حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ (/showthread.php?tid=29214) |
الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - مسلم سلفي - 05-30-2005 [MODERATOREDIT] اقتباس: البابلي كتب/كتبت تستشهد برويات باطلة مثلك وشوف الحمير الي بتتكلم في كتابك المقدس بتاع اهولة واهوليبة ونشيد الافخاد[/MODERATOREDIT] الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - البابلي - 05-30-2005 [MODERATOREDIT] مال اعصابك فلتت كالعادة .. وتكاد تبكي !! :lol: الروايات الباطلة .. يستشهد بها المسلمين ..! فهم اهل التدليس !!:devil: والكذب في ثلاث !!:devil: والتقية .. والنفاق !!!:devil: :23: ثم هل انت يا عابد البغال .. تأتي والك عين تحكي !!!! لو انك يا مسلم عبدت بغلاً يعفورياً لتتقرب من رب محمدك .. فما لذلك من بأس !!:o اقرأ : " أخبرنا القزاز قال: أخبرنا أحمد بن علي الحافظ قال: أخبرنا محمد بن الحسين بن الفضل قال: أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه قال: حدثنا يعقوب بن سفيان قال: حدثني علي بن عثمان بن نفيل قال: حدثنا أبو مسهر قال: حدثنا يحيى بن حمزة: [SIZE=medium]أن أبا حنيفة قال: لو أن رجلًا عبد هذا البغل يتقرب به إلى الله لم أر بذلك بأسًا. " راجع : المنتظم في التاريخ - الجزء الثامن ولتتأكد اكثر قم بزيارة هذا الرابط من مواقعكم يا عابد الحمير : http://www.al-eman.com/Islamlib/vie...D=179&CID=97#s1 لو عبدت الحمـــــــــــــــــــــــار يا مسلم .. فلا بأس عليك !!:aplaudit: يدوم يعفورك يا ابا اذان طويلة !!!!:lol: [/MODERATOREDIT] الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - NEW_MAN - 05-30-2005 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت الاخ الفاضل زيد : بدأنا نستخدم بعض التعبيرات المطاطة التي ليس لها حدود ولا يمكن ان نمسك عليها شيء . فما هو قصدك بقولك ( ما هو معلوم من الدين بالضرورة ) ؟؟؟؟ هل هو القرآن ، والقرآن غير واضح ويحتاج الى تفاسير فهل هو التفاسير ؟؟؟ واذا اختلفت التفاسير ؟؟؟ هل هو الاجماع ؟؟؟ ارجو تعريف ( ما هو معلوم من الدين بالضرورة ) لاننا نتناقش فيما هو معلوم من الدين بالضرورة ، ونريد ان نرى كيف اصبح ( ضرورة ) في عدم وضوح القرآن ، وعدم التزامك بالتفاسير اذا لم تتفق مع ما تراه انت ؟؟؟؟ سؤال آخر : ماذا اذا تناقضت آيتين قرآنيتين مع بعضهما البعض ، هل سوف نطرح الايتين معا خلف ظهرنا ، كما وضعت انت قواعد مماثلة في الحوار المسيحي .؟؟؟؟؟ تحياتي :97: الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - NEW_MAN - 05-30-2005 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت الاخ الفاضل زيد : بدأنا نستخدم بعض التعبيرات المطاطة التي ليس لها حدود ولا يمكن ان نمسك عليها شيء . فما هو قصدك بقولك ( ما هو معلوم من الدين بالضرورة ) ؟؟؟؟ هل هو القرآن ، والقرآن غير واضح ويحتاج الى تفاسير فهل هو التفاسير ؟؟؟ واذا اختلفت التفاسير ؟؟؟ هل هو الاجماع ؟؟؟ ارجو تعريف ( ما هو معلوم من الدين بالضرورة ) لاننا نتناقش فيما هو معلوم من الدين بالضرورة ، ونريد ان نرى كيف اصبح ( ضرورة ) في عدم وضوح القرآن ، وعدم التزامك بالتفاسير اذا لم تتفق مع ما تراه انت ؟؟؟؟ سؤال آخر : ماذا اذا تناقضت آيتين قرآنيتين مع بعضهما البعض ، هل سوف نطرح الايتين معا خلف ظهرنا ، كما وضعت انت قواعد مماثلة في الحوار المسيحي .؟؟؟؟؟ تحياتي :97: الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - zaidgalal - 05-31-2005 [CENTER] ........................ ( ما هو معلوم من الدين بالضرورة ) لاننا نتناقش فيما هو معلوم من الدين بالضرورة ، ونريد ان نرى كيف اصبح ( ضرورة ) في عدم وضوح القرآن. ...................... محمد رسول الله: معلوم من الدين بالضرورة. أي أن الله هو الذي أرسله فهو رسوله لوجود نص صريح وواضح بشأنه. ...................... وعدم التزامك بالتفاسير اذا لم تتفق مع ما تراه انت ؟؟؟؟ ...................... لم أقل بعدم التزامي بالتفاسير إذا لم تتفق مع ما أراه!!! إنما وضعت قاعدة علمية وهي علم التوثيق. وستجد أغلب شرحي من التفاسير!!! أقول تفاسير، لا روايات!!! ...................... ماذا اذا تناقضت آيتين قرآنيتين مع بعضهما البعض. ...................... اثبت ذلك أثناء المناظرة........ يكفي أن تثبت ذلك فقط وللقراء عقول. هم الذين سيتخذون القرار. تحياتي[/CENTER] الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - NEW_MAN - 05-31-2005 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت هل يكفي ( محمد رسول الله ) كنص قرآني لكي يكون معلوما من الدين بالضرورة ؟؟؟؟ فاذا قلنا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) (الحجر:6) (قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ) (الشعراء:27) وهي كما ترى نصوص قرآنية ، مقتبسة ( مثل محمد رسول الله ) ، فهل هي ايضا نعتبرها معلوما من الدين بالضرورة ؟؟؟؟؟ سؤالي معناه هل النص ، ام السياق ، ام مجموع اقوال القرآن ، هو ما يمكن اعتباره ( معلوم من الدين بالضرورة ) ؟؟؟؟ اقتباس:...................... انت تضع الان قاعدة جديدة ، لم تكن ملتزما بها ولا عاملا بها في الحوار المسيحي ؟؟؟؟؟ فلماذا تلزمنا ما لم تلتزم انت به ؟؟؟؟؟ الم نقرأ لك في عدة فقرات ( ولهذا فاننا لا نعتبر هذه الآية ، ولا نعتد بها ولا نلتزم بها ) ؟؟؟؟؟؟؟ اعتقد اننا قاربنا على الوصول لاتفاق ، فقط ان يكون اتفاقا عادلا ، ما اعطيته لنفسك من حق في الحوار المسيحي ( المتعلق بلاهوت المسيح في الكتاب المقدس ) نطالب به في الحوار الاسلامي ( المتعلق بالاعتقاد انه انكار الصليب في القرآن ) . تحياتي الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - NEW_MAN - 05-31-2005 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت هل يكفي ( محمد رسول الله ) كنص قرآني لكي يكون معلوما من الدين بالضرورة ؟؟؟؟ فاذا قلنا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) (الحجر:6) (قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ) (الشعراء:27) وهي كما ترى نصوص قرآنية ، مقتبسة ( مثل محمد رسول الله ) ، فهل هي ايضا نعتبرها معلوما من الدين بالضرورة ؟؟؟؟؟ سؤالي معناه هل النص ، ام السياق ، ام مجموع اقوال القرآن ، هو ما يمكن اعتباره ( معلوم من الدين بالضرورة ) ؟؟؟؟ اقتباس:...................... انت تضع الان قاعدة جديدة ، لم تكن ملتزما بها ولا عاملا بها في الحوار المسيحي ؟؟؟؟؟ فلماذا تلزمنا ما لم تلتزم انت به ؟؟؟؟؟ الم نقرأ لك في عدة فقرات ( ولهذا فاننا لا نعتبر هذه الآية ، ولا نعتد بها ولا نلتزم بها ) ؟؟؟؟؟؟؟ اعتقد اننا قاربنا على الوصول لاتفاق ، فقط ان يكون اتفاقا عادلا ، ما اعطيته لنفسك من حق في الحوار المسيحي ( المتعلق بلاهوت المسيح في الكتاب المقدس ) نطالب به في الحوار الاسلامي ( المتعلق بالاعتقاد انه انكار الصليب في القرآن ) . تحياتي الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - zaidgalal - 05-31-2005 [CENTER] السيد نيومان تحياتي لك ................................ وهي كما ترى نصوص قرآنية ، مقتبسة ( مثل محمد رسول الله ) ، فهل هي ايضا نعتبرها معلوما من الدين بالضرورة ؟؟؟؟؟ ................................ لا. بالطبع، سيد نيومان! "محمد رسول الله" إخبار من الله. والآيتان الأخريتان هو قول الذين كفروا الذي يبكتهم الله عليه. والفارق لا يخفى على لبيب مثلك! ................................ هل النص ، ام السياق ، ام مجموع اقوال القرآن ، هو ما يمكن اعتباره ( معلوم من الدين بالضرورة )؟ ................................ النصوص هي الفيصل! وسيظهر ذلك جليًّا أثناء المناظرة بعون الله! ................................ انت تضع الان قاعدة جديدة ، لم تكن ملتزما بها ولا عاملا بها في الحوار المسيحي؟ فلماذا تلزمنا ما لم تلتزم انت به ؟ ................................ لم أضع قاعدة جديدة هنا! والخلاصة بعيدًا عن الإطالة : في المناظرة عبر عن رأيك بكل حرية، لا حرج عليك! تحياتي[/CENTER] الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - ضيف - 05-31-2005 دعي السيد المسيح بالكلمه في ثلات مواضع هامه : 1 – في البَدْءِ كانَ الكَلِمَةُ،والكَلِمَةُ كانَ عِندَ اللهِ، وكانَ الكَلِمَةُ اللهَ. 2 – 7فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ 3 – 13وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا مَغموسًا بِالدَّمِ، واسمُهُ كَلِمَةُ اللهِ. وعبارة الكلمه هي في اليونانيه اللوجوس وهي لا تعني لفظه وانما لها معني لغوي واصطلاحي وتعنى النطق المعقول به او العقل المنطوق به ، ومن هنا كانت عبارة الكلمه تعني عقل الله الناطق او نطق الله العاقل ، فهى تعني العقل والنطق معا ، وهذا وضع الابن في الثالوث القدوس . وطبيعي ان عقل الله لا بنفصل عن الله لان الله وعقله كيان واحد ، وما دام المسيح هو عقل الله اذن فهو الله واذن فهو ازلي لان عقل الله كائن في الله منذ الازل ، اذن هو غير مخلوق ، لان المخلوق لم يكن موجود منذ خلقه ومحال ان نقول هذا عن الله وهل يعقل ان الله مر عليه وقت كان فيه بلا عقل ثمن خلق لنفسه عقلا ؟ وباي عقل سيخلق لنفسه عقلا ؟ وهكذا فان الاقنوم الثاني اللوجوس ، الكلمه ، هو اقنوم المعرفة او العقل في الثالوث ، هو المسيح (المذخر فيه جميع كنوز الحكمة والفهم) كو 2 : 3 ، وهو اقنوم الحكمه في الثالوث لذلك قال بولس الرسول عن السيد المسيح انه (حكمة الله) 1كو 1 : 24 لذلك لما تجسد راينا الله فيه ، الله لم يراه احد قط (يو 1 : 18) ولكنه لما تجسد ، لما ظهر بالجسد (1تي 3 : 16) رايناه في هذا الجسد ، رايناه متجسد ، لذلك قال يوحنا الرسول (الله لم يراه احد قط الابن الوحيد الكائن في حضن الاب هو خبر) يو 1 : 18 أي هو الذي اعطانا خبرا عن الله ، عرفنا الله ، وبهذا المعنى قيل انه (صورة الله غير المنظوره) كو 1 : 15 ، وقيل (الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسه ان يكون معادلا لله بل اخلى نفسه اخذا صورة عبد ) في 2 : 5 – 7 ، أي انه ان اظهر انه معادلا لله (مساو له) ما كان يحسب هذا اختلاسا لانه هكذا فعلا ، انما هو معادل للاب اخلى نفسه من هذا المجد بتجسده .. وقال عنه بولس الرسول (الذي به ايضا عمل العالمين الذي هو بهاء مجده ورسم جوهره) أي الصورة التي ظهر بها الله في الجسد فرايناه أي المسيح ولذلك قال المسيح(من راني فقد رائ الاب) . ولاده المسيح : الطبيعه اللاهوتيه (الله الكلمه) اتحد بالطبيعه الناسوتيه التي اخذها الكلمه (اللوجوس) من العذراء مريم بعمل الروح القدس ، الروح القدس طهر وقدس مستودع العذراء طهاره كامله كي لا يرث المولود منها شيئا من الخطيه الاصليه وكون من دمائها جسد اتحد به ابن الله الوحيد وتم هذا الاتحاد منذ اللحظة الاولى للحبل المقدس في رحم السيده العذراء . اتحاد بدون اختلاط ولا امتزاج ولا تغير ولا استحاله ، اتحادا كاملا اقنوميا جوهريا وباتحاد الطبيعتين تكون منهما طبيعه واحده (الله الكلمه المتجسد) . الحوار حول : من هو يسوع المسيح ؟؟ - zaidgalal - 05-31-2005 [CENTER] ............................. في البَدْءِ كانَ الكَلِمَةُ،والكَلِمَةُ كانَ عِندَ اللهِ، وكانَ الكَلِمَةُ اللهَ. ............................. هذه الفقرة قد تم تفنيدها وتم إثبات أنها ترجمة مزورة عن الأصل. ............................. فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ (1 يو 5: 7) ............................. وَالَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي الأَرْضِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الرُّوحُ، وَالْمَاءُ، وَالدَّمُ. وَالثَّلاَثَةُ هُمْ فِي الْوَاحِدِ. (1 يو 5: 8) For there are three that bear record in heaven, the Father, the Word, and the Holy Ghost: and these three are one. (KJV) الفقرة 7 والجزء الأول من الفقرة 8 اكتشفوا عدم وجودها في المخطوطات الأقدم، وأنها مدسوسة على كاتب الرسالة. وأن الفقرة قد أضيفت لاحقًا وبخط مختلف في محاولة لإثبات عقيدة التثليث التي بدأوا يرسخوا لها. فهي فقرة مدسوسة مزورة. ولذلك قامت النسخ الحديثة بحذفها دون أن تذرف عليها دمعة واحدة: 5:7 For there are three that testify, 5:8 the Spirit and the water and the blood, and these three are in agreement. (The NET BIBLE) الذين يشهدون ثلاثة: الروح والماء والدم وهؤلاء الثلاثة هم متفقون. For there are three witnesses- the Spirit, the water, and the blood-and these three are one. (ISV) الشهود ثلاثة: الروح والماء والدم وهؤلاء الثلاثة واحد. And it is the Spirit that beareth witness, because the Spirit is the truth. For there are three who bear witness, the Spirit, and the water, and the blood: and the three agree in one. (ASV) إنه الروح الذي يتحمل الشهادة لأن الروح هو الحقيقة. وثلاثة الذين يشهدون: الروح والماء والدم وهؤلاء الثلاثة يتفقون في واحد. In fact, there are three who tell about it. They are the Spirit, the water, and the blood, and they all agree. (CEV) في الحقيقة هناك ثلاثة قالوا عنها. هم الروح والماء والدم وكلهم متفقون. For they that bear witness are three: the Spirit, and the water, and the blood; and the three agree in one. (Darby) الذين يشهدون ثلاثة: الروح والماء والدم والثلاثة متفقون في واحد. Because three are those testifying; the spirit, and the water, and the blood; and the three for the one are. (DIAGLOT) الذين يشهدون ثلاثة: الروح والماء والدم وهؤلاء الثلاثة هم واحد. There are three witnesses: the Spirit, the water, and the blood. These three witnesses agree. (GWV) هناك ثلاث شهود: الروح والماء والدم. وهؤلاء الثلاث شهود متفقون. وقد عدلت نسخة الملك جيمس الحديثة فوضعتها بين قوسين تمهيدًا لحذفها مستقبلًا، وقد لونتها لك باللون البني: For there are three that bear witness in heaven: the Father, the Word, and the Holy Spirit, and these three are one. And there are three that bear witness on the earth وإليك تقرير نسخة The NET BIBLE بالتفصيل الذي يثبت تزوير الفقرة ليقول لنا أنه مازال قوم يتغذون على الأوهام بل ويجدون متعة في ذلك. وقد قدمت نبذة كافية باللغة العربية أعلاه لضيق وقتي الذي لم يسمح لي بالترجمة: This reading, the infamous Comma Johanneum, has been known in the English-speaking world through the King James translation. However, the evidence—both external and internal—is decidedly against its authenticity. For a detailed discussion, see B. M. Metzger, Textual Commentary, 647-49. Our discussion will briefly address the external evidence. This longer reading is found only in eight late MSS, four of which have the words in a marginal note. Most of these MSS (2318, 221, and [with minor variations] 61, 88, 429, 629, 636, and 918) originate from the 16th century; the earliest MS, codex 221 (10th century) includes the reading in a marginal note, added sometime after the original composition. Thus, there is no sure evidence of this reading in any Greek MS until the 1500’s; each