حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... (/showthread.php?tid=43014) |
RE: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - غالي - 05-06-2011 المقابلة التي لم تبث على الفضائية السورية RE: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - غالي - 05-07-2011 www.alquds.co.uk حملة فنية لتجريد منى واصف من وسام الاستحقاق الذي قدمه لها الأسد بسبب موقفها من الأحداث الأخيرة في سورية دمشق ـ 'القدس العربي' ـ من كامل صقر: طالبت أكثر من عشرين شركة سورية للإنتاج الدرامي بتجريد الفنانة السورية القديرة منى واصف من وسام الاستحقاق الذي منحه لها الرئيس السوري بشار الأسد وذلك في بيان لتلك الشركات نشرته على موقع الفيسبوك، ويأتي هذا الموقف بعد أن وجهت الكاتبة ريما فليحان نداء للحكومة السورية وقع عليه المئات من السوريين طالبوا فيه 'بوقف الحصار على درعا' وكان من بين الموقعين على النداء عدد من الفنانين السوريين من بينهم منى واصف. وقال بيان شركات الانتاج الذي طالب بتجريد منى واصف من وسام الاستحقاق: 'نعلن رفضنا الكامل للنداء السياسي المغلّف بصيغة إنسانية والذي يهدف بشكل مباشر للإساءة لسورية شعباً وحكومة ووطناً، نعلن رفضنا لمحتوى( نداء الحليب) كونه جاء على شاكلة ادعاءات شهود العيان والناشطين المجهولي الهوية الذين تمت فبركتهم في الدوائر الأجنبية المشبوهة'. الجدير ذكره أن المعارض السوري عمار عبد الحميد هو ابن الفنانة منى واصف التي تعتبر من أبرز وجوه الفن السوري والعربي وقد أدت أدوار البطولة في عشرات الأعمال الدرامية منذ عقود مضت وإلى الآن. وكان الأسد كان قد منح وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة لعدد من الفنانين السوريين من بينهم صباح فخري ورفيق سبيعي وعبد اللطيف فتحي ونهاد قلعي ودريد لحام وسهيل عرفة ودريد لحام. والفنانة منى واصف من مواليد دمشق عام 1942 دخلت الفن وعمرها لا يتجاوز 18 عاماً وانضمت في عام 1960 إلى المسرح العسكري لتشارك في عدة أعمال مسرحية من بينها العطر الأخضر ثم تابعت نشاطها المسرحي في مسرحيات لكبار الكتاب المسرحيين العالميين والعرب بينها النوافذ للشمس وغروب القمر. وأضاف البيان بأنه كان الأجدى بموقعي النداء التأكد من الحالة التموينية في درعا من وزارتي التموين والاقتصاد قبل اعتماد بيان ( نداء) صيغ في دوائر الفيسبوك الأمريكية المعروفة جيداً بعدائها السافر لوطننا الغالي بكل ما يمثل. ووصف البيان نداء الفنانين عن درعا بأنه امتلأ بالافتراء على درعا وأطفالها وشعبها وانحاز بشكل فج لحملة السلاح الإرهابي والقتلة والمخربين الذين ارتكبوا فظائع يندى لها جبين الإنسانية ومثّلوا بجثامين الشهداء الطاهرين ضاربين عرض الحائط بقيم الأديان السماوية والحقوق الإنسانية والكرامة البشرية ذاتها، كما خربوا في طريقهم حركة الاحتجاج السلمي، وختم البيان بالقول: نلفت نظر الموقعين على النداء إلى أن الرصاص الذي يطلق على جيشنا البطل هو رصاص إسرائيلي بامتياز، لذا نعلن مقاطعتنا للفنانين والمثقفين الذين وقّعوه لأن الوطن وأطفاله وكرامته وسلمه الأهلي فوق كل اعتبار. ومن بين الشركات المطالبة بتجريد منى واصف من وسام الاستحقاق شركة نجدة أنزور للإنتاج الفني، وعاج للإنتاج الفني وغزال للإنتاج الفني وسورية الدولية للإنتاج الفني. __________________________________________ وسام استحقاق أم وصمة عار!!! الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - بسام الخوري - 05-07-2011 سانا: مقتل ضابط في الجيش السوري واربعة عناصر من الشرطة في حمص 2011-05-06 