+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: داعشت تعلمت من المسيحية (/showthread.php?tid=51482)
RE: الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - الوطن العربي - 09-08-2014
(09-08-2014, 01:42 PM)Guru كتب: يعني ببساطة شديدة، عندما يقوم جورج بوش بقتل الملايين من العراقيين فهو لا "يمثل" المسيحية...لانه لايتحدث بإسم المسيحية ولكن نقول ان امريكا قتلت ملايين العراقيين وليس المسيحية.أفهم أن أمريكا تقدر تقتل مليون وثمانمئة ألف في دوله كاثلوليكيه كالأرجنتين؟!
أمريكا قتلت مئتين ثائر كوبي أمام كاتدرائيه كاثوليكيه كادت أن تشعل حرب أهليه داخلها وتكون نهاية أمريكا بكبرها.
(09-08-2014, 01:42 PM)Guru كتب: لكن المسألة مختلفة عندما تقوم داعش او القاعدة بمذبحة لانها تتحدث بإسم الدين الذي تمثله ولا تمثل نفسهاتتحدث عن حاله من اللاسلم يغطيها الدين الإسلامي.....واسأل نفسك لما لم تكن أحداث سبتمبر في سيئول أو طوكيو مثلاً؟!
جميع الدول تعلن الحرب وتحكم وتعدم استناداً لدساتيرها وأنظمتها،
نحمدالله أن الكتاب المكدس لم يعد يؤخذ على محمل الجد فتحريضه يكفي!
(09-08-2014, 01:42 PM)Guru كتب: يعني ياريت بعض الشجاعة والاعتراف بأن افعال مسلمي اليوم هي الاكثر انحطاطا في القرن 21 وهي ملتصقة في الإسلام للأسباب السابق ذكرها.بكل المقاييس غير صحيح، أقلها المسلمين لم يمسكوا مسيحي ويربطوه ويطلقوا عليه كلب لينهش خصيتيه وقضيبه كما فعل مرتزقة الجيش الأمريكي في ابو غريب،
https://www.facebook.com/video.php?v=1817541812423
-----
والقتل يظل قتل بقطع الرأس أو غيره المهم أن يكون مبرر، السعودية لاتعدم إلا بالسيف. لو كانت هذه مشكلة داعش لكانوا مع الامريكان حبايب.
(09-08-2014, 01:42 PM)Guru كتب: داعش ولا القاعدة ولابوكو حرام ولا الاخوان المسلمين ولا الجهاد الإسلامي ولا حماسفقد القدرة على التمييز مشكله.
(09-08-2014, 01:42 PM)Guru كتب: الاقباط قتلوا، بل وحتى الشيعة قتلوا في مصر اثناء حكم الاخوانالقتل المتبادل مع الاعباط موجود من عهد حسني،
أما علاقة الأخوان المسلمين بإيران فلاتخفى على أعمى!
والدليل أن إيران لم تؤيد الإنقلاب رغم كيل الشتائم للشيعة أمام مرسي قبل الانقلاب بفتره قصيره؟!!!!!!!
RE: الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - عاشق الكلمه - 09-08-2014
(09-08-2014, 01:42 PM)Guru كتب: يعني ببساطة شديدة، عندما يقوم جورج بوش بقتل الملايين من العراقيين فهو لا "يمثل" المسيحية...لانه لايتحدث بإسم المسيحية ولكن نقول ان امريكا قتلت ملايين العراقيين وليس المسيحية.
لكن المسألة مختلفة عندما تقوم داعش او القاعدة بمذبحة لانها تتحدث بإسم الدين الذي تمثله ولا تمثل نفسها....وتأتِ بأمثلة تاريخية وتستغل آيات قرآنية لتبرر افعالها.
يعني ياريت بعض الشجاعة والاعتراف بأن افعال مسلمي اليوم هي الاكثر انحطاطا في القرن 21 وهي ملتصقة في الإسلام للأسباب السابق ذكرها.
يعني أي مكان يروحوه يطلعوا ميتين ام اللي فيه، داعش ولا القاعدة ولابوكو حرام ولا الاخوان المسلمين ولا الجهاد الإسلامي ولا حماس وغيره وغيره....يا اخي لايوجد اي تنظيم إسلامي الا ويكون الإجرام والقتل منهجه...هاتولنا نموذج استخدم الإسلام سياسيا وكان ناجح وغير مجرم؟ مفيش ورب الكعبة مفيش ياعالم....
