حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
(( الشيعة للطم ، والسنة للحكم )) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: (( الشيعة للطم ، والسنة للحكم )) (/showthread.php?tid=12860) |
(( الشيعة للطم ، والسنة للحكم )) - حسان المعري - 01-08-2007 شكرا لجهدك يا عوليس ، هل تحتفظ لي بنبوءات أخرى ايضا ؟؟!! حقيقة ليس أنا من قالها بل هي مقولة (( عراقية )) متداولة ، كل ما هنالك أنني قمت بشرحها .. أنا سأقول من الآن فصاعدا : الشيعة للحقد والسنة للمجد .. وليس أكثر حقدا من أن يعدم رجل كيفما كان بهذه الطريقة وفي قسم استخباراتي كانت مهمته ملاحقة الجواسيس الفرس أثناء الحرب وبوجود عمائم سوداء رمته باللعنات والهتافات واللطميات ثم ركلت جثته ، في حين أدى له الضابط (( الأمريكي ))الذي أتى به إلى الفرع التحية العسكرية مع جنوده .. فانظر يا عوليس من يلطم هنا !! ثم يا أخي : شوي من نفسنا .. ما انتو عم تلطمو من 14 قرن :D وعودة للموضوع .. الأمر كما قاله الكبير جعفر علي ، وقبلها كنت كتبت في نادي الحجاز وقبل سقوط بغداد أتساءل : هل سيدافع الشيعة عن العراق أم سيستقبلون المحتل بالورود ؟ ووقتها قامت الدنيا كالعادة واستمعت إلى محاضرات في الوطنية العشرينية من الشيعة هناك سقطت كلها عند أسوار بغداد فيما بعد ... بعدها يا عوليس كتبت مقالا غير الذي نقلته انت اشرح فيه لماذا السنة للحكم والشيعة للطم ؟ وكوني لم أجد المقال فسأحيلك لكاتب (( شيعي )) يشرحها لك ويشرح لك أيضا لماذا (( السنة للمجد والشيعة للحقد )) : السنة للحكم والشيعة للطم فائق الياسري النرويج في 26/1/2004 نقل عن أحد أعضاء ما يسمى بمجلس الحكم شعار ذو معان كثيرة ومعبر عن حالة واقعية في المجتمع العراقي المتعدد الأطياف والأعراق فمنذ احتلال العراق وانهيار نظام البغي الصدامي تشهد المدن المقدسة الشيعية وكذلك مدن أخرى يوالي سكانها مذهب أهل البيت النبوي الشريف عليهم السلام إحياء المناسبات الدينية لديهم بلطم الصدور وفج الرؤوس بالمدي والسيوف وضرب القفا بالسلاسل والسكاكين في مشهد سادي مقرف إلى حد بعيد والذي راكم على مدى مئات السنين ثقافة العنف والجريمة والاستهانة بقتل الآخر وتعذيبه. كانت هذه الاحتفالات تأخذ طابع التعبير عن الحزن والأسى واللوعة وتأنيب الضمير على حادثة كربلاء التي قتل فيها الإمام الثائر الحسين بن علي عليه السلام وخيرة صحبه وأعز أهل بيته وسلب مقتنياته وسبي نسائه إلى مركز الخلافة الأموية في الشام بمعاونة أهل العراق الذين نكثوا عهدهم للحسين وانقلبوا عليه قبل أن تطأ قدمه بلادهم. إن شعور أهل العراق بالندم على فعلتهم تلك والتي سببت الحسرة والمرارة إلى يومنا هذا رغم الثورات المتعاقبة للانتقام من القتلة والمجرمين ابتداءا من ثورة التوابين بقيادة المختار الثقفي في الكوفة وانتهاءا بيومنا هذا الذي استمر الشيعة عبره يلتزمون بالتعبير عن ذلك الندم وتلك الحسرة بالمظاهر والطقوس التي يقومون بها على مدار أغلب السنة وخصوصا في محرم الحرام وصفر المظفر إضافة إلى عدم موالاة الحكام على امتداد التاريخ. لقد كان لمنع الدكتاتور صدام حسين الشيعة من أداء هذه الطقوس دورا في تأليبهم ضده وقيامهم بانتفاضات وثورات وتحالفات أدت بالإطاحة به ووقوع العراق تحت نير الاحتلال