![]() |
المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? (/showthread.php?tid=42636) |
الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - ابن سوريا - 04-19-2011 صرت أشك حتى بوجود العميد تلاوي ففي المواقع السورية ذاتها هناك تضارب بالأنباء فتارة هو من جبلة تارة من حمص تارة من الفرقة 11 تارة من الفرقة 18 تارة متقاعد تارة لا يعرفون، تصوروا؟ ييدو كما قال أحد الزملاء، بأن المخابرات أعطت وسائل الإعلام السورية رؤوس أقلام وقالت لهم أبدعوا!!! كما أنهم لا يخبروننا أين حدثت الجريمة، ويبدو أن الجناة كانوا مرتاحين وماخدين وقتهم، بالرغم أن العميد لم يسلك طريقاً فرعياً كما قالوا (والسؤال كيف عرفوا ذلك؟ هل كانوا معه؟) بالإضافة إلى وجود تفاصيل يجب أن يكونوا مع الجناة ليعرفوها أخيراً والأهم: صار يحس حالو الواحد فجأة أنو بساحل العاج أو دارفور وفي أتون حرب أهلية شعواء أو بشوارع الجريمة في نيويورك وشيكاغو، مو بسوريا اللي فيها 17 فرع أمن بتعد عالناس أنفاسها وبيتباهوا بأنها الأكثر أمناً بالعالم RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - Rfik_kamel - 04-19-2011 تحية للجميع عودة لنادي الفكر العربي بعد طول غياب الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-19-2011 أشك بقصة العميد التلاوي فقد تم رش سيارته عن بعد وقتلهم ...ولا استغرب عدم توقفه عند حاجز للجان الشعبية فقتلوه مثله مثل الثلاثة من دير الزور الذين قتلو في حمص ...باعتراف سيريانيوز مطالب بإيقاف عملها .. مقتل ثلاثة أشخاص على يد اللجان الشعبية في حمص الاحد - 10 نيسان - 2011 - 12:16:42 التفاصيل إعلانات أقدم أفراد إحدى اللجان الشعبية في حمص على قتل ثلاثة أشخاص، عند دوار العباسيين في حي الزهراء، حوالي الساعة الثانية والنصف من صباح اليوم الأحد. وفي التفاصيل التي حصل عليها عكس السير فإن سيارة شاحنة تحمل رقم 530166 دير الزور، يقودها السائق محمود سليمان المحمد االبالغ من العمر 32 عام ويرافقه أحمد صالح الكليب البالغ من العمر 24 عام ويحيى محسن الصالح البالغ من العمر 35 عام جميعهم من أهالي دير الزور ، حضرت إلى مدينة حمص بقصد إيصال حمولة خضار إلى سوق الهال. وأثناء مرور الشاحنة الخاصة بحي الزهراء دوار العباسية اعترضتها مجموعة مدنية من اللجان الشعبية، وأوعزوا للسيارة بالوقوف فلم يتوقف السائق بداعي الخوف، فقام أحد الأشخاص من اللجان بإطلاق النار عليه ، وأرداه بطلق ناري نافذ بصدره . وقام أفراد اللجنة بالقبض على من كان في السيارة، حيث أوسعوهم ضرباً ، الأمر الذي انتهى بموت جميع من كان في السيارة . وتم نقل الأشخاص الثلاثة ( المغدورين) إلى أحد المشافي في حمص، حيث تبين انهم قد فارقوا الحياة . وقام أفراد اللجنة الشعبية بإفراغ حمولة الخضار بالشارع العام تحت ذريعة أن بضمنها أسلحة، ولم يعثر على أي سلاح فيها . وعلم عكس السير أن التحقيقات أثبتت أن المغدورين لم يشاركوا بأية مظاهرة في أي مكان . وطالب مواطنون عبر عكس السير بإيقاف عمل اللجان الشعبية التي يتحول