حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
(الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر (/showthread.php?tid=16852) |
(الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - فلسطيني كنعاني - 06-27-2006 تحياتي للجميع و بعد. يحق لشعبنا المقاومة و يحق لنا إبادة و قتل و حرق و اغتصاب أعداءنا و كل من يؤيد أعداءنا ...... هذه العملية لا يحق لإنسان بالعالم ان يندد بها .... فرغم ان المقاومة التزمت بهدنة مع العدو ، شاهدنا في الفترة السابقة كيف استمر العدو في اغتيال الشعب من السياسيين و المدنيين و المقاومين كما استمر و يستمر في الاستيطان و مصادرة الاراضي أمام العالم .... حتى أن هذه العملية لم تستهدف ما يسمى زورا و بهتانا و غباءا و حمرنة بالمدنيين اليهود ( الذين هم في الحقيقة القراصنة اليهود ) ، هذه العملية أصابت هدفا عسكريا بحتا و هذا حق مباح في كل الشرائع الانسانية و السماوية لشعب يتعرض للاحتلال و الابادة. مش ناقصنا هبل التنديد بالعملية ........... أتمنى أن توفق المقاومة الباسلة بعمليات نوعية اخرى من هذا النوع ، و يجب أن نشد على ايادي المقاومين الأبطال. و يجب ان ندعمهم بالمال و السلاح و الإعلام و حتى بالدعاء و الصلاة. (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - إبراهيم - 06-27-2006 اقتباس:لا يوجد يهودي برئ على هذه الأرض إلا ما ندر .. و أنا أقول مثلك دون تردد: لا يوجد عربي بريء على وجه الأرض إلا ما ندر. عندما أتعامل مع العربي أتعامل بحذر شديد و لا أثق بإبتساماتهم الماكرة و أساليبهم الغادرة. لا يوجد عربي بريء، و لا واحد. إسأل أي واحد في أي بلد غربي و قل له: ما هو الإنطباع الأول الذي يأتيك عندما تسمع كلمة عربي؟ و لن أعطيك الجواب لأن العرب أنفسهم قاموا بالواجب ( و زيادة شوية ) و وصموا أنفسهم بأنفسهم بحق ما عرفوا ذواتهم فحق قول سقراط: اعرف نفسك. و يكفي هذا. (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - فلسطيني كنعاني - 06-27-2006 الزميل إبراهيم. لا يوجد شيء اسمه عربي ( شعب عربي ) ......... حتى عند الغرب هناك انطباع أن العرب هم ركاب الجمال الذين يضعون الحطة على رؤوسهم و هذه صورة نمطية غبية لا تعكس سوى قلة قليلة من الناطقين بالعربية .... بالنسبة لليهود لا يعنيني يهود العالم و لا قصتهم و لا طباعهم ، مشكلتي مع اليهود الذين يحتلون ارضي . يحلوا عن ارضي لن يكون هناك أي إشكال معهم. (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - الطوفان الأخضر - 06-27-2006 على الطريق تبديد الأوهام: بعث فلسطين طلال سلمان يمكن اعتماد <عملية الوهم المتبدد> فجر الأحد الواقع فيه 25 حزيران ,2006 نقطة بداية لمرحلة جديدة في النضال الفلسطيني في مواجهة المشروع الإسرائيلي لتفتيت الأرض وتذويب الشعب وتحقير السلطة بما يذهب بالقضية جميعاً. إن هذه العملية الاستثنائية في كفاءة التخطيط وشجاعة التنفيذ والوعي العميق بأهمية استثمار نتائجها الباهرة، مرشحة لأن تبدد بحراً من الأوهام ليس فقط داخل العقل الاستعماري الاستيطاني الإسرائيلي، بل في قلب السلطة المنشطرة على ذاتها فلسطينياً، وفي المجتمع العربي الذي كان اليأس من حكامه قد تمكّن منه حتى كاد ينسيه <الأرض المقدسة> بأولى القبلتين وثالث الحرمين فيها وكنيسة المهد ودرب الآلام والجلجلة فيها. بل إن هذه العملية الباهرة مرشحة لأن تشكّل منعطفاً في <سياسة> ما يسمى <المجتمع الدولي> مع الوحشية الإسرائيلية في التعامل مع <الفلسطينيين>: تشتيتهم في <معازل> وتجويعهم بالحصار وتقطيع أرضهم بجدار الفصل العنصري وبمستعمرات المتوحشين من الصهاينة