![]() |
أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +---- المنتدى: تـاريخ و ميثولوجيـا (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=7) +---- الموضوع: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى (/showthread.php?tid=40255) |
الرد على: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - خالد - 11-15-2010 حسب نظريات النشوء البشري لنوع الهومو سابينس، ووفقا للبرنامج الذي قدمته دسكفري تشانل، فقد نشأ نوع الهوموسابينز في الهضبة الأثيوبية، وحيث أن المضيق بين الهضبة الأثيوبية واليمن كان سهل العبور حينها، فقد عبرت جماعة صغيرة قامت بالانتشار التدريجي شمالا، مع انحسار العصر الجليدي وبدأ تجفاف الجزيرة العربية، وكان منهم فرع قد عاد إلى أفريقيا عن طريق سيناء، ثم تقدم عبر القارة في جانبها الشمالي ليشكل أساس جماعة البيضان الأفارقة، الذين دعموا بهجرات بحرية قام بها الفينيقيون والاغريق والرومان والوندال. الفرع الذي سكن أعالي مصر اندمج مع الفرع المتصاعد عبر النيل ليشكل الأصل المصري القديم. من الملاحظ أن سكان العالم باستثناء أفريقيا، سهل أن تعيدهم إلى أصول جينية مشتركة قريبة، والتنوع الجيني لديهم ضحل مقارنة بمن تبقى في أفريقيا وانتشر ابتداء من أثيوبيا. ثاني ملاحظة، أن للعرب عادات في تسمية الألوان قد لا يعرفها الكثيرون هنا: جمل أصفر أي أسود اللون بستان أسود أي شديد الخضرة رجل أبيض أي أسمر فاتح رجل أحمر أي أبيض معدن أحمر أي ذهبي اللون ويقال للذهب أحمر وأصفر عنزة زرقاء أي رمادية اللون وغيره كثير قد يسعفنا العلماني ببعضه، ذلك أن العرب مولعة بالمجاز والكنايات، وهو أمر ينبغي أن يلاحظ حين دراسة أقوال أهل العصر اللغوي الأول قبل طروق الفساد على اللسان. RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - العلماني - 11-15-2010 (11-14-2010, 09:45 PM)الحكيم الرائى كتب: العلمانى 1) كان الفيلسوف الألماني "شوبنهور" يتردد على مقهى من المقاهي كثيراً. وكان يخرج كل ليلة يكون فيها في المقهى قطعة ذهبية صغيرة ويضعها على الطاولة، فيجد النادل في خدمته وشفتيه تتلمظان لمرأى القطعة الذهبية حاسباً أن "شوبنهور" سوف يعطيه إياها لو أجاد خدمته. ولكن الفيلسوف الألماني كان في كل مرة، وقبل أن ينصرف، يعيد القطعة الذهبية إلى جيبه من جديد. في أحد الأيام، ضاق الأمر بالنادل وهو يرى الفيلسوف الألماني يأخذ مقعده من جديد في المقهى، ويخرج القطعة الذهبية التي تعود إخراجها، ويضعها على الطاولة في نفس المكان الذي تعود أن يضعها عليه. فما كان منه إلا أن تقدم بحنق إلى الفيلسوف وقال له برماً: كل مرة تفعل هذا وأظن أن القطعة الذهبية سوف تكون من نصيبي، فأبذل كل جهدي في خدمتك، ولكنك تعيد القطعة الذهبية إلى جيبك وتخرج في النهاية، لقد أصبتني بالإحباط واليأس حقاً وأرجو أن تكف عن هذا!! نظر الفيلسوف إلى النادل وقال: والله يا صاحبي، منذ اليوم الأول لدخولي إلى المقهى هذا، أضمرت في نفسي أن أهديك القطعة الذهبية