حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ (/showthread.php?tid=31758) |
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 أنت استشاهدي المستقبل بحق :aplaudit: لقد حسمت القضية !!!!! هل يمكنني أنا أيضا أن أحسم القضية مثلك وأقول وبنفس الأسلوب : القرآن كلام محمد ومحمد ليس بنبي :aplaudit: أكثر الله من أمثالك :9: تحياتي الراعي / عمانوئيل المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - استشهادي المستقبل - 04-05-2005 اقتباس _________________________________________ أنت استشاهدي المستقبل بحق لقد حسمت القضية !!!!! هل يمكنني أنا أيضا أن أحسم القضية مثلك وأقول وبنفس الأسلوب : القرآن كلام محمد ومحمد ليس بنبي __________________________________________ صديقي الراعي نعم لقد حسمت القضية هل تعرف لماذا اثبت التاريخ ان هناك شخصا اسمه نابليون افترض انهم الان يقولون لي ان هذه الشخص هو الله او ابن الله او الابن المتجسد .....الخ طيب ماذا يفرض المنطق علي وانا انسان اريد ان اختار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المنطق يفرض ان اقول ان نابليون كونه كان له راس واربعة اطراف وياكل ويشرب فهو انسان بشر مثل بقية البشر والى ان تاتونا بدليل واثبات انه كما تقولون ابن الله او الله .......فالمنطق يفرض علي ان اظل اعتبره انسانا الى ان يثبت العكس عليك فقط ان تستبدل كلمة نابليون بكلمة المسيح لكي تفهم مداخلتي تماما :97: المسيح برئ من تهمة انه الله او انه ابن الله [SIZE=5]وكما تعلم صديقي فالمتهم برئ حتى تتم ادانته وبالتالي نحن منتظرين من حضراتكم ان تثبتوا لنا ان الانسان الذي كان اسمه يسوع او المسيح هو الله او ابن الله او الاقنوم المتجسد والى ذلك الحين اشهد ان لا اله الا الله وان المسيح عبد الله ورسوله وكلمته :9: المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 عزيزي أستشهادي تحية وسلام عزيزي وما الفرق بين نابليون ومحمد ، فقط نابليون لم يقل أنه نبي لماذا ؟ لأنه ظهر في عالم يؤمن بالمسيح أو محمد ولن يصدقه أحد !إنما العرب كانوا تواقين ليكون لهم نبي مثل اليهود أو مسيح كالنصارى وهذا ما عبر عنه شعر شعرائهم ، كما كان أمية ابن الصلت يتصور أنه نبي الأمة القادم ، وجاهر بالدعوة مسيلمة الأسدي وسجاح وغيرهم ! ولكن أمية أعتمد على شعره فقط ومسيلمة كان الوقت قد فاته وكان معظم شبه الجزيرة العربية قد دان لمحمد وكان جيش مسيلمة بالنسبة لمحمد لا يساوي شيء . يا عزيزي الحقائق تعرف بالبحث والدراسة وليس بنابليون أو هتلر أو حتى الإسكندر الأكبر !! بل وأقول لك لو أفترضنا أن الإسكندر الأكبر قد نادى بدين معين وحاول فرضه بقوته التي لم تقهر في حياته فهل كان سيقل عدد أتباعه عن عدد المسلمين في العالم اليوم ؟؟؟؟!!! تحياتي الراعي / عمانوئيل المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - استشهادي المستقبل - 04-05-2005 صديقي الراعي باختصار انت لم تجبني اجب على سؤالي _________________________________________ المسيح برئ من تهمة انه الله او انه ابن الله وكما تعلم صديقي فالمتهم برئ حتى تتم ادانته _________________________________________ قم باثبات ان البشر الذي اسمه المسيح هو الله او ابن الله :nocomment: المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 الزميل العزيزي أستشهادي المستقبل تحية وسلام لقد أوفي الزميل الفاضل فادي هذا الموضوع حقة في المداخلات السابقة ومع ذلك أضيف لك ما يلي : العهد الجديد يعلن بصراحة ووضوح أن المسيح هو " إله " و " الإله " و " الله " : كان أسم "يهوه" في العهد القديم هو الاسم الوحيد لله والدال على كينونته وجوهره كالإله الواحد، الخالق ، الواجب الوجود ، الدائم الوجود ، سبب وعلة وأصل ومصدر كل وجود الكائن والذي كان والذي يأتي، الألف والياء، الأول والآخر، البداية بلا بداية والنهاية بلا نهاية، الأزلي الأبدي، السرمدي، الحي القيوم ، الحي إلى أبد الآبدين ، كلى الوجود ، كلى القدرة، كلى العلم والمعرفة. وقد ترجم في اليونانية سواء في الترجمة اليونانية السبعينية أو العهد الجديد إلى " كيريوس – Kyrios " أي " رب "، " رب الكون وخالقه ، كما ترجم أيضاً إلى "ثيؤس – Theos " الله ، وإلى " أنا أكون – Ego eimi". وفي العهد الجديد حل " يسوع " محل " يهوه " وطبقت عليه جميع أسماء وألقاب وصفات ، صار جسداً ، أتخذ جسداً ، وباعتباره أنه هو نفسه " كلمة الله " الذي هو "الله" وصورة الله، وبهاء "آدونأي" إلى "رب" وطبق أيضاً على الرب يسوع المسيح باعتباره أنه " رب الجميع " ، " رب العالمين " الذي فيه وبه وله خلق الكل والذي هو قبل كل شئ وفيه يقوم الكل . وإلى جانب " رب – Kyrios" فقد أستخدم العهد الجديد لقب " ثيؤس – Theos" والذي يعنى "إله" و "الإله" و "الله" في اليونانية، كلقب لله الواحد وللتعبير عن الألوهية واللاهوت، ومنه إلى " ثيؤتيس – Theotes ". اللاهوت. وقد ترجمت ألقاب الله العبرية "إيلوهيم وإيل وإلو وإلاه " إلى " ثيؤس – Theos". وأستخدم العهد الجديد هذا اللقب "ثيؤس – theos " بمعناه الكامل الدقيق "إله" و "الإله" و "الله" عن الرب يسوع باعتبار أنه هو نفسه "إله" و "الإله" و "الله"و "الذي يحل فيه كل ملء اللاهوت (Theotes) جسديا ً" (كو 9:2) . 