الأجنبي وبالتالي تمكن الشيعة من استعادة حريتهم في أداء هذه الطقوس ولكن هذه المرة في غرابة لم يشهدها العراق من قبل حينما خرج بعضهم يلطمون صدورهم في حفل بهيج بكربلاء مما أعطى الحق للقائلين بأن الشيعة لا هدف لهم إلا لطم الصدور وفج الرؤوس. [SIZE=5]في ظل هذه الحال التي تعتري الشيعة تمكنت قوة الاحتلال من بسط سيطرتها الكاملة وبكل يسر وسهولة على مدن الشيعة وقصباتهم في حين ظل الوضع تصعب فيه السيطرة في المناطق ذات الأغلبية السنية التي انشغلت بمقاومة الاحتلال وتحرير البلاد واستعادة السيادة التي تمكنهم من قيادة البلاد بعد التحرير على أكمل وجه وفق ما ينطلق من شعارات وردت على لسان أكثر خطب أئمة الجمعة والجماعة. لقد وقفت القوى الدينية والعلمانية السنية في صف واحد تدعوا إلى مقاومة الاحتلال بكل الوسائل المتاحة في وقت يشارك بعضه أو من هو محسوب عليها في ما يسمى بمجلس الحكم الذي يعاون سلطة الاحتلال على الاستمرار باحتلالها للبلاد فيما تشهد الساحة الشيعية انقساما حادا في وجهات النظر التي يتقاسمها المرجع الإيراني الشيعي المقيم في النجف وتيار الصدر الذي أعيق عن مقاومة المحتلين بفضل ذلك الانقسام. كما أن الحركات السياسية الشيعية قد وزعت ولاءها وفقا لمصالحها فاستغل البعض عباءة السيستاني لينطلق من تحتها لتحقيق مآربه في الاستحواذ على مقاليد الأمور فيما اتجه البعض الآخر في التحالف مع الصدريين باعتبارهم يمتلكون القاعدة الشعبية الأوسع في الساحة العراقية والأكثر تأثيرا. أما التيار الشيعي العلماني فقد ظل يراهن على تحالفه مع المحتلين الذين يعتبرونهم ورقتهم القادمة في المرحلة اللاحقة. أما الغالبية العظمى من جماهير الشيعة التي باتت تعاني من حدة ازدياد الفقر والفاقة فقد آثرت حضور المجالس المقامة في التكايا والحسينيات واحتساء القيمة واللطم على الصدور كتعبير عن الأسى والمرارة لما حل بهم وبوطنهم وبما هو آت في المجهول. http://www.alhalem.net/newyear04m/snawshea.htm وعليه ، فإن النبوءة قائمة حتى يرث الله الأرض وما عليها (( الشيعة للطم ، والسنة للحكم )) - نسمه عطرة - 01-08-2007 الله عليك يا حسان (f) من أين استجلبت هذه المقالة الرائعة والتي تشرح الوضع المزري بالعراق مع أنها حسب تأريخها منذ ثلاث سنواات بالتمام والكمال ,,,,,((الا بضعة أيام للناس اللي حتروح للفارغة وتتصدد ...)) كيف لو تابع وكتب هذا الكاتب ما يدور حاليا وما وصل اليه الحال الى التشفي والغل والحقد بلغ ذروته في الحكم على صدام بالاعدام بهذه الصورة التي عرتهم تماما أمام أنفسهم قبل غيرهم ... ولكن صدقني لم أزعل على صدام بهذا الاعدام المهين لمن قام به بل كانت هدية ووسام من القدر له بعدما جنى عليه الجميع وأرى من ينصفه القدر وعدالة السماء لهي الأكثر وقعا وحقا ونزاهة وانصافا ...مهما زادوا وعادوا .... وشوهوا صورته ,,,, أنظر لحكمة القدر أرادوا التشفي وأسرعوا الخطى فماذا كانت النتيجة ..؟؟؟ حتى من كان يقف محايد أو شبه كاره لحكم صدام اختلف الوضع تماما .. الغضب في شمال افريقيا لا يمكن أن تتخيله لهذا الأمر والمغتربون بالخارج حتى من كان في نشوة ضرب حزب الله اسرائيل ليس من حماسه الى نصر الله بقدر ما هو البحث عن أي شيء لجزع أنف اسرائيل العدو المكروه بدءوا بالانصراف التام عنه حينما ظهرت قناة المنار للتشفي باعدام صدام وكانت أيضا هدية ووسام من السماء لهذا الصدام .... الذين أرادوا تشويهه بكل بروبوجندا الاعلام الأمريكي الأوروبي الايراني السعودي والكويتي وكل جوقة حسب الله ,,,اليانكي حاكم أراد أن يرفع من شأن بلده بالتعليم والادارة والصحة والقوة العسكرية وكل مناحي الحياة ربما الطريقة كانت شديدة القسوة لأن الحالة العراقية بهذا الزخم من الحقد من طائفة كبيرة بهذا البلد المنكوب على مدار التاريخ القديم والحديث كانت لا بد أن يسير بهذا النهج ... أعداء في الداخل والقريب والبعيد مشكلتك يا عراق حينما يكون من يرتع بارضك وخيرك وزادك من يعمل على اتلافك لأن بعض من بهذا الجسد العراقي يعيش في غيبوبة جاهلية وراء خزعبلات وتوهان تهد التقدم حيث يكون العقل قد حوصر في غيبيات يعمل لخدمة وصالح من أراد أن يصل بهذه العراق لما وصل اليها الآن .. هناك في ....مصنع الخزعبلات والتوهان الأفيوني ,,, بقم ... وفروعها التصنيعية الغيبية ... المسماه بالحسينيات ... (( الشيعة للطم ، والسنة للحكم )) - حسان المعري - 01-09-2007 يو نو نسمه ؟ قلتها قبلا وكثيرا : من أكبر أخطاء صدام حسين أنه حاول تطبيق العلمانية في وسط يعيش خارج نطاق العقل الإنساني ومخرجاته بالكلية .. كان على صدام أن يتعلم الدرس التاريخي جيدا ويسمح لهؤلاء باللطم على الصدور والرؤوس حتى تقوم ناقة صالح ، وكنتي حتشوفي بعدها يا نسمتنا العطره كيف كانت ستسير الأمور . المشكلة أنه في حياة العراق درسين متضادين مهمين في هذا الصدد أشك ان صدام قرأهما كما ينبغي ، الأول عندما استجلب الكلدانيون الفرس الأخمينيين واستقبلوهم استقبال الفاتحين لأنهم أسقطوا عرش نابونيد الذي ترك عبادة مردوخ العظيم وعاد إلى ديانة إبراهيم ، والثاني عندما ثارت الحوزه على الإنجليز (( فقط )) لأنهم حاولوا القضاء على دورها في المستنقعات الشيعية في الجنوب العراقي وربطها قسرا في الحكم المركزي في بغداد .. لصدام حسين أخطاء قاتلة كثيرة أوردته التهلكة ، قد يكون هذا أكبرها . صباحك خير (f) (( الشيعة للطم ، والسنة للحكم )) - نسمه عطرة - 01-09-2007 صباحك طيب يا راجل يا طيب (f) تعرف يا حسان لو صدام كان شريرا ولا يسعى على نهضة هذه الأمة كان الأجدى أن يتركهم يرتعون في غيبوبة الخزعبلات واللطميات والتطبيرات واعتلى على عرشه ينعم مثلما كل الذين ينعمون بمباهج ونعيم الحياة من دول الجوار ... ولكن وآه من لكن أراد أن يكون مخلصا حتى الثمالة وأراد أن يرفع من شأن أمته ويجعلها في مصاف الأمم ,,, لو سألت أي مواطن عربي ذو بصيرة هل تريد أن تخلص من كل هوان وضعف الدنيا والتخلف والفقر والجهل والانهزام والانكسار ... وأمامك من يحققه لك .. وبصدام بكل قسوته لتطبيق هذا الحلم الجميل ,,,صدقني كان سيكون رده أوافق بالثلث سمعته يوما يقول ويصرخ بترول العرب للعرب ... وهذه الكلمة دفع ثمنها غالي ...... صدام وكل من آمن بفكر صدام كما ترى ... ويكفي أنه كان يغني خارج السرب وسعر ( الشدة على العين ) برميل البترول المستخرج من أرض الرافيدن بعملة اليورو وليس للاله الأمريكي المسمى بالدولار .. هل قرأت اسم الله مطبوع على هذا الدولار ؟؟؟ وتآمر عليه الاخوة الأعداء لأنه بهذه الصرخة تلامس قلب وعقل كل مواطن عربي ... وحصل ما حصل ... |