such reading was apparently composed after Erasmus’ Greek NT was published in 1516. Indeed, the reading appears in no Greek witness of any kind (either MS, patristic, or Greek translation of some other version) until A.D. 1215 (in a Greek translation of the Acts of the Lateran Council, a work originally written in Latin). This is all the more significant, since many a Greek Father would have loved such a reading, for it so succinctly affirms the doctrine of the Trinity. The reading seems to have arisen in a 4th century Latin homily in which the text was allegorized to refer to members of the Trinity. From there, it made its way into copies of the Latin Vulgate, the text used by the Roman Catholic Church. The Trinitarian formula (known as the Comma Johanneum) made its way into the third edition of Erasmus’ Greek NT because of pressure from the Catholic Church. After his first edition appeared, there arose such a furor over the absence of the Comma that Erasmus needed to defend himself. He argued that he did not put in the Comma because he found no Greek MSS that included it. Once one was produced (codex 61, written in c. 1520), Erasmus apparently felt obliged to include the reading. He became aware of this MS sometime between May of 1520 and September of 1521. In his annotations to his third edition he does not protest the rendering now in his text, as though it were made to order; but he does defend himself from the charge of indolence, noting that he had taken care to find whatever MSS he could for the production of his text. In the final analysis, Erasmus probably altered the text because of politico-theologico-economic concerns: he did not want his reputation ruined, nor his Novum Instrumentum to go unsold. Modern advocates of the Textus Receptus and KJV generally argue for the inclusion of the Comma Johanneum on the basis of heretical motivation by scribes who did not include it. But these same scribes elsewhere include thoroughly orthodox readings—even in places where the TR/Byzantine MSS lack them. Further, these advocates argue theologically from the position of divine preservation: since this verse is in the TR, it must be original. (Of course, this approach is circular, presupposing as it does that the TR = the original text.) In reality, the issue is history, not heresy: How can one argue that the Comma Johanneum did not appear until the 16th century in any Greek MSS and yet goes back to the original text? Such a stance does not do justice to the gospel: faith must be rooted in history. Significantly, the German translation of Luther was based on Erasmus’ second edition (1519) and lacked the Comma. But the KJV translators, basing their work principally on Theodore Beza’s 10th edition of the Greek NT (1598), a work which itself was fundamentally based on Erasmus’ third and later editions (and Stephanus’ editions), popularized the Comma for the English-speaking world. Thus, the Comma Johanneum has been a battleground for English-speaking Christians more than for others. لذا فإن المبشرين كافة تركوا هذه الفقرة في إثبات التثليث، وإذا استخدمها أحدهم فمعناه قلة حظه من العلم بكتابه وعدم متابعته لما يحذف منه ولما يُثْبَت أنه مدسوس مزور. يتبع[/CENTER] |