هذه لو سمعت "ضباط الجيش الألمان" الذين يسكرون كل يوم عندكم هنا يتكلمون عن شيء آخر غير "الخيل والحرب والنساء"!!! وللأسف، حتى الآن لم يستطيعوا هذا ولا أنت حصلت على ما أضمرته لك !!! يا "حكيم يا رائي" ، لن أطلب منك أن تجيد الكتابة أو أن تحترم علامات التنقيط، فالله لا يكلف نفساً إلا وسعها – كما يقولون -. ولن أطلب منك صحة المعلومة وغزارة المعارف ورجاحة الرأي، فلن تطلب من البيت المتهدم أن يقيك قر الشتاء ولا حر الصيف. ولكني، أريد أن أطلب منك فقط أن تخرج من حوار واحد دون أن تتهم محاورك أو "تردح" له، كي أستطيع أن أعطي "قطعة ذهبية" (على غرار شوبنهور) لبعض صبية "نادي الفكر". مرة واحدة فقط، أتمنى أن أراك فيها "صالباً طولك"، تحاور بالمعلومة وتتجاوز عن الشخصنات الفارغة وكلام السوقة في زورايب "العشوائيات". مرة واحدة وحيدة فقط أريد أن أراك فيها تبيع "زيتاً دون عكر" و"أرياً دون شمع" "وكباباً" نظيفاً خالياً من "رؤوس الدجاج" و"لحوم القطط". هنا، طبعاً، لا يهمني رأيك بالنادي، ولكني أعلم جد العلم بأن من لا يستطيع خلال 7 سنوات أن يعطي مقالاً واحداً أو مداخلة يتيمة "عليها القيمة"، فإنه لا يستطيع أن يرقى بالنادي إلى منزلة أعلى من "مقهى على النت". فالحذاء – يا سندي – تجد جميع أحلامه بين نعل مقطوع ونعل موصول، ولا شأن له عادة بطقم "السموكينج" ولا بصناعة "الطرابيش". عموماً، ولا يهمك، فأنت تستطيع أن تجد نفسك – بجدارة – في "مقاهي النت" أكثر مما تستطيع أن تجدها على منابر المثقفين "فقيمة المرء ما يحسنه" و"كل إناء بما فيه ينضح". أما عن سلسلة "عالم المعرفة" فهي سلسلة جميلة مفيدة، أشك أنك قرأت كتاباً منها: لأنك في هذه الحالة لن تقول ما تقول. فمن يسير تحت المطر لا بد أن تتبلل ثيابه. 2) بالنسبة لأفريقيا، قلت لي ماذا يا سندي؟ قلت لي – يا رعاك الله – أنها " لم تعطينا فقط لون البشرة-كماتدعى- بالواقع أعطتنا هذا ألانسان الذى اسس هذه الحضارات الخلابة" .. هاهاها، لا "ده أنت ناصح أوي يا خويا"؟ أفريقيا أعطتنا إيه؟ حضارات؟ ماشي، ولكن هل تستطيع أن تسمي لي هذه الحضارات "السامقة" التي أتحفتنا بها القارة الأفريقية غير "الحضارة الفرعونية"؟ وما هي مراجعك سوى هذه الكلمات التي لا رصيد لها؟ نحن نعرف الكثير من "الحضارات الخلابة" التي أدى تراكم معارفها إلى وصولنا إلى ما نحن فيه من "قرية عالمية" من الناحية التقنية، ومن إبداعات فنية وفلسفية كبيرة. هنا قد نقصد الحضارات الآسيوية القديمة (الصين والهند إلخ) أو حضارات "الهلال الخصيب" (وادي النيل، بلاد ما بين النهرين، الآراميون والفينيقيون ..