المستقدمين من أربع رياح الأرض، وجعل أطفالهم ونسائهم وبيوتهم وشواطئهم ومدارسهم ودكاكينهم ومهاجع اللجوء الثاني أو الثالث حقول رماية بالذخيرة الحية لمدفعية الدبابات الإسرائيلية والبوارج وصواريخ طائراتها... الأميركية. لسوف تبدّد هذه العملية التي ابتكرتها عقول المجاهدين وحمتها وطنية أهلهم، بحوراً من الأوهام الإسرائيلية، والفلسطينية، والعربية، والدولية في آن معاً. بين الأوهام الفلسطينية التي لا بد قد بدّدتها العملية بمجرّد حدوثها تلك التي كان أشاعها تخاذل <السلطة>، ممثلة برئيسها ومَن معه من قدامى المحاربين الذين أفسدتهم السلطة برشاها وتغاضيها عن السرقات والارتكابات والتجاوزات والتعديات على مَن باتوا في منزلة <رعاياهم> وهم هم الذين منحوهم شرف أن يكونوا في مواقعهم القيادية. وبالتأكيد، فإن حالة الاشتياق الممض التي دفعت <السيد الرئيس> محمود عباس إلى الاندفاع بالعناق نحو رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت قبل أيام، في قلعة <بترا> في الأردن، وبينما دماء الأطفال على شاطئ غزة وداخل بيوتها لمّا تجف، سوف تتوارى حتى تندثر، وستتحوّل إلى وثيقة إدانة يحاسَب بموجبها هذا المستهين بدماء شعبه بينما المحتل يهدده بهدر المزيد منها. كذلك، فإن هذه العملية الباهرة بنجاحها، تخطيطاً وتنفيذاً، هجوماً وانسحاباً منظماً مع الصيد الثمين (الجندي الإسرائيلي الأسير)، لا بد ستبدد أوهاماً عربية رسمية تعاظمت وتكاتفت في ظل الأداء المتردي للسلطة الفلسطينية والصراعات المتفاقمة على هذه السلطة، حتى باتت في منزلة الحقائق المسلّم بها: قُضِيَ الأمر، وانتهت فلسطين كقضية، وبالتحديد كمشروع نضالي. لقد انشق الشعبان حول <سلطتيه> وضاعت الأرض... رحم الله الشهداء! بل إن هذه العملية قد بدّدت أوهاماً دولية حول <النجاح> في تفتيت القضية الفلسطينية إلى مجموعة من التفاصيل وتفاصيل التفاصيل المنهكة. كانت <الرؤيا> الأميركية حول <الدولتين على أرض واحدة> قد تجسّدت في مشروع شاركت في إطلاقه مع الاتحاد الأوروبي وروسيا وبرعاية شكلية من الأمم المتحدة، حمل تسمية <خريطة الطريق>. لكن <الدول> سرعان ما أضاعت الطريق إلى الخريطة، ثم أضاعت الخريطة نفسها، تاركة لإسرائيل أن ترسم بقوتها وحدها مصير الشعب الفلسطيني وحقه في أرضه. ولقد بدّدت هذه العملية وهم جدار الفصل العنصري، فمن استطاع اختراق السياج الأمني الالكتروني حول قاعدة عسكرية إسرائيلية، ودخل فدمّر دبابة ميركافا وقتل وجرح وأسر واستطاع أن يخرج بقدر محدود من الخسائر (شهيدين)، فكأنه أسقط ذلك الجدار الذي أريد منه تشطير ما بقي من أرض فلسطين ليسهّل على إسرائيل التهامها جميعاً. وبديهي أن ما هو ممكن في غزة، المكشوفة تماماً للعين المجردة والمدفعية والطائرات الموجهة وصواريخها، ممكن في أي مكان آخر، وأن السور، مهما كان مصفحاً فإنه لا يحمي أحداً. كذلك فإن هذه العملية الشجاعة قد أسقطت أوهام فك الارتباط، على الجانبين: الإسرائيلي الذي لا يريد إلا ما يقرّره، والسلطة الفلسطينية التي تكاد لا تقرّر إلا ما يريده <شريكها> الذي يرفضها شريكاً مع أنها تبذل ماء وجهها من دون أمل.. يمكن، الآن، القول براحة ضمير إن هذه العملية مرشحة لأن تنهي تواطؤ رئاسة السلطة مع العدو الإسرائيلي على شعبها، وليس فقط على الحكومة التي رأتها منافساً خطيراً قد يخرّب عليها محاولتها للتفاهم مع إسرائيل بشروطها (اللاغية لفلسطين)... لقد تواطأت رئاسة السلطة على الحكومة المنتخبة منذ لحظة قيامها، رغم أنفها... حاولت بداية أن تعرقل تشكيلها، فلمّا فشلت باشرت عبر اتصالاتها بالعواصم، القريبة منها والبعيدة منع الاعتراف بها، عربياً