اقتباس:أما عن أن الله في الإسلام أعظم من أن يظهر لفلان وعلتان فلا يهمني فالإسلام وصف الله بأوصاف أحطت من قدره أكثر من الظهور إن كنت ترى الظهور سوء تقدير لله

(09-24-2010, 01:14 PM)vodka كتب:  وطري حبيبي وطري ألاكبر
(على رأي الحكيم الرائي )

اقتباس:لو أني متعصب لديني ما كنت أصلا قد سألت هذا السؤال وبهذه الطريقة العامة التي تشمل المسلمون والمسيحيون من جهة والملحدون من جهة أخرى فأنا عندما سألته كنت قد صنفت نفسي من جهة حيادية لا بل أني عندما أعطيت رأي وقفت مع الملحدين رغم أني لست منهم وهذا بحد ذاته يثبت عدم تعصبي لأني عندما اقتنعت بالفكرة لم يكن لدي مشكلة بالتعبير عنها حتى لو أنها خالفت إيماني المسيحي فلا يمكنك إتهامي بالتعصب

اقتباس:لا حبيبي
فتح الباب للإيمان لا يعتبر إيمانا بل يعتبر بداية لوضع خيارين أمام نفسك وهما سماع الفكرة والإستعداد للإقتناع بها حتى لو كان هذا الإقتناع سيغير حياتك 180 درجة بين قومك ... أوالخيار الآخر وهو رفضها

اقتباس:وأنا أكثر شخص يمكنني أن أشرح هذا الأمر لأنني جربته كما ذكرت في ردود سابقة عندما حاولت اعتناق الإسلام قبل 7 سنوات
أما سؤالك ... هل أؤمن حتى يظهر لي المسيح ..؟؟ يظهر لي أنك لم تقرأ جيدا ردي السابق جيدا وفي الإنجيل يا عزيزي هناك آية تقول :
"طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا" (إنجيل يوحنا 20: 29).

اقتباس:إن كنت ترى ظهور المسيح أمرا مضحكا فهذا شأنك ورأيك ولا أملك إلا أن أحترمه
أما عن أن الله في الإسلام أعظم من أن يظهر لفلان وعلتان فلا يهمني فالإسلام وصف الله بأوصاف أحطت من قدره أكثر من الظهور إن كنت ترى الظهور سوء تقدير لله
الإسلام صور الله تارة كمشعوذ محتال وتارة أخرى كمضل فتان هذا غير الأسماء الحسنى التي لا أرى في أغلبها حسنا ....
أنا آسف إن ظهر من ردي إساءة ما ... وأرى أننا شتتنا الموضوع أكثر من اللازم

(09-21-2010, 03:29 AM)مفكر .. سعودي كتب:  سأجيبك .. بإختصار ، أللإادري هو تقريبا إلإصح فكريا حتى يتبــين مابعد الموت ..

(09-26-2010, 06:49 AM)إبراهيم كتب:  

اقتباس:أما عن أن الله في الإسلام أعظم من أن يظهر لفلان وعلتان فلا يهمني فالإسلام وصف الله بأوصاف أحطت من قدره أكثر من الظهور إن كنت ترى الظهور سوء تقدير لله

أخي الحبيب sarkooessa:

