![]() |
االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! (/showthread.php?tid=33258) |
االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - الحكيم الرائى - 03-14-2005 هلا جارة الوادى طبعا البنت اقوى منه نفسيا وانسانيا وتحملت بجسارة تبعيات اختيارتها اما هذا النذل بن النذل المتدين قووووووووووووووووووووى والذى يبكى خشية اما عدسات يللاشباب كجزء من سيناريو التقوى فاراه مجرد ارعن جبان لايقوى على مواجهة تباعات اعماله.... الحاج اسماعيل احمد طبعا انت فى موال تانى وسايب جوهر الحدوتة ودخلتنا فى شواطىء العراة والليبرالية والبطيخ والحكاية لاعلاقة لها بشىء من هذا الحكاية لها علاقة بنذل حقير يتلبس لبس الاتقياء وربه وحده يعلم بما فى حياته الخاصة وهذا ايضا ليس شأننا الشأن العام فى القضية طفلة بريئة ولدت لاب بن قحبة عرص يتهرب من مسؤليته فى وضح النهار ليس عن فاقة وفقر بل عن ندالة اصيلة فى طبع اللى خلفوه...ولوكان شيوعيا او ليبراليا او اى كان لوقفت منه ذات الموقف فالامر بالنسبة لى اننى اكره الندالة وخسة الطباع اى كان مصدرها.... لكن بالمناسبة ياحاج هو مفروض يقام عليه حد الزنا ولا لأ خاصة انه اعترف...ولا الحاجات دى كمان فيها كوسة فلما لا ارى احدا من الدعاة المعرصين الذين طالبوا بتفريق نصر او زيد عن مراته او اقامة حد الردة على نوال السعدواى يفتح فمه الان ليطالب برجم او جلد ابن الفيشاوى ولا الحكاية كلها تعريص فى تعريص واستخدام الدين فقط لمواجهة الخصوم اما اهل الدار فقد وجبت لهم الشفاعة.... االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - إسماعيل أحمد - 03-16-2005 بعيدا عن كل المزاودات الأخلاقية والإنسانية لابد من تأطير المادة الحوارية ها هنا في إطارها القانوني أولا والاجتماعي ثانيا... وفي الطريق إلى ذلك تعالوا نعلن بوضوح ما نتفق عليه وما نختلف فيه:1- نتفق على أن القضية التي رفعتها هند الحناوي ضد أحمد الفيشاوي هي قضية شنيعة بكل المقاييس أيا ما كان الفاعل، وأننا جميعا نستبشع هذا التصرف –لو صح الاتهام- سواء كان المجرم ليبراليا أو محافظا، علمانيا أو متدينا، يمينيا أو يساريا.... 2- نتفق على أن أبشع ما في القضية هو ذلك التنصل القذر من الفعلة الشنيعة –لو ثبتت الجريمة قضائبا لا صحفيا- 3- ونتفق أيضا أن النفاق والظهور بمظهر الصلاح مع فساد الباطن، ومتاجرة الحثالة من الفسقة بالفضيلة والدين لهو من أشنع الخلال وأفظعها جرما (إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار). وننفرد عن الليبراليين بتنكيل أشد في هذه الجريمة –لو ثبتت-، ذلك أننا نلحظ على هذا السلوك ما يلي: أولا: أنه لا يخفف من الجريمة دعوى العقد بزواج عرفي! فهو عقد فاسد لأنه لا ولي به ولا شهود، بغض النظر عن توثيقه قانونيا وهو أمر نفضله حتى لا ينزلق الناس عند الاختلاف إلى ما وقعت به هذه المسكينة –لو صحت دعواها-. ثانيا: أنها تؤكد كذب ذلك التسامي الذي يبشر به الليبراليون في العلاقة بين الجنسين دون ضوابط، فالشيطان موجود، ودعوى تيسير العلاقة المطلقة بين الجنسين في إطار الصداقة والأخوة والثقة لا تزيد عن ادعاءات مثالية جوفاء، والعبرة في الناتج الأظهر في مثل هذه العلاقات المشبوهة. ثالثا: أننا نقف محترسين من دعوى هند ضد زوجها لا لأنها العنصر الأضعف، فالمرء قوي بحجته رجلا كان أو امرأة، ولكن لأن ظاهر أحمد فيما ينقله عنه حتى شانئوه أنه يبدي محافظة ما قبل أن يبالغ بعضهم