حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ (/showthread.php?tid=31758) |
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-03-2005 وكان اللقب المفضل لدي السيد المسيح هو لقب ولفظ \" الآب \" وهو اللقب لذي لمح به و أعلن عن لاهوته من خلال مرات كثيرة باعتباره ابن الآب المساوي له في الجوهر والواحد معه في اللاهوت والطبيعة وقد فهم اليهود من استخدامه لهذا اللقب مساواته لله الآب , كما فهموا انه يعلن عن لاهوته وانه ينسب لنفسه انه اله بقوله واستخدامه لقب الآب ( يو 5 : 17 – 18 ) , ( يو 10 : 30 – 33 ) كما كان لقب الآب الذي بين من خلاله وحدة الذات الإلهية وتثليث الاقانيم أو الصفات الذاتية في لاهوت الله الواحد , كما بين من خلاله أيضا العلاقة بين الاقانيم الإلهية وخاصة اقنوم الآب واقنوم الكلمة " ليس احد يعرف من هو الأبن إلا الآب و لا من هو الآب إلا الأبن و من أراد الأبن أن يعلن له " ( لو 10 : 22 ) " ليس احد يأتي إلى الآب إلا بي " ( يو 14 : 6 ) " من رآني فقد رأي الآب " ( يو 14 : 9 ) " أنا في الآب و الآب في " ( يو 43 : 10 ) " كل ما للآب هو لي " ( يو 16 : 15 ) " أنا و الآب واحد " ( يو 10 : 30 ) بالإضافة إلي لفظ ولقب الآب , استخدم السيد المسيح وتلاميذه لفظي " رب – kyrios " و " الله – theos " كبديل ليَهْوَه وغيره من ألقاب مثل " إيلوهيم " و " إيل " وهذا واضح من الآيات التي اقتبسها العهد الجديد من العهد القديم حيث جاء في ( مزمور 31 : 5 ): " في يديك استودع روحي , فديتني يا يَهْوَه اله الحق " واستخدم السيد المسيح نفس النص مع استبدال لفظ يَهْوَه بلفظ " يا أبتاه " فقال : " يا أبتاه في يديك استودع روحي " (لو 23 : 46 ) وأيضا جاء في ( تثنية 8 : 3 ) : " ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل ما يخرج من فم يَهْوَه يحيا الإنسان " وقال السيد المسيح : " ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله ( theos ) " ( مت 4 : 4 ) وهنا استبدل اسم " يَهْوَه " بلقب الله " theos "..... ثيؤس وجاء في ( تث 6 : 13 ) : " يَهْوَه إلهك تتقي وإياه تعبد وباسمه تحلف وقال السيد المسيح : " للرب " كيريوس " إلهك تسجد وإياه وحده تعبد " ( لو 4 : 8 ) وكذلك حذا التلاميذ – كيهود في الأصل – حذو السيد المسيح ولم يستخدموا لفظ يَهْوَه مطلقا سواء في الكلام عن الله بصفة عامة أو عندما اقتبسوا نصوص وآيات من العهد القديم ونلاحظ انه في العهد الجديد استخدم أيضا لقب " رب – kyrios " بمعني رب الكون وسيده ومالكه في العهد الجديد أيضا لكل من الآب والأبن علي السواء , فالله الآب دعي " رب " , والأبن دعي " رب " بنفس المفهوم اللاهوتي وبوظيفة مساوية التي لله الآب دعي السيد المسيح ربا في العهد الجديد نحو 460 مرة منها 87 وردت في البشائر الأربعة , و76 مرة في أعمال الرسل , 260 مرة في رسائل بولس الرسول , 30 مرة في رسائل الجامعة , و9 مرات في سفر الرؤيا [SIZE=5]واستخدم لقب " رب " للسيد المسيح بمعناه اللاهوتي الكامل , وقد ارتبطت به كل خصائص الذات الإلهية باعتباره اسما من أسماء الله الذي ترجمت إليه أهم أسماء الله و ألقابه [SIZE=5] في العهد الجديد حل " يسوع " محل " يهوه " وطبقت عليه جميع أسماء وألقاب وصفات وكل ما ليهوه , وكان يعمل جميع أعمال يهوه , باعتباره انه هو " يهوه " نفسه وقد حل في الجسد , اتخذ جسدا , وباعتباره انه هو نفسه " كلمة الله " الذي هو " الله " وصورة الله وبهاء مجده ورسم جوهره , حكمة الله وقوة الله , الذي هو الله " يهوه [SIZE=4]تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-03-2005 [CENTER]السيدات والسادة السلام عليكم ورحمة الله هل تتذكرون عندما قلت في المداخلة 394: ............................. هذا اعتراف خطير يدمر العقيدة والدين من جذوره وفروعه. لماذا؟ لأن السيد فادي يؤكد أن اليهود لم يعودوا ينطقون اسم الرب الإله . فانظر مدى تغلغل التأثير الوثني في ديانتهم. ............................ كان هذا تعليقي على قول السيد فادي في المداخلة 391: ................................ لذلك امتنع اليهود عن النطق به نهائيا ) وبالغوا في ذلك جدا ............................... تعالوا نقرأ تراجع السيد فادي بعد أن شعر بخطورة الاعتراف وغفلته عن سوء العاقبة. يقول السيد فادي في المداخلة 399: ................................ لكن كورش ليس له أي علاقة لا من قريب ولا من بعيد بموضوع النطق باسم يهوه............................... اقرأ مرة أخرى أخي المتصفح الكريم وتأمل كيف يبتلعون تصريحاتهم سريعًا! وفي المداخلة 400: ................................. بالإضافة إلي لفظ ولقب الآب وكان اللقب المفضل لدي السيد المسيح هو لقب ولفظ " الآب " " ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله ( theos ) " ( مت 4 : 4 ) وهنا استبدل اسم " يَهْوَه " بلقب الله " theos .................................. أي أن الأسماء "الآب" فهو أقنوم الآب. ها هو الكلام أمامكم. إذن نحن أمام أقنومين: المسيح (أقنوم الابن)، و "يهوه" أقنوم الآب. وكل أقنوم له وظيفة تختلف عن الآخر حسب آراء السيد فادي، وأن الآب لا يصلح أن يكون بدون عقل (أقنوم الابن). ولكن تعالوا نقرأ تراجعًا خطيرًا في كلام السيد فادي وتغييرًا جوهريًّا في عقيدته يدل دلالة قاطعة على أنه لم يفهم عقيدته بعد. تعالوا نقرأ ما يلي: .............................................. في العهد الجديد حل " يسوع " محل " يهوه " وطبقت عليه جميع أسماء وألقاب وصفات وكل ما ليهوه , وكان يعمل جميع أعمال يهوه , باعتباره انه هو " يهوه " نفسه وقد حل في الجسد .............................................. اقرأ مرة أخرى أخي المتصفح: .......................... هو " يهوه " نفسه وقد حل في الجسد ..... الذي هو الله " يهوه" ......................... هنا لا يوجد أقنوم الابن بالمرة كما تروا. إن أقنوم الآب وهو "يهوه" هو الذي تجسد وتنكر في جسد بشري وظهر في صورة المسيح. ها هو كلام السيد فادي! لم يكن هناك ابن ولا يحزنون. إنما هو أقنوم الآب فقط هو الذي تجسد. بدأ يصدق ظني في السيد فادي، وهو أن يبدأ في إغفال أقنوم الروح القدس، وبعد أن ننساه وننشغل في صفات السيد المسيح الإلهية، يبدأ السيد فادي في التسلل إلى فكرنا وقلوبنا لينزع ببطء فكرة أقنوم الابن ليصل بنا في النهاية أن المسيح هو الله الآب والابن والروح القدس. ولنشدوا مرددين خلف السيد فادي: المسيح هو الله ........ المسيح هو الله ............. المسيح هو الله. يقول الله تعالى في محكم آياته: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيرًا وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ} (77) سورة المائدة {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} (23) سورة الجاثية شكرًا والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-04-2005 الأخوة الأفاضل أهلا بكم أحب أن الفت نظر المتابعين لهذا الموضوع لشئ مهم ...... وهو أنني لا اكتب قرآنا أي لا اكتب كلام ثم انسخه أو أبدله أو أتراجع عنه بكلام آخر , فهذا يدل علي قصور علم وتردد من يكتب ولكنني اعلم جيدا ما اكتبه واعلم جيدا مصادري التي انقل منها فانا أثق بها تماما كما أثق بأنني الآن هو من يكتب هذا الكلام لكن المشكلة هي مشكلة من يقرأ ولا يفهم ثم يفسر ما لا يفهمه بعقله المبرمج سابقا تفسير بعيد عن الحقيقة , وهذا مبدأ معروف مع العقول المغسولة التي لم تتعود إلا علي التلقين فقط , ولا تفكر إلا تحت أشراف من غسل عقولهم فهذه العقول تدعي الفهم ثم عندما نشرح لهم بأسلوب يناسب عقول الأطفال معني ما كتبناه .. تقوم وتدعي بأنني اكتب كلاما ثم انسخه أو أتراجع عنه بكلام آخر , لكن هذا ليس بغريب عليهم لأنهم تعودوا علي ذلك في كتابهم ( المقدس ) الذي يؤمنون به في حكاية الناسخ والمنسوخ ولكن أقول باعلي صوتي وبثقة كاملة أنني لست مثل كاتب القران فأنني أعي واعني تماما كل كلمة كتبتها أو نقلتها , ولا أتراجع عن أي كلمة كتبتها أو حتى حرف واحد مما كتبته لان ما اكتبه أو انقله هو الحقيقة بعينها هذا فقط للعلم ومن له أذنان للسمع فليسمع أخيرا أتمني للجميع الاستنارة الروحية مع تحياتي ......... فادي المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-04-2005 تابع س28 : ما هو الدليل علي أن المقصود بدعوة السيد المسيح بالرب انه الله وليس المقصود بهذا انه السيد مثل أي سيد ؟ ج : الأدلة علي أن دعوة السيد المسيح بالرب أي انه الله كثيرة جدا وسوف نذكر منها الآتي : 1- الرب اسم من أسماء الله : قال الله في سفر اشعياء " أنا أنا الرب , وليس غيري مخلص " ( اش 43 : 11 ) " أنا الرب وليس آخر لا اله سواي " ( اش 45 : 5 ) " أليس أنا الرب , ولا اله آخر غيري " ( اش 45 : 21 ) وقال السيد المسيح مذكرا بما ورد في ( تث 6 : 13 ) " للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد " ( لو 4 : 8 ) , ( مت 4 : 10 ) وقال أيضا : " لا تجرب الرب إلهك " ( لو 4 : 12 ) , ( مت 4 : 7 ) أذن الرب هو الله ولذلك قيل في سفر التثنية : " لان الرب إلهكم هو اله الآلهة ورب الأرباب " ( تث 10 : 17 ) وقيل أيضا في سفر هوشع : " أنا الرب إلهك , والها سواي لست تعرف " ( هو 13 : 4 ) ولعل من أهم الآيات الدالة علي أن كلمة الرب هي من أسماء الله وحده قول الله في سفر اشعياء : " أنا الرب هذا اسمي , ومجدي لا أعطيه لآخر " ( اش 43 : 8 ) : فلو كان السيد المسيح آخر فكيف يعطيه صفاته ؟ وكيف يعطيه ألقابه ؟ وكيف يسمح له بالقيام بكل الأعمال الإلهية ؟!!! 2- أطلق اسم الرب علي السيد المسيح في مناسبات تدل علي لاهوته: سأل الرب يسوع المسيح هذا السؤال الذي حير الفريسيين , فعندما قالوا أن المسيح هو ابن داود فقال لهم : " فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا : قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك , فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه " (مت 22 : 43 – 46 ) يقول الإنجيل بعد ذلك : " فلم يستطع احد أن يجيبه بكلمة " ( مت 22 : 46 ) فداود يدعوه ربه ويزيد الآية قوة , جلوسه عن يمين الله أي في قوة الله ونلاحظ في هذه النبوة التي قالها داود أن داود يتكلم عن الرب " يَهْوَه " الذي يخاطب الرب " آدوناى " ويجلسه عن يمين العظمة . فمن المقصود هنا بآدوناى المساوي ليَهْوَه ؟ والإجابة نجدها في الآية نفسها وفي قول داود في مزمور آخر فهنا في هذه الآية يقول يَهْوَه لآدوناى " أجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك " وفي المزمور الثاني يتنبأ عن المسيح قائلاً : " قال لي أنت أبني . أنا اليوم ولدتك " ( مز 2 : 7 ) . و عندما نسأل مرة أخرى ؛ من هو الذي قال له يَهْوَه " أنت ابني أنا اليوم ولدتك " ؟ والإجابة هي في قول الكتاب المقدس أنه الرب يسوع المسيح كلمة الله : " إذ أقام يسوع كما هو مكتوب أيضا في المزمور الثاني أنت ابني أنا اليوم ولدتك ) " أع 13 : 33 ) وفي مقارنة السيد المسيح مع الملائكة يقول الرسول بولس : " لأنه لمن من الملائكة قال قط أنت ابني أنا اليوم ولدتك " ( عب 1 : 5 ) " كذلك المسيح أيضا لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة بل الذي قال له أنت ابني أنا اليوم ولدتك " ( عب 5 : 5 ) والسؤال هنا ؛ من هو الجالس عن يمين الله ، يَهْوَه ؟ والإجابة هي الرب يسوع المسيح حيث يقول لنا الكتاب أنه لم يصعد إلى السماء ويجلس عن يمين الآب سوى شخص واحد فقط هو الرب يسوع المسيح وقد أكد الرب يسوع المسيح أنه هو الرب " آدوناى " كما قال لتلاميذه : " من الآن تبصرون أبن الإنسان جالساً على يمين القوه " ( مت64:26 ) ؛( مر14 : 62 ) . وعن صعوده يقول " ثم أن الرب بعدما كلمهم أرتفع إلى السماء وجلس عن يمين الله " ( مر 19:16) و أيضا " أرتفع بيمين الله " ( أع32:2 ) ؛ ( أع 5 : 31 ) " الذي هو في يمين الله إذ قد مضى إلى السماء وملائكة وسلاطين و قوات مخضعة له " (1بط 3 : 22 ) فالمسيح ، إذاً هو الرب رب داود الجالس في يمين عرش العظمة ، عرش الله في السماء. 3- استخدم اسم الرب بالنسبة إلي المسيح في مجال الصلاة : وهو مجال العبادة لا يمكن أن توجه فيه كلمة " يا رب " إلا لله وحده , وفي ذلك قال السيد المسيح في العظة علي الجبل : " ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السماوات بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات " ( مت 7 : 21 ) وهو هنا يقول أن الصلاة الموجهة إليه بدون إعمال صالحة لا تفيد 4- استخدم اسم الرب بالنسبة إلي المسيح في يوم الدينونة الرهيب : وفي هذا قال السيد المسيح: " كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا و باسمك أخرجنا شياطين و باسمك صنعنا قوات كثيرة , فحينئذ أصرح لهم أني لم أعرفكم قط اذهبوا عني يا فاعلي الإثم " ( مت 7 : 22 – 23 ) وحديثهم معه باعتباره انه الديان , وقيامه هو بعمل الديان , دليل علي لاهوته لأنه ولا شك أنهم عندما يخاطبونه يوم الدينونة بلقب " يا رب " , هذا دليل علي لاهوته , لأنه هو المتصرف في مصيرهم الأبدي , وعبارة باسمك تنبأنا , باسمك صنعنا قوات , هنا اعتراف باللاهوت في اخطر لحظة في حياة الإنسان وفي حديث الرب عن جلوسه للدينونة في اليوم الأخير يخاطبه الأبرار و الأشرار جميعا بعبارة " يا رب " , فيقول له الأبرار : " يا رب متى رأيناك جائعا فأطعمناك أو عطشانا فسقيناك " ( مت 25 : 37 ) وبنفس الأسلوب يخاطبه الأشرار : " يا رب متى رأيناك جائعا أو عطشانا أو غريبا أو عريانا أو مريضا أو محبوسا و لم نخدمك ط ( مت 25 : 44 ) ويتلقى هؤلاء وأولئك منه الحكم بمصيرهم الأبدي , وهذه ساعة رهيبة يخاطبه فيها الكل كاله , وقد جلس علي كرسي مجده وحوله جميع الملائكة والقديسين ( مت 25 : 31 ) وفي نفس الوضع حديث الرب عن الدينونة , ووقوف الأشرار خارجا يقولون " يا رب افتح لنا " ( لو 13 : 25 ) تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-04-2005 5- استخدمت عبارة الرب للمسيح في ساعة الموت : وهي ساعة حرجة جدا في حياة الإنسان , يهتم فيها الإنسان - وبخاصة البار- بكل لفظة ينطق بها حرصا علي خلاصه ورأينا قديس عظيم هو اسطفانوس أول الشمامسة يقول في ساعة موته: " أيها الرب يسوع اقبل روحي " ( أع 7 : 59 ) وهنا نلاحظ أن استفانوس الشماس صاحب المعجزات دعي يسوع رباً. و طلب من السيد المسيح كاله ان يقبل روحه وهذا يشير إلى إيمانه بأن يسوع ليس مجرد إنسان وانه قادراً إلى درجة تكفي لقبول روحه ونلاحظ ايضا بعد ذلك انه جثا على ركبتيـه وصرخ بصوت عظيم طالبا من الرب يسوع المسيح ان : " يا رب لا تُقِم لهم هذه الخطية " اعتقد بعد هذا الكلام ليس هناك أكثر من هذا لكي يوضح من هو المسيح بالنسبة لخدامه ؟ :saint::saint::saint:. فهنا يعترف اسطفانوس أن يسوع هو الرب , وهو الذي يستودع روحه في يديه , ونلاحظ انه قال هذا بعد أن رأي يسوع قائما عن يمين الله في الأعالي , فهنا اعتراف واضح بلاهوته وأيضا اعتراف اللص اليمين الذي قال : " اذكرني يا رب متي جئت في ملكوتك " (لو 23 : 42 ) وهنا اللص اليمين الذي كان يجدف عليه أولا , بعد أن رأي المعجزات التي تمت إثناء صلب السيد المسيح آمن به انه الرب وبأنه الملك الذي سيأتي في ملكوته في نهاية الزمان وقد قبل منه السيد المسيح هذا الكلام ومنحه الوعد أن يكون معه في نفس اليوم في الفردوس هل يستطيع احد ان يعطي فردوس الله لاحد الا الله نفسه ؟!!!!! ولكن أين العقول التي تفهم هذا ؟!!! :?::?::?: 6- استخدم اسم الرب بالنسبة إلي المسيح في مجال الخلق : " فقال بولس الرسول : " ورب واحد يسوع المسيح الذي به جميع الأشياء ونحن به " ( 1كو 8: 6 ) اي ان السيد المسيح هو كلمة الله الخالقة كل شئ 7- واستخدم نفس التعبير من توما الرسول في مجال التعبير عن إيمانه : فلما آمن انه بعد أن وضع اصبعه مكان المسامير قال في إيمان واعطي اخطر اعلان علي ان السيد المسيح هو الله فقال : " ربي والهي " ( يو 20 : 28 ) حيث تأكد توما من حقيقة قيامة الرب يسوع من الأموات وامن أن السيد المسيح هو الله وعرف قدرته الكلية التي ظهرت في أعماله ولذلك فصرخ هاتفا ومعترفا بلاهوته قائلا : " ربي والهي " أو " ho kyrios …ho theos " فتوما آمن بأنه الرب " kyrios " والإله " theos " وهذا اللقب الذي خاطب به توما الرسول للسيد المسيح هو نفس لقب الله في العهد القديم " يهوه إيلوهيم – الرب الاله- كيريوس ثيؤس – kyrios theos " وهي عبارة واضحة جدا في التصريح بلاهوته , وقد قبل منه السيد المسيح هذه العبارة وهذا الإيمان , ووبخه انه كان متأخرا في التصريح بهذا الإيمان , فقال له : " لأنك رأيتني يا توما آمنت طوبى للذين آمنوا و لم يروا " ( يو 20 : 29 ) وقد تصور بعض المغسولي العقول وزعموا بدون علم , أن ما قاله توما لم يكن إلا تعبيرا عن اندهاشه , مثلما نقول " o my god " ولكن فات علي هؤلاء ثلاث حقائق وهي: انه لم يكن لليهود سواء في القرن الأول الميلادي أو في القرون السابقة للميلاد يستخدمون مثل هذا التعبير كعلامة التعجب كما كان اليهود يخشون استخدام أسماء الله حتى لا يقعوا تحت عقوبة التجديف علي الله كما لا يجب أن نتصور أن ما نستخدمه من تعبيرات اليوم هو نفس ما كان يستخدمه الناس منذ ألفي عام , برغم اختلاف الزمان والمكان والبيئة والحضارة والدين وأساليب كل عصر ( و إلا فليأتوا لنا بشئ مثيل مثل ذلك ) 8- استخدم نفس الاسم في مجال إيمان السجان وخلاصه : قال بولس وسيلا لسجان فيلبي : " آمن بالرب يسوع فتخلص أنت وأهل بيتك " ( أع 16 : 31 ) عبارة " رب " هنا استخدمت بمعني اله , لأنها خاصة بالإيمان والخلاص , وهما خاصان بالله وحده [SIZE=5]من هو الذي الايمان به يعطي الخلاص ؟!!! هل يوجد غير الله ؟!!! وهنا الايمان بالمسيح " الرب " يعطي الخلاص فما معني هذا ؟ معناه بوضوح ان المسيح " الرب " هو هو " الله " الذي الايمان به يعطي الخلاص كما يقول الانجيل ايضا عن السيد المسيح الرب الاله في موضع اخر : " و ليس بأحد غيره الخلاص لان ليس اسم اخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص " (اع 4 : 12) [SIZE=4]أين العقول التي تفهم هذا ؟!!!!:?::?::?: تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-04-2005 [SIZE=4][CENTER]السيدات والسادة السلام عليكم ورحمة الله يقول السيد فادي ................................ وقال السيد المسيح مذكرا بما ورد في ( تث 6 : 13 ) " للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد " ( لو 4 : 8) , ( مت 4 : 10 ) " لا تجرب الرب إلهك " ( لو 4 : 12 ) , ( مت 4 : 7 ) .............................. لا تجرب نبيًّا من الآنبياء لآنك كمن يجرب الله ربه. لأن الله هو باعث الأنبياء ومرسل المرسلين. فعندما يقول المسيح "للرب إلهك تسجد" أي إنني أُمِرْتُ أن لا أسجد إلا لله ربي ولا أعبد أحدًا سواه: «أَنْتُمْ تَعْبُدُونَ مَا تَجْهَلُونَ، وَنَحْنُ نَعْبُدُ مَا نَعْلَمُ». (يوحنا 4: 21، 22) وَأَمَّا هُوَ فَكَانَ يَعْتَزِلُ فِي الْبَرَارِي وَيُصَلِّي. (لوقا 5: 16) .............................. " فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا : قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئا لقدميك , فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه " (مت 22 : 43 – 46 ) ........................ السيد فادي يعترف بخطأ في ترجمة هذه الفقرة. فيقول: ........................ ونلاحظ في هذه النبوة التي قالها داود أن داود يتكلم عن الرب " يَهْوَه " ويجلسه عن يمين العظمة . فمن المقصود هنا بآدوناى المساوي ليَهْوَه ؟ ....................... فـ"يهوه". فيكون المعنى: "قال الله لسيدي" (قال يهوه لأدوناي)، ولا تترجم "يهوه" إلى "الرب" بأي حال من الأحوال. وهذا من الأخطاء الجسيمة في الترجمة، وهو خطأ متعمد في محاولة لإثبات ألوهية المسيح وربوبيته: The LORD (KJV) (MKJV) The Lord (ASV 'The Lord انظر في نسختي الملك جيمس والملك جيمس الحديثة فقد ترجمتا "يهوه. والكارثة هي أن الأصل اليوناني للعهد الجديد ترجم كلمة "يهوه" إلى "كيريوس" ولفظة "أدوناي" إلى "كيريوس" فالألفاظ لا قيمة لها عندهم عندما يتعاملون مع العقيدة. فانظر وتأمل. ........................ " اذكرني يا رب متي جئت في ملكوتك " (لو 23 : 42 ) ........................ تعالَ نقرأها في نسخ أخر: ثُمَّ قَالَ: «يَايَسُوعُ، اذْكُرْنِي عِنْدَمَا تَجِيءُ فِي مَلَكُوتِكَ!» (ترجمة دار الكتاب المقدس الدولية) ((أُذكُرْني يا يسوع إِذا ما جئتَ في مَلَكوتِكَ )). (الترجمة الكاثوليكية) ((أُذكُرْني يا يسوعُ، متى جِئتَ في مَلكوتِكَ)). (الترجمة العربية المشتركة) فهل، سيد فادي، الكلمة الأصلية هل هي Ἰησοῦς ........ Ie¯sous ...... Jesus "يسوع" أم هي "كيريوس" (سيد أو رب)؟! .................................. " ربي والهي " ( يو 20 : 28 ) ....................... أَجَابَ تُومَا: «رَبِّي وَإِلَهِي». (الفانديك) هنا في نسخة السيد فادي ونسخة الفانديك لا نجد علامة تعجب بعد "ربي وإلهي" لأن النسختين تريان أن التعبير قيل على وجه الحقيقة أي "أنت ربي وإلهي يا يسوع" ولم يُقَال على وجه التعجب. ولذلك يعلق السيد فادي وكله ثقة. فيقول: ................................. وقد تصور بعض المغسولي العقول وزعموا بدون علم , أن ما قاله توما لم يكن إلا تعبيرا عن اندهاشه , مثلما نقول " o my god " انه لم يكن لليهود سواء في القرن الأول الميلادي أو في القرون السابقة للميلاد يستخدمون مثل هذا التعبير كعلامة التعجب................................ تعالوا نقرأ من بعض النسخ مغسولة العقول: 28أَجابَه توما:(( رَبِّي وإِلهي! )) (الترجمة الكاثوليكية) ((رَبِّـي وإلهي! )) (الترجمة العربية المشتركة) انظر وتأمل علامة التعجب. والترجمتان الأخيرتان تجدهما على الرابط التالي: http://www.albichara.org/k_bible.html تعالوا ننظر في بعض النسخ الإنجليزية: My Lord and my God. (KJV) My Lord and my God! (MKJV) My Lord and my God! (ISV) نسخة الملك جيمس لم تر التعبير يدل على التعجب فلم تضع علامة تعجب ولكن نسخة الملك جيمس الحديثة والنسخة الدولية القياسية هما من النسخ مغسولة العقول، فوضعتا علامة تعجب بعد الفقرة كما ترون. ليكون معناها "سبحانك ربي وإلهي ما هذا!" تعالوا ننظر في بعض صيغ التعجب كما وردت في الكتاب المقدس: O Lord GOD! (Jud 6: 22 «آهِ يَا سَيِّدِي الرَّبَّ! (الفانديك – ترجمة دار الكتاب المقدس الدولية) ((آهِ، أيُّها الرّبَّ الإلهُ رأيتُ ملاكَ الرّبٌ وجهًا إلى وجهٍ)). (الترجمة الكاثوليكية) O God! (Psa 36: 7 مَا أَثْمَنَ رَحْمَتَكَ شكرًا والسلام عليكم المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 الزميل فادي الزملاء الأفاضل تحية ومحبة وسلام الزميل فادي يكتب كمسيحي ويبدو أنه نسي مؤقتأ أن هناك من يتصيدون زلات الكاتب ويصورونها على أنها أخطاء في الكتاب المقدس ، ولكن تحية لمجهودك الرائع برغم التصرفات الأنتهازية التي تواجهك . وإليك بالتفصيل حقيقة نطق اسم الله يهوه وسبب توقف اليهود عن نطقه، الذي أعرف لن يرضي البعض في موضوع اسم الله وتجنب اليهود لنطقه وترجماته كما جاءت في أهم الترجمات : قداسة الاسم "يهوه": يتكرر أسم "يهوه" في العهد القديم، في الأصل العبري حوالي 6.800 مرة (Inter. Dic. Vol. 2 P. 409) ، وبالتحديد 6.823 مرة . ونظراً لقداسة الاسم الشديدة وعظمته ورهبته ، وكذلك الخوف من تحذير الوصية الثالثه : " لا تنطق باسم يهوه إلهك باطلاً لأن يهوه لا يُبرى من نطق باسمه باطلاً" (خر 7:20) لأن الاسم يهوه في ذاته ليس مجرد اسم ينطق ، بل يتضمن (1) طبيعته (الله) وكيانه وشخصه (أنظر مز 1:20، لو 47:24، يو 12:1) ، (2) التعليم أو العقيدة (مز 22:22، يو 6:17، 26) ، (3) تعليمه الأخلاقى (ميخا 5:4) . وأيضاً بسبب الخوف من الوقوع تحت عقوبة التجديف التي هي الموت رجماً : " ومن جدف على أسم يهوه فإنه يقتل . يرجمه كل الجماعة رجماً. الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل" (لا 16:24) . لذلك أمتنع اليهود عن النطق به نهائياً منذ القرن الرابع قبل الميلاد ، أي ، في زمن الهيكل الثاني ، وبالغوا في ذلك كثيراً ، ودعوه " بالاسم الذي لا ينطق به ولا يصح ذكره" (Theological. Dictionary OT Vol. 5 P. 500.) . ويعقب الفيلسوف اليهودى فيلون Philo (20ق.م-40م) على لاويين (15:24) " كل من سب إلهه يحمل خطيئته "، بقوله " إذا كان هناك أحد ، لا أقول أنه يجدف على رب الناس والآلهة ، بل يجرؤ فقط على أن ينطق باسمه في وقت غير مناسب فليتوقع الموت " . وقال أيضاً "الاسم يهوه لا يجوز أن ينطق به إلا الذين تطهرت بالحكمة آذانهم وألسنتهم ، وبشرط أن يسمعوه وينطقوا به في مكان طاهر" (الموسوعة النقدية للفلسفة اليهودية " د. عبد المنعم الحفني ، ص 160) . وبلغ من حرصهم على عدم نطق الاسم أنهم ظنوا أنه حتى الملائكة نفسها لا يجوز لها أن تنطق باسم يهوه (الموسوعة النقدية) . وجاء في القاموس الدولي للدين " هذا الاسم (يهوه) مقدس لدرجة أن اليهود لم ينطقوه عالياً أبداً ودائماً يستبدلونه بلقب آخر" (The Int. Dic. Of Religion P. 99.) ، ويقول التلمود البابيلونى " أن اليهود امتنعوا أن يلفظوا الاسم ، بل والكهنة أيضاً لم يعدوا ينطقون به حتى في تلاوة البركة" (أنت المسيح ابن الله الحي للأنبا أغريغوريوس ج5 :90) . ويقول التلمود الأورشليمي أنه كان مشروعاً لرئيس الكهنة أن ينطق بالاسم في احتفالات يوم الكفارة. وكان ينطق به بصوت خفيض في قدس الأقداس حتى لا يسمعه أحد خارجاً. وبلغت المبالغة في الخوف من نطق الاسم أن يقول أحد الربيين ، كما ينقل د.ت. بيرسون D. T. Pierson ، أن من يجرؤ على النطق بهذا الاسم (يهوه) سيفقد مكانه في العالم الآتي (All The. Names of God P. 18 .) ، أي يحرم من السعادة الأبدية. ومن ثم فقد دعوه بـ " الاسم – Ha Shem " و " الاسم العظيم المهوب" و " الاسم الخاص" و "الاسم المنفصل" و "الاسم الذي لا ينطق به" و " الاسم الذي لا يوصف " و " الاسم المحفوظ ، و "الاسم المقدس " و " الاسم المتميز " و " الاسم الذي من أربعة أحرف ( ى . و . هـ Y H W H) " (Ibid 17.). وغلاباً ما يسمى بالكلمه اليونانيه "تتراجراماتون – Tetragrammaton" أى الاسم ذو الحروف الأربعة (YHWH, JHVH) (Ibid 17.) . وكانوا عند قراءة يهوه يستبدلونه أثناء النطق فقط بـ " ادوناى – Adonai" والذي يعنى " ربى – My Lord" بينما يبقى النص العبري " يهوه " كما هو ، ويضعون التشكيل والحركات التي لاسم " ادوناى " على الحروف الأربعة " ى-هـ-و-هـ " لاسم الذي لا ينطق به، وينطقون " أدوناى " . وهكذا تركوا الحروف الساكنة الأربعة ليهوه ، في النص ، ووضعوا معهم الحروف المتحركة لأدوناى (a – o – a) . ومن هنا جاء الاسم الهجين " جيهوفاه – Je hovah" المستخدم في الإنجليزية والفرنسية والألمانية ، وهو الشائع الآن . وقد كانت اللغة العبرية تتكون من 22 حرفاً ساكناً وليس بها حركات أو حروف متحركة . وكان القارئ يدرك النطق الصحيح ويضع الحروف المتحركة من الذاكرة تقليدياً ، ومع عدم نطق اسم يهوه فقد ضاع النطق الصحيح له . وبدأت الحركات والحروف المتحركة تدخل اللغة العبرية ، حتى تم ذلك على أيدي المأسوريين ، أي حملة التقليد (ماسورا) فيما بين 500 إلى 950م . وقد فقد النطق الصحيح للاسم من التقليد اليهودي أثناء العصور الوسطى (Theo. Dic. OT Vol. 5 P. 500) . وصار ينطق بأشكال مختلفة أهمها: "ياهفيه او يهفيه – Yahveh, Yeheveh" أو "ياهفي – Yahve" أو "جيهوفا – Jehova" (The Pulpit Com. Vol. 1 Ex. 57. See also Clarke’s Com. Vol. 1 P. 475.) . يقول المؤرخ والكاهن اليهودي يوسيفوس (36 – 100م) أنه غير مشروع له أن يقول شئ عن هذا الاسم المقدس ونطقه (Antiquities of the Jews. B. 2:4) . وقد حاول العلماء التوصل إلى النطق الصحيح للاسم ، وقد توصلوا ، من خلال ترجمة أكليمندس الإسكندري لاسم " Iaoue" وكذلك نطق ثيؤدوريت أسقف قورش (من القرن الرابع الميلادي) والذي راجعه على التوراة السامرية " iabe "(Intern. Dic. Vol. 2 p . 409 & Int. St. B. En. Vol. 2 p. 507.) ، كما وجُدت بردية مصرية بها نصوص سحرية من نهاية القرن الثالث الميلادي تشهد للهجاء الآبائي لاسم يهوه، خاصة لنطق ثيؤدوريت ، إلى النطق التقريبي لاسم (Ibid) . ويعتقد العلماء الآن أن النطق والشكل "يهوه – Yahweh" هو الأقرب للنطق الأصلي ، وأصبح هو الشكل المقبول عالمياً، والنطق الذي تعتمده الترجمات الحديثة والدارسين عموماً (Ibid and Theo. Dic. OT Vol. 5 p. 500.). وأضيف أيضاً أن الكشوف الأثرية الحديثة أثبتت دقة التوراة وحفظها سالمة كلمة كلمة . مع حبي وتحياتي الراعي عمانوئيل المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-05-2005 [CENTER]السيدات والسادة السلام عليكم يقول السيد الراعي: .................................. الزميل فادي يكتب كمسيحي ويبدو أنه نسي مؤقتأ أن هناك من يتصيدون زلات الكاتب ويصورونها على أنها أخطاء في الكتاب المقدس. ................................. كلنا معرضون للزلات. وتلاحظ أنني عندما استخدمت لفظة "مناظرة" ولفت نظري إليها السيد إسحاق بمفهوم معين لها، قدمت اعتذاري وسحبت الكلمة. إنما العكس يحدث مع السيد فادي. فهو يقع في أخطاء باعترافك، وهذه الأخطاء في صلب العقيدة ومع ذلك تجده متكبرًا على الحق ويستمر يكتب ويخطيء لا يلوي على شيء. ........................... " لا تنطق باسم يهوه إلهك باطلاً " (خر 7:20) لأن الاسم يهوه في ذاته ليس مجرد اسم ينطق ، بل يتضمن (1) طبيعته (الله) وكيانه وشخصه (أنظر مز 1:20، لو 47:24، يو 12:1) ، (2) التعليم أو العقيدة (مز 22:22، يو 6:17، 26) ، (3) تعليمه الأخلاقى (ميخا 5:4) . " ومن جدف على أسم يهوه فإنه يقتل . يرجمه كل الجماعة رجماً. الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل" (لا 16:24) . ......................... يقول آدم كلارك بشأن الآية (خر 20: 7): This precept not only forbids all false oathsalso. هذا الأمر الإلهي لا يحرم فقط القسم الكذب وإنما كل أنواع القسم ويقول Matthew Henry وهو يشرح هذا النهي الصادر من الرب الإله، أنه يقصد به أن لا نستخدم الاسم: 1. By hypocrisy 2. By covenant-breaking 3. By false swearing 4. By using the name of God lightly and carelessly 1- نفاقًا ...... 2- في نكث العهد ..... 3- القسم الكاذب ...... 4- بغير توقير ومهابة وبلا احتراز. فالنهي هنا ليس عن استخدام الاسم كما يروج البعض، وإنما عن الاستخدام الغير وقور كما يقول المفسرون. لذلك فإن النتيجة التي يصل لها السيد الراعي خطأ بَيِّن لا ريب فيه. وهي: ........................ لذلك أمتنع اليهود عن النطق به نهائياً منذ القرن الرابع قبل الميلاد ، أي ، في زمن الهيكل الثاني ، وبالغوا في ذلك كثيراً ، ودعوه " بالاسم الذي لا ينطق به ولا يصح ذكره" ....................... وكذلك لو كان ذلك صحيحًا فلماذا امتنع اليهود عن نطق الاسم بعد السبي البابلي؟ لماذا لم يفهموا هذا النهي على هذا الوجه في عهد سيدنا موسى؟ وهل يصح هذا التفسير وكل سفر تقريبًا من أسفار الكتاب المقدس بعهدية يلعن اليهود مبينًا قساوة قلوبهم وتمردهم على الرب الإله؟ ثم يناقض السيد الراعي نفسه. فيقول مقتبسًا: ............................ إذا كان هناك أحد ، لا أقول أنه يجدف على رب الناس والآلهة ، بل يجرؤ فقط على أن ينطق باسمه في وقت غير مناسب فليتوقع الموت. الاسم يهوه لا يجوز أن ينطق به إلا الذين تطهرت بالحكمة آذانهم وألسنتهم ، وبشرط أن يسمعوه وينطقوا به في مكان طاهر. ............................ والمعنى هنا واضح. فالنهي عن الاستخدام الباطل للاسم لا عن مجرد نطقه والتلفظ به. بل لكي يتم تنفيذ هذه النصائح لابد من وجود الاسم الأصلي الحقيقي لكي أنطق به في مكان طاهر وبجسد وقلب ولسان طاهر. يقول السيد الراعي مقتبسًا: .............................. والكهنة أيضاً لم يعدوا ينطقون به حتى في تلاوة البركة كان مشروعاً لرئيس الكهنة أن ينطق بالاسم في احتفالات يوم الكفارة. وكان ينطق به بصوت خفيض في قدس الأقداس حتى لا يسمعه أحد خارجاً. من يجرؤ على النطق بهذا الاسم (يهوه) سيفقد مكانه في العالم الآتي ............................. ترى أخي المتصفح أنه لا يوجد أمر كتابي في العهد القديم حرَّم النطق والتلفظ بلفظ الجلالة (اسم الرب الإله) ولكن هذه النواهي جاءت من الكهنة اليهود وما أنزل الله بها من سلطان. {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} (31) سورة التوبة يستعرض السيد الراعي تطور الاسم من فقده وضياعه تمامًا إلى الاجتهاد في محاولة للملمة هذا الاسم وتجميعه من جديد. فيقول مقتبسًا: ................................ ومن هنا جاء الاسم الهجين " جيهوفاه – Je hovah" المستخدم في الإنجليزية والفرنسية والألمانية ، وهو الشائع الآن . ............................... انظر أخي المتصفح وتامل. إن اسم الرب الإله قد صنعوه في معاملهم اللغوية من 4 حروف ساكنة و4 حروف متحركة فوجدوا بين أيديهم "الاسم الهجين" "جيهوفة" وهو اسم خاص صُنِعَ خصيصًا للإنجليز والألمان والفرنسيين. فأنت لا تجد ناطقًا بالعربية يقول: " يا جيهوفة اغفرلي" أو "يا يهوه امنحني ملكوتك" وإنما تسمعه يقول: "يا الله ........" (الخاص بالمسلمين فقط). لا يمكن للإنسان أن يقاوم فطرته. ويقول السيد الراعي معترفًا: .......................... ومع عدم نطق اسم يهوه فقد ضاع النطق الصحيح له وقد فقد النطق الصحيح للاسم من التقليد اليهودي أثناء العصور الوسطى. ......................... والعبارة تحمل من التناقض المضحك ما تحمل. إذا كان النطق الصحيح قد ضاع وفقد، فمعنى ذلك أن الموجود الآن هو النطق الخطأ أي المحرف، فكيف تقول أن اسمه "يهوه" أو "ياهفيه" أو "يهفيه" أو "ياهفي" أو "جيهوفة" ...الخ؟ هل تقول الاسم الخطأ؟ أليس قول الخطأ بصورة متعمدة هو الكذب على الرب الإله الذي نهى عنه: لا تَنْطِقْ بِاسْمِ الرَّبِّ الَهِكَ بَاطِلا لانَّ الرَّبَّ لا يُبْرِئُ مَنْ نَطَقَ بِاسْمِهِ بَاطِلا. (خر 20: 7)؟! ثم يقول السيد الراعي مقتبسًامن كاهن يهودي تقي: .................... غير مشروع له أن يقول شئ عن هذا الاسم المقدس ونطقه. ................... فلماذا خالفتم الكهنة في هذه؟ لماذا تحاولون معرفة الاسم الصحيح الذي تاه في غياهب الزمن؟ ويستمر السيد الراعي في الاقتباس: ....................... وقد حاول العلماء التوصل إلى النطق الصحيح للاسم ...................... ولم يتوصلوا أيها الزميل الفاضل ولن يتوصلوا........ ومعنى هذا أن الاسم ليس هو "الله" وإلا فما الذي يجبر العلماء على البحث عن الاسم الصحيح للرب الإله؟ ......... برجاء أن تبلغ السيد فادي أن يلتفت لهذه الحقيقة فيغير نص عقيدته فلا يقول: "المسيح هو الله" وإنما يقول: "المسيح هو يهوه" "ابن يهوه" "باسم الآب يهوه والابن والروح القدس" "يهوه الآب، يهوه الابن" يهوه الروح القدس" فإن قلت أن هذا هو ما تقتضيه دواعي الترجمة إلى اللغة العربية أن نستعير منها اسم إله المسلمين "الله"، أقول لك: فهل لو ترجمت إلى لغة الهنود ستقول: "المسيح هو بوذا" "بوذا الآب، بوذا الابن، بوذا الروح القدس" "؟! إلى أن تعثروا على اسم إلهكم الصحيح؟ هل هذا هو المنطق والأسلوب العلمي؟! اقتباس: ........................ ويعتقد العلماء الآن أن النطق والشكل "يهوه – Yahweh" هو الأقرب للنطق الأصلي. ........................ لابد من وجود الاسم الأصلي لتقيس عليه وتعرف أن الاسم المستحدث قريب منه. اقتباس: ..................... وجُدت بردية مصرية بها نصوص سحرية من نهاية القرن الثالث الميلادي تشهد للهجاء الآبائي لاسم يهوه. ........................... هل تأخذون اسم إلهكم من النصوص السحرية أيها الفاضل؟ ويكون هذا دليلًا مع غيره من الأدلة العلمية على بطلان الاسم "يهوه" يقول الله تعالى في كتابه العزيز: {قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤكُم مَّا نَزَّلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ فَانتَظِرُواْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ} (71) سورة الأعراف {مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} (40) سورة يوسف {إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى} (23) سورة النجم شكرًا والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 عزيزي الفاضل أنت لا تهتم إلا بتصيد ما يصوره لك خيالك أنه أخطاء أولا لقد أمتنع اليهود عن النطق باسم يهوه وبصرف النظر عما جاء في تفسير آدم كلارك والذي قرأته قبلك ، فقد أمتنع اليهود أولا عن النطق بالاسم من شدة توقيرهم له وتقديسهم له ثم أمتنعوا عن النطق به نهايا لنفس السبب ، وهذا من وجهة نظرهم قمة التقديس ، لأنهم خشوا أن يحلفوا به أو ينطقوا به دون أن يدروا أن كان حلفانهم هذا بثقة أم غير ذلك فقد يحلف الإنسان على أنه صادق في موضوع ما ثم يتذكر بعد ذلك أنه نسي أمرا ما ومن ثم يكون حلفه أو نطقه بالاسم باطلاً . ولكن يا عزيزي الأسم ، كتابتة ، ظل ومايزال وسيظل كما هو ، فلم يؤلف اليهود اسم بديلا ، إنما خوفا من نطق الاسم لئلا يتدنس ، من وجهة نظرهم ، جعلهم ينطقون بدلا منه باسم من الاسماء الدالة علة سيادة الله على الكون وهو آدوناي ، أي ربي ، سيدي ، ولكنهم لم يمسوا الاسم ، مطلقا . ثانيا أنا لم أقل أن الزميل الفاضل فادي أخطأ فهذا ما تريده أنت أن يكون ، إنما ألفت نظره فقط حتى لا يعطي الفرصة لمن يتصيدون ما يتصورون أنه أخطاء فهو دارس واع . وأؤكد لك يا صديقي أن اليهود برغم كراهيتنا لهم وأعتبارنا أنهم أمة متمردة على الله وأنهم حاليا لسو هم شعب الله ولن يكونوا وليس لهم أي حق في ما سبق أن وعدوا به لأن كل ذلك تحقق بمجيء المسيح إلا أنهم حافظوا على الكتاب المقدس وحافظوا على كل حرف وكل نقطة فيه . عموما فهذا ليس موضوعنا يا عزيزي أنت تحاول ان تأخذ من تقديس اليهود لاسم الله وأحترامهم له بدرجة مفرطة دليل يرضي ما في نفسك من جهة الكتاب المقدس !!!!!! دون أن تدري أن المسلم ، وخاصة التاجر ، يحلف 100 يمين بالله العظيم في اليوم الواحد ، وهو يعلم أنه كاذب !!!!!!!!! أتلوم من يقدس اسم الله ويحافظ على هيبته وتتجاهل من يحلف باسم الله العظيم مئات المرات في اليوم الواحد وهو يعلم أنه كاذب وأنت تعلم كذلك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فهل يوجد عجب أكثر من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كما تحاول أن تصور للقاريء أن الاسم تغير بل واستبدل بآخر نصا لا نطقاً!!!!!! وتستدل بذلك على الاستخدام الإنجليزي . أليس هذا هو التضليل بعينه . يا عزيزي الاسم لم ولن يتغير وباق كما هو في المخطوطات العبرية والتي طبع منها آلاف النسخ ويمكنني أن أهديك أحداها لو عرفت مكانك بل ويمكنك أن تذهب إلى دار الكتاب المقدس في أي دولة في العالم لتحصل على نسخة باللغة العيرية بل وموجود في موقع http://www.e-sword.net/ لو رغبت في قرآته . عزيزي أنت تلوي عنق الحقيقة لتؤكد صحة عقيدتك وهذا باطل فما بني على باطل فهو باطل . الدراسة النقية والبحث النزيه يتطلب الرؤية المتجردة وليست التي تحاول التشكيك لمجرد صرف الآخر عن دينه . يقول القرآن في سورة الإخلاص " قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ . اللَّهُ الصمد " (الإخلاص:1و2). فهل تدل كلمة " أحد " هنا على الوحدانية المطلقة أم على واحد ضمن مجموع . مع الأخذ في الأعتبار الآيات التالية : + " قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (البقرة : 136 ) + " آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (البقرة : 285 ) + "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلاَ جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً (النساء : 43 ) + " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (المائدة : 6 ) + "وَلُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ (الأعراف : 80 ) + "وَإِنْ + "وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِّنْهُم مَّاتَ أَبَداً وَلاَ تَقُمْ عَلَىَ قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُواْ وَهُمْ فَاسِقُونَ (التوبة : 84 )) + "وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً (مريم : 98 ). + " مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (الأحزاب : 40 ). فهل تراني أكتفي بذلك أم أكمل . فهل الله في القرآن هو أحد الآلهة أم أحد ماذا ؟؟؟ تحياتي الراعي / عمانوئيل المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - استشهادي المستقبل - 04-05-2005 المسيح ليس الله او ابن الله فكونا من الخرافات بقا :9: |