الجدل الإسلامي المسيحي والذي يتوهم البعض أنه "حوار" ما هو بحوار وإنما هو كسر فخار مشاعر إنسانية. لا ينبغي للمسيحي الصادق أن يتم استدراجه ليتكلم بأي كلام ذميم عن عقائد الآخرين لأن هذا كما قال الإنجيل يولد الخصومات والخصومات تلازمها المرارة والمرارة هي ضد المحبة. المسلم سوف يستنكر عليك ظهور المسيح في الله أو ظهور الله في المسيح بهيئة ما وأنت ترد له الصاع صاعين وتقول له إن الإسلام وصف الله بأوصاف أحطت من قدره... هذا يؤدي إلى شرود العابد عن عبادته. من يدريك؟! فلعل المسلم بما لديه يقترب من الله اقترابًا ونحن نحطم لديه هذا القرب بالطعن في ما يملك وهذا لا ينبغي أن يصدر من إنسان روحاني. الروحاني يستحسن كل ما هو إيجابي لدى الآخرين ويزكيه. بالنسبة لسؤالك الأول: كما قلت لك، الملحدون أكثر عقلانية منا نحن المؤمنين ولكن نحن أنعم الله علينا بأشياء لا يتوفر عليها الملحد ولكن هذا لا ينبغي أن يكون مجال للمفاضلة لأننا كمؤمنين لا ينبغي أن نرى أنفسنا أفضل من أحد بل كما قال بولس "نحن وسخ الأرض" وأيضًا "المزدرى وغير الموجود في العالم". ستلاحظ أن أعظم من ساهم في خدمة التراث الإسلامي كان نفر ليس بقليل من أباء المسيحية مثل الأب بولس نويا وماسينيون وكثيرون وكثيرون ممن أفنوا حياتهم في دعم العابد بقربه من الله واستحسان ما لديه وفي ضوء النور الذي سمح به الله لدى هذا المؤمن. هذا المنهج ينتمي له حبيبنا المطران جورج خضر. وأنت شاعر ومشاعرك هي فيض من أحشاء الله مباشرة ولا أريد لها أن تتلوث بهذا الجو القبيح والحافل بالمعايرات الدينية والردح الرباني. وكلي شوق لقراءة مزيد من قصائدك، وليحفظك المولى تبارك اسمه في حفظه، إنه يحفظ الوديعة إلى يوم أن نلقاه.

(09-30-2010, 10:41 PM)الزعيم رقم صفر كتب:  فودكه

الايه عن قصة زيد بن حارثه و ام المؤمنين زينب بنت جحش و التى ترددها مع علمك بالغايه منها

أود أن أطرح عليك سؤالا فى إتجاه أخر

الأيه تقول

بسم الله الرحمن الرحيم

( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ) الأحزاب/37 .

لو فرضنا ان رسول الله ليس صادقا

و فرضنا أنه هو من قام بتأليف القران

و قد وجد أن زيد جاء اليه يعلمه برغبته فى طلاق زينب بنت جحش

فيقول له أمسك عليك زوجك بالرغم مما فى نيته من زواجها لو طلقها زيد

فلماذا يقوم بإعلان هذه الايه التى تبدى و تظهر ما فى قلبه و ما فى نيته من زواج ام المؤمنين زينب بنت جحش مع علمه ان زيدا قد جاء ناويا تطليقها و ان الامر اصبح مستتب و جاهز لامكانية زواجه منها

لماذا يقوم باعلان تلك الايه ؟

(10-02-2010, 05:12 PM)vodka كتب:  

(09-30-2010, 10:41 PM)الزعيم رقم صفر كتب:  فودكه

الايه عن قصة زيد بن حارثه و ام المؤمنين زينب بنت جحش و التى ترددها مع علمك بالغايه منها

أود أن أطرح عليك سؤالا فى إتجاه أخر

الأيه تقول

بسم الله الرحمن الرحيم

( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ) الأحزاب/37 .

لو فرضنا ان رسول الله ليس صادقا

و فرضنا أنه هو من قام بتأليف القران

و قد وجد أن زيد جاء اليه يعلمه برغبته فى طلاق زينب بنت جحش

فيقول له أمسك عليك زوجك بالرغم مما فى نيته من زواجها لو طلقها زيد

فلماذا يقوم بإعلان هذه الايه التى تبدى و تظهر ما فى قلبه و ما فى نيته من زواج ام المؤمنين زينب بنت جحش مع علمه ان زيدا قد جاء ناويا تطليقها و ان الامر اصبح مستتب و جاهز لامكانية زواجه منها

لماذا يقوم باعلان تلك الايه ؟

الموضوع وما فيه انه من البداية كان هناك اعجاب بين اشرف الخلق وزينب بنت جحش

حيث ان الله انزل الاية الشهيرة يان للرسول الحق في بنات خالاته وبنات عماته

الا انه خوفا من تكرار التجربة الاليمة التي واجهها عند نكحه لعائشة

والذي تسبب في نزيف مزمن مستمر لها طيلة حياتها وهي تعتقد بانه حيض لجهلها وصغر سنها

