حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ (/showthread.php?tid=12735) |
هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - كمبيوترجي - 01-13-2007 اليهود هم ساميون يا عراب ولعلمك العرب في معظمهم ساميون أيضا، كما أن هناك يهودا عربا في المُقابل، فإن أردنا أن نتحدّث عن الأحقية فالكُرة الأرضية كُلها لا حق للبشر بها لأنهم ليسوا أول من استوطنها "تاريخيا"!!! زمن الاحتلال والاستعمار ولّى من زماااااااااان، ولم تكن حقبة الفتوحات الإسلامية آخرها كما نعلم! وقيام دولة إسرائيل حصلت في عصر قامت فيه حربان عالميتان ضد من قام بعمل مماثل لما قام به اليهود، وقامت الدنيا ولم تقعد لذلك أما اليهود قتم احتلالهم بتأييد غربي واضح، وتم بعد توقيع مُعاهدة (أو لنقل معاهدات) جنيف، بالتالي هو احتلال فاقد للشرعية بكافة الموازين! شيء آخر، عندما احتل "العرب" فلسطين لم تكن لليهود دولة فيها، بالتالي حجتُك لا أساس لها يا عزيزي، وعندما سيطر المُسلمون على الجزيرة العربية لم يكن هناك دولة قائمة على أراضيها سوى دويلات في اليمن وعمان، بالتالي حجة هزيلة أخرى... هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - كمبيوترجي - 01-13-2007 اقتباس: The Godfather كتب/كتبتلماذا لا تقومُ دولةٌ مسيحية بدل الدولة اليهودية؟ أليست فلسطين مهد الديانة المسيحية أيضا؟ شيءٌ آخر، الديانة اليهودية قامت على أرض مِصر أساسا، بالتالي الأحقيّة (إن أردنا أن نكون موضوعيين) هي للمسيحية لا اليهودية لأن المسيحية قامت منذ البداية على أرض فلسطين. هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - كمبيوترجي - 01-13-2007 شيء ثالث أراد هيرتزل نفسه إقامة دولة إسرائيل في الأرجنتين تارة وفي كينيا تارة أخرى وهو مؤسس الحركة الصهيونية العالمية!!! هل هناك تاريخ هزيل أكثر من التاريخ الصهيوني؟؟؟؟؟ رفقا بالعقول يا عرّاب!!! هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - بهجت - 01-13-2007 [SIZE=4]فإسرائيل التوراتية هي ابتكار أدبي خيالي ,لا يعطيه صفة الواقعية كونه يجري على مسرح جغرافي واقعي الزميل العزيز جود فازر .(f) الزملاء . علينا أن نكون حذرين عند التعامل مع التاريخ خاصة تاريخ فلسطين ، فالأمر ليس بسيطا ولا بريئا كما سأوضح الآن ، و لكني قبل الولوج إلى هذه المشكلة التاريخية أريد أن أوضح حقيقة تغيب عنا عادة وهي أن التاريخ كله هو تاريخ الهجرات المتتالية للشعوب ،و أن التاريخ البعيد حتى الموثق منه لا يعطي لشعب أن يعود لأرض مر عليها منذ ألوف السنين ليدمر سكانها و يعيد تأسيس دولته الرعوية القديمة مدعيا ان هناك ربا ما أعطاه هذا الحق ، هناك قليل من الشعوب المعاصرة تعيش الآن في نفس المناطق التي شهدت نشأتها كشعب ، الأندلس كانت عربية مسلمة لأكثر من 900 سنة وهو زمن يزيد كثيرا عن عمر دولة داوود و لكنها الآن أوروبية مسيحية ، الأتراك كانوا فرعا من المغول يعيشون على تخوم الصين و هم الآن أحد شعوب البحجر المتوسط العريقة و يتفاوضون كي يصبحوا أوروبيين ، إيطاليا مزيج من شعوب ثلاث كلها مهاجر ، بريطانيا مزيج من شعبين الأنجلو و الساكسون و كلاهما مهاجر ، أمريكا مزيج من شعوب اوروبية و أسيوية لم يطأ أحد من أجدادهم الأوائل تلك القارة منذ أكثر من 300 سنة ... الخ . رغم هذا فلندقق المعلومات التاريخية حول علاقة اليهود بفلسطين .. مبدئيا علينا أن ندرك جيدا مسألة تسييس البحث العلمي خاصة حول تاريخ فلسطين أوائل