حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر (/showthread.php?tid=46498) |
الرد على: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - نظام الملك - 12-30-2011 عزيزى خالد هل سلمت الراية يا فارس وأعلنت نهاية الجهاد حتى تخلع عنك رداء الجندية ... الأمة العربية فى حالة حرب والأمة الاسلامية فى حالة حرب فكيف لا ترضى بالعسكر ؟ احترس يا خالد فالادارة الامريكية عسكرية منذ الحرب العالمية حتى وإن لم يكن الرئيس عسكرى فأدرس آلية القرار الأمريكى ومستوياته لتعرف دور المؤسسة العسكرية فيه. ولنا رجعة بمزيد من التفاصيل حول تلك النقطة ولكن إعلم ان اسلوب العسكرية القائم على أسلوب نفذ ثم تظلم قد يكون موجود لدينا ولكن ليس لفشل العسكر ولكن لضعف المجتمع الثقافى الذى انهزم امام النموذج الغربى القائم فى عسكريته على هذا المبدأ منذ مذابح الهنود الحمر ومرورا بمذابح هيروشيما وفيتنام والعراق. لسنا نحن المسلمين أهل هذه ولهذا فالبشرية أكثر حاجة للعسكر المسلم وليس العسكر الكافر .. رحمة بالبشرية الرد على: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - خالد - 12-30-2011 العسكر أداة وليس غاية ولا طريقة الجهاد يقام به لكسر الحواجز التي تحول بين الناس والهدى وحين ثمت لا حواجز فـ"ـدعوا الحبشة ما ودعوكم" معارك بني أمية لفتح الشمال الإفريقي والأندلس والسند والهند لم يكن لها من الجهاد إلا الصورة، وكان هدفها تصدير أزمة اختطاف السلطة والإنقلاب على الشرعية... ولم يورثنا إلا أزمات متلاحقة، واتخذتها روما والقسطنطينية ذريعة لحشد وتأليب أوربا على الشرق، وقمع الطوائف المباينة بالمذهب. الرد على: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - نظام الملك - 12-31-2011 عزيزى خالد إنك لفت نظرى إلى استرجاع أحداث تتعلق (بتنفيذ الأمر) فى التاريخ الاسلامى ... ففى عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم خالف الجيش أوامر الرسول فى (غزوة أحد) رغم أن الرسول هو القائل بأنه يجب الضرب على يد المفسد المضر للمجتمع (فى حديث خرق السفينة). وعلى الجانب الآخر فى عهد الحجاج بن يوسف الثقفى قال ما معناه أنه لو أمر الناس بالخروج من باب وخالفوه وخرجوا من الأخر لقطع أعناقهم. وهذا أدى به إلى أن قذف الكعبة بالمجانيق. كيفية إعمال مبدأ (لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق) فى العسكرية أمر هام جدا يجب مراعاته والتدريب عليه لو كانت الأمة تريد إصلاحا. RE: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - خالد - 12-31-2011 لو تخابثت الأمم يوم القيامة وأتينا بالحجاج خبيثنا لغلبناهم خباثة. قال يا أخي ما يضرك أن تكون أنت وزوجتك على زنية إن كان الحجاج في الجنة. أما عن أحد، فكانت معركة، وفي المعركة لا نتحدث عن القيادة السياسية، بل القيادة العسكرية، وكون أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في معركة أحد عسكري لا يعني أنه في المدينة عسكري. بل الأصل في الحبيب المصطفى منذ الجهر بالدعوة أنه سياسي، ويتلبس بالعسكرية في وقت المعركة فحسب، ثم يرجع إلى الأصل كسياسي لحظة انتهاء المعركة. الرد على: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - نظام الملك - 12-31-2011 هل سمعتنى اقول ان الحجاج فى الجنة او فى النار كلامك يحمل معنى ارفضه وسأعيد تقيمى لك وتعاملى معك إن كانت فهمت الكلام كما تقصده وضح لدفع الشك RE: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - خالد - 12-31-2011 الجملة الأولى للحسن البصري الجملة الثانية لواصل بن عطاء وهما لتبيان أن الحجاج لا يستدل به في الأحكام الشرعية، ولا ندخل في أمر الله به. ما تلا ذلك هو كلامي أنا، الرسول عليه الصلاة والسلام رجل سياسي، مارس السياسة من بابها الواسع، ووضع أصول السياسة الشرعية. الشؤون العسكرية ليست ذات الشؤون السياسية، وهي توظف لخدمة الأهداف السياسية وليس العكس. الرسول عليه الصلاة والسلام كان سياسيا بتوجيه الوحي، في الأمور العسكرية كان يستشير غيره وكان يعطي رأيه، فمعركة بدر كانت رأي الحبّاب، ومعركة الأحزاب كانت رأي سلمان، وهكذا. العسكرية تتعلق بمناورات محدودة لكسب معركة مادية، لكن السياسية تبتدئ برعاية الشؤون وتدخل فيها المناورات السياسية الداخلية والخارجية لتحييد الخصوم أو تحويلهم إلى أنصار، أو ربما إبعادهم عن الشأن السياسي وفق خطورتهم على الخط السياسي الذي يمارسه سياسي ما. ما الأمر الذي لفت نظرك في مداخلتي؟ الرد على: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - نظام الملك - 12-31-2011 لا محل لما لفت نظرى إن بدا خلافه. ومن لسان العرب وفي الحديث: كان بنو إِسرائيل يَسُوسُهم أَنبياهم أَي تتولى أُمورَهم كما يفعل الأُمَراء والوُلاة بالرَّعِيَّة. والسِّياسةُ: القيامُ على الشيء بما يُصْلِحه. والسياسةُ: فعل السائس. يقال: هو يَسُوسُ الدوابَّ إِذا قام عليها وراضَها، والوالي يَسُوسُ رَعِيَّتَه. أَبو زيد: سَوَّسَ فلانٌ لفلان أَمراً فركبه كما يقول سَوَّلَ له وزَيَّنَ له. وقال غيره: سَوَّسَ له أَمراً أَي رَوَّضَه وذلَّلَه. الرد على: تحية من القلب لمصر وقضاء مصر - خالد - 12-31-2011 نحن لا نرى السياسة كما ترى في الغرب أنها فن الكذب والنصب والاحتيال والسلب على الشعوب والعوام في الداخل والخارج، هذه السياسة المبنية على الأيدولوجيا الرأسمالية مرفوضة وملفوظة. السياسة كما نراها هي فن الممكن في إدارة ورعاية الشؤون العامة في الداخل والخارج، فن إدارة الأزمات لأجل حلها وليس لأجل استدامتها، وهي مهمة الأنبياء ابتداء، وهي التي تحقق الهدف من الاستخلاف للنوع البشري على البسيطة فيقوم الناس فيها بالقسط. طبعا نحن لا نذكر كل رؤانا للزملاء الكرام هنا، لعلمي بقلة المنتفعين وبعد النجعة، وشغلنا بأنفسنا وبنائها عن الجدل ومنهاج إن قالوا كذا قلنا كذا وسائر مناهج اللجاج والجدال. |