حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ماذا لو نجح اوبامـــا !!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ماذا لو نجح اوبامـــا !!!! (/showthread.php?tid=6678) |
ماذا لو نجح اوبامـــا !!!! - لايبنتز - 03-10-2008 تكلفة مناورات "هيلاري"! جيمس زغبي قد تكون السيناتورة هيلاري رودهام كلينتون قد فازت في ثلاثة انتخابات تمهيدية من أصل أربعة يوم الثلاثاء الماضي، لتمنح بذلك حملتها الآخذة في التراجع زخماً هي في أمسِّ الحاجة إليه، بيد أن تكلفة هذه الانتصارات قد تكون باهظة جداً في نهاية المطاف. فأولاً، وقبل كل شيء، هناك حقيقة أنه على رغم هذه الانتصارات، إلا أنها مازالت لم تنتزع بعد ترشيح الحزب إلا إذا قدر للتنافس أن يكون مقسِّماً لصفوف الحزب، أو أن مغيراً للقواعد على نحو لن يكون أقل ضرراً بالنسبة لـ"الديمقراطيين". فبعد الثلاثاء الكبير، شرع السيناتور "باراك أوباما" في الفوز باثنتي عشرة ولاية على التوالي، فجمع عدداً من المندوبين المنتخبين لا تستطيع هيلاري تجاوزه. ذلك أن "أوباما" كان قد فاز قبل الثلاثاء الماضي بأربع وعشرين ولاية مقابل سبع ولايات لمنافسته، ومتقدماً أيضاً بـ160 مندوباً. هذا في حين أن انتصارات هيلاري الثلاثة لن تُكسب حملتها سوى ستة مندوبين إضافيين، وهو ما يقلص تقدم "أوباما" إلى 154 مندوباً، ولكنه يظل عدداً غير قابل للتجاوز أيضاً. ويجادل المحللون السياسيون الذين ينظرون إلى الولايات الاثنتي عشرة المتبقية التي ستجرى فيها الانتخابات التمهيدية بأنه إذا لم تفز فيها هيلاري بمتوسط 65 في المئة (وهو سيناريو مستحيل)، فإنها لن تستطيع اللحاق بمنافسها. وهو ما يعني بالتالي أن "أوباما" سيذهب إلى مؤتمر الحزب في دِنفر وفي جعبته عدد أكبر من المندوبين مقارنة بهيلاري، وإن كان دون الأغلبية اللازمة للفوز بترشيح الحزب. وهناك خياران في هذه الحالة. الأول هو، بالطبع، أن يقوم المندوبون الكبار بتحديد الفائز، غير أن الخطر في هذه الحالة يكمن في أنه لو صوت المندوبون الكبار لمنح الترشيح للسيدة كلينتون الحائزة على المرتبة الثانية، فالأرجح أن الحزب "الديمقراطي" سيخرج من الانتخابات منقسما على نفسه، وبمرشحة مصابة. ذلك أن "باراك أوباما" لم يقم ببث الحماس في نفوس الأميركيين من أصول أفريقية فحسب، وإنما عبأ حركة شبابية جعلها تستعيد ثقتها في السياسة، حيث بادر منذ بداية الحملة الانتخابية بتجنيد عشرات الآلاف من المتطوعين، وتلقى مساهمات من 1.1 مليون متبرع، وهو رقم غير مسبوق (معظمهم تبرعوا بـ100 دولار أو أقل). علاوة على ذلك، فإن حملته تحمل العديد من خصائص التيار أو الحركة الاجتماعية. ولذلك، فإن العديد من أولئك الذين بث الحماس في نفوسهم وعبأهم لن يقدموا بكل بساطة على اتباع مرشحة يشعرون بأنها فازت بسباق "محسوم سلفاً". ثم هناك سبب رئيسي آخر لاحتمال أن تكون تكلفة انتصارات هيلاري باهظة جداً، وله علاقة بالتكتيكات التي استُعملت لتحقيقها. فمنذ بداية الحملة تقريباً، لعبت هيلاري كلينتون أو زوجها (الرئيس السابق) أو موظفو حملتها، الكثير من الأوراق السلبية في مسعى لإبطاء زخم "أوباما" المتزايد. فلعبوا "بطاقة المسلم" و"بطاقة العِرق" و"بطاقة التجربة" و"بطاقة النوع"، غير أن كل تلك الأوراق احترقت. وهكذا، فعندما وعد القائمون على حملة هيلاري خلال الأسبوعين الماضيين بتكثيف الهجوم السلبي، فإنه لم يكن مفاجئاً رؤيتهم يستعملون مزيدا من الأوراق. وما زال في الجعبة الكثير، فهناك على سبيل المثال: "ورقة الخوف/ الأمن" و"ورقة التشكيك"، و"ورقة الفضيحة"، أو "ورقة ضحية تحيز وسائل الإعلام" و"ورقة ضحية السرقة الفكرية". غير أن كل هذه الأوراق مجتمعة تركت أثرها، ليس على "أوباما" فحسب، وإنما على الناخبين "الديمقراطيين" أيضاً. لقد بدا بالفعل أن الهجمات المتكررة أثرت على حملة "أوباما" أحياناً، ولكن الأخطر من ذلك أنها ضاعفت التصدعات داخل الحزب "الديمقراطي" نفسه. ونتيجة لذلك، يبدو أن نحو خمس من صوتوا لباراك أوباما هم اليوم جد غاضبين من هذه التكتيكات السلبية إلى درجة أنهم سيجدون صعوبة في دعم هيلاري في حال فازت بترشيح الحزب. ولو