أوكى .. لن أجادلك وأقولك أن جماعات الاسلام السياسى تطبق فهمها هى للدين لكنها لا تمثله , أو أن الإجرام ليس له دين أو مذهب , إنما يتمسح فى الدين ليضفى بعضا من المشروعية لإجرامه ...
أالخلاصة أن مريكا العلمانية تبع الحضارة المعاصرة قتلت ,, فرنسا العلمانية تبع الحضارة المعاصرة قتلت ,, بريطانيا العلمانية تبع الحضارة المعاصرة قتلت ,, وكذلك الإسلام السياسى قتل .
وبصرف النظر عن التباين فى أعداد الضحايا , الناس اللى زى حالاتنا اللى ضميرها حى وإنسانيتها بتنقح عليها ياترى يتبعوا مين ؟! العلمانية وحضارتها المعاصرة أم الاسلام السياسى ؟! يعنى إذا تركنا الاسلام على إعتبار أن أدبياته تؤسس للعنف والقتل والرجعية , فهل نعتنق العلمانية وننتمى لحضارتها الانسانية المعاصرة رغم أن جرائمها فاقت جرائم الاسلام السياسى بمراحل !!
فيا ترى نروح لمين ونقول يامين ؟!
RE: الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - jafar_ali60 - 09-08-2014
(09-07-2014, 10:53 PM)خالد كتب: منعا للظلم خلينا نضيفك على القائمة مع صاحبك جعفر علي
انتم ترون الحل الاستئصالي ومجزرة رابعة هي الحل الوحيد والنهائي للمسلمين العاملين في السياسة. يعني انت تتهم المسلمين بما هو خصلة فيك
اولا لا بد من القول على انني ابصم باصابعي ال 21 على ما قاله زميلنا "جورو"
وعندما يقوم رملائنا " افوكاتية داعش" بالدفاع عن داعش واخواتها بمنطق تبريري يضحك عليه الصغير قبل الكبير ، فعندما تقوم دول مدنية كاملة الدسم باي حرب قام اشخاص منها بارتكاب جريمة انسانية فهي تدين الدولة والافراد ، وهذا ليس له علاقة البتة بدين سكان تلك الدلة او دين الافراد وهم اصلا لا يتبنون وصايا دينية
على هذا يا خالد ، فالسيسي رضي الله عنه ما قام به في رابعة ولطمياتك على ضحايا رابعة " المسلمين" عليك القول ومن دون مواربة ان من قام المجازر ايضا مسلمون على راسهم المسلم السيسي ، بل اذهب الي ان بشار الاسد هو ايضا مسلم 100% ولاتنسى القذافي وصدام
الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-08-2014
هل ترى ما حدث في رابعة مجزرة أم لا يا جعفر علي؟
إن كنت لا تراه مجزرة، فأي فرق بينك أنت والسيسي تبعك وبين داعش؟ كلاكما ينهل من معين دم واحد.
مليح انك بتبصم، نحن نوقع بعد أن نقرأ ونفهم ونوافق على ما نفهمه، ولا نبصم البتة. شغل البصمجية تركناه للمنحبكجية.
الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-08-2014
هلأ بس نتطلع على التهمة العجيبة التي رمانا بها جعفر علي، أفوكاتية داعش..
أقهقه فعلا، رغم أن القهقهة لا تليق بالأئمة أمثالي، لكن قد حق لخالد أن يقهقه كما حق لأبي حنيفة أن يمد رجله، بل حق لخالد أن يقهقه ويمد رجليه ويتمغط ويتمطى ويتثاءب أيضا، فليس في الخم ولا ريشة صاغ.
ثم حين أعيد التفكر بالتهمة، بعد أن تذهب عني القهقهة، يغلب على ظني أن سببها هو التبصيم دون قراءة.
الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - jafar_ali60 - 09-08-2014
لك وحشة يا وضاح رؤى
الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-09-2014
طبعا له وحشة، فالطيور على أشكالها تقع.
