حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? (/showthread.php?tid=40202) |
الرد على: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - بسام الخوري - 11-30-2010 اضواء | الخلافة السعودية http://www.youtube.com/watch?v=tM__vvAIBto RE: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - بسام الخوري - 12-04-2010 المسكين الملك عبد الله ستكون آخر سنواته ألم وشلل نصفي وتبديل حفاضات .....أسوأ نهاية يمكن لي تصورها .... لتثبيت عدد من الفقرات في العمود الفقري العاهل السعودي خضع لعملية جراحية جديدة في الظهر 2010-12-03 الرياض ـ ا ف ب: خضع العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الجمعة لعملية جراحية جديدة في الظهر في الولايات المتحدة، هي الثانية خلال عشرة ايام. واعلن الديوان الملكي ان العملية التي ستجرى للعاهل السعودي البالغ من العمر 86 عاما، تشكل استكمالا للعملية الاولى التي خضع لها في نيويورك، اثر اصابته بانزلاق غضروفي وتجمع دموي حول العمود الفقري، في 24 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي. وبعد هذه العملية الاولى قال الديوان الملكي ان التدخل الجراحي تكلل بالنجاح، مؤكدا ان الملك تمكن من المشي. لكن سن العاهل السعودي وتلقيه العلاج في الولايات المتحدة طرحا مسألة الخلافة في المملكة ذات الثقل الاقتصادي والسياسي الكبير في المنطقة، لاسيما ان السعودية هي اكبر منتج للنفط في اوبك (8,2 مليون برميل يوميا). وقال البيان الذي بثته وكالة الانباء السعودية ان الملك عبد الله 'سيجري عملية جراحية في الظهر الجمعة' لتثبيت عدد من الفقرات في العمود الفقري استكمالا للعملية السابقة، وفقا للخطة العلاجية التي أوصى بها الفريق الطبي'. RE: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - بسام الخوري - 12-04-2010 ربما بالعملية الاولى أخذو خزعة من ورم فثبت لهم أنه ورم خبيث فأجروا عملية ثانية ....زعلان عليه ...لأني صدقا بحبو لعبد الله ويلي بتعرفو أحسن من يلي جاي وبدك تتعرف عليه الله يجعل آخرتو سعيدة وبدون معاناة أو ألم الرد على: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - عاشق الكنائس - 12-08-2010 مشكلة السعودية مشكلة معقدة (مع احترامي للسعوديين ) مشكلتهم بالدرجة الأولى هي الشعب نفسه وليس الحكومة لااظن يوجد حاليا في هذا العصر شعب مثل السعوديين من ناحية غرابة التفكير وتحدي الزمن شعب يعتقد او يصدق بأن المظاهرات تلهي عن ذكر الله شعب لازال حتى الآن يناقش في اشياء تعتبر بديهات بل حتى سخافات مثل قيادة المرأة للسيارة او لبس الرجل للبنطلون او وجوب النقاب للنساء ترى احيانا ندوة في قناة العربية او ام بي سي او قناة السعودية نفسها ترى فيها سعوديين على انهم مثقفين ومن نخبة السعوديين - غالبا يكونون 4 او 5 رجال محشور بينهم امرأة واحدة لزوم الأدعاء بالتفتح والتحضر وتراهم عاملين زحمة وحماس وفلسفة طويلة عريضة ويتبادلون الحديث بشكل غاية في التكلف والتصنع على موضوع لاأحد يتطرق له او عنده استعداد يفكر فيه في سيرلنكا اونيجيريا بسبب سخافته مثل قيادة المرأة للسيارة او البلوتوث او هل يجوز للمرأة الذهاب للسوق بلا مرافق او اشياء من هذا القبيل اذا كانت تلك هي النخبة في السعودية فكيف هم العامة الرد على: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - بسام الخوري - 12-08-2010 اعتقال أستاذ سعودي بسبب مقال عن الصراع على السلطة في المملكة قالت جماعة سعودية مدافعة عن حقوق الإنسان إن السلطات السعودية احتجزت أستاذا جامعيا سعوديا بسبب مقال له يتكهن فيه بأثر الصراعات على السلطة داخل الأسرة المالكة على مستقبل البلاد. الملك عبد الله (يسار) محاطا بأفراد من العائلة المالكة قُبيل مغادرته المطار تزامن نشر المقال مع وجود العاهل السعودي في الولايات المتحدة للعلاج ففي بيان وزعته عبر البريد الإلكتروني، قالت "جمعية حقوق الإنسان أولا": "إن زوجة الدكتور محمد عبد الكريم قالت إن أربعة مدنيين وبعض الجنود جاؤوا إلى منزلهم يوم الأحد وطلبوا زوجها". وأضافت الزوجة قائلة إن زوجها اتصل بعد