حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات (/showthread.php?tid=43591) |
الرد على: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - بسام الخوري - 06-03-2011 أمّهات حمزة خالد صاغية هلال وصليب على الحائط داخل منزل متوسّط الحال. شموع مضاءة على طاولة صغيرة وُضعت عليها صور لشهداء سوريّين. نساء أخفين وجوههنّ بلافتات تطالب بالحرية وبالدولة المدنية، أو بأعلام سوريّة لففْنها تحت أعينهنّ. لا هتافات ولا أناشيد إلا النشيد الوطني السوري يخرج بأصوات حنونة من الوجوه المخفيّة خلف تعب السنين وأصوات الرصاص وشعار «كلّنا أمّهات حمزة». إنّه واحد من مظاهر الإصرار على الاعتراض في ظلّ تمادي القمع. فبعدما انتشرت قصّة الطفل حمزة الخطيب المرعبة، تداعى عدد من النساء السوريّات إلى إقامة اعتصامات نسائيّة منزليّة. ليست ادّعاءات نضاليّة، لكنّها تأكيد أنّه حتّى حين تبدأ الدبّابات بإطلاق النيران، ويصبح النزول إلى الشارع نوعاً من الانتحار، فإنّ التوق إلى الحريّة كفيل بابتكار آلاف الوسائل لإيصال الصوت. أولئك النسوة وهبن أعزّ ما يملكنه: إحساسهنّ بالأمومة. بتن كلّهنّ أمّهات لحمزة الذي لم يمُت. وحمزة لم يعد طفلاً. لقد كبر فجأةً ألف عام ليجسّد كرامة سوريا التي رفضت عبر تاريخها الطويل أن تموت إلا واقفةً. أفلام الاعتصامات المنزليّة متوفّرة على «يوتيوب». لكن لا يمكن مشاهدتها مرّة واحدة. لا بدّ من إعادة الفيلم مرّات ومرّات للتحقّق أنّنا لسنا أمام مشهد سورياليّ. نحن أمام مشهد شديد الواقعيّة. «نحن نوجّه أصواتنا من داخل منازلنا لأننا نخشى ألا نعود لأطفالنا إن نزلنا إلى الشارع... هنا لا توجد دبابات. حريّة». يكمن السحر كلّه في هذه البساطة. في رفض أدوار البطولة، والإصرار في الوقت عينه على عدم الرضوخ. فالمشهد السوريالي ليس هنا داخل المنزل، بل في الخارج حيث جنون السلطة لا حدود له. فائض القوّة لا يواجَه بالقوّة، بل بالإصرار على الضعف. على ممارسة الضعف، لكن بعناد، وتحويل هذا الضعف إلى قوّة تغيير. هكذا يبدو النشيد الوطني السوري يخرج من أفواه تلك النساء نشيداً للموت، كأنّهنّ في جنازة يردْنَ تحويلها إلى صلاة من أجل الحريّة. كأنّهنّ خفضْنَ كلّ نوتات العنفوان في النشيد ليطوّعنه فيصبح ملائماً لما آلت إليه أحوال الوطن. «حُـماةَ الـدِّيارِ عليكمْ سـلامْ/ أبَتْ أنْ تـذلَّ النفـوسُ الكِرامْ/ عَـرينُ العروبةِ بيتٌ حَـرام/ وعرشُ الشموسِ حِمَىً لا يُضَامْ»... حُـماةَ الـدِّيار. حقاً عليكم سـلام. http://www.al-akhbar.com/node/13865 RE: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - أبو إبراهيم - 06-03-2011 اليونيسف بالعربية - UNICEF in Arabic الممثلة الخاصة المعنية بالأطفال والنزاعات المسلحة: إن قتل وتشويه الأطفال جريمة وانتهاك لقرارات مجلس الأمن الدولي وتدين بأشد العبارات تعذيب وقتل الطفل حمزة الخطيب وأطفال آخرين http://www.facebook.com/unicef.in.arabic الرد على: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - بسام الخوري - 06-04-2011 «الجزيرة» والطفل السوري المشوه عرضت قناة «الجزيرة» أمس صورة طفل لا يتعدى العاشرة من العمر ذي ملامح مشوهة، قالت إن القوات السورية عذبته حتى الموت. شاهدت هذا في نشرة تغطي الحدث السوري. لكن عرض صورة طفل بهذا التشويه في وضح النهار والأطفال في حالة صحو، هو أمر مناف لأي أخلاق مهنية ومسيء إلى مشاعر المشاهدين، فلا توجد قناة محترمة في أي مكان من العالم تعرض هذه الصورة بشكل متكرر كخلفية لحوار طويل، تعاد الصورة مرات ومرات، مما جعل بعض من كنت أشاهد معهم الشريط يتقيأون حرفيا. فأي أخلاق مهنية تنتمي إليها «الجزيرة»؟ صورة بهذه البشاعة من الصعب أن تعرض في قنوات تلفزيونية محترمة مثل الـ«بي بي سي» والـ«سي إن إن»، إن عرضت فضمن شروط محددة تعتمدها الأسس التحريرية للقناة، فيجب أن يكون هناك مبرر تحريري قوي جدا ليسمح بعرضها، والقرار في هذا لا يتخذه صحافي عادي، بل كبير المحررين وأحيانا مدير المحطة نفسها، وإذا تمت الموافقة على العرض فإنه يكون لثوان قليلة مع تحذيرات شديدة ومتكررة قبلها للمشاهدين، خصوصا إذا كان توقيت العرض في الزمن الذي يكون فيه الأطفال متيقظين والأسر تشاهد التلفزيون مع أطفالها في البيوت. كما أن صورة كهذه وقبل أن تعرض على الناس يجب أن تكون القناة متأكدة من مصدرها، وألا يكون هناك أدنى شك حول مرتكبي هذه الفعلة الشنعاء، لأن عرض صورة بهذه البشاعة من دون مبرر تحريري قوي ومن دون التأكد من صحتها ومصداقيتها، يصنف في الإعلام المحترم على أنه «حض على العنف ونشر الكراهية»، وهذه جريمة في المجتمعات الغربية. أما ما شاهدناه في الأمس على قناة «الجزيرة» أثناء عرض الصورة إياها، فكان جدالا عقيما بين صحافي سوري يشكك في مصداقية الخبر والصورة، في حين تدافع مذيعة «الجزيرة» عن قناتها بكلام غير مقنع وتقول إن لدى «الجزيرة» العذر، فهي لا يتسنى لها التأكد من مصداقية أخبارها وصورها لأن السلطات السورية لا تسمح للإعلام بدخول أراضيها، بينما كنا نحن المشاهدين تحترق أعصابنا ومشاعرنا وتستفز كل خلية من خلايانا وإنسانيتنا. هذا ليس إعلاما على الإطلاق بقدر ما أنه تشويه لرؤيتنا لأنفسنا وللدنيا من حولنا. المصيبة أن محطة كـ«الجزيرة» لا تقوض مهنيتها فقط باختلاق القصص، ولكنها تقوض مهنة جيرانها في التلفزيونات الأخرى التي تحاول أن تتبنى الموضوعية والمهنية، كما أن ذلك ينعكس على الصحافة المكتوبة أيضا، لأنه عندما يكذب التلفزيون، ففي رأي العوام أن الصحافة برمتها تكذب، تلفزيونا وراديو وصحيفة. إذن، هذا السلوك غير المسؤول يطال الجميع. ومنذ أكثر من عام، كتب رئيس تحرير هذه الصحيفة مقالين؛ أولهما عن حادثة أبو عدس، ذلك الرجل الوهمي الذي قال إنه اشترك في اغتيال الحريري وهو شاهد على الاغتيال، وفي النهاية عرف الجميع أن القصة مختلقة، ثم كتب مقالا آخر عن غسل الأخبار المشابه لغسل الأموال، وكلاهما عملان يصبان في تقويض مصداقية الصحافة كمهنة. فتاريخ الصحافة العربية ليس حكرا على «الجزيرة»، وهناك أجيال كثيرة من الصحافيين في مصر ولبنان وبقية العالم العربي بذلت جهودا كبيرة وضحت بالكثير من أجل أن تكتسب الصحيفة العربية مصداقية تليق بالعرب كثقافة وحضارة ناضجة وليست حضارة مراهقين. أسئلة مهنية كثيرة، هل أخذت قناة «الجزيرة» موافقة أهل الطفل على عرض صورته وعلى مدة العرض؟ وهل تأكدت من أن الطفل الذي عرضت صورته المعذبة في مكان مجهول هو ذات الطفل الذي عرضت جنازته في مكان مفتوح ومعروف وله اسم وأب وأم؟ أما في ما يخص النظام السوري، فإن صورة كهذه تتطلب أن يخرج الرئيس السوري نفسه ليعلق عليها، ويقول لنا هل هي صحيحة أم كاذبة، وإن كانت صحيحة فإن من قام بهذه الجريمة لا بد أن يعاقب أمام الرأي العام العالمي، وإذا كانت الصورة مفبركة أو ليست في سوريا، فعلى «الجزيرة» أن تعتذر علنا لكل من شاهد هذه الصورة، وعلى أسرة الطفل أن تتخذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه محطة تاجرت بابنها. المنطقة تعاني تشويشا وتشويها لكل الأمور، بداية من تشويه الدين إلى الإساءة لسمعة الأفراد، ولم يبق لدينا سوى المؤسسات الإعلامية كي تصحح المفاهيم ولا تزيد الطين بلة في أن تغرق نفسها في مستنقعات الفساد وألاعيب الأنظمة على حساب ما بناه جيل سابق من الصحافيين العرب من تراكم في تراث المهنية. RE: الرد على: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - الطرطوسي - 06-04-2011 (06-02-2011, 12:22 PM)بسام الخوري كتب: ...وخلال مرورهم ارادوا تحطيم كل ما يمثل النظام ...النظام دولة متخلفة لم يستعد بقنابل مسيلة للدموع أو رصاص مطاطي ....تصرف الجيش لايختلف عن تصرف المستوطنين في الضفة ..تماما بالنسبة للمتظمردين مساكن صيدا و من يسكنها مثلها مثل فرع الأمن السياسي مثل مكاتب سيريتل مثل فرع الحزب مثل تماثيل حافظ الأسد كلها "رموز الطغيان". مجرد اقتراب آلاف المتظاهرين من المساكن هو خطر شديد على العائلات و الممتلكات. الآن لو عدت إلى سوريا و سحبوك احتياط و كلفوك تكون ضابط قائد حامية مساكن صيدا العسكرية و معك خمسة و عشرين عسكري و إذ به عشرة آلاف متظمرد يهاجمون المساكن ماذا تفعل؟ الرد على: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - ابن سوريا - 06-04-2011 لا ما صار هيك بصيدا، ولم يهاجم أحد المساكن ... الناس مش مجانين لتعمل هيك عملة ولم يريدوا أن يحطموا أي شيء، هي بالطريق الطبيعي لعشرات الآلاف من المتظاهرين، بالأحرى من الأهالي الذين جاؤوا لدرعا لفك الحصار عنها أكرر لا يوجد شيء بمساكن صيدا منذ شهرين غير ثكنة عسكرية، ولا يوجد بها أصلاً مؤسسات حكومية ولا رموز للنظام لتحطم .. تم إطلاق النار بشكل عشوائي، وتم قنص حتى عناصر من الجيش في تلك المجزرة. ما يخطر على بال النظام من عقلية إجرامية أحيانأً أحس أنه لا يخطر عبال الشيطان نفسه نظام إجرامي دموي قذر RE: الرد على: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - الطرطوسي - 06-04-2011 (06-04-2011, 03:18 PM)ابن سوريا كتب: وتم قنص حتى عناصر من الجيش في تلك المجزرة. و شهد شاهد من أهلها. حتى الآن كنت أفترض أن المتظمردين ليس لديهم سلاح ناري. و أنت تعترف أنه كان معهم قناصون قنصوا عناصر الجيش. بتمنى ما تقلي الجيش كان يقنص الجيش لأن هذا لا يختلف عن القول أن المتظمردين هم يقنصون أنفسهم لاستجلاب الدعم الدولي. الرد على: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - ابن سوريا - 06-04-2011 الأمن من كان يقنص الجيش حبيبي وهذا حصل بكثير مناطق ولا سيما بدرعا، ولكنه حصل بريف دمشق أيضاً .. ولدي شهادات كثيرة وأمور كثيرة عن تضامن بين الأهالي والجيش، وأحيان تعاون الجيش مع الأهالي قلص من حجم الشهداء .. بالإضافة لانشقاقات حدثت وتم قمعها بشدة أكبر من قمع المدنيين.. حدث بدرعا ترويع للجيش من قبل الأمن كما حدث للناس .. والهدف إشاعة الرعب وترهيب الجميع، والهدف مزدوج: 1. وجود قتلى من الجيش فعلياً يجعل من إشاعة الجماعات المسلحة قابلة للتصديق لمن هو بعيد عن الحدث 2. ترويع الجيش نفسه، فالجيش محكوم بقيضة أمنية أكثر من الأهالي بسوريا، ولا أعتقد أنك لا تعلم ذلك!! ويجعل من قدرة التمرد لديه أضعف RE: طلع معهم حمزة الخطيب أراد أن ينكح ويغتصب العلويات - بسام الخوري - 06-09-2011 |