حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
فى تأبين البشرى/ سيناتور - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: فى تأبين البشرى/ سيناتور (/showthread.php?tid=4648) |
فى تأبين البشرى/ سيناتور - إبراهيم - 06-10-2008 Array النادى .. البيت القهوة الدفء العائلى الذى يتحول الى صراعات طبقية كما فى مسرحيات ابسن لم استطع ان أصل لمسرحية " دمية البيت " كان غلافها قديما فتركتها وللآن لم اضع التليفون لأن الجو صقيع [/quote] كما تدينُ، تدان يا صديقي بني آدم. صدقني سمعت عنك كلام نقدي من أصحاب تعاملوا معك وقالوا فيك أنك تقريباً مشابه لـ أبهاوي الذي تقلده هنا. فيه اتنين على الأقل قالوا لي عنك كلام وشعرت فيه بالتسرع ولم أصدر حكم عليك من خلال كلامهم ولكني قررت أن أتعامل معك بذاتك من خلال تعاملنا مع بعض ومش من خلال كلامهم وأحكامهم القاسية. احذر يا صديقي من الناس: بالأمس استقبلوا المسيح بالطبول والرقص وقائلين له أوصانا... في اليوم التالي هم ذاتهم من قالوا: اصلبه اصلبه! هو ده طبع البشر. وكما تدين تدان. فى تأبين البشرى/ سيناتور - خالد - 06-11-2008 Array مشكلتك يا خالد أنك تقوقعت في هذا العالم البياني المغرق في السجع العربي البياني. تسألني سؤال بسيط بشكل استنكاري وتقول: "أين الحقيقة وإياك؟" جوابي هو في كلمة واحدة: في داخلي. الحقيقة أستخرجها من داخلي؛ وهكذا تكلم سقراط. لا بحاجة لعرفان ولا يحزنون. الأمر بسيط جداً. تريد أن تعرف الحقيقة استخرجها من داخلك وسيبك من العرفان وكل الكلام الفاضي ده. نهارك سعيد. [/quote] مشكلتك يا إبراهيم أنك لا تستطيع أن تميز الشعرة الرفيعة بين الدعابة والجد، أوتظنني أغرق في اللغة في خطاباتي الجادة، ويحك، وويحي معك، وويحك وإيانا، وويحنا وإياك! هاي مجرد تمرينات يا برهوم، بس شكله لسه الحمص عم يمغصك! هل تعرف مثلا العلاقة بيني وبين السيناتور؟ لعلنا أصدقاء مقربين وأنت تدخل بيننا! عزيزي ابراهيم، إن أحببت أن نكون جادين فاذكر يا إبراهيم أنه بسببك خسرنا صديقا في هذا النادي، صحيح أنه لم يعد غاضبا لكنه اعتزل النادي إلى الأبد! ابراهيم، لا تخليني أكون قاسي، أنا لا أحب القسوة، لكنني ألجأ إليها إذا ألجئت! |