إلخ). وهذه الأخيرة تنضدت فوقها الحضارة "اليونانية" الخلاقة التي أصبحت مرجعاً لما نحن فيه اليوم، والحضارة الرومانية التي تميزت بالقوانين والتنظيم والإدارة (غايوس في فترة سابقة و"دايجست جوستينيانوس في مرحلة لاحقة). ثم عم الشرق بعدها "يقظة فكرية" عظيمة من خلال "الحاضرات الخمسة" للفلسفة في العهود السريانية، كي تأتي بعد هذا جميعه "الحضارة العربية الإسلامية" فتملأ الدنيا وتشغل الناس. ثم يخبو وهج العرب المسلمين في الشرق فتقوم الأندلس بإحياء الحضارة من جديد، وعبر بوابتها تتلقف "أوروبا" العلوم الشرقية وتبني عليها الحضارة الغربية التي ما زالت في سمت الحضارات المعروفة حتى اليوم، وأعظمها على الإطلاق. بالتأكيد، قامت هناك حضارات أخرى نائية في أمريكا الوسطى والجنوبية (الأزتك والمايا إلخ) لم تستطع أن تصمد للسيل العرم الذي جاء من أوروبا، فاندثرت بوحشية فظيعة عبر معارك طاحنة. هذه هي الحضارات "الخلابة" التي نعرفها، فما هي حضارات "أفريقيا الخلابة" بربك؟ إلا إذا اعتبرت نزول الإنسان عن الشجرة ودخوله الكهوف "حضارة"؟ من يدري .. قد يكون !!! هنا، وللتوضيح فقط، أنا لا أطعن في "أفريقيا" أو سكانها السود، ولا تفرقة عندي بين الأسود والأبيض على الإطلاق، ولكني أقرر حقائق تاريخية قائمة أمامنا ما من محيص عنها. فكل القارة الأفريقية السوداء (باستثناء مصر والمغرب العربي) لم تعط للحضارة بقدر ما أعطته جزيرة نائية مثل "بريطانيا". وإن شئت اليوم أن تعدد إنجازات قبائل "الزولو" و"التوتسي" الحضارية فلن تذكر شيئاَ، ولو طلبت منك أن تعدد لي عناصر "الحضارة الخلابة" – على حد زعمك – التي تتمتع بها "مالي والنايجر والسينيغال وتوغو والكونغو ورواندا وزيمبابوي" فلن تستطيع أن تذكر شيئاً. بينما لو سألتك أن تذكر لي مساهمات "بلاد فارس وما بين النهرين" في الحضارة العالمية، فلسوف تقفز إلى ذاكرتك أسماء كبيرة لامعة وفلسفات ونظريات وأبحاث متميزة. أخيراً، لدي صديق كان كثيراً ما يضحك من "قوميتي العربية" ويقول لي بهدف إغاظتي: " العرب هم من أوجد الصفر، ولكنهم توقفوا عنده". ولعل أفريقيا احتضنت الإنسان البدائي الأول، ولكنها بقيت مئات آلاف السنين تعيش وتتعايش معه كما كان في العهود السحيقة. فهل هذا يعد إنجازاً للقارة أو إنسانها؟ وهل تصدق عليه صفة "حضارة"؟ ... "حاجتنا يا ...!! (كما نقول بالشامي). 3) التعامل الفرعوني مع "العمق الأفريقي " كان محدوداً، بل محدوداً جداً، فهو لم يتجاوز صحراء النوبة (الجزء الجنوبي)، والتاريخ يقول بأنه في عهد الأسرة الثامنة عشرة فقط توسع الفراعنة حتى "أبو حمد" في الجنوب، وأن من هذه المنطقة سوف يخرج "فرعون" يؤسس للأسرة الخامسة والعشرين. هنا، ليس من شك بأن المصريين كانوا يستوردون بعض بضاعات "العمق الأفريقي" (عاج، أبنوس، ريش نعام .. إلخ) ولكن أحداً لا يعرف اليوم كيف ومن أين بالضبط ، بل وما أهمية هذا لما نسميه "الحضارة المصرية". فهل نستطيع أن نقيس هذا "التفاعل الحضاري" إلى ذاك الذي نشأ بين "مصر وبلاد الشام والجزيرة منذ أقدم العصور"؟ هل نستطيع أن نقارن هذا التوغل الفرعوني الزهيد في أفريقيا بالتبادل التجاري مثلاً بين مصر والسواحل الفينيقية منذ ما قبل العهد الفرعوني؟ (نعش خوفو نفسه كان مصنوعاً من أرز لبنان كمثال، والفراعنة حكموا أجزاء كبيرة من بلاد الشام مئات السنين). هل هذا يقاس بالتقنيات ا لتي استوردها الفراعنة من بلاد الشام؟ هل هذا يقاس بدخول المركبات والخيل إلى مصر؟ ... لا أدري، ولكن كما قال المسيح: من كان له عينان للنظر، فلينظر!! 4) "الدولة القومية المصرية" تسمية سخيفة لدول ورجال لم يروا أنفسهم كذلك. فمن كان يجلس في "طيبه" أو "الأقصر" أو "منف" (إلخ) لم يكن يرى نفسه ولا ملكه بالتأكيد كملك "قومي مصري". مصر نفسها عجنها الدهر بكلكله خلال أكثر من ألفي سنة وتوافدت إليها جماهير اليونان والرومان والأرناؤوط والألبان والعرب حتى يصعب عليك اليوم التحقق من المصري وغير المصري. أما عن الحكم، فمعك حق، فمصر كما وصفها "عمرو بن العاص" عندما قدم إليها كانت "لقمة آكل" لكل ملك جبار، منذ أيام "قمبير" الفارسي حتى أيام الإنجليز، ولم يحكمها من أبنائها أحداً قبل "جمال عبدالناصر" (محمد نجيب كان "رجل كرسي" جيء به في البداية كي يدعم كرسي "الزعيم الخالد" ![]() أنكفأت مصر مع "الساداتي" ومضت تتراجع رويداً فرويداً حتى اليوم، ولا يعلم أحد على ماذا سوف تستقر الأوضاع في هذا البلد الذي يمضي إلى الهاوية . فهل كان "حكم الأبناء" لها أفضل مثلاً من حكم "محمد علي" الألباني؟ أشك في ذلك. أخيراً، مع الدولة العربية الإسلامية (دولة الخلافة) لم نعد نستطيع تمييز "مصر" عن غيرها من الدول المحيطة. فالمرجل العربي الإسلامي صهر جميع هذه الدول بناره وجعلها حضارة واحدة هي "الحضارة العربية الإسلامية". فالعادات والتقاليد واللغة والدين والقيم والأخلاق أصبحت واحدة من المحيط إلى الخليج، ولا تستطيع أن تميز "مصر" عن غيرها كثيراً. لذلك، فليس بإمكاننا اليوم الإشارة إلى "مصر" أو إلى غيرها من الدول العربية بين المحيط والخليج ككيان حضاري متميز قائم بذاته، فكل هذه الدول عبارة عن حبوب في عقد واحد هو العقد العربي الإسلامي. واسلم لي العلماني RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - الحكيم الرائى - 11-15-2010 لأ أعرف بالضبط من يمارس الردح او التطاول أنا ام انت,وعن قطعتك الذهبية أحتفظ بيها لنفسك-وان كنت متيقن أنك لاتملك ولاحتى حتة خردة-كل ماقلته لايستحق الرد عليه فى شئ وذكر اسماء شوبنهار وباخ وماركس وابو رجل مسلوخة لن تجعل منك مثقفا,كما أن سلسلة عالم المعرفة عن وزارة الثقافة الكويتية لم تجعل منك كاتب معلقات. تحياتى RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - thunder75 - 11-15-2010 في العالم القديم بل وحتى بدايات القرن الـ 20 كان معظم الناس يعيش ويموت دون أن يغادر قريته والدائرة التي يتحرك فيها طول عمره لا تزيد عن 100 كم المهم شاهدت برنامج قبل فترة عن منابع نهر النيل الذي كان لغزا جنن الأوروبيين في القرنين الـ 18 والـ 19 لأن الحملات التي تسير مع مجرى النهر لم تكن تصل لنتيجة حتى قرر أحد المستشرقين أن يبحر بسفينة على الساحل الشرقي لافريقيا ومن هناك ينزل ويتجه للغرب في رحلة يعبر بها بلاد وارض ما يعلم فيها الا ربنا وفي النهاية اكتشف هذا المستشرق ان المكان الذي ينبع منه نهر النيل الابيض في بحيرة فيكتوريا يماثل بالضبط الوصف الفرعوني للمكان الذي