حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عضو يهودى .. وتيارات النادى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عضو يهودى .. وتيارات النادى (/showthread.php?tid=7603) |
عضو يهودى .. وتيارات النادى - خالد - 12-21-2007 جميل أن تبسط نفسك وتشرح فكرك يا بهجت، لكن التاجر الفاشل هو من يروج لبضاعته بنشر سيئات التجار الآخرين، أو ما يظنها أنها سيئات. على كل حال، إما أن تطرح فكرك وتتقبل أن الآخر له الحق أن يرفض فكرك جملة وتفصيلا دون أستاذية عليه، ودون وصمه بسائر النعوت، حتى لو كان على الطرف المقابل سلفيا أصوليا متشددا، مع تحفظي على الألقاب الثلاثة المستوردة. أو أن ننتظر جميعا عصر حامل الدلو عام 2150، حيث سيسود الإنسان وتخرج سمكتي الخير والشر من حياته، ويصير الدين شيئا شخصيا ليس ذي بال عند الجميع، ونعيش بثبات ونبات على الجنة الأرضية اللادينية الموعودة! يعني أحسن ننطر من إنه يجينا من لم يقرأ لنا شيئا ليصمنا بشيء أخذه من غيرنا! عضو يهودى .. وتيارات النادى - بهجت - 12-21-2007 خالد . لست أفهم كثيرا لغتك المثقلة بالإستعارات المكنية في ألواح محنية . يبدوا ان الأمر التبس عليك فلا أعرف ماذا تقصد بعام 2150 ولا حامل الدلو ، فليس لي معدة لهضم الخرافات . لست أستاذا ولا أحب أن أكون ، فكم كنت في العالم الواقعي حتى الملل. أحب أن أكون مجرد محاور من الدرجة العادية جدا . و من لديه رأي مخالف لما أطرحه فليعرضه ، فلست حكما في شيء ولم أفرض أبدا رأي لي أو حتى أصر عليه . فقط أفكر قليلا قبل ان اكتب ، بل لا اكتب أساسا إلا لأفكر ، فالفكر وليس طرحه هو ما يسعدني . هل تريدني ان أصف فكركم بالفكر الوهابي التقدمي العالمي ؟. لو قلت ذلك ما صدقني احد حتى انتم . كل سنة و النحر على ودنه للبشر و الخرفان . مبارك عليكم . عضو يهودى .. وتيارات النادى - بهجت - 12-21-2007 Array الزميل غالي من الطائفة الاحمدية او مايسمى بالقاديانيين و إمامنا ميخا الاعور كان يعبد الشيطان في اوقات فراغه و يقلب بوذيا عندما تربط الشياطين بالسلاسل في رمضان [/quote] كنت أعتقد أن الطائفة الأحمدية غير القاديانية . عموما مرحبا بغالي و ياليت لديه توضيح و أشكره مقدما . عضو يهودى .. وتيارات النادى - العلماني - 12-22-2007 Arrayنعم انا مسيحي عربي قومي حتى النخاع ولكن كان رأيي ان يكون في الإدارة احد الإخوة ممن يمثلون التيار الإسلامي. وهذا ما حصل والكل يشهد على ذلك. ولكن ذلك لا يعني ولا يمكن ان اقبله ان يتحول النادي الى منتدى يحارب كل توجه قومي عربي. فإذا كان من رأيي ان نسمح للجميع ان يشارك في الحوار واخذ القرار كان على الآخرين ان يحترموا على الأقل التوجهات القومية الموجودة في الشارع العربي دون شك. أما ان يتحول نادي الفكر العربي الى منتدي يهتم في محاربة الفكر القومي فهنا وقع الخلاف بيني وبين الآخرين. كان بالإمكان ان استمر في النادي وليرحل غيري. ولكنني فضلت ان ارحل كي لا يقال انني اردته ناديا قوميا. نعم وكما ذكر الأخ الكندي حصل افتراء على من هذا القبيل بأنني خرجت لأنني اردته ناديا قوميا وتم طرح هذا الأمر في احد