بالشق عن صدره ومعرفة خباياه، وإذا كان أصل البراءة معمول به قانونيا، وإذا كان في عرف الشرع الإسلامي أن الأصل في الناس العدالة ما لم يقدح بمروؤتهم وعدالتهم قادح وجارج ومخل، فإننا نرى من طرف السيدة هند العكس تماما! ذلك أنها تعترف بنفسها أنها أقدمت على هذا التصرف –المرفوض- بإرادتها ودون إكراهن وتعترف بأنها خلت بالرجل وتسافدا معا حتى كان هذا الجنين ثم الطفل، وأن أسرتها لم تعلم بهذا (الزواج!!! العرفي) حتى مضى أربعة أشهر على حملها من ذلك الذي تدعي عليه! وتجاوز أخلاقي مما ذكر يكفي للطعن في عدالتها والشك في دعواها القضائية، والتدليل على فسقها (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)، دون أن يحرمها شكنا المشروع بما تقول من حقها في التظلم أمام القضاء المحايد ما أحكمت حجتها وأتت بالبينة التي تحميها من حد القذف لو ثبت العكس... رابعا: أننا وإن ثبت تورط الفيشاوي بجريمة الزنا وما يترتب عليها من حمل وولد مقطوع النسب إلا من أمه، لا نقر لا قانونيا ولا دينيا باستلحاق الطفل لنسب والده مهما حكم الطب الشرعي أو غيره، لأن العبرة ليست في الوقاع وما جرى فيه من تخصيب وحمل، وإنما بالأساس القانوني والشرعي للقضية برمتها وهو وجود عقد زواج صحيح بين الطرفين، ومن هنا فلو ثبت أن المذكور زنى بالمذكورة قضائيا فليس من حق القاضي ولا غيره أن يلحق الولد بمن زنى بأمه، دون أن يمنع هذا من إيقاع العقوبة المناسبة بالأب والأم في جنايتهما على الطفل أولا وأنفسهما ثانيا وعرضهم ومجتمعهم من بعد.. وأما موضوع الحد الذي يعرض به أحدهم فله شروطه الدقيقة، فإن كانت حيثياته مكتملة والعلم بهذه الحيثيات ناضج بين أطراف الجريمة، وقانون الحدود نافذ معمول به فنعم، وإلا فلا يعفي هذا السلطات من التعزير بما تراه مناسبا لكبح جماه المتهتكين المستهترين بأعراض الناس وأنفسهم! خامسا: حين تكون العمدة هي اعتراف الجاني، فهو عرضة للتراجع عن هذا الاعتراف قانونيا وشرعيا، خاصة حين يكون هذا الاعتراف في غير مجلس قضائي، وأخص منه حين يكون الاعتراف إشاريا وليس صريحا. أما ما ألاحظه على المحترمين الليبراليين في هذه القضية فهو ما يلي: 1- أنهم يتجاوزن حقيقة أن القضية معروضة على محكمة الأسرة، وأنها في يوم 28 أبريل المقبل ستبت في القضية ففيم استعجالهم وتنصيبهم لأنفسهم كمدعين عامين على الشاب، ومحامي دفاع عن الشابة، وشهود على القضية، وقضاة المحاكمة، وشرطة تنفيذ!!!! 28 إبريل سوف يكون الإثبات الأخير لصدق كلام هند أو كذبها وكذلك إظهار الصورة الحقيقية للفنان الشاب أحمد الفيشاوي لتظهر براءته من عدمها وإن كان فحص الـ DNA ليس دقيقا بالمطلق فنسبة الخطا تصل إلى 1 بالمليون، ومع هذا فهو قرينة تكاد تقترب من المطلق في إثبات دعوى هند من كذبها دون أن نتجاوز ما نضدناه أعلاه من معطيات قانونية وشرعية في القضية المطروحة... 2- أن بعضهم لا يوحد المعيارية حتى في قضيتين طرحا في نفس اليوم في نادينا!! فهو يرى أن العاهرة التي تعرض لها أحد الزملاء طفلة لأن عمرها عشرين سنة!!! بينما يرى الشاب ذا الثلاثة والعشرين ربيعا رجلا ناضجا بما يكفي حتى ولو كان عبثه –لو ثبت- مع فتاة تكبره بثلاث سنوات! واستباقا لقيل وقال، لا أرى أي من الحالتين يتعلق بطفولة، فكل بالغ مكلف في الدين، وكل من تجاوز الثامنة عشر ناضج مسؤول في كل القوانين، بل زاد على ذلك قانون نادي الفكر العربي فجعل من حق الطفل ذي الثلاثة عشر ربيعا الاطلاع على ساحة الثقافة الجنسية