+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: وكالة رهانات: أدونيس المرشح الأول للفوز بجائزة نوبل (/showthread.php?tid=45283)
RE: وكالة رهانات: أدونيس المرشح الأول للفوز بجائزة نوبل - الحوت الأبيض - 10-06-2011
(09-30-2011, 11:41 PM)الحوت الأبيض كتب: قررت فحص ما رأي وكالات المراهنة ووجدت في هذا الموقع أن أدونيس هو حسبهم المرشح الأول للفوز (لم أفحص احتمالات الفوز سابقا وكنت لا أهتم بفحص ما تكتبه الصحف العربية) يليه توماس ترانسترومر (الشاعر السويدي) وبيتر ناداس (الكاتب المسرحي الهنغاري).
(10-06-2011, 04:13 PM)Narina كتب:(10-06-2011, 03:47 AM)Kairos كتب:اقتباس:على فكرة مجلة كومنتري هي مجلة أمريكية يمينية صهيونية والكاتب يدعي أن الخيارات كلها سياسية (السياسة تلعب دورا ما لكن ليس دورا رئيسيا برأيي)... اقتراحه لسميح القاسم هو اقتراح مفذلك بسبب وضعية الخاصة فهو من بدأ شعر المقاومة (بشكل "رسمي" تعتبر سربيته إرم بداية شعر المقاومة) ورغم ذلك يحمل الجنسية الإسرائيلية... الكاتب على ما يبدو لا يعرف من هو سميح القاسم وما هو شعره ويكتفي بحديث عن السياسة إلخ...
ماذا ستفرق في الموضوع هنا لو كان محرر الكومنتري هو عزازيل بذاته؟ —أظن أنه ينبغي علينا أن نستمع من وقت لأخر للشيطان ونصائحه، فحكمته تنبع من خبرة عملية، لا من أحلام خيالية.
(10-06-2011, 03:40 PM)حمزة الصمادي كتب: اخذها الشاعر السويدي Tomas Tranströmer
LOL
يا عزيزيّ أولا لقد ذكرت خلفية هذه المجلة ليس للتقليل من مصداقيتها بل لسببين (أحدهما ظاهر والآخر مستتر) الأول أنني ادعيت أن هذا الكاتب ذكر سميح القاسم لأسباب سياسية وليست أدبية (شخصيا أفضل شعر سميح على شعر أدونيس) وخلفية المجلة السياسية تبين سبب اختيار سميح القاسم كما ذكرت فأشك أن الكاتب اطلع على قصائد سميح ولم يبدو من مقاله سبب اختياره الأدبي بل كان السبب سياسيا. أما الثاني فهو لأنني تذكرت نكتة من رائعة وودي ألن (الذي لا أستسيغه ولا أستسيغ أفلامه) قال فيها أنهم قرروا دمج مجلتي ديسنت وكومنتري وأصبح إسمها ديزنتري (مجلة ديسنت كانت لسان حال اليسار وكومنتري لسان حال اليمين، ديزنتري هي الدزنطاريا) لم أرد الخروج عن الموضوع فلم أذكر هذا الأمر في مداخلتي الأولى.
ثانيا، هل لاحظتم أن اختيار هذه السنة كان متوقعا (المرتبة الثانية في بورصة المراهنات).
ثالثا، فقد أدونيس أمله نهائيا ففي عصر الرواية لا يحظى الشاعر بجائزة نوبل سوى مرة كل ما يربو عن العقد.