المواضيع وقد اجبتهم على هذا الإفتراء في حينه. وقع الخلاف ابان الغزو الأمريكي على العراق. فانتعش التيار الليبرالي المتأمرك انتعاشا مسعورا, واعترف انني بدأت اعاني من شعور اشمئزازي كيف يهلل البعض للإحتلال الأمريكي والعراق تذبح . هذه الحالة الشيزفرونية لم استطع قبولها والتعامل معها. وطني العربي والعراق الجريح جزء منه اهم لدي من معاشرة ما يسمونها الديمقراطية وحرية الرأي المزيفة. لقد كانت تجربة نادي الفكر العربي فريدة ومميزة. ولا زلت اؤمن برسالته التي عملنا من اجلها. ولكن نادي الفكر العربي الآن ليس ولا يمكن ان يكون هو ذلك النادي الذي رعيناه وبذلنا الكثير من اجله. [/quote] الكلام أعلاه للدكتور "جمال الصباغ". وهو - يحتوي عندي - على الكثير من التجني والمغالطات التي سوف أبينها غداً ليلاً. فلقد رافقت الدكتور في مسيرة النادي قبل تأسيسه، ثم زاملته في الإدارة إلى أن رحل عنا. واسلموا لي العلماني عضو يهودى .. وتيارات النادى - خالد - 12-22-2007 العزيز بهجت، دعك من لغتي، فلست الوحيد الذي لغته تنتقد هنا، ولعل الأمر يكون أصوب أن ننظر إلى المعاني وندع الألفاظ. ابتداء عزيزي بهجت، ليس كل المسلمين وهابيين، وحين تضع كل المسلمين في سلة الوهابيين فإنك تغاير الحقيقة، وأعني من المسلمين هنا من يحمل الإسلام كمبدأ وطريقة حياة. ثم، لا علاقة لصواب الفكرة بالتقدمية والرجعية، هذه النظرة المرتبطة بالزمان فوق أنها مغلوطة فهي مضللة أيضا، مغلوطة لأن الصواب هو ما ينطبق على واقعه والخطأ غيره، ومضللة لأنها توهم القارئ البسيط لوهلة أن التقدم خير من الرجعية مع التحفظ على المصطلحات. أما العالمية، فكل فكر يتجه لمعالجة سلوك الإنسان من حيث هو إنسان، ولترتيب عقليته كإنسان، هو بالحقيقة فكر عالمي، ومن الطبيعي لأي فكر عالمي أن يصنف الناس بين مستجيبين للفكرة هذه ورافضين لها. فالشيوعية فكرة عالمية، تنظر للإنسان من حيث هو إنسان، ولها من يستجيب لها فيكون شيوعيا ولها من يرفضها فيكون غير ذلك. وكذلك الليبرالية، وكذلك الرأسمالية بمذاهبها ومدارسها، والإسلام كفكرة إنسانية ليس بدعا عن هذا، وإن أردنا خصومته فعلينا ابتداء أن ندرك ماذا نخاصم. الخصم ليس الوهابية ومدرستها الرافضة للآخر، الخصم هنا هي الفكرة الناظرة إلى الكون أنه مخلوق لخالق مدبر، وركز على كلمة مدبر، خلقه ويدبر أمره طوعا وكرها، وليس من أمر ذي طوع في الكون هنا إلا سلوك الإنسان المقصود وعقليته، وإلا فسائر ما في الكون مجبور تحت الناموس لا يستطيع أن يزول عنه ولا حتى الإنسان في غير سلوكه الواعي. هنا الخصومة، في التدبير، هل الله هو المدبر أم يدبر الإنسان لنفسه، هذا يوصل له بعد أن يفرغ من أمر وجود الله وهو كما أرى محل بحث أيضا بيننا وبين الكثيرين منكم. قد يجد البعض منكم يا بهجت أنه لا أهمية لبحث الخالق، ولينصرف كل إلى شأنه، هنا أيضا خصومة فكرية ينبغي حلها، فمن لا يجد أهمية لوجود خالق لأنه يرى أن الإنسان يدبر أمره ينسى أو يتناسى أن المخالف له يرى كل الأهمية في الأمر، لأنه يرى الخالق المدبر في فعله وسلوكه، يريد الإنسجام مع ناموس الكون بإرادته بالسير على