+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: فساد المعارضة السورية (/showthread.php?tid=44311)
الرد على: فساد المعارضة السورية - ((الراعي)) - 07-17-2011
حكم سيء وفاسد باتفاق جميع أطياف المجتمع السوري
معارضة شريفة ووطنية برأي الكثير من المواطنين والمحتجين، وليست سيئة إلا من وجهة نظر السلطة السورية
حكم سيء وفاسد وغير قابل للإصلاح واقعياً
معارضة شريفة، قابلة للفساد وللصلاح،
الأمل بالأفضل يحتم اختيار الحركة والمحاولة
حكم مجرم تاريخياً وحالياً، بديه ملوثة بدماء الشعب السوري
معارضة لم تلوث يديها، وإن حصل حالات إنتقام فردية، فهي رد فعل على جرائم النظام
الرد على: فساد المعارضة السورية - Rfik_kamel - 07-17-2011
"معارضة لم تلوث يديها، وإن حصل حالات إنتقام فردية، فهي رد فعل على جرائم النظام "
فرد شو ؟
ليش المعارضة جاية من أوروبا ؟
بدون مثاليات يا شباب
حمص خربانة الآن ولا واحد يسترجي يطلع من بيته
RE: الرد على: فساد المعارضة السورية - نوار الربيع - 07-17-2011
(07-17-2011, 07:02 PM)أسامة مطر كتب: شاءت سخرية القدر أن يكون للشعب السوري خياران مران، لا ثالث لهما: حكم سيئ جدا و معارضة أسوأ منه ...أنا سوري و مع المعارضة للعضم لأني معارض للنظام و مابظن حيجي بالتاريخ نظام أسوء من هيك .
أنا أختار الأقل شراً ...
و أنتم؟
المعارضة معارضات قد أتفق و قد أختلف معها .. المهم أننا في معسكر واحد ضد النظام .
لنترك كلمة الفصل للشعب بصندوق الإقتراع و ليقول كلمته ببشار و غير بشار ..لكن بعد إسقاط النظام .
إذا وجدت أي آلية تضمن انتخابات حرة بإشراف لجان محايدة فيا مرحباً بها .
أنا لن أصطف إلى جانب القتلة المجرمين بحجة الخوف من وصول "قتلة" محتملين(محتملين كما يروج النظام و أبواقه) .
الرد على: فساد المعارضة السورية - Rfik_kamel - 07-18-2011
العجب ممن يزور ااكلام
هناك من يستهزيء بدماء السوريين فان لم تكن دماء اصحابه فهي حكما دماء شبيحة يستحقو السخرية
هناك ابطال وهناك حرامية
قتلة ومجرمين مقابل أبطال ميامين
مخيفين حقا
RE: فساد المعارضة السورية - أبو إبراهيم - 07-18-2011
ياسر سعد : حتى لا يصبح المعارضون عبئا على الثورة
سورية في مقدمة الأخبار، فشجاعة أهلها تكتب تاريخا وتصوغ عبرا وتصنع نماذج للمستقبل. الثورة السورية تتميز عن غيرها بأنها تواجه نظاما قمعيا دمويا فاشيا لا يرقب في الوطن والمواطن إلا ولا ذمة، نظاما يلقى دعما خارجيا كبيرا لقاء أدواره المشبوهة وسلوكياته المنحرفة عن مصالح الوطن والأمة والتي يحاول سترها بشعارات جوفاء وجعجاعات خرقاء.
أربعة شهور ويزيد، والصدور العارية تقهر الرصاص والعين تنتصر على المخرز.
ومع شمس كل يوم جديد من أيام الثورة المجيدة، ومع كل قطرة دم زكية تسفك، ومع كل روح طاهرة تزهق، تترسخ الثورة سلوكا وتتقدم نصرا ويقترب النظام الإجرامي من الرحيل ومن الأفول.
وإذا كان للثورة صانعيها من الأبطال والأطفال والأمهات والشهداء، فإن الثورة بدورها صنعت كثيرين وعلى الأخص المعارضين في الخارج والإعلاميين والكتاب والمفكرين والذين أرجعت نفحات الثورة ونسماتها الروح والحياة إليهم وإلى مواقفهم ومواقف العالم منهم.
حركة المعارضة في الخارج وحراكها وزخمها أمور واجبة ومطلوبة لدعم ثوار الداخل ونصرتهم وحمل قضيتهم. والخلاف والاختلاف بين تيارات المعارضة وتوجهاتها أمور طبيعية بل هي سلوكيات ديمقراطية حميدة وصحية إذا كانت غاياتها مصلحة الثورة والوطن. غير أن هناك عوامل ومحددات يجب أن تستدعى وأن تكون مؤشرات ولافتات على الطريق.