دقائق على هاتفه المحمول وقال إنه سيذهب إلى السجن، وسوف يعود في المساء، "لكنه لم يعد". وفي مقابلة مع بي بي سي، قال وليد سامي أبو الخير، المشرف العام على مرصد حقوق الإنسان في السعودية: "لقد فوجئنا باعتقال الدكتور محمد عبد الكريم الذي يحظى باحترام واسع في الوسط الأكاديمي في الممكلة". وكشف أبو الخير أن مجموعة من الحقوقيين والقانونيين بصدد تشكيل فريق للدفاع عن الدكتور عبد الكريم، وأنه سوف يتم توجيه خطاب إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز، الذي يتلقى حاليا علاجا طبيا في الولايات المتحدة. وقال أبو الخير: "سوف نناشد الملك عبد الله لكي يأمر بإطلاق سراح الدكتور عبد الكريم". نقولها بكل صدق، وخوفا على بلادنا الغالية: الدولة لم تفعل ما يجب لتحمي نفسها والشعب من عوامل التفكك والانهيار الدكتور محمد عبد الكريم، أستاذ جامعي سعودي من جانبه، قال منصور التركي، المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية، إنه ليست لديه أي معلومات بشأن اعتقال الدكتور عبد الكريم. وقال ابراهيم المقيطيب، رئيس جمعية حقوق الإنسان، إن مقال عبد الكريم، الذي حمل عنوان "أزمة الصراع السياسي بين الأجنحة الحاكمة في السعودية"، هو "محاولة للبحث عن مصير الشعب السعودي". وكان المقال قد نُشر للمرة الأولى على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي قبل أن تتناقله مواقع أخرى ومدونات على شبكة الإنترنت. "مخاوف بشأن المستقبل" تزامن نشر المقال مع وجود العاهل السعودي في الولايات المتحدة للعلاج. وتعرض المقال لسيناريو سقوط المملكة بسبب الصراعات داخل العائلة المالكة، وعبر عن المخاوف بشأن مصير المواطنين السعوديين، اذا "انهارت المملكة السعودية". وجاء في المقال أن وسائل الإعلام المحلية تتحدث عن وحدة العائلة المالكة، التي يبلغ متوسط أعمار الأمراء المتواجدين في قمة الهرم فيها ما بين 70 و80 عاما، بينما يشتد التوتر بين كبار الأمراء بشأن من يدير أمور المملكة والحصول على المناصب الهامة لأبنائهم. يبدأ الدكتور عبد الكريم مقاله بسلسلة من التساؤلات التي تعبر عن مخاوفه بشأن مستقبل المملكة، فيقول: "لو سقطت العائلة الحاكمة بعوامل داخلية (صراع بين العائلة) أو بعوامل خارجية، فهل سيبقى مصير الوحدة ومصير الشعب معلقاً بالصراعات الداخلية والخارجية وبوجود العائلة أو ذهابه؟". ويضيف: "كيف نضمن وطناً موحداً بعيداً عن الصراعات، بعيداً عن هيئة البيعة واتفاقها أو اختلافها على من سيحكم؟". وينتقل الكاتب بعدها مباشرة إلى نتيجة مفادها أن "هذه ليست مشكلة المملكة وحدها، بل هي مشكلة كل دول الخليج وكل دول المنطقة" : مقال قوي وجريء للدكتور محمد العبد الكريم عن الصراع السياسي بين أجنحة الحكم في السعودية. أزمة الصراع السياسي بين الأجنحة الحاكمة في السعودية (محاولة للبحث عن مصير الشعب السعودي ) هل بقاء المملكة موحدة في كيان واحد مرتهن بوجود العائلة ؟ لنعيد السؤال بصورة أوضح: لو سقطت العائلة الحاكمة بعوامل داخلية (صراع بين العائلة ) أو بعوامل خارجية فهل سيبقى مصير الوحدة ومصير الشعب معلقاً بالصراعات الداخلية والخارجية وبوجود العائلة أو ذهابها؟ كيف نضمن وطناً موحداً بعيداً عن الصراعات، بعيداً عن هيئة البيعة واتفاقها أو اختلافها على من سيحكم ؟ كيف نضمن سلامة الشعب من التفكك والانهيار ؟ ولماذا نخشى من انهيار النظام السياسي على تفتت الشعب ؟ ولم يضع الشعب يده على قلبه خوفاً من صراع محتمل بين العائلة الحاكمة أو بين صراعات دولية قد تختار ضحية لصراعاتها بالاتفاق على تقسيم المنطقة لتضمن نموها الاقتصادي وتدفق النفط الخليجي ؟ ليست هذه مشكلة المملكة وحدها . هي مشكلة كل دول الخليج وكل دول المنطقة . إذا كان الشعب السعودي في السابق قد سمح لمصيره أن يبقى معلقاً بوجود النظام إذا وجد ! وسمح لنفسه أن يتشعب إذا انقسم النظام ، أو يتوحد إذا توحد النظام ! فالوعي الشعبي المتنامي يجب أن يكون له استحقاقات ، ومن أهم استحقاقاته : أن يخلق الفرص لاستقراره ، وأن يضمن سلامته ، وجد النظام السياسي الحالي أو لم يوجد؟! نقولها بكل صدق ، وخوفا على بلادنا الغالية : الدولة لم تفعل ما يجب لتحمي نفسها والشعب من عوامل التفكك والانهيار ؟ بعض رجال الدولة للأسف ورجال الأعمال للأسف الشديد يلاحقون الصفقات وجمع الأموال واقتطاع الأراضي... ويبحثون عن ضمان لمستقبلهم ومستقبل عوائلهم وأبنائهم ، ويتجاهلون الأنظمة التي تحاسبهم وتراقبهم ، وكأنهم يدركون مصير الدولة ! بعض رجال الدولة يبحثون عن نظام يحفظ مصالحهم الخاصة ، وقد وجدوا مصلحتهم في الاستبداد والتفرد والجشع والطمع والتلاعب والرشوة والتحايل وتنفيذ العقوبات على الضعيف ...وترك مصير البلاد للمجهول، بل والتصدي لكل الإصلاحات التي تؤثر على المصالح الخاصة . من كان صادقاً في استقرار دولته وحماية مملكته ، فليحفظها ببناء أجهزة رقابة ومحاسبة تحاسب الجميع وتبدأ بمراقبة رجال الدولة قبل الشعب وتقتص منهم الشعب لا يبحث إلا عن حكم راشد تتحقق فيه المساواة والمشاركة السياسية ، وقسمة عادلة في الحقوق والواجبات ومسارعة في حفظ المال العام بدل نهبه وتبذيره . هذه ضمانات كافية لاستقرار الدولة والشعب .وطموحات متواضعة لشعب مل التملق ليتكسب به بعض حقوقه فإن لم تقم الدولة بواجباتها السياسية والمدنية، فلا يجوز للأمة انتظار صلاح الحكومة لتصلح الحقوق والواجبات الدينية والدنيوية . بل واجبها الشرعي والديني والأخلاقي.. يوجب عليها محاسبة الدولة ونهييها عن منكرها ، ولو كلفها بعض التضحيات ، وإلا فهي معرضة للسقوط والتفتت، وسيكون الشعب أكبر المتضررين من القسمة والانقسام . الأمة مكلفة شرعاً بالاحتساب السياسي والأخلاقي والمالي والإداري...، وعليها ألا تنتظر عالماً ضعيفاً يقوم بالواجب الشرعي، فضعفه عطل حكم الشريعة في باب السياسية والحكم والفساد، ليعوضه في باب الأحوال الشخصية ! عليها ألا تراهن على داعية يرهب سوط الحاكم ، أو عمن يبحث عن ردود جامعة وصواعق مرسلة على خصومه ! عليها أن تستدل الستار وألا تثق بالأسماء المتخاذلة المنشغلة بالحوارات الكلامية والسجالات الباحثة عن بطولات ورقية وليس في رصيدها سوى بضعة كلمات منمقات منتهية للاصطفاف ، وتكثير الأتباع! الأمة والشعب السعودي لن تفقد الأمل ... هي بشبابها ، والصادقين الأخيار فيها،والصحوة السياسية المتنامية لديها ، مؤهلة للقيام بالتكليف الشرعي . ولا يضيرها سكوت عامة العلماء والدعاة، أو بحثهم عن مخارج وتأويلات شرعية، ثم أمر الناس بالتزام ما التزمه العلماء، ثم اعتبار مسلكهم هو الطريق الحق ومنهج أهل السنة والجماعة !! وليبقى الوضع السياسي بدون إصلاح أو تغيير إلا إن شاءت السلطة ، فإن لم تشأ فلا يوجد دور حقيقي للتغيير. حماية وحدة المملكة ووحدة الخليج ووحدة كل المنطقة ، يجب أن تكون مواضيع الساعة. والأيام القادمة تخفي في داخلها تفتيتاً وتقسيماً للعالم العربي والإسلامي، ونحن لسنا استثناء في الكرة الأرضية ! يجب ألا تبقى مسألة تفككك الدولة ــ إما بسبب صراعات بين العائلة الحاكمة أو بعوامل خارجية ــــ طي الكتمان أو من المحظورات السياسية التي لا تناقش إلا في دوائر ذوي المصالح الخاصة ؟ يجب ألا يرضى الشعب أن يكون مصيره معلقاً باتفاق هيئة البيعة على حاكم ؟ فماذا لو لم يتفقوا ؟ وماذا لو حدث صراع عائلي مسلح ؟ هل تكون مهمتنا الاصطفاف مع أحد الأجنحة ؟ ثم لماذا لا تدخل هيئة البيعة الشعب في اختيار الحاكم ؟ هل الشعب مجموعة قطيع ينتظر من يرعاه ، ويعطيه الراتب آخر الشهر ؟ ما هذه البيعة التي نبايع فيها حاكماً اختاره غيرنا ؟! كيف يرتضي العلماء بيعة من دون اختيار ؟ وكيف يجعلونها بيعة "شرعية " وهي صورية ؟ كيف يصححونها شرعاً وهي إكراه وإجبار ؟! ثم لو تجاوزنا كل هذه الأسئلة ووجد لها بعض المحافظين مخارج شرعية كالعادة : ماذا لو اتفقوا وانعكست عوامل الصراع الخارجية على الدولة ؟ أيهما أبقى للدولة وأحفظ لها وأقوى لكيانها وشعبها من تفتيتها إلى دويلات كما يحصل في العراق والسودان واليمن ... أن يبقى مصيرها معلقاً على تصالح أجنحة الحكم وهدوء الصراعات الدولية أم في مشاركة حقيقية للشعب في إدارة الدولة؟!