ودولياً... وقبلت سلاحاً مصدره العدو لمواجهة مقاتلي حماس، وهي تدرك أنها بهذا الأسلوب إنما تدفع أهل الأرض التي لا تزال محتلة إلى حرب أهلية.. وأخيراً، فإن هذه العملية الشجاعة قد نبّهت الرأي العام العربي من خدره، وخلخلت مكامن اليأس الذي كان قد تمكّن من العرب، في المشرق والمغرب، وأعادت إلى فلسطين بعض ملامحها الأصلية التي كاد يطمسها التفريط والتنازلات وفساد السلطة والمساومات على الدم التي كادت تصرف الناس عن هذه القضية المقدسة التي كان الخطر يتهددها بالتهافت بعدما غدا بعض المسؤولين من أهلها شركاء لعدوها في التآمر عليها. إنها عملية أكبر من منفذيها، وأبعد تأثيراً مما قدّروا. لعلها تكون نقطة بداية للعودة في اتجاه الصح: فلسطين. الجملة الأخيرة أبكتني :) (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - نسمه عطرة - 06-27-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت و أنا أقول مثلك دون تردد: لا يوجد عربي بريء على وجه الأرض إلا ما ندر. عندما أتعامل مع العربي أتعامل بحذر شديد و لا أثق بإبتساماتهم الماكرة و أساليبهم الغادرة. لا يوجد عربي بريء، و لا واحد. إسأل أي واحد في أي بلد غربي و قل له: ما هو الإنطباع الأول الذي يأتيك عندما تسمع كلمة عربي؟ و لن أعطيك الجواب لأن العرب أنفسهم قاموا بالواجب ( و زيادة شوية ) و وصموا أنفسهم بأنفسهم بحق ما عرفوا ذواتهم فحق قول سقراط: اعرف نفسك. و يكفي هذا. [/ >>>>>>>>>>>>>>>>>. ممكن من الزميل أن تتحدث عن تجربتك الشخصية عن الحالة الآمريكية ...باعتبار أن أولادهم يرسلون الى غزو دول اسلامية وعربية ... يعني هم في حالة حرب ... وغزو لأرض لهذا العربي ... ولم يغزوه العربي القابع والمستكين والبعيد آلاف الكيلومترات عنه الا اذا اعتبروا من هاجروا اليها هم غزاه ... وحتى لا يتنطع أي كان بأن أحداث سبتمبر هي اعتداء على هذا الأمريكي على فرض وعن غير قناعة بهذا الأمر ولا عن من قام بها ...فهم أفراد وليسوا دول ... يعني لا تفرق عن حادثة اكلاهوما ومن قام بها من الامريكان أنفسهم ... أما لو سألت الغربي فصدقني الأمريكي هو الأكثر كرها ... أما الأنظمة فلا تقل كرها ولكن هناك السياسة الملعونه وصدقني الفرحة الخبيثة تعمر قلوبهم لانهزام هذه الأمريكا المنفوخة مثل البوب كورن ومثل كل ما هو بها منفوخ على الفاضي .. وكلام بسرك كل دول العالم لن تسمح لفوز الغوله لتوسيع غزوها وتقدمها هل تذكر الملايين والتي كانت تصرخ عن اعتراضها للهجوم الذي كانت تزمع القيام به ... الآن وبعدما ظهرت النوايا والكذب المتغير والخبث ... زاد المعترضون ,,,أضعافا ... ولعناتي بل ولعنات كل من تضرر من هذه الحرب الملعونه على المنغول وجوقته ذات الهوس الديني ...المقيت (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - A H M E D - 06-27-2006 اقتباس: أبو إبراهيم كتب/كتبت الإيعاز بالبحث هو من قبيل المناورات الإعلامية وامتصاص ردات الفعل الإسرائيلية، وكما صرح نائب رئيس الوزراء في حكومة حماس هنا، أو كما صرح الناطق باسمها هنا. (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - إبراهيم - 06-27-2006 اقتباس: فلسطيني كنعاني كتب/كتبت ركوب الجمال لا يعيب العربي. الساميين يركبون الجمال و الخيول العربية الأصيلة ذات السمعة ذائعة الصيت عالميا. ما يعيب أي إنسان في الوجود هو الكره. أن تكره إنسان لمجرد أن الناس قالوا لك إنه شر. هذا هو أقبح شيء في الوجود. أنا ضد الاحتلال قطعا و ضد أي ظلم من أي نوع و لكن الإنسان هو الإنسان. كلنا لنا أنف و عين و رأس و أذن و كلنا خلقنا ربنا و لا مجال لأن نتفاخر بأننا أفضل من أي إنسان آخر. مادمنا