RE: الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - العلماني - 09-09-2014
(09-08-2014, 08:29 PM)عاشق الكلمه كتب:(09-08-2014, 01:42 PM)Guru كتب: يعني ببساطة شديدة، عندما يقوم جورج بوش بقتل الملايين من العراقيين فهو لا "يمثل" المسيحية...لانه لايتحدث بإسم المسيحية ولكن نقول ان امريكا قتلت ملايين العراقيين وليس المسيحية.
لكن المسألة مختلفة عندما تقوم داعش او القاعدة بمذبحة لانها تتحدث بإسم الدين الذي تمثله ولا تمثل نفسها....وتأتِ بأمثلة تاريخية وتستغل آيات قرآنية لتبرر افعالها.
يعني ياريت بعض الشجاعة والاعتراف بأن افعال مسلمي اليوم هي الاكثر انحطاطا في القرن 21 وهي ملتصقة في الإسلام للأسباب السابق ذكرها.
يعني أي مكان يروحوه يطلعوا ميتين ام اللي فيه، داعش ولا القاعدة ولابوكو حرام ولا الاخوان المسلمين ولا الجهاد الإسلامي ولا حماس وغيره وغيره....يا اخي لايوجد اي تنظيم إسلامي الا ويكون الإجرام والقتل منهجه...هاتولنا نموذج استخدم الإسلام سياسيا وكان ناجح وغير مجرم؟ مفيش ورب الكعبة مفيش ياعالم....
أوكى .. لن أجادلك وأقولك أن جماعات الاسلام السياسى تطبق فهمها هى للدين لكنها لا تمثله , أو أن الإجرام ليس له دين أو مذهب , إنما يتمسح فى الدين ليضفى بعضا من المشروعية لإجرامه ...
أالخلاصة أن مريكا العلمانية تبع الحضارة المعاصرة قتلت ,, فرنسا العلمانية تبع الحضارة المعاصرة قتلت ,, بريطانيا العلمانية تبع الحضارة المعاصرة قتلت ,, وكذلك الإسلام السياسى قتل .
وبصرف النظر عن التباين فى أعداد الضحايا , الناس اللى زى حالاتنا اللى ضميرها حى وإنسانيتها بتنقح عليها ياترى يتبعوا مين ؟! العلمانية وحضارتها المعاصرة أم الاسلام السياسى ؟! يعنى إذا تركنا الاسلام على إعتبار أن أدبياته تؤسس للعنف والقتل والرجعية , فهل نعتنق العلمانية وننتمى لحضارتها الانسانية المعاصرة رغم أن جرائمها فاقت جرائم الاسلام السياسى بمراحل !!
فيا ترى نروح لمين ونقول يامين ؟!
يعني عندما كان يقتل الفرنسيون الجزائريين مثلاً كانوا يقتلونهم باسم العلمانية أو معاداة الإسلام؟
.. أعطني "نصاً علمانياً" واحداً "معاصراً" (يدعو العلمانيون إلى تطبيقه) فيه كل هذه العدوانية الموجودة في "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله الا الله" ... ثم قارن بعدها كيفما شئت ...
هات "جماعة علمانية" واحدة مثل "الإخوانجية أو داعش أو حماس أو القاعدة أو شباب الصومال أو بوكو حرام أو أو .. إلخ إلخ إلخ" وتعال نتحاجج بعدها ...
المطلوب ليس "ترك الإسلام"(فلا أحد يهتم بهذا إلا بعض المذعورين من المتشنجين دينياً)، المطلوب إعطاء تفسيرات أخرى "حضارية" للإسلام وعدم الخضوع لفقه ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب وسيد قطب، فهل هذا مستحيل؟ هل هؤلاء هم الإسلام؟ وإذا لم يكونوا، فهل يستطيع الإسلام أن يدفع بآيات بينات مثل "لكم دينكم ولي دين" و"ولو شاء ربك لخلق الناس أمة واحدة" إلى الأمام، ويؤخر "آيات السيف" قليلاً؟ ولو لم يستطع هذا فهل يستطيع المسلمون أن يخنقوا الإسلامويين بين صفوفهم بعض الشيء ولا يتركونهم يشوهون صورتهم أكثر في العالم؟ ليس حباً بالإسلام أقول هذا الكلام - للوضوح فقط -، ولكن لأنني أريد أن يتجنب العالم، وعالمنا العربي الإسلامي بالذات لأنني أخاف على قومي وربعي وأهلي، معارك جانبية وبحار من الدم لن تفعل سوى دفعنا إلى الوراء أكثر وأكثر ، فلقد صرنا بفضل "الإسلامويين" ليس فقط في الآخر، فنحن منذ ألف سنة في تخلف مستمر بفضل "شيوخ المسلمين". ولكن صرنا في منزلة تشبه تلك المنزلة التي كانت فيها الكائنات الحية قبل أن يخلق ربك الإنسان بأحسن تقويم.
