(08-03-2012, 11:22 PM)على نور الله كتب:  تعازينا يا ابن سوريا
بس القصف جاء من حى التضامن من جماعة الجيش الحر .

(08-03-2012, 05:34 PM)ابن سوريا كتب:  لن يبقى النظام حتى آخر العام

البارحة استشهد أحد أقاربي في مخيم اليرموك بقصف الجيش الأسدي الجبان، الشاب عماد صلاح الدين القداح (22 سنة)
له الرحمة ولجميع شهداء سوريا

(07-18-2012, 11:50 PM)فستق كتب:  

(07-18-2012, 10:12 PM)ابن سوريا كتب:  طلع هلق صرماية الخامنئي.
وهاي مش كلامي ولكن حقيقة نستشفها من كلامه وعشقه للولي الفقيه تبعه.

حسن كفر الله المعروف بـ "حسن نصرالله". يقوم بالدفاع العصبي عن النظام، وكعادة الطغاة يستشهد بفلسطين ويتاجر بفلسطين. وفلسطين منه براء.
للأسف الكلب ذيله ما بينعدل.
ولن نتوقع من التاجر أن يصبح له مبادئ. فهو لا مبادئ له. ولا نتوقع من العبد مبادئاً، لقد عرفنا ما تؤمن به. وهو أمر طائفي قبيح.
أنت طائفي "صغير" يا كفر الله. حلقة من حلقات الصراع الدولي لا غير. فأنت لا تعرف شي اسمه "وطنية" لذلك لا تعرف الحديث عنها. فما هو وطنك؟ وهل يمكنك أن تتعارض برؤيتك للوطن مع الخامنئي وليك الفقيه؟؟ لا تستطيع لأنك عبد..
فتوقف عن الفلسفة، أنت من أنت، فلا تحاول أن تكون أكثر مما أنت عليه.
أنت الآن ولا شي، صفر عالشمال، لأن سوريا خرجت عن سيطرة أيرانك.

سبحان مقلب القلوب .. آمنت بك يارب

العزيز ابن سوريا
اتذكر انه قبل 2 _ 3 سـنوات و في ســاعة مـتأخرة من احدى ليالي الشـتاء الممطرة وبينما كنا أنا وانت نتحاور عبر شـات النادي ونحن نسـتمع إلى المذيعة " بسنت " واغانيهـا ..
أذكر انني قد سـألتك مـستغرباً : كيف لعلمـاني مـثلك أن يقوم بتأييد حزب ذو نفس طائفي ضيق وتـابع وفي لنظام الولي الفقيه مثـل حزب ألله ؟ وهل تصدق بالفعل ما يردده نصر ألله و رجـالاته بأن همهـم الاول والمـقدس هو تحرير فلسـطين وليس فرض نهجهم الأيدلوجي ؟
فأجبتني بأنك بالفعل تصدقهم ولكنك تختلـف معهم فقـط في قضية المـرجعية الدينية .. وأسـتشهدت آنذاك بتحالف الجنرال ديغول مع الشـيوعيين لمـواجهة النـازية الألمـانية .
وأذكر أني دعوت لك مـازحاً بأن يريك اللات الحق حقـاً ويريك الباطل باطلا ويرزقك اجتنابـه .

عمـوماً كان هذا منذ سنوات ، أمـا الآن وقد قرأت مشـاركتك تلك فلـم أتمالك نفسي ودخلت لأســجد للات ركعتين ان اسـتجاب دعائي أخيـراً.

