حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! (/showthread.php?tid=40300) |
RE: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - علي هلال - 12-04-2010 (12-04-2010, 02:59 AM)عصام شعلان كتب: كلمه الجاذبيه لاتعنى الجاذبيه الأرضيه وحدها القرآن خص وقوع الاجرام السماوية على الارض فقط, فمن جئت بالجاذبية بين النجوم ببعضها؟!! كان هناك نظريات من آلاف السنين من علماء أغريقيين تفترض بان الشمس تدور حول الارض وهذا شئ يلاحظه كل احد (اعني دوران الشمس فقط لانها لا تدور حول الارض بل الارض التي تدور حولها) كما انها حركتها لا تشبه السباحة فاين البلاغة هنا؟! مع انه ليس موضوعنا ولكن في القرآن آية فسرها محمد بطريقة علمية خاطئة وهو جريان الشمس لتذهب وتسجد تحت العرش في المغرب تفسيرا لآية (والشمس تجري لمستقر لها) . محمد كان يتأمل كثيرا في غار حراء والمتأمل في الكون يستنتج اشياء قد لا يلاحظها غيره ومعظمها تكون بديهية خاصة في الوقت الحالي. سعادة الكفار لا تعنيك؟! القرآن عندما شبه ضيق صدر الكافر كأنما يصعد في السماء كان المراد بالتشبيه هو العيشة الضنك والشقاء وانا ضربت لك مثلا ببيل جيتس ويوجد غيره كثيرين ليس سوجد سبب يجعلهم تعساء لمجرد كونهم كفارا وانا لست بمسلم ولا اشعر بذلك الضيق القلبي بل بالراحة الانسانية المتمثلة بالعدل . زحزحة القارت تعني انفصالها عن بعض عن طريق شقوق واخاديد في الارض (القشرتين المحيطية والقارية) تقسم جزء من الارض الى نصفين عن طريق أحداث تكتونية مما قد يجعل القارات ثمانية فيما بعد ثم انها كانت في فترة من الفترات اقل من سبعة فاين الآية المعجزة الكونية في ذلك؟ اليس المفترض ان تكون آية الارض تشبه آية السماء؟! RE: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - عصام شعلان - 12-04-2010 اقتباس:القرآن خص وقوع الاجرام السماوية على الارض فقط, فمن جئت بالجاذبية بين النجوم ببعضها؟!! من قال ذلك رجاء الفصل بين آيات القرآن الكريم وبين تفسير آيات القرآن الكريم فالتفسير أجتهاد بشرى قد يصيب وقد يخطىء اقتباس:كان هناك نظريات من آلاف السنين من علماء أغريقيين تفترض بان الشمس تدور حول الارض وهذا شئ يلاحظه كل احد (اعني دوران الشمس فقط لانها لا تدور حول الارض بل الارض التي تدور حولها) كما انها حركتها لا تشبه السباحة فاين البلاغة هنا؟! السباحه تعنى السير والفلك يعنى المدار وأذا كان الأغريق تحدثوا عن دوران الشمس حول الارض فالقرآن الكريم تحدث عن جريان الشمس والقمر لنهايه قدرها خالقها " الله الذى رفع السموات بغير عمد ترونها ثم أستوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجرى لأجل مسمى" الرعد 3 كما ترى أيها الزميل العزيز القرآن تحدث فيما لم يفهمه علماء الأغريق القرآن تحدث عن جريان الشمس والقمر لمصير تم تحديدة وليس للدوران حول الأرض ! والقرآن تحدث عن العمد التى ترفع السموات فهل تحدث عن هذة الأعمدة علماء الأغريق القرآن الكريم تحدث عن أقطار السموات والأرض " يا معشر الجن والأنس إن أستطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والرض فأنفذوا " فهل تحدث عنها الأغريق وما معنى أقطار السموات والأرض لماذا فى السموات أقطار متعددة وفى الأرض قطر واحد لأن قطر الأرض واحد وثابت لا يتغير يبدأ من مركزها وينتهى بسطحها أما السماء فتختلف أقطارها بأختلاف أرتفاعنا عن سطخ الأرض فللسماء قطر على أرتفاع كم من سطح الأرض وعلى أرتفاع 2 كم قطر آخر وعلى أرتفاع 3 كم قطر آخر الخ فهل تحدث أى عالم