1- جاء في افتتاحية الإنجيل للقديس يوحنا قول الوحي الإلهي " في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله . هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان. فيه كانت الحياة " (يو1:1و2) . والكلمة هنا هو الرب يسوع المسيح " والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوء نعمة وحقاً " (يو1 :14) ، ويدعى أسمه كلمة الله" (رؤ 19:13) . ويتصف الكلمة هنا بأنه كان " في البدء " أي الأزلي بلا بداية ، وأنه كان " عند الله " في ذات الله، ككلمة الله الذاتي وعقله الناطق ، وأنه كان هو ذاته " الله " و " كان الكلمة الله " أو " هو الله " ، إلى جانب أنه الله الخالق ومصدر الحياة . وهنا يدعو الوحي " كلمة الله " بأنه هو " الله ذاته "، " Theos " وهى حرفياً كما جاءت في اليونانية "والله كان الكلمة – Theos e`n Logos". 2 - بعد قيامة الرب يسوع المسيح من الموات وظهوره لتلاميذه، وبعد أن تأكد تلميذه توما حقيقة قيامته، أدرك بالروح القدس أن المسيح ليس مجرد إنسان، وفهم هاتفاً ومعترفاً بلاهوته قائلاً " ربى وإلهي" (يو 28:20) ، " ho Kyrios… ho Theos…". عرف أنه " الرب – Kyrios" و "الإله- Theos" واللقب الذي خاطب به توما السيد "ربى وإلهي" هو نفس لقب الله في القديم "يهوه إيلوهيم – الرب الإله – كيريوس ثيؤس – Kyrios Theos". وكما خاطب أنبياء العهد القديم الله بلقب "الرب الإله – يهوه إيلوهيم" والذي يحمل في ذاته كل معاني اللاهوت، وأهم ألقاب الله كالخالق والحي القيوم وكلى القدرة، وأيضاً "السيد الرب آدوناي يهوه" الذي يضيف إلى الألقاب السابقة لقب " السيد "، الرب، رب الكون وسيده والذي له السيادة عليه ، هكذا خاطب توما الرب يسوع المسيح "ربى وإلهي " بالمعنى الكامل والذي للاهوت، الله ، الخالق ، الحي القيوم ، كلى القدرة ، ورب الكون وسيده . وسجل الإنجيل هذا القول كحقيقة ثابتة ، بل ومدح السيد المسيح توما على إيمانه هذا مؤكداً هذه الحقيقة، إلى جانب حقيقة قيامته، لأنك رأيتني يا توما آمنت طوبى للذين آمنوا ولم يروا " (يو 29:20.) . وقد تصور البعض ، وزعموا بدون علم ، أن ما قاله توما لم يكن إلا تعبيراً عن اندهاشه ، مثلما نقول عندما نقف مندهشين أمام شئ مدهش " يا الله! يا إلهي ! – O my God" . وقد فات هؤلاء ثلاث حقائق ؛ هي أنه لم يكن اليهود سواء في القرن الأول الميلادي أو القرون السابقة للميلاد يستخدمون مثل هذا التعبير كعلامة للتعجب ، كما كان اليهود يخشون استخدام أسماء الله حتى لا يقعوا تحت عقوبة التجديف على الله وهى الموت (يو 33:10.) ، ولا يجب أن نتصور أن ما نستخدمه من تعبيرات اليوم هو نفس ما كان يستخدمه الناس منذ ألفي سنة ، برغم اختلاف الزمان والمكان والبيئة والحضارة والذين وأساليب كل عصر. 3 - جاء في خطاب القديس بولس لأساقفة كنيسة أفسس " احترزوا إذا لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة لترعوا كنيسة الله التي أقتناها بدمه " (أع20 :28) . أي التي افتداها بدمه ، والذي أفتدى الكنيسة بدمه هو الرب يسوع المسيح " عالمين أنكم أفتديكم لا بأشياء تفنى 000 بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح معروفاً سابقاً قبل تأسيس العالم ولكن قد أظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم " (1بط 18:1-20.) . الآية الأولى تقول أن الذي أفتدى الكنيسة بدمه هو " الله " والذي أفتدى الكنيسة بدمه هو الرب يسوع المسيح ، وهنا إعلان صريح أن المسيح هو " الله – Theos". ولكن " الله روح " (يو4 :24) . والروح ليس له لحم وعظام " (لو 39:24.) وهو نور وغير مرئي " ساكناً في نور لا يدنى منه الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه " (1تى 16:6.) ، وغير كدرك بالحواس، فكيف يفتدى الكنيسة بدمه؟ والإجابة هي أن كلمة الله الذي هو الله الذي ظهر في الجسد ، أتخذ جسداً ، أخذ صورة عبد ، وجاء إلى العالم في الجسد ، ومن ثم تألم بالجسد ، وسفك دم هذا الجسد الذي أتخذه ، ولكنه في حقيقته هو " الله " " رب المجد " وكما يقول الوحي الإلهي " لأن لو عرفوا لما صلبوا رب المجد " (1 كو 8:2.) . 4- وجاء في الرسالة إلى رومية "ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل الإله المبارك إلى الأبد (رو9 : 5) . وعبارة "حسب الجسد تعنى أنه جاء من نسل إبراهيم واسحق ويعقوب وداود " من جهة الجسد " (رو1 :3) ، الذي اتخذه من مريم العذراء ابنه إبراهيم وابنه داود ، وظهر فيه وجاء فيه إلى العالم . ولكنه في حقيقة هو " الكائن على الكل " ، " ho on "، أي الذي فوق الكل ، رب الكل ، الإله المبارك ، أو الله المبارك إلى الأبد . هو " الله – Theos" ورب العالمين . 