دمشق ـ ا ف ب) - اعلنت وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) ان ضابطا في الجيش واربعة عناصر من الشرطة قتلوا الجمعة في حمص في وسط سوريا على ايدي مجموعة مسلحة. وافادت الوكالة عن "استشهاد ضابط من الجيش وأربعة من عناصر الشرطة برصاص مجموعة إجرامية مسلحة بحمص، وقامت يد الاجرام بالتمثيل بأجسادهم". وكان ناشط حقوقي في حمص التي تبعد 160 كلم عن دمشق شمالا، اعلن في وقت سابق "مقتل ثمانية متظاهرين واصابة عدد كبير اخر عندما اطلقت قوات الامن النار على تظاهرة" في المدينة. واوضح ان عدة مسيرات جرت الجمعة في حمص اطلقت قوات الامن النار على واحدة منها لدى وصولها الى دوار باب دريب بوسط المدينة. واكد ناشطان حقوقيان اخران هذه الرواية والحصيلة. كما اشار الناشط نفسه الى ان قوات الامن اطلقت النار على محطة كهرباء مما ادى الى انقطاع التيار في عدة احياء من حمص. we muss follow this news الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - بسام الخوري - 05-07-2011 تشييع 11 شهيدا من الجيش والشرطة بحمص لمدنهم وقراهم .. وتواجد أمني معزز بالجيش في عدة أحياء بالمدينة الاخبار المحلية شارك 7 من الجيش بينهم ضابط و4 من الشرطة .. وقتلى ضمن المسلحين لم يتبين عددهم أفادت وكالة "سانا" للأنباء، يوم السبت، أن "المشفى العسكري بحمص شيع جثامين 11 شهيدا من الجيش والشرطة قتلوا بنيران مجموعات مسلحة في مناطق متفرقة من المحافظة إلى مدنهم وقراهم"، فيما قال مراسلنا في حمص إن "الأحياء التي حصلت أمس فيها اشتباكات بين قوى الأمن والجيش، وجماعات مسلحة، في المدينة تشهد تواجدا أمنيا مكثفا"، نافيا قطع الاتصالات عن المدينة. قالت "سانا" إنه "تم اليوم تشييع جثامين 11 شهيدا من الجيش والشرطة من المشفى العسكري بحمص، استهدفتهم مجموعات إرهابية متطرفة في مناطق متفرقة من المحافظة أمس إلى مدنهم وقراهم"، مضيفة أنه "جرت للشهداء مراسم تشييع مهيبة، وحملوا على الأكف، وعزفت موسيقا الجيش لحني الشهيد والوداع". وأوردت الوكالة قائمة تضم أسماء الشهداء من عناصر الجيش وقوى الأمن، حيث تضمنت القائمة أسماء 7 من الجيش، بينهم ضابط، وأربعة من الشرطة. وكان مصدر عسكري قال يوم الجمعة إن حصيلة الشهداء من الجيش والشرطة برصاص المجموعات المسلحة في محافظة حمص ارتفعت إلى 10 أشخاص، فيما قتل عدد من المسلحين، دون تبيان أعدادهم. ??????????????????????? الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - بسام الخوري - 05-07-2011 «الأخبار» في كواليس التلفزيون السوري هل شفي الإعلام الرسمي من سياسة النعامة؟ قرّر النظام دخول «المعركة الإعلامية»، مراهناً على ٥٠ سنة من البروباغندا. كيف تبدو الصورة من استوديوهات التلفزيون الرسمي في دمشق؟ زيارة خاطفة للكواليس صباح أيوب دمشق | صور بالأسود والأبيض لدريد لحام ونهاد قلعي وسميرة توفيق ووديع الصافي وغيرهم ممن مرّوا على استوديوهات التلفزيون السوري ترافقك منذ الدرج الأول عند المدخل. صور من عقد الستينيات تقول الكثير عن تاريخ التلفزيون الرسمي، فتبعث فيك بعض الحنين. لكن سرعان ما يراودك سؤال عقلاني لدى زيارة ذلك المبنى الضخم الذي يتوسط ساحة الأمويين في دمشق: هل ما زال أداء التلفزيون ستينياً تماماً كديكوره الداخلي؟ لا يمكن الجزم الآن سوى بدور إعلامي ناقص وتقصير مهني على صعيد التغطية والسياسة التحريرية خصوصاً مع بداية الاحتجاجات في البلد. «إنّه دور ترويجي للنظام وسياساته»، الكل يُجمع على ذلك، حتى القيمون على التلفزيون. لكن حسّاً تطويرياً في الشكل والمضمون يوحي به بعض المديرين الشباب الذين يتحرّكون مدفوعين بنفَس تغييري وسط بيروقراطية خانقة وتَرِكة ستينيّة مكبّلة. منذ بداية الاحتجاجات في سوريا، توجهت الأنظار الى «الإعلام الرسمي» خصوصاً مع التضييق الذي يمارسه النظام على المحطات الفضائية العربية والأجنبية. التلفزيون السوري أدرك متأخراً أنّ عليه الانتقال الى مستوى آخر من بروباغندا الحرب، إذ بدا كمن نبش على عجل الأدوات الدعائية القديمة عندما قرر ممارسة النكران وتغييب نفسه عن الأحداث، واعتماد سياسة تجاهل الواقع في استراتيجية أولية. تغيير لوحظ في أدائه مع ارتفاع وتيرة الاحتجاجات، خصوصاً مع تغطيته بعض التظاهرات. كيف يعمل التلفزيون السوري إذاً في خضمّ الأحداث السياسية والأمنية؟ من هم القيّمون على أخباره وصورته وأجندته اليومية؟ كيف تبدو وتيرة العمل في كواليس استوديوهاته؟ حاولنا اكتشاف ذلك خلال ساعات قليلة سُمح لنا بتمضيتها داخل المركز الإخباري في يوم «جمعة الغضب» الأسبوع الماضي. خمسة من أصل ١٢ مراسلاً صحافياً في العاصمة السورية أُرسلوا مع المصوّرين الى بعض المناطق والأحياء الدمشقية حيث كان يُتوقع حصول تحركات في ذاك اليوم. «قررنا تغطية تظاهرات المعارضة وعرضها على الهواء» يشير مدير الأخبار المصورة غالب فارس وهو يهرول بين طبقات المركز واستوديو الأخبار وغرفة الكونترول. المركز مجهّز بتقينات فنيّة حديثة، فيما يلفتك طغيان العنصر الشاب في مختلف أقسام التلفزيون. المدير الثلاثيني لا يمكث في مكتبه إلا للحظات. خطوط هواتفه الأربعة لا تنفك ترنّ: اتصال من أحد المراسلين يطلب كاميرا إضافية وبعض التجهيزات خصوصاً مع تدهور الأحوال الجوية فجأة، واتصال آخر من غرفة الكونترول، واتصال من وزير الإعلام يتفقد مسار الأعمال، واتصالات بالجملة للسؤال عن سبب اختفاء صورة القناة مع اشتداد العاصفة. نصف ساعة تفصلنا عن نشرة الثانية والنصف الأساسية. يتجمّع بعض المسؤولين فوراً في مكتب مدير الأخبار، حان موعد اجتماع أعضاء «خليّة الأزمة». الخلية تلك تألّفت منذ بداية الاحتجاجات، وأعضاؤها هم: المدير العام للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون معن حيدر، ومديرة التلفزيون ريم حداد، ومديرو تحرير الأقسام ومديرو المراكز والدوائر. وهم يجتمعون يومياً ليقرروا خطوط العمل العريضة وينسّقوا عناوين النشرات الأساسية وتقاريرها. طبعاً، لم يسمح لنا بحضور الاجتماع. في هذه الأثناء، تعجّ غرفة الكونترول بالمراسلين والتقنيين. إنّها ذروة الضغط قبل تسليم الهواء. مخرج النشرة ومديرة الكونترول ينسّقان كيفية تقسيم الفقرات والصور بين المراسلين الميدانيين، في مواكبة للخطوة التي «يتباهى» بها الجميع وهي التغطية المباشرة بالصوت والصورة من المناطق. تنبّه إحداهنّ مذيعي النشرة إلى أنهما سيتحدثان مع بعض المواطنين من المناطق في اتصالات هاتفية مباشرة: «اسأليهم عن الأجواء عندهم ودعيهم يتكلّموا» تصل آخر التعليمات الى مذيعة النشرة. الأخبار التي كتبها المحرّر الصحافي ومُنتجت على جهازه مباشرة، تنتقل الى رئيس التحرير ثم الى رئيس الإدارة، فمدير الأخبار فقسم المونتاج والغرافيكس لوضع اللمسات الأخيرة. دورة ماراتونية تُثقل العمل وتعمّم أسلوباً واحداً على التقارير، وتزيد من ضغط الدقائق الأخيرة. أجواء غرفة الكونترول لا تزال مكتظة قبل أربع دقائق من بدء النشرة. تعديل في الصياغة هنا، وإضافة معلومة مستجدة هناك. مقدِّمة النشرة تظهر على القارئ الإلكتروني فيما يعلو صوت خارج الغرفة: «لا يمكنك أن تسأل الناس عن رأيهم في الانشقاقات التي تحصل في الجيش» يتوجّه أحد مسؤولي التحرير الى المراسل الشاب الذي يكرّر بانفعال: «قلت