الناموس الخاص بسلوكه، وهذا لا يصنف رجعية ولا تقدمية يا بهجت، ولا ينظر إليه أن قد صبأ واتبع محمدا، هنا يقف مخالفك يا بهجت وليس في غير ذاك المكان، وليس هو بوهابي ولا قطبي، مع احترامي لسيد قطب ومحمد عبدالوهاب. طبيعي لست أناظرك هنا، بل أبسط نفسي وأشرح عني، فلعل غيري لا يعرفني، والإنسان عدو ما يجهل، وحين الفراغ من شغل الدنيا قد ننظر في الواقع الافتراضي. عضو يهودى .. وتيارات النادى - شيشكلي - 12-22-2007 عني .. صوفي المنشأ .. حالياً : نصف معتزلي, نصف لاأدري ؟ . عضو يهودى .. وتيارات النادى - العلماني - 12-23-2007 رد على كلام "جمال الصباغ" المنشور في مداخلة "34" (كما وعدت) ... هذا الكلام – فوق (المداخلة 34) – هو لدكتورنا جمال الصباغ، المؤسس الذي أدار "نادي الفكر العربي" بضعة سنوات مضت. وهذا الكلام أحنقني يومها وفكرت أن أرد عليه رداً مسهباً كرست له موضوعاً تركته مبتوراً. فلقد تراجعت قبل النشر بقليل، لأنني اعتبرت بأن "لكل سيف نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل إنسان هفوة"، وما صدر عن "الدكتور" بحق "النادي" "وزملائه السابقين في الإدارة" كان من الأخطاء التي يقع فيها من قال فيهم الشاعر: و"قد يكون مع المستعجل الزلل". مع هذا، فلا بد اليوم، وبعد مضي شهور على كلمات "جمال الصباغ" أعلاه، أن أبين الآتي: 1) كنت أربأ بالدكتور – وقتها – أن يلجأ إلى بعض عرصات الشبكة التي كثر بها نجو الطير وتزاحمت فيها غرائب الإبل، كي يقول مثل هذا الكلام عن النادي و"عنا"؛ زملاؤه في الإدارة لسنين عديدة. ولكن، لا بأس، فالحمية – كما يظهر – ذهبت بالدكتور كل مذهب، ولم يسأل نفسه كثيراً على أي منبر يقف ولا كيف يكون الكلام في غياب الأشخاص المعنيين. وأنا اليوم، بعد شهور عديدة، ما زلت آسف للدكتور الذي فضّل التسلل من كوة بعض أكواخ الصفيح على الدخول من الباب الرئيسي في قصر منيف. 2) لا أعلم حقاً من أين أتى الدكتور بقصة أنه ارتأى أن يكون في الإدارة "أحد الأخوة الذين يمثلون التيار الإسلامي" (كما يقول). فهذه القضية كلها لم تكن يوماً على جدول أعمال الإدارة (والساحة الإدارية بإرشيفها خير شاهد على هذا). مع هذا فليس هناك "دخان بدون نار"، لذلك أعتقد بأن الدكتور خلط بين "النادي القديم " الذي أسسه سنة 2000 – ولم يعش أكثر من شهرين - مع "بلاك نينجا" و"ساري" و"الشاهين" و"جارة الوادي" و"عمّار بن ياسر" وغيرهم، وبين "النادي" الذي خرج من "آرابيا" في أواخر سنة 2001 بجهود "طارق القداح" وما زال يعيش حتى اليوم باسم "نادي الفكر العربي". الغريب أن الدكتور يقول في السياق نفسه "هذا ما حصل والجميع يشهد على ذلك". ونحن نسأل الدكتور عن "الجميع الذي يشهد على ذلك". من هو هذا "الجميع" يا دكتور؟ لا يهم طبعاً، ولكني أعتقد بأنني واحد من هذا "الجميع" الذي يشهد شهادة مختلفة قوامها أن الدكتور كانت لديه أهدافاً أخرى في "مشروع النادي" غير "ناد للحوار الحر" على الانترنت، ولكن الرياح جرت عكس ما اشتهت سفنه، وتخلى القبطان عن وجهة سفره ورضي بأن يبحر بالسفينة في عرض البحر دون أن ينتمي لمرفأ بعينه. لن أدخل اليوم في تفاصيل الماضي، ولكن هم الإدارة منذ البدء كان ضمان مساحة "محايدة" للحوار على الانترنت، وضمان إدارة متجانسة يجمع بين أعضائها الكثير من التفاهم والود والثقة. فالنادي عندنا سوف يموت لو لم نضمن له "الحياد" (حرية الفكر والتعبير لجميع ألوان الطيف) ولسوف يتمزق شر ممزق لو كانت إدارته "من كل واد عصا" و"من كل بستان وردة (أو "فجلة" ... مش مهم ). 