5 - جاء في الرسالة الأولى إلى تيموثاؤس " لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح" ( تى 5:2) . وهنا يقول الوحي أن المسيح بلاهوته هو "الإله الواحد"، ولكنه كإنسان، بناسوته هو الإنسان، فقد صار إنساناً بعد أن أتخذ جسداً وجاء إلى العالم في صورة العبد، لأنه وحده الذي يجمع في ذاته اللاهوت والناسوت . 6- جاء في الرسالة إلى تيطس " منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح الذي بذل نفسه لكي يفدينا من كل إثم ويظهر لنفسه شعباً خاصاً غيوراً في أعمالٍ حسنةٍ " (تى 13:2،14.) . وفي هذه الآية يصف الوحي الإلهي الرب يسوع المسيح بـ " إلهنا العظيم " أو " الله العظيم " . والترجمة الحرفية لهذه الآية هي "إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح". وهى تتحدث عن يسوع المسيح بصفة واحدة "العظيم" ولقبين "إلهنا ومخلصنا"، تتحدث عن شخص واحد، وهذا ما يؤكد سياق الكلام في الآية كاملة عن ظهور شخص واحد هو "إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح"، "الذي بذل نفسه" وحده، مفرد "لكي يفدينا" وحده، مفرد "ويطهر لنفسه" وحده، مفرد. ومن المعروف والمتوقع أن الظهور المنتظر هو لشخص المسيح وحده، وكما يقول الكتاب "ظهور ربنا يسوع المسيح (1 تى 14:6.) . 7 - وجاء في الرسالة إلى العبرانيين " وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك" (عب 8:1.) . وفي هذه الآية يخاطب الابن الله "كرسيك يا الله"، Theos، وهو يعنى ملكوته الأبدي وأنه هو نفسه " الله – Theos" رب العرش وملك الملك ، وملك الملوك ورب الأرباب. 8 - وجاء في رسالة بطرس الثانية " سمعان بطرس عبد يسوع المسيح ورسوله إلى الذين نالوا معنا إيماناً ثميناً مساوياً لنا ببر إلهنا ومخلصنا يسوع المسيح " (2بط 1:1) . وهنا يصف الرب يسوع المسيح بـ " لهنا ومخلصنا . وتكرر مثل هذا التعبير في هذه الرسالة مع استخدام كلمة "ربنا" كمرادف لـ "إلهنا"؛ "ملكوت ربنا ومخلصنا يسوع المسيح" (2 بط 11:1.) عرفة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح (2 بط 20:2؛ 18:3.) وصية ربنا ومخلصنا" (2 بط 2:3.). وهكذا فالسيد المسيح هو "إلهنا – Theos" و "ربنا – Kyrios" ومخلصنا. جاء في رسالة يوحنا الأولى "ونحن في الحق وفي أبنه يسوع المسيح هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية" (1 يو 20:5) . وفي هذه الآية يصف المسيح بـ "الإله الحق" و "الحياة الآبدية". فهو الذي قال عن نفسه أنه "القدوس الحق" (رؤ 7:2) ، كما وصف سفر الرؤيا الآب أيضاً بـ "السيد القدوس والحق" (رؤ 10:6) ، وقال المسيح عن نفسه أيضاً "أنا هو الطريق والحق والحياة (يو 16:14) ، وقد وصف بـ "كلمة الحياة" (1 يو 1:1) ، و "الحياة الأبدية " (1 يو 2:1) ، والتي كانت عند الآب. ومن الناحية اللغوية تشير العبارة " هذا هو " بصورة طبيعية وفعلية إلى المسيح ، الابن ، أبنه يسوع المسيح ، الذي هو الإله الحق والحياة الأبدية . والخلاصة: هي أن العهد الجديد يعلن لنا أن المسيح هو " إله " و " الإله " و " الله " ، رب المجد ، الإله العظيم ، الله المبارك ، الذي على الكل ، والذي فيه وبه وله خلق الكل . تحياتي الراعي / عمانوئيل المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 الزميل العزيزي أستشهادي المستقبل تحية وسلام لقد أوفي الزميل الفاضل فادي هذا الموضوع حقة في المداخلات السابقة ومع ذلك أضيف لك ما يلي : العهد الجديد يعلن بصراحة ووضوح أن المسيح هو " إله " و " الإله " و " الله " : كان أسم "يهوه" في العهد القديم هو الاسم الوحيد لله والدال على كينونته وجوهره كالإله الواحد، الخالق ، الواجب الوجود ، الدائم الوجود ، سبب وعلة وأصل ومصدر كل وجود الكائن والذي كان والذي يأتي، الألف والياء، الأول والآخر، البداية بلا بداية والنهاية بلا نهاية، الأزلي الأبدي، السرمدي، الحي القيوم ، الحي إلى أبد الآبدين ، كلى الوجود ، كلى القدرة، كلى العلم والمعرفة. وقد ترجم في اليونانية سواء في الترجمة اليونانية السبعينية أو العهد الجديد إلى " كيريوس – Kyrios " أي " رب "، " رب الكون وخالقه ، كما ترجم أيضاً إلى "ثيؤس – Theos " الله ، وإلى " أنا أكون – Ego eimi". وفي العهد الجديد حل " يسوع " محل " يهوه " وطبقت عليه جميع أسماء وألقاب وصفات ، صار جسداً ، أتخذ جسداً ، وباعتباره أنه هو نفسه " كلمة الله " الذي هو "الله" وصورة الله، وبهاء "آدونأي" إلى "رب" وطبق أيضاً على الرب يسوع المسيح باعتباره أنه " رب الجميع " ، " رب العالمين " الذي فيه وبه وله خلق الكل والذي هو قبل كل شئ وفيه يقوم الكل . وإلى جانب " رب – Kyrios" فقد أستخدم العهد الجديد لقب " ثيؤس – Theos" والذي يعنى "إله" و "الإله" و "الله" في اليونانية، كلقب لله الواحد وللتعبير عن الألوهية واللاهوت، ومنه إلى " ثيؤتيس – Theotes ". اللاهوت. وقد ترجمت ألقاب الله العبرية "إيلوهيم وإيل وإلو وإلاه " إلى " ثيؤس – Theos". وأستخدم العهد الجديد هذا اللقب "ثيؤس – theos " بمعناه الكامل الدقيق "إله" و "الإله" و "الله" عن الرب يسوع باعتبار أنه هو نفسه "إله" و "الإله" و "الله"و "الذي يحل فيه كل ملء اللاهوت (Theotes) جسديا ً" (كو 9:2) . 