حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ (/showthread.php?tid=46196) |
RE: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - السيد مهدي الحسيني - 12-10-2011 (12-10-2011, 08:01 AM)خالد كتب: يا سيد مهدي، من تكلم عن تطبيع صدام؟؟ المقارنة كانت بين الحاكم المصري والحاكم السوري. ووضع إخوتنا الفلسطينيين في العراق، وماتحملوه من إضطهاد بعد السقوط، شرحه لك أخونا الكريم علي نورالله. بكل أسف إخوتنا الفلسطينين وقعوا ضحية الحكام العرب، والذي لم يكتفوا بالمتاجرة بقضيتهم في سبيل تثبيت عروشهم، بل إستعملوهم لمحاربة بعضهم البعض. لذلك كل نظام عربي عمل له منظمة فلسطينية تعمل وفق لأجندته السياسية. RE: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - خالد - 12-10-2011 عزيزي مهدي، لا يوجد سبب للتفريق بين إجرام صدّام وإجرام الأسد، كلاهما نفس النوع، والدفاع عن أحدهما يستدعي الآخر بالضرورة، والصواب برأيي البراءة من كليهما، فكلاهما أجرم بحق الإنسان قبل كل شيء. RE: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - وليد غالب - 12-11-2011 (12-08-2011, 03:18 PM)رحمة العاملي كتب: ولايتي لأمير النحل تكفيني عزيزي رحمة، أنا اسمي الكامل هو وليد غالب بن مرة بن سلمان الشامي، أي أن الشخص الذي عناه أمير المؤمنين عليه السلام في رؤياك المباركة هو والدي، ولكي نتأكد أرجو منك حين ترى أمير المؤمنين مرة أخرى أن تسأله عن الاسم الثلاثي لغالب بن مرة كي نستبعد احتمالية تشابه الأسماء، ومن الأفضل أن تسأله عن اسم الأم أيضاً. على كل حال أنا سأتصل بوالدي وأقص عليه رؤياك. RE: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - أبو إبراهيم - 12-12-2011 اقتباس:فقلت مولاي اريد ان اسألك مسألة : هل لاهل السنة ومخاليفكم اجر على عبادتهم واعمالهم يوم القيامة الإناء بما فيه ينضح... الرد على: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - وليد غالب - 12-12-2011 أبشر يا رحمة لقد أتاك الخبر اليقين وجواب اللغز الذي حيرك لسنين، تكلمت مع والدي قبل قليل، وما إن انتهيت من قص رؤياك عليه حتى راح يبكي طويلاً ثم قال مغالباً دموعه: علي يذكرني أنا شخصياً؟ إهئ إهئ إهئ. فقلت له: إذاً أنت متأكد يا بابا من أنك أنت المقصود؟ فأجاب: نعم يا بني، لأنني أعرف الكلاب التي قصدها سيدنا علي. فقلت له: ما هي هذه الكلاب التي أرقت زميلنا رحمة العاملي وكأنها تنبح في وجهه كل ليلة؟، فقال: حصل هذا يا بني في عام 1959 أيام الشباب والصياعة، حيث ذهبت في رحلة سياحية إلى لبنان تجولت فيها في مختلف أنحائها من شمالها إلى جنوبها، وفي جنوبها وتحديداً في بلدة البازورية القريبة من صور كان الليل والتعب قد غافلني فقررت أن أنام في البلدة فواجهت صعوبة حيث لا يوجد في البلدة أي فندق، فما كان من أحد أبناء المدينة إلا أن دلني إلى منزل أبو هادي والذي بإمكانه أن يدعني أنام عنده مقابل مبلغ من المال، فذهبت إلى المنزل فطلب أبو هادي مبلغاً كبيراً من المال ولم يرض أبداً أن نقلل من السعر وقال لي: "والله خيي هيدا اللي عنا وإزا مش عاجبك فيك تنام بالشارع". فسلمت أمري لله وقبلت أن أدفع المبلغ، ولم يقبل أن أدخل المنزل إلا بعد أن أسلمه المبلغ كاملاً فسلمته المبلغ فدخلت إلى منزل متهالك مهترئ متسخ يتكون من ثلاث غرف فجلست في إحدى غرفه، دعاني الرجل إلى طعام العشاء وأصر عليّ فقبلت، جلسنا على المائدة وجلست معنا زوجته ومعها طفلها الصغير هادي، كانت جميلة بشكل ملفت فرحت أختلس إليها النظرات وأنا أتناول الطعام، فلاحظ أبو هادي ذلك فقال لي: إزا بدك فيك تتزوجها متعة على سنة الله ورسوله ووليه. صُدمت مما قاله وبقيت صامتاً، فقال لي: شو باك خيي؟ فقلت له: أتزوجها متعة؟ فقال: إيه، الساعة بخمسين دولار. -كيف إتزوجها وهي مرتك؟ - بسيطة خيي أنا هلأ بطلقها وإنت بتتزوجها وبعد ما إنت بتطلقها برجع أنا بتزوجها. رحت أفكر طويلاً وأنا أتناول الطعام، ثم قلت: - أنا بدي ليلة كاملة، قديش بتحسبلنا ياها؟ -200 دولار. -إيه لا هيك كتير، 100 دولار. -لا خيي ما بيمشي الحال هيك. -لا تنسى إني دفعتلك أصلاً 100 دولار مشان أنام عندك هون، شو بدك ياني أفلس؟ -والله هيدا اللي عندي إزا مش عاجبك على راحتك فيك تنام لحالك وتتهنى بإيدك. -إيه خلص بلاها لكان. أكملت طعام العشاء، ثم ذهبت إلى الحمام وغسلت يدي ثم توجهت إلى غرفتي وأغلقت الباب، وبعدها بلحظات إذا بالباب يُطرق فأفتحه فيقول لي الرجل وزوجته بجواره: خلص ماشي الحال 100 دولار منيحة، سلم واستلم. فسلمته المبلغ، فقال الرجل لزوجته: إنتي طالق طالق طالق. ثم التفت إلي وقال: بما أنني ابن عمها فأنا وليها، زوجتك يا غالب بن مرة ابنة عمي على سنة الله ورسوله ووليه أمير المؤمنين علي سلام الله عليه، زوجتك إياها زواج متعة مبارك ينتهي صلاحيته الساعة الثامنة من صباح الغد. فقلت: أنا غالب بن مرة قبلت ابنة عمك زوجة مؤقتة لي. فأطلقت المرأة زلغوطة مجلجلة وقال لي الرجل: ألف مبروك خيي، ليلة سعيدة، أنا رح أدق عليكم الساعة تمانة مشان تطلع بنت عمي. فدخلت مع زوجتي الغرفة وأغلقت الباب لنمضي سهرة طويلة وممتعة جبت فيها 3 ظهور. في الصباح فتحت عيناي لتقعا على عيني زوجتي وقد أمضينا ليلتنا الأولى والأخيرة، فرحت أتأمل في وجهها وثدييها وأنا مستلق، وحين فتحت عينيها نظرت للحظات إلي ثم فجأة التفت إلى الساعة الجدارية ثم شهقت وقالت: الساعة صارت عشرة! وبسرعة غطت نفسها باللحاف بشكل كامل وقالت بعصبية: غطي راسك باللحاف، لا تتطلع عليي، بدي أقوم إلبس. -يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم، قولي صباح الخير عالقليلة!. فصرخت قائلة: قلتلك غطي راسك!. شعرت بالارتباك، فغطيت رأسي، فقامت بارتداء ملابسها ثم خرجت من الغرفة مسرعة وصفقت باب الغرفة خلفها بقوة، ثم سمعتها تصرخ على ابن عمها قائلة: قوم يا جحش الساعة صارت عشرة أنا نمت مع الزلمة ساعتين بالحرام يا ابن الحرام، مش على أساس إنك رابط الساعة عالتمانة؟. نهضت من السرير ووضعت أذني على باب الغرفة لأستمع، لم أتمكن من سماع ما يقوله ابن عمها، ولكن صراخ ابنة عمه كان مسموعاً بوضوح وكان مما قالته أنها طول عمرها إنسانة متدينة ما بتقرب من الحرام، وكالت لابن عمها العديد من الشتائم، ثم ختمت المهرجان الصباحي بقولها بصوت عال: أستغفر الله العظيم وأتوب عليه. بدأت أشعر بالقلق، فرحت ألبس ملابسي بسرعة استعداداً للمغادرة، فخرجت من الغرفة فاستقبلني الرجل قائلاً لي: شو يا منظوم لوين رايح؟ -والله خلص بدي إرجع لسوريا، يعطيكم العافية عالضيافة. -إيه لا حبيبي لسى ما خلصنا، في عليك حساب. -حساب شو؟ -إنت نمت معها ساعتين زيادة، ولازم تدفع حق الساعتين هودي. -شو إدفع ما إدفع؟ ما إحنا بهالساعتين الزيادة كنا نايمين ما عمنساوي شي، فعلى شو إدفع؟ -هي كانت نايمة بس إنت يمكن تكون فقت من الساعة تمانة وضليت فايق عمتبصبص عليها. -يعني شو إحلفلك عالقرآن إني ما كنت لا عمبصبص ولا عمبمصمص ولا عمبعبص بهالساعتين الزيادة هدول؟. -والله خيي لازم تدفع حق هالساعتين، وطالما إنك كنت عمبتبصبص بس فرح إخصم 50% من سعر الساعة وهيك بيصير عليك تدفع ميت دولار عن الساعتين. غضبت وقلت له بصوت عال: يا عمي شو عمتحكي إنت؟ أصلاً الغلط هو غلطك بالأساس إنت قلت إنك بدك تفيقنا الساعة تمانة وحضرتك ما فيقتنا. -شو باك عمتعلي صوتك يا زلمي؟ خلص خلص مشان هيدي الغلطة بنحسبلك ياها خمسين دولار. -لا خمسين دولار ولا خمسين ليرة، إنتو سحبتوا مني مصاري لشبعتوا، خلص بيكفي هيك. فصرخ قائلاً: إيه لا مو على كيفك الشغلة، إزا بتطلع من هوني بدون ما تدفع رح تشوف شو رح يصير فيك. -عميل شو ما بدك. خرجت من المنزل، فإذا بالرجل يخرج من منزله بدوره ويذهب إلى منزل مجاور فيطرق بابه ثم يتكلم مع صاحبه وأنا أسير في الشارع مبتعداً، فإذا بجاره يأتي بكلب الحراسة الضخم الذي يملكه، هنا جف حلقي خوفاً مما قد يحصل، هل يُعقل أن يكونوا على هذه الدرجة من الجنون؟ هل يعقل أن يفعلوها؟، فبدأت أسرع الخطا مبتعداً عنهما، وما هي إلا لحظات حتى أطلق الرجل كلبه باتجاهي نابحاً مزمجراً، فأطلقت ساقي للريح وبدأت مطاردة تاريخية دارت في شوارع وأزقة بلدة البازورية في جنوب لبنان لم تشهد مثلها البلدة من قبل، وأثناء لحاق الكلب بي انضمت إليه كلاب أخرى تطوعت من منازل أخرى، وصرت مطلوباً لدى كل كلاب البازورية، ولحسن الحظ وجدت شجرة كبيرة فتسلقتها فتجمعت الكلاب تحتي تنبح بصوت مدوي ويتطاير الشرر من عيونها والزبد من أفواهها، كانت الكلاب تلهث – كعادتها – وكنت أنا بدوري ألهث من أثر الركض الذي ما ركضته في حياتي. بدأ الناس يتجمعون حولنا، ثم جاء من بعيد ذاك الكلب البشري الذي نمت في منزله ومعه صاحب الكلب الذي أطلقه، فلما وصل إلى الشجرة وأنا عالق فوقها نادى علي بصوت عال قائلاً: شو يا غالب بدك تدفع ولا لأ؟ فصرخت فيه: لاك أبوس إيدك خلص خلص توبة والله رح أدفعلك، بس خلصني من هالكلاب. فقال: بدك تدفع 100 دولار مش خمسين. فقلت صارخاً: يلعن أبوك خود قد ما بدك بس خلصني من هالكلاب. -شو قلت؟ يلعني بيي؟ -لاك آسف آسف خلص خلص خود شو ما بدك أبوك وكل عيلتك على راسي خود شو ما بدك بس خلصني من هالكلاب. -ارميلي 100 دولار بالأول. فرميت له محفظتي كلها قائلاً له: لاك خود شو ما بدك بس خلصني بالأول. تلقى الرجل المحفظة وأخذ منها ما أخذ، ثم طلب من صاحب الكلب أن يهدئ كلبه فذهب إليه وهدأه فتبعته على ذلك بقية الكلاب إلا واحداً بقي ينبح ويزمجر حتى اضطر الأهالي بأن يبعدوه رمياً بالحجارة، فنزلت واستعدت محفظتي من الرجل ووجدته قد أخذ منها 200 دولار، فغادرت البلدة مسرعاً وأقسمت ألا أطأ أرض هذه البلدة مرة أخرى. هذه هي القصة يا بني، وهذه هي الكلاب التي رأيتها، كنت أحدق فيها وأنا على الشجرة مرتعداً يأكلني الرعب، موقف لا أنساه ما حييت. فقلت – أنا وليد غالب – لأبي: إذاُ هذه هي الكلاب التي عناها أمير المؤمنين عليه السلام في الرؤيا المباركة التي رآها رحمة العاملي؟ غالب بن مرة: نعم يا ولدي. وليد: ألم تعد بعد ذلك إلى هذه القرية مرة أخرى؟ غالب بن مرة: أبداً، ولكن... -ماذا؟ -هناك أمر لم أخبرك به. ما هو؟ -هذا يا بني سر كبير عليك أن تحلف لي ألا تبوح به لأحد أبداً. -أقسم بالله العظيم أنني لن أخبر أحداً به، ما هو هذا الأمر يا والدي؟. -يا ابني هذه المرأة التي تزوجتها متعة قد حملت مني وأنجبت ولداً. صُعقت، وخيم الصمت للحظات، ثم قلت له: كيف عرفت ذلك وأنت لم تعد إلى البازورية مرة أخرى؟ -عرفت ذلك لأن زوجة أبو هادي أنجبت ولداً بعد لقائي بها بأقل من عام، ولدته عام 1960، وهذا الولد يشبهني. - مرة أخرى كيف عرفت بكل ذلك وأنت لم تذهب للبازورية مرة أخرى؟ -عرفت ذلك لأن أبو هادي هو نصر الله عبد الكريم نصر الله، وابني الذي يشبهني هو حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله. يا ابني، حسن نصر الله بيكون أخوك من الزنا. مرت نحو دقيقة خيم خلالها صمت ثقيل، ثم قلت لأبي: مع احترامي الكبير إلك يا بابا، خراي عليك وعلى هيك خبرية. الرد على: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - فضل - 12-12-2011 وليد غالب بن مرة ... روايتك اغرب من الخيال RE: الرد على: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - وليد غالب - 12-12-2011 (12-12-2011, 01:04 PM)فضل كتب: وليد غالب بن مرة ... روايتك اغرب من الخيال هي غريبة فعلاً، ولكن أؤكد لك بأنها حقيقية 100%. تنبيه: أنا لا أتعرض لعقيدة الشيعة بقدر ما أنا أتعرض لتلك الحثالة البشرية المسماة "حزب الله" والتي يهيم بها رحمة العاملي، وبالنسبة لزواج المتعة فطبعاً ما ورد في قصتي هو مجرد مبالغات ساخرة، أنا أصلاً أعتقد أن زواج المتعة هو نادر الحصول بين الشيعة وخاصة العرب منهم بسبب مفاهيم العرض والشرف ونحوها، وأنظر باشمئزاز إزاء وصف "أبناء المتعة" الذي يُوصف به الشيعة من قبل بعض الموتورين السنة. يعني موضوع زواج المتعة عند معظم الشيعة هو من باب المباح شرعاً المحظور عرفاً، مثل الحساسية الكبيرة لذكر أسماء الأقارب الإناث في الجزيرة العربية وغيرها من البلدان وإن بدرجات أقل. أقول قولي هذا وأستغفر الله. RE: الرد على: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - فضل - 12-12-2011 (12-12-2011, 01:36 PM)وليد غالب كتب:(12-12-2011, 01:04 PM)فضل كتب: وليد غالب بن مرة ... روايتك اغرب من الخيال ليس زاج المتعة هو جوهرالرواية بل جوهرها هو كشفك اللثام عن لغز الكلاب التى راها ابيك غالب بن مرة الرد على: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - Dr.xXxXx - 12-12-2011 المشكلة حتى الآن هي ما هو أجر كلاب أبيك؟؟ لأنو المغزى بالقصة عن أجر السنة. الرد على: ما رأي مؤمني وعمائم النادي في هذا الفيديو ؟ - طنطاوي - 12-12-2011 فظيع يا وليد . تابع يا نجم . قال لهم من ما راه غالب من مرة ، وماذا راي غالب بن مرة قال الكلاب ، طيب متقول لهم من الاجر ما للكلاب من اجر وخلاص ليه المناهده وقلنا وقال ،حتي سيدنا علي طالع بيلوي الكلام وميقلش اجابة مباشرة ازاي ؟ لا وبيبتسم عشان يغيظ اللي بيساله ، يعني حتة عيل رخم بيطلع للناس يغيظها في الحلم. |