أغريقى أو غير أغريقى عن هذا القول [/quote] اقتباس:مع انه ليس موضوعنا ولكن في القرآن آية فسرها محمد بطريقة علمية خاطئة وهو جريان الشمس لتذهب وتسجد تحت العرش في المغرب تفسيرا لآية (والشمس تجري لمستقر لها) . لم يفسر محمد عليه الصلاة والسلام شيئا بالخطأ بل كان يفسر الشىء بمفهوم عصرة وليس عصر الأنترنت فإذا قال أن الشمس تسجد تحت عرش الرحمن كل مغرب فالمقصود هنا أن الشمس تجرى يوميا للعرش ( الكرسى) الذى قال القرآن الكريم فى أيه أخرى أن هذا الكرسى وسع الكون كله لذلك لا أفهم أعتراضك ترى هل الأعتراض على العرش أم على الذهاب له وأن كنت أدعوك لتأمل الرمزيه فيما يكتب فالقران الكريم قال : :ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا" نوح 15 - 16 تأمل هنا قول القرآن بأن القمر نور أى مرآة تعكس الضوء وأختلف القمر عن الشمس الذى وصفها بالسراج المتوهج وهى حقيقه لم يعرفها مخلوق قبل نزول القرآن وتأمل هنا الوصف لبيئه (بدويه) تعرف ما هو السراج المتوهج وقارن هذا الكلام فيما لو كانت الآيه تقول بأن الشمس عبارة عن فرن نووى متوهج كما نعرفه الان ترى هل كانت هذة البيئه البدويه ستفهم المعنى لذلك لو قال محمد عليه الصلاة والسلام ان الشمس تسجد للعرش كل مساء فهو تعبير مجازى يصف ذهابها لعرش الرحمن الذى وسع كرسيه كل شىء اقتباس:محمد كان يتأمل كثيرا في غار حراء والمتأمل في الكون يستنتج اشياء قد لا يلاحظها غيره ومعظمها تكون بديهية خاصة في الوقت الحالي. ترى هل تأمل محمد عليه الصلاة والسلام أمكانيه صعود الأنس للفضاء هل تأمل محمد عليه الصلاة والسلام أمواج قيعان البحار والمحيطات اثناء تأمله فى الغار اقتباس:القرآن عندما شبه ضيق صدر الكافر كأنما يصعد في السماء كان المراد بالتشبيه هو العيشة الضنك والشقاء وانا ضربت لك مثلا ببيل جيتس ويوجد غيره كثيرين ليس سوجد سبب يجعلهم تعساء لمجرد كونهم كفارا وانا لست بمسلم ولا اشعر بذلك الضيق القلبي بل بالراحة الانسانية المتمثلة بالعدل . القرآن وصف قلب الكافر بالقلب الذى يصعد للسماء فيكون ضيقا حرجا وضيق القلب يعنى أنكماش حجمه وهو نفس ما أثبته العلم الحديث فالضغط الجوى فى السماء غيرة على الارض وفى المرتفعات يهرب الدم بفعل هذا الضغط للقدمين وهروب الدم من القلب بفعل الجاذبيه والضغط سيقلل من كميه الدم التى تذهب للقلب وبالتالى انكماشه فمن اين عرف محمد عليه الصلاة والسلام بهذة الحقائق الطبيه والعلميه اقتباس:زحزحة القارت تعني انفصالها عن بعض عن طريق شقوق واخاديد في الارض (القشرتين المحيطية والقارية) تقسم جزء من الارض الى نصفين عن طريق أحداث تكتونية مما قد يجعل القارات ثمانية فيما بعد ثم انها كانت في فترة من الفترات اقل من سبعة فاين الآية المعجزة الكونية في ذلك؟ اليس المفترض ان تكون آية الارض تشبه آية السماء؟! اقتباس:كما قلت الرد على: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - علي هلال - 12-04-2010 اقطار عائدة على الاثنين السماء والارض وانظر اللغة التي نزلت بها العرب والتي حجة عليهم ويفهمونهها جيدا في معني قطر في لسنا العرب: (والقُطْر، بالضم: الناحية والجانب، والجمع أَقْطار. وقومُك أَقْطارَ البلادِ: على الظرف وهي من الحروف التي عزلها سيبويه ليفسر معانيها ولأَنها غرائب. وفي التنزيل العزيز: من أَقطار السموات والأَرض؛ أَقطارُها: نواحيها، واحدها قُطْر، وكذلك أَقتارُها، واحدها قُتْرٌ. قال ابن مسعود: لا يعجبنك ما ترى من المرء حتى تنظر على أَيِّ قُطْرَيْه يقع أَي على أَي شِقَّيه يقع في خاتمة عمله، أَعلى شق الإِسلام أَو غيره.) من صعد على الجبال شعر بنفس الاحساس وهذا مجرب وليس له علاقة بالعلم الحديث كما انك تغافلت عن كون السعادة وهو المغزى من الآية اصلا . الأشياء التي تحدث عنها معروفة ولا تنسى السفر الكثير له الرد على: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - فلسطيني كنعاني - 12-05-2010 الزميل عصام الشعلان اقتباس:زميلى العزيز أولا ... ما تعريفك للأرض و ما تعريفك للقارة ؟؟ هل انت هنا تسير على الجغرافيا السياسية أم الطبيعية ؟؟ لأنه من ناحية الطبيعة بعيدا عن الجغرافيا السياسية ، فأوروبا قطعة واحدة مع أسيا جغرافيا و قاريا (اوراسيا ) . ثانيا .... ما موقع الجزر في العالم ، ألا تعتبر اراضي ؟؟؟ إذا كان فهمك يقتصر على القارات الستة (ليست سبعة )!! ما موقع اليابان و جرينلاند و مدغشقر و قبرص و نيوزيلاند و بريطانيا و إيرلندا و أيسلندا ... و غيرها من الاف الجزر !!! أم كل هذه الدول و الجزر برة الحسبة !!! ؟؟؟ تعليقا على مشاركة اخرى اقتباس:والقرآن تحدث عن العمد التى ترفع السموات و اين الإعجاز هنا ؟؟ مع احترامي لكم أنا أرى أن مجرد افتراض الحاجة لأعمدة مثير للسخرية !!! هل السماء عبارة عن مبنى روماني مثلا ؟؟؟ حتى تحتاج لأعمدة ؟؟ هل النيتروجين و الاكسجين اللذان يشكلان أغلبية المادة المكونة للغلاف الجوي الارضي تحتاج لأعمدة ؟؟ و هي غازات !!! اقتباس:تأمل هنا قول القرآن بأن القمر نور أى مرآة تعكس الضوء وأختلف القمر عن الشمس الذى وصفها بالسراج المتوهج وهى حقيقه لم يعرفها مخلوق قبل نزول القرآن الفرق في الاضاءة بين ضوء الشمس و انعكاسه عن القمر واضح لكل من يملك عينا و لا يحتاج لعبقرية حتى يتم استنتاجه !! اقتباس:فالقران تحدث عن أن الله رفع السماء بغير عمد نراها قبل ظهور قوانين الجاذبيه بأكثر من 1200 سنه من يقرأ الجملة أعلاه يعتقد أنه قبل نيوتن ، كان البشر يعتقدون ان التفاح يطير لأعلى !!! أولا الجاذبية معروفة لكل البشر قبل ان يقوم نيوتن بوضع معادلات ما اصبح أساسا لما يعرف بالفيزياء الكلاسيكية و قواني الحركة. هناك فرق بين إدراك وجود لجاذبية و محاولة فهم قوانين عملها. ثانيا ، هل السماء عبارة عن ستائر يجب أن ترفع او تسدل؟؟ حتى يتم افتراض الحاجة لأعمدة ؟؟ و كيف ترفع ؟؟ ترفع عن ماذا و لماذا ؟؟ هل هي مرفوعة أصلا !!! يعني لولا إله إبراهيم المزعوم السماء ستقع !!!!! ؟؟؟؟ كيف ستقع و أين و على ماذا؟؟ فعلا ... يحاول البعض بشكل مستميت تحويل نثر قديم إلى كلام علمي !!! RE: الرد على: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - عصام شعلان - 12-06-2010 اقتباس:أولا ... تصورى للسبع أراضى على أنهم السبع قارات هو أجتهاد شخصى قد أصيب وقد أخطىء فيه لذلك فلا أهميه ترجى فى الجدال فيه فربما أمون على صواب وربما أمون على خطأ السبع اراضى هى السبع قارات .. مجرد وجهه نظر .. قد تقودنا المناقشه فيها لتوسيع أفق أفكارنا فلا يعرف مخلوق تأويل القرآن إلا خالقه وبالمناسبه تقسيم الأراضى لا دخل له بالسياسيه بدلاله أن سيناء ( وهى أرض مصريه ) تقع فى قارة أسيا بالرغم من ان مصر دوله أفريقيه بل هو أمر جيولوجى بحت تم على يد جيولوجيون اقتباس:ثانيا .... التقسيم الجيولوجى الذى تم على يد جيولوجيون أقر بتبعيه هذة الجزر للقارات اقتباس:تعليقا على مشاركة اخرى الأمر يتوقف على تعريفك وفهمك لمعنى السماء هل هى - فقط - الغلاف الجوى للأرض بما تحمله من غازات النيتروجين والأكسوجين أم هى السماء التى وصفها رب