![]() |
نظرة في كتب الروايات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: نظرة في كتب الروايات (/showthread.php?tid=12892) |
نظرة في كتب الروايات - zaidgalal - 03-20-2007 ................. إما أنه نهاها عن هذا أو غيره فانتهت، أو أن النوح جائز فيما لا يكون بعد الموت، أو جواز النوح في حال الشهيد، أو أنه كان فيما لا يعيب. .............. بَاب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ وَقَدْ أَخْرَجَ عُمَرُ أُخْتَ أَبِي بَكْرٍ حِينَ نَاحَتْ (البخاري. ج 8. ص 267) "تقييد العذاب بالكافر ومن فعل فعله ممن لم يبلغ درجة الإيمان وعدم تصور هذا الأمر في حال المؤمن فإنه لا يرضى بهذا أصلا." (كلامك بالنص) (ص 34. م 332 آخر المداخلة) http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=415585 إما أن تعترف أن السيدة الصحابية أم فروة أخت سيدنا أبي بكر من أهل المعاصي كما قال البخاري، وأنها غير مكتملة الإيمان كما وصفت أنت من تنوح. وإما أن تعلن كذب روايات البخاري وافترائها على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 Array 6- وصهيب كذلك لأن هذا العمل منهي عنه أصلًا ومحرم.[/quote] وأثبت ذات الأمر في حق صهيب أيضا إن استطعت. Array 7- وكذلك السيدة الصحابية ام فروة أخت سيدنا أبي بكر وقد ضُرِبَت بأمر سيدنا عمر بالدرة لأن هذا العمل منهي عنه أصلًا ومحرم.[/quote] أثبت صحة الروايات التي سقتها والتي أثبتنا لك عدم صحتها أولا. Array 8- وكذلك السيدة فاطمة الزهراء عندما ناحت وقالت "واكرب أباه" لأن هذا العمل منهي عنه أصلًا ومحرم.[/quote] أثبت أن هذا الفعل كان بعد الموت. Array 9- وكذلك السيدة عائشة ومعها نساء المهاجرين والأنصار لما ناحوا على سيدنا أبي بكر وأنكر ذلك سيدنا عمر ففرقهم وضُرِبْنَ بالدرة لأن هذا العمل منهي عنه أصلًا ومحرم.[/quote] بين لنا درجة محمد بن عمر الذي لم تعرفه حتى الآن، والذي تصر على قبول أثره هوى وعصيانا وبغيا. Array برجاء أن ترد على الأسئلة كافة.[/quote] برجاء التركيز في إجاباتنا وعدم تضييع وقتنا، فقد أجبنا عن هذه كلها سابقا ولكنك فيما أرى لا تحب أن تقرأ. نظرة في كتب الروايات - zaidgalal - 03-20-2007 أراك تضع مداخلاتك الآن فلتضعها ولأتوقف أنا حفاظًا على النظام ولأمنحك فترة هدوء أعصاب ولاتنسى تشرب ليمونادا نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 Array 6675 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ بَايَعْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَرَأَ عَلَيْنَا { أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا } وَنَهَانَا عَنْ النِّيَاحَةِ فَقَبَضَتْ امْرَأَةٌ مِنَّا يَدَهَا فَقَالَتْ فُلَانَةُ أَسْعَدَتْنِي وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَجْزِيَهَا فَلَمْ يَقُلْ شَيْئًا فَذَهَبَتْ ثُمَّ رَجَعَتْ فَمَا وَفَتْ امْرَأَةٌ إِلَّا أُمُّ سُلَيْمٍ وَأُمُّ الْعَلَاءِ وَابْنَةُ أَبِي سَبْرَةَ امْرَأَةُ مُعَاذٍ أَوْ ابْنَةُ أَبِي سَبْرَةَ وَامْرَأَةُ مُعَاذٍ. (البخاري) 1570 - حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ الْعَنْبَرِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى قَالَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَنْبَأَنَا مَعْمَرٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ ابْنِ مُعَانِقٍ أَوْ أَبِي مُعَانِقٍ عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النِّيَاحَةُ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ وَإِنَّ النَّائِحَةَ إِذَا مَاتَتْ وَلَمْ تَتُبْ قَطَعَ اللَّهُ لَهَا ثِيَابًا مِنْ قَطِرَانٍ وَدِرْعًا مِنْ لَهَبِ النَّارِ. (سنن ابن ماجة) [/quote] هؤلاء النسوة المبايعات الأوائل قد علمن حكم النياحة وطلب إليهن تركها، فهل علمت أن الجميع علمن بهذا الحكم يا ترى؟!! نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 Array ومرة أخرى هل حلال على نساء المهاجرين والأنصار أن ينوحوا على مرضهم أو من يحتضر وقد عاهدوا رسول الله على عدم إتيان ذلك وكان عهد الله مسئولًا؟؟؟!!![/quote] مرة أخرى: 1- دليلك على علمهن جميعهن بالحكم. 