وهذه التجربة كانت تؤرقه لرقة قلبه

فعندما قدم لعند زينب ليطلبها لنفسه تذكر ذلك فغير هذا الطلب وطلبها لابنه بالتبني زيد ابن محمد حتى تكون الامور عليه اسهل مستقبلا

الامر الذي فاجأ زينب ولم تتوقعه بتاتا وكل اعتقادها انه قادم لطلبها لنفسه كما علمت من قبل

وبالتالي فانها رفضت زيد كليا ولم تقبل ما عرضه الرسول عليها وكيف وهي بنت الحسب والنسب تتزوج

من خادم مملوك للرسول ولم تشفع حكاية انه ابنه بالتبني

فهنا كانت الحالة ضرورية حتى يتدخل الله سبحانه وتعالى ان ينزل اية ليجبر زينب فيها على طاعة ما

يطرحه الرسول وان ما يراه الرسول ويقرره واجب على كل مسلم القبول به

عندها لم تجد من سبيل الا القبول بزيد كزوج مؤقت لفترة وهذا ما كان

وتدخل الله بعد ذلك واعلم الرسول ان زيد قام بما هو مطلوب منه وانه قضى وطره

فحاول ان يقوله لا يا زيد ما يصحش خليها على ذمتك وزيد يحلف انه قضى وطره وخلاص

فهنا الزواج او النكاح له متطلبات لكن السرعة في الموضوع ضرورية رغم انها تخالف الشرع

فتم الاستغناء عن المهر وتكلف الله به

وتم الاستغناء عن الشهود ايضا وتكلف الله به ايضا

المأساة انه اجبر زيد والدمعة في عينيه ان يذهب لزينب ويطلبها للرسول

وذبح كتف شاه ودعا البعض للاكل الا أن هؤلاء نسي

ان يروحوا بعد الاكل فتدخل الله هنا ايضا وانزل اية

انه يجب بعد الاكل ان ينتشروا

وهذا ما كان حتى ان زينب كانت تعاير ضرائرها بان الله بجلالة قدره كان يتدخل في زواجها لعدة مرات

الامر الذي جعل عائشة تعاير الرسول بان الله يسارع في هواه

اربعة مرات تدخل الله في هذا الزواج

الذي كان من نتائجه الغاء التبني وهو اسمى المشاعر الانسانية

عملها الانسان لاخيه الانسان اليتيم

وتم الغائها بطريقة اذلال ودعس على كرامة ومشاعر هذا الشخص

(10-02-2010, 07:25 PM)الزعيم رقم صفر كتب:  1- برضه لم توضح ما الذى يدفع رسول الله إلى الإعلان عن دواخل مشاعره فى الأيه ؟

اقتباس:2- نعمل الخطوط العريشه للقصه فاين لك بكل تلك التفاصيل بتاعة اجبرها و كان لازم ؟

اقتباس:ما الذى يدفعه لهذا ؟

(10-03-2010, 12:55 AM)vodka كتب:  

(10-02-2010, 07:25 PM)الزعيم رقم صفر كتب:  1- برضه لم توضح ما الذى يدفع رسول الله إلى الإعلان عن دواخل مشاعره فى الأيه ؟

اعلان رسمي من قبله لمحبوبته عن مشاعره نحوها

اقتباس:2- نعمل الخطوط العريشه للقصه فاين لك بكل تلك التفاصيل بتاعة اجبرها و كان لازم ؟

الا تعرف الاية الكريمة والتي بموجبها اجبرت زينب على القبول بزيد
ها هي يا زميل
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا

اقتباس:ما الذى يدفعه لهذا ؟

(10-04-2010, 01:01 AM)الزعيم رقم صفر كتب:  السؤال هو لماذا يطلب من زيد ان يمسك زوجته إن أراد هو تزوجها ثم يقرأ أيه يصرح فيها بأنه كان يظهر شئ مغاير لما فى مشاعره
و هذا الشئ الذى كان اتضح من الايه الكريمه لا لزوم لإظهاره مطلقا حيث ان جميع الامور تسير فى الاتجاه المرغوب اصلا

و هو قطعا لا علاقه له بالحب و لا غيره لانه كان ببساطه يتزوج السيده زينب بنت جحش رضى الله عنها دون ان يضطر مطلقا الى توثيق ما كان فى صدره لحظة طلبه من زيد ان يمسك زوجته