العالمين وحدثتك عنها لو كانت السماء هى ما حدثنا عنها بأنها الغلاف الجوى الذى يمنع التفاحه من السقوط لأعلى فأنت على حق وأعتذر عن النقاش معك فى هذا الأمر البديهى ولكن فى الحقيقه والواقع السماء التى أتحدث - انا - عنها بعيدة كل البعد عن السماء التى تفهمها فالسماء التى أعرفها وحدثتك عنها هى: ( إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب ( 6 ) وحفظا من كل شيطان مارد ( 7 ) لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب ( 8 ) دحورا ولهم عذاب واصب ( 9 ) إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب ( 10 ) ) يخبرنا تعالى أنه زين السماء الدنيا للناظرين إليها من أهل الأرض ( بزينة الكواكب ) ، فالكواكب السيارة والثوابت يثقب ضوءها جرم السماء الشفاف ، فتضيء لأهل الأرض ، كما قال تعالى ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير ) [ الملك : 5 ] ، وقال : ( ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم . إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين ) [ الحجر : 16 - 18 ] . هى سماء فيها الشمس والقمر والأرض والنجوم والكواكب والكويكبات والمذنبات والشهب يمسكها الله عز وجل " إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ولأن زالتا إن أمسكهما من احد إنه كان حليما غفورا " فاطر 41 فكيف يمسك الرحمن هذة السماء بما فيها يمسكها بقوى الجاذبيه التى بينها حتى تثبتها فى مكانها وهى الحقيقه التى أعنيها وقلت أنه لم يتطرق لها مخلوق قبل نزول القرآن ولم يفهمها مخلوق إلا بعد أكتشاف نيوتن لمعنى الجاذبيه وقوانينها وهذا تفسير العمد التى لم تفهم بكل اسف معناها العمد هى الجاذبيه التى تثبت كل كوكب او نجم داخل مدارة فلا الشمس ستلاحق القمر فى مدارة ولا الأرض ستشارك المريخ فى مدارة اقتباس:اقتباس:تأمل هنا قول القرآن بأن القمر نور أى مرآة تعكس الضوء وأختلف القمر عن الشمس الذى وصفها بالسراج المتوهج وهى حقيقه لم يعرفها مخلوق قبل نزول القرآن حضرتك تحدثنا بعقليه القرن 21 أم بعقليه القرن السادس الميلادى يا زميلى العزيز عندما كانت الكنيسه تحاكم جاليليو وتحكم عليه بالكفر ومن ثم أعدامه لأنه أثبت ان الأرض ليست مركز الكون كان محمد عليه الصلاة والسلام - فى نفس التوقيت - يدعونا للنفاذ من أقطار السموات والأرض وبأن الكون يمتد ويتوسع وبأن الكواكب يحكمها قوانين الجاذبيه فمن أين أتيت بأن وهجان الشمس وأنعكاس هذا الوهجان على القمر كان أمرا يتم أستنتاجه لو كان كلامك صحيحا فلابد وأن عالما ما تحدث عنه وسجله قبل القرن السادس ( سنه 600 الميلاديه ) فمن هو هذا العالم اقتباس:اقتباس:فالقران تحدث عن أن الله رفع السماء بغير عمد نراها قبل ظهور قوانين الجاذبيه بأكثر من 1200 سنه هذا البعض يحاول تفسير ما خفى عنك تفسيرا علميا منطقيا لذلك كنت اتوقع منك - ولازالت - ان يكون كلامك بنفس السلوب منطقيا وعلميا بدون تهكم على اله ابراهيم عز وجل أو على شخصى المتواضع حضرتك تسأل كيف ستقع السماء وعليه دعنى أسألك قبل الرد عليك ما تعريفك للسماء التى ستقع حتى يمكننى الرد على سؤالك حضرتك قلت ان السماء هى الغلاف الجوى رديت عليك بأن سماء اله أبراهيم تعدت حدود الغلاف الحوى لتشمل الكواكب والنجوم والمجرات والشهب ... الخ اى أن فهمك لسماء القرآن يختلف كليه عما مافى القرآن فهل لازال العيب فى اله ابراهيم سبحانه وتعالى أم فى درجه فهمك لمعنى السماء RE: الرد على: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - عصام