سجل بالتفصيل هذا الامر الذي لم يكن المكتشفين الاوروبيين يأخذونه على محمل الجد . وقد دهشت بشدة عندما عرفت أن قدماء المصريين اهتموا بمعرفة منابع النيل وأنهم وصلوا إلى وسط القارة الافريقية في ذلك الزمن السحيق الرد على: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - الحكيم الرائى - 11-15-2010 نسيت ياثندر ذكر اقصوصة عن جان بول سارتر وهو يغازل نادلة المطعم,كما لم يرد بكلامك أى ذكر لسلسلة عالم المعرفة الصادرة عن وزارة الثقافة الكويتية,كلامك اذا غير ذى حجة,أهتم فى المرة القادمة بهذا الأمر ,اذا اردت أن يكون لكلامك ثقل... RE: الرد على: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - thunder75 - 11-15-2010 (11-15-2010, 06:18 PM)الحكيم الرائى كتب: نسيت ياثندر ذكر اقصوصة عن جان بول سارتر وهو يغازل نادلة المطعم,كما لم يرد بكلامك أى ذكر لسلسلة عالم المعرفة الصادرة عن وزارة الثقافة الكويتية,كلامك اذا غير ذى حجة,أهتم فى المرة القادمة بهذا الأمر ,اذا اردت أن يكون لكلامك ثقل... ![]() طيب روق يا احلى حكيم ![]() على صوت المطرب محمد الحلو في هذه الاغنية الجميلة التي تتحدث عن الظلم والتفاوت الطبقي بين الناس RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - Sniper + - 11-15-2010 الحضارة الفرعونية أعظم حضارة قديمة عرفتها البشرية و الأهرام اللتي جننت الدنيا بعظمتها و دقة بنائها لهي خير دليل على ذلك حتى في العصر الحاضر فمبدعي مصر هم الأفضل عربياً في كل مجال في الطب و الفنون و كل شيء العلماني أعتقد و الله أعلم أنك فلسطيني و بالطبع فلكم إنجاز عظيم هو أنكم أول من ألحد و ترك عبادة الرب لكنه رجع و آمن بالبسطار رباً و بالدولار قبلةً RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - العلماني - 11-15-2010 (11-15-2010, 08:00 PM)Sniper + كتب: العلماني اضغط هنا ![]() سجل أنا عربي ورقمي هويتي "خمسون ألف" وأولادي ثمانية وتاسعهم سيأتي بعد صيف فهل تغضب؟ --- أنا عربي - يا سندي - أولاً، وبعدها لا يهم إن كنت فلسطينياً أو مصرياً أو سورياً أو يمنياً أو من المغرب الأقصى، فـ"بلاد العرب أوطاني" ... واسلم لي العلماني الرد على: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - قطقط - 11-16-2010 مش عارف إيه الموضوع ؟ هل حكيم بيقول إن إنتماء مصر أفريقى وليس عربى ؟ العروبة أو غيرها ليست هى الحكم ، الحكم هو الإسلام ، فالمسلمين إخوة ولو إختلفت جنسياتهم ، وغير المسلمين بيضطهدوا أياً كانت جنسيتهم ، فقبائل عربية أصيلة طردت من الجزيرة ، والأقباط أصبحوا أغراب فى بلدهم التى إمتلكها المسلمون من كافة الجنسيات ، ولايسمح لهم أن يملكوا أو يحكموا انفسهم لأن الحكم هو للدين وليس للقومية حكام العالم الإسلامى كانوا من الأتراك منذ نهاية الدولة العباسية وهم مقبولين بسبب إسلامهم RE: أه يا أسمرانى اللون حبيبى يا أسمرانى - الحكيم الرائى - 11-16-2010 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |