حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! (/showthread.php?tid=35567) |
RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - الــورّاق - 12-23-2009 تحية .. إلى الجوزاء التوأم .. الجوزاء تتكلم بعاطفية ، مخلوطة بعدم تثبّت ، فبركة مناسبة لإمراة غاضبة ، " الله يعذّب الفقراء" من قال لك أنه كذلك ؟ الله يعذّب كل كفّار أثيم ، غني أو فقير ، أنت قلت أنه ليس في الحياة سعادة دائمة ، هذه هي الدنيا ، هي اختبار ، فهل كل الناس أصيب أبناؤهم بمثل ما اصيب به صديقك هذا ؟ لا ، هي اختبارات ، يبلوهم بالخير والشر فتنة ، فينظر من يصبر ومن لا يصبر ، وهم على سواء ، أي حتى من يُبتلى بالخير لا يعني هذا أنه مكرّم ، والموت وراء كل هذه المصائب ، الموت سوف يمحي الجميع أصلاً ، فإذا كان ربٌ كما تشائين أنتِ ، داوي لي هذا ، وعالج لي هذا ، وافعل لي هذا ، فهل ستنتهي الطلبات ؟ سوف تطلبون الخلود ، وتطلبون الراحة ، ولا نريد تكاليف أو أي شيء من هذا القبيل ، لا نريد الالتزام بأخلاق ، لا نهاية لطلبات الانسان . ولماذا نطلب هذه الأشياء من اله بعيد كما تقولين ؟ لماذا لا تطلبون المساعدة لهذا المسكين الذي لم يجد من يعالج ابنه ؟ لماذا لم تتبرعوا أنتم الملاحدة له ؟ فأنتم دين واحد . ولو كان الله وعالم الغيب كله تحت إمرة عقولنا ، لما كان إلهاً أيضاً ، وهذا سؤال بإمكانك ان تطرحيه مع أسئلتك التي ترددينها وليس لديك غيرها إذا كنتي منصفة ، كيف سيكون اله ونحن نعرف كل شيء عنه ؟ إذا عرفنا كل شيء عنه ، فإذاً نحن مثله آلهة ، والله يقول : (مَا كَانَ اللّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ) آل عمران . المسألة هي أن عقل الملحد لا يعرف سوى المادة ، ولا يعرف إلا الثراء والفقر ، هكذا تفكيره ، وعلى هذا الاساس بني الفكر الماركسي الطمّاع الحسود ، والفكر الراسمالي الطمّاع المنافق ، فمن الممكن أن يكون الفقير متكبراً ، فقيراً سارقاً ، قاطع طريق ، وقد يكون الغني طيباً ، والعكس بالعكس ، الحكاية هي حكاية نيّات ، ليست الحكاية "كم لديه من مال" ، فلنرتفع قليلاً عن ماديّة ماركس . وهذا تفكير المرأة ، دائماً مرتبط بالمادة ، بالأرض ، المرأة هي أساس الإلحاد ، فهي مرتبطة بالدنيا ومتشبثة بالأرض ، الفضائل لا تعرفها المرأة ولا تدركها اصلاً ، فقط المادة هي ما تدركه . فالحب عندها طقوس وقوالب ، والرحمة قوالب ، متى ما انكسر شيء من القالب فهذا يعني أنه انكسرت الفضيلة ، مثل تعامل الموظف الجديد مع آليات العمل ، فهو يمشي بموجب القواعد والتعليمات ، ولا يستطيع أن يبدع . والحكم على الله بأنه ظالم وغيرعادل ، مع وجود جزء مجهول من القضية ، هل هذا حكم عقلاني ؟ هل القاضي الذي هكذا تفكيره ، هل يعتدّ بكلامه ؟ مع أنه يوجد جزء مجهول من القضية ! لا تأخذك العواطف ، عواطف الفقر والغنى والمادية ، هل نستطيع تصوّر عالم كله أغنياء ؟ كيف سيكون حال هذا العالم ؟ أو كله فقراء ؟ ولو كان كله أغنياء ، فمن سيخدمهم ؟ من سيخدمك ؟ الله قال أن كل شيء موزون بقدر ، هل نستطيع أن نتصور إلهاً حاجباً نفسه عن البشر ، وتاركاً لضمائرهم أن تبحث عن الحقيقة وتبحث عنه ، ثم يأتي ويدع البشر يعملون ويجتهدون ، وبعضهم يصيب وبعضهم يخطئ ، وبعض الاخطاء قاتلة ، ثم يأتي لينقذ الأطفال فقط ! ألا ترين أن الحبكة تكون مكشوفة هكذا ؟ ثم لماذا لا نستغرب الموت ؟ هذا الإله يميت كل الناس ، لماذا لا تفزعك هذه القضية ؟ يميت الأطفال وغير الأطفال ؟ الأغنياء الذين تعظمين شأنهم هو يميتهم ايضاً مثلما يميت الفقراء . أليس هذا عدلاً ؟ وبالنسبة للغني والفقير ، وترديدها في كثير من كلامك ، يبدو أنك ترين فروقاً كبيرة بين الغني والفقير! في الحقيقة ليس هناك فروق كبيرة ، فإذا الفقير متذمّر من فقره ، فالغني متذمّر أيضاً ، ولا يحس بطعم النعمة مثل ما يحس بها الفقير ، فكل شيء متناسب وبقدر ، فإذا صرتي غنية الآن ، فهل ستصبحين سعيدة بالكامل ؟ وما هو الرقم المطلوب ليكون الإنسان غني ؟ نرى الأغنياء ينتحرون في أوروبا الغنية ، وأكثر نسبة إنتحار في الدول الاسكندنافية الغنية ، فلماذا ينتحر ويترك الغنى الذي تلهثين لتحصّليه ؟ أنتِ ومن يفكّر بماديّة مثلك ؟ المطلوب هو الكفاف ، الحاجات الضرورية للإنسان ، هذا هو الحق الذي يجب أن يبحث عنه الإنسان ، لا ان يبحث عن الثروة ، الذي يبحث عنها هو شخص يريد السيطرة ويحب ان يقهر الآخرين ، عليه أن يكون فقير وحاقد ، كما هو عليه الفكر الشيوعي ، فتفكيرك هذا يقود للفكر الشيوعي ، الذي يحقد على كل غني ومنتج ليكون مكانه ، وأيضاً لم تسألي هذا الغنى من أي طريق جاء ؟ هل عن طريق صحيح أم خاطئ ؟ المهم الغنى فقط . الله لا يعذّب الكافر الغني لأنه مترف في الدنيا ، هو يعذّبه لأنه كافر ، يجب ألا تفوت هذه النقطة ، فالترف ليس عيباً ، العيب هو الكفر ، والفقير الكافر ايضاً سيعذّبه ، لأن الإنسان يعيش بحاجاته الاساسية ، والفقير عاش عمره ، والغني عاش عمره ، قال القرآن : (يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم) ، فلا ينفع لا غنى ولا فقر ، بل ولا يدفع العذاب الفقر ، الفقر لا يدافع عنا يوم القيامة . والقَدَر هو القوانين الطبيعية في الحياة ، فمن يحترمها ويحترم القوانين فسوف يصل إلى الإكتفاء والغنى ، مستعيناً بالقوانين التي وضعها الله في الطبيعة ، وعلى قدر احترامنا للقوانين على قدر ما نحصل على التوافق بين الانسان والطبيعة ، وبالتالي السعادة ، وهذه القوانين هي التي توصل لله أيضاً وللإيمان ، فيجمع بين الغنى والوفرة والإيمان ، بأن يكون طبيعياً ، بمثل ما يأخذ يعطي ، مثل ما الأشجار تأخذ من الأرض فهي تعطي للأرض ، بعملية توازن . من لا يؤمن بالله هو لا يحترم قوانين الطبيعة . لا يوجد أحد يخيّر بين أن يكون فقير او غني ، الجميع يرغب في أن يكون غنياً ، الإنسان له إرادة ومشيئة ، وهذه الاقدار هي القوانين التي تنظّم الحياة والكون ، فمن يحترمها ويستغلها فسوف يستفيد منها ، (ألا تطغوا في الميزان) ، أي أن الذين يعارضون الطبيعة ويخرجون عن قوانينها ، يطغون ، فتدمّرهم الطبيعة ، التي هي أقدار الله . وأما أن الله يغني من يشاء ، فالمسألة مرتبطة ، مرتبطة بهذا الانسان واختياره واحترامه لقوانين الطبيعة ، (وسنيسره لليسرى) ، أي : نيسّره اليسرى بإتّباعِه ، فإذا اتّبع فسوف يتوجه إلى اليسرى ، هو بنفسه ، لا أن تُجعل له اليسرى في طريقه ، أو يُجعَل له كومة رزق في طريقه ليأخذها ، لا ، بل أن يحترم القوانين ثم يجد هذا الرزق ، والله وضع مقومات الخير في الأرض كلها ووضع فيها رزقها ، فهو موجود ، فمن يعمل بهمّة ونشاط ويتعلّم ويحترم القوانين وينظّم نفسه وحياته ولا يسرف ، فسيكون غنياً . والمسرف المتطرف دائماً في حال سيئة ، كما هو تطرّف الملحد ، الذي يقطع بعدم وجود إله بلا دليل . عقلية الملحد المادية النفعية ، هي التي تجعله يفكّر هكذا ، "لماذا الله لم يجعلني غنياً؟" ، "لماذا الله يجعل إبني مريضاً؟" ، هو يريد أن يكون الله موظفاً لديه ، ولكنه لا يسأل ماذا فعلت أنا ؟ فلو يبحث الملحد ، ولو أنه وعى الملحد لوجد أن كل المنفعة وكل ما يتنفسه ويأكله ، كله فضل من الله ، وضعه في هذه الارض ، ولكن الإنسان الشكور يبحث عن : كيف أشكر هذه النعم ؟ والإنسان الاناني الشحيح يبحث عن : لماذا ليست كل النعم لي ؟ ومن هنا يبرز الاختيار ، هذا هو الاختيار بالذات ، (إما شاكراً أو كفورا) ، ولو أني في مكانك لقلت : أولاً أشكر النعم التي أنا فيها ثم أسأل لماذا لم يعالج الفقراء ، أولاً أُشكر ثم طالِبْ ، هكذا هو التعامل الاخلاقي ، فلما يكون أحد الناس ينعم علينا بشيء ، فهل من الأفضل أن نذهب إليه ونشتكي إليه من النواقص ، أو أن نقدّم له الشكر على ما قدّم أولاً ، ثم نطالب بالمزيد ؟ ونسيتم أيضاً أن الله وعد بأن يعطي من يسأله إذا هو شكر ، وهذه فرصة للفقراء كما تقولين ، أن يشكروا ثم يطلبوا ، وسوف يوفّقهم ، التوفيق هذا من إيمانهم ، إيمانهم هو من يوفّقهم ، لا أن يظهر لهم شيء فجأة ، بل إيمانهم يوفّقهم ليبحثوا عن الطريق الصحيح ، فحينئذ يستفيدون من قوانين الطبيعة . ومن ناحية إنسانية ، حنانك على هذا الطفل جاء من عاطفة أمومة ، لكن لو جئنا للحقيقة والواقع ، فإن الكبير يحس بالألم أكثر من الطفل ، لأنه يقدّر العواقب اكثر من الأطفال ، من المفترض أن تأسي على الكبار قبل الصغار الذين يتعرضون لمصائب ، صحيح أن الطفل يتعذّب ، ولكنه يتعذّب أول ما يلامسه الالم ، لكن الكبير يتقطّع ألف مرة قبل أن يصل إليه الألم ، ومن أجل هذا نجد في المستشفيات إجراء العلميات للاطفال الصغار التي فيها ألم وهم في سن مبكّرة ، ولا يحسّون بالألم بشكل كبير مثل نفس الألم إذا كبروا ، كعمليات الختان وغيرها . وهذا الطفل الصغير ، لم تسألي من اضحكه ومن أفرحه ومن أعطاه المقاومة والمناعة ، ومن أعطاه الأم ، أليس الله أيضاً ؟ إذاً فهذا شأنه ، وهو أدرى بما يفعل ، إن عقليتك لا تستطيع أن تتساءل لماذا الله يعطي هذا الطفل ؟ بل تستطيعين أن تتسائلي لماذا مُنِع هذا الطفل؟ وأنت تعرفين أنها حالات شاذة ليست دائمة ، ولو طبّقت القوانين الطبيعية لما تعذّب طفل ، نحن نعلم من يقتل الأطفال ويحرقهم بالقنابل، ولله في خلقه شؤون . وبناء على هذا المنطق الذي تتبعينه ، فلماذا تاكلين اللحوم ؟ لماذا هذه الحيوانات المسكينة تذبح لأجلك كي تأكليها ؟ على موائد الأغنياء الذين تقدسينهم ؟ ولماذا في التفكير المادي الذي تتبنينه ، والعلماني الذي تتبناه دول ، هذه الدول التي تصنّع الأسلحة الإنشطارية والتدمير الشامل ، أليس في قلوبهم رحمة ؟ أليس في قلب العلم رحمة لأحد ؟ وهذا الإستغلال والابتزاز التجاري للرأسمالية التي تريد أن تجمع المال في جيبها وتجعل الناس فقراء وخدم ، ألا تستحق النقاش ؟ لم لا نكون منصفين ؟ أكثر المصائب والدمار على الارض وعلى الأطفال هي بسبب البشر وليست بسبب الله ، أطماعهم وأحقادهم وأنانياتهم هي التي جعلت الحياة أليمة وصعبة وقاسية ، وفي المدن الرأسمالية نجد الأغنياء فاحشي الثراء ، ونجد الناس التي تنام على الشوارع من الفقر ، والهومليس ، أين هي رحمة العلمانية وهي تحرق مدن بالقنابل الذرية بما فيها الأطفال الذين تسحب جلودهم من خلفهم ، ورأيناها على شاشات التلفزيون ، هل الله هو الذي فعل هذا ؟ أم أطماع الإنسان ؟ وأي إنسان ! الإنسان المادي العلماني ، الذي يفكّر كما تفكّرين . من تكبّر الإنسان وهو الذي لا يعرف شيئاً عن نفسه ، ولا يعرف عن الدنيا إلا القليل ، أن يحاكم خالق هذا الكون ، وخالق الأمومة ، ويتهّم بأنه ليس لديه مشاعر تجاه الأطفال ، وهو خالق مشاعر الأمومة ، هو ليس أماً ولا اباً ولكنه هو خالقها ، هل هذا من المنطق ؟ تُرفع شعارات العقلانية والفكر الحر والموضوعية ، ولكننا نسمع جعجعة ولا نرى طحناً ، لا نجد منها شيء ، نجد الأهواء وعقولاً إنحيازية ، أليس من الظلم أن نبارز الله بنعمه التي أعطانا إياها ، ومنها نعمة العقل ؟ الطفل مادي في تفكيره ، فهو لا يعرف المشاعر ولكنه يعرف اسماء السيارات والموديلات والاشياء التي تؤكل والتي تلبس ، وهذا يقودنا إلى المقارنة بينه وبين عقلية الملحد المادي ، فالملحد هو طفل لم يكبر ، أي أنه فقط كبر جسمه ، العقلية التي لديك هي نفس العقلية التي كان عليها كفار قريش . وفي الاخير ، أقدّر لك – فقط – دوافعك الإنسانية الرائعة ، ولا اقدّر كيف وجّهتي الموضوع عقلياً . وبالنسبة للمال والبنون ، فلو طلبتي من الله فسوف يعطيك ، قال الله : (ولو أنهم استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقاً) ، ومع أنك لم تطلبيه فنحن ندعو لك بالمال والبنون .. RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - مواطن مصرى - 12-23-2009 الزميل الوراق مرحبا بك زميلا عزيزا فى المنتدى مع خالص التحية RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - الــورّاق - 12-24-2009 (12-23-2009, 06:39 PM)مواطن مصرى كتب: الزميل الوراق مرحبا بك يا مواطن مصري .. ولك التحية .. RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - طريف سردست - 12-24-2009 استغرب الاستشهاد بالقرآن بدون التعرض بالاشارة فيما إذا كانت