شعلان - 12-06-2010 (12-04-2010, 06:08 PM)علي هلال كتب: اقطار عائدة على الاثنين السماء والارض هذا كلام جميل الان دعنا حدد أقطار السماوات والأرض دعنا نثبت مركز الأرض ونصعد لسطحها كم قطر لدينا قطر واحد دعنا نثبت هذا القطر ونصعد للسماء كم قطر لدينا فى السماء أقطار متعددة طبقا لدرجه صعودنا لهذا كان وصف القرآن دقيقا فى قوله تعالى أقطار السموات ( بصيغه الجمع ) والارض بصيغه المفرد أما بخصوص ضيق القلب فالايه الكريمه تصف قلوب الكافرين وتقارنها بقلب الذى يصعد للسماء حيث يضيق قلب من يصعد للسماء بسبب الضغط الجوى وبسبب الجاذبيه الارضيه التى تجذب الدم لقدميه مما يقلل من حجم الدم الداخل لقلبه وبالتالى أنكماشه فهل حدثنا مخلوق عن هذة الظاهرة قبل محمد عليه السلام وهو كذلك ... من هو؟ RE: الرد على: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - علي هلال - 12-06-2010 (12-06-2010, 05:37 AM)عصام شعلان كتب: هذا كلام جميل اذا ثبتنا مركز الارض وصعدنا وجدنا 5 او 7 طبقات ارضية تاخذ الشكل المستدير , كما اننا لا نعرف شكل السماوات ممكن يكون كرة او شكل متعرج , كما اني ارى ان الجمع في في أقطار عائدة على الاثنين. وايضا يضيق قلب من ينزل في اعماق البحر بسبب الضغط الجوي فلماذا لم تذكر هنا؟! الآية كان غرضها التشبيه ومن المعروف ان النفس يضيق اذا صعدنا لاعلى (كان هناك جبال مرتفعة وقتها وناس تصعدها) واذا ضاق النفس ضاق القلب بالتبعية . الرد على: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - بنى آدم - 12-09-2010 عزيزى عصام يبدو أنك من ذلك الصنف الذى يظل يردد شيئا حتى يصدقه .. حتى أن تأويلك المخالف للنص الدينى وشروحاته يوحى بذلك ولكن فى نفس الوقت مجرد انك أولت فهذا يعنى أنك تواجه إشكاليات دفعتك للتأويل وأنك تمتلك عقلا ناضجا ولكن بالمناقشة لم يبدُ لى ذلك فأنت قلت الأرضين السبع هم القارات ورغم أن عدد القارات أمر توافقى ولكن ما علينا المهم أن الحقيقة التى ظهرت حديثا هى أن السبع أرضين لم يكن لهن وجود منذ خلق الأرض واستمررن فى الغياب لمدة تربو على 4.400.000.000 يعنى أربعة مليارات سنة ونصف تقريبا وبدأت تظهر منذ 100 مليون سنة فقط فهل كان خلق الله للأرض ناقصا لأن ظهور الأرضين السبع - حسب تأويلك - لا يمثل للآن سوى نسبة 0.25% يعنى أقل من ربع فى المائة .. ربع فى المائة وليس أربعة ولا أربعين !! ورد عليك الزملاء فى بقيه التأويلات بما لا يدع لك مجالا للمكابرة .. إلا إذا ظننت المسألة مسألة فقهية تعتمد على لى الكلام وتكراره RE: الرد على: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - عصام شعلان - 12-09-2010 (12-09-2010, 02:22 AM)بنى آدم كتب: عزيزى عصام عزيزى بنى آدم حاولت فهم كلمتك لأرى ان كانت مدحا أما ذما وفشلت ولكن هدتنى نفسى إلى لماذا يكون كلامك ذما فليس هناك داعى لذلك فما بيننا مجرد أختلاف مشروع فى وجهات النظر وليس مسابقه الفائز أبى لابد من الفوز بها زميلى العزيز الخلاف بيننا - كما اعتقد - هو خلاف على مصداقيه الرسول عليه الصلاة والسلام هل هناك ربا ودينا وقرآنا ام لا بمعنى هل محمد كان ينطق من الهوى كذبا كما بعتقد البعض أم كان هناك وحى يوحى له كما أعتقد هذا الخلاف لن ينتهى فالبعض هنا سينكر ما أكتبه حتى ولو كان صدقا وبالمثل ربما انكر بعض ما يكتبه البعض هذا أولا أما ثانيا فهو أن البعض منا لا يفرق بين شكل الأرض والسماء الان وعنها عند الخلق بين شكلها عند نزول القرآن وشكلها عند بدايه الخلق فالأرض والسماء - كما هو معروف - كانتا دخنا ورتقا واحدا فتقه الله عز وجل بمعنى لم يكن هناك أرضا ولا سماء بل كان هناك نسيجا واحدا فتقه الله عز وجل بما سماه العلم البيج بانج اى ان القران كان سباقا فى التحدث عن نظريه البج بانج مما يجعل لكلام محمد عليه الصلاة والسلام مصداقيه كبيرة هذا النسيج أخذ فى التكون حتى صار نجوما وكواكب وفجوات سوداء مازلنا نجهل تكوينها حتى الان ولكن الشىء المؤكد هو ان شكل الأرض لم يكن مثلما هو عليه لحظه نزول القرآن الكريم وعليه يجب علينا الفصل فيما جاء به القرآن فى هذا الأمر فهل كان القرآن الكريم يتحدث عن السبع اراضى لحظه الخلق ( وهى لم تكن موجودة) ام أن القران الكريم كلن يتحدث عن السبع اراضى لحظه نزوله لأن شكل الأرض يختلف فى المرحلتين الأجابه على هذا السؤال الحيوى ربما يقارب من مفهمونا لمفهوم الأراضى السبع وربما يفك الأشتباك القائم بيننا (12-06-2010, 09:35 AM)علي هلال كتب:(12-06-2010, 05:37 AM)عصام شعلان كتب: هذا كلام جميل اذكرك بان الحديث كان موجها لأهل قريش من البدو وأذكرك بقوله تعالى {أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا * رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا * وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا *وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا } (النازعات 28-33) كما ترى يصف الله عز وجل مراحل خلق الأرض وذكر بأن الأرض ليست كرويه بل هى تشبه البيضه فكيف عرف محمد عليه الصلاة والسلام هذة الحقيقه التى لم يثبتها مخلوق حتى صعدنا للقمر RE: كيف عرف محمد ان الارض سبعة؟! - عصام شعلان - 12-09-2010 لنتأمل معا هذة الايات البينات " إن فى خلق السموات والأرض وأختلاف الليل والنهار والفلك التى تجرى فى البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابه وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لأيات لقوم يعقلون " البقرة 164 يحدثنا الله هنا عن : خلق السماوات والأرض ( والسموات هنا بصيغه الجمع ) ثم أردف عز وجل قائلا وما أنزل الله من السماء من ماء ( صيغه مفردة لسماء ينزل منها الماء) فأحيا بها الأرض بعد موتها ( وهل تموت الأرض .. أى ان كلمه الموت هنا كلمه مجازيه لتقريب معنى معين للأنسان) وبعدها قال سبحانه وتعالى وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض ( مرة أخرى صيغه مفردة للسماء ولكنها ليست السماء التى ينزل منها المطر بل هى سماء أخرى يجرى السحاب بينها وبين الأرض ) ثم هناك السماء التى بها البروج "ولقد جعلنا فى السماء بروجا وزيناها للنظرين " الحجر 16 - 17 " والسماء ذات البروج" البروج 1 ولعل أكبر أعجاز فى وصف السماء هو الوصف الذى جاء فى سورة الذاريات " والسماء ذات الحبك" الذاريات 7 ولماذا لأن كلمه الحبك تعنى الطرق فما هى هذة الطرق الموجودة فى السماء هل هى المدارات التى تسير فيها الشمس والقمر والكواكب أم هى شيئا آخر نجهله كذلك هناك السماء الدنيا " أنا زينا السماء الدنيا بزينه الكواكب " الصافات 6 - 7 " ولقد زبنا السماء الدميا بمصابيح وجعلنها رجوما للشياطين" الملك 5 وهناك السموات العلى "تنزيلا ممن خلق الأرض والسموات العلى " طه 4 والغريب أن يقول القرآن الكريم أن السماء تتوسع قبل ان يكتشف هوكنج تمدد الكون ب 1400 سنه " والسماء بنينها بأيد وإنا لموسعون" الذاريات 47 لذلك علينا التفرقه بين الأرض فى القرآن الكريم وبين الأرض فى مفهوم أهل قريش وهى الأرض التى يسيرون عليها ويزرعونها ويعرشون عليها |