1- جاء في افتتاحية الإنجيل للقديس يوحنا قول الوحي الإلهي " في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله . هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان. فيه كانت الحياة " (يو1:1و2) . والكلمة هنا هو الرب يسوع المسيح " والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوء نعمة وحقاً " (يو1 :14) ، ويدعى أسمه كلمة الله" (رؤ 19:13) . ويتصف الكلمة هنا بأنه كان " في البدء " أي الأزلي بلا بداية ، وأنه كان " عند الله " في ذات الله، ككلمة الله الذاتي وعقله الناطق ، وأنه كان هو ذاته " الله " و " كان الكلمة الله " أو " هو الله " ، إلى جانب أنه الله الخالق ومصدر الحياة . وهنا يدعو الوحي " كلمة الله " بأنه هو " الله ذاته "، " Theos " وهى حرفياً كما جاءت في اليونانية "والله كان الكلمة – Theos e`n Logos". 2 - بعد قيامة الرب يسوع المسيح من الموات وظهوره لتلاميذه، وبعد أن تأكد تلميذه توما حقيقة قيامته، أدرك بالروح القدس أن المسيح ليس مجرد إنسان، وفهم هاتفاً ومعترفاً بلاهوته قائلاً " ربى وإلهي" (يو 28:20) ، " ho Kyrios… ho Theos…". عرف أنه " الرب – Kyrios" و "الإله- Theos" واللقب الذي خاطب به توما السيد "ربى وإلهي" هو نفس لقب الله في القديم "يهوه إيلوهيم – الرب الإله – كيريوس ثيؤس – Kyrios Theos". وكما خاطب أنبياء العهد القديم الله بلقب "الرب الإله – يهوه إيلوهيم" والذي يحمل في ذاته كل معاني اللاهوت، وأهم ألقاب الله كالخالق والحي القيوم وكلى القدرة، وأيضاً "السيد الرب آدوناي يهوه" الذي يضيف إلى الألقاب السابقة لقب " السيد "، الرب، رب الكون وسيده والذي له السيادة عليه ، هكذا خاطب توما الرب يسوع المسيح "ربى وإلهي " بالمعنى الكامل والذي للاهوت، الله ، الخالق ، الحي القيوم ، كلى القدرة ، ورب الكون وسيده . وسجل الإنجيل هذا القول كحقيقة ثابتة ، بل ومدح السيد المسيح توما على إيمانه هذا مؤكداً هذه الحقيقة، إلى جانب حقيقة قيامته، لأنك رأيتني يا توما آمنت طوبى للذين آمنوا ولم يروا " (يو 29:20.) . وقد تصور البعض ، وزعموا بدون علم ، أن ما قاله توما لم يكن إلا تعبيراً عن اندهاشه ، مثلما نقول عندما نقف مندهشين أمام شئ مدهش " يا الله! يا إلهي ! – O my God" . وقد فات هؤلاء ثلاث حقائق ؛ هي أنه لم يكن اليهود سواء في القرن الأول الميلادي أو القرون السابقة للميلاد يستخدمون مثل هذا التعبير كعلامة للتعجب ، كما كان اليهود يخشون استخدام أسماء الله حتى لا يقعوا تحت عقوبة التجديف على الله وهى الموت (يو 33:10.) ، ولا يجب أن نتصور أن ما نستخدمه من تعبيرات اليوم هو نفس ما كان يستخدمه الناس منذ ألفي سنة ، برغم اختلاف الزمان والمكان والبيئة والحضارة والذين وأساليب كل عصر. 3 - جاء في خطاب القديس بولس لأساقفة كنيسة أفسس " احترزوا إذا لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة لترعوا كنيسة الله التي أقتناها بدمه " (أع20 :28) . أي التي افتداها بدمه ، والذي أفتدى الكنيسة بدمه هو الرب يسوع المسيح " عالمين أنكم أفتديكم لا بأشياء تفنى 000 بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح معروفاً سابقاً قبل تأسيس العالم ولكن قد أظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم " (1بط 18:1-20.) . الآية الأولى تقول أن الذي أفتدى الكنيسة بدمه هو " الله " والذي أفتدى الكنيسة بدمه هو الرب يسوع المسيح ، وهنا إعلان صريح أن المسيح هو " الله – Theos". ولكن " الله روح " (يو4 :24) . والروح ليس له لحم وعظام " (لو 39:24.) وهو نور وغير مرئي " ساكناً في نور لا يدنى منه الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه " (1تى 16:6.) ، وغير كدرك بالحواس، فكيف يفتدى الكنيسة بدمه؟ والإجابة هي أن كلمة الله الذي هو الله الذي ظهر في الجسد ، أتخذ جسداً ، أخذ صورة عبد ، وجاء إلى العالم في الجسد ، ومن ثم تألم بالجسد ، وسفك دم هذا الجسد الذي أتخذه ، ولكنه في حقيقته هو " الله " " رب المجد " وكما يقول الوحي الإلهي " لأن لو عرفوا لما صلبوا رب المجد " (1 كو 8:2.) . 4- وجاء في الرسالة إلى رومية "ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل الإله المبارك إلى الأبد (رو9 : 5) . وعبارة "حسب الجسد تعنى أنه جاء من نسل إبراهيم واسحق ويعقوب وداود " من جهة الجسد " (رو1 :3) ، الذي اتخذه من مريم العذراء ابنه إبراهيم وابنه داود ، وظهر فيه وجاء فيه إلى العالم . ولكنه في حقيقة هو " الكائن على الكل " ، " ho on "، أي الذي فوق الكل ، رب الكل ، الإله المبارك ، أو الله المبارك إلى الأبد . هو " الله – Theos" ورب العالمين . 5 - جاء في الرسالة الأولى إلى تيموثاؤس " لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح" ( تى 5:2) . وهنا يقول الوحي أن المسيح بلاهوته هو "الإله الواحد"، ولكنه كإنسان، بناسوته هو الإنسان، فقد صار إنساناً بعد أن أتخذ جسداً وجاء إلى العالم في صورة العبد، لأنه وحده الذي يجمع في ذاته اللاهوت والناسوت . 