الاية منسوخة او غير منسوخة. RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - Free Man - 12-26-2009 RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - الجوزاء التوأم - 01-17-2010 الوراق : لم تصلني منك رسالة و.......... بالنسبة لردك ، أنا قلت لا توجد سعادة مطلقة في هذة الحياة ولكني لا أؤمن أن السبب هو إختبارات وفتنة وغيرها من إله يجلس على عرشه الملكي فوق سبع سماوات ويطلب مني أن لا أعترض على إختباراته وحكمته بحق هذا الطفل المسكين التي لا أرى أي فائدة منها للطفل ، أخبرني إذا كنت أردد كلامي في مشاركاتي بهذا الموضوع ، من رد عليها برد مقنع و منطقي ؟ ماذا يستفيد الطفل الذي يتألم من الجوع من حكمة الله وإختباراته ؟ بماذا تفيد تبرعات الملحدين إذا كان الله (( يرزق من يشاء)) بمشيئته هو كما تقولون وليس الملحد بتبرعاته ؟ المسلم من حقه أن يطلب ويدعو ربه بما أنه يعترف بوجوده ويعتقد أنه يستجيب الدعاء وهل ستمنعه أنت إذا طلب من ربه أن يداوي له هذا ويعالج له هذا كما تقول أنت ؟ وحتى لو لم تنتهي الطلبات ، وطبعا المفروض أن المسلم الذي يعرف أن هذة الدنيا دار فناء ويعتقد بوجود الجنة والنار كيف يكون عاقل ويطلب الخلود والراحة و..... ولكن ما جعلني أستغرب منك جملتك هذه (( لا نريد الإلتزام بأخلاق )) ولأن الموضوع كان عن رجل فقير إنتحر هل تريد أن أكتب في مشاركاتي عن مارلين مونرو أعطني آيه من قرآنك تجعل من كلمة (الترف) كلمة محمودة ياهذا وبعدها قل لي الترف ليس عيبا الملحد لا يعتقد بوجود الله كيف يسأله لماذا لم تجعلني غنيا أو لماذا طفلي مريض والذي يحرق الأطفال ويفجرهم بالقنابل ظالم ولا أختلف معك ولكن مارأيك بالذي يهدم القرى بالزلازل ويحرقهم بالصواعق وغيرها ؟ وبالأخير تدعو لي بالمال والبنون وتقول في كلامك بالأعلى حناني على هذا الطفل جاء من عاطفة الأمومة ! لا تعرف إذا كنت أم أو لا وتسألني لماذا تأكلين اللحوم ! ولا تعرف إذا كنت غنية أو فقيرة . RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - بوشاهين البحراني - 01-18-2010 (12-10-2009, 07:52 PM)Free Man كتب: لذلك يقول لله ( وما من دابة في الأرض إلا على لله رزقها ) يعني حتى لو كان بوفيه من كيس قمامة (12-11-2009, 02:22 PM)Free Man كتب: (12-11-2009, 05:59 PM)Free Man كتب: نعم , لله قد فضل أن يكون القرآن عربيآ لقوله تعالى (إنا أنزلناه قرآناً عربياً...) و لا يخفى على أحد لله قد تبنى فكرة القومية العربية و ساهم في إنتشارها (12-11-2009, 07:37 PM)الجوزاء التوأم كتب: ذلكم الله ربكم أنا أختار الجواب رقم ثلاثة ( لحكمة لا يعلمها إلا هو ) كما يرددها عليها عامة المسلمين عندما لا يجدون الإجابة أو تفسير لشيء ما RE: يا من تقول أن الله موجود تعال لهنا !! - الــورّاق - 01-18-2010 (01-17-2010, 01:11 AM)الجوزاء التوأم كتب: الوراق : لم تصلني منك رسالة و.......... الجوزاء التوأم .. لقد رددت على رسالتك اليوم .. وأنا آسف على التأخير .. تحياتي .. |