حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ (/showthread.php?tid=31758) |
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-10-2005 [CENTER] يمكن تلخيص ما سبق في نقاط كالتالي: 1- رأي الضحاك غير ملزم. 2- الحديث الذي أورده السيد فادي عن النبي صلى الله عليه وسلم مشكوك فيه ومن ثم ليس حجة. 3- كلمة "رب" تختلف عن لفظة "إله" والقواميس متوفرة ولله الحمد. 4- أن السيد فادي غير أمين في نقله. 5- نسب السيد فادي لمشايخ المسلمين عامة قولًا دون أن يأتي بالمصدر والنص. 6- أن الله لم يقل: "اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ" لأنه ما كان لله أن يضع اسم رسول من رسله ويجمعه مع من كفر بالله وضل وأضل. وشتان بين دعوة المسيح عليه السلام التي مصدرها الحق تبارك وتعالى، ودعوة الأحبار والرهبان ومصدرها الشيطان ومع ذلك افترقوا عليها أديانًا يُكَفِّر بعضهم بعضًا. فوصع الله اسم رسوله بجوار لفظ الجلالة تقديرًا لرسله عامة. 7- أن الآية لها معانٍ عدة: اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ (فاخترعوا لهم دينًا غير الدين) وَ (اتخذوا) الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ (إلهًا) وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ (فاخترعوا لهم دينًا غير الدين) وَ (اتخذوا) الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ (ربًّا معبودًا) وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ (فأطاعوهم فيما زوَّرُوا) وَ (أَلَّهُوا) الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا (لهم الطاعة) مِّن دُونِ اللّهِ وَ (لم يطيعوا) الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} شكرًا لكم والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-11-2005 [CENTER] السيدات والسادة السلام عليكم أصبت اليوم بعد صلاة الفجر بصدمة كادت تفقدني عقلي. ربما تتعجلون وتقولون: ما هي؟ وكيف؟ ولكن عليكم بضبط النفس والاستعداد لصدمة كبيرة. وحتى لا أطيل عليكم أقول أنني تصفحت من قبل موقع: http://www.bible.org/page.asp?page_id=2579 الذي يقدم نسخة كاثوليكية بنظام وورد. وأنزلت من قبل هذه النسخة. ودفعني الفضول بعد صلاة فجر اليوم لتصفحها وخاصة الفقرة الأولى من إنجيل يوحنا، التي تقول: فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ. فالفقرة مضطربة اضطرابًا لا يخفى على من لديه مسحة من عقل. فكانت همي الشاغل. لذلك اخترت أن انظر في النسخة الكاثوليكية هذه مبتدءً بهذه الفقرة. وكانت ترجمتها كالتالي: 1:1 In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was fully God. والأروع في هذه النسخة الكاثوليكية أنها تاتيك بالنص الأصلي كما جاء في المخطوطات وتشرح لك كيفية ظهوره بالترجمة الحالية. فتعالوا نقرأ شرحها لتطور الترجمة حتى توصلوا إلى الترجمة " وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ" في النسخ العربية، و and the Word was God في النسخ الإنجليزية و and the Word was fully God. في هذه النسخة الكاثوليكية. تعالوا بنا نقرأ، وأعدوا أنفسكم لصدمة كبيرة: and the Word was fully God tn Or “and what God was the Word was.” Colwell’s Rule is often invoked to support the translation of qeov" (qeos) as definite (“God”) rather than indefinite (“a god”) here. However, Colwell’s Rule merely permits, but does not demand, that a predicate nominative ahead of an equative verb be translated as definite rather than indefinite. Furthermore, Colwell’s Rule did not deal with a third possibility, that the anarthrous predicate noun may have more of a qualitative nuance when placed ahead of the verb. A definite meaning for the term is reflected in the traditional rendering “the word was God.” "وكان الكلمة الله تمامًا." (الكلمة هنا مذكر ويعبر عنها بالضمير He) أو "وما الله كان، الكلمة كان" (كما جاء في المخطوطات) غالبًا ما نستشهد بقاعدة كولويل للمساعدة في ترجمة الكلمة اليونانية qeov إلى كلمة"الإله" المعرَّفة هنا أفضل من "إله" غير المعرفة (لأنها جاءت غير معرفة في المخطوطات أي تترجم إلى a god لا إلى God). وتسمح قاعدة كولويل ولكنها لا تستلزم للعبارة التي في محل رفع الموجودة قبل فعل معدل أن تترجم بالتعريف وترى ذلك أفضل. كذلك لا تتعامل قاعدة كولويل مع احتمالية ثالثة وهي أن الاسم الموجود في العبارة قد يكون له فارق نوعي دقيق بدرجة أكثر عند وضعه قبل الفعل. وينعكس المعنى المعرف في الترجمة التي تقول "وكان الكلمة الله". From a technical standpoint, though, it is preferable to see a qualitative aspect to anarthrous qeov" in John 1:1c (D. B. Wallace, Exegetical Syntax, 266-69). Translations like the NEB, REB, and Moffatt are helpful in capturing the sense in John 1:1c, that the Word was fully deity in essence (just as much God as God the Father). However, in contemporary English “the Word was divine” (Moffatt) does not quite catch the meaning since “divine” as a descriptive term is not used in contemporary English exclusively of God. The translation “what God was the Word was” is perhaps the most