إنها شائعات ومجرد أقاويل... والإجابات كانت جيدة!». يبدو أنّ عملاً كثيراً ينتظر التلفزيون السوري! zoom صراع أجيال... صباح أيوب انقسام واضح يعانيه التلفزيون الرسمي السوري حالياً، وسببه الصراع بين الجيل القديم والصحافيين الجدد. بعد لقاءات مع بعض القيّمين على التلفزيون، تخرج بانطباع أنّ تغييراً إيجابياً يلوح في الأفق. ويتعزّز هذا الانطباع مع وزير الإعلام الجديد الشاب عدنان محمود، وهو أول وزير يأتي من خلفية إعلامية. الوزير الذي كان مدير وكالة الأنباء السورية، يدرك أن الحمل ثقيل، لكنّ السياسة لا تغيب عن حديثه، فهو مؤمن بأن «حرباً إعلامية» تشنّ على بلاده بموازاة الحرب السياسية. أما الرؤية الإعلامية الاستراتيجية، فتفسرها مديرة التلفزيون ريم حداد. الشابة التي عاشت فترة طويلة من حياتها بين لندن وقبرص، تحمل الكثير من المشاريع للتلفزيون، لكن معظمها لم يترجم على الشاشة، واللوم يلقيه بعضهم على حداد نفسها والسياسة التي تعتمدها في إدارة التلفزيون منذ تعيينها في منصبها قبل عام. «كمن كان يهمّ بالنهوض وأُجبر فجأة على الوقوف سريعاً»، هكذا تصف حداد وضع التلفزيون الحالي. تجيب بثقة بأنّ فريق العمل كان «مستعداً لمواكبة المستجدات، خصوصاً بعدما خضع العاملون لدورات تدريبية على تقنيات الإعلام الحديث في مؤسسات عربية وعالمية». ورغم سياسة النكران التي مارسها التلفزيون تجاه الاحتجاجات، ما زالت حداد تركّز على الحرص على «الصدقية في مصادر الأخبار». بل إنّ الشابّة التي تتواصل مع الإعلام الغربي يومياً، لا تعارض «دخول الصحافيين الأجانب لتغطية الأحداث على مسؤوليتهم الشخصية» رغم عدم رضاها عن «تسييس العمل الإعلامي في الفضائيات». وتضيف «بصفتنا تلفزيوناً تابعاً للدولة، تهمّنا طمأنة الناس. لذا نركّز على قضاياهم وهمومهم المعيشية والاجتماعية اليومية في هذه الفترة الحساسة. أما الأمان والاستقرار فسندافع عنهما بأسناننا». يفاجئك مدير الأخبار المصورة غالب فارس بأفكاره التغييرية «الثورية» مقارنة بالعقلية الكلاسيكية السائدة: تغيير اللغة الإعلامية والصورة والغرافيكس والديكور والموسيقى... هو ضمن خطته التي باشر بتنفيذها «لأن المشاهد السوري يستأهل أن نقدّم له صورة إعلامية متطورة تناسب متطلبات العصر». الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - بسام الخوري - 05-08-2011 الفنانون السوريون الذين زاروا غزة غير مهتمين بفك حصار درعا! بواسطة admin2 – 2011/05/08نشر فى: مقالات وتحليلات بثت قناة (الجزيرة) فيديو مؤثراً، لمواطن من أهالي درعا، يتحدى تهديد أحد القناصة له بالكف عن تصوير رجال الأمن الذين دخلوا المدينة المحاصرة بصحبة حافلات ضخمة، لكن الرجل الذي لا يملك من سلاح إرهابي سوى كاميرا الموبايل صرخ في غضب هستيري: (بدي صور… خلي العالم كله يشوف اللي عم يصير بمحافظة درعا… قوصني… قوصني).حين بثت (الجزيرة) هذه الصور قالت إنها التقطت قبل ثلاثة أيام من بثها، وكتبت ذلك على الشاشة… لكن عضو مجلس الشعب السوري، خالد العبود ظهر في اتصال هاتفي، ليدعي أنه ليس لديه شاشة لمشاهدة قناة 'الجزيرة' التي سبق أن وصفها بالعمالة، لكنه سمع أصوات أناس في شوارع درعا قبل قليل، فيما قناتكم كانت تقول ان هناك حصاراً وقناصة يطلقون النار على كل من يتحرك في الشارع… مما يشكل تناقضاً مع تقارير القناة السابقة برأيه! مذيع 'الجزيرة' نسي أن يلفت انتباه العبود إلى أن الصور صورت قبل ثلاثة أيام وأنهم اشاروا إلى ذلك، وانبرى يناقش ضيفه المشكك راجياً الإجابة على أسئلته لأنهم شبعوا من أسطوانة دروس المهنية التي تستغرق معظم وقت الاتصال، وتحاول استثمار الوقت في معارك جانبية… والحق أن الأخ عبود، ليس نشازاً في خطة الهجوم الجديدة التي يعمل عليها الإعلام السوري ومندوبو النظام، للحديث في المحطات الفضائية المعادية.. فالخطة تقضي بتكذيب الشهود، والنيل منهم، وإظهارهم في مظهر شخصيات مختلقة وتدعي مهناً لا تمارسها… هكذا فعل الدكتور فايز الصايغ في تعقيبه على شاهد عيان من درعا المحاصرة، قدم نفسه محامياً وناشطاً حقوقياً… ترك الدكتور فايز أسئلة المذيع بداية، وما أورده المحامي من معلومات يتحمل هو صحتها، وانبرى يقول إن في مداخلة الأخ المحامي ليس هناك ولا كلمة صحيحة باللغة العربية الفصحى فيها… فكيف بهذا المحامي أن يقدم مرافعة في قضية ما. حسناً لقد كان كلام الدكتور فايز صحيحاً نسبياً بغض النظر عن مبالغة (ولا كلمة صحيحة) لكنه نسي أن هناك رؤساء دول عربية يقعون في ما لو تحدثوا بالعربية الفصحى بلا خطابات مكتوبة بأخطاء لغوية مخجلة تفوق ما وقع به محام في مدينته المحاصرة، يرى أهله يقتلون ويذبحون ويمنع عنهم الماء والغذاء والدواء، ويطلق النار على ستة عشر مواطنا سوريا حاولوا اختراق الحصار يوم الجمعة الماضي وهم يحملون الخبز وأغصان الزيتون… فهل مشكلة هذا الشاهد هي مشكلة لغوية مع الحصار؟ وهل تشترط أي قناة إخبارية تمنع من دخول أمكنة الحدث ويحرم مراسلوها من نقل الصورة الحقيقية أن تجري امتحاناً في اللغة لأي متحدث مهما كانت المهنة التي قدم نفسه بها؟ إعلامي آخر يدعى (شريف شحادة) ظهر على 'الجزيرة' أيضاً ليصب هجوماً على شاهد من مدينة درعا تحدث عما رآه وما سمعه… فاعتبر أن ما قاله يستحق أن يحصد عليه جائزة الخيال البوليسي، فهو تارة يقول: رأيت وأخرى سمعت وثالثة: قيل لي؟ أين الجريمة والتناقض في ذلك. ما رآه بعينه يقول رأيته؟ وما سمعه يقول سمعته، وما نقله له آخرون يرويه باعتباره رواية منقولة… فهل هذا 'خيال بوليسي' ألا تعتمد شهادة الشهود على السمع والبصر وجمع الروايات؟ هل قال مثلاً: شممت… أم تخيلت… أم حلمت… حتى يتهمه الأخ شريف شحادة بأنه يتخيل وأنه يستحق جائزة في التخيل!لا يدافع مذيعو الجزيرة عن الشهود الذين يظهرون على شاشتهم، لأنهم لا يعتبرون أنفسهم طرفاً في ما يحدث… وهذا شيء طبيعي ومفهوم، لكن ما هو ليس مفهوماً ألا تناقش أفكار التفافية يحاول إعلاميون يجيدون لعبة الكلام، أن ينالوا فيها من شهود عيان ليسوا محترفين ولا يجيدون اللعبة ذاتها، وهم ـ أعود للتذكير- أنهم بديل اضطراري لمحطات منع مراسلوها من دخول منطقة الحدث… طبعاً في هذه المسألة يحضرني تبرير صفيق ووقح لنقيب الصحافيين السوريين الياس مراد، الذي قال إن السلطات السورية منعت دخول وسائل الإعلام لأنها تخشى من دخول عملاء لـ'سي آي إيه' بصفة صحافيين. ولعل هذا النقيب الذي يمثل أكبر عار على الصحافة السورية المقيدة والمقموعة، يعرف أن هناك مراسلين لتلك المحطات هم من مواطني سورية، ويعيشون داخل سورية، ولا يستطيعون أن يمارسوا عملهم إلا إذا حصلوا على بطاقة اعتماد من وزارة الإعلام السورية نفسها، وهم يحملون بطاقات اعتماد جنباً إلى جنب بطاقات الهوية السورية، فهل يمنعون لأن السلطات السورية تخشى أن يكونوا عملاء السي آي إيه؟