6- جاء في الرسالة إلى تيطس " منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح الذي بذل نفسه لكي يفدينا من كل إثم ويظهر لنفسه شعباً خاصاً غيوراً في أعمالٍ حسنةٍ " (تى 13:2،14.) . وفي هذه الآية يصف الوحي الإلهي الرب يسوع المسيح بـ " إلهنا العظيم " أو " الله العظيم " . والترجمة الحرفية لهذه الآية هي "إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح". وهى تتحدث عن يسوع المسيح بصفة واحدة "العظيم" ولقبين "إلهنا ومخلصنا"، تتحدث عن شخص واحد، وهذا ما يؤكد سياق الكلام في الآية كاملة عن ظهور شخص واحد هو "إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح"، "الذي بذل نفسه" وحده، مفرد "لكي يفدينا" وحده، مفرد "ويطهر لنفسه" وحده، مفرد. ومن المعروف والمتوقع أن الظهور المنتظر هو لشخص المسيح وحده، وكما يقول الكتاب "ظهور ربنا يسوع المسيح (1 تى 14:6.) . 7 - وجاء في الرسالة إلى العبرانيين " وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك" (عب 8:1.) . وفي هذه الآية يخاطب الابن الله "كرسيك يا الله"، Theos، وهو يعنى ملكوته الأبدي وأنه هو نفسه " الله – Theos" رب العرش وملك الملك ، وملك الملوك ورب الأرباب. 8 - وجاء في رسالة بطرس الثانية " سمعان بطرس عبد يسوع المسيح ورسوله إلى الذين نالوا معنا إيماناً ثميناً مساوياً لنا ببر إلهنا ومخلصنا يسوع المسيح " (2بط 1:1) . وهنا يصف الرب يسوع المسيح بـ " لهنا ومخلصنا . وتكرر مثل هذا التعبير في هذه الرسالة مع استخدام كلمة "ربنا" كمرادف لـ "إلهنا"؛ "ملكوت ربنا ومخلصنا يسوع المسيح" (2 بط 11:1.) عرفة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح (2 بط 20:2؛ 18:3.) وصية ربنا ومخلصنا" (2 بط 2:3.). وهكذا فالسيد المسيح هو "إلهنا – Theos" و "ربنا – Kyrios" ومخلصنا. جاء في رسالة يوحنا الأولى "ونحن في الحق وفي أبنه يسوع المسيح هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية" (1 يو 20:5) . وفي هذه الآية يصف المسيح بـ "الإله الحق" و "الحياة الآبدية". فهو الذي قال عن نفسه أنه "القدوس الحق" (رؤ 7:2) ، كما وصف سفر الرؤيا الآب أيضاً بـ "السيد القدوس والحق" (رؤ 10:6) ، وقال المسيح عن نفسه أيضاً "أنا هو الطريق والحق والحياة (يو 16:14) ، وقد وصف بـ "كلمة الحياة" (1 يو 1:1) ، و "الحياة الأبدية " (1 يو 2:1) ، والتي كانت عند الآب. ومن الناحية اللغوية تشير العبارة " هذا هو " بصورة طبيعية وفعلية إلى المسيح ، الابن ، أبنه يسوع المسيح ، الذي هو الإله الحق والحياة الأبدية . والخلاصة: هي أن العهد الجديد يعلن لنا أن المسيح هو " إله " و " الإله " و " الله " ، رب المجد ، الإله العظيم ، الله المبارك ، الذي على الكل ، والذي فيه وبه وله خلق الكل . تحياتي الراعي / عمانوئيل المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 الزميل العزيزي أستشهادي المستقبل تحية وسلام لقد أوفي الزميل الفاضل فادي هذا الموضوع حقة في المداخلات السابقة ومع ذلك أضيف لك ما يلي : العهد الجديد يعلن بصراحة ووضوح أن المسيح هو " إله " و " الإله " و " الله " : كان أسم "يهوه" في العهد القديم هو الاسم الوحيد لله والدال على كينونته وجوهره كالإله الواحد، الخالق ، الواجب الوجود ، الدائم الوجود ، سبب وعلة وأصل ومصدر كل وجود الكائن والذي كان والذي يأتي، الألف والياء، الأول والآخر، البداية بلا بداية والنهاية بلا نهاية، الأزلي الأبدي، السرمدي، الحي القيوم ، الحي إلى أبد الآبدين ، كلى الوجود ، كلى القدرة، كلى العلم والمعرفة. وقد ترجم في اليونانية سواء في الترجمة اليونانية السبعينية أو العهد الجديد إلى " كيريوس – Kyrios " أي " رب "، " رب الكون وخالقه ، كما ترجم أيضاً إلى "ثيؤس – Theos " الله ، وإلى " أنا أكون – Ego eimi". وفي العهد الجديد حل " يسوع " محل " يهوه " وطبقت عليه جميع أسماء وألقاب وصفات ، صار جسداً ، أتخذ جسداً ، وباعتباره أنه هو نفسه " كلمة الله " الذي هو "الله" وصورة الله، وبهاء "آدونأي" إلى "رب" وطبق أيضاً على الرب يسوع المسيح باعتباره أنه " رب الجميع " ، " رب العالمين " الذي فيه وبه وله خلق الكل والذي هو قبل كل شئ وفيه يقوم الكل . وإلى جانب " رب – Kyrios" فقد أستخدم العهد الجديد لقب " ثيؤس – Theos" والذي يعنى "إله" و "الإله" و "الله" في اليونانية، كلقب لله الواحد وللتعبير عن الألوهية واللاهوت، ومنه إلى " ثيؤتيس – Theotes ". اللاهوت. وقد ترجمت ألقاب الله العبرية "إيلوهيم وإيل وإلو وإلاه " إلى " ثيؤس – Theos". وأستخدم العهد الجديد هذا اللقب "ثيؤس – theos " بمعناه الكامل الدقيق "إله" و "الإله" و "الله" عن الرب يسوع باعتبار أنه هو نفسه "إله" و "الإله" و "الله"و "الذي يحل فيه كل ملء اللاهوت (Theotes) جسديا ً" (كو 9:2) . 