حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
"بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! (/showthread.php?tid=41450) |
الرد على: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - طنطاوي - 02-11-2011 مبروك للعلماني ولبقية العرب الذين ساندونا بتعليقاتهم طوال تلك الايام RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - Blue Diamond - 02-11-2011 بعد 18 يوما ممكن نقول مبروك والحمد لله هذه الثورة خلقت لنا شيئا نعيش من أجله كشباب شيئا نحتضنه ونعمل على تربيته في حياتنا اليومية وعلى مدى ما تبقى لنا من عمر بدلا من الحنين الى ثورة قامت منذ ستين عاما ومحاولة استرجاع أجواء لم تعد تمت بصلة الى عصرنا الحالي اصبحنا نعيش حدث اليوم ونصنع تاريخه بأنفسنا ويحق لنا الآن أن نعيش كلمة مصري اليوم غير كلمة مصري قبل 25 يناير تماما RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - gilgamesh82 - 02-12-2011 أخواني المصريين تحية لكم مني و من كل عربي.بنحبكم و فخورين بيكم جدا.عيشتونا لحظات ما حلمناش بيها من قبل.الله يحفظكم و يحفظ مصر و يوصل سفينتكم لبر الامان. تحيا مصر أمنا كلنا RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - أبو نواس - 02-12-2011 مبروك لشعب مصر العظيم الذي استرجع العنفوان في ثورة شبابه. وافتتح، مع شعب تونس الرائع، عصر الديموقراطية في التاريخ العربي. RE: الرد على: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - العلماني - 02-12-2011 (02-11-2011, 07:55 PM)طنطاوي كتب: مبروك للعلماني ولبقية العرب الذين ساندونا بتعليقاتهم طوال تلك الايام بل مبروك لك وللزملاء المصريين في النادي ولأهل مصر جميعها على هذا الإنجاز الذي يملأ فخراً كل محب لمصر وأرضها وشعبها. فأنا لم أر ولم أسمع ولم أقرأ عن ثورة بهذا النبل وهذا الرقيّ. ثورة مثل "النيل": عظيمة هادئة مسالمة ماضية إلى مصبها بجلال ووقار وعناد وتصميم. إلى الأمام يا مصر نحو دولة علمانية ديمقراطية تعددية حداثية تقوم على المساواة بين المواطنين واحترام حقوق الإنسان وضمان الحريات. فهذا الشباب الرائع لن يرضى بعد بالدكتاتورية ولا بالفاشيات الدينية التي أتعبت بلده وأنهكتها أمس واليوم. واسلم لي العلماني RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - فلسطيني كنعاني - 02-12-2011 مبروك لزملائنا المصريين بشكل خاص و للشعب المصري بشكل عام على هذه النهاية الرائعة لثورتهم التاريخية ..... 1- لتخلصهم من الدكتاتور و عصابة اللصوص المحيطة به مما يسمى الحزب الوثني. 2- لتخلصهم من الإعلام السافل الذي كذب عليهم و شوه صورة مصر امام العالم . 3- و لبداية الامل في مستقبل أفضل ، يعيش فيها شعبكم بكرامة. عقبالنا إحنا نتخلص من الاحتلال و من فتح و من حماس ...... RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - العلماني - 02-12-2011 (02-12-2011, 07:58 AM)فلسطيني كنعاني كتب: عقبالنا إحنا نتخلص من الاحتلال و من فتح و من حماس ...... آآآآمـــــــــــــــين !! أو كما يقول أهل قريتي: "من ثمك لباب السما" !!! فلقد سئم الكثيرون العيش بين خيارين لا ثالث لهما: إما "فاسد مرتش" أو "متطرف فاشي"!! واسلم لي العلماني RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - بسام الخوري - 02-12-2011 نجيب أو ناصر؟ السبت, 12 فبراير 2011 حازم صاغيّة لم يتنحّ حسني مبارك إلاّ متأخراً جدّاً، ولا قدّم عمر سليمان ضمانات صلبة لأهل الميادين والساحات. بهذا كشف النظام المصريّ، فضلاً عن الاستبداد والفساد، عن عناد وقصور هائل في البصر والبصيرة. وحتّى مساء الأمس ساد فصام الراقص الذي يحرمه العمر قدرته على المشي إلاّ أنّه، مع هذا، يرفض النزول عن الحلبة. نظام كهذا، مغلق وقاصر وعديم الحساسيّة، ينبغي أن يتنحّى ويرحل كلّه إلى شرم الشيخ، وفقاً لما تصرّ الحركة الشعبيّة العظيمة في مصر. والمزيد من العناد الذي بدا مضادّاً للطبيعة كان في حال استمراره ليتسبّب بانزلاق ممكن نحو العنف وعدم «الانتقال السلميّ للسلطة». فقد احترقت مرحلة الأبويّة المفتعلة وعظاتها السقيمة، وغدا معناها الوحيد مطالبة شعب مصر بأن يسرّح نفسه بنفسه في انتظار أن يجدّد النظام قدرته على استعادة الماضي الأسود وترميم الأنياب التي انكسرت. فالإصرار والإلحاح المدهشان اللذان أبدتهما الحركة الشعبيّة، بقيادة شبّانها، ليسا عَرضاً يمكن القفز فوقه كما لو أنّه لم يكن. دليل هذا مدى التوسّع الاجتماعيّ، الطبقيّ والمهنيّ، الذي عرفته الانتفاضة في الأيّام الأخيرة، والتجذّر الذي اتّسمت به المطالب في موازاة إمعان النظام في المراوغة. هنا يحتلّ الكلام عن الجيش موقعاً مركزيّاً. فالحركة الشعبيّة، على عظمة تضحياتها، لن تستطيع إحداث التحويل الديموقراطيّ من دون الجيش، تماماً كما أنّ النظام المباركيّ انتهى إلى ما انتهى إليه بسبب عزوف الجيش عن دعمه وإسناده. فإذا ضمنت المؤسّسة العسكريّة فعلاً المطالب الديموقراطيّة، عملاً بما جاء في البيان الرقم 2، انتهى الأمر بانتصار عظيم للحركة الشعبيّة ولخيار الانتقال التدريجيّ إلى الجمهوريّة الدستوريّة. وهذا خيار تعزّزه اعتبارات عدّة على رأسها حضور الحركة الشعبيّة وما برهنته من قوّة وحزم، والدور المؤثّر للولايات المتّحدة في القوّات المسلّحة المصريّة، وإدراك الجميع، بمن فيهم الجيش، أنّ بقاء المنطقة الرماديّة هو ما قد يتسبّب بالعنف والفوضى والراديكاليّة. فضلاً عن ذلك، يدرك الجميع، بمن فيهم العسكريّون طبعاً، أنّ مصر من دون سلوك طريق التطوّر الديموقراطيّ هي مصر المعزولة عن العالم وذات الاقتصاد البائس والاجتماع المدمّر الذي يصعب بعد ذاك إصلاحه. كلّ هذا يشجّع على الافتراض الذي حمل بعض المراقبين على توقّع سيناريو تركيّ في مصر، حيث يتولّى الجيش هندسة العمليّة السياسيّة وحراستها في آن واحد، إلى أن تقوى العمليّة هذه وتستعيض عن الحاجة إلى أيّة حراسة. لكنّ النوم على الحرير ليس عملاً عاقلاً، أتعلّق الأمر بالمرحلة المباشرة للخروج من الدائرة الرماديّة، أم بالمرحلة التالية المحتملة لما بعد عهد حسني مبارك. فالجيوش ذات شهيّة إلى السلطة لا تعوزها البراهين. ومصر، كما نعلم، أنجبت، منذ انقلاب 1952، أربعة رؤساء عسكريّين، وعلى وقع دورهم ومصالحهم صيغ الاجتماع والسياسة طيلة عقود ستّة. بيد أنّ الفصل الحاليّ من تاريخ مصر ربّما ذكّرنا بفصل سابق كان العام 1954 مسرحه. فآنذاك انقسم البلد بين عسكريّين اثنين، واحدهما محمّد نجيب، رئيس الجمهوريّة الشكليّ، الداعي إلى عودة الجيش إلى ثكناته وإعادة الحياة الحزبيّة إلى مصر، والثاني جمال عبد الناصر، رئيس الحكومة الذي دعا إلى بناء ديكتاتوريّة عسكريّة وأقامها فعلاً. وبهذا أسّس القاعدة التي أنتجت، بعدما جرت في النهر مياه كثيرة، حسني مبارك. we muss study what is happend in egypt 1954 RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - السلام الروحي - 02-12-2011 (02-12-2011, 03:19 PM)العلماني كتب:ما حدث بمصر يقوي حماس ويضعف سلطة عباس(02-12-2011, 07:58 AM)فلسطيني كنعاني كتب: عقبالنا إحنا نتخلص من الاحتلال و من فتح و من حماس ...... كان يمكن النظر بخيار ثالث قبل ثورة المصريين المتأخرة وهي أحسن من ألا تأتي أما بعدها فلا معنى لرؤية خيار ثالث برفض الخيارين مجتمعين كسلة واحدة! RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - العلماني - 02-12-2011 (02-12-2011, 03:23 PM)بسام الخوري كتب: نجيب أو ناصر؟ قد يكون "حازم صاغية" ماهراً في تدبيج المقالة، ولكن معرفته بالتاريخ - كما يبدو - ليست أفضل من معرفة جدة أبي بصناعة مركبات الفضاء. طبعاً، قد تكون "رسالة حازم صاغية" في محلها من ناحية وجوب الحذر من الدكتاتورية، ولكنه لم يختر الأمثلة الجيدة وجاء بكلام لم يقله التاريخ. عموماً، لا أظن الشعب المصري الذي نزل إلى ميدان التحرير كي يسقط "ديكتاتورا" سوف يرضى بالعودة إلى الديكتاتورية من جديد مهما كان الثمن. وأعتقد أن ما حققه "شباب الميدان" حتى اليوم يجعلنا نثق بهم وبقدرتهم على رفض الديكتاتورية والفاشية أياً كان مصدرها. واسلم لي العلماني |