2- دليلك على أن المسلم معصوم من الخطأ ولا يقع في معصية أبدا. نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 ملاحظة: لا تسق لنا كلاما عن المتأخرين تعارض فيه كلام علمائنا المتقدمين رجاء، قد سقت لنا قولا تدعيه للشافعي وأبطلناه لك وأثبتنا لك عدم تضعيفه للأثر ذاك أبدا فرحت تنقل من هنا وهناك من غير ما فهم أو إدراك. نريد نصوصا من علماء أمة الإسلام الأوائل المتقدمين لا المتأخرين رجاء. قال العيني: ""والحاصل أن العلماء ذكروا في قوله صلى الله عليه وسلم: (إن الميت يعذب ببكاء أهله) ثمانية أقوال أصحها وهو تأويل الجمهور على أنه محمول على من أوصى به وإليه ذهب البخاري في قوله إذا كان النوح من سنته. البخاري قوله قول الجمهور والحديث يصححه جمهور علماء الأمة فمن ذا الذي يعارض جماهير الأمة غير عباد الهوى. نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 Array Arrayإما أنه نهاها عن هذا أو غيره فانتهت، أو أن النوح جائز فيما لا يكون بعد الموت، أو جواز النوح في حال الشهيد، أو أنه كان فيما لا يعيب.[/quote] إما أن تعترف أن السيدة الصحابية أم فروة أخت سيدنا أبي بكر من أهل المعاصي كما قال البخاري، وأنها غير مكتملة الإيمان كما وصفت أنت من تنوح. وإما أن تعلن كذب روايات البخاري وافترائها على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.[/quote] بل أنت أثبت لنا أن المسلمين معصومين من الخطأ جميعا، وأنهم إن وقعوا في معصية لم يغفر الله لهم أبدا ولا يعود إيمانهم إلى الكمال مطلقا، وأنهم جميعا في الإيمان على درجة أبي بكر وعمر. نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 ملاحظة: بالنسبة لمداخلتنا http://www.nadyelfikr.net/index.php?showto...;p=415585&# عليك أن تميز أن الكلام فيها كان بالنسبة لمن نيح عليه لا على النائح فالزم شيئا من التركيز في المرات القادمات رجاء. نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 لا زال سؤالنا يطرح نفسه: على أي أساس تعتمدون عباد الهوى في تضعيف أحاديث النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم؟ عباد الهوى: الروايات الشفهية تتخلف وتختلف حتى يكاد لا يصح منها شيء بعد النقل من جيل لجيل، لا سيما وأن الحديث ما دون إلا بعد مئات السنين. أبو عاصم المتخصص في ضرب عباد الهوى على أم الرؤوس: ألم نأتكم عباد الهوى بدليل يثبت لكم أن لا صحة لما ادعيتم من كتابة الحديث بعد مئات السنين وأن مدونيه عاشوا في القرن الأول الهجري. عباد الهوى: وإن كان كذلك! لكن الروايات الشفهية لا تصح ولا تثبت، هذا ما يقوله لنا شيطاننا المريد وعقلنا المريض. أبو عاصم وبعد شرب الليمون: هل عندكم من دليل ثابت على كتب القرآن الكريم عهد الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام من غير الروايات هذه التي تصفونها بالشفهية. عباد الهوى: مممممم أبو عاصم بعد شرب بقية عصير الليمون: فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين. نظرة في كتب الروايات - أبو عاصم - 03-20-2007 عباد الهوى: أمامكم أحد أمرين اثنين، إما قبول ما صححه علماء الأمة من الحديث والرجوع إلى أهل العلم بكل أدب واحترام فيما لا تجدون فيه التوفيق، أو رفض كل ما لا يتوافق مع عقلكم المريض وفي ذات الوقت الاعتراف برفضكم لكل ما هو في الظاهر لعقولكم المريضة متعارض في القرآن الكريم. |