عملها إلى " بلطجة" في أحيان كثيرة، حيث شكى كثيرون من تعرضهم للضرب والإهانه تحت ذريعة التفتيش . أكرم سلايمة - عكس السير RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - الطرطوسي - 04-19-2011 (04-19-2011, 02:21 AM)مصطفى علي الخوري كتب:(04-10-2011, 10:31 PM)أسامة مطر كتب: من الواضح أن معرفتك بالمنطقة الساحلية سطحية أولا سنية بانياس و ما حولها عموما مشهورون بالتشدد و التعصب و السلفية و التكفيرية ضاربة أطنابها فيهم و هذا ليس جديدا بل من زمن طويل جدا. و أنا أتأسف من البعض منهم ممن ليسوا كذلك إذا تكلمت بطريقة شمولية. الكمين حصل على الطريق بين طرطوس و اللاذقية عند بانياس و ليس بين بانياس و اللاذقية. و صحيح أن معظم طريق طرطوس اللاذقية يمر بين مناطق علوية و لكن لست بحاجة إلى معظم الطريق لتنصب كمينا. الطريق قبل الوصول إلى بانياس بمسافة يخترق مناطق سنية و عندما تقترب جدا من بانياس فعمليا الطريق يخترق قلب المنطقة السكنية التي لولا الطريق لكانت منطقة اتصال لأحياء بانياس الجنوبية بالقرى السنية القريبة البيضا و ما يليها. في هذه المنطقة بالذات الطريق يصبح كثير الانحناءات و من يسارك(إذا كنت متجها إلى اللاذقية)وبحذاء الطريق أحياء بانياس السنية و من يمينك بحذاء الطريق مباشرة جدار استنادي لدعم الجبل حيث أن الطريق يمر في الجبل مقتطعا جزءا منه و فوق الجدار مباشرة بيوت قرية البيضا. و في هذه المنطقة أيضا يعبر الجسر من أحياء بانياس الجنوبية إلى القرى السنية القريبة و يتابع باتجاه قلعة المرقب RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-19-2011 «ميخائيل كوهلهاس» لكليست: الظلم حولَ التنويري زعيمَ عصابة ![]() الثلاثاء, 19 أبريل 2011 هنريش فون كليست (1777-1811).jpg إبراهيم العريس «في ثلاث صفحات فقط من قصته القصيرة «متسولة لوكانو»، حكى كليست حكايةً كان كاتبٌ مواطنٌ له هو هوفمان، في حاجة - مثلاً - الى مئتي صفحة ليحكيَها»، عبارةٌ تناول بها ناقد من القرن العشرين أسلوبَ كليست في الكتابة. يمكن اعتبار العبارة وصفاً لأسلوب هذا الكاتب ودقة تعابيره - ولا سيما توصيفاً شديد الدقة لما أثر من حس الاختزال العالي لدى هذا الكاتب الذي قد يكون منسياً بعض الشيء في ايامنا هذه -، أكثر من اعتبارها مجرد مدح له. والحال أن معظم الذين كتبوا عن كليست توقفوا عند ذينك الاختصار والدقة لديه، وربطوهما غالباً بكونه متحدراً من أسرة عسكرية، ما يعني نزعة الدقة واختيار الدروب الأسهل والأقصر التي ميّزت العسكريين دائماً، ولا سيما في بروسيا، التي ينتمي كليست اليها. ومع هذا لا بد من أن نلاحظ ان كليست، سليل أسرة العسكريين، لم ينجح أبداً في حياة عسكرية أُلْحِقَ بها باكراً وأوصلته الى رتبة ملازم، فترك الجندية ليتحول الى الكتابة، حيث حقق نجاحاً هائلاً في زمنه وفي الأزمان التالية له مباشرة على الأقل. وأبادر هنا الى القول إن أيَّ واحد من كاتِبِي سيرة كليست لم يَفُتْه أن يذكر كيف أن معظم كتاباته كان يبدو دقيقاً دقةَ التقارير العسكرية. > لكن هذا لم يكن الميزةَ الوحيدة التي تميِّز أدبَ كليست، فالميزة الأساسية كانت دائماً أعمق بكثير: كان كليست كاتباً انتفض ضد الظلم، وأمضى حقبة أساسية من حياته وهو يناصر العدالة والبراءة في كتاباته. هذا من طرف علني واضح، أما من طرف خفي، فإن كليست تعمَّدَ في الكثير من كتاباته ان يعبِّرَ عن تمسكه بالمبادئ والقيم التي أرساها مؤسس المذهب البروتستانتي في مناطق الشمال الأوروبي اولاً مارتن لوثر. ولئن كان ثمة من بين أعمال كليست عملٌ يَجمع بكل وضوح هذه العناصر كلها، فإن هذا العمل هو روايته القصيرة «ميخائيل كوهلهاس»، التي تعتبر الأكثر شهرة بين أعماله، الى جانب «أمير هامبورغ» و «الجرة المكسورة»، كما تعتبر هذه الرواية على قصرها أهم نص غير مسرحي كتبه كليست خلال حياته القصيرة، إضافة الى أن «ميخائيل كوهلهاس» كانت من آخر ما كتب كليست من نصوص قبل انتحاره في العام 1811 عن عمر لا يزيد عن 34 سنة، إذ إن «ميخائيل كوهلهاس» كُتبت ونُشرت في العام 1810، اي قبل عام واحد من ذلك الرحيل المفجع لكاتب كانت كتاباته تَعِدُ بالعديد من الثورات، إنْ على الصعيد الفكري او على الصعيدين الاجتماعي والفني. > في شكلها الخارجي، تبدو رواية «ميخائيل كوهلهاس» روايةَ مغامرات، وجورج لوكاتش، ناقد القرن العشرين الكبير المجري، صاحب كتاب «الرواية التاريخية»، تحدث عنها كثيراً، في كتابه الشهير هذا كما في نصوص عديدة أخرى له، بصفتها نموذجاً للرواية التاريخية. غير أن هذا لا يمنع من اعتبارها، في الدرجة الأولى، روايةً سياسية، علماً بأن كثراً من النقاد والدارسين يجدون عادة صعوبة في التفريق بين التاريخي والسياسي في الرواية، بيد ان هذا موضوع آخر لا إمكانية للتوقف عنده في سياقنا هنا. > بطل هذه الرواية، والذي أعار اسمه لعنوانها، هو إذاً ميخائيل كوهلهاس. وهو في الأصل رجل بورجوازي مزدهر ومتنور يمتلك مزرعة للخيول ويعيش حياة مطمئنة وادعة. ولكن ذات يوم، يحدث أن الإقطاعي الحاكم في إقليم ساكس (وهو في الوقت نفسه ناخب من ناخبي الإمبراطور)، يسمح لواحد من رجاله بأن يسرق حصانين مميَّزين من أحصنة ميخائيل كوهلهاس، فيؤذي السارق في طريقه حارس الحصانين الموظف لدى كوهلهاس في شكل صارخ. ويكون من نتيجة هذا الاعتداء المزدوج ان يغضب ميخائيل غضباً شديداً، لكنه يُؤْثِر أول الأمر أن يكتفي بشكوى ما حدث أمام المحاكم الساكسونية، لعل العدالة تعيد اليه الحصانين وتقتص من الجاني. لكن المحكمة ترفض دعواه تحت ضغط حاكم الإقليم ناخب الإمبراطور، فيسعى ميخائيل مسعى آخر: يرسل زوجته لتشكو الأمر أمام أمير براندنبورغ، لكن حراس هذا الأخير يعاملونها في شكل سيئ وباحتقار، ما يقتلها ما إن تعود الى زوجها راويةً ما حدث. وهنا يقرر ميخائيل انه سيحقق العدالة بيده طالما ان السلطات ظالمة. > وهكذا، يشكل رجل الفكر والتنوير عصابةً تتألف من عدد من مناصريه، وهو إذ يصبح على رأس تلك العصابة يبدأ بالتحول من رجل يريد الانتقام لزوجته والحصول على حصانيه، الى زعيم يسعى الى محاربة القهر ونشر العدالة. وهكذا يتحول الخاص الى عام، وينشر ميخائيل ورجاله العنف والحرائق في بيوت أعدائه في المنطقة... غير أنه وهو يقوم بهذه الأفعال يحرص على ألاّ يظلم بريئاً... وهو أمر سنتبينه بوضوح من خلال مشهد رائع يزور خلاله ميخائيل مارتن لوثر في مقره، ويدور حوار بين الاثنين حول العدالة والقيم، ما يعطي الرواية أبعاداً جديدة... سياسية وفكرية، بل دينية خالصة هذه المرة. إذ إن لوثر كان في ذلك الحين يخوض معركته الإصلاحية ضد الكنيسة الرومانية التابعة للبابا وضد الحكام في آن معاً. والحال أن هذا المشهد يكشف بروتستانتية ميخائيل كوهلهاس (وبروتستانتية كليست بالتالي)، ويحوّل الرواية الى بحث فائق الجاذبية والجمال والقوة، حول الأخلاق والعدالة، ثم بخاصة الى سجال حاد بين العدالة والعنف، موضحاً موقف البطل الذي حوّله الظلم من طالب عدالة مسالم، الى ثائر عنيف. > والحقيقة ان هذا البعد في رواية «ميخائيل كوهلهاس» هو البعد الأهم بالنسبة الى دارسي أعمال كليست وحياته، خصوصاً أن السؤال الأساس الذي يتبادر الى الذهن هنا هو: إذا كان ميخائيل ثار لأسباب شخصية، لماذا تراه تمكَّن من استقطاب المئات من حوله شاركوه ثورته مضحين بوقتهم وحياتهم الهادئة؟ من هم هؤلاء؟ انهم في رأي كليست «الرعاع الذين حررتهم معاهدة السلام مع بولندا - في ذلك الحين - من خوفهم». لكن هذا الجواب لا يبدو واضحاً أو مقنعاً، إذ علينا ألاّ ننسى هنا أن أحداث الرواية تدور في القرن الخامس عشر حين كانت ألمانيا تعيش ثورات اجتماعية ودينية لا تهدأ. وكان فكر مارتن لوثر يشق طريقه الإصلاحية الثائرة. ومن هنا، لا بد دائماً من التعاطي مع هذه الرواية – وربما كذلك مع روايات كليست ومعظم نصوصه الأخرى - انطلاقاً من الإطارات الاجتماعية والسياسية التي كتبت من وحيها ومن خلاله، وذلك بالتحديد انطلاقاً من واقع يقول لنا إن الزمن الذي كتب فيه كليست أعماله انما كان زمناً اشتدت فيه السجالات حول القيم وحول المفاهيم الأخلاقية، ودائماً انطلاقاً من الإنسان وعلاقته بالمجتمع، اي انطلاقاً من الواقع المحسوس، لا كما كانت الحال قبل ذلك انطلاقاً من قيم مجردة ونصوص جاهزة بشكل مسبق، يرى المدافعون عنها وعن تأبيدها أنها لا تتحمل نقاشاً واجتهاداً. ومن الواضح هنا أن أوروبا وما تتمتع به اليوم من عقلانية، إنما ولدت من ذلك الإصرار الذي عاشه المفكرون دفاعاً عن مبدأ هو في يقيننا صنع اوروبا وحضارة العالم العقلاني: ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه. ومن هنا يمكن القول ببساطة امام رواية مثل «ميخائيل كوهلهاس»، إن التنوير في بعده الإنساني الحقيقي ولد ها هنا، ولد منذ اللحظة التي ادرك فيها بطل الرواية ان كل شيء نسبي، بما في ذلك الأخلاق والقيم. > ومن هذا نرى أن هنريش فون كليست (1777 - 1811) كان واحداً من مفكري التنوير المبكِّرين، هو الذي وضع معظم أعماله، القصصية والمسرحية، في خدمة فكرة العدالة والثورة على الظلم. وكليست كتب خلال حياته القصيرة عدداً لا بأس به من مسرحيات لا يزال معظمها حياً ويمثَّل حتى اليوم، منها: «أمير هامبورغ» و «الجرة المكسورة»، إضافة الى قصص مثل «مركيزة» أو «كاترين»، وهي كلها اعمال يمكن اليوم التمعن فيها بشكل افضل، وذلك تحديداً على ضوء القيم والأخلاق التي يمكن استشرافها بسهولة في «ميخائيل كوهلهاس». ظلم الرجل وفساد القضاء دفع الرجل من الطبقة المتوسطة للثورة واعمال العنف ....