العصر الحديدي والادعاء بظهور إسرائيل أو مملكة داود الموحَّدة، ومن العجيب أننا كعرب نستسلم للأكاذيب الإسرائيلية تحت تأثير السطلات الدينية التي تتوافق مع التاريخ الكتابي الملفق لأن النصوص الدينية المسيحية و الإسلامية مثلها مثل الدراسات التاريخية اليهودية المسيسة كلها مبنية على نفس الأساطير التوراتية ، أشير هنا إلى كتاب هام للبروفيسور كيث وايتلام صدر عام (1996 م) و أثار جدلا كبيرا في الأوساط الإعلامية والأكاديمية البريطانية هو ( تلفيق إسرائيل التوراتية – طمس التاريخ الفلسطيني) ، أهمية الكتاب أنه تناول طريقة تركيب الماضي وسلسلة الفرضيات النظرية التي أنتجت المفاهيم حول طبيعة إسرائيل ،هذه الفرضيات الأسطورية لم تتعرض للفحص ولم تخضع للنقاش ، ولأن أكثر ما يخشاه الصهاينة هو مثل هذه الدراسات التي تقوم بتفكيك بنية الدراسات التاريخية المتعلقة بتاريخ فلسطين فقد أمطروا صاحب الكتاب بكل تهمهم المعتادة . لم يكن وايتلام منفردا فهناك غيره حشد من العلماء المسيحيين و اليهود أمثال توماس طمسن و بريستيد و سيجموند فرويد وغيرهم الذين اعتمدوا على أبحاث أكاديمية ونتائج الحفريات الأثرية لتدعيم طروحاتهم التي تدعوا بالنتيجة إلى تحرير التاريخ الفلسطيني من «قبضة الدراسات الكتابية» التي همشته وجعلته مجرد خلفية لتاريخ إسرائيل ويهوذا ،هذه الجهود تهدف إلى إعادة انتاج التاريخ اليهودي وفقا لمعايير علمية سليمة ، وخاصة في الفترة مابين القرن الثالث عشر قبل الميلاد وحتى القرن الثاني الميلادي ، ولعل أكثر هذه الكتابات أهمية، تقرير زئيف هرتسوغ (تفكيك أسوار أريحا) الذي نشر في صحيفة (هاآرتس) الإسرئيلية في نهاية عام (1999 م)، وأثبت فيه بطلان الكثير من الروايات التوراتية المسلّمة بصحتها. والأهم من هذا كله، أنه قدم أدلة آثارية لا يأتيها الباطل على أن يهوه، إله إسرئيل- الذي يعتقد المسلمون أنه ربهم الله - كانت له زوجة، اسمها أشيرة (وهي، بالمناسبة، إلهة كنعانية أيضاً).. لعله من المدهش أن نلاحظ أنه بينما نردد الأكاذيب اليهودية كحقائق فإن التاريخ الفلسطيني تم اسقاطه كلية داخل الدراسات الكتابية لصالح عملية اختراع إسرائيل على صورة الدولة القومية الأوروبية ، ولن يبدأ الوجود الفلسطيني الحقيقي قبل تحرير التاريخ الفلسطيني من اسر الدراسات الكتابية وتفنيدها فهي التي تنكر المكان والزمان على التاريخ الفلسطيني ، هذه الدراسات الخبيثة توظف المصطلحات المرتبطة بالمنطقة بشكل ملفق وتحملها معاني ودلالات مختلفة عن سياقها الأولى البسيط ، فتسمية الأرض باتت تتضمن معنى الوطن القومي وحتى كلمة فلسطين المستخدمة في البحث العلمي الغربي خرجت من كل معنى تاريخي خاص بها وأصبحت توفر الخلفية والجو لفهم التطورات الدينية التي تشكل أساس الحضارة الغربية، هكذا جردت الدراسات الكتابية فلسطين من تاريخ خاص بها و أصبح كل تاريخها هو تاريخ إسرائيل وبالتالي تاريخ الغرب. إن البحث العلمي المنهجي يسلمنا إلى حقيقة لاتاريخية الروايات التوراتية، و أن هذه الروايات من صنع واختلاق كاتبيها، لأنها تتعارض مع الأحداث والوقائع التاريخية التي نعرفها عن طريق البينات الآثارية والوثائق التأريخية القديمة ، فإسرائيل التوراتية هي ابتكار أدبي خيالي ,لا يعطيه صفة الواقعية كونه يجري على مسرح جغرافي واقعي,مثلما لا يعطي صفة الواقعية لقصص ألف ليلة و ليلة كونها تجري في بغداد أو الكوفة أو البصرة أو القاهرة وبالمقابل ,فان سكان المناطق الهضبية في عصر الحديد الأول ( الفترة التي تتحدث التوراة عن سيطرة اليهود على فلسطين خلالها ) ,و كما صرنا نعرفهم جيدا من خلال علم الآثار, لن يستطيعوا التعرف على أنفسهم في الصورة التي رسمتها لهم الأسفار الخمسة و يشوع والقضاة . وهم بالتأكيد لم يعوا أنفسهم كإسرائيليين بالمعنى التوراتي , ولم يعبدوا إله التوراة .