![]() |
الفرس المجوس أحفاد كسرى انو شروان، حاقدون على العروبة والإسلام، لنرجمهم بالحجارة ولنحرق كتبهم بالنار - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الفرس المجوس أحفاد كسرى انو شروان، حاقدون على العروبة والإسلام، لنرجمهم بالحجارة ولنحرق كتبهم بالنار (/showthread.php?tid=12570) |
الفرس المجوس أحفاد كسرى انو شروان، حاقدون على العروبة والإسلام، لنرجمهم بالحجارة ولنحرق كتبهم بالنار - طيف - 01-26-2007 اقتباس:اخى طيف : الزميل علي نور (f) هؤلاء من الصحابة الاوائل في الاسلام , فعلى اي اساس تم اعتبارهم من الشيعة ؟ ثم لمن مشايعتهم للاسلام ام للرسول ام لعلي ابن ابي طالب ؟ يعني هل كان هناك تحزب سياسي ( او ديني ) في الاسلام وفي عهد الرسول ايضا ؟ اقتباس:و بالرغم من ذلك فقد ذكر امثلة منها ان ابو حنيفة اجاز التكبير فى الصلاة بالفارسية . بالنسبة لجواز التكبير في الصلاة بغير العربية هذا لايعني ادخال شيئا غريبا في الاسلام , وفي يومنا هذا ايضا تطبع مصاحف باللغة الانكليزية لتزيد من استيعاب المسلمين من غير العرب للدين وليدخل الايمان الى صدور المؤمنين بلغتهم الاصلية لحين اتقانهم العربية اما عن التكتيف في الصلاة , فالرسول محمد قد صلى متكتفا ومسبل اليدين , وفي الحالتين هما دليل خشوع واحترام في حضرة رب العالمين , والله ليس اقل بمن كان يعظمه الفرس بالتكتيف .. فهل كان الرسول مقلدا الفرس في مخاطبة عظمائهم ؟ الفرس المجوس أحفاد كسرى انو شروان، حاقدون على العروبة والإسلام، لنرجمهم بالحجارة ولنحرق كتبهم بالنار - نصير - 02-04-2007 4. مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ القشيري النيسابوري اشتهر هذا "المجوسي" بتصنيفه لكتاب "صحيح مسلم" ثالث أهم كتاب عند أهل السنة بعد القرآن وصحيح البخاري ("المجوسي" الآخر). وقد كان هذا الفارسي ممن لفق رواية "لو كان الإيمان عند الثريا، لناله رجال من هؤلاء - أي الفرس-" إنتصاراً لفارسيتهم، فهو فارسي المولد والنشأة من سكان نيسابور الواقعة شمال شرق إيران. لكنه مجهول النسب كما هو حال أغلبية المجوس. لذا استغل بعض المتعصبين والمتأخرين عن زمن هذا المجوسي ذلك وادعوا -بدون أي بينة- أن أصله عربي وليس فارسي بسبب ما جاء في أسمه "القشيري"، فنسبوه كما نسبوا الكثير من المجوس غيره إلى قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. وهذا الأسلوب من بعض المتعصبين ليس بجديد، فقد حاول بعض محبي أبي حنيفة "المجوسي" اختلاق له نسب عربي بعد أن كبر عليهم أن يبرز فيهم فقيه غير عربي كما قال عبدالرحمن الشرقاوي. وليس بحجة إدعاء أن هذا "المجوسي" عربي الأصل اعتمادا على أنه يُدعى بالقشيري. لأن من عادة العرب أن تنسب الموالي إلى أسيادهم كما حصل للمجوسي الآخر (البخاري) الذي يُنسب إلى الجعفيين، وكذلك سيبويه (مجوسي أيضاً) نُسب إلى الحارثيين وهكذا بقية العبيد. لذلك قال الذهبي عن هذا "المجوسي" في "سير أعلام النبلاء": (هو الإمام الكبير الحافظ المجود الحجة الصادق أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ القشيري النيسابوري صاحب الصحيح فلعله من موالي قشير). والذهبي هذا هو مؤرخ سني كبير أعجمي أيضاً (تركماني الأصل) وهو "أعلم بالأعاجم من غيره". ومما يرجح ذلك أن "كوشاذ" إسم أعجمي، كما أن "ورد" إسم لطيف وجميل وهذا الإسم لا يُسمى به غالباً إلا الموالي. فقد كان العرب يسمون عبيدهم بأسماء تحمل معاني حسنة وجميلة كورد وفيروز ومرزوق ومرجان بينما يسمون أبنائهم بأسماء قبيحة أو مرعبة ككلب وضب وجحش وعلقمة وظالم، وكانوا يقولون (أسماء أبنائنا لأعدائنا، وأسماء موالينا لنا). |