nuanced rendering, conveying that everything God was in essence, the Word was too. ومن وجهة نظر فنية أنه من الأفضل أن نرى معنى كيفي لكلمة qeov في يوحنا 1: 1. إن ترجمات مثل NEB و REB و Moffat تساعد في فهم المعنى في يو 1: 1، أن الكلمة كان إلهي مقدس تمامًا في الجوهر (بالضبط "اله" كالآب الإله). ولكن في اللغة الإنجليزية المعاصرة تكون العبارة "وكان الكلمة إلهي" (ترجمة موفات) لا تعكس المعنى لأن "إلهي" divine كلفظ وصفي لا يقتصر استخدامه في اللفة الإنجليزية المعاصرة على "الرب الإله". وربما كانت الترجمة "ما الله كان، الكلمة كان" هي الترجمة الأدق، لتدل على أن كل صفة كانت لله في الجوهر، كذلك كانت للكلمة. This points to unity of essence between the Father and the Son without equating the persons. However, in surveying a number of native speakers of English, some of whom had formal theological training and some of whom did not, the editors concluded that the fine distinctions indicated by “what God was the Word was” would not be understood by many contemporary readers. Thus the translation “the Word was fully God” was chosen because it is more likely to convey the meaning to the average English reader that the Logos (which “became flesh and took up residence among us” in John 1:14 and is thereafter identified in the Fourth Gospel as Jesus) is one in essence with God the Father while distinct in person from God the Father………… The construction in John 1:1c does not equate the Word with the person of God; rather it affirms that the Word and God are one in essence. هذه النقطة تجاه وحدة الجوهر بين الآب والابن هي بدون التفريق بين الأقانيم. ولكن في إستطلاع رأي لعدد من متحدثي اللغة الإنجليزية الأصليين، كان لدى بعضهم تعليم لاهوتي لم يكن عند البعض الآخر، فاستنتج محررو النسخة أن المعنى الدقيق الذي تعكسه عبارة "ما الله كان، الكلمة كان والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله [/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-11-2005 الأخوة الأفاضل أهلا بكم للتذكير لقد سبق وتكلمت عن لقب الرب للسيد المسيح في الكتاب المقدس وأعطيت 23 دليل بالآيات التي تبين أن السيد المسيح هو الرب بالمعني اللاهوتي للكلمة حيث استخدمت كلمة الرب مع السيد المسيح في مجال الصلاة والمعجزات و الدينونة وقد انتهيت من هذه النقطة ولم يبق منها سوي الاستنتاج النهائي فقط وهذا ما سوف أؤجله قليلا لمدة عدة أيام ومازلنا أعزائي الأفاضل نحن الآن بخصوص أن المسيح هو الرب أيضا في القران وتكلمت عن كيفية اصطفاء الله للعذراء مريم علي نساء العالمين حتى قبل أن تولد , وذلك للمهمة الفريدة و الخطيرة التي ستقوم بها هذه العذراء وهي حملها لكلمة الله المتجسد أو يسوع المسيح الرب الإله الذي ظهر في الجسد ولو كان السيد المسيح مجرد نبي مثل باقي الأنبياء ما احتاج الأمر إلي كل ذلك فهناك المئات من الأمهات وحملوا بأعظم الأنبياء ولم ينالوا هذا التكريم والاصطفاء الذي نالته العذراء مريم ولكن عندما التقت عيناي بهذه الآية الخطيرة جدا التي في سورة التوبة , ووجدت أن هذه الآية كافية لوحدها لهدم كل إيمان المسلمين الذين ينكرون ألوهية المسيح الواضحة , وكما أثبتنا ألوهية المسيح في المداخلات السابقة ويمكنك عزيزي قراءة ذلك في أرقام المداخلات التي في التوقيع ورغم أني لم التفت فيها إلي هذه الآية الخطيرة وهي الآية التي في سورة التوبة 31 , ولكن لا ندري هل كان محمد رسول الإسلام ناقل لكلام وهو لا يعي معناه ؟ او إن كان هذا العمل من الخلفاء الذين كتبوا وزادوا في القران كيفما شاءوا وكيفما حلي في أعينهم كما قال بذلك علي بن أبي طالب ويكون نبي الإسلام برئ من هذا الفعل ؟ .... لا ندري هذه الآية الخطيرة لم أتطرق إليها لإثبات ألوهية المسيح في القران , ولذلك لتسمح لي عزيزي القارئ أن نتأمل في هذه الآية طيلة هذا الأسبوع حتى ندرسها من جميع جوانبها ونتمعن فيها هذه الآية خطيرة بمعني الكلمة وهي تذكرني بالمثل المعروف الذي يقولون فيه " أن اللصوص لم نراهم وهم يسرقون ولكننا رأيناهم وهم يقسمون الغنيمة " هذا بالضبط ما تذكرني به هذه الآية حيث لم نري من زادوا في كلام القران ولكننا رأينا ذلك في التلفيق الواضح في هذه الآية ولنرجع إلي الآية مرة ثانية مع التدقيق فيها " اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ( التوبة : 31 ) اقتباس:كتب zaid هذا معظم ما قاله الزميل في تفسير هذه الآية الخطيرة وواضح طبعا من كلام الفاضل عدم ثقته فيما يكتبه ولذلك اخذ يعيد ويزيد في كلامه حتى يقنع نفسه أولا بما يكتبه أو ربما يقنع المتابعين الذين قد تهزهم هذه الآية الخطيرة , وواضح أيضا من كلام الزميل مدي التلفيق الذي قام به شيوخ المسلمين خير قيام في التوفيق بين الايات المتناقضة في القران ومدي الفهلوة في التفسير وتصحيح أخطاء الله النحوية الذين يؤمنون انه صاحب القران , وبهذا فقط يعطي القران صفة المعجزة بالفعل ولكنها للأسف معجزة في التلفيق والفهلوة لا ادري كيف فاتت هذه الآية علي كتبة القران كيف يعطفون المسيح علي الله , أنا اعتقد أن كتبة القران أرادوا أن ينفوا الربوبية والألوهية عن المسيح فوضعوا اسم المسيح بن مريم