حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الكبير كبير ياحسن يانصر الله - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الكبير كبير ياحسن يانصر الله (/showthread.php?tid=13484) |
الكبير كبير ياحسن يانصر الله - neutral - 12-10-2006 اقتباس: خالد كتب/كتبت ياعم خالد ماهو أصلا الباشتان اللي عمال تعده:?: شوف ياعم خالد أنت نفسك وبالحرف الواحد قلت أثناء الحرب بين حزب الله وإسرائيل بأننا أمة منحطة ـ يعني جت منك مش مني ـ وجزء من هذاالإنحطاط هو التحريض السافل ضد الشيعة الذي أصبح يمارس هنا يوميا بالمفردات التي تعلمها كما لو أن الطائفة التي تنتمي لها لن يهنأ لها بال حتي تتخلص من أي مذهب أو دين مخالف لها حتي يعم الخراب الشرق الأوسط كله وبالطبع نيوترال بالنسبة لهم عميل إيراني يقبض من ملالي إيران لتحقيق حلم حكماء الفرس وكل هذا التهجيص الذي فقع به جورنالست بيضاني ولن يستمعوا لشخص مشبوه ومتأمر مثلي إنما لما واحد زيك يقولهم عيب اللي بتعملوه ممكن يعقلوا ويتهدوا الكبير كبير ياحسن يانصر الله - jafar_ali60 - 12-10-2006 بقلم تركي الحمد / الشرق الاوسط ماذا يريد السيد؟! ماذا يريد حزب الله والسيد حسن نصر الله، وإلى أين يقودون لبنان؟ فمن إقامة دولة داخل الدولة في الجنوب اللبناني، إلى تنظيم المظاهرات الصاخبة تأيداً لسوريا الأسد وبقاء قواتها ومخابراتها في لبنان، إلى افتعال حرب مدمرة مع إسرائيل، إلى التهديد بالنزول إلى الشارع وإثارة فتنة لا تبقي ولا تذر، وهو اليوم يريد إسقاط حكومة السنيورة، لا لأنها حكومة فاسدة ومستبدة، حسب ما هو معلن، ولكن لأنها وافقت على المحكمة الدولية التي ستطيح برؤوس في لبنان والشام. بطبيعة الحال يُنكر حزب الله ذلك، ويركز على قضايا الفساد والاستبداد، وكأن حكومة السنيورة هي الوحيدة الفاسدة والمستبدة في التاريخ اللبناني، على افتراض صحة هذه التهم. والمشكلة حقيقة ليست في سقوط حكومة السنيورة أو عدم سقوطها، فالحكومة تليها حكومة ولا مشكلة في الأمر، إذا كانت الحكومة هي محل الخلاف، ولكن المشكلة تكمن في السؤال المصيري بعد ذلك: إلى أين يتجه لبنان؟ فمن الواضح أن السيد حسن نصر الله مستعد للعب كل الأوراق المتاحة في سبيل إسقاط الحكومة التي أقرت المحكمة الدولية، ورحبت بالقرارات الدولية المتعلقة بلينان، مدعوماً من إيران وسوريا، الخاسران الأكبر من كل ذلك، فيما لو نجحت الجهود الدولية. فبالأمس جر حزب الله لبنان إلى حرب دمرت الأخضر واليابس، وكل ذلك من أجل أسر جنديين اعترف ذات السيد حسن نصر الله بأنه ما كان ليفعلها لو كان يعلم بأن ردة الفعل الإسرائيلية ستكون بذاك الحجم، بعيداً عن التبريرات اللاحقة التي تقول بأن إسرائيل كانت ستشن تلك الحرب سواء قام حزب الله بفعلته أم لم يقم. حرب كانت حصيلتها ستة آلاف ما بين قتلى وجرحى، وتدمير 65% من البنية التحتية اللبنانية، و45% من الطرقات، واثنين وسبعين جسراً مدمراً، وضرب الموسم السياحي ذلك الصيف، وتطول القائمة. واليوم ها هو ينظم اعتصاماً في وسط بيروت من أجل إسقاط السنيورة وحكومته، متجاهلاً، أو غير مكترث بما قد يؤدي ذلك إليه من زلازل ومحن، وقلاقل وفتن، ما ظهر منها وما بطن. مشكلة حزب الله أنه لا يستطيع الحياة إلا في جو من القلاقل والاضطرابات، إذ بغير ذلك فإنه يتحول إلى حزب عادي ضمن أحزاب عديدة، وهو دور لا يرضاه حزب الله لنفسه، ولا يحقق الطموحات الكاريزمية للسيد حسن نصر الله. فقبل جر لبنان إلى حرب لا ناقة له فيها ولا جمل، كان حزب الله قد بدأ يفقد وهجه الذي اكتسبه بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من الجنوب، وبدأ يتحول إلى حزب ضمن أحزاب تتنافس على السلطة. وبعد مقتل الرئيس الحريري، وصدور القرار الدولي رقم 1559، بدأت أذرعة الحزب تتكبل، فكان لا بد من خلق جو يعيد زخم «المقاومة» الذي سيعيد إلى الحزب وهجه المفقود، فكان أسر الجنديين وما تلا ذلك من أحداث. بالإضافة إلى ذلك، فحزب الله ليس ذاك الحزب المستقل، بل أنه الممثل غير الرسمي لإيران في لبنان، وبالتالي فهو يخوض معركة بالنيابة عن إيران التي تريد هزيمة أميركا ومشروعها على أرض لبنان. ومثل أي حزب شمولي، فإن حزب الله لا يقبل بأقل من كل السلطة، أو لا سلطة على الإطلاق، وليكن بعد ذلك ما يكون. ومشكلة حزب الله أيضاً أنه لا يستطيع العيش دون ذراع عسكري، ودون دور ينافس فيه الدولة في الإنفاق والرعاية، وذاك يتطلب مالاً وفيراً، وهو أمر لا يمكن أن يكون دون الاتكاء على قوة خارجية، هي إيران في هذه الحالة. كما أن مشكلة حزب الله أنه لا يستطيع أن يكون تنظيماً لبنانياً بحتاً، فذاك يجعل مشروعيته متساوية مع مشروعية الآخرين، وهو يبحث عن مشروعية أكبر، فلبنان أصغر من أن يكون الثوب المناسب للحزب أو لطموحات السيد حسن نصرالله. فالحزب يطرح نفسه على أنه «مقاومة إسلامية» لا في لبنان وحده، ولا ضد إسرائيل وحدها، بل هو المتصدي «للمشروع الأميركي» في كل أرجاء المنطقة، والسيد حسن نصرالله يطرح نفسه كزعيم على مستوى العالم الإسلامي كله وليس لبنان وحسب. بأخذ كل هذه الأمور في الحسبان، نستطيع أن نفسر السلوك السياسي لحزب الله، والظروف المحيطة بالسيد حسن نصرالله حين يتخذ هذا القرار أو ذاك، فما هو على المحك أكبر من لبنان بكثير. ولكن، إذا كان السيد حسن نصرالله يرى أن له دوراً يتجاوز الحدود اللبنانية، فذاك شأنه وله الحق في أن يكون له من الطموحات مع ما يتناسب مع الحجم الذي يراه لنفسه. وأن يعتقد السيد حسن نصرالله بأنه امتداد للمشروع الثوري الإيراني، المطروح على أنه البديل الأوحد للمشروع الأميركي في المنطقه، فهذا حقه أيضاً، وله أن يرى ما يرى، كما أن لكل شخص الحق في أن يرى ما يرى. وأن يرى السيد حسن نصر الله أن النظام السوري نظام قومي مكمل في عقيدته السياسية لعقيدة حزب الله، وأن مصير لبنان معلق بمصيره، فهذا أيضاً حق للسيد حسن نصر الله. ولكن أن تكون كل هذه القناعات على حساب لبنان واستقراره، واستقرار المنطقة كلها بالتالي، فهذا أمر يجب أن تكون عنده وقفة طويلة. ما يفعله السيد حسن نصرالله اليوم هو تعبئة طائفية، وتصعيد سياسي، وتمهيد لأعمال عنف، وذلك لأهداف لا علاقة لها بلبنان أو المصلحة اللبنانية، بقدر ما هي أهداف إيرانية وسورية في المرتبة الأولى. إيران تبدو اليوم منتشية بعد الإعلان عن توصيات بيكر ـ هاملتون، وباتت مقتنعة أن الاعتراف بها قوة إقليمية مهيمنة لم يعد بعيداً، وخاصة الاعتراف بدور خاص بها في العراق، وهي تريد أن يكون لها وجود فاعل في لبنان أيضاً لتدعيم هيمنتها الإقليمية على الطرف الآخر من المنطقة، وليس أفضل من لبنان يحكم فيه حزب الله دعامة لهذه الهيمنة، وهذا هو الهدف في النهاية من كل ما جرى ويجري. ولكن في الختام، ورغم كل ما يجري في لبنان ومعه العراق، فإن التاريخ والظروف المحيطة، الدولية منها والإقليمية، تقول إن الأنظمة الفاشية والشمولية إلى زوال، مهما بدا أنها قائمة إلى الأبد. سيأتي يوم ينهار فيه النظام السوري، وتعود العلاقة طبيعية بين سوريا ولبنان، دون استغلال أو محاولات هيمنة. وسيأتي يوم تعود فيه إيران إلى عقلها، ويصبح حكم الملالي والمتعصبين جزءا من التاريخ الإيراني، وحينئذ تعود إيران إلى جيرانها وفق علاقات تعاون واحترام متبادل، وساعتها أين سيكون حزب الله والسيد حسن نصر الله، حين ينتهي الدعم الإيراني والتأييد السوري؟ لن يبقى لحزب الله في النهاية إلا لبنان، بعد أن ينقشع الغبار ويعود للسماء صفاؤها، فهل يفكر حزب الله ، بل هل يفكر السيد حسن نصرالله بذلك، قبل أن يقحم لبنان في آتون فتن لا أول لها ولا آخر؟ بل كيف يريد السيد حسن نصر الله أن يتذكره اللبنانيون حينذاك: رمزا وطنيا من رموزهم، أم كارثة من كوارث تاريخهم؟ هذا هو السؤال الذي يجب أن يطرحه كل زعيم لبناني على نفسه، وأولهم السيد حسن نصرالله، وكان الله في عون الجميع على أنفسهم أولاً وآخراً. الكبير كبير ياحسن يانصر الله - thunder75 - 12-10-2006 حزب سياسي أم ميليشيا مسلحة؟ د.فهد الفانك كان حزب الله ميليشـيا شيعية مسلحة يشكل وجودها استثناء من اتفاق الطائف الذي نص على حل جميع المليشيات. وبعد انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان في عام 2000 ، أصبح تحت الضغط ليتحول إلى حزب سياسي عادي ، -يعنى بالشأن اللبناني الداخلي ، ويتخلى عن كونه حركة مقاومة مسلحة تسيطر على لبنان جنوب الليطاني وحتى الحدود الإسرائيلية ، وتحول دون نشر الجيش النظامي وبسط سـيطرة الدولة اللبنانية على المنطقة ، بحجة مزارع شـبعا. بعبارة أخرى كان الحزب دولة داخل الدولة. وهو وضع غير طبيعي وغير قابل للاستمرار. بعد حرب تموز الأخيرة ، انسحب حزب الله مجبرا أو مختارا من جنوب الليطاني إلى شـماله وحتى بيروت. وتحول من حركة مقاومة لعدوان إسرائيلي ولتحرير مزارع شـبعا إلى مقاومة حكومة الأكثرية برئاسـة فؤاد السنيورة ، الذي أدار أزمة الحرب بكفاءة ، وفرض نقاطه السـبع على القـرار الدولي 1701 وأعلن أن عروبة لبنان غير مشروطة. حزب الله لم يكتشف بعد عـدم لزوم السلاح والمقاتلين شمال الليطاني وفي ساحات بيروت ، واستحالة مقاومة إسرائيل أو تحرير شـبعا عن -بعد ، وبذلك يكون قد اسـتدار 180 درجة ليدير ظهره لإسرائيل ، ويوجه قوتـه لفرض إرادته على الحكومة الشـرعية وتهديدهـا بالشارع والانقلاب على الشرعية. نجح حزب الله كحركة مقاومة لأنه كان يتمتـع بدعم الشـعب اللبناني بجميع فئاتـه ، أما وقد دخـل في صراع كسر عظـم مع السـنة والدروز وثلثي المسيحيين فإن المعادلة تكـون قد انقلبت رأسا على عقب. أصبح حزب الله الآن ذراعا لقوى إقليمية ترى في لبنان سـاحة لتنفيـذ أجنداتها ، وهي القـوى التي سـبقته للإعلان عن انتصارهـا الإلهي. سلاح حزب الله فقد شرعيته عندما ابتعد أو أبعد عن خط التماس مع إسـرائيل ، وأصبح ينذر بجولة أخرى من تصفيـة الحسابات الإقليمية على السـاحة اللبنانية. إيران لا تمد حـزب الله بالسلاح ومئات الملايين من الدولارات لوجـه الله ، بل لخدمة أجندة إقليمية تريد الهيمنة على المنطقـة ، وتبدي اسـتعدادها للتفاهم مع أميركا على عقد صفقـة لاقتسـام الغنائم العربية. بحيث يؤول العراق لإيران ويعود لبنان لسـورية. د.