ذلك أن المخلفات المادية لمواقع عصر الحديد الأول في المناطق الهضبية , تشهد بأن أهلها كانوا على الديانة الكنعانية التقليدية , وأن معابدهم المتواضعة كانت مكرسة للآلهة الفلسطينية القديمة, وما من دليل مباشر أو غير مباشر على وجود بذور للمعتقد التوراتي .من هذه المعابد ما اكتشفه آدم زرتال A.Zertal في جبل عيبال, وما اكتشفه أ.مازارA.mazar في منطقة منسي التوراتية في الهضاب الشمالية,وما اكتشفه فنكلشتاين Finkelstien .في منطقة شيلوة . الموضوع طويل و متشعب ولا يمكن حصره في مداخلة واحدة كما لا أريد أن انحرف بالشريط عن مساره الذي حدده له زميلنا المحترم جود فازر ، فقط أود أن أشير أنني حاولت خلال مشاركتي في الإشراف على ساحة التاريخ تخصيص قسم خاص للدراسات التاريخية الفلسطينية تحت شعار الصراع من أجل الماضي ، و كانت المحصلة مجموعة جيدة من الكتب الملخصة و الدراسات بواسطة مجموعة من الزملاء أذكر منهم أخناتون و قبطان و فضل و إسماعيل أحمد و بهجت ،و أتمنى أن يبادر احد الزملاء من المهتمين ذوي الخلفية التاريخية بإحياء هذا القسم أو ابتكار شبيه له و نقل الموضوعات التي تتناول التاريخ الفلسطيني من الأرشيف إلى القسم الجديد بالتنسيق مع إدارة النادي . هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - نسمه عطرة - 01-13-2007 لم يوجد أي أثر تاريخي مزعوم لهذه االدولة اليهودية بفلسطين أساسا اليهود كانوا رعاة ينحدرون من جنوب العراق البصرة والكويت ثم كانوا يتبعون الكلأ وحينما أصاب تلك المنطقة جفاف شديد هرعوا الى غرب ومروا بفلسطين مدة ثلاثون عاما فقط وهذا شيء لا يذكر بالتاريخ ...ثم استقروا بمصر ابان العهد الفرعوني فترة اطول من الزمن السالف الذكر وبماذا تعلل اختلاف أشكالهم وجيناتهم من فلاشا وغيرها من مخلوقات الكون ؟؟ هذا رغم حرصهم التام على ألا تختلط جيناتهم مع الأغيار ثم حينما فكروا بانشاء دولة لهم بعدما عانوا من النازية كانت قد طرحت عليهم أكثر من ثلاثة أمكنة بالعالم ولما اختاروا فلسطين كان لهدف استقطابي أسرع وأكثر فاعلية لتغليفة بالعقيدة الالهية للتأثير على المهاجر والتلحين بهذا اللحن الديني الأسطوري كما أن الغرب أراد أن يكون مخلب قط له في منطقتنا ولو تابعت الأحداث منذ نشوء هذا المسخ ستجدها كانت هذا المخلب وهي تعيش على الاعانات والهبات من كل الدول الثرية للبقاء مشكلة اليهود العرب السذج استغلتهم الصهيونية العالمية أسوأ استغلال منحط ...وكثير من عقلاء اليهود بالعالم ومنهم من يعيش بفلسطين يعرف هذا الأمر جيدا ويجهر باستنكاره منهم لطيف دوري تقدر تصفهم مثل الغجر ليس لهم لا تاريخ ولا حضارة وهل هناك حضارة تندثر بهذا الشكل منذ فقط 2000 سنة وحضارات الدنيا كلها تترك ولو شيء من هذا الاثبات ,,,الا هذه الدولة المزعومة ؟؟؟!!! اسرائيل تعتمد على الكذب في كل شيء فهي اكذب ثم زور التاريخ وأكذب حتى صدقوا نفسهم وآخر خزعبلاتهم أنهم أصحاب التاريخ الفرعوني وبناة الأهرامات بالجيزة ... حاول ان تقرأ التاريخ بشكل حيادي ولا تقرأ صوتهم وقدرتهم بالسيطرة على وسائل الاعلام العالمي اقرأ أكثر الى اليهود المنصفون ...