مما يدل على تقويمهم للنضج وتجاوز مرحلة الطفولة منذ ذلك السن! 3- بالقيم الليبرالية المطلقة التي يدافع عنها بعضهم في نادينا لم يكن الشاب الذي ألح على عشيقته بالإجهاض مذنبا، ولم يكن من حقها أن تغافله وتحتفظ بالجنين لتلزمه بأبوة لم يهيئ نفسه لها ولا هو مستعد لتحمل تبعاتها! وبالتالي فهو –في العرف الليبرالي- يمارس حقه في الاستمتاع، بينما غافلته المذكورة لتكرس واقعا لا يرضاه، ولو رضيه ما أبقى على زواجه عرفيا خاصة حين ننتبه إلا أن دعواها تتكلم عن جريمة شاب في الثالثة والعشرين من عمره اليوم، بينما هي تتكلم عن عقد مضى عليه ثلاثة سنوات، أي يوم كان عمر الشاب عشرين عاما!! يعني طفل في عز الطفولة بعرف بعضهم!!! أما أن نصبح ليبراليين بنصف القضية ومحافظين بل مطاوعة في النصف الآخر فليس إنصافا بحال وويل للمطففين.... 4- أن الليبراليين في غمرة ضغينتهم على المحافظين، واشمئزاز نفوسهم من الدين والتدين، حاولو أن يلصقوا القضية بوسط المشايخ دون أن يثبتوا لنا ولو بأوهى الشهادات أن أحد أطراف القضية شيخ أو متمشيخ، مع أن القضية برمتها لا تخرج عن تعرية ذلك الوسط الآسن، أقرب الأوساط لقيم الليبرالية الجديدة، ألا وهو الوسط الفني، وهي تعرية مباشرة لذلك الفساد والمجون الذي يروجون له، وأنهم ما زادوا على أن فضحوا أنفسهم بأنفسهم، ونشروا على الناس غسيلهم، ونقول لهم والله ما تتكلمون على ذلك الوسط الماجن أكثر إلا وتتساقط أوراق التوت عن عوراتكم أكثر فأربعوا على أنفسكم ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن تتعقلوا وتعدلوا وتظهروا للآخرين عن أنفسكم صورة حسنة تصدق ما تصمون به خصومكم من تعصب وانغلاق وجمود وتجارة بالدين والقيم، ولعل أيا ممن يقرأ لكم هذه التجارة الأخلاقية اليوم يشعر كم كان خصومكم أعدل حكما، وأعف لسانا، وأستر عيبا، وأوفق ظاهرا مع باطن... والله تعالى أعلم وأجل وأحكم (f) االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - عروة الزمان الباهي - 03-16-2005 [quote] إسماعيل أحمد كتب أن بعضهم لا يوحد المعيارية حتى في قضيتين طرحا في نفس اليوم في نادينا!! فهو يرى أن العاهرة التي تعرض لها أحد الزملاء طفلة لأن عمرها عشرين سنة!!! بينما يرى الشاب ذا الثلاثة والعشرين ربيعا رجلا ناضجا بما يكفي [quote] إسماعيل أحمد كتب بالقيم الليبرالية المطلقة التي يدافع عنها بعضهم في نادينا لم يكن الشاب الذي ألح على عشيقته بالإجهاض مذنبا، ولم يكن من حقها أن تغافله وتحتفظ بالجنين لتلزمه بأبوة لم يهيئ نفسه لها ولا هو مستعد لتحمل تبعاتها! وبالتالي فهو –في العرف الليبرالي- يمارس حقه في الاستمتاع، بينما غافلته المذكورة لتكرس واقعا لا يرضاه [quote] إسماعيل أحمد كتب خاصة حين ننتبه إلا أن دعواها تتكلم عن جريمة شاب في الثالثة والعشرين من عمره اليوم، بينما هي تتكلم عن عقد مضى عليه ثلاثة سنوات، أي يوم كان عمر الشاب عشرين عاما!! يعني طفل في عز الطفولة بعرف بعضهم!!! ألقمتني حجرا يا إسماعيل شكرا (f) االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - إسماعيل أحمد - 03-16-2005 أرجو أن تخفف قليلا من حساسيتك، فأنا كنت على الحياد دوما حيال شخصك وطرحك، فلا تحمل كلامي على غير وجهته، هناك غيرك ممن شارك في مشاركتك تلك، وشاركك هناك بأن المعنية طفلة، غير أنه هنا تعامل مع المذكور بمعيارية أخرى!!! أما جنابك غلم أقرأ لك مشاركة سابقة في هذا الموضوع فأرجو ألا يدفعك تحسسك لتأويل