فهد الفانك عن الرأي الأردنية الكبير كبير ياحسن يانصر الله - حسان المعري - 12-10-2006 يا جماعة بلا نقل مقالات بلا تعب .. حبيبنا نيوترال كان في بقه كلمتين على الحكيم الرائي وحكاهم .. بس خلاص الكبير كبير ياحسن يانصر الله - خالد - 12-10-2006 اقتباس: neutral كتب/كتبت الباشتان كلمة عامية شامية تعني هام، وأصلها تركي أو كردي أو شركسي!!!! نحن أمة منحطة جميعا يا نيوترال، وانحطاطنا يتجلى في عدة مظاهر أحدها التحريض المذهبي الذي لا أبرئ منه أحدا. الانحطاط يعني عدم ربط السلوك الجماعي بقاعدة فكرية واضحة ومشتركة، ويغدو السلوك رجع غريزي أو مرتبط بفكر ضيق لا يتعامل مع الإنسان من حيث هو إنسان. أما أنا فلن يطيعني أحد إذ لا رأي لمن لا يطاع، بذلت لهم أمري بمنعرج اللوى ـــ فما استبانوا الرشد إلا ضحى الغد وهذا الإنحطاط المشخص لا علاقة له بالإسلام ولا بشريعته ولا بأحكامه، فكله معطل مزال من واقع الحياة. هو بعض ما كسبته أيدينا، وبعض ما رضيناه لأنفسنا. الكبير كبير ياحسن يانصر الله - آمون - 12-10-2006 حفاظا على سمعة النادي أقترح على الإدارة حذف المقالتين المنقولتين أعلاه لتركي الحمد وفهد الفانك ، أو على الأقل نقلهما إلى مكان آخر في النادي لا يراه أحد . وليس لاقتراحي هذا أي علاقة بالاختلاف في الرأي ، لكنها مسألة لياقة فكرية يجب أن يتمسك النادي بحد أدنى منها فيما ينشر على صفحاته . الكبير كبير ياحسن يانصر الله - عوليس - 12-10-2006 السعودي تركي الحمد. بعثي سابق، أيام موضة البعث. وحالياً لليبرالي سعودي (يعني متأمرك :D) وهذا الخطاب بالطبع مساير للموضة الجديدة. إذ ينقل لنا جعفر علي مقاله في الشرق الأوسط (السعودية) وفيه: أن السيد حسن لم يقل (لو كنا نعرف أن نتيجة الأسر ستكون بهذه الكارثية لما فعلنا) فهذا إبتسار لكلامه يُمارس للمرة المليون (ويلٌ للمصلين) ما قاله السيد حسن بالتحديد: ان الإسرائيلي هاجم لبنان كعادته وأن الإسرائيلي استغل قصة الأسر ذريعة وأن الهدف ليس الجنديين بالطبع (فلم يكن الإسرائيلي يتطرق حتى لقضيتهما أي الحرب) وإنما الهدف كان ضرب حزب الله. هذا هو مقصود السيد حسن، وهو السياق الوحيد لكلامه الذي عاد وأكده أكثر من مرة. وما يفعله تركي الحمد ويوافق عليه جعفر علي (على ما يبدو؟) وباقي شلة الأنس من الطائفيين والعنصريين هو أمر مخجل. من يريد أن يكذّب السيد حسن فليبرر لنا سكوت السنيورة عن إقتراح فتح لجنة تحقيق لبحث أسباب الحرب على لبنان (أراهن على ان يوافقوا) وحينها سننفضّ جميعاً عن السيد حسن لو ثبت عكس ما يقول. الكبير كبير ياحسن يانصر الله - خالد - 12-10-2006 إديها مية تديك طراوة عوليس، أحسنت! من المفروض وجود سلطة ثالثة في لبنان اسمها السلطة القضائية، أين هي مما يجري؟ أليس ما يحصل هو تنازع، وواجب القضاء هو رفع التنازع على سبيل الإلزام؟ الكبير كبير ياحسن يانصر الله - وضاح رؤى - 12-10-2006 عوليس مشكلتك إنك تجادل في الحق، نصر الله عميل "قمبعث" تحدث في" نيو تي في " بتاريخ 30/8/2006 عن ندمه على مغامرته الشنيعة بخطف الجنديين الإسرائيليين، التي تسببت في اندلاع الحرب الإجرامية التي عانت ويلاتها لبنان قائلا بالحرف الواحد لو كنت أعلم بحجم الدمار الذي سيلحق ببلادي من جراء هذه الخطوة ما كنت لأقدم عليها". أما عن كلام "نصر الله" إن اسرائيل كانت تخطط لحرب كاسحة على لبنان منذ أشهر, لم تلق القبول وافتقدت للحكمة وكانت حجة ضعيفة وضعيفة جداً ، لان تلك ليست سوى مناورة يائسة من جانب "نصر الله" للتهرب من مسؤوليته المباشرة عن الحرب وويلاتها على الشعب اللبناني سلام يا رفيق الكبير كبير ياحسن يانصر الله - عوليس - 12-10-2006 وضاح الرؤى هذا هو السيد يرد بنفسه: [QUOTE][URL=http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8C39B833-EF63-4D68-8865-DFE6B6E99E25]أنا بالـ(New TV) ما قلت لو كنا نعلم أنا قلت لو كنا نحتمل 1% |