إذا لم يقوموا باصلاحات سيحدث عنف وعنف مضاد في سوريا ....وكدليل هروب مخاتير ومسؤولين بالعشرات من قرى حوران RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - أبو إبراهيم - 04-19-2011 (04-19-2011, 06:31 AM)Rfik_kamel كتب: تحية للجميع عودة لنادي الفكر العربي بعد طول غياب من حضرتك ؟ ذكرنا من فضلك. RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - مصطفى علي الخوري - 04-19-2011 (04-19-2011, 09:55 AM)الطرطوسي كتب:(04-19-2011, 02:21 AM)مصطفى علي الخوري كتب:(04-10-2011, 10:31 PM)أسامة مطر كتب: انأ لم اكذب الخبر، و لكن قلت "صدق أو لا تصدق" لكون هذا الخبر من مصدر واحد "امن و مخابرات" بالفعل انأ إلا اعرف هذا الطريق شبرا شبرا، و لكني مررت به مئات المرات، و الأهم أني لا اعرف أين حصل الحادث بالضبط و لا تفاصيله، أن كان عندك شواهد عيان ـ من غير قوى الأمن ـ و الأهم هل عندك صور؟؟ تفضل و أتحفنا لا أخالفك الأمر أن أهالي بانياس متدينين، و يمكن لمن يريد أن يؤمن بالدين الذي يريد، و هذا ليس مبرر لمحاصرة المدينة أسبوع بدون كهرباء و اتصالات لإغلاق جميع العيون حتى لا تكون شاهدة و تجويع السكان جميعا بحجة وجود عصابة سلفية لم نسمع عنها سوى من مصدر واحد غير محايد الخلاصة: أني أتردد و اشك بقبول خبر من شأنه أن يثير النعرات بالبلد، و الأهم من هذا انه يعطي للسلطة المبرر لقمع الانتفاضة بعنف واجرام حقيقي نذكر أن المطلب الاساسي هو الحرية و العادلة و الكرامة الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-19-2011 العثور على ضابط طيار متوفى بعد اصابته بجروح بالغة بالسلاح الابيض أفادت الاخبارية السورية انه تم العثور على الضابط الطيار (محمد عيد خضور) وقد اعتدت عليه مجموعة مسلحة، حيث اصابوه بجروح بالغة بالسلاح الابيض أدت الى وفاته. RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-19-2011 وقال مصدر مسؤول في بيان نقلته وكالة سانا ان "مجموعات "الغدر والإجرام المسلحة" في مدينة حمص أقدمت على ارتكاب جريمة جديدة بإطلاق النار على العقيد الركن محمد عبدو خضور وإصابته في الرأس والصدر وهو متوجه إلى دوامه ما أدى إلى استشهاده، وعمدت إلى تشويه الوجه ، وتعرض المساعد الأول غسان محرز ![]() ![]() ![]() RE: الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - أسامة مطر - 04-19-2011 (04-19-2011, 02:57 AM)ابن سوريا كتب: صرت أشك حتى بوجود العميد تلاويلا تشك يا صاحبي بعد الآن ... فهو لم يعد موجودا على الأرض. جنازات خرجت و أنت تشك و تشكك ... جنازة عائلة خرجت (العميد تلاوي و أبناؤه القاصرين) و أنت تشك و تشكك ... بم تختلفون عن النظام الذي يشكك باستشهاد المتظاهرين ... بماذا؟!!! يبدو أن الفرق بالإمكانيات المتاحة فقط ... و يا له من فرق. |