خليقة ربنا انتهى الأمر. لا داعي للكراهية. لو نظرت لأي إنسان على أنه خليقة ربنا فسيهدأ بالي و أستريح. ربنا عمله هكذا. خلاص. انتهى الأمر و لا داعي لأي جمل من أي نوع عنصري. و حتى اليهودي في الأرض المحتلة ليسوا واحد. هناك يمين و هناك يسار و أظن أنك أستاذ و تعلمنا أكثر في هذه الأمور باعتبار هذه بلادك. لي صديق إسرائيلي "شوكي" في ولاية أوهايون.. صداقة عابرة كنت أتحدث معه قديما و حكى لي عن جارته المسلمة المحجبة و التي كلمته بترحاب و لما تذكرت الصراع و القتال لم تملك نفسها من البكاء. هذه هي النفس الجميلة. هي نفس تحب كل إنسان كائنا من كان. و هذا مطلوب من الجميع بلا استثناء و إلا صرنا القبح بعينه. (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - إبراهيم - 06-27-2006 الست نسمة عطرة: لي صديق كافح لأجل تربية أولادهم و تعليمهم.. عمل ما في طاقته. و ابنه الوحيد لم يفلح في أي شيء تقريبا و لم يكن من مجال أمامه سوى التجنيد و مرتبها مضمون. كانت مجرد وظيفة. و فوجيء الأب بإن ابنه يذهب للعراق رغما عن أنفه. هل هنا أحد يختار؟ لا أحد يختار. مادام ارتضى الارتزاق من السلك العسكري فهو محكوم و ينفذ الأوامر. لم أقابل أميركي واحد للآن يدافع عن دخول أميركا لحرب في بغداد، و لا واحد. بكل تأكيد أي بلد فيه مهابيل و لكن من أعرفهم و هم عقلاء يرفضون ذهاب أبنائهم للحرب في العراق و بشدة. لو لم يكن هذا موقفهم لتجنبتهم. لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى. ليكن هذا شعارنا. (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - نسمه عطرة - 06-27-2006 ري. و حتى اليهودي في الأرض المحتلة ليسوا واحد. هناك يمين و هناك يسار و أظن أنك أستاذ و تعلمنا أكثر في هذه الأمور باعتبار ............................زز ما معنى كلمة الأ رض المحتله ؟؟؟؟ طالما هذا المحتل لحقوق الغير ...أصبح لص وسارق ويعيش على حق الآخر وبالتالي العملية ليست وجه وعيون وأنف .... العملية خلق وأخلاق ... الانسانية هي أن يحترم الآخر ولا يعتدى على حقوق غيره ويتسامى بانسانيته ويعف عن الوضاعه والحقارة ة وأعتقد أن أقذر صفة يمكن أن يوصف شخص أنه وضيع سطا على حرمة ومال وتاريخ وأرض الآخر ... لا توجد عدالة ,,,طالما يوجد ظلم من هنا يأتي الكره ... لأن الحقوق سلبت بقوة المكر والقتل والتنكيل والسطو المسلح ,,, يؤسفني أن يصدر منك هذا التحليل وكأنك كنت تعيش في كوكب آخر لم تتعايش ليلا ونهارا من هذا الصهيوني الكريه,,, اليهودي القادم من بولندا وأمريكا وروسيا وباقي بقاع الآرض وأقام بيته أو سرق بيت الفلسطيني هذا ليس بطيب يصبح طيب ويأخذ مني شهادة بذلك حينما يعتذر ويعوض الفلسطيني عما أصابه من مأسي وأضرار ويغادر الى حيث أتى ربما الفلسطيني يصفح عنه ,,فقط لا قبل ذلك ... هذا ألف باء الانسانية المتعارف عليها ولكن كيف وأمريكا التي تعتبر المثل الخائب وهي صورة طبق الآصل للمدعوة اسرائيل ,,, فكيف ستدين اسرائيل وأمها صورة كربون (الوهم المتبدد ) ضربة معلم , الله اكبر - إبراهيم - 06-28-2006 اقتباس:لم تتعايش ليلا ونهارا من هذا الصهيوني الكريه,,, الست نسمة: أعتقد أنه فرق في الشخصيات. أنت تحملي قضايا و تهمك جدا. أنا من النوع الذي يقنع بكسرة خبز و شربة ماء مع حفظ السلام و الود مع الجميع. أبتغي السلام على حساب أي شيء، حتى لو على حساب ما يعتبره البعض حقا. للأسف لم أسلك كذلك في الماضي و ربما سلكت و لكن تجارب الحياة أجبرتني على أن أطلب الهدوء و التعايش حتى مع الذئاب الضارية. مسألة شخصيات و في النهاية يأوي كل منا لفراشه و يدعو ربه لأجل راحة البال التي تساوي كنوز الدنيا. |