كل كلام كأنه موجه لك!!! ودمت محترما كما أنت(f) االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - فضل - 03-16-2005 اسماعيل احمد احسنت فى ردك البعض يريد ان يتصرف من خارج المنظومة الاجتماعية والاخلاقية القائمة لكنه فى نفس اللحظة يريد الحصول على المكاسب والامتيازات التى توفرها هذه المنظومة انه ازدواج معايير ونفاق بالمعنى الانثروبولوجى وبعيدا عن كل الاديان لا يمكن تصنيف ان هناك منظومة اخلاقية اجتماعية اكثر تفوقا من الاخرى.. فهذه المنظومات تستمد وجودها من خبرة وتجربة انسانية طويلة المدى ولها جذور عميقة فى التاريخ التطورى وفقا لمنطق الانتخاب الداروينى حيث يتم استبعاد الانماط السلوكية السلبية وتعزيز الايجابى منها... والمقصود هنا تعزيز مؤسسة الاسرة وتنظيم العلاقة الجنسية و منع تعميمها بطريقة تخرج عن الاطار الوظيفى الذى نشات من اجله فى هذا السياق الانثروبولوجى ولعل كل المنظومات الاخلاقية المعروفة لدينا فى كوكب الارض تدور حول تنظيم عمليتين وجوديتين الاولى تنظيم الجنس ( والاسرة بالتالى ) وثانيا تنظيم اشكال الملكية وتوزيع الثروة ( وبالتالى تنظيم الهيكل الاجتماعى والسياسى ) االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - جارة الوادي - 03-16-2005 هنا فروق أراها في هذه القضية وتلك الحادثة التي حصلت مع عروة... أولا: هذه القضية ليست بجديدة، أنظروا إلى تاريخ الموضوع. ثانيا: هذه قضية معروفة للعامة، تحدثت بها الصحف والمجلات وحتى البرامج على الفضائيات، ومرفوعة أمام القضاء، وتداخل فيها أناس كثيرون، أولهم أهل كلا الطرفين، والذين قامت باستضافتهم برامج تلفزيونية ليقول كل منهم وجهة نظره فيما حدث. ثالثا: المتورطون في هذه القضية، أبناء لعائلات متعلمه، وفرت لهم سبل التعليم والمعرفة، والأمان الاجتماعي والمادي، وكان من حولهم الكثير من الأشخاص لنصحهم وتوجيههم، وهذا يختلف عن الحالة التي حدثنا عنها عروة. رابعا: هنا في هذه القضية المرفوعة أمام القضاء ويعرف بها القاصي والداني، لا يوجد من يطلب المساعد وبالسر ويتعرض للحرق إن حاول الهروب، ليتخلص مما هو فيه، كما هو الحال مع الحالة التي عرضها علينا عروة. خامسا: حول الشاب الطفل، هناك أهل وعائلة ومرشدون من شيوخ أخذ برأيهم ومشورتهم، وكان حريا بهم، إن كان فعلا فعل كما جاء في عريضة المدعية عليه، أن يوجهونه إلى الإعتراف بخطئه وتحمل مسؤوليته، لا التهرب منه، بعكس أيضا الحالة التي عرضها علينا عروة. سادسا: قول عروة أنها طفلة، كان بناء على حكمه من خلال طريقتها في التفكير وتدبير الأمور، وهذا لا يشبه حالة الشاب في هذه القضية، وهو نجم لحلقات برنامج يقوم بتوجيه الشباب وتعريفهم بالخطأ والصواب والحلال والحرام. سابعا: وجه الاعتراض الذي خرجت به من خلال الردود التي قرأتها، والتي لا أتفق مع الكثير منها في الأسلوب، لأننا لا نعرف ظروف أو ملابسات ماحصل، كان كالتالي " لا أرى شيئا مهما في أن فلانا كان على علاقة بفلانة، سواء بزواج عرفي أو بدونه، المشكلة هي الظهور بوجهين، وجه ينافق به ويتكسب منه وآخر لا يظهر إلا في الخفاء، وجه يظهر لنا التقوى والورع ويحاضر في الدين والأخلاق، ووجه آخر يفعل تماما ما ترفع عنه سابقا". ثامنا: وضعنا للشاب العذر إن كان مذنبا في القضية المرفوعه عليه وقلنا "ومع هذا الفتى صغير، وكلنا خطاء ". تاسعا: كان بامكانه وبمساعدة من هم حوله، من أهل وعائلة وأصدقاء وشيوخ، أن يعترف بخطئه وكان هذا سيرفعه