للمعارضين والذين كانوا وقبل انطلاق الثورة مندفعين باتجاه مصالحة النظام والتعايش معه أو الذين امتدحوا بشار يوما أو أحسنوا به الظن، أن يتصدروا المشهد الآن وأن يطالبوا وبقوة إسقاط النظام، غير أن عليهم أيضا أن يقدموا اعتذارا صريحا عن مواقفهم السابقة والتي قد تكون نتاج خلل في الحسابات أو خطأ في الاجتهادات. المصداقية ضرورة ملحة فيمن يقودون المعارضة أو يتصدرونها، وليس من خطأ أن يغير المرء توجهاته وأولوياته ضمن الاعتراف بخطأ سابق والاعتذار عنه.
المرحلة الحالية لا تحتاج إلى زعماء في الخارج يتقدمون المعارضة أو يتحدثون باسمها، بل تتطلب جنودا للثورة السلمية يقومون بخدمتها وحمل قضيتها بكل إخلاص وتواضع وتجرد. من الضروري والمعارضة تشكل مكتبا تنفيذيا أو مجلسا انتقاليا أو ما شابه أن يتعهد المنخرطون فيه بعدم القيام بدور سياسي في المرحلة الأولى ما بعد سقوط النظام. على المعارضة والتي تتحدث باسم الثورة أن تنزع طموحها السياسي لصالح دورها في خدمة الثوار والذين يشعلون الثورة بدمائهم وأشلائهم.
الطموح والسعي للقيام بدور سياسي قيادي أمر مشروع لكل مواطن سوري في مرحلة ما بعد سقوك النظام، أما في هذه المرحلة فإن الطموح السياسي من المعارضين قد يكون أمر مشينا، وإلا ما الفرق بين نظام الأسد والذي يسفك دماء الموطنين وبين مدع للمعارضة يريد أن يستثمر تلك الدماء ليصبح زعيما أو قائدا أو نجما؟ المعارضون في الخارج والمرتبطون وجدانيا وروحانيا بهذه الثورة هم خدمها الأوفياء تفانيا وتواضعا وإخلاصا، والذي لا يبالون كثيرا بمواقعهم بقدر ما يشغلهم ما يقدمونه للثورة من جهد وعطاء.
http://www.sooryoon.net/?p=28779
الرد على: فساد المعارضة السورية - ابن سوريا - 07-19-2011
والله يا أسامة طلعت للأسف أي كلام، لكان حارتكم صغيرة قلتلي؟
شو مبين واصل بالمافيا الروسية حضرتك.
بس صححلي معلوماتك قبل ما تحكي مع العراب "شيتكم"، غسان عبود مش مسيحي.
والله إذا كان كل الـ"منحبكجية" من شاكلتكم فباينتنا رح نعيد بنظام جديد.
قولوا الله يا رجال ...
الرد على: فساد المعارضة السورية - مسلم - 07-19-2011
بالنسبة لي فأنا قلت مرارا بأن المعارضة فاسدة
الفساد الذي اقصده هو الفساد الاخلاقي ( الكيل بمكيالين )
والذي يكيل بمكالين فهو سيء مثله مثل غيره .
وقلت وسأقول مرار , أنا انتظر الجانب المشرق من المعارضة , ولكنني لا أجد سوى وجه آخر للنظام , فلماذا أكون معه .
الرد على: فساد المعارضة السورية - ابن سوريا - 07-19-2011
مسلم أرجوك لا تكون مع المعارضة.
إيدي بزنارك خيوه لا تقرب للمعارضة وخليك مع المنحبكجية كما هو حالك اليوم، أسلملك وأريحلك وأحسن لنا.
أنا أصلاً إذا إنت وقفت مع المعارضة رح صير "منحبكجي" جكر فيك
RE: الرد على: فساد المعارضة السورية - أسامة مطر - 07-19-2011
(07-19-2011, 01:09 AM)ابن سوريا كتب: والله إذا كان كل الـ"منحبكجية" من شاكلتكم فباينتنا رح نعيد بنظام جديد.لم تخيب ظني ... كلامك فارغ كالعادة.
قولوا الله يا رجال ...
الرد على: فساد المعارضة السورية - مسلم - 07-19-2011
وهذا ما يؤكد ما اشرت إليه
إذا لم تكن من جماعة بوس واركع الخاصة بالمعارضة
فأنت من جماعة بوس واركع الخاصة بالنظام
في هذا الزمن أمامك حلين :
إما أن تكون متخوزقا من جماعة المعارضة
أو متخوزقا من جماعة النظام
وما حدا بيرضى ما يخوزقك , لازم تتخوزق يعني لازم تتخوزق , يا إما أنت عميل وخاين .