من القـلب

(07-25-2012, 04:37 PM)((الراعي)) كتب:  

(07-27-2012, 08:33 PM)up2u كتب:  والله يا طارق القداح اللي بيسمع حكيك بيفكر انو دقنك واصلك عالارض طبعا مو القصد انك صرت من جماعة القاعدة لا سمح الله انما بيفتكر الواحد انو حتى شفر الحلاقة انقطعت من البلد
سمعنا انو سعر جرة الغاز عم تنباع بمراكز الدولة من 400 لل 500 ليرة وبمناطق تانية واصلة لل 900 يعني مقبولة شوي
والكهرباء ماشي حالها والمواد الغذائية لابأس بأسعارها, يعني الواحد بهالظروف وعلى هالاسعار خرج يشتغل مهرب للبنان والعراق
هلق في كتير عالم ما مصدقة شغلة النظام وممانعتو وبنفس الوقت ما مصدقة الثوار وديمقراطيتهم الناس طفرت وتشردت بدها ترجع عابيتوها هي اذا ضل عندها بيوت وبدها تعيش فضوها سيرة بقى
حوار ما بدكم والنظام ما عم يسقط ومو كل الشعب منتفض حتى ولو ماكان مؤيد للنظام, يعني شو بدكم من الواحد ينتحر مثلا
باي

(08-08-2012, 10:49 AM)thunder75 كتب:  كلام خطير جدا لمراسل وكالة الأنباء الفرنسية


منذ 10 ساعة

موفد فرانس 24 : دمشق سلسلة كبيرة من خلايا "الجيش الحر النائمة" تستعد لمعركة الحسم




نفى ماتيو مابان ما يذيعه الإعلام السوري حول تمكن النظامي من إخلاء دمشق تماماُ من العناصر المسلحة، مشيراً إلى أن الجيش الحر هو من بيده زمام المبادرة اليوم ويشغل جيدا كل المساحات التي تركها الجيش النظامي خالية. العاصمة دمشق اليوم ما هي إلا سلسلة كبيرة من الخلايا النائمة “للجيش الحر” والموجودة في كل الأحياء تقريبا ومستعدة للقتال عند أول إشارة من قادة المعارضة المسلحة. فهم مختبئون ولكنهم قادرون على الظهور بنفس السهولة والسرعة التي يختبئون بها. الجميع هنا يستعد لساعة المعركة الحقيقية والفاصلة التي ستجري في العاصمة. ولا شك أن المعركة الدائرة في حلب الآن كبيرة ومهمة ولكنها بمثابة البروفة الأخيرة لمعركة دمشق الحاسمة.

ويذكر مابان: أثناء محاولاتنا الدخول إلى دمشق أدركنا حقا معنى مقولة “الرؤية بالعين أفضل من السمع”، لقد كان هدفي من الذهاب إلى سوريا هو كشف زيف الخطاب الرسمي السوري تحديدا ونقل الصراع من خلال عيون صحفي فرنسي. وعند وصولي إلى دمشق اكتشفت أن ما اعتقدته قبل الوصول بشأن هذه الأزمة لم يكن صحيحا على الإطلاق. كنت أعتقد من قبل أن دخول المسلحين في مواجهة مع الجيش النظامي داخل دمشق سيكون أمرا عبثيا وغير واقعي ولكن الحقيقة كانت شيئا آخر فأحياء دمشق مليئة بمقاتلي الجيش الحر وهو ما كشفت عنه المعارك الأخيرة.

ويضيف: تمكنا أيضا من رؤية كيف ينظم “الجيش الحر” نفسه. وخلافا لما يعتقده المشاهدون من الخارج، فإن هذا الجيش يتواجد في جميع أحياء العاصمة دمشق بما فيها الأحياء الراقية والأحياء المسيحية. أقمنا في ضاحية راقية جدا من ضواحي دمشق وهناك وجدنا قاعدة خلفية حقيقية للمعارضة. وعادة ما يقوم المسلحون بالإقامة في الشقق الخالية وهناك عدد، ليس بالكبير، من الأغنياء في العاصمة دمشق يساعدونهم ماديا. وأيضا خلافا للشائع، اكتشفنا أنه يوجد خلايا نائمة “للجيش الحر” في كل الأحياء وحتى في الحي المسيحي الشهير – باب توما.