3) لا أعتقد بأن الدكتور نفسه يصدّق قصة أنه كان باستطاعته – سنة 2003 - أن "يبقى هو ويرحل غيره" التي تلاها على أسماعنا. فالنادي الذي خرج من "آرابيا" لم يكن مسجلاً باسمه، والدكتور لم يكن يملك "المؤهلات التقنية اللازمة لإدارته"، هذا بالإضافة إلى أن أعضاء الإدارة جميعهم - الذين زاملوا الدكتور وقتها - كانوا من مؤسسي النادي والساهرين عليه منذ أن ولد إلى أن شب عن الطوق. ومع كل الاحترام والتقدير لشخص الدكتور ولهمته العالية في السهر على النادي، إلا أن أتعابه لا تقارن بأتعاب "جارة الوادي" و"طارق القدّاح" على الصعيد التقني وصعيد المتابعة، هذا إن لم نذكر الآخرين الذين كانوا معه في تلك الفترة. 4) يتحدث الدكتور عن ضرورة احترام "التوجهات القومية" الموجودة في الشارع العربي من قبل "أعضاء نادي الفكر". ولعل هذا هو محور الخلاف مع الدكتور الذي أراد أن يزرع النادي "برتقالاً" فأثمر هذا الأخير "زيتوناً"، ومع هذا فالدكتور يصر على أن يشرب "عصير برتقال" من "ثمر الزيتون". منّى الدكتور نفسه بأن يكون للنادي توجهاً قومياً، "فجاءت ضربته على الحافر ولم تصب المسمار". عندها، تعامل مع الأمر الواقع، ومنّى نفسه بأن يكون "للعرب في النادي ريشة على رؤوسهم" فلا يغض أحد من طرفهم ولا يجعلهم هدفاً لنباله، ولكنه استفاق في اليوم الثاني كي يجد عضواً من "الإدارة" يكتب موضوعاً عنوانه: "العرب عرق خسيس"، ثم يجد أحد الأعضاء المؤسسين – خارج الإدارة – يكيل اللوم للعرب ويتهمهم باتهامات شتّى. ثم يجدني أخرج كي أقول في مقال طويل عريض أن صفة "العربي" في اسم النادي تشير إلى اللغة المستعملة فيه، وليس لها علاقة بأي توجه أيديولوجي ممكن. في هذه المرحلة وجدنا الدكتور يبدأ بتأسيس موقعه للفكر القومي ويعلق عليه آمالاً عراضاً. ولعل الانصاف يقضي أن أذكر أن نفراً من أعضاء الإدارة، وعلى رأسهم "طارق القداح" و"جارة الوادي"، شجعوا الدكتور على بناء موقعه وأمدوه بما استطاعوا إليه سبيلاً من خبرات تقنية في هذا المشروع. 5) يقول الدكتور : " نعم وكما ذكر الأخ الكندي حصل افتراء على من هذا القبيل بأنني خرجت لأنني اردته ناديا قوميا وتم طرح هذا الأمر في احد المواضيع وقد اجبتهم على هذا الإفتراء في حينه." الافتراء الذي يتحدث عنه الدكتور كان رأياً لي ما زلت أتمسك به حتى هذه الساعة. رأي بنيته على أوقات طويلة قضيتها في محادثة الدكتور على الانترنت وفي أكثر من مقهى أوروبي جميل. مع التنويه بأن رأيي يقول بأن الدكتور سعى إلى "أدلجة النادي" في البدايات فقط، ولكنه انتهى من هذا الأمر سريعاً ونفض منه يديه، عندما تيقن بأن "لا أمل بذلك" مع الكادر الموجود (كما يقول جوزيف صقر في أول مسرحية "ميس الريم"). الدكتور لا يعترف بهذا