+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60)
+--- الموضوع: رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها (/showthread.php?tid=33502)
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-03-2003
:h:
الرسالة(297):
--------
قال لي شقيقي ذات صوت :
لا تبتئسي ، ستنهض بغداد . أو نسيت أن القدس سقطت أكثر من 20 مرة في أيدي الغزاة ، و ..قامت .
خجلتُ ..
و قبلي خـَجـِل أملي أن يقول له :
لكن ..هذه المرة لم تقم القدس بعد !
10/4/2003
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-03-2003
:h:
الرسالة(298):
--------
( أخبرني الرجل الذي أعشق ، ولم أره مرة واحدة : انه كان معي دائماً ) !
= نبدأ من هنا ، هذه التي تقف يساراً كما الفرس تكتم صهيل حزنها : أمي .
* تشبهها .
= و هذا الذي يعتمر الصبر ، الصمت ، الصخب كما البحر : أبي .
* تشبهه أيضاً .
= و هذه الفلة في الوسط ؛ أبدأ رسائل حياتي بها ؛ وممهورة بمودتي : أختي .
* تشبهك .
= و هذا الذي يحمل على كتفيه حمامة زاجلة تـُسكّن ألم الشوق : أخي .
* يشبهك أيضاً .
= و هذه في أقصى يمين الصورة : جدتي ، وهذا عمي ، وهذه .... وهذا ....
* ولماذا أنت لست بينهم ؟!
= كـنـتُ مـعـكِ حـبـيـبـتي
11/4/2003
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-03-2003
:h:
الرسالة(299):
--------
أين صوتك الآن ؟!
المرأة الجبل تشتاقه . تريد أن تهمس الود الورد لك .
قرأتْ معي:
عذابك الواقف لوقوفك ! في الصحف وقصاصات المجلات والأخبار والصور والبيانات ..
هي تبكي ، تطلب محادثتك .. و
و
و
و
و توصيني خيراً بك ، و عشقاً أكبر لك
12/4/2003
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-03-2003
:h:
الرسالة(300):
--------
يقهرني الحديث عن زوادتي اليومية ؛ تسد الرمق ، تسندني !
بينما إضرابك عن الطعام ثمانية عشرة يوماً أو أكثر ، لأكثر من مرة .. رغم ماتسبب ذكراه من ألم لي في قلب لايخويك ويجوعك يجوعك يجوعك .. هو من يسد رمق العطش ، ويسند مجد حياتي بك .
13/4/2003
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-07-2003
:h:
الرسالة(301):
--------
لا ..
القلب الذي يراني ، لا تفقأه أصابعي !
تحمله عالياً ، " تجاهد " أن يحلق بعيداً عن كل حزن و ألم .
14/5/2003
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-07-2003
:h:
الرسالة(302):
--------
. التاسعة قمراً : توقيع المستلم
كان أكثر بكثير من مجرد "لوحة - تصميم "
مهر روحي بخاتم الأزلية
و قلبي بالحياة الأبدية
فلم أعد أتساءل : ما عساي أفعل أنا العاشقة من بعدك ؟!
.... تـرانـي فـي تـمـام الـتـاسـعـة
لأنه ببساطة شديدة ؛ سيدي :
دونك أنا ، و بعدك .. لا شيء
15 / 4 / التاسعة قمراً
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-07-2003
:h:
الرسالة(302):
--------
. التاسعة قمراً : توقيع المستلم
كان أكثر بكثير من مجرد "لوحة - تصميم "
مهر روحي بخاتم الأزلية
و قلبي بالحياة الأبدية
فلم أعد أتساءل : ما عساي أفعل أنا العاشقة من بعدك ؟!
.... تـرانـي فـي تـمـام الـتـاسـعـة
لأنه ببساطة شديدة ؛ سيدي :
دونك أنا ، و بعدك .. لا شيء
15 / 4 / التاسعة قمراً
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-07-2003
:h:
الرسالة(303):
--------
يتركون الوضع ينزلق الى الفوضى العارمة والدمار في حبيبتك،
يتغاضون .. و يشجعون العصابات والأفراد على أعمال السرقة والنهب .
يدمرون التاريخ والتراث العربي .
وآلاف الكتب والمخطوطات والوثائق تسرق و تحرق .
اللعنة عليهم جميعاً ، قوادون يغضون الشرف عن اغتصاب تاريخ العرب .
أضاعوا حبيبتك العراق ! و..
و أنا لو ضاعت رسالة إليك أضيع ! فكيف بالوطن ؟!
16 / 4 / 2003
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-07-2003
:h:
الرسالة(304):
--------
هذا اليوم .. في العام 1946
تحررت سورية من قوى الإحتلال !
كانت قد تصدت لحملات الفرنجة الغازية بدءاً من القرن الحادي عشر الميلادي واستطاعت إخراجها من ربوع هذه المنطقة وغيرها حتى تحقق الجلاء واستقلال الوطن .
في السابع عشر من نيسان، وفي كل آن... كلما لفظت كلمة استقلال سرى في النفس دم الفرح ، وطغى على الروح طيف سعادة، واشتعلت في الجوانب حماسة الأبطال، وتوالت على الذاكرة أحداث واكبت استقلال بلدي ..
هكذا قصّـت علينا كتب التاريخ، و ..
أضاءت بنور الحقّ والبطولة والتضحية صفحات تاريخ سورية وخطّت بدمائها وثيقة استقلالها.
إن كان حقيقياً ذاك .. هل يتوقف الوطن عن إنجاب أبناء يصفون البطولات في كل زمان.. ويحررون فلسطين و و و
17 / 4 /2003
:h:
رسائل يومية إليك..فتفضل بقراءتها - توأم روحي - 05-07-2003
:h:
الرسالة(305):
--------
.
بـرد شـديـد .. مـديـد
و لـن أحـزن إن لـم نـلـتـقِ الـيـوم ، يــا : مـعـطـفـاً لـوطـنـك .
18 / 4 / كل الوقت
:h: