+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) (/showthread.php?tid=44678)
RE: الرد على: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - koji2010 - 08-14-2011
(08-14-2011, 06:21 AM)الجوكر كتب: الزميل كوجي
اظن ان كابوس سؤاله واضح , ولم يقم اي متبع لهذا الديانات الاسطوريه بالرد !
وانت تضع فقط ايات لا علاقة لها بام الموضوع , ارحمنا ارجوك
هذا والله ولي المهرطقين
الايات لها علاقة وثيقة بالموضوع
الكابوس طلب ايات تفسر سبب البلاء والعذاب والحروب وجئت له ببعض مما اعرفه
(08-14-2011, 07:33 AM)NigHtMaRE كتب: جوكر كما توقعت لن يأتي أحدهم بشئ فدعك منهم
طب ماانا جبت
بسم الله الرحمن الرحيم
" ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون"
الاية توضح سبب البأساء والضراء هو ان الله يريدهم ان يتضرعوا
" فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون"
الاية توضح ان لما نسوا ما ذكروا به عذبهم الله اذن فسبب العذاب هنا هو النسيان
“وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا منكم ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين“
الاية توضح ان الله يدوال الايام بين الناس يعنى يوم بيكون فيه ناس مرتاحة ويوم ناس فى معاناة لماذا؟ لكي يعلم الله الذين امنوا
هذا والسلام عليكم ورحمة الله
بقى نقطة اخيرة الان فى الصومال المجاعة تحصد الالاف يقال ان 30 الف ماتوا من الجوع فى الصومال الى الان وبناء على الايات السابقة فان الله اصابهم بالمجاعة وقتل منهم 30 الف الى الان لكي : يتضرعوا ، او ليتذكروا الله الذى نسوه ، او ليعلم الذين امنوا منهم
هذا ولا حول ولا قوة الا بالله
الرد على: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - الجوكر - 08-14-2011
أعلم أن اي رد مشابه لهذه الردود منك او من الزميل قبلك
هي إدانه للرب في كل تلك الجرائم والكوارث وكل ماحدث خلال 50000 عام مضى
وان الانسان برئ من الله السادي
لان الله يختبر أهل درعا وحمص وحماه ودير الزور , واهل غزه , ولا يختبر أهل لاس فيجاس ؟؟ ربما هو مستثمر أحد الملاهي هناك ولا يريد أن يخسر زبائنه !!
هذا والله المستعان
RE: الرد على: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - zaidgalal - 08-14-2011
(08-14-2011, 08:31 AM)الجوكر كتب: في هذه الحاله وهي القتل !! الا ترى ماذا يترتب على أهل القتيل من حياه ؟؟ وماذا عن أطفاله ؟؟
وضع الله عقوبتين للقاتل: عقوبة في الدنيا وعقوبة في الآخرة إن لم يتب. في الدنيا شرع القصاص ((ولكم في القصاص حياة)) ، وفي الآخرة عند عدم التوبة ((ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابًا عظيمًا)). أما عن أطفاله فقد أمر الله مجتمع المسلمين أن يكفلهم عن طريق الفرض والصدقة أي الزكاة وأعمال الخير وما نسميه اليوم بالشئون الاجتماعية.
(08-14-2011, 08:31 AM)الجوكر كتب: وفي الحاله الثانيه وهو من الله ( بمعنى اختبار ) لماذا تكون على بشر دون غيرهم
زودهم بالعقل الذي يميزون به بين الخير والشر لذلك هم مؤهلون لحرية الاختيار مع المسئولية. ونحن نطبق هذا في مجتمعاتنا فنضع القوانين المُنَظِّمة ونضع قوانين عقوبات.
باقي مداخلتك مردود عليها من قبل ولا داعي للتكرار ولا تحكم على رأي زميلك ففي هذا اقصاء للآخرين.
