حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: من يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ (/showthread.php?tid=36442) |
RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - أسامة مطر - 02-27-2010 يا جماعة طولوا بالكم و صلوا على أنبياءكم .... كان العرب ظاهرة صوتية فأصبحوا ظاهرة حرفية .... بين أمواج التلاطم و التشبث بالحرف ضاعت القضية الأساس .... ما أثير هنا هو إشكالية تتعلق بتجانس المسلم مع العالم المعاصر، و هذا واقع مستقل عن رغبة أي من الحضور الكرام .. هذا الأمر أصبح قضية ملحة بعد بزوغ نجم "القاعدة" و التراكمات الناشئة عن صعوبة اندماج المهاجرين المسلمين في مجتمعاتهم الجديدة. في خضم هذا الجدال يمكن فرز تيارات ثلاثة: تيار يقول بأن المعضلة تكمن في التفسير أي في الأشخاص و المؤسسة القوامة على النص ... تيار يرى يقول بأن المعضلة تكمن في الدين نفسه، و هذه النظرة تجيز للبعض أن يقارن، بين سلوكيات الشخصيات المقدسة الأساسية في الأديان المختلفة و أقوالها، أي بين سلوك النبي العربي و أقواله، و سلوك عيسى المسيح و أقواله. البعض هنا يخلط بين سلوك الشخصية الأساسية و بين سلوك المؤسسة التي أورثت نفسها الوصاية على الدين و أهله. تيار يرى أن المشكلة تخص باقي العالم دون المسلمين. فالإسلام ثابت ينبغي على المتحول أي العالم التكيف معه لا العكس. يا سادة .... قد يعجب أحدكم إبراهيم و قد يتحفظ على بعض أقواله بعضكم و قد يثير في البعض الرغبة في اقتناء رشاش كلاشنيكوف .... و لكن القضية قائمة بمعزل عن موقفكم من أي شخص. أدعوكم للمحاكمة العقلية و المناقشة الصافية لأن القضية في نهاية المطاف تبقى قضيتنا و نبقى نحن من سيحمل ورزها. مع احترامي ... RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - هاله - 02-27-2010 اقتباس:ما أثير هنا هو إشكالية تتعلق بتجانس المسلم مع العالم المعاصر، و هذا واقع مستقل عن رغبة أي من الحضور الكرام .. هذه رؤيتك الخاصة للقضية يا زميلي أما أنا فأرى للقضية نصفا آخر نجده في الموضوع التوأم الذي تبعه و في نفس اليوم و الذي طرحت فيه "المسيحية" كبديل و كسبيل الارتقاء بالمسلم. و لا أستطيع أن أفصل بين الموضوعين فهما كتمهيد ثم زبدة أو كلمتين حلوين تمهيدا لتطبيقه "دينية"! RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - أسامة مطر - 02-28-2010 (02-27-2010, 11:36 PM)هاله كتب:اقتباس:ما أثير هنا هو إشكالية تتعلق بتجانس المسلم مع العالم المعاصر، و هذا واقع مستقل عن رغبة أي من الحضور الكرام .. صاحب الموضوع، أي إبراهيم (خليل الروح )، لم يطرح المسيحية كبديل بل قدم مقارنة في سلوك الشخصيتين الأساسيتين أي عيسى و محمد، و لست أرى في المقارنة حرجا، فكل شيء في عالمنا يعرف عند مقارنته بآخر. البعض خلط، ربما عن عدم معرفة، بين الشخصيتين المذكورتين و المؤسستين الوارثتين لهما. المؤسستان لا فرق بينهما في الشراسة الدموية و العطش الاستبدادي ... الفرق قد يكون في عدد الضحايا فقط. طرح المسيحية كبديل جاء على يد أوبسرفر "الرسول"، و قد جادلته في ذلك ... تستطيعين مراجعة ردودي إن شئت. إنها مجرد مقارنة سيدتي، و شتان بين المقارنة و طرح البديل. هناك فرق بين المؤسستين لا بد من الإشارة إليه، و هو أن جمهور تلك المؤسسة استطاع أن يحيدها، أو أن يقنن تأثيرها بعكسنا، فحصلوا هم على نتيجة، و نحن على نقيضها. لن نستطيع مواجهة الغرب و نحن نستورد الدواء و التقنيات منه. بل بالنهوض الجذري ... كيف؟ تعلموا منهم يا سادة، فليست هناك حاجة لاختراع العجلة مرة أخرى. إن الملك عار يا سادة و لن تستر عورته تبريراتنا ... ------------------------------------------------------- اللهم انما الاعمال بالنيات فاغفر لي زلاتي يا أرحم الراحمين RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - هاله - 02-28-2010 ألف أشكرك على ما غردت به .. اذ أنه الزبدة التي تهمني من الموضوع كله: اقتباس:المؤسستان لا فرق بينهما في الشراسة الدموية و العطش الاستبدادي اذن نحن أمام نص دموي (النص الاسلامي) و نص فشل في الارتقاء بأصحابه بعيدا عن تلك الدموية (النص المسيحي). رفعت الأقلام و نشفت الصحف. RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - بوعائشة - 02-28-2010 (لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض. ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً) (إنجيل متى) (جئت لألقي ناراً على الأرض فماذا أريد لو اضطرمت أتظنون أني جئت لأعطي سلاماً على الأرض . كلا أقول لكم بل انقساماً) (لوقا). RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - أسامة مطر - 02-28-2010 (02-28-2010, 09:38 AM)هاله كتب: ألف أشكرك على ما غردت به .. اذ أنه الزبدة التي تهمني من الموضوع كله: إذا كان هذا ما يهمك فقط فسأشق هدومي .... سأفعل هذا بعيدا عن أنظارك لكي لا أخدش حياءك الأنثوي RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - observer - 02-28-2010 (02-28-2010, 10:25 AM)بوعائشة كتب: (لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض. ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً) (إنجيل متى) الزميل ابو عائشة كنت متوقعا منذ بداية الشريط ان يأتي احد و يضع هاتين الآيتين، و هاتان الآيتان لا علاقة لهما لا بالنار ولا بالسيف ولا بغيرهما مما يفيد معنى الحض و التحريض على العنف. كل ما هنالك ان المسيح قصد بهما ان الويلات ستنتظر كل من يؤمن به فسيضطهد العالم اتباعه على الايمان به، هذا هو التفسير الرسمي الموضوع من قبل اباء الكنيسة ها ان الانترنت دونك و المواقع الكنسية الرسمية كالفاتيكان و المواقع الارثوذكسية و البروتستانتية موجودة على النت. فاتني بتفسير لهاتين الايتين من هذه المواقع ما يفيد الحض على القتال و العنف. ملاحظة، يا جماعة سطلتونا بتفسير آياتنا على هواكم، بالرجاء عند اقتباس اية الرجاء الرجوع لتفسيرها الرسمي من الكنيسة، كما نرجع نحن لتفسير القرآن لعلمائكم فهم اكثر الناس فهما له. RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - observer - 02-28-2010 الزميل اسامة اقتباس:طرح المسيحية كبديل جاء على يد أوبسرفر "الرسول"، و قد جادلته في ذلك ... تستطيعين مراجعة ردودي إن شئت. اين حصل هذا؟؟؟؟؟ ثم ماذا تعني بالرسول؟؟ RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - شهاب الدمشقي - 02-28-2010 اقتباس:كما أرى.. إله المسيحية لا يعرف الحرب. المسيحية هي المسيح نفسه. هذا الرجل لم يشن حربًا واحدة على خصومه والتاريخ شاهد على ذلك. ولكن .. أليس اله المسيحية والعهد الجديد هو نفسه اله اليهود والعهد القديم ؟ ألم يشن اله اليهود في العهد القديم (والمفروض انه نفس اله المسيحية) حروبا بربرية على شعوب بأسرها؟ . RE: ن يسيء إلى الإسلام؟ ومن هو المجرم الحقيقي؟ - observer - 02-28-2010 (02-28-2010, 01:25 PM)شهاب الدمشقي كتب:اقتباس:كما أرى.. إله المسيحية لا يعرف الحرب. المسيحية هي المسيح نفسه. هذا الرجل لم يشن حربًا واحدة على خصومه والتاريخ شاهد على ذلك. عزيزي شهاب، المسيحية هي عهد النعمة، هو العهد الجديد الذي حصل بين الله و الانسان، هو ذلك العهد الذي حصل فيه الخلاص فتحرر الانسان من الناموس او شريعة العهد القديم، تلك الشريعة التي كان العنف من ابرز سماتها. و العنف في تلك الشريعة كان لاقرار الحق بالطرق القاسية. و مع العهد الجديد اظهر الله لاهوته، لاهوت المحبة، فحصل الخلاص، و لم يعد حاجة للشريعة بعد، ولا يعترف بها مسيحيا. |