أعود إلى الفكرة الأساس التي طرحتها بداية… وهي أن الإعلام السوري والناطقين باسم النظام في المحطات الفضائية الخارجية، يبذلون جهودا مضاعفة هذه الأيام لا لنقل وجهة النظر الرسمية، بل لتكذيب شهود العيان وما تبثه المحطات الفضائية التي تصلها الصور وأصوات واستغاثات الشهود… ترك التلفزيون السوري والإخبارية السورية وقناة الدنيا التابعة، مهمة نقل الأحداث، والوجود على أرض الواقع باعتباره (إعلاماً وطنياً) يجب أن يكون هناك… وباتوا يصبون كل جهودهم على شن حملات التخوين والعمالة على الجزيرة والعربية والبي بي سي وفرانس 24 و… و…. صار على السوريين أن يتابعوا الخبر المسرّب على المحطات الأخرى، وان يعودوا إلى إعلامهم ليسمعوا حديثاً مملا ومكرورا عن مؤامرات خارجية، وغرف سرية سوداء وفيديوهات مفبركة. أما الخبر نفسه فقد صار في خبر كان على شاشات القنوات السورية. حسناً لنفترض أنني لا أصدق تلك القنوات المغرضة.. أين البديل؟ أين الخبر المصور من مواقع الحدث؟ وهل يعقل أن نرى احتجاجات بهذا المستوى في الشارع، ولا نرى حين يبث التلفزيون السوري بعض اللقطات الخجولة من هنا وهناك إلا أشخاصا يكررون أن الحياة تسير بصورة طبيعية، وأن لا شيء يحدث… وأن لا أحد يستشهد سوى رجال الأمن والجيش، بينما لم يتجرأ التلفزيون السوري على تصوير جنازة واحدة لمواطن سوري محتج حتى الآن، رغم أن الرئيس بشار الأسد قال في اجتماعه التوجيهي مع الحكومة ان هؤلاء نعتبرهم شهداء. فهل يخجل الإعلام السوري من بث جنازات الشهداء الذين اعترف بهم رئيس الجمهورية؟ لا لحصار غزة… نعم لحصار درعا! الفنانون السوريون الذي تجشموا عناء السفر إلى غزة عبر بوابة رفح، في ظل نظام مبارك الذي أذاقهم الأمرين كي يسمح لهم بالعبور، يجلسون الآن ليتفرجوا على حصار أبناء بلدهم من أطفال ونساء ورجال درعا. يكتفون بإصدار بيان خجول يطلبون فيه إيصال بعض المواد الغذائية عن طريق وزارة الصحة أو الهلال الأحمر… لكنهم لا يجدون ضرورة حتى تاريخ كتابة هذه الكلمات، للتحرك لفك الحصار وحمل المواد الغذائية بسياراتهم الفارهة، ليس من باب الانتماء الوطني وحسب، بل من باب العرفان لجموع وجماهير جعلت منهم نجوماً وغمرتهم وفنهم بالحب والتصفيق والإعجاب.تحمس الفنانون لحصار غزة، لأن هناك مباركة أمنية، ولأن التلفزيون السوري احتفى بهم حينها وأظهرهم في ندواته الشعاراتية في مظهر الأبطال والشجعان… أما هنا فهم ينتظرون اعترافاً أمنياً، ان أهل درعا هم بشر يستحقون التعاطف، وهم أهل يستحقون أن نضحي ببعض امتيازاتنا من أجل نجدتهم، وتحدي سلطة جائرة تريد أن تجعل منهم عبرة لمن يعتبر أو لا يعتبر، بدل أن يكونوا قدوة لشعب يكسر حاجز الخوف، ويرفض أن يورث لأبنائه عيش الذل والمهانة وكم الأفواه!نعم إنه الدور الوطني في أجلى صوره… فالوطن بالنسبة لأي فنان هو النظام الحاكم ومن يواليه فقط… والحس الوطني لا يتفجر ـ والحال هذه – إلا بكبسة زر، وومضة كاميرا تصور وطنية هؤلاء بأبهى حلة على شاشات التلفزيون الرسمي.الزمن العربي الجديد الذي يولد اليوم من رحم كسر حاجز الخوف وطهر دم الشهداء سيلقن هؤلاء الفنانين دروساً أخرى في الوطنية، ومهما ظنوا أن النظام هو حمايتهم وسندهم ومصدر دعمهم وحاشد كومبارس المعجبين بهم؛ فإن الزمن الآتي سيثبت لهم أن هذا الظن ليس إثماً فقط، بل سقوطا حقيقيا يكشف الأقنعة، ويعطي لكل امرئ حجمه الحقيقي في زمن الحقيقة.. هذه الحقيقة التي تحولت إلى (مزحة) لدى الفنان غسان مسعود حين وجه نداء إلى المعارضة للكف عن تسويق 'مزحة' أن رجال الأمن هم الذين يقتلون الناس في الشوارع.بالله عليك يا غسان مسعود ألا تستحي من دم الشهداء.. ألا تستحي من أطنان الفيديوهات التي صورت رجال الأمن وهم يقتلون، ألم تر فيديو البيضا الذي رُكل السوريون فيه بالأحذية على وجوههم، وقال الإعلام السوري إنه صور في العراق وإن هؤلاء هم عناصر بيشمركة ثم تبين بالأدلة القاطعة أن هذه الساحة هي ساحة قرية البيضا في بانياس، وأن من كان يركل إخوانك السوريين هو رئيس قسم الأمن السياسي في بانياس أمجد عباس الذي أقيل أو نقل إلى مكان آخر؟ وهل اعتقال أكثر من ألف مواطن مزحة؟ وهل السجون والمعتقلات التي لا أظنك تجهلها مزحة؟ وهل نداءات الاستغاثة من أهالي درعا المحاصرين مزحة؟! وهل من اعتقل أطفال درعا وقلع أظافرهم في بداية الاحتجاجات مزحة؟! أي مجد يحصده الفنانون السوريون من هذه المواقف؟! من يستطيع أن ينسى ما يفعلونه وما يقولونه الآن؟ من يستطيع أن يدخلهم إلى عتبة قلوبنا المفجوعة بعارهم بعد الآن؟! محمد منصور : القدس العربي الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - بسام الخوري - 05-08-2011 تلفزيون الدنيا - اعتراف شاهد زور https://www.youtube.com/watch?v=xdconk1hbSE الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - بسام الخوري - 05-08-2011 سقوط "ضمير" رويترز.. رأي صحيفة الوطن السورية سقوط "ضمير" رويترز.. رأي صحيفة الوطن السورية أفضل الاختبارات لمصداقية وسائل الإعلام تتمثل في الأزمات، والتي تتميز بصعوبة الوصول فيها لمصادر المعلومات، كما التدقيق فيها. الساحة السورية مثال جيد، من حيث صعوبة الوصول إلى معلومة، خصوصاً في ظل الأزمة الحالية واختلاط أصوات الإصلاح بأصوات الاحتجاج، والقتل الذي يجري لعناصر الجيش والمدنيين على حد سواء. في مثل هذه الحالات يمكن للمؤسسة أن تختار الحل الأصعب المتمثل في محاولة اختراق حاجز الصمت المطبق لأجهزة السلطة وبناء جسر من جهة، والتمدد في العمل نحو النشاط الميداني كي لا تضيع الحقيقة بين اتصالين هاتفيين لطرفي القصة. لا نريد أن نسمي من نجح، عبر إثبات الحد المقبول من المهنية. نريد أن نسمي من أخفق بل سقط سقوطاً مريعاً. فمنذ بدأت الأحداث في سورية منتصف شهر آذار تقريباً ووكالة «رويترز» للأنباء متشبثة في موقفها. وهو موقف منحاز ليس للمحتجين كتصنيف بين «أخيار» و«أشرار»، بل لفكرة «الاحتجاج» التي تقود لـ«نعرات طائفية» عملت الوكالة على تزكيتها خلال فترة وجودها الميداني في سورية، وعلى زيادة وتيرتها لدرجة تثير الغثيان خلال تغطيتها من خارج البلاد بعد أن طرد مدير مكتبها بالسرعة القصوى، لاختلاقه خبراً. وقبل أن نتهم بالتلفيق، نذكر الزميل خالد يعقوب عويس، الذي كان يحط في سورية بين الإجازة والأخرى وبالكاد يعرف من أهلها الدبلوماسيين المقيمين، بأنه كان اعتذر لأحد هؤلاء الدبلوماسيين بعد سريان خبر طرده عن «اختلاقه» خبراً عن قرية «المحمدية» التي قال فيها: إن مواطنين قتلوا برصاص قوى الأمن. لكن خيال خالد لم يكن هو القصة، فقد كان سبق لزميله مدير مكتب عمان سليمان الخالدي أن تحول لـ«مرشد» الاحتجاج في درعا منذ بداية الاحتجاج فيها إن لم يكن قبله. فوجه بالطرق والأساليب وساعد بأخباره وبالتعاون مع «قادة» الاحتجاج في تهيئة الظروف الداخلية والدولية لتقبل فكرة أن ما يجري في سورية هو ولادة شقيقة جديدة للثورات العربية، وطبعاً من دون تصريح عمل أو حتى اسم صريح. وبعد أن تم التعامل مع الزميلين بما يستحق كل منهما، توليا بسعادة غامرة إدارة العملية من عمان، وللأسف وبدلاً من أن تحافظ وكالة «رويترز» على عراقتها وتسأل عن أسباب طرد مدير مكتبها في دمشق، سارعت إلى تسليم «ملف» سورية إلى الصحفيين الخالدي وعويس ووضعت «رويترز»، المؤسسة العالمية، مهنيتها ومصداقيتها في ذمتهما، وباتا يتعاملان مع سورية من باب الرغبة في الانتقام لا التغطية. كان من الواضح خلال تغطيتهما لأحداث تجري على بعد مئات الكليومترات منهما أنهما يفبركان التقارير ويلتزمان الكذب فقط في محاولة لتأجيج الوضع في سورية وخاصة أن كل الأخبار التي بثاها ولا يزالان، باتت المصدر للفضائيات العربية والأجنبية التي تنقل