أيهما أصلح للعباد والبلاد أن تكون الدولة دولة الجميع يحميها الجميع؛ لأنها دولتهم ،وهي جزء منهم وهم جزء منها ، يخافها الخارج لأنها دولة حقيقية ، متصالحة موحدة توحيداً حقيقياً ، للجميع نصيب في إدارتها، والجميع يعي مسؤولية توحيدها في كيان موحد أم تبقى الدولة دولة أفراد ، ومؤسسات أفراد ، كل فرد في العائلة يستولي على مؤسسة ، يبنيها بسواعد الشعب ، ليحمي مملكته الخاصة !! نحن حتى هذه اللحظة لا نشعر بأن الدولة جزء منا أو من ذواتنا، ولا نشعر بالخطر الداخلي والخارجي الذي يهدد كيانها أو وحدتها ، لأننا مسيرون فيها ، لا نختار فيها حتى رؤساء الأقسام في القطاعات الحكومية ! لدينا الانفصال الشعوري تولد عنه انفصال حسي ، جعلنا نبحث فقط عن مأكل ومشرب وملبس ومسكن وسرير في مستشفى حكومي تابع لحكومة داخل الحكومة ! لدينا جفاء وتسكن قلوبنا الجفوة لكن لا يحق لأحد أن يلوم جفوتنا تجاه السلطة الحاكمة، فهي سلطة مهمومة بمعيشتها ، وضمان مصيرها وسيادتها ، ونعلم أن كل المدح والثناء الذي تناله الحكومة إنما تناله بالنفاق السياسي ، ويفعله المواطن بمقابل مادي أو وسيلة للبحث عن منصب!!، فليس بيننا وبين دولتنا مواطنة واقعية، بل ربما لدينا من لديه الاستعداد ليبيع الوطن، ويبحث عن وطن آخر يجعله في حياة كريمة. الدولة لا تثق بنا ، ونحن نمد يدنا في كثير من الأحيان لنقف معها بالمجان بدون مقابل وقفة صادقة حقيقية ، ولكنها تبحث عن حمايتها من الخارج، وتعقد صفقات الأسلحة بربع ترليون ريال سعودي من مالنا ومن عرق جبيننا بدون مشورتنا . وتخرس ألستنا لو طالبناها بمشورتنا ! فلأجل مصلحتنا أولاً ومصلحة الدولة ثانياً وقبل أن تضطر الدولة تحت ضغط المصالح الدولية التي تعيد تشكيل المنطقة من جديد مع ترهل الأنظمة الحاكمة نقولها بكل أمانة وصدق وإخلاص وحب لبقائنا في كيان موحد : إن الكيان الحالي هو كيان صوري ، كيان شكلي وليس كياناً حقيقياً ،ولو كان حقيقياً فلن يجرؤ خصم قريب أو بعيد على تهديده أو استغلال التفاوت الطبقي والطائفي والقبلي فيه ، ، لو كان حقيقياً ، لوثق الشعب به في تمتينه وتقويته ، لو كان حقيقياً لوثقت به الدولة قبل الشعب ، في حماية أزماتها الخارجية ، والتعويل عليه في مشاركته السياسية وتفعيله في كل أجهزة الدولة بالمساواة بين مناطقه وأفراده. أعيدوا الاعتبار للشعب ، بالمساواة بينه ، وبقوامته الحقيقية على الدولة ، وبشورى حقيقية ، لشعب حقيقي وليس شعباً صورياً في توحيد صوري شكلي ، قابل للتفكك لمجرد اختلافات داخلية داخل النظام وبالنسبة لفضيلة الشيخ د .محمد العبدالكريم فـ هذا ملخص سيرته الذاتية لمن لايعرفه :السيرة الذاتية : أستاذ مساعد بقسم أصول الفقه / كلية الشريعة مستشار بهيئة حقوق الإنسان عضو الجمعية السعودية للعلوم السياسة . البكالريوس - شريعة - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الماجستير : العموم المعنوي عند الأصوليين - كلية الشريعة بنفس الجامعة الدكتوراه : القواعد والضوابط الفقهية في علاقة الدولة المسلمة بغيرها - نفس الكلية ㄨ البحوث : بحث عن الإعلام المقاصدي : دراسة موجزة . بحث في الاحتساب المدني ( دراسة في البناء المقاصدي للاحتساب) الثوابت والمتغيرات في الصراع الإسرائيلي / ورقة قدمت في أسطنبول مؤتمر غزة النصر . べكاتب سابق في جريدة المحايد والإسلام اليوم ومجلة العصر RE: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - بسام الخوري - 12-12-2010 عودة بندر.. وآل الفيصل! طباعة أرسل لصديق سيمون هندرسون - شفاف الشرق الأوسط 12/ 12/ 2010 طوال أكثر من عشرين سنة، كان الأمير بندر بن سلطان رجلَ الرياض في واشنطن. وبصفته سفير السعودية لدى الولايات المتحدة من العام 1983 إلى العام 2005، أُطلقت عليه تسمية "بندر بوش" بسبب علاقاته الوثيقة مع عائلة بوش. وبعد مغادرة واشنطن، في ما بدا كسقوط سياسي، عاد بندر إلى السعودية ليرأس "مجلس الأمن الوطني" الذي كان قد تأسّس لتوّه، والذي ما يزال دوره غير واضح حتى الآن. لكنة ظلّ يقوم بزيارات خاطفة إلى الولايات المتحدة بين حين وآخر لأن الملك عبدالله، كما أفيد، كان يفضّل بندر على خلفه تركي الفيصل كقناة إتصال مع البيت الأبيض- الأمر الذي دفع تركي الفيصل إلى الإستقالة إحتجاجاً. ثم اختفى