حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المخطوطة العباسية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المخطوطة العباسية (/showthread.php?tid=10760) |
المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-23-2007 Array نزل القرآن الكريم بلسان قريش، لسان النبي صلى الله عليه وسلم. واعتماد الألسنة الأخر في إطار اللغة العربية التي كانوا يتحدثونها بالسليقة هو للتخفيف عن هذه الأمة. [/quote] و مثال اخر زيد الاسراء 68 قال البصري* نـخسفَ – نـرسلَ مخالفا ابو عاصم يخسـفَ – يرسـلَ و هو انتقال من صيغة الغيبة الي صيغة المتكلم فليست مسألة صعوبة و تخفيف يا زيد و ايضا في الاسراء 93 قال ابن كثير قـال سبحان و قال ابو عمرو و عاصم قُـل سبحان و هو انتقال من الامر الي زمن الماضي و الامثلة كثيرة تحياتي * الجدول العذب النمير في قراءات عاصم والبصري وابن كثير ص 118 المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-24-2007 سيد فانسي! تحياتي لنقرأ معًا: 4608- حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ قَالَ حَدَّثَنِي عُقَيْلٌ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ حَدَّثَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ الْمِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَبْدٍ الْقَارِيَّ حَدَّثَاهُ أَنَّهُمَا سَمِعَا عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ يَقْرَأُ سُورَةَ الْفُرْقَانِ فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَمَعْتُ لِقِرَاءَتِهِ فَإِذَا هُوَ يَقْرَأُ عَلَى حُرُوفٍ كَثِيرَةٍ لَمْ يُقْرِئْنِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكِدْتُ أُسَاوِرُهُ فِي الصَّلَاةِ فَتَصَبَّرْتُ حَتَّى سَلَّمَ فَلَبَّبْتُهُ بِرِدَائِهِ فَقُلْتُ مَنْ أَقْرَأَكَ هَذِهِ السُّورَةَ الَّتِي سَمِعْتُكَ تَقْرَأُ قَالَ أَقْرَأَنِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ كَذَبْتَ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ أَقْرَأَنِيهَا عَلَى غَيْرِ مَا قَرَأْتَ فَانْطَلَقْتُ بِهِ أَقُودُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ إِنِّي سَمِعْتُ هَذَا يَقْرَأُ بِسُورَةِ الْفُرْقَانِ عَلَى حُرُوفٍ لَمْ تُقْرِئْنِيهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسِلْهُ اقْرَأْ يَا هِشَامُ فَقَرَأَ عَلَيْهِ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهُ يَقْرَأُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَذَلِكَ أُنْزِلَتْ ثُمَّ قَالَ اقْرَأْ يَا عُمَرُ فَقَرَأْتُ الْقِرَاءَةَ الَّتِي أَقْرَأَنِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَذَلِكَ أُنْزِلَتْ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ . (البخاري) لماذا اختلف سيدنا عمر مع هشام بن حكيم هنا؟ لماذا اختلفا في طريقة تلاوة سورة الفرقان المكية وهما في المدينة سنة 9 هجرية؟ سيدنا عمر ملازم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ويعلم طريقة تلاوته. أي أن النبي لم يك يتلو كتاب الله إلا بطريقة واحدة. لماذا غصب سيدنا عمر من هشام؟ هل غضب أن هشام قرأ بلكنته؟ فهذا شيء طبيعي لا يُغْضِب أن تظهر لكنة الفرد منَّا في صوته وهو يتحدث. فنعرف أن هذا: سوري / عراقي / مغربي / مصري (صعيدي / يحراوي / سواحلي). لذا فمخارج الألفاظ لا يمكن أن تغضب المستمع لأن المتكلم أسير بيئته التي نشأ فيها وضربت جذوره في تربتها. إذن لماذا غصب سيدنا عمر من هشام؟ إنه اختلاف طريقة التلاوة. كيف هذا؟ المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-24-2007 ذكرنا من قبل أن الاختلاف وقع في سورة الفرقان وهي مكية. فلننظر في أمثلة منها: 1- {تَبَارَكَ الَّذِي إِن شَاء جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِّن ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَيَجْعَل لَّكَ قُصُورًا} (10) سورة الفرقان وَيَجْعَل: هل هي "وَيَجْعَل" بجزم اللام عطفًا على قوله "جعل لك جنات" لأنه جواب الشرط ويلزم الجزم وجوب الإدغام. أم هي "ويجعلُ" بالرفع على الاستئناف. كلا الأسلوبين صحيح لغة. وبالتالي قرأ هشام بطريقة لم يكن سيدنا عمر يقرأ بها. 2- {وَإِذَا أُلْقُوا مِنْهَا مَكَانًا ضَيِّقًا مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنَالِكَ ثُبُورًا} (13) سورة الفرقان ضَيِّقًا: هل هي "ضيْقًا" بسكون الياء أم هي "ضيِّقًا" بالكسر مع التشديد؟ كلاهما صحيح على وزن "ميْت" و "ميِّت". 3- {وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلًا} (25) سورة الفرقان تَشَقَّقُ: وأصلها "تتشقق" وحذفت إحدى التائين للتخفيف. هل هي "تشَقَّق" بفتح الشين أم هي "تشَّقَّق" بالفتح مع التشديد؟ كلاهما صحيح لغةً. 4- {وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا} (38) سورة الفرقان وَثَمُودَ: هل هي "ثمودًا" بالتنوين ويراد بها حينئذٍ الحي أم هي "وثمودَ" بالفتح لأنها ممنوعة من الصرف لأنها اسم علم والتأنيث يقصد به القبيلة؟ كلا الأسلوبين صحيح. 5- {وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا} (7) سورة الفرقان يَأْكُلُ: هل هي "يأكلُ" فتعود على الرسول أم هي "نأكلُ" والضمير يعود على الواو في قوله "وقالوا". كلا الأسلوبين صحيح. 6- {وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاء أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ} (17) سورة الفرقان يَحْشُرُهُمْ: هل هي "يحشرهم" والقائل يعود على "ربك" (كان على ربك وعدًا مسئولًا) أم هي "نحشرهم" كأسلوب انتقال من صيغة الغائب إلى ضمير المتكلم ويسمى أسلوب التفات؟ كلا الأسلوبين صحيح لغةً. الرسول قرأ بطريقة واحدة وأجاز الطرق الأخر بنص الحديث. ذلك هو كتاب الله وتلك هي لغته ووعاؤه: اللغة العربية ذات الفرش الواسع! المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-24-2007 ................ هل مسألة اجازة باقى الالسنة للتخفيف موجودة في القران او صحيح السنة ؟ .............. نعم وقد أثبتنا ذلك ..................... اول مرة سميت القراءات و على اي اساس. ..................... أول مرة هي ما أجازه النبي صلى الله عليه وسلم في الرواية أعلاه وقد جاء ذلك على أساس اللغة العربية والتخفيف عن العرب بألسنتهم المتعددة (وأؤكد في إطار اللغة العربية الفصحى التي لم يكونوا يتحدثون غيرها). تحياتي المخطوطة العباسية - fancyhoney - 06-25-2007 عزيزي زيد واثق انك بنيت نظريتك على اسس معينة و احسب ان مجرد وجود نظرية جديدة معناه الاقرار الضمنى بفساد او عدم كفاية النظريات القديمة و لكن هل تصمد نظريتك نقطة اساسية في نظريتك تقول Array 5- {وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا} (7) سورة الفرقان يَأْكُلُ: هل هي "يأكلُ" فتعود على الرسول أم هي "نأكلُ" والضمير يعود على الواو في قوله "وقالوا". كلا الأسلوبين صحيح. [/quote] قلت سواء يأكل او نأكل او اكلنا او اي شئ كل هذا صحيح ( لغويا ) ان افرغنا اللغة من المعنى المطلوب توصيله ان كانت اللغة كائنا مستقلا بذاته يمكنه اضافة المعنى الذي يريد لا الذي يرده المتكلم لم اتكلم عن خطأ اللغة اتكلم عن ( مطابقة النص البديل السليم لغويا لمعنى النص الاصلي ) بفرض معرفة النص الاصلي انت تزعم ان الاختلاف كان للتخفيف ما علاقة التخفيف باستبدال المواقع و نسبه الافعال ( الاكل مثلا ) الي اشخاص مختلفين في كل قراءة ان اساس نظريتك ( التخفيف ) لا علاقة له بتلك الامثلة Array الرسول قرأ بطريقة واحدة وأجاز الطرق الأخر بنص الحديث. ذلك هو كتاب الله وتلك هي لغته ووعاؤه: اللغة العربية ذات الفرش الواسع! [/quote] لم يجز الطرق الاخرى في الحديث بل اجاز بعض الاختلافات التى سألوه عنها تحديدا ووضع نظرية عامة و لم يقل ( اقرأوها كما يتيسر لكم بلهجاتكم ) بل ( هكذا نزلت ) و لو انها نزلت بلسان قريش فان مجرد اختلاف اللسان يشكك في صدق مقولة ( هكذا نزلت ) اين قيل في القران او الحديث ( الاختلاف للتخفيف ) ؟ Array [size=4..................... اول مرة سميت القراءات و على اي اساس. ..................... أول مرة هي ما أجازه النبي صلى الله عليه وسلم في الرواية أعلاه وقد جاء ذلك على أساس اللغة العربية والتخفيف عن العرب بألسنتهم المتعددة (وأؤكد في إطار اللغة العربية الفصحى التي لم يكونوا يتحدثون غيرها). [/size] [/quote] ما الدليل ان محمدا علم برواية الكسائي ؟ عتدما سألت عن اول مرة سميت القراءات قصدت تسمية القراءات الشاذة و المعتبرة متى قيل لأول مرة ( هذه هي القراءات السبعة المعتمدة ) ؟ و متى اضيف الثلاثة قراءات الاخرى ؟ و ما السبب في هذا الاختيار ؟ تحياتي المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-25-2007 ................ سواء يأكل او نأكل او اكلنا او اي شئ كل هذا صحيح ( لغويا ) ان افرغنا اللغة من المعنى المطلوب توصيله .............. من أي مصدر جئت بهذا سيد فانسي؟؟؟!!! المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-25-2007 ............... اتكلم عن ( مطابقة النص البديل السليم لغويا لمعنى النص الاصلي ) بفرض معرفة النص الاصلي. ............... لا يوجد في الإسلام نص أصلي ولا نص بديل. بل كله أصل لأن القرىن الكريم نزل بلسان عربي مبين واللغة العربية متنوعة الأساليب وقد ضربت لذلك أمثلة ويمكن أن أعطيك المزيد من علم القراءات. المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-25-2007 ................ انت تزعم ان الاختلاف كان للتخفيف ............... التخفيف هو أن لا أجبر قوم طيئ على أن يقرءوا بلغة قريش. لو تأملنا لفظة "عليهم" (غير المغضوب عليهم) نجدها في لغة قريش تقرأ بضم الهاء، وفي لغة الحجاز بالكسر. لا يمكن أن يجبر الرسول صلى الله عليه وسلم قبائل العرب على نطق الألفاظ بطريقة لم يألفوها. أضف أنهم يتحدثون اللغة العربية الفصحى ولكن بأسلوب مختلف. اللغة العربية ثرية فلماذا يضيقها الرسول وقد وسعها خالق العباد؟ أنت تطالبني بالدليل على التخفيف. الدليل هو ما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم. وحتى إن لم يكن الهدف التخفيف فإن هذا لا ينفي الفعل (فعل رسول الله). المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-25-2007 ................... بل اجاز بعض الاختلافات التى سألوه عنها تحديدا ووضع نظرية عامة ................. لأن اللغة العربية ليست كل أساليبها تختلف بعضها عن بعض في كل شيء. إنما هناك ما يميز كل أسلوب عن الآخر في إطار اللغة العربية الأم. وهذا التمايز قد أقره الرسول صلى الله عليه وسلم. والنظرية العامة التي وضعها هي عدم مخالفة اللغة العربية. أي الالتزام بما نزل في إطار اللغة العربية ككل بمختلف أساليبها وطرقها. المخطوطة العباسية - zaidgalal - 06-25-2007 ............. و لم يقل ( اقرأوها كما يتيسر لكم بلهجاتكم ) بل ( هكذا نزلت ) و لو انها نزلت بلسان قريش فان مجرد اختلاف اللسان يشكك في صدق مقولة ( هكذا نزلت ) .............. لا بالطبع لأن اختلاف اللسان هو اختلاف الأسلوب في إطار اللغة العربية الفصحى. أي أن القر\ىن الكريم لم يخرج عن اللغة العربية ويتحدث الإنجليزية مثلًا. ................ ما الدليل ان محمدا علم برواية الكسائي ؟ ............... الدليل هو ما أورته لك في صحيح البخاري ونزيد: 4607- حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُفَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ قَالَ حَدَّثَنِي عُقَيْلٌ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ عَلَى حَرْفٍ فَرَاجَعْتُهُ فَلَمْ أَزَلْ أَسْتَزِيدُهُ وَيَزِيدُنِي حَتَّى انْتَهَى إِلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ. (البخاري. فضائل القرآن) |