عن «رويترز» على أساس وكالة مهنية وموضوعية، لكنها أثبتت أنها باتت وكالة لا علاقة لها بالمهنية، وبكل تأكيد ليس لديهاأي موضوعية، ومن يقرأ تقارير الوكالة ولاسيما في الأسبوعين الأخيرين، يستغرب كيف لضمائر الناس في لندن أن تسمح بمرور كل هذا الكذب، من الحديث عن «قصف درعا بالدبابات» إلى توزيع «الأسلحة على الطوائف» إلى «اختلاق تسميات للعصابات، إلى غياب الرواية الرسمية وجيش شهود العيان الذي يمتلكه مكتب عمان، والذي يرى والكهرباء مقطوعة، ويتحدث والاتصالات محجوبة ويرسل صوره وهو «تحت الحصار». ولكي لا نلام بأننا متفرجون، كنا عرضنا موقفنا من الكذب المنظم التي ينتهجه مكتب عمان تجاه سورية على الوكالة في مقرها الرئيسي في لندن، حتى ربما كنا مستعدين للتواسط مع السلطات السورية كما جرى مع وكالات منافسة لدعوة محررين دوليين ومحترفين لرؤية الوضع عن كثب، وللأسف كان جواب لندن: الوكالة «أخذت موقفاً» بسبب احتجاز كل من الخالدي وعويس وطردهما. ولاعتبار أن موقف المؤسسة التي يزيد عمرها على مئة عام وكل مهنيتها وتاريخها الإخباري المشرف يسقط أمام «شخصنة» قضية بلد بكامله، حينها نأسف للقول: إن الوكالة كلها تسقط، دون استثناء. وذلك إلى أن نرى الوكالة تحرك ضميرها الساكن تجاه بلدنا، حفاظاً على اسمها الذي قرأنا عنه في الكتب أفضل مما نشاهده على أرض الوقائع حالياً. الأحد 08-05-2011 http://www.champress.net/index.php?q=ar/Article/view/89580 الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - أبو إبراهيم - 05-10-2011 استضافت قناة الجزيرة إعلاميا من سوريا لتسأله عن المظاهرات التي تشهدها مدن سوريا.. الضيف رد منفعلا: من أين تأتون بأخباركم.. لقد تجولت بالشوارع ولا يوجد أي مظاهرات.. وان وجدت فهي لعشرة أو عشرين شخصا. حاولت مذيعة الجزيرة أن تثبت له بأن الصور والفيديو تبين أن المتظاهرين بالألاف. الضيف الإعلامي المخضرم، ظل ينفي ويستنكر ادعاءات الجزيرة وغيرها من وسائل الإعلام المتآمرة على سورية ويؤكد ان الأمور جدا طبيعية في سورية والناس يتجهون لأعمالهم بدون أي وجود للمظاهرات. وقبل نهاية المقابلة سألته مذيعة الجزيرة: لماذا لا يعجل النظام السوري بالاصلاحات التي أقرها. رد الإعلامي المخضرم: كيف يعجل بها والبلد مشلولة من الإضطرابات...!!! مسلسل سوري قبل الأحداث بزمن : الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها.... - بسام الخوري - 05-10-2011 مصدر مطلع لصحيفة الوطن : الصحفية بارفاز العاملة في قناة الجزيرة غادرت سورية (دي برس) أكد مصدر مطلع لصحيفة الوطن السورية أن الصحفية «دوروثي بارفاز (39 عاماً) العاملة مع شبكة الجزيرة (المحطة الإنكليزية) غادرت سورية بتاريخ 1/5 دون أن تكشف وجهتها النهائية. وقال المصدر: إن بارفاز غادرت سورية بعد أن رفضت السلطات دخولها لكون الفيزا التي تحملها سياحية فيما كانت معداتها تشير إلى رغبتها في ممارسة العمل الصحفي، الأمر الذي يحتاج إلى إجراءات مختلفة لدى سلطات الهجرة. وأضاف المصدر: إنه بناء على رفض السلطات المعنية في سورية دخولها إلى البلاد طلبت بارفاز السماح لها المغادرة وغادرت يوم الأحد الماضي بتاريخ 1 أيار الجاري. وتحمل الصحفية بارفاز الجنسيات الأميركية والكندية والإيرانية وقدمت إلى سورية بتكليف من إدارة قناة الجزيرة رغم عدم حصولها على التراخيص المطلوبة للعمل داخل الأراضي السورية بحسب القانون. they lei https://www.facebook.com/FreeDorothy?ref=ts Free Dorothy Parvaz Dorothy Parvaz has not been heard from since April 29. This "source" does not change that |