معطوفا علي الله وهم لا يدرون أنهم بذلك اثبتوا ألوهية المسيح دون أن يدروا لو كان القران ترجمات أخري لربما قلنا اختلاف في الترجمة من نسخة لاخري ولكن القران ليس له ترجمات مثل بقية الكتب , ولو كان للقران أصول قديمة أخري لكنا رجعنا إليها لمعرفة الحقيقة ولكن للأسف قام عثمان بن عفان بحرق كل الأصول القديمة وفرض هذه النسخة الحالية ولو راجعت معي هذه الآية جيدا لوجدت أن اسم المسيح بن مريم ليس له أي داعي للوجود في هذه الآية, وكانت هذه الاية لا تتاثر ابدا لو رفع المسيح من هذه الآية بل تستقيم ولا تدخلنا في هذه المتاهة , ولكن شكرا لله الذي يعطي من الجافي حلاوة , فكما قلت سابقا اننا لم نري اللصوص وهم يسرقون ولكننا رأيناهم وهم يقسمون الغنيمة ولكن هذه الاية بهذا الشكل وفيها المسيح بهذا الوضع يدخلنا في عدة مشاكل : الأول : أن الله والمسيح إلهان ويكون الذين اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دونهما أي من دون الله والمسيح , وبالتالي يكون القران مناديا بالهين , وهذا لا يتفق مع تعليم القران أن الله احد..... اذن فليسقط هذا التفسير الثاني : لكي يتفادوا هذه المشكلة قام كتبة القران بنصب المسيح لكي يجعلوه معطوفا علي الأحبار والرهبان ( المفعول الأول والمفعول الثاني المنصوبان ) وبذلك يكون المسيح منصوبا أيضا .,... ولكن هنا ثلاث مشاكل الأولي : من قال ذلك لا يدري انه بهذا يجعل المسيح في رتبة واحدة مع الأحبار والرهبان وينتفي عن المسيح بذلك حتى نبوته وهو أيضا ضد تعليم القران الثانية : لو كان المسيح معطوفا علي الأحبار والرهبان لجعل المسيح مثله مثل الأحبار والرهبان الذين كانوا يضلوا الناس بتعاليمهم وهذا أيضا ضد تعليم القران الثالثة : النص واضح وفيه المسيح معطوف علي الله فلا داعي للتلفيق ولا للفهلوة هنا إذن فليسقط هذا التفسير أيضا الثالث : التفسير الذي اورده الزميل في أن المسيح مضافًا إلى الله في الهدف والغاية، ومفعول به مقدر في قواعد النحو , وهذا التفسير غير مقبول وهذا التفسير من عينة الحاوي الذي يقول جلا جلا ثم يخرج الحمامة من المنديل , أي انه ملفق فقط لتفسير لماذا المسيح منصوب وفي نفس الوقت ليس معطوف( حسب تلفيق المفسر ) , وما معني مفعول مقدر وان كان الأحبار والرهبان مفعول أول وثاني فالمسيح سيكون مفعول ثالث ثم ما معني واو العطف هنا ...اذن التلفيق هنا واضح جدا في هذا الكلام ولا يقبله العقل اذن فليسقط هذا التفسير ايضا لا يبقي أمامنا إلا هذا التفسير الذي يوفق بين كل هذه المشاكل وهو أن" يكون الذين اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله والمسيح " , أن يكون الله والمسيح واحد أي أن الله هو المعبود والمسيح هو رب هذا الإله المعبود أي الرب الإله الذي ظهر في الجسد , وهذا يتفق مع الوحدانية التي نادي بها القران ويكون المسيح هو رب لهذا الإله أو هو الرب الإله , وبالتالي يتماشي هذا مع تعليم القران و تعليم الإنجيل الذي كان احد مصادر القران هذا هو التفسير الوحيد المقبول لأنه يقول أن المسيح هو الرب الحقيقي لهذا الإله الواحد وليس مثل الأرباب المضلين الآخرين الذين هم الأحبار والرهبان كحسب الآية تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-11-2005 [CENTER] السيدات والسادة السلام عليكم أولًا: تهرب السيد فادي من تقديم اعتذار لاستشهاده بحديث ضعيف، ولعدم أمانته في النقل من تفسير القرطبي. ثانيًا: يقول السيد فادي مفسرًا الآية 31 من سورة التوبة: .............................. الأول : أن الله والمسيح إلهان ويكون الذين اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دونهما أي من دون الله والمسيح , وبالتالي يكون القران مناديا بالهين , وهذا لا يتفق مع تعليم القران أن الله احد..... اذن فليسقط هذا التفسير. .............................. - اتفق معك سيد فادي! .............................. الثاني : لكي يتفادوا هذه المشكلة قام كتبة القران بنصب المسيح لكي يجعلوه معطوفا علي الأحبار والرهبان ( المفعول الأول والمفعول الثاني المنصوبان ) وبذلك يكون المسيح منصوبا أيضا .,... ولكن هنا ثلاث مشاكل: الأولي : من قال ذلك لا يدري انه بهذا يجعل المسيح في رتبة واحدة مع الأحبار والرهبان وينتفي عن المسيح بذلك حتى نبوته وهو أيضا ضد تعليم القران .............................. - شرحت ذلك وقلت أن الله ما كان له أن يضم اسم السيد المسيح ويجعله في قائمة واحدة مع من ضلوا وأضلوا. ولكن قولك "من قال ذلك لا يدري ........" مردود لأن الإسلام لا يعرف الحجر على الآراء، ورأيي صواب يحتمل الخطأ. .............................. الثانية : لو كان المسيح معطوفا علي الأحبار والرهبان لجعل المسيح مثله مثل الأحبار والرهبان الذين كانوا يضلوا الناس بتعاليمهم وهذا أيضا ضد تعليم القران ............................. - هذا الرأي به الصواب والخطأ. كيف؟ إن الله لم يضم اسم السيد المسيح ليجعله مع الذين ظلموا كاسم موجود بجوار اسمهم، ولو ضم الله اسم السيد المسيح فإن ذلك لا يعني أنه مشترك معهم في الفعل، ولكن كان ذلك سيعني أنهم اتخذوه ربًّا كما اتخذوهم أربابًا. فالله لم يشأ ان يضع اسم المسيح بجوار أسمائهم لا لهذا السبب، ولكن لعدة أسباب هي (هنا أبدي رأيي والله أعلم): 1- تشريف الله لرسله وتكريمه لهم يجعلني أرى ان الله لا يجمع بين أسماء من كفروا وظلموا وأسماء أنبيائه ورسله في قائمة متجاورة. 