وعندك ناعوم شومسكي ... هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - skeptic - 01-13-2007 [quote] بهجت كتب/كتبت [SIZE=4]فإسرائيل التوراتية هي ابتكار أدبي خيالي ,لا يعطيه صفة الواقعية كونه يجري على مسرح جغرافي واقعي الزميل العزيز جود فازر .(f) أشير هنا إلى كتاب هام للبروفيسور كيث وايتلام صدر عام (1996 م) و أثار جدلا كبيرا في الأوساط الإعلامية والأكاديمية البريطانية هو ( تلفيق إسرائيل التوراتية – طمس التاريخ الفلسطيني) ، أهمية الكتاب أنه تناول طريقة تركيب الماضي وسلسلة الفرضيات النظرية التي أنتجت المفاهيم حول طبيعة إسرائيل ،هذه الفرضيات الأسطورية لم تتعرض للفحص ولم تخضع للنقاش ، ولأن أكثر ما يخشاه الصهاينة هو مثل هذه الدراسات التي تقوم بتفكيك بنية الدراسات التاريخية المتعلقة بتاريخ فلسطين فقد أمطروا صاحب الكتاب بكل تهمهم المعتادة . الموضوع طويل و متشعب ولا يمكن حصره في مداخلة واحدة كما لا أريد أن انحرف بالشريط عن مساره الذي حدده له زميلنا المحترم جود فازر ، فقط أود أن أشير أنني حاولت خلال مشاركتي في الإشراف على ساحة التاريخ تخصيص قسم خاص للدراسات التاريخية الفلسطينية تحت شعار الصراع من أجل الماضي ، و كانت المحصلة مجموعة جيدة من الكتب الملخصة و الدراسات بواسطة مجموعة من الزملاء أذكر منهم أخناتون و قبطان و فضل و إسماعيل أحمد و بهجت ،و أتمنى أن يبادر احد الزملاء من المهتمين ذوي الخلفية التاريخية بإحياء هذا القسم أو ابتكار شبيه له و نقل الموضوعات التي تتناول التاريخ الفلسطيني من الأرشيف إلى القسم الجديد بالتنسيق مع إدارة النادي . صدفة غريبة أنني أمس وضعت عنوان كتاب بروفسور وايتلام وعرضآ يقدمه لكتاب آخر في ساحة قرأت لك, وأنني صحوت اليوم على فكرة أن ننسق حوارآ معه في النادي هنا لوجود عدد غير قليل من الأشخاص ذوي ثقافة تاريخية جيدة قادرين على طرح أسئلة مميزة والتجاوب مع ردوده.. إن لقيت الفكرة تجاوبآ فيسعدني خلال الشهر الرابع من هذا العام أن أحاول الاتصال به إما عبر الإيميل أو لقائه مباشرةفي مدينته شيفيلد-إن وافق طبعآ- التي أزورها لأربعة ايام آنذاك! هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - skeptic - 01-13-2007 وجدت صورته الآن-كنت سمعته من كم يوم عالبي بي سي 4, وقررت ألتقيه وأحضر محاضراته عندما أزور جامعته فيكم وبلاكم :duh: هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - shahrazad - 01-13-2007 إسرائيل دولة عنصرية.. يتم فيها التمييز لصالح اليهود الاساميين "الأشكناز" ضد اليهود الساميين"السفرديم" ولصالحهما معا ضد الفلسطيني الذي يحمل الجنسية الاسرائيلية وهو السامي الذي كان أجداده يملكون الأرض منذ فترة وجيزة قبل الاحتلال. هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - shahrazad - 01-13-2007 + كتاب "كيف صنع اليهود الهولوكوست" لنورمان فنكلشتاين. هل فعلا الصهاينة اسوء منا ؟؟ ام ان هؤلاء اسوء من الصهاينة الف مرة ؟ - نورسي - 01-13-2007 سؤال جيد الصهاينة احسن منا لا ني لم اجد لحد الان اسرائيليا قاتل بينما نحن حدث ولا حرج العراقي يقتل اخاه العراقي الفلسطيني يقتل الفلسطيني بينما نسى حماس وفتح بانه عدوهم الحقيقي هو اسرائيل يعني هم احق الناس بالعيش على هذا الارض نحن دائما نقول انه مخطط اسرائيلي لمقاتلة بعضنا البعض لماذا نكون بهذا الغباء حتى يستطيع اليهود ان يجعلنا كالبهائم بحيث نذبح بعضنا البعض دون رحمة ولاشفق |