بندر بعيداً عن الأضواء منذ حوالي العام 2008. وما يزال غير واضحٍ تماماً سبب فقدان بندر للحظوة السياسية في ذلك الحين، علماً بأنه كان قد راكم عدداً من الأعداء، حتى ضمن العائلة الحاكمة، على مدى عمله الطويل كقناة إتصال رئيسية بين السعودية وأهم حلفائها. وأثار إختفاء بندر، في حينه، عدداً من "نظريات المؤامرة". وتميّزت وسائل الإعلام الإيرانية، مثلاً، بنسج رواية مفادها أنه كان العقل المدبّر لنشاطات "القاعدة" في العراق، وبأنه كان يقوم بتمويل الجماعات السنّية المرتبطة بـ"القاعدة" في لبنان من أجل تقويض حزب الله. المهم أن بندر قد عاد. وقد ذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية في خبر موجز نشرته الأسبوع الماضي أن رئيس الإستخبارات السعودية، الأمير مقرن بن عبد العزيز، استقبل الأمير بندر في المطار. وكان في استقبال بندر كوكبة من الشخصيات المؤثّرة في السياسات السعودية: مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية، الأمير خالد بن سلطان؛ مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، الأمير محمد بن نايف؛ ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء ورئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء، الأمير عبد العزيز بن فهد؛ ومستشار ولي العهد، الأمير فيصل بن خالد بن سلطان؛ ومساعد الأمين العام لمجلس الأمن الوطني، الأمير سلمان بن سلطان؛ وأضافت الوكالة الرسمية أن عدداً من "كبار الأمراء" كانوا، أيضاً، في استقبال الأمير بندر. ذلك كلّه يشكل استقبالاً غير عادي للأمير بندر، بجميع المعايير. وبالمعايير السعودية، فهو إستقبال إستثنائي: إذ حضره واحد من أعمام بندر، وشقيق واحد، وثلاثة من أبرز أبناء أعماله، وأحد أبناء أشقائه، وهذا عدا "كبار الأمراء" الذين امتنعت الوكالة الرسمية عن تسميهم. واكتفت الوكالة السعودية الرسمية بالإشارة إلى عودة بندر "من الخارج"، بدون تفاصيل. ولم تُنشَر صوَر للإستقبال، مع أن إحدى الروايات ذكرت أن بندر بدا أنحف بكثير مما كان قبلاً. ماذا يجري في السعودية؟ لنبدأ بالتحذير التالي: هنالك مثل قديم مفاده أن الذين يعلمون ماذا يجري في السعودية لا يتحدثون، وأن الذين يتحدثون لا يعرفون ما يجري في المملكة. أن هذا المثل غالباً ما يُستخدَم من جانب المرتبطين بآل سعود من أجل تقويض التقارير غير الملائمة للنظام السعودي، ومع ذلك فهو يذكّر المحلّلين بأن معرفتنا بالسياسات الغامضة للملكة لن ترقى يوماً إلى المستوى المطلوب. لقد تعرّض الأمير بندر لمحنة صحية طوال سنوات، وخضع مؤخراً لعمليتين جراحيّتين في "مستشفى جون هوبكنز" في "بلتيمور". والتفسير الأكثر رواجاً لعودته هو أنه عاد إلى بلاده بعد أن أمضى فترة نقاهة في المغرب، حيث يمضي والده، ولي العهد الأمير سلطان، إجازة. والأرجح أن الأمير بندر يعاني من آلام في الظهر، مع أن سيرتين صدرتا عنه في السنوات الأخيرة تحدّثتا عن مشكلات إدمان للكحول وإكتئاب. وكتب "دافيد ب. أوتاواي"، مؤلف كتاب "رسول الملك"، أنه لا يكتفي بتناول الكحول بين حين وآخر. في ما أشار صديقه (السابق، على الأرجح) "وليام سمبسون"، في كتابه "الأمير: القصة السرية لأحد الأمراء الأكثر غموضاً" إلى فترة منتصف التسعينات بصفتها "أولى فترات الإكتئاب الكامل" التي عاشها بندر. مع ذلك، يبدو أن عودة بندر إلى السعودية تعني أكثر من مجرّد تحسّن وضعه الصحّي. وتفيد معلومات مصدر مقرّب من العائلة الحاكمة أن عودة بندر ترتبط بالسياسات الداخلية للعائلة السعودية وبمسائل ولاية العهد التي تثير النزعات: من سيتولّى المُلك بعد الملك عبدالله، ومن سيكون خَلَف الملك القادم؟ ويقال أن مواهب بندر في إيجاد حلول وسط دفعت العائلة الحاكمة لتجاهل سمعته كشخص يميل لاتخاذ قرارات تخدم مصالحه الشخصية ولتجاهل قدرٍ من قلة الإحترام الذي يبديه تجاه عدد من أعمامه. ورغم الإستتباب الظاهر للأمور في المملكة، فالعائلة المالكة تعيش، الآن، حالة جَيَشان محورها مسألة الخلافة. فالملك عبدالله بلغ 87 عاماً، ولكن شقيقه الأمير سلطان بلغ 86 عاماً. أي أن الأمير سلطان ما زال قدراً على خلافة الملك الحالي، لكنه لن يكون قادراً على إدارة شؤون البلاد بصورة فعلية. ويأتي بعده الأمير نايف، 77 عاماًُ، أي وزير الداخلية المتشدد الذي اشتُهِر (في الغرب) بعد زعمه بأن اليهود كانوا مسؤولين عن هجمات 11 أيلول/سبتمبر. ولكن حالة القلق تتجاوز مستويات كبار الأمراء. فليس سرّاً أن عبدالله والأمراء الـ19 المتبقّين من أبناء الملك عبد العزيز- مؤسّس السعودية "الحديثة"، الذي توفّي في العام 1953- باتوا أكبر سنّاً، أو أن بعضهم لا يملك الخبرة أو الحنكة، لتسيير شؤون المملكة في المستقبل. ولا مفرّ من انتقال الخلافة إلى أبنائهم، أي إلى أحفاد عبد العزيز. وهنا يُطرَح السؤال الحاسم: أي فرعٍ من العائلة السعودية سيخرج منتصراً من الصراع على الخلافة؟ وفقاً لمصادر ضمن العائلة الحاكمة، ثمة ملامح لصفقة. إن تسلسل الأحداث ليس واضحاً، ولكن التغييرات يمكن أن تشرع في وقت قريب. أولاً، سيتخلّى الأمير سلطان بن عبد العزيز عن منصبه الدائم كوزيرٍ للدفاع، وسيتنازل عن الحقيبة لصالح إبنه (شقيق بندر) خالد بن سلطان، الذي يشغل حالياً منصب مساعد وزير الدفاع بعد أن كان قائد القوات العربية إبان حرب تحرير الكويت في العام 1991. إن أكتاف بندر عريضة، ولكن مؤهلاته العسكرية ضعيفة- وقد تميّزت قيادته للقوات السعودية في حربها ضد المتمردين الحوثيين في منطقة الحدود مع اليمن، قبل أشهر، بمجموعة من الأخطاء التكتيكية الفادحة. مع ذلك، تصرّ حاشية الأمير سلطان على أن يخلف خالد والده الذي بات شبه مُقعَد. وسيتمثّل تغيير ثانٍ في تقاعد الأمير سعود الفيصل (69 عاماً) من منصبه كوزير للخارجية. إن سعود الفيصل معروف بميوله القومية العربية، وقد وصفته وثيقة بريطانية رسمية بأنه "ذكي جداً ولكن ليس إلى الدرجة التي يعتقدها هو". وهو يعاني من مرض "باركنسون" ومن آلام في الظهر، وبدا في بعض الصور وكأنه يحتضر. وتقول المصادر أن منصب وزير الخارجية سيؤول إلى شقيقه الأصغر "تركي الفيصل"، (65 عاماً) بحيث تظل الوزارة، حسب تقليد إقطاعي، ضمن فرع "الفيصل" من العائلة الحاكمة. وكان الأمير تركي قد ترأس الإستخبارات السعودية لسنواتٍ طويلة إلى أن تمّ عزله قبل 10 أيام فقط من هجمات 11 سبتمبر، ثم عمل بنجاح كسفير للسعودية في بريطانيا، قبل أن يمضي فترة غير موفّقة أبداً كسفير لدى واشنطن. وستقوم العائلة بإعادة الإعتبار للأمير تركي، مجدّداً، بفضل مواهبه الفكرية وعلاقاته الدولية التي يندر مثلها في العائلة الحاكمة. إن "تغيير الحَرَس" سيطال، كذلك، المنصب الملكي: ويُعتَقَد أن شقيق سعود وتركي الفيصل، الأمير خالد (69 عاماً)، سيكون الملك المقبل. إن خالد الفيصل شاعر، ورسّام متحمّس، وصديق لولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز. وقد خدم سابقاً كحاكم لمنطقة "عسير" الجبلية والمتقلّبة سياسياً قبل أن يصبح حاكم "مكة". والأهم، من زاوية مستقبله السياسي، فقد برز الأمير خالد كشخصية تُحظى باحترام مختلف أجنحة العائلة الحاكمة، وتتمتع بالقدرة على دفع المملكة بحزم إلى الأمام. وكما في أي "سيناريو"، فهنالك خيوط غير محبوكة في هذا السيناريو السعودي. فيُتَتوقّع أن يتم إعلان الأمير نايف بن عبد العزيز ولياً للعهد بعد وفاة الأمير سلطان، أو حتى قبل ذلك. ولكن، يُقال أنه ما زال في حالة نقاهة من إصابة بالسرطان، مما قد يعني أنه لن يصبح ملكاً. أما شقيقه الأمير سلمان (74 عاماً)، وهو حاكم الرياض ويعتبره كل السفراء الأجانب مرشّحهم المفضّل لتولّي العرش السعودي، فيعاني من أزمات قلبية تجعله غير مؤهل للحكم. ليس معروفاً بعد الدورُ الذي سيلعبه بندر. وبصفته إبن جارية في بلاط والده، فإنه لا يملك المؤهلات الضرورية ليصبح ملكاً. ولكنه متزوّج من إحدى بنات "الفيصل"، وستتيح له علاقاته في واشنطن أن يصبح حليفاً مهماً لأي ملكٍ مقبل. وداخل العائلة، سيكون الأمير بندر مؤهلاً لأن يقنع الأمراء الآخرين بخطورة الإنشقاقات في منطقة يزداد فيها التهديد الإيراني خطورةً كل يوم. في خضم الشائعات والتلميحات الكثيرة، فهنالك واقعة ملموسة تحظى بإجماع العارفين: أن بندر بات، من جديد، كلاعب أساسي في السياسات السعودية. معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى سيمون هندرسون الرد على: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - بسام الخوري - 12-13-2010 ماذا عن العالم العربي دون الملك عبد الله؟ طباعة أرسل لصديق خولة غازي : جدار 13/ 12/ 2010 بعيداً عن المديح و الكلام المجاني وبقراءة سياسة، نجد أن "أبو متعب" [ العاهل السعودي] يشكل نموذجاً يحظى باحترام واسع على صعيد الداخل السعودي لما له من صفات قريبة من الناس. إذ يجمع غالبية السعوديين على أن "أبو متعب" قريب من هموم الناس في بلاده، ناهيك عن البساطة التي يخاطب بها شعبه؛ فإن قطاع واسع من الشباب يحبونه لإعادته برنامج الابتعاث الخارجي، وكما هو واضح فإنه يشجع العلم والبحث العلمي عبر إنشاء الجامعات إيضاً، حيث أنشأ جامعة عصرية للعلوم والتقنية، إضافة إلى ذلك فهو يظهر ميلا واضحا للانفتاح والحوار، بما يتناسب مع البيئة السعودية، وقد أصبح مصطلح ( الإصلاح ) [سعودياً] يترافق مع ذكر اسم العاهل السعودي الذي يبلغ من العمر الـ 86 عاماً.. الملك عبدالله يلعب ورغم أن الأعمار لا يعلم بها إلا الله، لكن ماذا عن خليفته في حال غيابه ـ بعد عمر طويل ـ؛ هل سيبقى على نهجه، وهل يكون عهده استمراراً لعهد الإصلاحات التي شهدها عهد الملك عبد الله، وماذا عن العالم العربي هل ستبقى السعودية هي نفسها في علاقاتها مع الجوار؟ يشكك أغلب المطلعين على الشأن السعودي بذلك؛ فالخليفة رقم واحد وهو الامير سلطان ولي العهد مريض منذ مدة طويلة، وقد عاد الى السعودية في اليوم الذي خرج به الملك إلى الولايات المتحدة الامريكية للعلاج وقيل في حينها إن ذلك تم لتلافي أي فراغ في السلطة!؛ أما الخليفة الثاني؛ الأمير نايف بن عبد العزيز فهو أقرب للمؤسسة الدينية ووفق ما ينقله مقربون عنه بأنه يحافظ على علاقة وثيقة برجال الدين ، ويرى ـ حسب تقارير صحفية ـ أن التطور في المملكة لن يتم بالابتعاد عن الدين . ذلك سينعكس دون شك على الواقع السعودي وهو ما يعني أن كثيراً من الانجازات التي تحققت في عهد " أبو متعب " قد تختفي أو سيتم التضييق عليها، أو تبقى ولكن بشكل أقرب إلى الدعائي منه إلى الاصلاح الحقيقي.. وماذا عن تأثير الملك على الصعيد العربي؟ لا خلاف أن الملك قدم صورة أكثر تشاركية للسعودية مع الوسط العربي في إطار العمل العربي المشترك، فهوبحكم كونه الأكبر سناً بين الرؤساء العرب، ناهيك عن طبعه (البدوي) البعيد عن التكلف والمجاملة والقريب بعفوية من القضايا الشائكة، وعلى الرغم من الهجوم الإعلامي الذي ناله بعد حرب تموز من قبل جبهة الممانعة، إلا أنه وحال سنحت الفرصة عفا عم مضى وفتح صفحة جديدة مع سوريا ورئيسها الذي وصف من وقف ضد حزب الله في الحرب بأنهم أنصاف رجال ، والذي اعتبر في حينها رداً على ما قاله وزير الخارجية السعودية بأن حرب تموز مغامرة غير محسوبة. رغم أن مسؤولين سوريين أوضحوا لاحقاً أنهم لا يقصدون أي زعيم عربي... وكانت قمة الكويت الاقتصادية الفرصة التي قربت بين السعودية وسوريا بعد الحرب على غزة، فقد أسقط العاهل السعودي في كلمته كل الخلافات بينه وبين أية دولة عربية وفتح صفحة جديدة ، وقيل وقتها إن العاهل السعودي أخذ هذا الموقف بعد تغلب فريق الحمائم في المملكة على فريق الصقور الذي كان يقوده الامير بندر بن سلطان، ففتح صفحة جديدة مع سوريا ورئيسها الذي كانت تربطه ووالده الرئيس الراحل حافظ الاسد علاقة صداقة قوية، ويقال إن صداقة العاهل السعودي مع آل الأسد أثمرت عن زواجه من سورية أختها متزوجة من رفعت الأسد شقيق الأسد الراحل وعم الرئيس الحالي . أما في لبنان فقد وصفه غازي العريضي يوماً بـ "الملك الفرصة" نظراً للدور الذي تقوم به السعودية وملكها في إيجاد مخرج للأزمات فيها مصلحة للجميع، فالملك عبدالله كان شديد الحرص على التأكيد لكل من يلتقيهم من اللبنانيين ـ والقول للعريضي ـ بالقول لهم "اجتمعوا مع بعضكم واتفقوا. ليس لديكم إلا لبنان. حافظوا عليه ". ولو أحصى أحدٌ الاموال السعودية التي صرفت في لبنان سراً وعلناً وبدعم من الملك لوجد أرقاماً خيالية تجعل أي بلد قادراً على النهوض من أية كبوة اقتصادية بأشهر قليلة!! أما