1- جاء في افتتاحية الإنجيل للقديس يوحنا قول الوحي الإلهي " في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله . هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان. فيه كانت الحياة " (يو1:1و2) . والكلمة هنا هو الرب يسوع المسيح " والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوء نعمة وحقاً " (يو1 :14) ، ويدعى أسمه كلمة الله" (رؤ 19:13) . ويتصف الكلمة هنا بأنه كان " في البدء " أي الأزلي بلا بداية ، وأنه كان " عند الله " في ذات الله، ككلمة الله الذاتي وعقله الناطق ، وأنه كان هو ذاته " الله " و " كان الكلمة الله " أو " هو الله " ، إلى جانب أنه الله الخالق ومصدر الحياة . وهنا يدعو الوحي " كلمة الله " بأنه هو " الله ذاته "، " Theos " وهى حرفياً كما جاءت في اليونانية "والله كان الكلمة – Theos e`n Logos". 2 - بعد قيامة الرب يسوع المسيح من الموات وظهوره لتلاميذه، وبعد أن تأكد تلميذه توما حقيقة قيامته، أدرك بالروح القدس أن المسيح ليس مجرد إنسان، وفهم هاتفاً ومعترفاً بلاهوته قائلاً " ربى وإلهي" (يو 28:20) ، " ho Kyrios… ho Theos…". عرف أنه " الرب – Kyrios" و "الإله- Theos" واللقب الذي خاطب به توما السيد "ربى وإلهي" هو نفس لقب الله في القديم "يهوه إيلوهيم – الرب الإله – كيريوس ثيؤس – Kyrios Theos". وكما خاطب أنبياء العهد القديم الله بلقب "الرب الإله – يهوه إيلوهيم" والذي يحمل في ذاته كل معاني اللاهوت، وأهم ألقاب الله كالخالق والحي القيوم وكلى القدرة، وأيضاً "السيد الرب آدوناي يهوه" الذي يضيف إلى الألقاب السابقة لقب " السيد "، الرب، رب الكون وسيده والذي له السيادة عليه ، هكذا خاطب توما الرب يسوع المسيح "ربى وإلهي " بالمعنى الكامل والذي للاهوت، الله ، الخالق ، الحي القيوم ، كلى القدرة ، ورب الكون وسيده . وسجل الإنجيل هذا القول كحقيقة ثابتة ، بل ومدح السيد المسيح توما على إيمانه هذا مؤكداً هذه الحقيقة، إلى جانب حقيقة قيامته، لأنك رأيتني يا توما آمنت طوبى للذين آمنوا ولم يروا " (يو 29:20.) . وقد تصور البعض ، وزعموا بدون علم ، أن ما قاله توما لم يكن إلا تعبيراً عن اندهاشه ، مثلما نقول عندما نقف مندهشين أمام شئ مدهش " يا الله! يا إلهي ! – O my God" . وقد فات هؤلاء ثلاث حقائق ؛ هي أنه لم يكن اليهود سواء في القرن الأول الميلادي أو القرون السابقة للميلاد يستخدمون مثل هذا التعبير كعلامة للتعجب ، كما كان اليهود يخشون استخدام أسماء الله حتى لا يقعوا تحت عقوبة التجديف على الله وهى الموت (يو 33:10.) ، ولا يجب أن نتصور أن ما نستخدمه من تعبيرات اليوم هو نفس ما كان يستخدمه الناس منذ ألفي سنة ، برغم اختلاف الزمان والمكان والبيئة والحضارة والذين وأساليب كل عصر. 3 - جاء في خطاب القديس بولس لأساقفة كنيسة أفسس " احترزوا إذا لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة لترعوا كنيسة الله التي أقتناها بدمه " (أع20 :28) . أي التي افتداها بدمه ، والذي أفتدى الكنيسة بدمه هو الرب يسوع المسيح " عالمين أنكم أفتديكم لا بأشياء تفنى 000 بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح معروفاً سابقاً قبل تأسيس العالم ولكن قد أظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم " (1بط 18:1-20.) . الآية الأولى تقول أن الذي أفتدى الكنيسة بدمه هو " الله " والذي أفتدى الكنيسة بدمه هو الرب يسوع المسيح ، وهنا إعلان صريح أن المسيح هو " الله – Theos". ولكن " الله روح " (يو4 :24) . والروح ليس له لحم وعظام " (لو 39:24.) وهو نور وغير مرئي " ساكناً في نور لا يدنى منه الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه " (1تى 16:6.) ، وغير كدرك بالحواس، فكيف يفتدى الكنيسة بدمه؟ والإجابة هي أن كلمة الله الذي هو الله الذي ظهر في الجسد ، أتخذ جسداً ، أخذ صورة عبد ، وجاء إلى العالم في الجسد ، ومن ثم تألم بالجسد ، وسفك دم هذا الجسد الذي أتخذه ، ولكنه في حقيقته هو " الله " " رب المجد " وكما يقول الوحي الإلهي " لأن لو عرفوا لما صلبوا رب المجد " (1 كو 8:2.) . 4- وجاء في الرسالة إلى رومية "ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل الإله المبارك إلى الأبد (رو9 : 5) . وعبارة "حسب الجسد تعنى أنه جاء من نسل إبراهيم واسحق ويعقوب وداود " من جهة الجسد " (رو1 :3) ، الذي اتخذه من مريم العذراء ابنه إبراهيم وابنه داود ، وظهر فيه وجاء فيه إلى العالم . ولكنه في حقيقة هو " الكائن على الكل " ، " ho on "، أي الذي فوق الكل ، رب الكل ، الإله المبارك ، أو الله المبارك إلى الأبد . هو " الله – Theos" ورب العالمين . 5 - جاء في الرسالة الأولى إلى تيموثاؤس " لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح" ( تى 5:2) . وهنا يقول الوحي أن المسيح بلاهوته هو "الإله الواحد"، ولكنه كإنسان، بناسوته هو الإنسان، فقد صار إنساناً بعد أن أتخذ جسداً وجاء إلى العالم في صورة العبد، لأنه وحده الذي يجمع في ذاته اللاهوت والناسوت . 