درجة، وكان يمكن أن يبقى كل ماحدث من قضايا و فضائح لاداعي لها محصورة بين عائلته وعائلتها، يحلونها بمعرفتهم. عاشرا: لا أعرف مدى مصداقية الجريدة أو المجلة التي نشرت المقابلة معه، وقالت على لسانه أنه فعلا كان على علاقة بالمدعية عليه، بعد إنكار دام السنة تقريبا. فارق كبير بين من يطلب المساعدة سرا ليتخلص من وضع أجبر عليه أو فعله برضاه في لحظة يأس أو طيش، وبين قضية افتضحت ورفع أحد أطرافها دعوى على الآخر أمام القضاء، وعرف بها الكل، ففي الحالة التي عرضها علينا عروة، الفتاة تطلب المساعدة للخلاص مما هي فيه، لا تطلب قضاء وتشهيرا وحقوقا. تحياتي (f) االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - فضل - 03-17-2005 جارة الوادى انت حولت الموضوع لحالة شخصية وليس لموضوع راى عام وموضوع جوهرى يتعلق بمفهوم تنظيم الاسرة وممارسة الجنس كما كان الموضوع منذ البداية ورافقة تطرف وسباب وشتائم لا معنى لها من نا حية شخصية الموضوع ابسط من ذلك بكثير ويمكن ابداء الراى التالى كليهما مخطىء اولا لانه مارس الجنس من خارج المؤسسة الزوجية ثانيا عندما مارسا هذا الجنس لم ياخذوا فى الاعتبار عواقبه ( لم يضعوا واقى ذكرى او شطف المهبل بعد الجماع لمنع نشوء الحمل ) ثالثا عندما نشا الحمل وادركت الفتاة انه لا امل ان يقوم الاب بقبول الطفل كان عليها ان تجهض او ان تكون مستعدة لتحمل عواقب ما فعلت لوحدها وبدون شوشرة وضجة اعلامية رابعا عندما ولد الطفل واصبح امرا واقعا كان على الاب ان يقبل بابوته لهذا الطفل بشكل او باخر لان الكلاب.... حتى الكلاب لا تتخلى عن نطفتها وعن جرائها ( جمع جرو )...لكن يبدوانه مجرد نذل ( وهى كذلك نذلةعلى كل حال) االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - Contender - 03-17-2005 بدون فحص الDNA لا يوجد دليل فعلي على انه والد الطفلة فلماذا الجزم في هذا الموضوع، ثم هو ليس بهذا الغباء لكي ينكر ابنته. فلنفترض السيناريو التالي: احبت تلك الفتاة احمد الفيشاوي وحاولت معه جاهدة كي توقعه في حبالها وبما ان الشيطان شاطر وقع الفتى في احضانها ومارس معها الجنس باستخدام واقي ذكري او انه قذف خارج مهبلها او اي تفسير آخر! وبعد فترة لاحظت هذه الفتاة ان احمد بدأ يملها او انه يهجرها فهي بالنهاية نزوة او وسوسة شيطان. فقررت ان تنتقم منه فمارست الجنس مع شخص آخر وحملت منه لكي تدعي ان الطفل الذي في احشاءها هو ابن احمد خصوصا ان الافلام المصرية مليئة بمثل هذه القصص والفتاة عاملة في الوسط الفني فممكن ان احد كتاب السيناريو اقترح عليها الفكرة! فشدة نكران احمد لها تفسيران اما انه غبي جداً او انه فعلا ليس والد الطفلة اما احتمال انه نذل وجبان فهو غير منطقي. فربما ان الحب اعمى الفتاة وقررت ان ترتبط به بأي طريقة ممكنة ففعلت مافعلت وهي تعرف انه لم يزرع نطافه داخل احشاءها (ربما استخدم واقي ذكري كما اسلفنا) ثم ان اعترافه بوجود علاقة لا يعني انها حملت منه فكم من شاب عاشر فتاة من الخلف كي لا يضيع غشاء بكارتها من اجل عريس المستقبل!!! وكم من شاب وفتاة مارسا الجنس الفموي دون ايلاج للاعضاء التناسلية والشاطر يفهم. في النهاية الحكم الفصل هو اختبار ال DNA , ولكن مالا افهمه هو لماذا لم يتم هذا الفحص حتى الان؟ االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - جارة الوادي - 03-17-2005 عزيزي فضل أتفق معك في نقاطك التي أوردتها، وإن كنا سنقارن الإثنين بالنذالة، فهي برأيي أنذل منه، لأنها الأكبر سنا والمفروض وعيا ونضجا، وتعرف تماما وضع هكذا علاقات في مجتمع عربي مسلم، وإن كان ليس من مهمتي شخصيا أن أشهر بهما إن عرفت عنهما بالصدفة مثلا، وليس حتى من مهمتي أن أهتم بأن فلانا وفلانة على علاقة، طالما بقي الأمر بينهما وعرفا التعامل معه وتدبيره. أما هدفي فلم يكن تحويل القضية لحالة شخصية، وإن كان يمكن فعلا حلها ببساطة من خلال اقتصارها على أصحاب الشأن، لكن هذا لم يحدث وتطورت القصة حتى وصلت للمحاكم، لتصبح بعد ذلك قضية لكل صاحب رأي. كان ردي عبارة عن مقارنة بين هذه القضية التي أصبحت عامة، والتي قاضا فيها أحد الطرفين الآخر، وبين تلك الحالة التي طرحها علينا عروة، لا يطلب فيها إلا طريقة أو وسيلة للمساعدة، وبين وضع هذا الشاب ووضع تلك الفتاة في موضوع عروة لا أكثر. تحياتي (f) االدعاة السوبر اللوكس وفنون الصياعة احمد الفيشاوى مثالا!!! - الحكيم الرائى - 03-20-2005 ميرفت أمين: ابنتي لن تتزوج أحمد الفيشاوي بعد فضيحة هند الحناوي القاهرة - عنتر السيد نفت الفنانة المصرية ميرفت أمين أن تكون ابنتها الوحيدة منة الله أن تكون في طريقها للخطوبة للفنان الشاب احمد الفيشاوي بعد فضيحة ( هند الحناوي / أحمد الفيشاوي ) التي اكتست شهرة كبيرة في الفترة الأخيرة. وأكدت ميرفت أنها وحسين فهمي يتركان الحرية لابنتهما منة الله في اختيار شريك حياتها. وتعد ميرفت أمين من الفنانات القلائل اللاتي لا يقفن على خشبة المسرح لأنه لا يناسبها .. لكنها نجحت تليفزيونيا إلى أبعد الحدود وسوف يلتقي بها المشاهد العربي في رمضان من خلال مسلسل " أهل الرحمة " مع كمال أبو رية ومن إخراج محمد عبد العزيز .. هذا العمل الذي يضاف إلى أعمالها التليفزيونية السابقة مثل "القلب يخطيء أحيانا" و "الرجل الآخر" و "ملفات سرية" و "قمر سبتمبر" و"يحيا العدل" وغيرها. " أهل الرحمة " أعادني للتليفزيون ميرفت التي رسمت نجوميتها في السنوات الأخيرة على شاشة التليفزيون هل ستعاود تألقها الآن مع مسلسلها الجديد "أهل الرحمة" الذي أفصحت عن تفاصيله قائلة: يتناول العمل فكرة نبيلة تقوم على ان القوة الحقيقية تكمن في التراحم بين العباد. . سألتها إذا ما كان هذا التراحم طابعا في حياتها.. فقالت : اعتقد ذلك لأنني انسانة طيبة ورومانسية وشاعرية ولا أحب القسوة في حياتي حتى لو كانت على إنسان تعرضت منه للظلم فأنا دائما في حياتي متسامحة ولكن ليس إلى حد ان تضيع معه حقوقي. وميرفت أمين العائدة بقوة في رمضان ترى ان العمل الجيد يفرض نفسه ولكن شهر رمضان ترتفع فيه نسبة المشاهدة ويحقق جماهيرية عالية لأي عمل فني مهما قلنا كلاما بعيدا عن ذلك لأن شهر رمضان أصبح موسما للتنافس بين المسلسلات الدرامية الجيدة وأصبح شاهدا على ميلاد نجوم جدد مثلما كان في مسلسل "الرجل الآخر" الذي قدمته مع نور الشريف وأصبح كل من احمد زاهر وحلا شيحة نجوما بعد عرض المسلسل. الجيد يفرض نفسه وأكدت ميرفت أمين على ضرورة اختيار المسلسلات على حسب جودة المضمون، وليس على نجومية أبطال المسلسل "لأنه من الممكن جدا ان يختار احد النجوم مسلسلا ويكون اختياره غير موفق.. ولذلك أرى انه يجب على اللجنة العليا التي تختار المسلسلات للعرض على القناتين الأولى أو الثانية على التليفزيون المصري في رمضان ان تختار المسلسل بعد مشاهدته كاملا وليس مشاهدة حلقتين أو ثلاثة في البداية لأن من الممكن ان يبدأ المسلسل قويا ثم يعتريه الهوان والترهل". تعرضت للظلم في العامين الأخيرين