أما أن ننسب لله قتل الأطفال من خلال المجاعات وغيرها حتى يفعل من تبقى على قيد الحياة كذا وكذا فهذا سخف وسفه. والله بريء من السخف والسفه لأن هذه الأشياء نقص والنقص محال على الله تعالى. ونعوذ بالله أن نخوض في الله بغير علم ونعوذ بالله أن نتظاهر بالدفاع عن الله ونطعن من الباطن في ذاته. والمتهم بريء حتى تثبت إدانته بدليل قطعي.
الرد على: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - koji2010 - 08-14-2011
لا ياعزيزى يختبر اهل لاس فيجاس
فها هي لندن يصول ويجول فيها اللصوص
لول
RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - anass - 08-14-2011
اقتباس:السيد zaidgalalكتبياسيد جلال كم مرة طرحت السؤال التالي والكل يتهرب من الإجابة عليه وهو :
وضع الله عقوبتين للقاتل: عقوبة في الدنيا وعقوبة في الآخرة إن لم يتب. في الدنيا شرع القصاص ((ولكم في القصاص حياة))
لماذا فرض الله علينا القتال كي نتقاتل؟ وما هي الحكمة من فرض القتال ؟ ولماذا القتال وليس السلام؟وكيف يكون ضد السلام وهو إسم من اسمائه الحسنى؟
علما ان كل اليشرية جمعاء وبدون استثناء تسعى وتدعو إلى السلم والسلام على عكس ما يريده الله؟فهل إرادته ضد إرادتنا؟
وهل تصبح الحياة مستحيلة بدون قتال؟كيف ؟ أليس الله على كل شيئ قدير؟
اقتباس:وقلت ايضالأول مرة أراك تستعمل عقلك وتتنكر من تدري او لا تدري لما تنص عليه النصوص القرآنية بان كل شيئ هو من عند الله كان خيرا او شرا.على كل حال
الغالبية العظمى - إن لم تكن كل - هذه الكوارث والمصائب سببها الإنسان والله بريء منها :
ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (الروم 41)
فمثلًا الفيضان الذي أصاب باكستان من قبل وشرد أكثر من مليون شخص ، اكتشف محققو باكستان أن الباكستانيين متسببين في 80% منه ومن هذه الأسباب أنهم ضيقوا مجرى النهر باستعمال سفن الصيد فلم تجد مياه السيول مصرفًا كافيًا لحجمها ففاضت وغمرت الكثير من القرى.
المجاعة القاتلة في الصومال:
ليس سببها الله تعالى بل سببها هم الذين تركوا استغلال مواردهم وأهملوا المشاريع الزراعية وتفرغوا للإقتتال بينهم فلما حلت المجاعة بهم لم تجدهم قد فعلوا شيئًا لما يخبئه المستقبل.
في المقابل عندما حلَّ الجفاف بروسيا منعت تصدير مخزونها والمزروع من القمح فلم يضرها الجفاف بشيء.
الزلازل سببها التفجيرات النووية التي يقوم بها الإنسان بين الحين والآخر
الاضطراب في المناخ سببه النشاطات الصناعية والتكنولوجية للإنسان وعدم اهتمامه بالمساحات الخضراء كالغابات وعدم اتخاذ إجراءات جادة لحل المشكلة.
الغالبية العظمى من الأمراض سببها ما سببته الحضارة الحديثة من مساويء كالتلوث والمبيدات الحشرية وغيرها.
ياسيدي المجاعة في الصومال هي نتيجة جفاف والجفاف هو نتيجة قلة الأمطار .
النبي الذي لا ينطق عن الهوى قال "أن السحب تسوقها الملائكة" فلماذا تسوقها إلى الغرب الكافر ولا تسوقها إلى الصومال المسلم؟
وإذا سلمنا بأنها مصيبة فلماذا تركز سيادتك على الاية:
ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (الروم 41)وتتناسى ولا أقول تنسى الاية المناقضة لها والتي تقول:
"وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً"
قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً"
قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ......قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ.................قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ.............قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ...........قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ.............قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ
مع تحياتي
RE: الرد على: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - ahmed ibrahim - 08-14-2011
(08-14-2011, 04:57 AM)NigHtMaRE كتب: أنت لم تذكر أدلة بل مجرد تحاليل شخصية
وهل أنت فى حاجة إلى أدلة :-
فى الإسلام :- الفتوحات والغزوات
فى المسيحية :- الحروب الصليبية
RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - القيس عون - 08-14-2011
(08-13-2011, 04:50 AM)NigHtMaRE كتب: ما هو التفسير النصي الحرفي لما يحدث في العالم من حروب و ظلم و دمار و كوارث و جوع و .....