نجحت الحملات السلبية، فإنها ستساعد "الجمهوريين" أكثر مما ستساعد هيلاري كلينتون. وعليه، يمكن القول إنه إذا كان هدف السيناتورة هيلاري كلينتون هو أن تقدم لـ"الجمهوريين" منافسها "أوباما" مجروحاً، وتكتيكات أثبتت التجربة فعاليتها لاستعمالها ضده، فإنها قد نجحت في مسعاها حقاً. ماذا لو نجح اوبامـــا !!!! - سيناتور - 03-10-2008 أوباما يصرع كلينتون في معقل (حقوق المرأة) والجمهوريين http://www.al-jazirah.com/249391/du1d.htm ماذا لو نجح اوبامـــا !!!! - لايبنتز - 03-11-2008 أوباما يرفض أن يكون نائبا لهيلاري رفض السيناتور باراك أوباما اقتراح مسؤولي الحملة الانتخابية لمنافسته السيناتور هيلاري كلينتون أن يخوض معها سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية كنائب للرئيس. جاء رفض أوباما قبل جولة جديدة من الانتخابات التمهيدية للحزب تجرى اليوم الثلاثاء في ولاية مسيسيبي، وقال أوباما في خطاب امام المئات من أنصاره في مدينة كولومبس بالولاية إنه يتقدم على كلينتون في عدد الولايات والمندوبين حتى الآن. وأضاف أنه يجب ترك الأمر للناخبين لاختيار أي منهما كمرشح للحزب الجمهوري. وقال أوباما مستنكرا اقتراح فريق هيلاري" لا أدري كيف يعرض شخص في المركز الثاني منصب نائب الرئيس على الذي يحتل المركز الأول؟". وواصل سيناتور ولاية إلينوي سخريته من الاقتراح موضحا أن هيلاري شككت في قدرته على تولي منصب الرئاسية ثم ألمحت إلى إمكانية منحه منصب قد يجعله رئيسا في أي وقت. يشار إلى أن استطلاعات الرأي ترجح فوز أوباما بولاية مسيسبي ، وحتى الآن يتفوق أوباما على هيلاري بحصوله على تأييد 1578 مندوبا إثر فوزه بخمسة وعشرين ولاية. اما هيلاري فحسنت كثيرا من موقفها بعد الفوز الأسبوع الماضي بولايتي تكساس واوهايو حيث تتمتع بتأييد 1468 مندوبا إثر فوزها بست عشرة ولاية. بطاقة الأحلام وكان معسكر هيلاري كلينتون قد حاول قبل أيام الترويج لفكرة وجود أوباما وهيلاري معا فيما وصف بفريق الأحلام ضد الجمهوري جون ماكين. وقال الرئيس السابق بيل كلينتون زوج هيلاري إنها وأوباما يشكلان فريقا لا يهزم. لكن معسكر أوباما سارع للتنديد بفكرة " بطاقة الأحلام" إلى البيت الأبيض واعتبر مساعدو سيناتور إلينوي ان فريق هيلاري يحاول فقط الانتقاص من شعبية أوباما وجذب أصوات الناخبين المترددين في الولايات المتبقية. يشار إلى أن عددا من قيادات الحزب الديمقراطي تطالب بحسم السباق على الترشيح مبكرا مما يعطي للحزب فرصة الاستعداد الجيد للمعركة الكبرى وهي انتخابات الرئاسة التي ستجرى في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. وقد قامت هيلاري بحملة في ولاية بنسلفانيا التي ستجرى بها الانتخابات التمهيدية بعد ستة أسابيع. و حاولت خلال حملتها التقليل من اهمية موضوع نائب الرئيس. وقالت إنها تعرف ان عددا كبيرا من الديمقراطيين يريدون أن تخوض حملة مشتركة مع أوبما كي يتجنبوا الاختيار بينهما. واعتبرت ان الوقت مازال مبكرا للحديث عن " من سيكون على بطاقة من" وفي كلمة أمام حشد من أنصارها في سكارنتون قالت هيلاري إن ضمن أولوياتها ستكون لتحسين علاقات الولايات المتحدة مع العالم وإنهاء الحرب في العراق ------------------------------------------------------------------------------------------------------------- :redrose:لهيلاري كلينتون بمناسبة اليوم العالمي للمرأة اعتقد ان هيلاري كلينتون ستستغل مناسبة اليوم العالمي للمرأة لعمل دعاية عظيمة في الانتخابات المتبقية للفوز بها فبما ان اليوم العالمي للمرأة اختراع امريكي محض ومرتبط بالتاريخ الامريكي فلن تفوت هيلاري كلينتون هذه الفرصة للفوز في الانتخابات الرئاسية . سيناتور :109: ان كنت من محبي اوباما ومناصريه ... فانا من محبي هيلاري كلينتون ومناصريها ....... الاختلاف في الراي لا يفسد في الود قضية تقبل تحياتي :wr: ماذا لو نجح اوبامـــا !!!! - ماجد جمال ألدين - 08-23-2008 أعتفد أن إختيار أوباما لـ جو بايدن كمرشح لمنصب نائب ألرئيس يدل على مدى سذاجته في مواضيع ألسياسة ألخارجية ومدى ضعفه وتعرضة لإبتزازات ألحملة ألإنتخابية .. , |