من التليفزيون! وأشارت أمين إلى أنها شعرت ذات يوم بالظلم في العام قبل الماضي عند اختيار مسلسلها "يحيا العدل" للعرض على قناة النيل الدولية التي لا يشاهدها سوى سكان القاهرة فقط ولا يشاهدها جمهور الأقاليم.. كما أنها تعرضت لظلم العام الماضي عند عرض مسلسلها "ملفات سرية" بعيدا عن شهر رمضان رغم انه كان من الأعمال الجاهزة وأيضا واجه مسلسلها " قمر سبتمبر" مشكلة عدم العرض على قناة رئيسية.. ومن هنا تقول ميرفت أمين أنا لست ضد ظهور أسماء بعينها سنويا ولكن هل كل ممثل قادر على الاختيار بالشكل الجيد كل عام.. هناك مسلسلات لبعض النجوم والنجمات الكبار تعرضت للانتقاد الشديد في العام الماضي وكان يجب على القائمين والمسئولين عن التليفزيون المصري ألا تكون هناك شبهة مجاملة ويكون المعيار الوحيد هو جودة العمل وقوته وان كنت اعتقد ان اللجنة العليا تسعى إلى ذلك عند اختيار مسلسلات رمضان وقد يجانبها الصواب أو الخطأ أحيانا . السينما والفشل عندما عادت ميرفت أمين للسينما وهي مملؤة بنشوة الرومانسية عقب تكريمها في دورة الرومانسية لمهرجان القاهرة السينمائي كانت عودتها من خلال فيلم " أولى ثانوي " أخر أفلامها السينمائية مع نور الشريف الذي شاركته كثير من الأعمال الفنية ـ تحديدا 24 فيلما ـ ولكن التجربة لم تكن مرضية على مستوى النجاح الجماهيري بسبب سيطرة موجة أفلام الكوميديا .. تلك الموجة .. كيف تراها ميرفت ؟ تقول : أنا لست ضدها ولكن اعتقد انه قد آن الأوان لعودة النوعيات الأخرى من الأفلام ولا يجب على السينما ان تكون قاصرة في أفلامها على أفلام الكوميدية خاصة ان هناك أفلام جيدة وبعيدة عن هذه الموجة ونالت نجاحا كبيرا مثل "العاصفة" و "مافيا" و "تيتو" و "سهر الليالي" و "حب البنات" و "بحب السيما" و "إسكندرية نيويورك" وهي أفلام محترمة وجيدة ولم تعتمد على اللون الكوميدي السائد.. فلا بد ان نشاهد أفلاما تحمل قضايا وقيما فنية إنما تكون كل الأفلام كوميدية فهذا شيء غريب وعجيب حقا والأغرب ان تلك الأفلام هي التي تحقق إيرادات خيالية.. ونفس الشكل سوف يستمر في تحقيق إيرادات كبيرة.. فهذه موجات ولا يجب ان نعصر كل موجة ناجحة حتى نهايتها تماما. الجمال وحده لا يكفي وحول أهمية الجمال في استمرار الممثلة في دائرة الضوء أطول فترة ممكنة.. قالت ميرفت: أرى ان القبول والارتياح أمران مهمان للمثل عموما سواء كان رجلا أو امرأة .. فالمهم ان يدخل قلب المشاهد ويشعر بارتياح تجاهه.. لكن الجمال وحده لا يكفي لأن تكون صاحبته نجمة دائما لأنها لا يمكن ان تستمر بدون ان تكون لديها موهبة كممثلة.. وفيما إذا كانت نجومية الرجل أطول عمرا من نجومية المرأة, قالت : ان ادوار الرجل في كل مراحل عمره متاحة أكثر من المرأة . اعترف بأنني ممثلة مسرح فاشلة ولست كشويكار أو البابلي ! استوقفتها قليلا وسألتها عن أصعب مشهد سينمائي في مشوارها الفني .. صمتت طويلا قبل ان تجيب .. كانت تفكر وتسترجع شريط سينمائي طوله لا يقل عن 35 عاما ثم أردفت قائلة : انه المشهد الذي جمعني بالفنان نور الشريف في فيلم الاكشن "دائرة الانتقام" من إخراج سمير سيف في عام 1976 عندما كنت اركب الموتسيكل خلف نور الشريف الذي يقوده بسرعة جنونية وفي الاتجاه المعاكس دون ان يكون متمكنا من القيادة.. كما أنني أخاف عندما أقود سيارتي وتقترب مني سيارة أخرى. وثمة مشهد في أحد أفلام النجمة ميرفت أمين كلما شاهدته انتابتها حالة من البكاء .. سألتها عنه.. اعترفت بحقيقة هذا المشهد وقالت انه في فيلم " زوجة رجل مهم " في المشهد الذي يمسك فيه احمد زكي بشريط عبد الحليم حافظ ويمزقه.. فقد قدمت في هذا الفيلم دورا من أهم أدواري السينمائية. العودة للرومانسية وأردفت أمين قائلة : نعم الوقت مناسب الآن لعودة الأفلام الرومانسية ولكن بنفس العناصر الموجودة نفس الشباب.. لان عودة الأفلام الرومانسية لن تكون من خلال جيلنا وإنما ستكون بالشباب الموجود وكل عصر وله شبابه، وجمهور السينما كله من الشباب حاليا ولا تستطيع ان تفرض عليه جيلا سابقا.. وأنا كممثلة لن أقدم سوى الأعمال والأدوار التي أراها ذات قيمة ولها رسالة وهدف لأنني لم أتعود ان أقدم عملا سينمائيا ولا يكون له رد فعل جيد على الجماهير .. فمثلا "القتل اللذيذ" كان يعالج مشكلة واعتقد ان أفلامي الأخيرة مثل "أحلام صغيرة" و "الأرجوز" و "عودة مواطن" و "زوجة رجل مهم" .. هي من الأفلام الجيدة في مشواري الفني ورغم قلة أعمالي السينمائية في السنوات الأخيرة إلا أنني راضية تماما عما أقدمه وقد وجدت في التليفزيون متنفسا لموهبتي لأنني وجدت من خلاله مساحة عريضة للاختيار من خلال أدوار كثيرة تعرض عليّ وأنا اختار أفضلها .. لأن التليفزيون وسيلة خطيرة جدا وسلاح ذو حدين لأنه يصل للمشاهد وهو جالس في بيته إما ان تصل إليه وتكون ضيفا مقبولا وزائرا خفيفا فيقبلك وإما أن تكون كل يوم على الشاشة ومن خلال أعمال وأدوار مكررة فيلفظك ومن هنا تصبح فنان بلا جمهور . تابعوني طوال شهر رمضان مع "أهل الرحمة"! خائفة من المسرح ! والذي لا يعرفه الكثيرون عن ميرفت أمين أنها تخاصم دائما المسرح.. تخشاه.. لا تقترب منه إلا كمشاهدة فقط .. ترى ماهي أسباب هذا الخصام منذ بداية مشوارها الفني وحتى الآن.. تقول في شجاعة أنا لست فنانة مسرح ولا اعتبر نفسي يوما فنانة مسرحية.. هناك فنانات كانت عندما تقف على خشبة المسرح تستطيع ان تملأ فضاء هذا المكان مثل سميحة أيوب وسهير البابلي وشويكار.. وأنا لا أحب المسرح كممثلة ولكن أحبه كمشاهدة وعدم رغبتي في العمل المسرحي رغم العروض الكثيرة التي عرضت عليّ كان سببها أنني لا أحب السهر في عمل مسرحي إلى الساعة الثالثة أو الرابعة صباحا.. كما ان المسرح أشبه بالكباريه امتلأ بالراقصات والإسفاف والابتذال والخروج عن النص ومثل هذا النوع لا يمت للمسرح الحقيقي بصلة.. كما أنني ليس لدي الوقت أو الجهد الذي ابذله في عمل لا يستحق التضحية ومن هنا جاء خصامي للمسرح عن اقتناع.. لأنني أيضا لا أحب الاستمرار في عمل مسرحي قد يستمر عام أو أكثر مما يجعلني أشعر بالملل .. و أنا دائما اتهم نفسي بأنني فنانة مسرحية فاشلة أو أنني أخشى الوقوف على خشبة المسرح. هل تعيش ابنتها قصة حب ؟ باغتها بالسؤال إذا ما كانت ابنتها تعيش حاليا قصة حب أم لا .. فقالت : هذا السؤال متروك لها ولا أستطيع ان أجيب نيابة عن خصوصيات غيري حتى لو كانت ابنتي. قلت لها عندما سألت الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي هذا السؤال عن ابنتها ياسمين قبل ان تتزوج أفصحت ان ابنتها تعيش قصة حب.. وإذا كان والد ووالدة منة الله من اشهر الفنانين رومانسية فمن المؤكد ان تكون الابنة رومانسية أيضا.. هكذا طلبت استجوابا لهذا التفسير فأشارت ميرفت أمين بأن ابنتها بالفعل أكثر رومانسية.. دون ان تستطرد و تضيف.. أحببت ان أبعدها عن دائرة الخجل قليلا عندما استوقفتها لأسألها عن طبيعة دراسة ابنتها .. فقالت أمين : أنها تدرس في جامعة سيتي ولم تستكمل دراستها بعد. |