6- جاء في الرسالة إلى تيطس " منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح الذي بذل نفسه لكي يفدينا من كل إثم ويظهر لنفسه شعباً خاصاً غيوراً في أعمالٍ حسنةٍ " (تى 13:2،14.) . وفي هذه الآية يصف الوحي الإلهي الرب يسوع المسيح بـ " إلهنا العظيم " أو " الله العظيم " . والترجمة الحرفية لهذه الآية هي "إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح". وهى تتحدث عن يسوع المسيح بصفة واحدة "العظيم" ولقبين "إلهنا ومخلصنا"، تتحدث عن شخص واحد، وهذا ما يؤكد سياق الكلام في الآية كاملة عن ظهور شخص واحد هو "إلهنا العظيم ومخلصنا يسوع المسيح"، "الذي بذل نفسه" وحده، مفرد "لكي يفدينا" وحده، مفرد "ويطهر لنفسه" وحده، مفرد. ومن المعروف والمتوقع أن الظهور المنتظر هو لشخص المسيح وحده، وكما يقول الكتاب "ظهور ربنا يسوع المسيح (1 تى 14:6.) . 7 - وجاء في الرسالة إلى العبرانيين " وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك" (عب 8:1.) . وفي هذه الآية يخاطب الابن الله "كرسيك يا الله"، Theos، وهو يعنى ملكوته الأبدي وأنه هو نفسه " الله – Theos" رب العرش وملك الملك ، وملك الملوك ورب الأرباب. 8 - وجاء في رسالة بطرس الثانية " سمعان بطرس عبد يسوع المسيح ورسوله إلى الذين نالوا معنا إيماناً ثميناً مساوياً لنا ببر إلهنا ومخلصنا يسوع المسيح " (2بط 1:1) . وهنا يصف الرب يسوع المسيح بـ " لهنا ومخلصنا . وتكرر مثل هذا التعبير في هذه الرسالة مع استخدام كلمة "ربنا" كمرادف لـ "إلهنا"؛ "ملكوت ربنا ومخلصنا يسوع المسيح" (2 بط 11:1.) عرفة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح (2 بط 20:2؛ 18:3.) وصية ربنا ومخلصنا" (2 بط 2:3.). وهكذا فالسيد المسيح هو "إلهنا – Theos" و "ربنا – Kyrios" ومخلصنا. جاء في رسالة يوحنا الأولى "ونحن في الحق وفي أبنه يسوع المسيح هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية" (1 يو 20:5) . وفي هذه الآية يصف المسيح بـ "الإله الحق" و "الحياة الآبدية". فهو الذي قال عن نفسه أنه "القدوس الحق" (رؤ 7:2) ، كما وصف سفر الرؤيا الآب أيضاً بـ "السيد القدوس والحق" (رؤ 10:6) ، وقال المسيح عن نفسه أيضاً "أنا هو الطريق والحق والحياة (يو 16:14) ، وقد وصف بـ "كلمة الحياة" (1 يو 1:1) ، و "الحياة الأبدية " (1 يو 2:1) ، والتي كانت عند الآب. ومن الناحية اللغوية تشير العبارة " هذا هو " بصورة طبيعية وفعلية إلى المسيح ، الابن ، أبنه يسوع المسيح ، الذي هو الإله الحق والحياة الأبدية . والخلاصة: هي أن العهد الجديد يعلن لنا أن المسيح هو " إله " و " الإله " و " الله " ، رب المجد ، الإله العظيم ، الله المبارك ، الذي على الكل ، والذي فيه وبه وله خلق الكل . تحياتي الراعي / عمانوئيل المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - الراعي - 04-05-2005 المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-05-2005 [CENTER]السيدات والسادة السلام عليكم يقول السيد الراعي في المداخلة 406: ............................. وكانوا عند قراءة يهوه يستبدلونه أثناء النطق فقط بـ " ادوناى – Adonai" والذي يعنى " ربى – My Lord" بينما يبقى النص العبري " يهوه " كما هو ، ويضعون التشكيل والحركات التي لاسم " ادوناى " على الحروف الأربعة " ى-هـ-و-هـ " لاسم الذي لا ينطق به ومع عدم نطق اسم يهوه فقد ضاع النطق الصحيح له ويعتقد العلماء الآن أن النطق والشكل "يهوه – Yahweh" هو الأقرب للنطق الأصلي وقد فقد النطق الصحيح للاسم من التقليد اليهودي أثناء العصور الوسطى وصار ينطق بأشكال مختلفة أهمها: "ياهفيه او يهفيه – Yahveh, Yeheveh" أو "ياهفي – Yahve" أو "جيهوفا. ............................. وفقد النطق هو فقد الاسم كتابة. لأن الاسم غير موجود بالمخطوطات العبرية ولا غير العبرية. وإنما الموجود هو 4 حروف كل حرف مستقل قائم بذاته. أي بعد كل حرف يضعون علامة توقف full stop فكأن كل حرف يرمز لشيء معين فشل العلماء حتى الآن في فهم كنهه. ومع ذلك يتراجع السيد الراعي 180 درجة عما قاله. يقول في المداخلة 408 متراجعًا: ................................ الأسم ، كتابتة ، ظل ومايزال وسيظل كما هو، فلم يؤلف اليهود اسم بديلا. الاسم لم ولن يتغير وباق كما هو في المخطوطات العبرية. ............................... والأمر أخي المتصفح لا يحتاج لتعليق مني ففي تعليقي على شيء واضح مبين، فيه عدم احترام لفكرك وذكائك. يقول السيد الراعي في المداخلة 414: ................................... كان أسم "يهوه" في العهد القديم هو الاسم الوحيد لله والدال على كينونته وجوهره كالإله الواحد، الخالق. وطبق أيضاً على الرب يسوع المسيح ................................. اقرأ مرة أخرى أخي المتصفح: " وطبق" وبالتشكيل "وَطُبِّقَ" وهو فعل في صيغة المبني للمجهول، يقتضي فاعلًا (مُطَبِّق) قام بالفعل (تطبيق اللقب أو الاسم) على المفعول به (المسيح). فمن هو ذلك الفاعل سيد الراعي؟! من الذي طبق الأسماء والألقاب على السيد المسيح؟! يقول السيد الراعي في نفس المداخلة: ................................ لأنه وحده الذي يجمع في ذاته اللاهوت والناسوت . ............................... بصراحة لم أفهم هذه الجملة هل يمكن لسيادتكم أن تشرحها شرحًا وافيًا بأقل كلمات؟! شكرًا والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-05-2005 الأخوة الأفاضل أهلا بكم الزميل العزيز الراعي (f)(f)(f) أولا وقبل كل شئ يسعدني ويشرفني أن تكون معنا في هذا الحوار ولكن أيضا أحب أن أوضح شيئا وهو ما كتبته أنت عن قداسة الاسم يهوه هو نفس ما كتبته أنا و يمكن بالحرف الواحد وذلك في المداخلة رقم 391 صفحة 40 واعتقد أن مصدرنا واحد نحن الاثنين في هذه النقطة ولكني كما قلت أن المشكلة ليست في من يكتب ولكن من يقرأ ويفهم المكتوب باتجاه آخر عكس ما اقصده وواضح هنا عملية الغسيل المؤثرة علي العقول فهي مثل الخمر المغشوش ( تعليم شيوخ الإسلام المغشوشة ) التي ليس فقط تتيه العقل بل أيضا تعمي العيون عمي حقيقي حتى لا تري النور مثلا عندما كتبت الآتي في المداخلة 391 اقتباس:كتب فادي وواضح من الكلام الذي بين قوسين أن أمر كورش كان بعودة اليهود وليس له أي علاقة بامتناع اليهود عن النطق بالاسم يهوه ولكن عندما فهم هذا الأمر عكس ما كتبت بان كورش هو من أمر اليهود بعدم النطق لذلك قمت بشرحه في المداخلة رقم 399 اقتباس:وذلك عندما أمر كورش ملك فارس ببناء الهيكل في أورشليم وعودة اليهود لكي يقوموا ببناء هذا الهيكل بعد أن أمدهم بالفضة والذهب وكلما يلزم لذلك وكذلك أمدهم بالأواني المقدسة التي أخذت من الهيكل أثناء السبي , وبناء الهيكل قام به عزرا الكاتب الذي أكمل بناء الهيكل الثاني , لكن كورش ليس له أي علاقة لا من قريب ولا من بعيد بموضوع النطق باسم يهوه [size=4]وبعد أن كتبت هذا الكلام قيل أني غيرت كلامي وسحبت تصريحي السابق هل رأيت الخطأ هنا؟ فهو خطأمن الذي يقرا وليس من الذي يكتب!!! لذلك شرحت هذه الحقيقة بأنني لا اكتب قرآنا أي لا اكتب كلام ثم انسخه أو أبدله أو أغيره كما قام بذلك كاتب القران , ولكني اعي واعني تماما كل كلمة اكتبها أو انقلها وتجد ذلك في المداخلة رقم 402 وبهذه المناسبة أحب أن أقول شيئا وان كان بعيد عن هذا الموضوع ولكنه سيوضح للقاري ما هو سبب سوء الفهم الذي بيني وبين الفاضل zaid ووقوفه ضد ما اكتبه ولو استطاع أن يفند كلامي كلمة كلمة لفعل ذلك لأنه يوجد ثأر قديم بينه وبيني حيث التقيت به من قبل في منتدى الجامع الإسلامي وكنت اكتب هناك باسم emadd ودخلت هناك بموضوعين اثنين فقط : الموضوع الأول وهو سحر رسول الإسلام من الساحر اليهودي لبيد بن الاعصم وبذلك فهو ليس نبي حقيقي الموضوع الثاني هل المسيح هو الله ؟ نعم بكل تأكيد في الموضوع الأول بعد أن اثبت لهم أن لبيد الساحر اليهودي ادخل الشيطان بسحره في رسول الإسلام , وبذلك ينفي نبوته وأعطيت مثال للفرق بينه وبين بولس الرسول الحقيقي في لقاءه مع الساحر اليهودي أيضا وهو باريشوع , وقلت ان افض شئ لمعرفة العملة الحقيقية من المزيفة هو المقارنة بين الأثنين واوضحت الفرق بين رسول الاسلام ( المزيف ) وكيف نفذ فيه سحر لبيدالساحر اليهودي , وبولس الرسول ( الحقيقي بعد ان حل عليه الروح القدس ولم يقدر ان يقف امامه الساحر اليهودي ايضا باريشوع , فأعمي عينيه باسم يسوع الرب الاله واندهش الوالي من ذلك الايمان كما أعطيت 11 دليل واضحين علي سحر رسول الاسلام ودخول الشيطان فيه , وبعد أن فشل الأخوة المسلمين في المنتدى في نفي ذلك عن رسول الإسلام ومنهم بالطبع الزميل zaid كتب عني الآتي : اقتباس: [SIZE=4]وهذا الموضوع تجده في منتدى الجامع في هذا الرابط ولكن ستجد مداخلات لي محذوفة http://www.aljame3.com/forums/index.php?sh...topic=4206&st=0 ولكن كل هذه المقالات المحذوفة ستجدها في هذا الرابط http://www.copts.net/forum/showthread.php?...ero%23post43660 وفي الموضوع الثاني هل المسيح هو الله لم أكمله بسبب حذف الكثير لي من المقالات وبخاصة المداخلات التي تثبت أن المسيح هو الله في القران فكانت تحذف بمجرد كتابتها , وفي أثناء ذلك كتب الزميل zaid موضوع عن فتاة اسمها marvi كانت مسيحية ولكنها صارت مسلمة بحوارها مع الزميل zaid ,وعندما اكتشف أخوته هناك انه هو هوzaid و أيضا هو marvi وذلك من id , وقمت أنا وعلقت علي هذا الكلام واثبت لهم بأنني أول من قال عليه لفظ مخادع , و قد حذفت هذه المقالة أيضا وتجد هذا في هذا الموضوع : http://www.aljame3.com/forums/index.php?sh...topic=4404&st=0 ولكن تجد هذا بالكامل في هذا الرابط : http://www.copts.net/forum/showthread.php?...99&page=8&pp=15 ومن يومها والفاضل zaid لا ينسي emadd , بالتالي فادي ( حقيقي القط بيحب خناقه كما يقولون ) أرجو أن تكون الصورة قد أصبحت واضحة للخلفية بيني وبين الزميل الفاضل zaid مرة أخري أهلا ومرحبا بك عزيزي الراعي (f) وأتمني للجميع الاستنارة الروحية مع تحياتي ......... فادي |