بالنسبة لليبيا والتي شهدت العلاقات بين البلدين توتراً بعد المشادة الكلامية الشهيرة التي جرت بين القذافي والعاهل السعودي، حين كان ولياً للعهد، خلال القمة العربية التي عقدت في شرم الشيخ في مارس 2003. وفيما بعد أكدت الرياض تورّط القيادة الليبية في التمويل والتخطيط لاغتيال الملك عبد الله بن عبد العزيز، الأمر الذي نفته ليبيا حينها، . وفي عام 2009 كرر القذافي سيناريو 2003 حين قاطع كلمة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أثناء افتتاح أعمال قمة الدوحة، بالتهجم على العاهل السعودي، قبل أن يدعوه إلى المصالحة وإنهاء الخلاف. ولم يقف العاهل السعودي عند ذلك وسار في طريق لملمة الصف العربي واجتمع مع القذافي بحضو الامير القطري وطويت صفحة الخلاف. وبالنسبة للعراق لم يتردد في دعم الأصلح للعراق وفي التغاضي عن الصغائر والالتفات الى ما هو أعم وأشمل العراق، وكذالك الحال بالنسبة للقضية الفلسطينية فقد حاول رأب الصدع بين حماس وفتح في اتفاق مكة. والآن ماذا لو أن العالم العربي غدا بدون العاهل السعودي - لاسمح الله - ؟ الرجل الذي لم يقف عند خلاف بل تعامل كأب مع كافة الزعماء العرب. فمن سيسد الفراغ الذي سيحل بغيابه؟ في الوقت الراهن لا أحد، فالزعماء الكبار (سناً) هما الرئيس حسني مبارك المشغول بترتيب بيته الداخلي، والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وهو الاقرب إلى شخصية العاهل السعودي كشخصية مرنة وداعية للوفاق العربي لكن الكويت ليست السعودية بالطبع . وقد لا يحدث شيءٌ يذكر في حال غياب العاهل السعودي ، فالعالم العربي يعيد تشكيل نفسه وفق تحالفات ومنطق جديد، بعيداَ عن العواطف ، فوحدة الصف العربي لم تعد نغمة متداولة، في ظل انكفاء كل دولة على داخلها ، لذا فإنه في حال غيابه ـ لا سمح الله ـ سيكون قد انتهى عصر رجال وحدة الصف العربي. خولة غازي : الجدار الرد على: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - بسام الخوري - 12-16-2010 بايدن يزور عائلة خادم الحرمين الشريفين ويطمئن عى صحته الخميس, 16 ديسيمبر 2010 (ا ف ب) أعلن البيت الابيض ان نائب الرئيس الاميركي جو بايدن زار أمس عائلة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز الذي اجرى عملية في الظهر في مستشفى فس مدينة نيويورك. وجاء في بيان للرئاسة الاميركية ان "نائب الرئيس سلم خلال هذه الرسالة رسالة شخصية من الرئيس اوباما موجهة الى الملك وفيها يتمنى له الشفاء العاجل". واوضح البيان ان الامير متعب، نجل الملك السعودي، وعائلته تسلموا الرسالة من بايدن. وكان الديوان الملكي السعودي اعلن مطلع كانون الاول(ديسمبر) ان العملية التي اجريت للملك عبدالله تكللت بالنجاح. وجاء في بيان صادر عن الديوان الملكي "اجريت لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود عملية جراحية في الظهر حيث تم سحب التجمع الدموي وتعديل الانزلاق الغضروفي، وتثبيت الفقرة المصابة، وقد تكللت العملية ولله الحمد بالنجاح". وكان العاهل السعودي وصل في 22 تشرين الثاني(نوفمبر) الى نيويورك وخضع بعد يومين لعملية جراحية اثر اصابته بانزلاق غضروفي وتجمع دموي حول العمود الفقري. RE: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - كفاح الحرية - 12-25-2010 السلام عليكم هذا رابط الكتاب المشهور صراع الأجنحة السعودية لفهد القحطاني http://www.google.com/search?ie=UTF-8&oe=UTF-8&sourceid=navclient&gfns=1&q=%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AC%D9%86%D8%AD%D8%A9#sclient=psy&hl=en&q=%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AC%D9%86%D8%AD%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9+%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8+%D9%81%D9%87%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A&aq=f&aqi=&aql=&oq=&gs_rfai=&pbx=1&fp=e64ee6e4e8056c32 المعذرة مدري ليش الرابط كذا طويل !! RE: الملك السعودي عبد الله مريض بانزلاق غضروفي كما يدعون أم بمرض آخر ?? - spinoza98 - 12-25-2010 الرابط لا يفتح للأسف |