن أنت إرتدت فمثلك كمثل البعوضة التي نزلت على نخلة فلما أرادت أن تطير قالت أيتها النخلة إستمسكي فإني راحلة فأجابتها النخلة : والله أيتها البعوضة لم أحس بك وأنت قادمة فكيف أحس بك وأنت راحلة. هل تعتقد أن الإسلام سيضره إرتدادك ? :no2: أنا طلبت رابطا فلو تفضلت بالجواب على طلبي أكون شاكر أما مسألة التناقض والتحرف فنتركه إلى ما بعد. تحياتي(f) طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - إبراهيم - 02-14-2005 اقتباس:يقول الله تعالى :" يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم و يحبونه ليأت بأي قوم يشاء حتى يجد من يحبهم و يحبونه. هذه مشكلته و ليست مشكلتي. اقتباس:فوالله لقد نطق مسيحيين( 2) بالشهادة أمام عيني الشهر الفارط وهم الآن يدعون إلى سبيل الله في أدغال البرازيل. لينطقوا بما يشاءون أيضا لعلهم يرضون من يبحث عن من يحبهم و يحبونه أعلاه. المهم أن الطرفين مستريحان و انتهى عذاب الصراع الديني لديهما. بمناسبة الفارط الذي ذكرت فهو يذكرنا بالـ fart الإنكليزي و التي تعني الضارط. سبحان الله على اللغات لما تتضارط على صعيد رجل واحد.:what: اقتباس:فوالله إنك لن تنقص من الإسلام شيئا إن أنت إرتدت فمثلك كمثل البعوضة هذا الكلام غير صحيح؛ فخسارتكم فادحة و تسببت في فتنة المسلمين عن دينهم فبعد أن كنت الشيخ إبراهيم الذي يؤمن المسلمين في الصلاة جماعة صرت القس تيموثي إبراهام و الذي يبشر بالإنجيل لآلاف البشر و يقود الكثيرين للمسيحية. ألا ترى معي أن العملية أكبر من بعوضة و علم حشرات؟!:what: ما أقصده هو أني لو أتيت لك بأحد أبنائي الذين ولدتهم في الإنجيل ليتنصروا و يعتمدوا بإسم المسيح، لعرفت حق المعرفة أنك تتكلم مع شاب من "العيار التقيل" و ليس بعوضة كما ذكرت في اقتباسك المتواضع أعلاه. اقتباس:هل تعتقد أن الإسلام سيضره إرتدادك ? ألا ترى معي أن المرتدين عن الديانة الإسلامية هم أشد خطر على الإسلام من أي إنسان؟ إنهم يخرجون من حصان طروادة و يبدأون التكتيك فيتصدع شأن هذا الدين أيما تصدع و لا عزاء بعد اليوم. ملحوظة أخيرة يا زميل: لو أنك التزمت بالحوار الراقي المؤدب، ثق أني كنت سأعاملك معاملة ملوكية. لكن أنت أجبرتني على الرد عليك بهذه الطريقة.:hmm: طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - أبو عاصم - 02-14-2005 من الأمور التي لا أشك فيها مطلقا.. ألا وهي أن الهداية من الله عز وعلا ... ومهما فعلت وفعلت فإن الأمر في النهاية إلى الله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم... ولا يضر الإسلام ارتداد أحد ولا كلام أحد فهو باق إلى يوم الدين.. هذه حقيقة وقناعة يعتز بها كل مسلم ... أما ارتدادك يا أستاذ إبراهيم فهو شأن خاص بك... ولهذا فأنا أخالف الأخ الكريم في طريقة رده المنفعل نوعا ما... فالأستاذ إبراهيم ومهما دار بيننا ومهما اختلفنا زميل عزيز لنا في هذا المنتدى ولن نرضى إلا بالحوار وسيلة فيما بيننا.... أوصلني الله وإياكم إلى جادة الحق والصواب، ورزقنا بالإيمان الجنان، وحرم عن وجوهنا النيران.. طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - إبراهيم - 02-14-2005 اقتباس: أما ارتدادك يا أستاذ إبراهيم فهو شأن خاص بك... :9: :9: :9: بالضبط يا أخ الدارقطني؛ و هذا كل ما أردت إيصاله للزميل المحترم الذي يتعارك و كأن كفة الله سترجح بهذا الدين أو ذاك. هناك أمور مصيرية و ضميرية تتعلق بقضايا الوجدان و لا سبيل لنا فيها بمحاكمة ضمائر الناس سواء اعتنقوا هذا الدين أو ذاك. عندما يقولون لي فلان اعتنق الإسلام، أبتسم و أقول في نفسي: جيد أنه وجد راحته في الإسلام. ثم أردف قائلا لنفسي: سيظل الدين لغز الألغاز التي تتلاعب بالعواطف الجياشة للإنسان عامة، و ماإن يظن الإنسان أنه قد أطبق بفكيه و بملء شدقيه على الحقيقة المطلقة حتى يتفاجأ بكم هائل من الأسئلة و المعضلات اللاهوتية و الفقهية المحيرة و التي لا يوجد جواب قاطع لها. لذلك، وجب التواضع تماما في مناقشة مسألة الدين إجمالا. أعجبني ردك كثيرا و تعجبني أخلاقك جدا. و نعم المسلم الرائع بكل ما تحمله الكلمة من معان :h: و على فكرة، أنا معجب بإسمك كثيرا. (f) طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - قطقط - 02-15-2005 هل من وجد راحته فى الإسلام فى الدنيا سيجد راحته فى الآخرة ؟ طلب و رجاء من الإخوة المسيحيين في الموقع - إبراهيم - 02-15-2005 عزيزي قطقط: عندما أقول أنه وجد راحته في الإسلام، فهذا يعني قبول مني له كشخص اختار كيفما يشاء. بالنسبة للدنيا و الآخرة فهما في المسيح واحد و لا انقسام فيهما كما هو الأمر في الإسلام لأنها أبدية واحدة نحياها إما مع الرب أو في ظلمة الإنفصال عنه حيث البكاء و صرير الأسنان. فمن آمن بالمسيح فله النعيم في فردوس ابن الله و يمكث في هذا الفردوس للأبد. و من رفض المسيح فهو قد جلب الدينونة على نفسه و بنفسه. أيضا مفهوم الراحة ينفرد به المسيح لأن الرب في العهد القديم هو "سبتنا" و لما جاء المسيح صار هو السبت بل و "رب السبت" حيث إن كلمة سبت العبرانية تعني الراحة و بفضل المسيح ندخل لهذه الراحة و نفهم عمق كلام المسيح لما يقول لنا: تعالوا إلي يا جميع المتعبين و ثقيلي الأحمال وأنا أريحكم أي أُدخلكم في سبتي الحقيقي فستريحون راحة حقيقية لا اسمية. مع عميق محبتي. (f) |