حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بكتب اسمك يا بلادي ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: بكتب اسمك يا بلادي ... (/showthread.php?tid=42759) |
الرد على: بكتب اسمك يا بلادي ... - خالد - 04-20-2011 التعالي الطبقي هو التنظير من بعيد أن المتدين بالضرورة متخلف سياسيا، وأنه لابد من تمدينه وترقيته وعلمنته حتى يمكن خطابه، وأنه ممنوع عليه أن يطرح وجهة نظر غير عالمانية لحل مشاكل البلد أو حتى مشاكل أسرته. وأن دينه ينبغي أن يحبسه في المتوضأ والجامع ويكثر خير العالمانيين يللي سمحوله يصلي!! أطياف غير عالمانية كثيرة اكتوت بنار القمع من النظام السوري، واليوم ممنوع عليها أن تطرح رأيها بحجة لا نريد تطييف الثورة ولا نريد الرجعية والمابعرف شو هية. عامة، أنا أرى أن الناس من الوعي الكافي أن ترفض الاستبداد، سواء أكان دينيا أم عالمانيا أم غيرهما، وحين نصيد الدب سننظر من يستحق جلده ولن نصطرع عليه اليوم. أهل سوريا مسلمين بغالبيتهم، وكثير منهم يرون الإسلام أكثر من وضوء وصلاة وصوم، ولن يعبؤوا بقول فريق من الناس لا يعيش كثيرا مع الناس بأنهم ينبغي أن يتركوا فكرة الخالق المدبر من أجل فكرة فرنسية أو ألمانية أو انكليزية. عزيزتي هالة، قبل أن تطلبي مني الأمانة، أعيدي قراءة ما كتبت وأرني أين بالضبط خنت الأمانة؟ نقطة واضحة ومحددة.. الرد على: بكتب اسمك يا بلادي ... - خالد - 04-20-2011 مكرر...................... RE: بكتب اسمك يا بلادي ... - The Holy Man - 04-20-2011 (04-20-2011, 02:16 PM)ابن سوريا كتب: عزيزي "هولي مان"؛ بما أننا نستذكر الثورات إذاً دعنا يا صديقي العزيز نستذكر الثورة الإيرانية ضد الشاه الإيراني ، وكيف تحالف العلمانيون مع المتدينين ضد الشاه ، وكيف ذبحوا عند وصول المتدينين للحكم . أيضاً هذه ثورة قريبة لواقعنا وليست مثالية أيضاً . الظروف الموضوعية ... هذا ما يقلقني فعلاً أن أوان نهوضنا حان منذ زمن طويل وقد تأخرنا كثيراً ، ولكن ظروفنا الموضوعية لا زالت تشدنا إلى الوراء ... |