أرغب بسماع نصوص حرفية تحاول معالجة المسألة و ليس مجرد أراء رجال دين تحليلية تفسيرية
فقط يا اخي
عسى ان تعرف هذا التفسير النصي حسب قولك
اول آية في القرءان تقول {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }الفاتحة1
وهذه الاية لقد كان لها معرفة و فهم من اكبر ملوك الارض على جمعيع ملوك الارض السابقين و اللاحقين على مر الزمان و على الامراء الاربعة ايضا غير ما تفهمه انت ............. و هذا نص لما طلبت.......... هات ما عندك
{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }الفاتحة1
و تحية لك
RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - zaidgalal - 08-14-2011
(08-14-2011, 04:54 PM)anass كتب: ياسيد جلال كم مرة طرحت السؤال التالي والكل يتهرب من الإجابة عليه وهو :
لماذا فرض الله علينا القتال كي نتقاتل؟ وما هي الحكمة من فرض القتال ؟ ولماذا القتال وليس السلام؟وكيف يكون ضد السلام وهو إسم من اسمائه الحسنى؟
علما ان كل اليشرية جمعاء وبدون استثناء تسعى وتدعو إلى السلم والسلام على عكس ما يريده الله؟فهل إرادته ضد إرادتنا؟
وهل تصبح الحياة مستحيلة بدون قتال؟كيف ؟ أليس الله على كل شيئ قدير؟
أين هي الآية التي فرض الله فيها على المؤمنين القتال لنناقشها؟ السلام يأتي بعد نجاح الدفاع عن واحترام حقوق الغير ورد الأرض المغتصبة (فلسطين - العراق .. الخ) - والإسلام بهذا المفهوم ليس ضد السلام. والبشرية لا تدعو كلها للسلام وإلا فمن يحتل فلسطين والعراق؟! - والحياة ليست مستحيلة بدون قتال فليتك تقنعهم برد فلطسين والعراق بدون قتال - ولا علاقة لقدرة الله بذلك فقد خلق الناس مختارين وزودهم بالعقل وأمرهم بعدم الإفساد في الأرض بعد إصلاحها.
(08-14-2011, 04:54 PM)anass كتب: لأول مرة أراك تستعمل عقلك وتتنكر من تدري او لا تدري لما تنص عليه النصوص القرآنية بان كل شيئ هو من عند الله كان خيرا او شرا.على كل حال
ياسيدي المجاعة في الصومال هي نتيجة جفاف والجفاف هو نتيجة قلة الأمطار .
النبي الذي لا ينطق عن الهوى قال "أن السحب تسوقها الملائكة" فلماذا تسوقها إلى الغرب الكافر ولا تسوقها إلى الصومال المسلم؟
وإذا سلمنا بأنها مصيبة فلماذا تركز سيادتك على الاية:
ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (الروم 41)وتتناسى ولا أقول تنسى الاية المناقضة لها والتي تقول:
"وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً"
قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً"
قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ......قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ.................قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ.............قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ...........قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ.............قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ
يبدو أنك سريع النسيان. اقرأ ردي عليك هنــــــــــــــــــــــــــــا
RE: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - ahmed ibrahim - 08-14-2011
(08-14-2011, 11:34 PM)zaidgalal كتب: أين هي الآية التي فرض الله فيها على المؤمنين القتال لنناقشها؟
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).
الرد على: سؤال للزملاء المؤمنين ( مسيحيين أو مسلمين ) - zaidgalal - 08-15-2011
هل هذه الآيات في الناس عامة أم في الذين اعتدوا أو يعتدون على المسلمين؟!