اليوم، وأنا ما زلت مقتنعاً به، وللقاريء أن يعتبر ما أقوله "قناعة لي" وليس "اتهاماً له". فأنا هنا، لست في معرض اتهام "جمال الصباغ"، فالدكتور ما زال عزيزاً عندي رغم هجومه الأخير علينا – قبل شهور – ورغم ما أكتبه هنا كي أدحض ما يقول. 6) يقول الدكتور بأن "خلافه" معنا وقع إبان الغزو الأمريكي للعراق، وانتعاش ما يسميه "بالتيار الليبرالي المتأمرك المسعور". ثم يضيف بأن وطنه العربي أهم لديه من "معاشرة ما يسمى بالديمقراطية وحرية الرأي الزائفة". موقف الدكتور هذا ليس جديداً، ولعله استتباع لما تحدثت عنه في "النقطة 4" من هذه المداخلة. فالدكتور يريد منا أن نضحي بحرية الرأي – التي يصفها بالمزيفة – في النادي، لأن موقفه "القومي المبدئي" من "العدوان على العراق" هو الصائب – حسب رأيه -. بمعنى آخر، كان علينا – كما يبدو من حديث الدكتور– أن "نلجم " الأصوات التي تؤيد التدخل الأمريكي في العراق، بينما نطلق العنان للدكتور ومن اتخذ موقفه أن يقول ما يريد كيفما يريد. بلغة أخرى، فلتذهب "حرية التعبير" إلى الجحيم إزاء الموقف من العراق، ولا يهم إن كنا ديكتاتوريين أو مصادرين لحرية الرأي في ناد خُلق من أجل هذا، لأن الدكتور مشمئز وهو على حق دائماً، وموقفه صواب لا يحتمل الخطأ. هذا إذاً ما يقوله الدكتور وما كان يريده، وهذا – لو سمعته الإدارة وأخذت به – لتحول النادي إلى منتدى الرأي الواحد. وهذا جميعه ضد ما نفهمه من "ساحة محايدة للحوار الراقي" اسمها "نادي الفكر العربي". هنا لن أعلق كثيراً على كلام الدكتور بهذا الخصوص، فهو يحدث عن نفسه، ولكني سوف أقول للدكتور بأن أسماء أعضاء الإدارة في نادي الفكر العربي في ذلك الوقت، كافية لأن تضع النادي في خانة المناوئين للتدخل الأمريكي في العراق (وهو موقف الدكتور نفسه)، ولنتذكر: كان مديروا النادي وقتها ستة نفر هم: جمال الصباغ، طارق القداح، غربي، جارة الوادي، جعفر علي، وصاحب هذه الكلمات (العلماني). أنا وجمال وجعفر علي مواقفنا المعادية لهجمة المحافظين الجدد على العراق واضحة لا لبس فيها (والإرشيف يشهد). "غربي" كان الوحيد الذي يؤيد الإطاحة بنظام صدام حسين وإن من خلال تدخل عسكري أمريكي، أما "جارة الوادي" و"طارق القداح" فكانا يتأرجحان دون موقف صارم. في ظل هذه الحالة، أستغرب حقاً من الدكتور جمال أن ينحي باللائمة على الإدارة، مع أنه يعلم أننا نأخذ قراراتنا حسب الأغلبية، والأغلبية هي – على الأرجح – في صف المعادين للعدوان على العراق. بصدق، لو كان "غربي" هو من أتهمنا بالانحياز إلى صف المعادين للحرب في النادي لكان له مصداقية أكبر من اتهام "جمال الصباغ" لنا بالعكس. وأي مراجع لإرشيف النادي يستطيع أن يرى أن التيار الذي عادى الحرب (وإن كنت منه) كان عنيفاً شرساً أكثر بكثير من التيار الآخر. أما الأنكى، فهو أن التيار الآخر كان فيه أيضاً بضعة نفر من الأعضاء المؤسسين للنادي (لنتذكر "مالك الحزين" و"جادمون" و"أوارفاي" و"نادين" و"الليبرالي" و"جيري" وغيرهم) عدا عن عضو في الإدارة ("غربي") هو من أجمل وأنظف وأروع الأشخاص الذين قابلتهم على الانترنت حتى اليوم. فهل كان يريد الدكتور جمال من الإدارة في ذلك الوقت أن تمارس القمع على مثل هؤلاء؟ لو حدث هذا، فلقد كان باستطاعتكم أن تقولوا معي "ألف رحمة وسلام" على "نادي الفكر العربي" "شو كان شاب طيب وزكرت". 7) النقاط التي ذكرتها سابقاً (البند 4 و 6) هي عندي أهم الأسباب التي جعلت الدكتور يتهمنا بما اتهمنا به ويخرج من النادي. مع هذا فإن قضيتين صغيرتين كانتا بمثابة الشرارة التي جعلت الدكتور يقرر الخروج من الإدارة والنادي ككل (كما أسعفني عقلي على الفهم). هاتان القضيتان هما قضية "الساحة الجنسية" التي افتتحناها في النادي والتي اعترض الدكتور عليها ولكننا أصرينا على عدم إقفالها. وقضية العضوة "الملكة" التي كانت قد طردت من النادي، فاتصلت بالدكتور الذي سألنا أن نسمح لها بالكتابة من جديد فرفضنا (بالأغلبية) اقتراح عودتها. طبعاً، أنا لا أعتقد بأن "الساحة الجنسية" أو "عدم إعادة عضو مطرود" هو ما جعل الدكتور يهجر النادي، "فالقصة مش قصة رمّانه، القصّة قصةّ قلوب مليانه". اقتضى التنويه ... واسلموا لي العلماني عضو يهودى .. وتيارات النادى - بهجت - 12-23-2007 يا أخ خالد . الأمر واضح و بسيط للغاية . وجهة نظري ألا نحاول تقسيم أعضاء النادي طبقا للدين أو حتى الهوية الوطنية ، فالنادي طبيعته حوارية و نحن نتحاور بأفكارنا و ليس بجواز السفر أو الطائفة الدينية ، فربما تجد مسيحيا أردنيا ماركسيا سيكون هو الأقرب لفكر مشارك آخر من مسلمي صعيد مصر المتأثرين بالماركسية ، و سيكون الليبرالي العراقي أكثر توافقا مع ليبرالي تونسي أكثر منه مع شيعي أصولي من حزب الله مثلا ... و هكذا ، هناك أيضا مشاركون طائفيون وهؤلاء ينتمون إلى نفس الشريحة الثقافية مهما تنوعت الطائفة ، لأن مثل هذا المشارك يدمج شخصيته في طائفته كلية ، فهو يعبر عنها لا عن نفسه . بالتالي فالتقسيم الثقافي لمنتسبي نادي الفكر هو الأنسب من وجهة نظري ،و يمكن لمن شاء ألا يرى ذلك فذلك مجرد تقسيم لسهولة الإبحار في النادي ، فحتى من ينتمون لنفس الشريحة قد يختلفون في كل شيء آخر ، و كثيرا ما نرى الجنود الذين يحملون نفس الكتب في حقائبهم يتقاتلون بضراوة !. في هذا التقسيم سيكون من المنطقي أن نتحدث عن إسلامي أصولي و ليس مسلم شافعي مثلا ، فالمسلم يمكن أن ينتمي لأي من التقسيمات الثقافية ، فقد يكون ليبرالي أو ماركسي أو قومي أو إسلامي ( أصولي ) ، كذلك فالتقسيم الثقافي سيختلف عن التقسيمات السياسية ، فالأصولية الإسلامية مثلا هي إنتماء ثقافي و ليس سياسي ،فالأصولي قد يكون جهادي أو إخواني أو من أي طيف آخر ،و لكنه يبقى ذو مرجعية إسلامية أصولية ( سلفي التفكير ) يؤمن بتطبيق الشريعة الإسلامية و إقامة الدولة الدينية ،و لكنه قد يختار منهجا سياسيا مختلفا عن أصولي آخر . ربما تبدوا تلك التفرقة نوعا من التعقيد ،و لكني بالأساس ضد التبسيط المبالغ فيه ، فلا أرى فائدة من وضع التفاح مع مؤخرة القرد في مجموعة واحدة لأن كلاهما أحمر اللون . عضو يهودى .. وتيارات النادى - إبراهيم - 12-23-2007 Array الإسرائيلي عموما لا يتحاور بل يكرر دعايات بلا انقطاع[/quote] عزيزي الأستاذ بهجت: كيف حالك أخي الكريم؟ بصراحة استغربت من عبارتك أعلاه ولربما هي الحمية القومية التي طغت في إطلاق الكلام على هذا النحو فقلت: الإسرائيلي عموماً لا يتحاور.... عن أي إسرائيلي تتحدث؟ تقصد حبيب العرب شارون؟ وعليه قلت إن الإسرائيلي يتحاور؟ أم هذا يشمل أساتذة جامعة تل أفيف والجامعات العبرية كذلك؟ صعب أن نقول أن فلان من بني هذا الجنس قاطبة لا يتحاور.. صعب قوي. اليهود أساتذة العالم كله ومتفوقين في كل شيء يا أخ بهجت. كنت مرة في بيت يهودي مصري كبير في السن وقابلت بنت أخته وقالت لي إن جوزها إسمه "مرزوق" ويشتغل في جامعة كورنيل فلساني فلت وقلت لها: هو مافيش حد في اليهود نص كم؟ دايما يا بروفسور يا حاجة كبيرة.. ضحكت وقالت: نعمل إيه أهالينا كانوا يضربونا. شعب متفوق من كل النواحي من المؤكد أنه أتقن فن الحوار ونحن العرب آخر من يتكلم عن الحوار ونحن لسنا إلا كما قال القصيمي "ظاهرة صوتية". جعجعة وبس. تحياتي لك. عضو يهودى .. وتيارات النادى - بهجت - 12-23-2007 الحاج ابراهيم .هنا يا مرحبا يا مرحبا :yes::yes: وزعلان كمان مننا يامرحبا يا مرحبا .:yes::yes: حبيب قلبي يا إبراهيم عمرك ما قرأت اللي أكتبه بس دائما ترد عليه تطلع إيه دي محبة زايدة .. من غير أمل أسمى معاني الغرام ؟. انت الأول ما تعرفش أني مارينز و كمان حاطط نجمة الأسطى داوود على كتفي !. يبقى على ايه بتلومني .. بتلومني لييييه ؟. اليهود على عيني وراسي .. والله أول بنت حبيتها بجد – غير الفلاحات بتوع الترعة أي كلام - كانت يهودية ، و كانت أجدع واحدة في الدنيا ،ورغم اني كنت فلاح أصلي و فرحان بالمسطرة حرف تي ، إلا أني نسيت معاها الجاموسة و الرسم الهندسي ،و أخذت أدور معها في شوارع القاهرة تحت المطر فشر عبد الحليم و ألان يدلون .. نروح فلم زوربا و نقرأ أشعار و أحيانا اكتبها ، يعني حب من اللي هوه . الحكاية لا عنصرية ولا حاجة ، تحب أحكيلك على اليهودية اللي حبيتها في روسيا و سيبتها كرمان عيون عبد الناصر و بستان الإشتراكية و شجرها و أبوابها، فعلقها بعدي واد عراقي تركماني صاحبي ربنا ما يسامحه و يدخله أبو غريب قادر يا كريم ، يعني باختصار قلب اخوك معبد يهودي على صغير ، فقط لا يدخله غير الجنس الجميل ربنا يخيله يارب .. قول آمين يا حاج . كلامي كله عن الإسرائيليين اللي بيجوا يحاوروا العرب في الفضائيات أو على الشبكة ، أو حتى السياح في شوارع القاهرة أو تقابلهم في اوروبا ، هم لا يتوقفون عن ترديد نفس الدعايات و الشعارات و الأمن و باقي المنظومة ( ترا باتتا توو ) التي لا يصدقها راجل بشنبات ( قبل ما أحلقه ) ، طيب ما نخلص الإحتلال ولو قرب لهم واد فلسطيني هانخده قلمين و نحطه في أبو زعبل ، ما تيجي كده نحسب عدد القتلى و المشوهين و الهائمين في بلاد العالم من الفلسطيين و اليهود .. مين يكسب ؟. متفوقين ..وايد زين . لو كنت الأول في الفصل زيي كده زمان ، هل هذا يعطيك الحق تضرب العيال الخايبين بالشلوت ؟. اليهود شطار آه .. قوادم محترمين .. لالالالا . و عموما هات لنا أجدع يهودي عندك ..و إن شاء الله هنديله على حنطور عينه . دعواتك يا حاج إبراهيم و ادع لنا على جبل عرفات و متنساش الويسكي يا حاج . |