الرد على: داعشت تعلمت من المسيحية - خالد - 09-09-2014
ليكك انت علماني، وصاحبك جعفر علماني، وتدعوان إلى استئصال المخالفين صباح مساء. باسم العلمانية طبعا.
RE: داعشت تعلمت من المسيحية - العلماني - 09-09-2014
(09-07-2014, 11:15 PM)الإبستمولوجي كتب: زميلنا "العلماني" انحشر في زاوية ضيقة أمام الكم الهائل من الحقائق ؛ فلم يجد بدا من التهرب بدعوى الحديث عن "تاريخ"
لزميلنا العلماني "دم - نيولوك " تثور في عروقه دماء الغضب لمظاهر حز الرؤوس ؛ لكن وجهه لن يتمعر أمام حقائق اغتصاب بوسنيات مسلمات ضعيفات على يد وحوش صرب وإبادة لعشرات الآلاف من رجالهم ؛
سربرنيتشا ليست ماضيا ولا تاريخا زميلنا العلماني . والداعشي فيها ليس مسلما..
فتنبه.
يخدش إحساسَ زميلنا المرهف منظر راس مقطوعة ؛ لكن حرق المسلمين في العراق وأفغانستان وفلسطين قصفا بالفوسفور الأبيض لن يؤذي إحساسه ؛ لأنه إحساس نيولوك. ولأن الداعشي هنا ليس مسلما بالطبع.
يؤلمه جدا منظر رجل مصلوب في الرقة ؛ لكن يثيره إلى حد النشوة والثمالة صور التعذيب في ابو غريب وغوانتانامو ... لأن الداعشي في غوانتامو ليس مسلما ولا هو في أبو غريب كذلك.
أم ان فضائع أبو غريب وغوانتانامو صارت من التاريخ كذلك صديقنا العلماني .. ابو دم نيولوك
انت جديد على "النادي" ولا تعرف مواقفي - كما يبدو- من جميع ما ذكرت. فأنا كتبت كثيراً ونددت كثيراً وتلاسنت كثيراً مع الكثيرين لأنني كنت دائماً وما أزال ضد السياسة الأمريكية، وضد المشاريع الغربية في عالمنا. ولكن تذكّر بأن "الغرب" - المسيحي إذا بدك - هو من ضرب "الصرب" دفاعاً عن "مسلمي البوسنة" واقام لهم دولتهم ، وهو من قدّم رؤوس المجرمين الصربيين إلى المحاكمة وعلى رأسهم "سلوبودان ميلوسوفيتش".
أنت تقارن ما لا يقارن، فنحن نتحدث هنا عن جماعات متخلفة تعيد إشعال الحروب الدينية في العالم، وإعداد المذابح للأقليات اليوم وللمسلمين غداً عندما يصبح "المسلم" في أعين العالم أجمع مرادفاً "للإرهابي والقاتل والهمجي"، وهذا ظلم كبير لمعظم المسلمين بالمناسبة.
هذه التي تسميها حقائق يا سندي، لا علاقة لها بما نقوله هنا. فهذه جرائم يخجل منها أصحابها، تمت نتيجة لسياسات ومصالح وعنصريات وتجاوزات لا علاقة لها "بأيديولوجية مثل أيديولوجية داعش أو القاعدة أو الإخوانجية". فعدد الذين يدينون اليوم "عار فرنسا في الجزائر" (والجملة عنوان لكتاب "لسارتر" وقتها) لا يقارن بمن يحاول التبرير لها، حتى في فرنسا نفسها. بينما يصمت العالم العربي ويأخذ بالتبريرات السخيفة (التي تمارسها أنت واصحابك هنا) عندما يأتي هؤلاء المتخلفين الدمويين الهمجيين كي يرتكبوا المجازر المروعة باسم دينهم وإلههم.
آل حقائق دامغة آل
.. لا حول ولا قوة إلا بالله