2- أن الأحبار والرهبان (في المجامع) فرضوا بالجملة دينًا غير الدين بالقوة في البداية حتى استقر على الوضع الحالي إلى أديان شتى. فكأنهم نصبوا انفسهم أربابًا من دون الله يوحون للناس أديانهم. والمسيح لم يفعل ذلك، وإنما كما سمع من الله بلغهم. 3- مع مرور الزمن واستقرار كل طائفة منهم بدينها قدسوا أحبارهم وهبانهم واتخذوهم أربابًا مُطاعين لا معبودين. أما المسيح فقد اتخذوه ربًّا معبودا لا رسولًا نبيًّا مطاعًا. بالجملة كفروا به. ................................ الثالثة : النص واضح وفيه المسيح معطوف علي الله. إذن فليسقط هذا التفسير أيضا ............................... - المسيح ليس معطوفًا على الله، وإنما هو مفعول به مقدر تقديره: واتخذوا المسيحَ بن مريم إلهًا. ............................... الثالث : التفسير الذي اورده الزميل في أن المسيح مضافًا إلى الله في الهدف والغاية، ومفعول به مقدر في قواعد النحو , وهذا التفسير غير مقبول. لماذا المسيح منصوب وفي نفس الوقت ليس معطوف ............................... - نفس الرد السابق. ............................... لا يبقي أمامنا إلا هذا التفسير الذي يوفق بين كل هذه المشاكل وهو أن" يكون الذين اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله والمسيح " , أن يكون الله والمسيح واحد أي أن الله هو المعبود والمسيح هو رب هذا الإله المعبود أي الرب الإله الذي ظهر في الجسد .............................. - هذا تفسير مرفوض ومردود شكلًا ومضمونًا. للأسباب التالية: 1- أن كلمة "المسيح" جاءت منصوبة لا مكسورة، والقرآن انتقل شفاهةً من جيل إلى جيل بدءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو قائم على التلقي الشفهي قبل التلقي كتابةً. وكون اللفظة بالفتح تنسف مزاعم السيد فادي من جذورها. 2- قولك "الإله (الله) الذي ظهر في الجسد" قد تعرضتُ لها بالتفنيد من قبل بأسلوب علمي ينسف زعمك نسفًا فارجع له. 3- لو افترضنا وتخيلنا أن لفظة المسيح بالكسر لا بالفتح فإن ذلك لا يعني أن المسيح إلهًا بإضافته إلى الله. ربما تسألني عن الدليل: أقول أن الله أضاف إليه رسله وما دل ذلك على أنهم آلهة مع الآب: {وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} (100) سورة النساء {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} (55) سورة المائدة {مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ} (98) سورة البقرة {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً} (150) سورة النساء فإن قلت: إن الله يقول "رسوله" ولم يستخدم هذه اللفظة مع المسيح؟! أقول لقد استخدمها المسيح بنفسه في آية أخرى، والقرآن يفسر نفسه بنفسه: {وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ} (6) سورة الصف فهو رسول مؤمن بالتوراة ومبشر برسول يأتي بعده هو محمد صلى الله عليه وسلم. فكلهم رسل الله، إخوة ربهم واحد ودينهم واحد، وليسوا آلهة. شكرًا والسلام عليكم [/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-12-2005 تابع أمس كنت أتصفح منتدى الجامع الإسلامي , وهو احد المنتديات التي كنت اكتب بها من قبل وأنا أتصفح منتدى \" الرد علي الافتراءات \" لفت نظري هذا الموضوع حيث وجدته يتكلم عن نفس هذه الآية الخطيرة والتي نحن بصددها إنسان مسلم اسمه محمد الكويتي , وهذا الشخص يكتب في منتدى الأقباط باسم ابن تيمية كما قال هنا , وفي احدي المناقشات عرضت عليه هذه الآية الخطيرة وهي سورة التوبة 31 , فاحتار فيها ولم يعرف أن يحل مشكلتها فذهب إلي منتدى الجامع الإسلامي ليعرض عليهم هذه الآية ويطلب توضيحها لهم فماذا كتب محمد الكويتي وماذا رد عليه المشرفين والأعضاء اقتباس:كتب محمد الكويتي [size=4]انظر عزيزي القارئ شعور هذا الإنسان المسلم عندما فوجئ بعرض هذه الآية عليه , فهو خير من يعبر عن نفسه فقال أن هذه الآية قوية جدا لدرجة أنها صعقته ومزقته ( يقولون أن الإسلام هو دين الفطرة ورأينا الآن الفطرة في شعور هذا الإنسان المسلم وهي الصعق والتمزيق ليدل علي قوة الهزة التي شعر بها من هذه الآية الخطيرة , كما قلت هذه الآية لوحدها كافية لنقض القران كله إن لم تفهم كما بينت في تفسيري السابق ) . المهم ذهب هذا الزميل محمد الكويتي ( ابن تيمية ) بسرعة إلي هذا منتدى الجامع الإسلامي ليطلب الرأي والمشورة وبسرعة , فماذا كانت ردود الزملاء عليه ؟. لنتابع أول من رد عليه هو الزميل abubakr_3 وهذا الزميل له صولاته وجولاته في منتدى الجامع وأيضا في هذا المنتدى الذي نكتب فيه الآن وهو نادي الفكر , فكتب قائلا : اقتباس:كتب abubakr_3[size=4] الزميل العلامة أوضح له الأمر بان المسيح معطوفة علي الأحبار والرهبان ويقول له انظر إلي التشكيل ولم يقل له من الذي وضع هذا التشكيل, وقال أيضا أن تأخر اسم المسيح هو لغرض البلاغة وكما قلت سابقا أن هذا التفسير ضد تعليم القران لأنه يجعل المسيح مثل الأحبار والرهبان كما يجعل المسيح رب مضل في تعليمه وأيضا المسيح واضح انه معطوف علي الله في الآية التي بلا تشكيل ....... ويستمر الغسيل ويستمر ثم جاء الزميل الثاني وهو jerusalem2004 فكتب قائلا : اقتباس:[size=4]كتب jerusalem2004 ونري هذا الزميل وهو قد أيد أبو بكر بهذا التفسير المرفوض من العقل والمنطق والقران , ويستمر الغسيل ويستمر ثم جاء الدور علي مشرف هذا المنتدى ( الرد علي الافتراءات ) وهو أبو عبيدة بن الجراح احد الفلاسفة في هذا المنتدى ليدلي بدلوه هو أيضا فقال اقتباس:كتب أبو عبيدة وما يقوله الزميل بخصوص هذه الآية هو نفس ما قاله الزملاء السابقين و عطف المسيح علي الأحبار والرهبان , أما موضوع التوحيد فهذا ما يؤكد قولي السابق انه لو عطف المسيح علي الله لصار عندنا الهين ( كما هو ظاهر في الآية التي بدون تشكيل ) وهذا ضد التوحيد وهذا مرفوض , أما إن كان المسيح هو رب لهذا الإله وبخاصة انه يتكلم عن أرباب آخرين مضلين أما المسيح فهو الرب الحقيقي لهذا الإله ( الله متجسدا ) ................... ويستمر الغسيل ويستمر ثم جاء الدور علي مشرف آخر وهو د. هشام عزمي وهو احد المشرفين أيضا لكي يحسم هذه القضية الجدلية فماذا سوف يقول ؟ [SIZE=4]تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-12-2005 ثم جاء الدور علي مشرف آخر وهو د. هشام عزمي وهو احد المشرفين أيضا لكي يحسم هذه القضية الجدلية فماذا سوف يقول ؟ اقتباس:كتب هشام عزمي وفعلا حسمها المشرف وأكد عطف المسيح علي الأحبار والرهبان ويطلب من الكويتي أي قراءة أخري للقران ولو حتى شاذة تجعل المسيح معطوفا علي الله( أي مجرورا بالكسرة ) وليس علي الأحبار وهو ما يرفضه الزميل zaid وهو ما يرفضه المنطق والعقل , وهو الذي يدعي أنني هو من قال بهذا الكلام رغم وجوده في تفسير القرطبي في الموقع الذي وضعته في المداخلة السابقة .... ويستمر الغسيل ويستمر كل هذا الكلام تجده في هذا الرابط بالحرف الواحد http://www.aljame3.com/forums/index.php?showtopic=5730 ماذا أقول بعد كل هذا الكلام ؟ اقتباس:[size=4]كتب zaid ما رأيك عزيزي القارئ في هذا الكلام ؟ [QUOTE] كتب فادي الثاني : لكي يتفادوا هذه المشكلة قام كتبة القران بنصب المسيح لكي يجعلوه معطوفا علي الأحبار والرهبان ( المفعول الأول والمفعول الثاني المنصوبان ) وبذلك يكون المسيح منصوبا أيضا .,... ولكن هنا ثلاث مشاكل الأولي : من قال ذلك لا يدري انه بهذا يجعل المسيح في رتبة واحدة مع الأحبار والرهبان وينتفي عن المسيح بذلك حتى نبوته وهو أيضا ضد تعليم القران الثانية : لو كان المسيح معطوفا علي الأحبار والرهبان لجعل المسيح مثله مثل الأحبار والرهبان الذين كانوا يضلوا الناس بتعاليمهم وهذا أيضا ضد تعليم القران الثالثة : النص واضح وفيه المسيح معطوف علي الله فلا داعي للتلفيق ولا للفهلوة هنا إذن فليسقط هذا التفسير أيضا لا يبقي أمامنا إلا هذا التفسير الذي يوفق بين كل هذه المشاكل وهو أن" يكون الذين اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله والمسيح " , أن يكون الله والمسيح واحد أي أن الله هو المعبود والمسيح هو رب هذا الإله المعبود أي الرب الإله الذي ظهر في الجسدوهذا يتفق مع الوحدانية التي نادي بها القران ويكون المسيح هو رب لهذا الإله أو هو الرب الإله , وبالتالي يتماشي هذا مع تعليم القران و تعليم الإنجيل الذي كان احد مصادر القران هذا هو التفسير الوحيد المقبول لأنه يقول أن المسيح هو الرب الحقيقي لهذا الإله الواحد وليس مثل الأرباب المضلين الآخرين الذين هم الأحبار والرهبان كحسب الآية [SIZE=4]هل رأيت يا عزيزي المسلم عملية الغسيل والبرمجة التي تمارس عليك وأنت ليس لك ناقة ولا جمل هل عرفت الآن يا عزيزي المسلم الحقيقة ؟ هل ظهر لك الآن نور المسيح الرب الإله في القران كما هو واضح في الكتاب المقدس ؟ هل رأيت عملية غسيل المخ والتلفيق التي تمارس عليك وأنت مجبر أن تقبل بكل هذا ؟ كل من كتب من الزملاء المسلمين قالوا لك الان ان المسيح معطوفة علي الأحبار والثاني يقول لك ... لا ...هذا ضد المنطق وكيف يعطف الله المسيح علي من اضلوا ؟!! ثم يقول لك المسيح مفعول به مقدر نحويا و معطوف في الهدف والغاية ويزيدوا علي الكلام الذي يقولون انه كلام الله , كل هذا التلفيق لكي يكون المسيح منصوبا وليس مجرورا مثل الله المعطوف عليه , وكل ذلك حتى لا تظهر ألوهية المسيح ....ولكن هيهات :no2::no2::no2: انا لي راي اخر ان المسيح مفعول به مقدر علي التلفيق والفهلوة ....و:nocomment: الم اقل لكم أن هذه الآية خطيرة جدا ولم يدري كتبة القران مدي الكارثة التي ستحصل بسبب إضافتهم اسم المسيح معطوفا علي الله ؟ صحيح كما قلت اننا لم نري اللصوص وهم يسرقون ولكننا رايناهم وهم يقسمون المسروق ( القرآن ) تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - ابن العرب - 04-12-2005 عزيزي فادي، أود أن أشير إلى أنك في تقصيك لأقوال مختلف الزملاء المسلمين ومتابعتك لمضمون هذه الأقوال، وربطك بين ما يفيد به هذا القول وبين ما يفيد به ذاك القول، قد بذلت مجهودا كبيراً يدل على تمتعك بذاكرة قوية من ناحية، ورغبة جادة في البحث والاستقصاء، وهي أمور تحملني على الإعراب عن تقديري وإعجابي. كنتُ أقرأ كل ما نقلته عن الموقع الآخر وأتساءل، إلى مَ عساه يرمي، ولماذا كلّ هذا النقل الذي يبدو بلا فائدة. ولكن عندما وجدتك تضع المسلمين الواحد إزاء الثاني في متناقضين، الأول يرمي الثاني بمشكلة أن المسيح معطوف على الله ومساوٍ له والثاني يرمي الأول بمشكلة أن المسيح معطوف على الأحبار والرهبان (المرذولين) ومساوٍ لهم، وجدت أنك أجدتَ في الاستدلال والتقصي، وأحسنت. كان الله في العون. تحياتي القلبية المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 04-12-2005 [CENTER] السيدات والسادة السلام عليكم ورحمة الله يقول السيد فادي مستشهدًا بشخص نكرة: ................................. واستدل بآية قوية جدا صعقتني ومزقتني وهي ( مع كلامه ) : ................................ سيد فادي1 ما يدريني أنه ليس بمسلم؟ هل لديك دليل قاطع أنه بالفعل مسلم؟! ثانيًا: إذا كان مسلمًا وهذا ما أشك فيه وأرتاب، فكلامه ليس حجة علىَّ ولا يلزمني. هل أمرني الله باتباع رأي هذا الشخص وأنه موحى إليه؟! يقول السيد فادي مستجديًّا المسلم أن يؤمن بأن المسيح هو الله: ........................................ هل ظهر لك الآن نور المسيح الرب الإله في القران كما هو واضح في الكتاب المقدس ؟ ............................... ثم يبرر هذا الاستجداء بتعدد الآراء في الإسلام. فيقول: ............................... هل رأيت عملية غسيل المخ والتلفيق التي تمارس عليك وأنت مجبر أن تقبل بكل هذا ؟ كل من كتب من الزملاء المسلمين قالوا لك الان ان المسيح معطوفة علي الأحبار والثاني يقول لك ... لا ............................... لماذا لم تقل للمسلم أنه هناك أربعة مذاهب في الإسلام ومن ثم فهذا غسيل مخ أيضًا. سيد فادي! الإسلام دين يتسع لكافة الأراء ما لم تخالف ما هو معلوم من الدين بالضرورة. فلا حجر على الأراء ولا ألغاز في الإسلام. ثم يقول السيد فادي في محاولة فاشلة لإيهام نفسه بأنه حقق شيئًا: ............................... الم اقل لكم أن هذه الآية خطيرة جدا ولم يدري كتبة القران مدي الكارثة التي ستحصل بسبب إضافتهم اسم المسيح معطوفا علي الله؟ ............................ ما دامت الآية خطيرة جدًا وصاعقة لأي مسلم، لماذا لم أرَ لك سؤالًا واحدًا هنا بخصوص هذه الآية؟! ما فعلتَه أنت هو الاستشهاد برأي الإخوة الأفاضل، وكان الاختلاف فرعي، وكلنا في النهاية مجمعون أن المسيح ليس إلهًا ولا ابن الله ولا هو الله ولا هو أقنوم. إن هو إلا رسول وعبد أنعم الله عليه من عباده الأنبياء والمرسلين، ولم يضع اسمه بجوار الأحبار والرهبان ترفعًا وتكريمًا له، وهو في الآية مفعول به مستقل وفعله "واتخذوا" ولم يتكرر مع المسيح لوجوده في صدر الآية. عظمة الإسلام ان ترك مجالًا لتعدد الأراء وحرية الفكر والإبداع، ومن ثم نشأت تحت ظلاله الوارفة حضارة أبهرت العالم. يقول ابن العرب: ............................. ولكن عندما وجدتك تضع المسلمين الواحد إزاء الثاني في متناقضين، الأول يرمي الثاني بمشكلة أن المسيح معطوف على الله ومساوٍ له والثاني يرمي الأول بمشكلة أن المسيح معطوف على الأحبار والرهبان (المرذولين) ومساوٍ لهم، وجدت أنك أجدتَ في الاستدلال والتقصي، وأحسنت. ............................ ............................ ولكن عندما وجدتك تضع المسلمين الواحد إزاء الثاني في متناقضين ............................ يا زميلي الفاضل، هذه آراء لا تمس ما هو ثابت من الدين بالضرورة. ومن ثم فتعدد الأراء لا يسمى تناقض، بل يتري الفكر ويحرك العقل. ألم تقرأ المنطق في حياتك؟! ثم تفتري علىَّ. وتقول: ............................ الأول يرمي الثاني بمشكلة أن المسيح معطوف على الله ومساوٍ له ............................ من حقي يا ابن العرب أن أطالبك بالنص الذي كتبتُه (أنا) وفيه عبارة "مساوٍ له". أما إخواني في منتدى الجامع فقد افتريت عليهم كذبًا، عندما قلت: .......................... والثاني يرمي الأول بمشكلة أن المسيح معطوف على الأحبار والرهبان (المرذولين) ومساوٍ لهم. .......................... ومن حقي أن أطالبك نيابة عنهم أن تقتبس من كلامهم عبارة "ومساوٍ لهم" إنكم شعرتم أن الأمر قد أفلت من أيديكم وما من فقرة من فقرات الكتاب المقدس استشهدتم بها لإثبات ألوهية المسيح، إلا وانكشف عوار موضوعها وعوار فهمكم. وها هو الدليل أنكم تفترون على الناس الكذب كما افتراه الأحبار والرهبان على الله. بل وتركتم سؤال اللاهوت والناسوت حتى لا تفتحوا على أنفسكم نار جهنم!!! ثم يا ابن العرب ألم تعترف في موضوع "حوار مسلم مع قس حول لفظ الجلالة" أن لفظة "الله" خاصة بالعرب وبالإسلام، وأنكم ليس لديكم اسم للرب الإله؟! فلماذا تستعيرون لفظة "الله" من المسلمين مغسولي العقول ومن كتاب من وحي الشيطان في نظركم؟! أليس هذا عجيب؟! أليس بفعلتكم هذه تخالفون الكتاب المقدس وتضعون أنفسكم تحت غضب الرب إلهكم الذي قال لكم: خر 20:7 لا تنطق باسم الرب الهك باطلا تث 5:11 لا تنطق باسم الرب الهك باطلا والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 04-13-2005 تابع أولا وقبل كل شيء أشكرك يا عزيزي الفاضل ابن العرب علي كلامك اللطيف والذي يعبر في كلمات قليلة عن ما أريد أن أقوله بدون أن أقوله فشكرا لك وتحياتي لشخصك الكريم(f)(f)(f) ملحوظة للزملاء لقد قمت بنقل كل ما في الموقع السابق حتى لا يقول الزميل أني انقل ما أريده وأهمل الآخر ( كما ادعي سابقا ) ولذلك قمت بنقل كل ما في الموقع لكي يظهر مدي التناقض والفهلوة في التفسير عند الأخوة المسلمين وفي الحقيقة أنا اعذرهم ولو كنت مكانهم لفعلت ذلك والعيب ليس فيهم ولكن العيب كله في هذا الكتاب الممتلئ بالمتناقضات ويؤمنون انه من عند الله , والله مفروض أن كلامه ليس به أي تناقض.... فماذا يفعلون ؟ فلابد من اللف والدوران والفهلوة والفبركة حتى تتوه الحقيقة ولا يظهر تناقض القران كلام الله المزعوم لنكمل عزيزي الفاضل تأملنا في أية التوبة 31 [QUOTE] كتب zaid الحديث الذي أورده السيد فادي عن النبي صلى الله عليه وسلم مشكوك فيه ومن ثم ليس حجة تهرب السيد فادي من تقديم اعتذار لاستشهاده بحديث ضعيف، ولعدم أمانته في النقل من تفسير القرطبي ادخل معي عزيزي الفاضل هذا الموقع واقرأ معي : http://www.saaid.net/Doat/alarbi/15.htm و قد جمعه وكتبه د/ السيد العربى بن كمال قال ابن تيمية فى اقتضاء الصراط المستقيم : جـ2 صـ 9 :ـ وقال تعالى:" اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ(31) التوبة..وفسره النبي صلى الله عليه وسلم لعدي بن حاتم رضي الله عنه بأنهم أحلوا الحرام فأطاعوهم وحرموا عليهم الحلال فاتبعوهم وكثير من أتباع المتعبدة يطيع بعض المعظمين عنده في كل ما يأمره به وإن تضمن تحليل حرام أو تحريم حلال.أ.هـ وقال فى جامع الرسائل جـ2 , صـ259 وما بعدها :ـ وقال تعالى:" وَقَالَتْ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمْ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ(30) اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ(31) التوبة وقد روى في حديث عدي بن حاتم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قلت يا رسول الله ما عبدوهم قال أحلوا لهم الحرام فأطاعوهم وحرموا عليهم الحلال فأطاعوهم فتلك عبادتهم إياهم [SIZE=5]هذا الحديث هو حديث الرسول الذي أنكره الزميل وقال انه ليس فقط حديث مشكوك فيه بل ويدعي أني تهربت من تقديم الاعتذار لأني نقلته من تفسير القرطبي .............. ويستمر الغسيل ويستمر وقال فى الفتاوى جـ2 صـ374 وما بعدها :ـ والدين كله مأخوذ عن الرسول صلى الله عليه وسلم ليس لأحد بعده أن يغير من دينه شيئا هذا دين المسلمين بخلاف النصارى فإنهم يجوزون لعلمائهم وعبادهم أن يشرعوا شرعا يخالف شرع الله قال تعالى:" اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ(31) التوبة...قال النبى صلى الله عليه وسلم إنهم أحلوا لهم الحرام فأطاعوهم وحرموا عليهم عليهم الحلال فأطاعوهم فكانت تلك عبادتهم إياهم ولهذا كان أئمة المسلمين لا يتكلمون فى شىء أنه عبادة وطاعة وقربة إلا بدليل شرعى وإتباع لمن قبلهم لا يتكلمون فى الدين بلا علم فإن الله حرم ذلك بقوله تعالى قل إنما حرم ربى الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغى بغير الحق وان تشركوا بالله مالم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله مالا تعلمون. قال فى الفتاوى جـ7 صـ67 وما بعدها :ـ وقد قال الله تعالى:" اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ(31) التوبة...وفى حديث عدى بن حاتم وهو حديث حسن طويل رواه أحمد والترمذى وغيرهما وكان قد قدم على النبى صلى الله عليه وسلم وهو نصرانى فسمعه يقرأ هذه الآية قال فقلت له أنا لسنا نعبدهم قال أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتحلونه قال فقلت بلى قال فتلك عبادتهم وكذلك قال أبو البخترى اما أنهم لم يصلوا لهم ولو أمروهم أن يعبدوهم من دون الله ما أطاعوهم ولكن أمروهم فجعلوا حلال الله حرامه وحرامه حلاله فأطاعوهم فكانت تلك الربوبية [SIZE=5]وأظن واضح الكلام هنا , وهذا الحديث الذي أنكره الزميل وقال أن هذا الحديث ضعيف ومشكوك فيه وطلب مني تقديم اعتذار عنه وفي هذا الموقع تفسير بن كثير لهذه الاية : http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...nSora=9&nAya=31 وَقَوْله " اِتَّخَذُوا أَحْبَارهمْ وَرُهْبَانهمْ أَرْبَابًا مِنْ دُون اللَّه وَالْمَسِيح اِبْن مَرْيَم " رَوَى الْإِمَام أَحْمَد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن جَرِير مِنْ طُرُق عَنْ عَدِيّ بْن حَاتِم رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّهُ لَمَّا بَلَغَتْهُ دَعْوَة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَّ إِلَى الشَّام وَكَانَ قَدْ تَنَصَّرَ فِي الْجَاهِلِيَّة فَأُسِرَتْ أُخْته وَجَمَاعَة مِنْ قَوْمه ثُمَّ مَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أُخْته وَأَعْتَقَهَا فَرَجَعَتْ إِلَى أَخِيهَا فَرَغَّبَتْهُ فِي الْإِسْلَام وَفِي الْقُدُوم عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَقَدَّمَ عَدِيّ إِلَى الْمَدِينَة وَكَانَ رَئِيسًا فِي قَوْمه طَيْئ وَأَبُوهُ حَاتِم الطَّائِيّ الْمَشْهُور بِالْكَرْمِ فَتَحَدَّثَ النَّاس بِقُدُومِهِ فَدَخَلَ عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَآله وَسَلَّمَ وَفِي عُنُق عَدِيّ صَلِيب مِنْ فِضَّة وَهُوَ يَقْرَأ هَذِهِ الْآيَة " اِتَّخَذُوا أَحْبَارهمْ وَرُهْبَانهمْ أَرْبَابًا مِنْ دُون اللَّه " قَالَ : فَقُلْت إِنَّهُمْ لَمْ يَعْبُدُوهُمْ فَقَالَ " بَلَى إِنَّهُمْ حَرَّمُوا عَلَيْهِمْ الْحَلَال وَأَحَلُّوا لَهُمْ الْحَرَام فَاتَّبَعُوهُمْ فَذَلِكَ عِبَادَتهمْ إِيَّاهُمْ [SIZE=5]وابن كثير أيضا ذكر الحديث الذي أنكره الزميل وادعي بأنه ضعيف ومشكوك فيه .وطلب مني تقديم الاعتذار عنه ........ ويستمر الغسيل ويستمر وفي موقع بن باز أقرا معي : http://www.binbaz.org.sa/displayprint.asp?...06.htm&print=on وقد حكى الله عن اليهود والنصارى أنهم اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله، لما أطاعوهم في تحليل الحرام وتحريم الحلال، قال الله تعالى: اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ وقد روي عن عدي بن حاتم رضي الله عنه أنه ظن أن عبادة الأحبار والرهبان إنما تكون في الذبح لهم، والنذر لهم، والسجود والركوع لهم فقط، ونحو ذلك، وذلك عندما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم مسلما وسمعه يقرأ هذه الآية فقال يا رسول الله إنا لسنا نعبدهم يريد بذلك النصارى حيث كان نصرانيا قبل إسلامه قال صلى الله عليه وسلم أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم فتحلونه؟ قال بلى قالت فتلك عبادتهم رواه أحمد، والترمذي وحسنه. [SIZE=5]وهنا أيضا الحديث الذي أنكره الزميل وقال انه ضعيف وطلب مني تقديم الاعتذار عنه ........ ويستمر الغسيل ويستمر وفي هذا الموقع اقرأ معي : http://www.islammemo.cc/dros/one_news.asp?IDnews=299 الحكم بما أنزل الله تعالى من توحيد الربوبية ؛ لأنه تنفيذ لحكم الله الذي هو مقتضى ربوبيته، وكمال ملكه وتصرفه، ولهذا سمى الله المتبوعين في غير ما أنزل الله أربابًا لمتبعيهم، فقال سبحانه:{ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ[31]} [سورة التوبة][ انظر المجموع الثمين من فتاوى ابن عثيمين 1/33]. ويقول ابن حزم - عن قوله تعالى:{ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا...} -:'لما كان اليهود والنصارى يحرمون ما حرم أحبارهم ورهبانهم، ويحلون ما أحلوا، كانت هذه ربوبية صحيحة، وعبادة صحيحة، قد دانوا بها، وسمى الله تعالى هذا العمل اتخاذ أرباب من دون الله وعبادة، وهذا هو الشرك بلا خلاف' . ويقول ابن تيمية - في هذا الشأن -:'قد قال تعالى:{ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا...}. وفي حديث عدي بن حاتم -وهو حديث حسن- وكان قد قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو نصراني، فسمعه يقرأ هذه الآية... بين النبي صلى الله عليه وسلم أن عبادتهم إياهم كانت في تحليل الحرام، وتحريم الحلال، لا أنهم صلوا لهم، وصاموا لهم، ودعوهم من دون الله، فهذه عبادة الرجال، [SIZE=4]ونلاحظ في قول ابن حزم الذي قال أن الأحبار والرهبان اتخذوهم اليهود والنصارى أربابا حقيقيين , ولاحظ معي تعبيره جيدا " هذه ربوبية صحيحة وعبادة صحيحة " وبالتالي جعل المسيح معطوفا عليهم كما قال الأخوة المسلمين لكان مثلهم وهو في منزلة واحدة معهم ولا فرق بينه وبينهم وانتفي عنه حتى نبوته التي يقول بها القران وبذلك يكون من يتبع تعليم المسيح هو أيضا كافر ومشرك وهذا ضد تعليم القران فما رأيكم أيها الزملاء الأفاضل , ليس أمامنا إلا الاعتراف أن عطف المسيح هو علي الله وليس علي الأحبار والرهبان , وبالتالي يكون المسيح هو رب لهذا الإله أو الرب الإله الذي ظهر في الجسد , وهذا هو التفسير الوحيد المقبول الذي يتماشي مع تعليم القران و أيضا مع تعليم الكتاب المقدس الذي كان احد مصادر القران و نلحظ ايضا ان هذا الموقع استشهد أيضا بحديث الرسول الذي أنكره الزميل وقال انه ضعيف ومشكوك فيه وطلب مني تقديم اعتذار ..... ويستمر الغسيل ويستمر كما قلت سابقا أنا لا اكتب قرانا أي ليس في كلامي شيء اسمه ناسخ ومنسوخ حتي اعتذر عنه تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - #ياسر# - 04-13-2005 بسم الله الرحمن الرحيم مع أحترامي و تقديري لجميع الأخوة المشاركين ولكن الموضوع عن ألوهية السيد المسيح كما أرى فلماذا يتشعب يمينا" و يسارا" . نسأل كمسلمين المسيح أله ؟ تقولوا نعم نقول لماذا لم يقل انا أله أو أنا ربكم او أعبدوني ؟ بعض المواقع تقول لأنه كان خائف و الأخرى تقول لأن اليهود لم يكونوا سيصدقوه و هذا كلام غير منطقي فالأله يملك أدلة ان يجعل من يردي يقتنع انه اله و يبين صدقه . كذلك عنده حجة و برهان لإغن كان الله يعطي معجزات لأنبيائه و يحميهم أليس هو بقادر على حماية نفسه ؟؟ أجعلوا الكلام منطقي لماذا لم يقل انا أله ؟؟ لماذا لم يأتي ذكر كلمة ثالوث أو أقنيم أو أقانيم أو ثلاثة في واحد ؟ لماذا أخذ يقول ما ذكر من قبل لماذا تركتني و (أنا هو الشاهد لنفسى ويشهد لى الآب الذى أرسلنى) يوحنا 8: 18 (أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً)يوحنا 5: 30 "لماذا تدعونني صالحا. ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله " لوقا: 18/18- 11 ولماذا كل استدلالات النصارى عن الألوهية من انجيل يوحنا وهو أخر الأناجيل كتابة ألم يعرف من قبله الألوهية ؟؟ أجمالي المواضيع بالأناجيل 192 موضوع ما ذكر ب 4 أناجيل 18 موضوع ما ذكر ب 3 أناجيل 48 موضوع ما ذكر ب انجيلان 33 موضوع ما ذكر ب انجيل واحد فقط 93 موضوع ]إنجيل يوحنا آخر الأناجيل كتابة ( 100-115 ميلادي ) أنفرد ب 33 موضوع جديد انجيل يوحنا لم يذكر 43 موضوع أتفقت عليهم باقي الأناجيل فما الذي لم يعجبه فيما كتب من قبل بالأناجيل السابقة ؟؟!! أتفق يوحنا في إنجيله مع باقي الأناجيل في 18 موضوع ذكر أنجيل يوحنا في أول فقرة له التجسد و هو أن الكلمة صار جسدا" فما الذي أغفل الكتبه السابقين عن أهم جزئية في النصرانية ؟؟؟ تكررت كلمة مثل و أمثله في عناوين المواضيع بالأناجيل 29 مرة ب 29 مثال ليس من بينهم الشمس و التفاحه .! http://www.geocities.com/ibnmassoud/fehrees.html موضوع الألوهية هذا بعيد عن الواقع لو هناك أدلة قوية على الألوهية بدون لف و دوران و قلب الحقائق أهلا" بها ولكن ما الذي أتى بالأحاديث و الضحاك و غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تحياتي |